تويت
اهل المدينه من غير اليهود كلهم تحولو الى مسلمين اي اصبح يطلق عليهم لفظ الانصاري
فاذا الامر نفسه
فاذا الامر نفسه
-
-
اللهم صلى على محمد وآل محمد إلى يوم الدين ،
السلام على من يتبع الهدى ؟!
يا حارس الحدود .. نقول :
** ومن هم .......... الأنصار ؟؟
** ولماذا سُمّوا بذاك الإسم ؟؟
** وهل الله يتكلم حين يتكلم فى الكتاب .. أيتكلم عن أشخاص أم على صفات ؟!
ما هكذا تورد الإبل يا حارس ومن معك ؟؟؟
ننتظرك ........ فلا تنسحب .تعليق
-
من يفهمالمشاركة الأصلية بواسطة كريم آل البيت
فمن يجزم بعدل وايمان 120 الف شخص كانو في زمن الرسول من الصعب ان يفهم هذا الكلامتعليق
-
الحمد لله رب العالمين
مما ابتلينا به في حواراتنا مع البعض من الشيعة هروبهم من الاسئلة والاشكالات المباشرة ، فتراهم يبحثون عن اي وسيلة يشتتوا بها الموضوع
ثعلب الصحراء:
في المدينة هنالك ثلاث أصناف :
منافقون
أنصار
يهود (قبل ان يخرجوا منها)
إن كنت تعلم ومع ذلك تجادل فتلك مصيبة وإن كنت لا تعلم فالمصيبة أكبر
هذا آخر رد لي على التشتيت
في الاخير أقول :
هل يوجد من يناقش كالرجال ويجيب عن الاسئلة بشكل مباشر
لو قام الدليل الذي يجب القول بموجبه إن الانصار من أهل الجنة فهل يعني ذلك امتناع أن يفعلوا كل ما من شأنه أن يدخلهم النار ؟؟
2/ هل أخبر الله بانه أنقذ الانصار من النار ؟؟
3/ كيف ينقذ الله تعالى من النار من يعلم انهم سيرتدون ويغتصبون حق الوصي المعصوم ؟؟!!!
كيف ينقذ الله من النار من لا يطبق اوامره ويلتزم حدوده ؟؟؟!!!!تعليق
-
يفهم ماذا ......... !!!!!!!!المشاركة الأصلية بواسطة desertfox1
نقول لك :
ممكن تعطى لنا أسماءهم وعناوينهم وأرقام الهواتف والله .. ههههههه ،
يا أستاذنا روحوا إلعبوا ........ بعيييييييييييد !!!!!!!!
ننتظر .......
تعليق
-
وهل انت من اخبرك الرسول باسماء المنافقينالمشاركة الأصلية بواسطة حارس الحدود
موضوعك مبني على سرااااابتعليق
-
ارجو ان لا تكون فهمت ردي خطاالمشاركة الأصلية بواسطة كريم آل البيتتعليق
-
يقول منافقين السبب طبعن رفضوا خلافة ابو بكر هنا يسقط مذهبكم وشرعية هلبيعة المشبوهةالمشاركة الأصلية بواسطة حارس الحدودالحمد لله كان يعتبر سعد بن عبادة و ومن اجتمع معه كانوا منافقين [/COLOR][/B][/COLOR][/SIZE][/FONT][/B!!!!![/FONT]
فشي طبيعي تتهمون سعد منافق لانا رافض هلخلافة الذي كانت بالاجبار وتهديد
ماذا فعل عمر بالمعارضين للسقيفة من غير أهل البيت ؟؟!!
● مع صاحب السقيفة سعد بن عبادة رئيس الخزرج !
• عارض السقيفة صاحب السقيفة سعد فحقد عليه عمر حتى ..!
» تاريخ الطبري / ج: 2 ص: 459 :
قال هشام عن أبي مخنف قال عبد الله بن عبد الرحمن فأقبل الناس من كل جانب يبايعون أبا بكر وكادوا يطؤون سعد بن عبادة فقال ناس من أصحاب سعد إتقوا سعداً لا تطؤوه ! فقال عمر : اقتلوه قتله الله ثم قام على رأسه فقال لقد هممت أن أطأك حتى تندر عضوك فأخذ سعد بلحية عمر فقال والله لو حصصت منه شعرة ما رجعت وفي فيك واضحة فقال أبو بكر مهلاً يا عمر الرفق ههنا أبلغ فأعرض عنه عمر !
وقال سعد أما والله لو أن بي قوة ما أقوى على النهوض لسمعت مني في أقطارها وسككها زئيراً يحجرك وأصحابك أما والله إذا لألحقنك بقوم كنت فيهم تابعاً غير متبوع إحملوني من هذا المكان فحملوه فأدخلوه في داره وترك أياماً ، ثم بعث إليه أن أقبل فبايع فقد بايع الناس وبايع قومك فقال أما والله حتى أرميكم بما في كنانتي من نبل وأخضب سنان رمحي وأضربكم بسيفي ما ملكته يدي وأقاتلكم بأهل بيتي ومن أطاعني من قومي فلا أفعل !! وأيم الله لو أن الجن اجتمعت لكم مع الإنس ما بايعتكم حتى أعرض على ربي وأعلم ما حسابي !!
فلما أتى أبو بكر بذلك قال له عمر لا تدعه حتى يبايع فقال له بشير بن سعد : إنه قد لج وأبى وليس بمبايعكم حتى يقتل وليس بمقتول حتى يقتل معه ولده وأهل بيته وطائفة من عشيرته فاتركوه فليس تركه بضاركم إنما هو رجل واحد فتركوه وقبلوا مشورة بشير بن سعد واستنصحوه لما بدا لهم منه فكان سعد لا يصلي بصلاتهم ولا يجمع معهم ويحج ولا يفيض معهم بإفاضتهم فلم يزل كذلك حتى هلك أبو بكر رحمه الله .
كنز العمال / ج: 5 ص: 627 :
14107 ـ عن الزبير بن المنذر بن أبي أسيد الساعدي أن أبا بكر بعث إلى سعد بن عبادة أن أقبل فبايع ، فقد بايع الناس وبايع قومك ، فقال : لا والله لا أبايع حتى أراميكم بما في كنانتي وأقاتلكم بمن تبعني من قومي وعشيرتي ، فلما جاء الخبر إلى أبي بكر قال بشير بن سعد : يا خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، إنه قد أبى ولجَّ وليس بمبايعكم أو يقتل ولن يقتل حتى يقتل معه ولده وعشيرته ولن يقتلوا حتى تقتل الخزرج ولن تقتل معه ولده وعشيرته ولن يقتلوا حتى تقتل الخزرج ولن تقتل الخزرج حتى تقتل الأوس فلا تحركوه ، فقد استقام لكم الأمر فإنه ليس بضاركم إنما هو رجل وحده ما ترك ، فقبل أبو بكر نصيحة بشير فترك سعداً ، فلما ولي عمر لقيه ذات يوم في طريق المدينة فقال : إيه يا سعد ! فقال سعد : إيه يا عمر ، فقال عمر : أنت صاحب ما أنت صاحبه ؟ فقال سعد : نعم أنا ذلك ، وقد أفضي إليك هذا الأمر كان والله صاحبك أحب إلينا منك وقد أصبحت والله كارهاً لجوارك ، فقال عمر : إنه من كره جوار جار تحول عنه فقال سعد : أما أني غير مستنسئ بذلك وأنا متحول إلى جوار من هو خير منك قال فلم يلبث إلا قليلاً حتى خرج مهاجراً إلى الشام في أول خلافة عمر فمات بحوران !!تعليق
-
يقول احمد
فشي طبيعي تتهمون سعد منافق لانا رافض هلخلافة الذي كانت بالاجبار وتهديد
أتمنى ان اجد في هذا الموضوع شيعيا واحدا يفهم ما اكتبه له،
الزميل قلب كلامي مئة وثمانين درجة
انا اقول له سعد بن عبادة في الجنة ....وهو يدعي انني اتهم سعدا بالنفاق
وما عشت أراك الدهر عجبا !!!!!
في الاخير اقول
هل يوجد من بينكم من يجيد حوار الرجال فيجيب بشكل مباشر عن الاسئلة بعد أن يفهمها ؟؟تعليق
-
الزميل حارس الحدود :
ما شاء الله ! ما هذا العلم والمعرفة ؟
الظاهر انت الوحيد الفهمان بالمنتدى
بما أن كلامي السابق صب في مصلحتك كما زعمت ، وكنتُ كما وصفت مسخراً لك _ ولله الحمد أن سخرني لانزال الناس منازلهم _ فإني أهديك إياه وأتركه لك وأبدأ معك من البداية .
في يوم وفاة النبي صلى الله عليه وسلم اجتمع الانصار في سقيفة بني ساعدة لاختيار خليفة من المسلمين منهم ،
فكيف جاز لهم ذلك مع وجود نصوص قرآنية ونبوية تحصر الإمامة في علي واولاده من بعده ؟؟!!!!
وكيف يزني الزاني مع وجود نص تحريم الزنا ؟
وكيف يقتل القاتل مع نص تحريم القتل بغير حق ؟
قولك لا يقوله من له أدنى علم ، فارتكاب المحرم أو الكف عنه غير مرهون بنص تحريمه ، بل بالمكلف ، وأفعال العباد حجة عليهم .
{ من يعمل مثقال ذرة من خير يره ، ومن يعمل مثقال ذرة من شر يره }
===================
فإما ان يكونوا كفار خارجين على الدين لإنكارهم معلوما من الدين بالضرورة...وهذا مما لا يقدر الشيعة على إثباته ولو اتخذ بعضهم بعضا ظهيرا
وإما ان يكون القول بوجود النص الجلي في (إمامة علي واولاده) صناعة بشرية متاخرة .
أنت وضعت خياراً وحيداً وهو الكفر ونحن لا نقول به ولا أنت تقدر على اثبات ذلك علينا ، وليس هذا القول من الاسلام في شيء ، فليس من الضرورة أن يكون من ترك واجباً شرعياً منكراً له ،.
أنت مطالب بدليل على ما تقدمت به كما نأتيكم من كتبكم بنصوص مماثلة للنصوص التي في كتبنا و التي تنص على تعين النبي صلى الله عليه وآله لأمير المؤمنين عليه السلام خليفة له ، وبدون دليل على كلامك لن نحاورك .
=================
أولا: موضوعنا تحديدا عن الأنصار رضي الله عنهم وأرضاهم.
مطلوب منك زميلنا حارس أن تعين لنا قصدك من كلمة الأنصار مع دليلك على ذلك حتى نحاورك على أساسها .
* إخبار الله عن قوم أنهم من أهل الجنة لا يعني امتناعهم عن فعل ما من شأنه أن يدخلهم النار ، اللهم إلا الشرك ، { إن الله لايغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } ،.ثانيا : لقد قام الدليل الذي يجب القول بموجبه إن الانصار من أهل الجنة فامتنع أن يفعلوا كل ما من شأنه أن يدخلهم النار
====================
فيكون اجتماعهم في السقيفة اجتماعا مباركا لا مأخذ عليه، يبطل قول من قال بوجود النص الجلي في إمامة علي رضي الله عنه.
كلامك هذا هراء حتى تثبت أنهم يمتنعون عن مخالفة أوامر الله لمجرد كونهم من أهل الجنة كما زعمت ولم يسبقك لها أحد قبلك يا مجدد القرن ومحي الدين .
===================
يلزمكم نسبة العبث لله جل وعلا ، فكيف يرضى عن قوم ويدخلهم الجنة مع علمه بأنهم سيغتصبون الخلافة من الوصي المعصوم ؟؟
الدليل زميلي .
======================
طبعاً هذا هو الدليل الذي اعتمد زميلنا حارس الحدود ، ولم يسبقه لقوله سابق ، ولذا فإني سأعتمد ما يعتمده في تفسير القرآن .
اقول
الدليل من كتاب الله تعالى الذي نؤمن به نحن وانتم ...و الذي لا ياتيه الباطل من بين يديه و لا من خلفه.
والان اقرا الجواب
ولكن قبل ذلك خذ نفسا عميقا
يقول الله عزوجل
((يا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا وَاذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنْتُمْ عَلَى شَفَا حُفْرَةٍ مِنَ النَّارِ فَأَنْقَذَكُمْ مِنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آَيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ ))
* انتزع لنا من الآية أن هذه النار نار جهنم في الآخرة ، فقد تكون نار الفتنة والعداوة والحرب .
* انتزع لنا من الآية أن الإنقاذ من النار يعني دخول الجنة ، وهذا مرهون بما سبق أن تثبت أنها نار جهنم أولاً وتثبت أن الانقاذ من النار يعني بالضرور دخول الجنة فقط لاغير .
* انتزع لنا من الآية كلمة الأنصار التي تتبناها .
=========================
ولا يزال القوم يهربون من الجواب عن الاشكال المطروح
سألناهم
((لو قام الدليل الذي يجب القول بموجبه إن الانصار من أهل الجنة فهل يعني ذلك امتناع أن يفعلوا كل ما من شأنه أن يدخلهم النار ؟؟)))
فلماذا لم يجيبوا عن هذا السؤال البسيط ؟؟
لاشك ان جوابهم عن هذا السؤال سيكون اول مسمار ندقه في نعش (الإمامة)
أجبتك على هذا الاشكال ، والمسمار الذي سندقه سيكون في نعش عقلك .
=========================
زميلنا حارس الحدود أسس موضوعك بالأدلة لنحاورك .
تعليق
-
الحمد لله رب العالمين
موالي من الشام ما رأيك ان تناقش مثل الرجال فتجيب عن كل النقاط المطروحة ؟؟!!!
هذه ديون ثقيلة يجب عليك ان تسددها لحارس الحدود .....
أولا:
]هل ما زلت عند قولك أن الله هدى الانصار للإيمان ؟؟؟مشاركة بواسطة حارس الحدود
صاحبنا موالي من الشام يقر بأن
(الله تعالى قد هدى الانصار للإيمان ))
وما درى المسكين أنه بهذا الإقرار قد أفحم نفسه بنفسه
و مادرى المسكين انه بهذا الاقرار قد أثبت عدالة الانصار وفضلهم
أولا : يقول المولى تبارك وتعالى
((إِنَّاللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ)))
إذن فالأنصار ليسوا فساقا ...وإلا ما كان الله ليهديهم للإيمان
ثانيا :يقول جل شانه
((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّاللَّهَ لَا يَهْدِيالْقَوْمَ الظَّالِمِينَ)))
إذن فالأنصار ليسوا ظالمين ...وإلا ما كان الله ليهديهم للإيمان
ثالثا: يقول عزوجل
((يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّاللَّهَ لَا يَهْدِيالْقَوْمَ الْكَافِرِينَ )))
إذن فالأنصار ليسوا كافرين ...وإلا ما كان الله ليهديهم للإيمان
رابعا : يقول المولى تبارك وتعالى
(((وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولًا أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ فَمِنْهُمْ مَنْ هَدَى اللَّهُ وَمِنْهُمْ مَنْ حَقَّتْ عَلَيْهِ الضَّلَالَةُ فَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ إِنْ تَحْرِصْ عَلَى هُدَاهُمْ فَإِنَّاللَّهَ لَا يَهْدِيمَنْ يُضِلُّوَمَا لَهُمْ مِنْ نَاصِرِينَ )))
إذن فالانصار غير ضالين ولا مضلين ....وإلا ما كان الله ليهديهم للإيمان
خامسا : يقول المولى تبارك وتعالى
(((إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِيمَنْ هُوَ كَاذِبٌ كَفَّارٌ)))
إذن فالانصار ليسوا كذابين ...وإلا ما كان الله ليهديهم
فالحاصل يا شيعة :
أن مولاكم (موالي من الشام) قد مدح الانصار من حيث أراد أن يذمهم ويقلل من شانهم، وهو بهذا قد كفاني المؤونة ، فسبحان الذي سخره لنا وما كنا له مقرنين
وهل ستتحمل تبعات هذا الاعتقاد ....والتي الخصها فيما يلي:
1/ الأنصار ليسوا فساقا ...وإلا ما كان الله ليهديهم للإيمان
2/الأنصار ليسوا ظالمين ...وإلا ما كان الله ليهديهم للإيمان
3/الأنصار ليسوا كافرين ...وإلا ما كان الله ليهديهم للإيمان
4/الانصار غير ضالين ولا مضلين ....وإلا ما كان الله ليهديهم للإيمان
5/الانصار غير ضالين ولا مضلين ....وإلا ما كان الله ليهديهم للإيمان
ام ستتراجع عن هذا الكلام بعد أن بينا انه حجة عليك لا لك؟؟؟!!!!!
ثانيا :
مشاركة بواسطة حارس الحدود
((لو قام الدليل الذي يجب القول بموجبه إن الانصار من أهل الجنة فهل يعني ذلك امتناع أن يفعلوا كل ما من شأنه أن يدخلهم النار ؟؟)))
متى ستجيب عن هذا السؤال؟؟!! ..............لاحظ ان الجواب لا يحتمل ان يكون اكثر كلمة :
نعم
او
لا
أما عن مشاركتك الاخيرة فهي محاولة فاشلة ومضحكة للتنصل مما الزمت به نفسك وتبين أنه يهدم مذهبك
ننتظر منك أن تكمل جوابك عن مشاركتي الاخيرة وان لا تتعامل معها بانتقائية كما تتعامل مع البطيخ فتجيب على ما تقدر عليه وتهرب من الاجابة عن كل ما هو حجة عليك
تحياتيالتعديل الأخير تم بواسطة حارس الحدود; الساعة 19-06-2008, 03:16 PM.تعليق
-
اولى اغلط في التعليق وكل انسان معرض للخطاء لاكن انت تستغل الخطاء للاستفزاز يامدعي الاخلاق
اشارك هلمشاركة واترك هلموضوع يريد حوار باستفزاز
هلبيعة ليست الا بالاكراه والاجبار ونسندل بادلة من كتبكم واما كتب الشيعة موجود كثيرة طبعن ليست حجة عليكم نذكر من كتبكم عن هلبيعة التي كانت بتهديد لدرجة يقتل من يمتنع عن البيعة عندما هدد سعد بن عباده اما يبايع او يقتل وفي النهاية هاجر ومات
البيعة الصحيحة والمعترف بها تكون بالاختيار؟؟ لكل للمسلمين لابالاجبار بذهاب لبعض المسلمون بيوتهم ليجبرون على البيعة فالبيعة التي تكون بالاكراه والاجبار وتهديد ليست بيعة ؟؟؟؟؟؟
حاول شق صف بني هاشم وإبعاد العباس عن علي !!
» تاريخ اليعقوبي / ج: 2 ص: 124 :
وتخلف عن بيعة أبي بكر قوم من المهاجرين والأنصار ، ومالوا مع علي بن أبي طالب ،منهم : العباس بن عبدالمطلب والفضل بن العباس والزبير بن العوام بن العاص ، وخالد بن سعيد والمقداد بن عمرو وسلمان الفارسي وأبوذر الغفاري ، وعمار بن ياسر والبراء بن عازب وأبي بن كعب ، فأرسل أبو بكر إلى عمر بن الخطاب وأبي عبيدة بن الجراح والمغيرة بن شعبة ، فقال : ما الرأي ؟ قالوا : الرأي أن تلقى العباس بن عبد المطلب ، فتجعل له في هذا الأمر نصيباً يكون له ولعقبه من بعده ، فتقطعون به ناحية علي بن أبي طالب حجة لكم على عليٍّ ، إذا مال معكم ، فانطلق أبو بكر وعمر وأبوعبيدة بن الجراح والمغيرة حتى دخلوا على العباس ليلاً ، فحمد أبو بكر الله وأثنى عليه ، ثم قال : إن الله بعث محمداً نبياً وللمؤمنين ولياً ، فمن عليهم بكونه بين أظهرهم ، حتى اختار له ما عنده ، فخلى على الناس أموراً ليختاروا لأنفسهم في مصلحتهم مشفقين ، فاختاروني عليهم والياً ولأمورهم راعياً ، فوليت ذلك ، وما أخاف بعون الله وتشديده وهناً ، ولا حيرةً ، ولا جبناً ، وما توفيقي إلا بالله ، عليه توكلت ، وإليه أنيب ، وما أنفك يبلغني عن طاعن يقول الخلاف على عامة المسلمين ، يتخذكم لجأ ، فتكون حصنه المنيع وخطبه البديع . فإما دخلتم مع الناس فيما اجتمعوا عليه ، وإما صرفتموهم عما مالوا إليه ، ولقد جئناك ونحن نريد أن لك في هذا الأمر نصيباً يكون لك ، ويكون لمن بعدك من عقبك إذ كنت عم رسول الله ، وإن كان الناس قد رأوا مكانك ومكان صاحبك . عنكم ، وعلى رسلكم بني هاشم ، فإن رسول الله منا ومنكم . فقال عمر بن الخطاب : إي والله وأخرى ، إنا لم نأتكم لحاجة إليكم ولكن كرها أن يكون الطعن فيما اجتمع عليه المسلمون منكم ، فيتفاقم الخطب بكم وبهم ، فانظروا لأنفسكم . فحمد العباس الله وأثنى عليه وقال : إن الله بعث محمداً كما وصفت نبياً وللمؤمنين ولياً ، فمن على أمته به ، حتى قبضه الله إليه ، واختار له ما عنده ، فخلى على المسلمين أمورهم ليختاروا لأنفسهم مصيبين الحق ، لا مائلين بزيغ الهوى ، فإن كنت برسول الله فحقاً أخذت ، وإن كنت بالمؤمنين فنحن منهم ، فما تقدمنا في أمرك فرضاً ، ولاحللنا وسطاً ، ولا برحنا سخطاً ، وإن كان هذا الأمر إنما وجب لك بالمؤمنين ، فما وجب إذ كنا كارهين . ما أبعد قولك من أنهم طعنوا عليك من قولك أنهم اختاروك ومالوا إليك ، وما أبعد تسميتك بخليفة رسول الله من قولك خلي على الناس أمورهم ليختاروا فاختاروك ، فأما ما قلت إنك تجعله لي ، فإن كان حقاً للمؤمنين ، فليس لك أن تحكم فيه ، وإن كان لنا فلم نرض ببعضه دون بعض ، وعلى رسلك ، فإن رسول الله من شجرة نحن أغصانها وأنتم جيرانها . فخرجوا من عندهالتعديل الأخير تم بواسطة اااحمد; الساعة 19-06-2008, 03:53 PM.تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد و آل محمد
و العن أعداءهم
ولايـة علي بن أبي طالب حصـني
((يا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا وَاذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنْتُمْ عَلَى شَفَا حُفْرَةٍ مِنَ النَّارِ فَأَنْقَذَكُمْ مِنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آَيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ ))
حارس الحدود...
كيف تقرأ هذه الآية..؟
يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله حق تقاته و لا تموتن إلا و أنتم مسلمون.. (يعني هناك إمكانية أن لا يموتوا مسلمين و إلا كان الأمر لغوا )
هذا الكلام مع "الذين آمنوا " و معلوم بأن هذا يطلق على كل من أظهر الإيمان أو مارسه و إن كان مدع من باب الإلزام.. مثال ذلك "يا أيها الذين آمَنوا آمِنوا ..."
ثم يأمرهم الله عز و جل بأن يعتصموا بحبل الله و لا يتفرقوا..؛ و من لم يعتصم بحبل الله..؟
ثم أي "الذين آمنوا" يتكلم الله عز و جل عنهم.. "و اذكروا نعمة الله عليكم إذ كنتم أعداء فألف بين قلوبكم فأصبحتم بنعمته إخوانا"
ثم تأتي الآية (المقطع) التي يراها حارس الحدود و رفاقه.. و لا يرون البتة لا قبلها و لابعدها:
"وَكُنْتُمْ عَلَى شَفَا حُفْرَةٍ مِنَ النَّارِ فَأَنْقَذَكُمْ مِنْهَا"
إذا فهو أنقذهم منها و لن يبطل هذا الإنقاذ.. و سيدخلون الجنة.. (وهذا فهم القدرية الذين يرون أن الإنسان مسير و ليس مخير )
لكن حارس الحدود يقول أكثرمن ذلك؛ يقول: إنهم معصومون لأنه لا يمكن أن يفعل المرء ما هو معصية و يدخل الجنة..
و هذا خطأ لأن هناك مغفرة و هناك رحمة و هناك شفاعة و هناك الجهنميون الذين يدخلون النار ثم يخرجون منها بعد انقضاء العذاب.. و لو مليون سنة.. و معلوم بأن ليس كل من دخل النار دخلها خالداً فيها أبداً, بعكس الجنة...
و أذكر هنا قول مولانا رسول الله(ص) لعمر بن الخطاب مولى حارس الحدود حين اعترض مولاه على مولانا رسول الله (ص) في صلح الحدييبة و قال له إنك قلت إنا سندخل مكة و نطوف بالبيت فأجابه مولانا الأعظم رسول الله(ص) و هل قلت في هذا العام؟ (أنقل بما معناه)
هذا من حيث مناقشة الفرض, و فرض المحال ليس بمحال؛ لكن....
تتمة قول الله عز وجل بعد قوله "وَكُنْتُمْ عَلَى شَفَا حُفْرَةٍ مِنَ النَّارِ فَأَنْقَذَكُمْ مِنْهَا ..." هو:
"كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آَيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ "
و "لعل" تفيد الإحتمال... فكيف أنقذهم ثم يحتمل أن يهتدوا و يحتمل أن لا يهتدوا...!؟
كقوله عز و جل "فلعلك باخع نفسك على آثارهم أن يؤمنوا بهذا الحديث أسفاً"
"بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق"
و آخر دعواي أن الحمد لله رب العالمين و صلى الله على رسوله و الأئمة الميامين من أهله و سلم تسليماً كثيراً.تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد و آل محمد
و العن أعداءهم
ولايـة علي بن أبي طالب حصـني
على الهامش بخصوص الأنصار..
*لأنصار: هم كل من ادعى الإيمان و نـَصْـرَ رسول الله(ص) حين قدومه للمدينة.. تبين أنه منافق في حياة الرسول (ص) أو بعدها؛ أم لم يتبين, من الأوس و الخزرج و من غيرهم.
*لحرب بين الأوس و الخزرج كانت بينهم كلهم, فمن آمن منهم فقد آمن و من ظل على ما هو عليه فكذلك شمله الوفاق بينهم, و هذا معلوم فلم يعرف أن الكافرين من الأوس و الخزرج ظلوا على عداءهم بين بعضهم البعض..
من أين هذا الكلام؟
"أنس بن معاذ الجهني الأنصاري ، عداده في أهل المدينة ، روى حديثه سهل بن معاذ بن أنس، عن أبيه، عن جده."
"عاصم بن العكير، المزني الأنصاري، حليف لنبي عوف الخزرج من الأنصار.. "
أسد الغابة في معرفة الصحابة
هاتان ترجمتان من كثير لمن هم ليسوا من الأوس و الخزرج و هما أنصاريان..
فهذه واحدة عن أهل المدينة و غير الأوس و الخزرج ممن يعد من الأنصار .. و ربما كانا ممن ادعى الإيمان فصح ادعاءهم و ربما لا.. , هل من مزيد؟
لدينا مزيد..
عبد الله بن أبي بن سلول الأنصاري: من بني عوف بن الخزرج ، وسلول امرأة من خزاعة ويكنى أبا الحباب بابنه الحباب وكان رأس المنافقين ومن أشراف الخزرج ، وكانت الخزرج قد اجتمعت على أن يتوجوه ويسندوا إليه أمرهم قبل مبعث النبي ( ص ) فلما جاء الله بالاسلام نفس على رسول الله ( ص ) النبوة وأخذته العزة . مات بعد غزوة المريسيع ودفن بالمدينة
الإستيعاب لابن عبدالبر
و عبد الله بن أبي, أشهر من يعرف... في نفاقه في حياة النبي(ص) حتى توفي على ذلك.. و هو أنصاري..
فكيف بمن لم يعرف نفاقه..؟
"و ممن حولكم من الأعراب و من أهل المدينة مردوا على التفاق لا تعلمهم نحن نعلمهم"
هذا على الهامش لأن هناك من تطرق إلى تعريف الأنصار بشكل ما..
وآخر دعواي أن الحمد لله رب العالمين و صلى الله على رسوله و الأئمة الميامين من أهله و سلم تسليماً كثيراً.
تعليق
-
الحمد لله رب العالمين
مرة اخرى ياتي لحوارنا من لا يجيب عن الاشكالات التي نطرحها
يبدو لي أنني لن اعثر ابدا على من يحاور مثل الرجال فيجيب عن سؤالي العظيم :
((لو قام الدليل الذي يجب القول بموجبه إن الانصار من أهل الجنة فهل يعني ذلك امتناع أن يفعلوا كل ما من شأنه أن يدخلهم النار ؟؟)))
نعم
أم
لا
لا علينا
يقول الولاية
حارس الحدود...
كيف تقرأ هذه الآية..؟
يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله حق تقاته و لا تموتن إلا و أنتم مسلمون.. (يعني هناك إمكانية أن لا يموتوا مسلمين و إلا كان الأمر لغوا )
أولا:نحن نقول أنه من الناحية العقلية يمكن ان يرتد كل من آمن بالله تعالى لكن يمتنع عقلا أن يرتد كل من اخبر الله تعالى انه قد رضي عنه.
ثانيا : يقول الله تعالى
((يَا دَاوُودُ إِنَّا جَعَلْنَاكَ خَلِيفَةً فِي الْأَرْضِ فَاحْكُمْ بَيْنَ النَّاسِ بِالْحَقِّ وَلَا تَتَّبِعِ الْهَوَى فَيُضِلَّكَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ إِنَّ الَّذِينَ يَضِلُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ بِمَا نَسُوا يَوْمَ الْحِسَابِ ))
إذن فعلى منطقك هذا يا زميلي:
إما أن يكون قول الله تعالى السابق لغوا - وحاشاا لله-
او ان تكون هناك إمكانية بأن يتبع داوود عليه السلام هواه فيضل عن سبيل الله
إختر ما تشاء ...وافحم نفسك بنفسك
هذا الكلام مع "الذين آمنوا " و معلوم بأن هذا يطلق على كل من أظهر الإيمان أو مارسه و إن كان مدع من باب الإلزام.. مثال ذلك "يا أيها الذين آمَنوا آمِنوا ..."
أعوذ بالله من هذا الفهم الاعوج ..
هل تريد القول أن المنافقين يدخلون تحت هذا الخطاب ؟؟؟
إن كان هذا ما تريد قوله ، فنبشرك بما لا يسرك :
أولا : الله تعالى أخبر بانه قد انعم على المخاطبين ب (يا ايها الذين آمنوا) بنعمتين:
1/التاليف بين قلوبهم
2/ إنقاذهم من النار.
فهل ينعم الله تعالى بهاتين النعمتين على المنافقين ؟؟!!!
إقرأ ردودي على الزميل (موالي من الشام) ففيها ما ينسف كلامك المتهافت هذا من القواعد.
ثانيا : يقول الله تعالى
((يا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ وَاعْلَمُوا أَنَّ فِيكُمْ رَسُولَ اللَّهِ لَوْ يُطِيعُكُمْ فِي كَثِيرٍ مِنَ الْأَمْرِ لَعَنِتُّمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ حَبَّبَ إِلَيْكُمُ الْإِيمَانَ وَزَيَّنَهُ فِي قُلُوبِكُمْ وَكَرَّهَ إِلَيْكُمُ الْكُفْرَ وَالْفُسُوقَ وَالْعِصْيَانَ أُولَئِكَ هُمُ الرَّاشِدُونَ ))
هل ستقول بناءا على فهمك المعوق أن (المنافقين) يدخلون تحت قوله تعالى (يا أبها الذين آمنوا) وبالتالي يجري عليهم قوله تعالى ((وَلَكِنَّ اللَّهَ حَبَّبَ إِلَيْكُمُ الْإِيمَانَ وَزَيَّنَهُ فِي قُلُوبِكُمْ ))؟؟!!
تأتي الآية (المقطع) التي يراها حارس الحدود و رفاقه.. و لا يرون البتة لا قبلها و لابعدها:
"وَكُنْتُمْ عَلَى شَفَا حُفْرَةٍ مِنَ النَّارِ فَأَنْقَذَكُمْ مِنْهَا"
إذا فهو أنقذهم منها و لن يبطل هذا الإنقاذ.. و سيدخلون الجنة.. (وهذا فهم القدرية الذين يرون أن الإنسان مسير و ليس مخير )
لكن حارس الحدود يقول أكثرمن ذلك؛ يقول: إنهم معصومون لأنه لا يمكن أن يفعل المرء ما هو معصية و يدخل الجنة..
إما انك لم تفهم كلامي وإما انك تدلس
انا لم أقل إنهم معصومون وإنما قلت
((لا يفعلون ما يوجب لهم النار )))
والفرق بين الامرين معلوم لكل من له ادنى مسكة من علم
فالقول الاول يلزم منه ان الانصار لا يذنبون على الاطلاق
في حين ان القول الثاني لا يلزم منه عصمة الانصار من الذنوب باي حال من الأحوال ، لانه ليس من شرط أهل الجنة السلامة من الذنوب و الاخطاء
يا رب تفهم هذه المرة
تعليق
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
ردود 2
12 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة ibrahim aly awaly
اليوم, 07:23 AM
|
تعليق