تويت
الفخر لسماحة الشيخ اذا كان اعدائه الصرخي واحمد بن الحسن وصدق الشاعر حين قال
واذا اتتك مذمة من ناقص فهي الشهادة باني كامل
واذا اتتك مذمة من ناقص فهي الشهادة باني كامل
-
-
الفخر لسماحة الشيخ اذا كان اعدائه الصرخي واحمد بن الحسن وصدق الشاعر حين قال
واذا اتتك مذمة من ناقص فهي الشهادة بانك كاملتعليق
-
ينعقون مع كل ناعق اليس كذلك يا محمدالحميد يعني (ببغاوات)تعليق
-
ويكفي ان المراجع ومنهم سماحة الشيخ معلوم مكانهم وموقعهم ومتصدون للاجابة عن استفتاءات الناس بخلاف اصحاب الخزعبلات والغيبات والاختفاء عن الناس كي يوهموهم بهذه الحركات الصبيانية بس هذا الجواب كافي (يا محمد الحميد)تعليق
-
سؤال واحد لمحمد الحميد وأبو أيثارالرميثي ممكن تجاوبوني عليه أين الصرخي الأن ولماذ لايظهر على الساحه نحن نعلم ورأينا المراجع في النجف الأشرف وكربلاء هل اعطى توجيهات بما يخص الشأن العراقي .... لاتقولوا تقيه ولا غير ذلك العراقيين يعرفون كل شيء ولا تخفى عليهم خافيه كفاكم تلفيق وقلب للحقائق وأستهزاء نتحداكم أن تأتوا بدليل على ان السيد الصرخي سد الفراغ الفكري والسياسي مثل ما تفعل المرجعيات في النجف الأشرف وكربلاء المقدسه والمرجعيات الأخرىتعليق
-
سؤال واحد لمحمد الحميد وأبو أيثارالرميثي ممكن تجاوبوني عليه أين الصرخي الأن ولماذ لايظهر على الساحه نحن نعلم ورأينا المراجع في النجف الأشرف وكربلاء هل اعطى توجيهات بما يخص الشأن العراقي .... لاتقولوا تقيه ولا غير ذلك العراقيين يعرفون كل شيء ولا تخفى عليهم خافيه كفاكم تلفيق وقلب للحقائق وأستهزاء نتحداكم أن تأتوا بدليل على ان السيد الصرخي سد الفراغ الفكري والسياسي مثل ما تفعل المرجعيات في النجف الأشرف وكربلاء المقدسه والمرجعيات الأخرىتعليق
-
سؤال واحد لمحمد الحميد وأبو أيثارالرميثي ممكن تجاوبوني عليه أين الصرخي الأن ولماذ لايظهر على الساحه نحن نعلم ورأينا المراجع في النجف الأشرف وكربلاء هل اعطى توجيهات بما يخص الشأن العراقي .... لاتقولوا تقيه ولا غير ذلك العراقيين يعرفون كل شيء ولا تخفى عليهم خافيه كفاكم تلفيق وقلب للحقائق وأستهزاء نتحداكم أن تأتوا بدليل على ان السيد الصرخي سد الفراغ الفكري والسياسي مثل ما تفعل المرجعيات في النجف الأشرف وكربلاء المقدسه والمرجعيات الأخرىتعليق
-
سؤال واحد لمحمد الحميد وأبو أيثارالرميثي ممكن تجاوبوني عليه أين الصرخي الأن ولماذ لايظهر على الساحه نحن نعلم ورأينا المراجع في النجف الأشرف وكربلاء هل اعطى توجيهات بما يخص الشأن العراقي .... لاتقولوا تقيه ولا غير ذلك العراقيين يعرفون كل شيء ولا تخفى عليهم خافيه كفاكم تلفيق وقلب للحقائق وأستهزاء نتحداكم أن تأتوا بدليل على ان السيد الصرخي سد الفراغ الفكري والسياسي مثل ما تفعل المرجعيات في النجف الأشرف وكربلاء المقدسه والمرجعيات الأخرىتعليق
-
اين التلفيق
اين التلفيق الذي تختبؤن ورائه
هذا ملف فديو
شنو تلفيق
انتم الظاهر صدك متستحون
مو انتم الي مرجعكم يكول
حيث قال المرشد الروحي لحزب الفضيلة الإسلامي محمد اليعقوبي إن حكومة نوري المالكي باتت فاقدة للشرعية، مُتهما رجال دين شيعة لم يسمهم بمحاولة شرعنة عمل الحكومة وإخضاع المواطنين لها.
وقال الشيخ اليعقوبي: "مع الأسف الشديد فإن هذا الدور السلبي تؤديه العمامة الشيعية التي تحاول إضفاء الشرعية على السياسات الظالمة والمنحرفة لهذه الحكومة".تعليق
-
انتم الظاهر صدك متستحون
أخلاقك عاليه يامن تختبئ تحت هذا الأسم (مهدي77)تعليق
-
ابتلينا بقوم لايفرقون بين الناقة والجمل واتبعوا واهما اضل ويضل البسطاء من امثال مهدي77 والحميد الذي حاله كحال الضفدع الذي اراد ان يصبح كالفيل حجما فملئ فمه هواء وانا لله وانا اليه راجعونتعليق
-
اذهب الى (مرجعك )الصرخي وقل له اين درست اصول المظفر !!!!تعليق
-
التقييم الموضوعي لبحوث الشيخ اليعقوبي/رقم اربعة
بسم الله الرحمن الرحيم
تحت عنوان ما قاله الشيخ اليعقوبي في كتابه القول الفصل
[ واني لا أستعجل الحكم على قيمة هذا البحث بقدر الطلب من الأخوة الفضلاء والعلماء أن يقيموه بموضوعية وتجرد وأن يقولوا الحق من دون مجاملة لأحد .......]
فنقول
سلسلة التقييم الموضوعي لبحوث الشيخ اليعقوبي
المورد الرابع لرد سماحة السيد الحسني (دام ظله) على القول الفصل
من كتاب الفصل في القول الفصل الذي الفه بتاريخ
13/رجب/1421
ولم يصلنا رد الشيخ
لحد الان
المورد الرابع :-
قال (القول الفصل ص10) [ .... لكن الذي جرى عملياً أن الذي ينجز الحكم بوجوب الفحص على المجتهد ويدفعه إلى البحث والتحقيق في مسألة ما هو احتمال عدم تمامية الحجة على الحكم الذي يطرحه المجتهد السابق صاحب الرسالة العملية التي ينظر فيها اللاحق وفق ما هو مرتكز في ذهنه من الأدلة والأمارات ويتعذر هذا الاحتمال حينما يجد المسألة محلاً للخلاف بين محتملي الأعلمية ........ وهذا هو الأسلوب المتبع عملياً عند الفقهاء فعندما يخلف مرجع مرجعاً آخر فأنه يمضي من رسالته العملية ما يطمئن إلى مطابقته للحجة المعتبرة فتكتسب حجيتها من هذا الإمضاء ويبحث ويحقق في خصوص المسائل التي ليست كذلك ولا نتوقع مـــنه أن يـــبحث جميع المسائل على مستوى (البحث الخارج) أو بالشكل الذي حققناه في هذا البحث فأنه متعسر وتنتهي الحياة قبل أن ينتهي بحثه في جميعها ] .
أقول : هنا تعليقات :
التعليق الأول :
إن الجري العملي المذكور صحيح بخصوص من يدعي الأعلمية والمرجعية من أهل الدنيا ومثل هذا في نار جهنم وبئس القرار ، أما العلماء الربانيون العالمون العاملون فلا يصح القول بأن جريهم العملي كما ذكر .
التعليق الثاني : تقول [ .... التي ينظر فيها اللاحق وفق ما هو مرتكز في ذهنه من الأدلة والأمارات ويتعذر هذا الاحتمال حينما يجد المسألة محلاً للخلاف ...... ] فما هي الأدلة والأمارات المرتكزة في ذهنه ؟ ويحتمل أن يكون منشأ الارتكاز هو ما عرفه من شرائع الإسلام أو اللمعة أو المكاسب أو غيرها وهذا الاحتمال والاعتماد على مثل هذه المرتكزات باطل ، ويحتمل أيضاً أن الارتكاز حصل نتيجة حضوره في البحوث الخارج وكان طالباً مجداً ومثابراً يتابع بحوث الأستاذ ويقررها ويعلق عليها وهذا الاحتمال والاعتماد على مثل هذه المرتكزات مبرئ للذمة لكنه نادر الحصول إن لم تقل لم يحصل أبداً لأنه من النادر جداً أن يستطيع المجتهد في البحث الخارج أن يتم دورة كاملة فقهية ويكون ذلك الطالب ملازماً معه طول تلك الفترة ، ويحتمل ثالثاً أن الارتكاز بعضه حصل بسبب حضوره بحوث أستاذه في البحث الخارج والبعض الآخر بل الكل حصل بسبب مراجعته للأدلة والأمارات خلال تعليقته على العروة الوثقى مثلاً وعلى هذا لا يكون قد اعتمد على مرتكزاته بل يكون قد استدل على جميع المسائل في الرسالة العملية ولو أن الاستدلال سريع مثلاً مدته نصف عمر المجتهد أو ثلاثة أرباع عمر المجتهد لكنه يولد الاطمئنان عنده وبعد هذا لا يمكن أن نقول أن المرجع ينظر في الرسالة العملية للسابق ويعلق على بعض مسائلها ويقر الآخر وفق ما هو المرتكز في ذهنه أن هذا تهافت وضلال .
التعليق الثالث :ينقض على ذلك بأن بعض المجتهدين يطرح رسالة عملية تختلف حجماً ومتناً وتنظيراًُ عن الرسالة العملية للمجتهد السابق ، أما ما يفعله البعض من إصدار وطبع المسائل الخلافية مع المجتهد السابق فإن هذا من باب التسهيل على المكلف وعدم شراء رسالة عملية أخرى إضافة لذلك فإن هذا يعتبر إجراء مؤقت لحين طباعة رسالته العملية وهذا كله لا يعني أنه قرأ الرسالة العملية وعلق عليها وفق ما هو المرتكز بل علق عليها وفق ما ذكرناه في الاحتمال الثاني أو الثالث في التعليق السابق .
التعليق الرابع :أتضح مما سبق أنه يوجد طريق سريع للاستنباط مثلاً مدته نصف عمر المجتهد مثلاً أو ثلاثة أرباع عمره أو نصف مدة البحث الخارج أو غيرها حسب جهد وكفاءة وإخلاص المجتهد يحصل به الاطمئنان وهو أن يبدأ بكتابة بحوثه عندما يشعر بنفسه قادر على ذلك وهو ما زال طالباً في البحث الخارج ومعها أو بعدها يعلق على العروة الوثقى مثلاً بطريقة الاستدلال السريع الذي يحصل به الاطمئنان ولو سلمنا بأنه لا يحصل اطمئنان إلا بالاستدلال على طريقة البحث الخارج فإنه مع ذلك لا يقال أن هذا متعسر وتنتهي الحياة قبل أن ينتهي بحثه في جميعها لأنه يقال إن خير دليل على الإمكان هو الوقوع حيث كتبت دورات فقهية كثيرة منها المسالك والجواهر ومهذب الأحكام وغيرها وكتبت وطبعت في حياة مؤلفيها .تعليق
-
التقييم الموضوعي لبحوث الشيخ اليعقوبي/رقم خمسة
بسم الله الرحمن الرحيم
تحت عنوان ما قاله الشيخ اليعقوبي في كتابه القول الفصل
[ واني لا أستعجل الحكم على قيمة هذا البحث بقدر الطلب من الأخوة الفضلاء والعلماء أن يقيموه بموضوعية وتجرد وأن يقولوا الحق من دون مجاملة لأحد .......]
فنقول
سلسلة التقييم الموضوعي لبحوث الشيخ اليعقوبي
المورد الخامس لرد سماحة السيد الحسني (دام ظله) على القول الفصل
من كتاب الفصل في القول الفصل الذي الفه بتاريخ
13/رجب/1421
ولم يصلنا رد الشيخ
لحد الان
المورد الخامس :-
قال (القول الفصل / ص32) [1- صحيحة عبد الله بن سنان قال : سأل أبي أبا عبد الله(عليه السلام) وأنا حاضر (أني أعير) الذمي ثوبي وأنا أعلم أنه يشرب الخمر ويأكل لحم الخنزير فيرده علي فأغسله قبل أصلي فيه ؟ فقال أبو عبد الله(عليه السلام) صل ِ فيه ولا تغسله من أجل ذلك فإنك أعرته إياه وهو طاهر ولم تستيقن أنه نجّسهُ فلابأس أن تصلي فيه حتى تستيقن أنـــه نجّسهُ] .
وجواب الإمام(عليه السلام) دال على عكس المطلوب فقد جوز الصلاة فيه لكن الاستدلال به يكون من جهة تقرير الإمام للسائل وإمضائه لعلمه بنجاسة الخمر ويرد عليه:-
أ- أن الإمام ساكت عن هذه الجهة أعني الحديث عن الصغرى بل أجاب بالكبرى بغض النظر عنها وهو المناسب لمثل ابن سنان أن يلقي عليه الإمام(عليه السلام) الكبريات والقواعد لكي لا يقتصر تعليمه على الجزيئات ] .
أقول : أن السائل ليس ابن سنان وعليه فلا يصح قولك(وهو مناسب لمثل ابن سنان أن يلقي عليه الإمام(عليه السلام) الكبريات والقواعد) بل السائل هو أبو (ابن سنان) أي أن السائل هو سنان لاحظ الرواية وسندها حيث قال (سأل أبيأبا عبد الله(عليه السلام) وأنا حاضر ..... ) وعلى هذا يكون جواب السؤال مطابق لما هو مرتكز في ذهن السائل وإلا لكان مخالفاً للبيان وللوظيفة الشرعية ويؤيد هذا بل يدل عليه أن الإمام (عليه السلام) قد أجاب على نص السؤال بفقرتين حيث قال(عليه السلام) ( صلِ فيه ولا تغسله من أجل ذلك) وقال أيضاً (فلا بأس أن تصلي فيه حتى تستيقن أنه نجّسهُ) وبهذا يتضح الجواب على ما ذكره (دام ظله) .
ثم قال [ ب - أن هذا التقرير منه(عليه السلام) لعله لأجل عدم تورع المستعير عن مباشرة النجاسات كما هو مفروض السؤال فإن المستعير ذمي ]
أقول :
1- إضافة إلى هذا الاحتمال بعيد فإن أوضح ما يباشره الذمي وينصرف إليه الذهن من النجاسات أو المحرمات هي الخمر والخنزير.
2- بعد أن عرفنا أن السائل ليس عبد الله بن سنان بل السائل أبوه فيكون الجواب على هذا القول واضحتعليق
-
التقييم الموضوعي لبحوث الشيخ اليعقوبي/رقم ستة
بسم الله الرحمن الرحيم
تحت عنوان ما قاله الشيخ اليعقوبي في كتابه القول الفصل
[ واني لا أستعجل الحكم على قيمة هذا البحث بقدر الطلب من الأخوة الفضلاء والعلماء أن يقيموه بموضوعية وتجرد وأن يقولوا الحق من دون مجاملة لأحد .......]
فنقول
سلسلة التقييم الموضوعي لبحوث الشيخ اليعقوبي
المورد السادس لرد سماحة السيد الحسني (دام ظله) على القول الفصل
من كتاب الفصل في القول الفصل الذي الفه بتاريخ
13/رجب/1421
ولم يصلنا رد الشيخ
لحد الان
المورد السادس :-
قال (المصدر السابق / 33) [ صحيحة عبد الله بن سنان (سألت أبا عبد الله(عليه السلام) عن الذي يعير ثوبه لمن يعلم أنه يأكل لحم الجري أو يشرب الخمر فيرده ، أيصلي فيه قبل أن يغسله قال لا يصلي فيه حتى يغسله) . وهي محمولة على التنزيه والمبالغة في الاحتياط للطهارة ] .
أقول :
1- أن السائل ليس عبد الله بن سنان بل السائل هو سنان حيث ورد نص الرواية (عن علي بن مهزيار عن فضالة عن عبد الله بن سنان قال سأل أبي أبا عبد الله(عليه السلام) ........... ) .
2- أن حملها على التنزيه والمبالغة من الاستحسان كيف وأن صيغة الأمر ظاهرة في الوجوب ومنشأ هذا الظهور إما الوضع أو الإطلاق أو العقل كل حسب معناه .
ثم قال(دام ظله) : [ وإذا حملت على الوجوب فلأن أكل لحم الجري وشرب الخمر يكشفان عدم تورع المستعير من مباشرة المحرمات والنجاسات فيكون الأمر بوجوب الغسل لأجل حال المستعير لا لخصوص ما ذكر في السؤال ] .
أقول : أن هذا الاحتمال بعيد جداً ومخالف للظهور في المحاورات العرفية حيث مقتضاها مطابقة الجواب للسؤال بل السؤال يكون قرينة لتفسير وتوجيه الجواب في كثير من الموارد وخاصة بعد أن عرفنا أن السائل ليس عبد الله بن سنان بل السائل سنان .
ثم قال :[ وإلا فإن لحم الجري ليس نجساً حتى يغسل الثوب منه].
أقول :
1- يرد على هذا قولك في(القول الفصل ص32/ جـ) (أن نجاسة أحد فردي السؤال وهو لحم الخنزير كافٍ لتقرير السائل على الصغرى لأن النتيجة تتبع أخس المقدمات) .
2- أن وجود قرينة على عدم نجاسة لحم الجري وبالتالي عدم وجوب غسله قبل الصلاة إنما يقدح في ظهور صيغة الأمر في الوجوب بناءً على مسلك الوضع فقط دون مسلك حكم العقل ومسلك الإطلاق وتفصيل الكلام في المباحث الأصولية ، ولا أعلم ما هو مبناك في هذه المسألة .
3- وربما يحمل غسل الثوب على الوجوب حتى لو كان احتمال النجاسة منشأه الجري حيث أن الجري مما لا يؤكل لحمه فأجزاءه لا يجوز الصلاة فيها فالذي يأكل الجري يحتمل أن يقع على جسده أو ملابسه من دهنه أو لحمه أو عظامه أو قشره فوجب الغسل للثوب من أجل إزالة هذه الأجزاء.
تعليق
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
ردود 0
16 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
16-05-2025, 03:07 AM
|
|||
|
ردود 0
7 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
16-05-2025, 03:04 AM
|
تعليق