ماذا تنتظر ؟؟؟
هيا اين الدليل الشيعي على ان الاية نزلت لتنصيب علي بن ابي طالب وليا مع وبعد الرسول صلى الله عليه وسلم
وقصدي بالدليل الشيعي هو ان تاتي لنا من احد الكتب الشيعية مثل الكافي او التهذيب او الفقيه او او
برواية تقول فلان عن فلان عن المعصوم
باتلشروط التي ذكرتها في البداية
هيا اين الدليل الشيعي على ان الاية نزلت لتنصيب علي بن ابي طالب وليا مع وبعد الرسول صلى الله عليه وسلم
وقصدي بالدليل الشيعي هو ان تاتي لنا من احد الكتب الشيعية مثل الكافي او التهذيب او الفقيه او او
برواية تقول فلان عن فلان عن المعصوم
باتلشروط التي ذكرتها في البداية
لقد بدأت بفقدان ذاكرتك ياعجوز
راجع رد الاخ حبيب رقم 38
طيب وماالذي اقررت به انا

مسكين الرجال يعاني
انا قلت بان العبرة عندي بعموم اللفظ فكيف اصبح سؤالي لا قيمة له
هذا اقرارك
بالنسبة لي فاسباب النزول ليس لها قيمة عندي
فلاقيمة لسؤالك اذن عن اسباب النزول
واذا كانت تلك الصفات متعدية لغيره لامعنى بحصر الحكم في الشخص المخاطب مالم يكن ف يالنص او تكن في النص قرينة تحصر المخاطب ولا تتعداه
لا ليست كافية وحدها يا صندوق العمل ... فمالذي يوجب الحصر هنا ؟؟
نحن لا نعرف ولا نقطع بان المخاطب هنا هو الرسول صلى الله عليه وسلم الا باكمال الايات والا اصبح الحكم عاما في جميع اهل القبلة بانه يجب عليهم قيام الليل الا قليلا منه او نصفه اوزيادة عن النصف وهذا فيه مشقة الا على المحسنين الذين بلغوا مرتبة عالية من الايمان والتقوى
وقرينة الحصر هي قوله ((انا سنلقي عليك قولا ثقيلا))
والا فلا يوجد في الايات غير هذا لاثبات الحصر فيه صلى الله عليه وسلم ولا في السنة الصحيحة ايضا
نحن لا نعرف ولا نقطع بان المخاطب هنا هو الرسول صلى الله عليه وسلم الا باكمال الايات والا اصبح الحكم عاما في جميع اهل القبلة بانه يجب عليهم قيام الليل الا قليلا منه او نصفه اوزيادة عن النصف وهذا فيه مشقة الا على المحسنين الذين بلغوا مرتبة عالية من الايمان والتقوى
وقرينة الحصر هي قوله ((انا سنلقي عليك قولا ثقيلا))
والا فلا يوجد في الايات غير هذا لاثبات الحصر فيه صلى الله عليه وسلم ولا في السنة الصحيحة ايضا
لان المنادي انما ينادي على شخص او اشخاص معلومون فقوله يا ايها المزمل فهذا يعني انه ينادي على شخص صفته انه متزمل اي متلحف بردائه في الفراش ولا يعقل انه يريد غيره لكن منهو ذلك الشخص ؟؟؟
لا نعلم حتى نقرأ بقية الايات والا اصبح الكلام عاما لكا من يحمل تلك الصفة وذلك الحال ول اعتقد ان عاقل اسيخالفني في ذلك كذلك لو قال الذين امنوا
لا نعلم حتى نقرأ بقية الايات والا اصبح الكلام عاما لكا من يحمل تلك الصفة وذلك الحال ول اعتقد ان عاقل اسيخالفني في ذلك كذلك لو قال الذين امنوا
في هذه الاقتباسات الثلاثة اضحك على مخ القادسية فيبدو انه لم يصحَ بعد ومازال غارقاً في ثمالته.
في الاقتباس الاول يقول انه يحتاج قرينة للحصر كي لاتتعداه حتى مع وجود ياء النداء. وكذلك الحال مع الاقتباس الثاني الذي جعل اهل القبلة ينطبق عليهم الوصف انهم المخاطبين بدون الاية الخامسة.
لكننا نجده في الاقتباس الثالث يترنح في سكرته فإنه يحصر المزمل بشخص واحد ولكنه لايعرف من هو.
فيتبين ان صاحبنا يخلط بين مفهومي الحصر والتعيين.
الحصر غير التعيين ياجدو ياعلامة زمانك
هناك فرق في ان تقول ان المشار اليه بالمزمل قد يكون اكثر من شخص يتشاركون بنفس الصفة فنحتاج لقرينه بحصره بشخص واحد (شخص واحد لااكثر لكنه مازال مجهول)
وبين ان تقول ان المشار اليه بالمزمل في الاية هو شخص واحد ولكن نحتاج الى قرينة لتعينه بشخص الرسول دون غيره.
فالاية حصرت المزمل بشخص واحد ولاعلاقة لذلك بياء النداء لان ياء النداء لم تحصر الذين آمنوا علاوة الى عدم تعيينهم ، فهنا تأتي مناسبة النزول لنعرف من عنيت الاية بهذا المزمل ، والقصد بأسباب او مناسبة النزول هي ليست فقط مشكلة او استفسار تنزل على ضوءها اية بل الحادثة التي جعلت صفة المزمل تنطبق عليه دون غيره.
فعندما نرجع لدراسة الحادثة نجد انها نزلت اثر نزول الوحي اول الرسالة.
اذن حتى لو توقفنا قبل الاية (إنا سنلقي عليك قولا ثقيلا) فإننا نعرف ان الاية محصورة ومعينة فقط بالرسول دون غيره لسببين:
1- ان المزمل وعبس و وهم راكعون هذه ليست صفات جاء القرآن ليطلبها من الناس مثل ياايها الذين آمنوا ، فالقرآن عندما يوجه تكاليفه للمسلمين فإنه يخاطبهم بالتسمية التي تناسب انتمائهم لهذا الدين وبما يريده منهم ، وليس على سبيل المثال : ياأيها المزمّلون كُتِب عليكم القصاص كما كُتِب على الذين من قبلكم.
فهل صفة التغطي بلحاف هي صفة يطلبها القرآن من الناس ؟
ونفس الكلام يُقال : ياأيها المتصدقون وانتم راكعون كُتِب عليكم القصاص كما كُتِب على الذين من قبلكم.
فهل التصدق اثناء الركوع هي صفة يحث عليها ويطلبها القرآن من المسلمين ؟
الجواب هو لا في كلتي الحالتين ، اذن عندما يصف القرآن بصفة غير مطلوبة فإنه يقصد التعيين وليس من يدخل تحت هذه الصفة .
2- ان هناك (مناسبة) لهذه التسمية (التصدق و المزمل) فلايمكن ان تحيد في تعيين شخوصها .
ومن الادلة المنطقية التي يقرها العقلاء ان اية الولاية هي منقبة لمن وصفتهم وماكان منقبة في وصف فهو شهادة للموصوف وليس منقبة لكل من يأتي بهذه الصفة بعد ذلك.
بمعنى ، ان الله عزوجل جعل منقبة للامام انه يكون ولي امر المسلمين بوصفه بالاية فمن الغباء المركب ان يأتي شخص ويقول ان الله عزوجل جعل لي نفس المنقبة حيث خرجت تواً من المسجد وتصدقت ويأتي ثالث والف والفين ومليون مسلم وكل شخص يعجبه ان تكون له منقبة ان يذهب للجامع وبيده خاتم وسنرى عندئذ جيش من المتسولين في باب كل مسجد ليخرج بعدها من المسجد جيش من أولياء الله الذين تجب طاعة كل منهم.
هذا لايقول به الا الخرف ارذل العمر.
اما قولك بان المزمل محصورة بالرسول صلى الله عليه وسلم فصحيح لكن ليس بقرينة الصفة بل بقرينة الامر الموجه اليه والا لاشترك معه في الايات غيره (تعليق والكلام موجه للقادسية : وهذا وحده يكشف تناقضك لقولك التخصيص بياء النداء في المشاركة السابقة)
واما قولك بان الايات المقصود بها ((فلان من الناس )) او الوليد بن المغيرة فلو ثبت ذلك ان المقصود هو الوليد بن المغيرة فل شيئ في ذلك يحسب لصالحك لان الاية تحدد افعالا لا صفات ..اي فعل كذا وكذا وكذا
هذا اولا .. ثانيا لا يمنع ان من فعل ذلك من المشركين ينطبق عليه الحكم المترتب على الافعال التي فعلها فلان من الناس او الوليد بن المغيرة وهذا هو المهم يا صندوق العمل
اما عبس ..فهذه الايات فيها افعال وليست صفات هداك الله ثم ان هذه الجملة الخبرية ليس فيها حكم حتى نبحث في تعميمه او لا
واما قولك بان الايات المقصود بها ((فلان من الناس )) او الوليد بن المغيرة فلو ثبت ذلك ان المقصود هو الوليد بن المغيرة فل شيئ في ذلك يحسب لصالحك لان الاية تحدد افعالا لا صفات ..اي فعل كذا وكذا وكذا
هذا اولا .. ثانيا لا يمنع ان من فعل ذلك من المشركين ينطبق عليه الحكم المترتب على الافعال التي فعلها فلان من الناس او الوليد بن المغيرة وهذا هو المهم يا صندوق العمل
اما عبس ..فهذه الايات فيها افعال وليست صفات هداك الله ثم ان هذه الجملة الخبرية ليس فيها حكم حتى نبحث في تعميمه او لا
اجبتك على المزمل وأبطلت قولك انها تحُمل على كل متغطي بلحاف لولا اية سنلقي عليك قولا ثقيلا ، فالقران ليس ساذج ليشمل كل متلحف مع زوجته او وحده لولا الاية الخامسة.
اما مسألة عبس فلاعلاقة للفعل بالمسألة ، فعل ، صفة ، المهم انها لم تُعّين ويمكن ان يدخل في هذا الفعل ماشاء الله من المسلمين حسب ادعاءك.
يعني حضرتك اذا عبست بوجه ابن باز فعلى اي اساس حكمت ان المشار اليه بالاية هو الرسول وليس انت او مجموعة من الصحابة ؟
والوليد ايضا يُقال عنه نفس الكلام فلا وحدة للموضوع بين التعيين وبين كيف جاء سواء بصفة او فعل وانت بنفسك اقررت التعيين بصفة المزمل واقررت التعيين بالفعل عبس فأراك فعلا سكران تترنح لاتعرف ماتقول.
اما اجمل كلامك فهو انك تقول ان كل من عبس وبسر سيكون ابن زنا هههههههههههههه هههههههههههههههههه هههههههههههههههه هههههههههههههه
ويستشكلوا على الشيعة ان كل مبغض للامام علي هو ابن زنا او ابن حيضة.
فالجميل بالامر ان تفسيرك لايقول به الا من خرف عقله فحتى علماءكم قال بالتعيين ، فنرمي بقولك بعرض الحائط ونلزمك بقبول الحكم على مبغضي الامام الذي انت تعرف من هم جيداً ههههههه
اما سؤالك الاخير فعليه نفس الجواب السابق لاني لااحب المراوغين.
تعليق