إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ماذا لو كنت زيديا - سؤال موجه لجميع الزملاء الشيعة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • بسم الله الرحمن الرحيم

    ما شاء الله عليك مولاي مختصر مفيد اشهد انك ذكي

    وانا اعلم بان موضوعه منتهي وكما نوهت ان جماعته من شدة الخجل خرجوا من هذا الموضوع

    واما ذكائك مولاي في انك علمت اني لا احاور ولكن ( افرفش ) مع ( فرفوش ) كما عبرت

    فاضي يا مولاي نفرفش قليلا ونعطي لأنفسنا وقت للراحة !!

    في انتظار القلم لنكمل هذه الفرفشه

    اخوكم
    احمد اشكناني

    تعليق


    • لايزال الامر مستعصي ، ولا يزال الزملاء غير قادرين على وضع اي اية يمكن ان يبطلوا من خلالها القول بعصمة أو ولاية زيد رحمه الله او غيره من ال البيت رضي الله عنهم
      ولا يزال الخوف من وضع اية تدل على عصمة الاثنا عشر امام
      وولايتهم التي يقولون بها
      ولا تزال محاولات الهروب تتخذ طرقا متعددة فمرة السب والشتم
      ومرة المطالبة بالنقاش بالاحاديث وليس الايات ومرة كيف يمكن
      ان تناقش وانت لست زيديا والهدف واحد هو الهروب من الحقيقة
      باي الطرق الممكنة



      بانتظار من هو شجاع وقادر على وضع النص القرأني الذي
      يثبت قوله ويبطل قولنا

      هذا طبعا ان كان يمتلكه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

      تعليق


      • بسم الله الرحمن الرحيم

        رب اشرح لي صدري

        عنوان موضوعك .. ( ماذا لو كنت زيديا )

        فأقول لك :

        إن كنت زيديا اثبت من كتب الزيدية إمامة زيد .. والإثبات يكون بحديث صحيح السند عن زيد يدعي فيه الإمامة لنفسه

        وان اثبت ذلك سوف اقر بأن ما تشير إليه في نظرك صحيح وإلا فإن موضوعك منتهي

        وسوف تجبر على تغيير العنوان إلى ( ماذا لو كنت وهابيا ) لأنني انا من سينسف لك هذه القاعدة يا ( بطل )


        اخوكم
        احمد اشكناني

        تعليق


        • الى الاخوةاصحاب النقاش في هذه المسالة العقائدية اقول كما يقول المثل العامي كلمن يريد ايجر النار القرصه فالكل يقول نحن اصحاب الحق والصراط المستقيم فالامامية والزيدية والاسماعيلية والبترية والابطحية والخباريين واهل السنة والوهابيين والصوفية والسلوكية وغيرهم كثير كما اخبر بذلك الرسول الكريم صلوات الله عليه واله حيث قال تنقسم امتى الى ثلاث وسبعين فرقة كلهم في النا ر الا واحدة والكل يقول نحن تلك الواحدة وبتجرد كامل وبانصاف اقول ان الذي اثبت احقيته وصحة منهجه وعقيدته وعقائده من القران الكريم هم فقط الامامية الاثني عشريةوجميع الطوائف والاتجاهات الاخرى لم ولن تثبت ذلك من القران بل حتى من السنة الشريفةوملاحضة بسييطة ايها الاخوان ايها المسلمين ايها الشيعة انه يجب التفريق بين امرين الاول مذهب امير المؤمنين عليه السلام من الناحية الشرعية النضرية والتطبيقية والثاني مذهب امير المؤمنين من الناحية العرفية الاجتماعية اى المنتسبن لذلك المذهب فالفرق واسع جدا كالفرق بين الذهب والتراب فالشيعة في كل جيل يعكسو صورة مخالفة لصورة المذهب القدسي وهذا شجع ويشجع المخالفين للولاية والمذهب ان يشككو بالمذهب الشريف المقدس اما بخصوص سؤال الاخ السائل فنحن نعتقد بان الدليل الذي ينقض امامة وعصمة الشهيد الطاهر المصلو ب المجاهد زيد بن علي السجاد عليهم سلام الله هذا الدليل موجود في القران قطعا بنص الاية وما فرطنا في الكتاب من شيء اما انك تريد اضهار هكذا دليل فهذا من مختصات المعصوم ولم تقع حادثة اوضح المعصوم الدليل القراني في مثل هذا الشان فيا اخي ان ما عندنا من ادلة قرانية لم نات بها من اراءنا بل من المعصومين وحتى ادلة الولاية والوصاية والخلافة القرانية كلها من المعصومين نحن فهمنا القران عن طريق القران الناطق فالجواب على مسالتك تتضمن شيء من المصادرة

          تعليق


          • المشاركة الأصلية بواسطة طالب عكار
            [SIZE=20px
            اما بخصوص سؤال الاخ السائل فنحن نعتقد بان الدليل الذي ينقض امامة وعصمة الشهيد الطاهر المصلو ب المجاهد زيد بن علي السجاد عليهم سلام الله هذا الدليل موجود في القران قطعا بنص الاية وما فرطنا في الكتاب من شيء اما انك تريد اضهار هكذا دليل فهذا من مختصات المعصوم ولم تقع حادثة اوضح المعصوم الدليل القراني في مثل هذا الشان فيا اخي ان ما عندنا من ادلة قرانية لم نات بها من اراءنا بل من المعصومين وحتى ادلة الولاية والوصاية والخلافة القرانية كلها من المعصومين نحن فهمنا القران عن طريق القران الناطق فالجواب على مسالتك تتضمن شيء من المصادرة[/size]
            اذا يا عزيزي ليس هناك ما ينفي كلامي غير
            ظهور المعصوم كما تقول على ما فهمته

            تعليق


            • ينفي كلامك قلة فهمك ايضا

              ارى انك لم تثبت الإمامة لزيد حتى الآن ؟

              تعليق


              • المشاركة الأصلية بواسطة احمد اشكناني
                ينفي كلامك قلة فهمك ايضا

                ارى انك لم تثبت الإمامة لزيد حتى الآن ؟
                يظهر انك نسيت يا صديقي ان بينتي ذكرتها في الكثير من المشاركات دون رد لها ولكن لا يوجد اشكال نعيد من جديد

                العصمة بينتي قول الله تعالى
                ( إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا) الاحزاب 33

                الولاية بينتي قول الله تعالى





                (إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ) المائدة 55

                تعليق


                • رفع الله قدرك أخانا قلم رصاص على هذا الموضوع

                  فى أنتظار من يرد على الموضوع بدون تهريج أو تشتيت

                  تعليق


                  • بسم الله الرحمن الرحيم

                    عزيزي الرصاص

                    ائمة اهل البيت ادعو ان هذه الآيات نازلة في حقهم

                    الآن هات حديث لزيد يدعي فيه ان هذه الآيات ايضا تشملة

                    فعنوانك ماذا لو كنت زيديا !

                    تعليق


                    • المشاركة الأصلية بواسطة احمد اشكناني
                      بسم الله الرحمن الرحيم

                      عزيزي الرصاص

                      ائمة اهل البيت ادعو ان هذه الآيات نازلة في حقهم

                      الآن هات حديث لزيد يدعي فيه ان هذه الآيات ايضا تشملة

                      فعنوانك ماذا لو كنت زيديا !
                      يا عزيزي انت تقول ان اهل البيت رضي الله عنهم ادعوا ان
                      تلك الايات نازلة بحقهم فأين ادعوا ذلك ، انتم يا صديقي من ادعيتم
                      انهم قالوا انها نزلت فيهم ، تذكر يا عزيزي اننا نتحدث عن الفترة
                      التي هي بعد الحسن رضي الله عنه لان الحوار هو حول ما بعد
                      الحسن رضي الله عنه لانني لو اردت ان احاورك بصفتي الاصلية
                      فان الامر سيختلف ولا اريد التوسع فيه

                      ولننظر الى تفاسيركم وما تقول

                      الميزان في تفسير القرأن
                      http://www.holyquran.net/cgi-bin/almizan.pl
                      و بالبناء على ما تقدم تصير لفظة أهل البيت اسما خاصا - في عرف القرآن - بهؤلاء الخمسة و هم النبي و علي و فاطمة و الحسنان (عليه السلام) لا يطلق على غيرهم، و لو كان من أقربائه الأقربينو إن صح بحسب العرف العام إطلاقه عليهم.


                      فهذا تفسير الميزان يقول ان هذا اللفظ خاص بهؤلاء الخمسة
                      فكيف ستدخل الباقين في الاية بنفس الوقت الذي تخرج فيه زيد
                      بن علي وباقي اهل البيت رضي الله عنهم

                      الاية الثانية طبعا ستكون اكثر حصرا ليقتصر الامر على علي
                      رضي الله عنه ليبقى الاشكال ذاته
                      التعديل الأخير تم بواسطة قلم رصــاص; الساعة 24-10-2008, 11:15 AM.

                      تعليق


                      • المشاركة الأصلية بواسطة عبد الله مسلم
                        رفع الله قدرك أخانا قلم رصاص على هذا الموضوع

                        فى أنتظار من يرد على الموضوع بدون تهريج أو تشتيت
                        جزاك الله خيراً استاذي وأخي الكريم ورفع قدرك وسدد خطاك

                        تعليق


                        • بسم الله الرحمن الرحيم

                          رب اشرح لي صدري

                          اولا :

                          اهل بيت العصمة والطهارة يشمل المعصومين جميعهم

                          وكذلك الولاية فهي تخص جميع المعصومين

                          ثانيا :

                          قلت لك ان الأئمة ادعو خصوصيتهم بهذه الآيات والإمام لا يكذب فهو معصوم

                          آية الولاية :

                          إبن عيسى عن محمد البرقي عن الجوهريعن الحسين بن أبي العلا قال : قلت لأبي عبد الله (عليه السلام) : الأوصياء طاعتهم مفترضة ؟ فقال : هم الذين قال اللهأطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكموهم الذين قال الله :إنما وليكم اللهورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون )

                          المفيد - الإختصاص : 277

                          أحمد بن محمد ، عن علي بن الحكم ، عن الحسين بن أبي العلاء قال : ذكرت لأبي عبد الله (عليه السلام) قولنا في الأوصياء أن طاعتهم مفترضة قال : فقال : نعم ، هم الذين قال الله تعالى : أطيعوا اللهوأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكموهم الذين قال الله عزوجل :إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا

                          الكافي : 1 / 187


                          آية التطهير :
                          حدثني أبي قال : حدثني سعد بن عبد الله عن الحسن بن موسى الخشاب عنعلي بن حسان الواسطي عن عمه عبد الرحمن بن كثير قال : قلت لأبيعبد الله (عليه السلام) : ما عنى الله عز وجل بقوله : ( إنما يريدالله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا) قال : نزلت في النبي ، وأمير المؤمنين والحسن والحسين وفاطمة صلوات الله عليهم أجمعين ،فلما قبض الله عز وجل نبيه(ص)كان أمير المؤمنين إماماثم الحسن ثم الحسين ثم وقع تأويل هذه الآية : ( وأولواالأرحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله) وكان علي بنالحسين إماما ثم جرت في الأئمة من ولده الأوصياء (عليهم السلام) ، فطاعتهم طاعة الله ومعصيتهممعصية الله عز وجل)

                          الصدوق - علل الشرائع - الجزء ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 205


                          أقول :

                          ها قد اثبتنا ان الأئمة ادعوا خصوصيتهم بهذه الآيات

                          الآن اثبت عن زيد ذلك حتى من كتب الزيدية ؟؟؟؟؟؟؟؟



                          اخوكم
                          احمد اشكناني




                          تعليق


                          • المشاركة الأصلية بواسطة احمد اشكناني







                            أقول :

                            ها قد اثبتنا ان الأئمة ادعوا خصوصيتهم بهذه الآيات

                            الآن اثبت عن زيد ذلك حتى من كتب الزيدية ؟؟؟؟؟؟؟؟



                            اخوكم
                            احمد اشكناني


                            اهلا بك يا عزيزي تقول يا أخي انكم اثبتم ان الأئمة ادعوا
                            خصوصيتهم بهذه الايات ، فاقول لك مرة أخرى يا عزيزي
                            انكم انتم من ادعيتم وليسوا الائمة انفسهم وهذه ليست حجة
                            يا عزيزي ثم اننا سنراجع ما اوردته من نصوص لنرى ان
                            كانت تلك النصوص تشير الى الامامة أو العصمة أم لا





                            اولا :

                            اهل بيت العصمة والطهارة يشمل المعصومين جميعهم

                            وكذلك الولاية فهي تخص جميع المعصومين

                            يا عزيزي انتم قلتم بانهم معصومين واخرجتم الباقين من اهل
                            البيت فهل تعتبر قولكم حجة علينا بدون دليل من القرأن الكريم
                            لان ذلك يجعل قول كل طرف حجة على الطرف الاخر دون دليل
                            ولا اظنك تعتبر ان قولنا حجة عليكم

                            ولماذا لا تخص اهل بيت الرسول صلى الله عليه

                            ثانيا :

                            قلت لك ان الأئمة ادعو خصوصيتهم بهذه الآيات والإمام لا يكذب فهو معصوم


                            بعد ان تثبت يا عزيزي انه معصوم ثم ماذا عن الذي نقلوا عنهم
                            هل هم معصومين أيضا ، فان قلت نعم فانت في اشكال اكبر من
                            السابق ولا اظنك قائلا بذلك ، واذا قلت بانهم غير معصومين
                            بطل ما تحتج به في ضرورة صحة ما نقلتم والا لما كان هناك
                            الاف الاحاديث الضعيفة التي نقلت باسم المعصوم
                            لذا فان الشرط الذي وضعتموه لصحة النقل والذي هو وجوب
                            صدورها عن المعصوم قد ابطله الرواة لانهم غير معصومين
                            فاصبحتم تنقلون عن غير معصوم



                            آية الولاية :

                            إبن عيسى عن محمد البرقي عن الجوهريعن الحسين بن أبي العلا قال : قلت لأبي عبد الله (عليه السلام) : الأوصياء طاعتهم مفترضة ؟ فقال : هم الذين قال اللهأطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم
                            سنكمل ما ادرجته من اية كريمة لنرى هل ان تلك الاية تثبت العصمة والولاية أم تنفيها
                            الاية الكريمة التي ادرجتها يا عزيزي هي احدى الايات التي تنفي
                            العصمة والولاية ولهذا قلت لك سابقا بانكم انتم من ادعيتم وليس
                            هم واستشهادك بهذه الرواية يعني ان الائمة نفوا العصمة والولاية
                            التي تتحدث عنها ، تذكر انني لحد الان احاورك بصفتي الاصلية
                            وسانتقل بعد ذلك الى صفتي الحالية التي احاورك فيما لو كنت
                            زيديا

                            سنضع الاية كاملة في البداية يا زميلي لان ما اوردتها هي ليست
                            اية وانما جزء من اية فالاية الكريمة تقول
                            يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ ( النساء 59)

                            نلاحظ وبوضوح ان الاية الكريمة تتحدث في بدايتها عن طاعة
                            الله والرسول وأولي الامر ، ثم تحصر بعد ذلك الطاعة من خلال
                            طاعة الله ورسوله طاعة مطلقة لتستثني من ذلك طاعة أولي الامر
                            فيما اذا كان الامر مختلف فيه ومتنازع حوله ، لتكون بذلك طاعة
                            أولي الامر طاعة مقيدة محدودة وبذلك تنتفي العصمة والولاية المطلقة والاتباع المطلق كون انه لو كان الائمة معصومين لوجبت
                            طاعتهم طاعة مطلقة كونهم لا يخطئون ولما استثنوا من تلك الطاعة
                            المطلقة حيث ان التنازع في الامر يامرنا الله تعالى بالاحتكام الى
                            القرأن والسنة واستثناء اولي الامر
                            ثم امر اخر اود الاشارة اليه وهو ماذا عن الرواة ، هل هم معصومين ، كيف سنثق بكلامهم ونساويه بكلام المعصوم ونعتبره
                            حجة
                            وكونك تقول بان اولي الامر هم الائمة فان الله تعالى يخبرنا في
                            محكم كتابه بان اولي الامر مستثنين من الطاعة المطلقة ووجوبها
                            حيث يرد الامر الى كتاب الله وسنته وبذلك تنتفي العصمة والولاية







                            وهم الذين قال الله :إنما وليكم اللهورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون )
                            وهذه الاية ايضا يا عزيزي

                            فان كان لو كنت زيديا فكيف ستخرج زيد أو اسماعيل أو جعفر
                            بن علي من هذه الاية أو غيرها فالاية لم تحدد اشخاص بعينهم
                            ليمكنك استثناء واضافة من ترغب باستثناءه او اضافته
                            وهي اية غير محكمة الدلالة لذلك لا يمكنك اخراج من تقول باخراجهم لمجرد رواية تقول انها تثبت ذلك ، ثم اي رواية
                            تقصد يا عزيزي هل هناك رواية تقول انها نزلت بالائمة الاثنا
                            عشر لانكم تقولون انها نزلت في علي رضي الله عنه فكيف
                            سيكون اخراج او ادخال اي شخص اخر ضمن الاية









                            اما بصفتي الاصلية فاقول ان تلك الاية لا تشير الى الولاية
                            التي تقولون بها فهي اية عامة لا تتحدث عن الولاية التي تقولون
                            بها ، فالاية تتحدث عن عدم موالات اليهود والنصارى ولا علاقة
                            بما تقولون لا من قريب ولا من بعيد كما يظهر واضحا من سياق
                            النص القرأني

                            يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ - فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَى أَنْ تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ فَعَسَى اللَّهُ أَنْ يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِنْ عِنْدِهِ فَيُصْبِحُوا عَلَى مَا أَسَرُّوا فِي أَنْفُسِهِمْ نَادِمِينَ - وَيَقُولُ الَّذِينَ آمَنُوا أَهَؤُلَاءِ الَّذِينَ أَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ إِنَّهُمْ لَمَعَكُمْ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فَأَصْبَحُوا خَاسِرِينَ - يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ -إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ - وَمَنْ يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ - يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَكُمْ هُزُوًا وَلَعِبًا مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَالْكُفَّارَ أَوْلِيَاءَ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنْ كُنْتُمْ

                            ولو عدنا الى تفاصيل الاية ذاتها لوجدنا انها لا تحقق ايضا قولكم
                            من المنظور اللغوي والتشريعي
                            فالخطاب جاء بصيغة الجمع وعلي رضي الله عنه شخص واحد
                            وبذلك يكون هناك اشكال لغوي

                            اضافة الى ان الركوع هنا لا يعني الركوع وانما الخضوع وهذا
                            اشكال اخر اعترف به علمائكم ثم حاولوا تبريره بعدها

                            نعم يبقى هناك إشكال الجملة الحالية التي يتعقبها قوله: «و يؤتون الزكاة» و هي قوله: «و هم راكعون» و يرتفع الإشكال بحمل الركوع على معناه المجازي و هو مطلق الخضوع لله سبحانه أو انحطاط الحال لفقر و نحوه، و يعود معنى الآية إلى أنه ليس أولياؤكم اليهود و النصارى و المنافقين بل أولياؤكم الله و رسوله و المؤمنون الذين يقيمون الصلاة، و يؤتون الزكاة، و هم في جميع هذه الأحوال خاضعون لساحة الربوبية بالسمع و الطاعة، أو أنهم يؤتون الزكاة و هم فقراء معسرون هذا.
                            الميزان في تفسير القرأن
                            اضافة الى ان القول بان اعطاء الزكاة في حالة الركوع هو
                            المقصود فانه يكون افضل وللزم ذلك ان يكون تشريعا وهو ليس
                            كذلك بالاتفاق
                            ثم ان الانسان وفي حالة الصلاة فانه من المفترض ان يكون في
                            اعلى درجات الخشوع والانقطاع عن الدنيا والقول باعطاء
                            الزكاة في حال الركوع يفقد الصلاة ذلك الخشوع والتركيز
                            ثم ان القول بان اداة الخطاب قصد منها المفرد يدخلنا في اشكال
                            اخر وهو اقتصار الاية على علي رضي الله عنه وانتفاء الخطاب
                            لغيره لان الاية نزلت مرة واحدة فكيف بالباقين
                            ثم ان علي رضي الله عنه لم يكن يملك مالا اصلا لتحل عليه الزكاة
                            وهذا اشكال اخر
                            ثم ان الله تعالى ذكر اقامة الصلاة ولم يذكر ادائها فلم فصل بين
                            الركوع والصلاة وادخل بينهما الزكاة ، فالقرأن الكريم هو افصح وابلغ القول فلماذا تم الفصل


                            المفيد - الإختصاص : 277

                            أحمد بن محمد ، عن علي بن الحكم ، عن الحسين بن أبي العلاء قال : ذكرت لأبي عبد الله (عليه السلام) قولنا في الأوصياء أن طاعتهم مفترضة قال : فقال : نعم ، هم الذين قال الله تعالى : أطيعوا اللهوأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكموهم الذين قال الله عزوجل :إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا

                            الكافي : 1 / 187




                            هل تعتبرالكافي هو المصدر للنقل عن المعصوم يا عزيزي لان ذلك يوقعك بالاشكال الذي تحدثت عنه
                            عن مدى مصداقية الرواة وانتفاء القول بضرورة النقل
                            عن المعصوم

                            آية التطهير :

                            حدثني أبي قال : حدثني سعد بن عبد الله عن الحسن بن موسى الخشاب عنعلي بن حسان الواسطي عن عمه عبد الرحمن بن كثير قال : قلت لأبيعبد الله (عليه السلام) : ما عنى الله عز وجل بقوله : ( إنما يريدالله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا) قال : نزلت في النبي ، وأمير المؤمنين والحسن والحسين وفاطمة صلوات الله عليهم أجمعين ،
                            وماذا عن الباقين الذين لم تنزل فيهم مع انها اصلا لم تنزل فيها
                            اصلا وسيتم استعراض ذلك لاحقا
                            كيف ستدخل الباقين الى الاية الكريمة وكيف ستخرج من تريد
                            اخراجه


                            والان اعود الى صفتي الاصلية فاقول ان تلك الاية لم تنزل في
                            فاطمة وعلي والحسن والحسين رضي الله عنهم وانما نزلت في
                            نساء النبي صلى الله عليه وسلم وهذا واضح بدلالة الاية نفسها
                            التي وضعت جزء منها يا عزيزي وبدلالة الايات السابقة لها
                            واللاحقة لها وبدلالة المعنى ، فالايات التي قبلها والتي بعدها والاية
                            نفسها تتحدث عن نساء النبي صلى الله عليه وسلم وهي محكمة
                            في نساء النبي لا يمكن اخراجهم منها باي حال من الاحوال

                            يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ إِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا فَتَعَالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ وَأُسَرِّحْكُنَّ سَرَاحًا - وَإِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالدَّارَ الْآخِرَةَ فَإِنَّ اللَّهَ أَعَدَّ لِلْمُحْسِنَاتِ مِنْكُنَّ أَجْرًا عَظِيمًا - يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ مَنْ يَأْتِ مِنْكُنَّ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ يُضَاعَفْ لَهَا الْعَذَابُ ضِعْفَيْنِ وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ - وَمَنْ يَقْنُتْ مِنْكُنَّ لِلَّهِ وَرَسُولِهِ وَتَعْمَلْ صَالِحًا نُؤْتِهَا أَجْرَهَا مَرَّتَيْنِ وَأَعْتَدْنَا لَهَا رِزْقًا كَرِيمًا - يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا معروفاً - وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا - وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَى فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ وَالْحِكْمَةِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ لَطِيفًا خَبِيرًا

                            اما اذا كنت تفكر بالاستدلال بحديث الكساء فان حديث الكساء
                            يثبت انها لم تنزل في من تقول بانها نزلت فيهم لانه لو كانت
                            قد نزلت فيهم فان ذلك لا يتطلب من الرسول صلى الله عليه وسلم
                            الدعاء بانهم من اهل بيته لان الشرط متحقق وبهذا يكون لا معنى
                            للدعاء والرسول صلى الله عليه وسلم ابلغ الناس ولا يمكن ان يطلب
                            امر متحقق اصلا
                            ثم وبالتطرق الى معنى التطهير واذهاب الرجس الذي يستدل به فالرجس في لغة العرب التي نزل بها القرأن الكريم ،فالرجس لغة يعني القذر والنتن وهي ما يمكن ان يطلق على المعاصي كالكفر والفسوق ولم يرد من معانيها عدم الوقوع في الخطأ والتطهير لايعني العصمة ايضا وعدم الوقوع في الخطأ

                            وبنظرة سريعة الى النصوص القرأنية التي وردت فيها تلك الكلمات نلاحظ ان المعنى لايعني عدم الوقوع في الخطأ حيث اشارت تلك النصوص الى اشخاص متفق على عدم
                            عصمتهم كقوله تعالى

                            (إِذْ يُغَشِّيكُمْ النُّعَاسَ أَمَنَةً مِنْهُ وَيُنَزِّلُ عَلَيْكُمْ مِنْ السَّمَاءِ مَاءً لِيُطَهِّرَكُمْ بِهِ وَيُذْهِبَ عَنكُمْ رِجْزَ الشَّيْطَانِ وَلِيَرْبِطَ عَلَى قُلُوبِكُمْ وَيُثَبِّتَ بِهِ الأْقْدَامَ) (الأنفال/11)

                            حيث نزلت تلك الاية بحق اهل بدر ، واية اخرى تطلق صفة الطهارة على عموم المسلمين
                            (مَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيَجْعَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ حَرَجٍ وَلَكِنْ يُرِيدُ لِيُطَهِّرَكُمْ) (المائدة/6) ،

                            بل
                            اكثر من ذلك فقد وردت في اناس ارتكبوا ذنوب (وَآخَرُونَ اعْتَرَفُوا بِذُنُوبِهِمْ خَلَطُوا عَمَلاً صَالِحًا وَآخَرَ سَيِّئًا عَسَى اللَّهُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ * خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِمْ بِهَا وَصَلِّ عَلَيْهِمْ إِنَّ صَلاَتَكَ سَكَنٌ لَهُمْ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيم) (التوبة:102،103) ، واخرى تشير الى النهي عن اتيان الحائض
                            (إنَّ اللهَ يُحِبُّ التوّابينَ ويحِب المتطَهِّرين) (البقرة/222) ،
                            واخرى تصف الطهر لابنتي لوط وهما غير معصومتين (فَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلاَّ أَنْ قَالُوا أَخْرِجُوا آلَ لُوطٍ مِنْ قَرْيَتِكُمْ إِنَّهُمْ أُنَاسٌ يَتَطَهَّرُون) (النمل/56) وغيرها من الايات التي دلت على المعنى

                            وهذا يعني ان الاستدلال اللغوي والقرأني لا يشير الى العصمة وعدم الوقوع في الخطأ

                            ولو فرض ان الاستدلال على ذلك الجزء من الاية هو العصمة من الوقوع في الخطأ فان ذلك يدعوا الى شمول من نزلت عليهم الاية بشكل محكم وهن ازواج النبي صلى الله عليه وسلم من خلال سياق النص للاية نفسها التي تخاطب زوجات النبي والايات التي قبلها والايات التي بعدها فالمخاطب في تلك الايات هن نساء النبي
                            صلى الله عليه وسلم ولايمكن استثنائهم منه كون النص محكم فيهم ، اضافة الى الاستدلال اللغوي لكلمة اهل البيت في القرأن الكريم وفي مجمل لغة العرب

                            فاهل البيت لغةً يعني الزوجة اولا ليتسع ليشمل مكونات البيت من اولاد وبنات واب وام ثانيا ليتعداه مجازاً ليشمل الاقارب بصورة عامة وحمل اللفظ مجازا يحتاج الى قرينة تصرفه الى المعنى المجازي ، اما في القرأن الكريم فقد ورد هذا اللفظ للدلالة على الازواج حصراً

                            الاول للدلالة على زوجة ابراهيم عليه السلام (قَالُوا أَتَعْجَبِينَ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ رَحْمَتُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ إِنَّهُ حَمِيدٌ مَجِيدٌ)(هود:73).

                            والثاني ضمن تلك الاية التي خاطبت زوجات النبي صلى الله عليه وسلم ( وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِير) (الأحزاب:33).

                            اما لفظ اهل فقد ورد في القرأن الكريم ليدل على الزوجة ايضا كما ورد في قوله تعالى (فَلَمَّا قَضَى مُوسَى الأْجَلَ وَسَارَ بِأَهْلِهِ) (القصص/29). ولم يكن معه غير زوجه. وقولامرأةالعزيزلزوجها: (مَاجَزَاءُ مَنْ أَرَادَ بِأَهْلِكَ سُوءًا)(يوسف/25)أي بزوجتك. وقوله تعالى عن لوط (فَأَنجَيْنَاهُ وَأَهْلَهُ إِلاَّ امرَأَتَهُ) (الأعراف/83).
                            ودل على معنى سكنة البيت في قول يوسف لاخوته (وَأْتُونِي بِأَهْلِكُمْ أَجْمَعِينَ) (يوسف/93)

                            اما الاستدلال بالحديث الذي دعى فيه الرسول صلى الله عليه وسلم لعلي وفاطمة والحسن والحسين رضي الله عنهم اجمعين بشمولهم بالاية فهذا يعني انهم لم يكونوا مشمولين بالاية والا لما دعا لهم بشمولهم


                            من خلال ذلك نجد ان الاستدلال اللفظي والقراني لكلمة التطهير لا تدل على العصمة ونجد ايضا ان الاستدلال اللفظي والقرأني لاهل البيت يدل اصلا على الزوجات ونجد ايضا ان سياق النص للاية
                            المشار اليها والايات التي قبلها وبعدها يتحدث الى ازواج النبي صلى الله عليه وسلم
                            ولو قلنا جدلا ان الاية تدل على العصمة وفق اعتقاد الشيعة فكيف يمكن ان نفسر الامور التالية


                            اولا: كيف يمكن استثناء ازواج النبي صلى الله عليه وسلم ، فالاية محكمة في الاشارة
                            اليهم ولايمكن استثناء من كانوا سببا في نزول تلك الاية
                            ثانيا: كيف يمكن قصر المعنى على علي وفاطمة والحسن والحسين رضي الله عنهم اجمعين ومنعه عاماً في جميع اهل بيت النبي
                            ثالثا: كيف تعدى علي وفاطمة والحسن والحسين رضي الله عنهم اجمعين ليشمل احفاده التسعة
                            رابعا: كيف يمكن استثناء احفاد علي رضي الله عنه الاخرين من ابناء الحسين رضي الله عنه ومن ابناء الحسن رضي الله عنه





                            ( وأولواالأرحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله) وكان علي بنالحسين إماما ثم جرت في الأئمة من ولده الأوصياء (عليهم السلام) ، فطاعتهم طاعة الله ومعصيتهممعصية الله عز وجل)

                            الصدوق - علل الشرائع - الجزء ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 205



                            اولوا الارحام بعضهم اولى ببعض
                            فهل زيد او اسماعيل او جعفر بن علي ليسوا من اولوا الارحام ام
                            ماذ هذا اذا كانت الاية تدل على الولاية والعصمة رغم انها لا تدل
                            على ذلك وبشكل واضح لا لبس فيه


                            واخيرا اقول لك يا عزيزي
                            انسى صفتي الاصلية التي ربطتها بصفتي كزيدي أو اسماعيلي
                            لانها كانت تهدف فقط الى اننايمكن ان نثبت ما نقول وبسهولة ولم نتطرق الى ولاية زيد او اسماعيل او جعفر أو غيره
                            الا لبيان ان الامر لا يمكن اثباته حتى بالنسبة لمن اعتقدوا بالولاية
                            نفسها وقالوا بان تلك الايات تخص العصمة والولاية لسبب بسيط
                            كونها اصلا لا تشير الى ذلك ولذا نرى الانشقاقات التي حدثت
                            في تلك الفترات والتي نتج عنها فرق متعددة ادعت كل واحدة منها
                            ان الولاية والعصمة هي لمن تقول بعصمتهم وولايتهم
                            لانني لو ارد الحوار بصفتي الاصلية لكان يكفيني ادراج قول
                            الله تعالى هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ

                            لاطلب منك بعدها اية محكمة تستدل بها على اهم الاصول لينتهي الموضوع بعدم وجود تلك الاية دون حتى الدخول باي تفاصيل ولكنني وكما ذكرت احاوركم بصفة زيدي او اسماعيلي لبيان ان حتى من قالوا واعتقدوا بالولاية فانهم لم يتفقوا وذلك لعدم وجود الدليل اصلا



                            بانتظارك يا عزيزي لتخبرني كيف ستخرج زيد أو اسماعيل أو
                            جعفر بن علي رحمهم الله من تلك الايات التي ادرجتها لان هذا هو
                            موضوعنا
                            يعني انتظر اخراج من قلت بعصمتهم انا ووضعت بينتي على ذلك
                            فهو موضوع حوارنا فارجوا بيان كيف ستخرجهم من الايات التي
                            وضعها كلا منا
                            التعديل الأخير تم بواسطة قلم رصــاص; الساعة 26-10-2008, 10:07 AM.

                            تعليق


                            • بسم الله الرحمن الرحيم

                              رب اشرح لي صدري

                              الله اكبر ولله الحمد

                              هل صدقتني الآن عندما قلت لك

                              إن كنت زيديا اثبت من كتب الزيدية إمامة زيد .. والإثبات يكون بحديث صحيح السند عن زيد يدعي فيه الإمامة لنفسه

                              وان اثبت ذلك سوف اقر بأن ما تشير إليه في نظرك صحيح وإلا فإن موضوعك منتهي

                              وسوف تجبر على تغيير العنوان إلى ( ماذا لو كنت وهابيا ) لأنني انا من سينسف لك هذه القاعدة يا ( بطل )

                              والآن اعترفت وقلت :


                              واخيرا اقول لك يا عزيزي
                              انسى صفتي الاصلية التي ربطتها بصفتي كزيدي أو اسماعيلي

                              لانها كانت تهدف فقط الى اننايمكن ان نثبت ما نقول وبسهولة ولم نتطرق الى ولاية زيد او اسماعيل او جعفر أو غيره



                              هل رأيت اننا وعدنا وصدقنا وعدنا فأجبرتك على ان تحاورني بصفتك ( وهابيا ) وليس ( زيديا )

                              ارجو ان لا تنسى هذه الصفعة ما حييت

                              والإشكالات التي ذكرتها ليست من اشكالات الزيدية وعنوان موضوعك ( ماذا لو كنت زيديا ) اذن موضوعك انتهى إلى هنا فارجع لوهابيتك افضل


                              اخوكم
                              احمد اشكناني

                              تعليق


                              • المشاركة الأصلية بواسطة احمد اشكناني
                                بسم الله الرحمن الرحيم

                                رب اشرح لي صدري

                                الله اكبر ولله الحمد

                                هل صدقتني الآن عندما قلت لك




                                والآن اعترفت وقلت :





                                هل رأيت اننا وعدنا وصدقنا وعدنا فأجبرتك على ان تحاورني بصفتك ( وهابيا ) وليس ( زيديا )

                                ارجو ان لا تنسى هذه الصفعة ما حييت

                                والإشكالات التي ذكرتها ليست من اشكالات الزيدية وعنوان موضوعك ( ماذا لو كنت زيديا ) اذن موضوعك انتهى إلى هنا فارجع لوهابيتك افضل


                                اخوكم
                                احمد اشكناني
                                يا عزيزي انسى صفتي الاصلية فانا قد ذكرت في بداية الموضوع
                                بانني لست زيديا او اسماعيليا لذلك فانكم لم تكششفوا امرا جديد
                                اما عن ما استعرضته فهذا كان للبيان فقط فدعك منه واجب
                                عن قولي بعصمة وولاية زيد او اسماعيل او جعفر او غيرهم
                                من ال البيت رضي الله عنهم

                                وقلت ايضا اكثر من مرة لا يجب ان اكون زيديا لطرح السؤال
                                لانه لو جاءك شخص يريد الاسلام مثلا وقال لك ما هي اهم اصول
                                الدين لديكم فقلت له الولاية فقال لك وكيف ستثبت ان زيد بن علي
                                رحمه الله ليس المعصوم وليس الامام من خلال النص القرأني
                                فماذا ستقول له هل ستقول له انت لست زيديا
                                فكون الزيدية لم يقولوا بما تقولون، فان هذا لا يعني انك غير مطالب ببيان كيفية اخراجه وباقي ال البيت رضي الله عنهم من تلك الايات القرأنية لتثبت انك لا تدعي القول زوراً
                                وتذكر ما وضعه كلا منا من نصوص وحاول ان تخرج منها زيد او اسماعيل او جعفر او اي من ال البيت رضي الله عنهم الذين تقولون انهم
                                غير مشمولين بتلك النصوص القرأنية



                                فاثبت بطلان ما قلت به من خلال النص القرأني لاعود واكرر
                                بعد ان اراك تنسحب مرة اخرى
                                هل تعتقد ان القرأن الكريم غير كافٍ لرد قولي وغير كاف
                                لاثبات قولك وانك تحتاج الى روايات لاثبات قول كلا منا لان
                                النصوص القرأنية غير واضحة الدلالة على الامامة والعصمة

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                10 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X