الموضوع انتهى اذن لصالح السيد فضل الله وعلماء الشيعة وخادمهم صندوق العمل
فريق يازهراء مدد اقروا بأن ظاهر القرآن هو يوم القيامة
والائمة عليهم السلام اقروا لاصحابهم بالتمسك بظواهر القرآن
اذن الائمة عليهم السلام اقروا بأن نتمسك ان النبأ العظيم في سورة النبأ هي يوم القيامة.
فيكون الموضوع منتهيا.
فريق يازهراء مدد اقروا بأن ظاهر القرآن هو يوم القيامة
والائمة عليهم السلام اقروا لاصحابهم بالتمسك بظواهر القرآن
اذن الائمة عليهم السلام اقروا بأن نتمسك ان النبأ العظيم في سورة النبأ هي يوم القيامة.
فيكون الموضوع منتهيا.
فريق يازهراء مدد اقروا بأن ظاهر القرآن هو يوم القيامة
وهناك من فسّر «النبأ العظيم» بالولاية بشكل عام
من البداية كان أصل موضوعنا الحديث عن فضل اللة وأحاديث أهل البيت
للشيعة فقط/السيد فضل الله والنبأ العظيم وتكذيبه أهل البيت صلوات الله عليهم
ولحد الان عجزت اثبات ان العلماء اللذين تتشدق بهم ينكر هذة الاحاديث
والشيرازي
والطباطبائي
والطبرسي
والطوسي
بل البعكس هو الموجود والذي نلزمك بة
وللجمع بين مضمون ما تناولته الروايات وما جاء في تفسير النبأ العظيم بالمعاد، لابدّ من الانتباه إلى ما يلي:
واعجابي ب برائد حملة الوعي الفكري
مرة لا يكون أمير الؤمنين النبأ العضيم
ومرة يصلي علية!!
حملة الوعي أم حملة الجهل وانفصام الشخصية !!
اذن لنفترض حقا ان الكلام فى النباء العظيم مقصود به سيدنا على وولايته
وكلن المشركين ايام تسائلهم عن النبا العظيم لم يؤمنوا اساسا بنبوة سيدنا محمد فكيف يريد منهم سيدنا محمد ان يؤمنوا بولاية سيدنا على ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
عجيب حقا ونقطه لم ينتبه اليها احد
أجبنا و نجيب هل يوم القيامة هو الخبر الذي يتساءل به و يختلف به المشركون و هم لم يؤمنوا بيوم القيامة أصلا ؟؟؟
كان المشركين يزيدهم شك بنبوة الرسول صلى اللة علية والة عندما يرون أنة يأتي ويكون النبي محمد صلى الله عليه والة رسول عليهم ويعين ابن عمة أمير المؤمنين عليهم قائدا.
(سأل سائل بعذاب واقع للكافرين ليس له دافع من الله ذي المعارج)
وقد أذعنت به الشيعة وجاء مثبتا في كتب التفسير والحديث لمن لا يستهان بهم من علماء أهل السنة ودونك نصوصها:
1 - الحافظ أبو عبيد الهروي المتوفى بمكة 223 / 4 " المترجم ص 86 " روى في تفسيره غريب القرآن قال: لما بلغ رسول الله صلى الله عليه وسلم غدير خم ما بلغ، وشاع ذلك في البلاد أتى جابر (1) بن النضر بن الحارث بن كلدة العبدري .
فقال: يا محمد ؟ أمرتنا من الله أن نشهد أن لا إله إلا الله وأنك رسول الله وبالصلاة والصوم والحج والزكاة فقبلنا منك ثم لم ترض بذلك حتى رفعت بضبع ابن عمك ففضلته علينا وقلت: من كنت مولاه فعلي مولاه .
فهذا شيء منك أم من الله ؟ فقال رسول الله: والذي لا إله إلا هو أن هذا من الله .
فولى جابر يريد راحلته وهو يقول: أللهم ؟ إن كان ما يقول محمد حقا فأمطر علينا حجارة من السماء أو ائتنا بعذاب أليم .
فما وصل إليها حتى رماه الله بحجر فسقط على هامته وخرج من دبره وقتله وأنزل الله تعالى: سأل سائل بعذاب واقع . الآية.
مما لا يخفى قضية (وانذر عشيرتك الاقربين).
تعليق