إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

المسكوت عنه في سيرة عمر بن الخطاب في الفكر السني

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المشاركة الأصلية بواسطة لا ناصب ولا رافض


    لم تعى يا اخيه انه ليس تاريخ بل خزعبلات المسكوت عنه احمد صبحى وهدى الله امير حسين اتبعه واخذ يبنى على مخيلات هذا الكاتب ويطرح علينا سؤاله

    هل يمكن..........

    نسال الله السلامه

    هذا الشخص احمد صبحي أتى بتاريخ عمر من الروايات عندكم فهل تستطيع أن تأتي بما ينافي ذلك ؟

    تعليق


    • رجائي الى اختي الفاضلة زهر الشوق
      ان تترك الجدال مع لاناصب ولارافضي
      لانه ربما لم يصدق ليتخذ له مخرجا
      اريده ان ينهي مااتانا به لابين حجم الناصب عمر
      فاتريكه رحم الله والديك
      وانت يالاناصب ولارافض
      دع عنك مظلومية اميري حسين فليس هذا موضوعنا فالقارئ سوف يعرف من المفتري ومن يرمي الاخرين بالبهتان ويدعي امرا لاوجود اصلا
      فدع عنك ذلك كله
      من وسائل التشتيت
      فخليلك في الموضوع الله يخليك ولا تذهب يمنة ويسرة
      ام هذه يمنة ويسرة ايضا شتيمة بنظرك

      تعليق


      • المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5
        رجائي الى اختي الفاضلة زهر الشوق
        ان تترك الجدال مع لاناصب ولارافضي
        لانه ربما لم يصدق ليتخذ له مخرجا
        اريده ان ينهي مااتانا به لابين حجم الناصب عمر
        فاتريكه رحم الله والديك
        وانت يالاناصب ولارافض
        دع عنك مظلومية اميري حسين فليس هذا موضوعنا فالقارئ سوف يعرف من المفتري ومن يرمي الاخرين بالبهتان ويدعي امرا لاوجود اصلا
        فدع عنك ذلك كله
        من وسائل التشتيت
        فخليلك في الموضوع الله يخليك ولا تذهب يمنة ويسرة
        ام هذه يمنة ويسرة ايضا شتيمة بنظرك
        أمرك أخي تركته فلا نفع من محاورة هكذا أشكال أعمى الله بصائرهم وضمائرهم

        تعليق


        • المشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوق
          أمرك أخي تركته فلا نفع من محاورة هكذا أشكال أعمى الله بصائرهم وضمائرهم

          بل كان طلبا وليس امرا بارك الله بك ورحم الله والديك ووفقك لمرضاته دائما وابدا

          تعليق


          • المشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوق
            هذا الشخص احمد صبحي أتى بتاريخ عمر من الروايات عندكم فهل تستطيع أن تأتي بما ينافي ذلك ؟
            اذا انتى لم تقرأى ما كتبه

            فهو يذكر المكتوب فى التاريخ من عدل عمر رضي الله عنه

            ثم يذكر مخيلته فى المسكوت عنه الذى لم يكتبه التاريخ

            وراجعى بعض ما اقتبسناه

            http://www.yahosein.cjb.com/vb/showpost.php?p=1291111&postcount=165

            تعليق


            • المشاركة الأصلية بواسطة لا ناصب ولا رافض

              اذا انتى لم تقرأى ما كتبه

              فهو يذكر المكتوب فى التاريخ من عدل عمر رضي الله عنه

              ثم يذكر مخيلته فى المسكوت عنه الذى لم يكتبه التاريخ

              وراجعى بعض ما اقتبسناه

              http://www.yahosein.cjb.com/vb/showpost.php?p=1291111&postcount=165
              بالانتظار ان تخبرنا متى تنتهي من مقالتك
              التي تنهيها دائما بيتبع
              ودع عنك الحوار الجانبي

              تعليق


              • وعلى الصعيد الآخرنستعرض موقف المسلمين الفاتحين :
                ثالثا: معاملة المسلمين مع اهل البلاد المفتوحه
                الفيء – الغنائم -الخراج – الجزيةالسبي
                ونبدأ ببيان معنى هذه المصطلحات و كيفتعامل المسلمون مع اهل البلاد المفتوحة ، ونقارن ذلك بما ادعاه "صبحي منصور "
                1-الفيء(1): هو كل مالوصل المسلمين من المشركين من غير قتال، ولا بإيجاف خيل ولا ركاب، ويوزع خمس الفيءعلى أهل الخمس الذين بينهم الله سبحانه في كتابه الكريم: { مَا أَفَاءَ اللَّهُعَلَى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرَى فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَىوَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ } (الحشر،آية:7).

                2-وأماالغنائم: فهي ماغلب عليه المسلمون من مال أهل الحرب حتى يأخذوه عنوة، قال تعالى: { وَاعْلَمُواأَنَّمَا غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِيالْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ إِنْ كُنتُمْآمَنْتُمْ بِاللَّهِ وَمَا أَنزَلْنَا عَلَى عَبْدِنَا يَوْمَ الْفُرْقَانِ يَوْمَالْتَقَى الْجَمْعَانِ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ(41) } (الأنفال،آية:41).(1)

                - "عقب فتح العراق والشام كتب سعد بن ابي وقاص الى عمر بن الخطابيخبره أن الناس معه سألوه أن يقسم بينهم مغانمهم وما أفاء الله عليهم ، وكتب له أبوعبيدة من الشام يخبره أن الجند سألوه أن يقسم بينهم المدن وأهلها والارض وما فيهامن شجر أو زرع كما قسم رسول الله صلى الله عليه وسلم .
                - سياسة عمرواجتهاده :
                - وكان عمر يرى هذا الرأى فيما يتعلق بما غنمه المسلمون منسلاح أو أموالمنقولة، أما فيمايتعلق بالارض وسكانهافكان لعمر رأى آخر ، ففيما يتصلبالسكان رأى ألا يُستَرقوا وأن يكتفي منهم بالجزية، ووسع عمر دائرة الجزيةوهي تؤخذ في الأصل من أهل الكتاب ، ولكن عمر اكتفي بها من عبدة النار من الفرس ، إذلم يكن منالمستساغ أن يفرض المسلمون الرق على الآلاف الكثيرة من السكان هناوهناك(2)

                - وفيما يتعلق بالارض كان عمر يرى أنه بعد أن قوى الاسلام وانتظمللجند عطاء ، لم يعد من المصلحة أن تقسم الارض من هذا النوع على الفاتحين كما يقسمالسلاح والكراع(1)
                - ورأى عمر أن "الصلاح في إقرارها في أيدى أهلها – كما فعل في السواد – وهي أرض خراج ، وليس له أنيأخذها بعد ذلك منهم ، وهي ملك لهم يتوارثونها ويتبايعونها ، ويضع عليهم الخراج ،ولا يكلفون في ذلك ما لا يطيقون "(2)ليكون هذا الخراج مصدرا للمال الذى يحتاج اليه المسلمون فيدفع العطاءات والمرتبات ، ونشر الدين والإنفاق على مصالح المسلمين .
                - وذكر عمرالاجيال القادمة وحقها عليه ، كما أراد أن يجذب الى الاسلام سكان هذه الأقطار بأنتعاملهم الدولة الجديدة معاملة طيبة بدل تركهم عبيدا للارض وللملاك الجدد ، فينفرهمذلك من الاسلام و المسلمين .
                - وانضم الى عمر بعض قادة المسلمين كعلى وعثمان وطلحة ومعاذ ، ولكنالمعارضة كانت شديدة وعنيفه ، يقودها عبدالرحمن بن عوف والزبير وبلال ، ..وارتضىالفريقان أن يحتكما الى عشرة من الانصار ، نصفهم من الاوس ونصفهم من الخزرج ، ووقفعمر يشرح للمحكمين القضية " والخطاب فى الخراج لابي يوسف" ، وقد وافق جميع المحكمينعلى رأيه وقالوا له :الراى رأيك فنعم ما قلت وما رأيت ، وأثير الموضوع مرة ثانية فيعهد على بن ابي طالب فأجاب : "إن عمر كان رشيد الرأى ولن أغير شيئا صنعه عمر"(3)

                3- الخراج: ( من موسوعة النظم والحضارة الاسلامية – السياسة الاقتصادية في التفكير الاسلاميدكتور أحمد شلبي )
                - ما يوضع من الضرائب على الارض أو علي محصولاتها وهو أقدم أنواعالضرائب ، والأصل في وضعه أن الناس كانوا يعتبرون الأرض ملكا للسلطان أو الملك ..،وهكذا كان شأن الأرض في كل الممالك القديمة ، ، فالأرض للحاكم ، وللفلاحين أنيتمتعوا بها نظير حصة يدفعونها له وهي الخراج ، ..وكان رؤساء الجرمان القدماءيؤكدون ملكيتهم للأرض بألا يسمحوا لزارع أن يستغل القطعة الواحدة من الارض سنتينمتتاليتين مهما كان مستعدا لدفع الخراج .
                - وعلى هذا المبدأ كان الرومان يفرضون الضرائبعلى اراضى مملكتهم ، وفي جملتها مصر والشام وغيرهما .. وكان ذلك حال الفرس فيالعراق وفارس ، لان الفرس اقتبسوا كثيرا من قوانين اليونان والرومان .
                ويروى يحي بنآدم أن أرض السواد بالعراق كانت في أيدى النبط ، فظهر عليهم الفرس ، فكانوا يؤدوناليهم الخراج .
                - أما في الاسلام: فالأصل في الأرض الخراجية أنها الأرض التى صالح أهلها المسلمينعلى أن يعطوا ملكية الأرض للمسلمين ويخرجوا ، أو يبقوا بها على دينهم ، فإن بقوادفعوا خراج أرضهم مع الجزية(1)

                4- الجزية:
                - وهي تجب على الرجال الأحرار العقلاء،ولا تجبعلىامرأةولا صبي ولا مجنون ولا عبد لأنهم أتباع وذراري، كما أن الجزيةلا تؤخذ منالمسكين الذي يتصدق عليه ولا من مقعد، والمقعد والزَّمِن إذا كان لهما يسارأخذت منهما وكذلك الأعمى وكذلك المترهبون الذين في الديارات إذا كان لهم يسار أخذمنهم، وإن كانوا مساكين يتصدّق عليهم أهل اليسار لم يؤخذ منهم،وتسقط الجزية،بالموت، فإذا مات من تجب عليه الجزية سقطت الجزية، لأن الجزية واجبة على الرؤوس،فإذا فاتت الرؤوس بالموت سقطت، وبالإسلام، فإذا أسلم من فرضت عليه الجزية، سقطتعنه بإسلامه، فقد أسلم رجلان من أهل "أليس"، فرفع عنهما جزيتهما، وأسلم "الرقيل" دهقان النهرين ففرض له عمر في ألفين ووضع عن رأسه الجزية،
                ومن الجديربالذكر أن الجزية تسقط عن العام الذي أسلم فيه الذمي، سواء كان إسلامه في أوله أوفي وسطه أو في آخره، قال عمر: إن أخذ الجزية الجابي بكفه ثم أسلم صاحبها ردها عليه.

                - وتسقط بالافتقار، فإذا افتقر الذمي بعد غنى وأصبح غير قادر على دفع الجزية سقطتعنه الجزية وقد أسقطها عمر عن الشيخ الكبير الضرير البصر عندما رآه يسأل الناس وفرضله ما يعوله من بيت المال.

                -وتسقط عند عجز الدولة عن حماية الذميين،لأن الجزية ما هي إلاضريبة على الأشخاص القاطنين في أقاليم الدولة الإسلامية، وتدفع هذه الضريبة فيمقابل انتفاعهم بالخدمات العامة للدولة، علاوة على أنها نظير حمايتهم والمحافظةعليهم وبدل عدم قيامهم بواجب الدفاع عن الدولة ومواطنيها.

                -ومن الأدلة على أن الجزية في مقابلالحماية:
                - ماقام به أبو عبيدة بن الجراح، حينما حشد الروم جموعهم على حدود البلاد الإسلاميةالشمالية، فكتب أبو عبيدة إلى كل وال ممن خلفه في المدن التي صالح أهلها يأمرهم أنيردوا عليهم ما جبي منهم من الجزية والخراج، وكتب إليهم أن يقولوا لهم: إنمارددنا عليكم أموالكم لأنه قد بلغناما جمع لنا من الجموع وأنكم اشترطتم علينا أننمنعكم، وإنا لا نقدر على ذلك، وقد رددنا عليكم ما أخذنا منكم، ونحن على الشرط، وماكتبنا بيننا وبينكم إن نصرنا الله عليهم، فلما قالوا ذلك لهم وردوا عليهم أموالهمالتي جبيت منهم، قالوا: ردكم الله علينا ونصركم عليهم (أي الروم) فلو كانوا هم ماردوا علينا شيئاً وأخذوا كل شيء بقي لنا حتى لا يدعوا لنا شيئاً.
                كما تسقط إذاقاموا هم بعبء الدفاع بتكليف من الدولة كما حدث في العهد الذي وقعه سراقة بن عمرومع أهل طبرستان بعد أن وافقه عمر على ذلك(1)

                -وسبب أخذ الجزية مجموع شيئين هما :
                1 – يستمتعدافعوا الجزية بالمرافق العامة مع المسلمين كالقضاء والشرطة والطرق المعبدة وآبارالشرب وغيرها ، والمرافق العامة تحتاج الى نفقات يدفع المسلمون قسطها الاكبر ،ويسهم أهل الكتاب ومن جرى مجراهم بالجزية في تكاليف هذه المرافق .
                2 – لا يكلفالقادرون من أهل الكتاب بحمل السلاح وبالدفاع عن البلاد ، بل يقوم بذلك المسلمون ،ولذلك يدفع أهل الكتاب هذه الضريبة نظير إعفائهم من هذا الواجب الكبير ، فإذا اشتركبعضهم مع المسلمين في أمور الدفاع سقطت عنه الجزية ، كما تسقط إذا عجز المسلمونعنهم وحمايتهم(1)

                يتبع

                بسبب عدم امكانية وضع اكثر من الحروف المقرره للمنتدى


                تعليق


                • تعليق : ولنتذكر قول "صبحى منصور ":
                  "دولة عمرحين أشرفت على العالم تعاملت بمنطق العالم وقتها،منطق الجاهليةوالعصورالوسطيوليس منطق الدولة الاسلامية."
                  أو قوله : " كل سلبيات الأمويين والعباسيين وحتيالعثمانيين بدأت جذورها في دولة عمر."


                  -ويقولالعلامة غوستاف لوبونفى "حضارة العرب" ص212والذى أخرجه سنة 1884م عن سياسة "عمرو بن العاص مع المصريين ،وكأنه يرد على "صبحي منصور" حين يقول تحت عنوان "استيلاء العربعلي مصر " :
                  -"فهو (أى عمرو بن العاص ) لم يتعرض الىديانتهمولا الىنظمهمولا عاداتهم، ولم يطالبهم بغير جزية سنوية قدرها خمسة عشر فرنكاعن كل رأس مقابل حمايتهم ، فرضى المصريون بذلك شاكرين ، ولم يند سوى الروم ، أىالجنود والموظفين ورجال الدين الذين أبوا أن يخضعوا للغزاة فالتجأوا إلي الاسكندرية، فحاصرها العرب حصارا دام أربعة عشر شهرا ، وقتل في أثنائه ثلاثة وعشرون ألفا منالعرب . وكان عمرو بن العاص سمحا رحيما نحو أهل الاسكندرية مع تلك الخسارة التىأصيب بها العرب ، ولم يقس عليهم ، وصنع ما يكسب به قلوبهم ، وأجابهم الى مطالبهم ،وأصلح أسدادهم (جمع سد) وترعهم وأنفق الاموال الطائلة على شؤونهم العامة "
                  تعليق :
                  ونسأل : هل هناك أدنيمقارنة بين ما اتفق وتعاقد عليه المسلمون مع المصريين من جزية محددة مقابل حمايتهم، أو قيمة محددة لمبلغ مالى عن الارض او انتاجها (الخراج) واشتراطهم كما سيأتي حسنالاقتضاء ، والرفق بأهل البلاد المفتوحة وبين ما ذكرناه آنفا من مظالم الرومان ؟
                  ثم يأتي من يحتج بالجزية والخراج على بشاعةالمظالم التى أصابت المصريين على أيدى المسلمين ! ، هل تعامل المسلمون كما يدعىالرجل بمنطق الجاهلية والعصور الوسطى !
                  وفيما نقلناه عن المستشرق "لوبون" الكفاية ، والفضل ما شهدت بهالاعداء ، هذ ونترك للقارئ أن يحكم بعد ما قدمناه ، ونترك له وصف عبارة "صبحىمنصور" بما يراه .

                  (يتبع)

                  1-) الفَيء هو ما أَفاء الله من أَموال المشركين علىالمسلمين بلا حرب ولاإيجافعليهمثل جِزية الرؤوس وما صُولحوا عليه فيجب فيه الخمس أَيضاً لمن قسمه الله والباقييصرف فيما يَسُد الثغور من خيل وسلاح وعُدّة وفي أَرزاق أَهل الفيء وأَرزاق القضاةومن غيرهم ومن يجري مَجراهم.(لسان العرب)





                  1- من كتاب "حول عمر " للدكتور الصلابي

                  2-يقرر ابن القيم فى زاد المعاد :أن الرسول لم يسترق رجلا حراقط .

                  1-السياسة والاقتصاد في التفكير الاسلامي للدكتور أحمد شلبي

                  2-الخراج لابييوسف (112- 182 هـ)

                  3-السياسة والاقتصاد في التفكير الاسلامي للدكتور أحمدشلبي

                  1-السياسة والاقتصاد في التفكير الاسلامي للدكتور أحمد شلبي

                  1- "حول عمر" للدكتور الصلابي

                  1-السياسة والاقتصاد في التفكير الاسلامي للدكتور أحمدشلبي



                  يتبع

                  تعليق


                  • المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5


                    هههههههههههه
                    عندي ولكن اجمل مافيه بسببك انت تعرفت على هذين البيتين
                    لانه فيه وصف دقيق ياسبحان الله
                    واما بخصوص البرتقال
                    اقول اسمع لهذا لشيخ الذي قضى معظم حياته سني وامام جامع ويصلي التراويح ويترحم على ابو بكر وعمر
                    فهل سالت نفسك لماذا وجدهما كلبين اسودين من بعد ما استبصر
                    http://www.youtube.com/watch?v=KOcK4uUkq9A



                    اولا قلت لك مرارا وتكرارا اني من شيعة علي كرم الله وجهه وصلوات ربي وسلامه عليه وآل بيته الأخيارهذا الكلام لك ولزهر
                    ثانيا هذا الشخص الذي استدللت بالفيديو له كان من المتصوفة وليس سنيا يعني صوفي


                    وللأخت اللتي تقول حسبنا كتاب الله هذه مقولة عمر ونقول أخطأ رضي الله عنه ولكن ماذا نقول في علي كرم الله وجهه في صلح الحديبية عندما أمره الرسول ان يمحي كلمة رسول الله فقال علي لا والله لا أمحيها فيكون علي هنا أخطأوهذا ينفي أولا الكذب المزعوم انه معصوم لأنه أخطأ وخالف رسول الله صلى الله عليه وسلم اذا فهنا نقول أن خطأ عمر وعلي رضوان الله عليهم انما خطأ المحبين ولم يعاتبهم الرسول ولم يقل لهم انكم عصيتم أمري

                    تعليق


                    • المشاركة الأصلية بواسطة القرآن كتابي


                      وللأخت اللتي تقول حسبنا كتاب الله هذه مقولة عمر ونقول أخطأ رضي الله عنه ولكن ماذا نقول في علي كرم الله وجهه في صلح الحديبية عندما أمره الرسول ان يمحي كلمة رسول الله فقال علي لا والله لا أمحيها فيكون علي هنا أخطأوهذا ينفي أولا الكذب المزعوم انه معصوم لأنه أخطأ وخالف رسول الله صلى الله عليه وسلم اذا فهنا نقول أن خطأ عمر وعلي رضوان الله عليهم انما خطأ المحبين ولم يعاتبهم الرسول ولم يقل لهم انكم عصيتم أمري

                      ليس أمير المؤمنين علي ابن ابي طالب من يعصي أمرا لرسول الله حاشاه و قبحت عقولكم


                      انما هي الروايات المبتورة التي لا يقدر المعاندون روايتها كاملة
                      و الذي رفضه الامام علي عليه السلام هو طلب زعيم المشركين سهيل بن عمرو

                      /

                      أنه لما كانت هدنة الحديبية فيما بين رسول الله (ص) وبين مشركي مكة،كان الذي تولى كتابة صحيفة الصلح هو أمير المؤمنين علي عليه السلام. وهذا مما لا شك فيه،ولا شبهة تعترية.
                      غير أن فريقاً من الرواة والمؤرخين،ومنهم البخاري أيضاً يقولون: إنه صلى الله عليه وآله وسلم أمر علياً أن يكتب حينئذٍ في بداية كتاب الصلح:(بسم الله الرحمن الرحيم)، فاعترض على ذلك سهيل بن عمرو ممثل المشركين، قائلاً: لا أعرف هذا، ولكن اكتب: باسمك اللهم.
                      فقال (ص): اكتب باسمك اللهم (فكتب علي عليه السلام ذلك).
                      ثم قال (ص) لعلي: اكتب: هذا ما صالح عليه محمد رسول الله سهيل بن عمرو (فكتب) فاعترض عليه سهيل بن عمرو،وقال:لو نعلم أنك رسول الله، ما قاتلناك ولا صددناك، ولكن اكتب اسمك واسم أبيك. فأمر(ص) علياً بمحوها، فقال لا والله، لا أمحاك أبداً.
                      أو قال: إن يدي لا تنطلق بمحو اسمك من النبوة. أو قال: ما أمحو اسمك من النبوة أبداً. أو ما كنت لأمحو اسمك من النبوة أو قال لا أمحوه أبداً) وفي نص البخاري عن البراء بن عازب: (ما أنا بالذي أمحاه).
                      فمحاه (ص)، أو فقال له (ص): ضع يدي عليها. أو: أرني إياها ؛ فأراه. فمحاه بيده. أو: فأخذه رسول الله، وليس يحسن أن يكتب، ثم قال: أكتب. الخ.

                      ويمكن تلخيص القضية على الصورة التالية:
                      إنه لما طلب النبي (ص) من علي عليه السلام أن يكتب كلمة رسول الله، واجهه سهيل بن عمرو بالاعتراض على ذلك. فأثار ذلك حفيظة المسلمين،وضجوا وأمسك بعضهم يد علي عليه السلام مانعاً له من الكتابة.
                      وقد أفاد عدد من هذه النصوص أيضاً: أن سهيلاً حين اعترض على النبي بقوله: لو نعلم أنه رسول الله ما قاتلناه، أمحها.
                      قال له علي: هو والله رسول الله وإن رغم أنفك لا والله لا أمحوها.
                      فعلي إنما عارض سهيل عمرو، ورفض طلبه بالمحو.فبادر النبي (ص) إلى الطلب من علي (ع) أن يضع يده على الكلمة، وذلك من أجل أن يحفظ لعلي عليه السلام شخصيته وعنفوانه أمام العدو.
                      وحتى لو كان (ص) قد طلب من علي محو اسمه الشريف، فهذا الطلب إنما جاء في صورة احتدام الجدال بين علي وبين سهيل بن عمرو. وهو يفيد في ظروف كهذه ولا سيما بعد أن راقب النبي ما جرى من حدة وجدال وتصلب حول هذا الأمر إلى درجة التهديد بعدم إتمام الصلح ـ إنه يفيد ـ أنه (ص) قد رفع الإلزام بهذا الأمر بهدف أن يمضي الشرط، ويتم الصلح ولم يُرِد أن يوجب محو اسمه ليلزم من ذلك العصيان لأمره الإلزامي.
                      ومما يدل على أنه لم يكن ثمة ما يوجب الطعن على علي (ص) في هذا الأمر: أن أعدى أعدائه (عليه السلام) يروون هذه القضية ولا يشيرون إلى أي طعن عليه فيها.
                      ومهما يكن من أمر فإن الروايات لهذه القضية قد جاءت على طوائف نذكرها ـ باستثناء الطائفة التي ذكرناها في مطلع هذا البحث ـ فيما يلي من مطالب.
                      1 ـ النصوص الساكتة:

                      هناك نصوص ذكرت هذه القضية، ولم تشر إلى رفض علي عليه السلام إطاعة أمر النبي بمحو شئ. وقد روى بعضها أعداء علي عليه السلام وشانئوه. وذلك يقرّب أن يكون علي قد رفض طلب سهيل بن عمرو بعد مشادة كلامية حصلت بينهما.
                      بل إن مروان والمسور بن مخرمة لم يدعهما حقدهما على علي (ع) أن يذكرا اسمه في روايتهما، فلو كان ثمة ما يأخذانه عليه لم يتركا التصريح باسمه، والتشنيع عليه به.
                      ونذكر من هذه النصوص:
                      1ـ أن ابن حبان وغيره يذكرون اعتراض سهيل بن عمرو على كتابة البسملة،ثم على كتابة كلمة (رسول الله) ثم يقولون:
                      (فقال رسول الله (ص): اكتب محمد بن عبد الله، وسهيل بن عمرو.
                      فكتب: محمد بن عبد الله: هذا ما صالح عليه محمد بن عبد الله سهيل بن عمرو).
                      وقريب من ذلك روي عن الإمام الصادق عليه السلام أيضاً.
                      وحسب نص اليعقوبي عن علي: (فقال سهيل: لو علمنا: إنك رسول الله ما قاتلناك. فمحا رسول الله اسمه بيده، وأمرني فكتبت: من محمد بن عبد الله. وقال: إن اسمي واسم أبي لا يذهبان بنبوتي).
                      2 ـوفي نص الزهري: أنه لما اعترض سهيل على كتابة الاسم قال(ص): اكتب: هذا ما صالح عليه محمد بن عبد الله سهيل بن عمرو الخ.
                      3 ـ وهناك ما قاله ابن عباس للحرورية، حيث (قالوا: لو نعلم إنك رسول الله ما قاتلناك، ولكن اكتب اسمك واسم أبيك. فقال: اللهم انك تعلم إني رسولك. ثم أخذ الصحيفة فمحاها بيده، ثم قال: يا علي اكتب: هذا ما صالح عليه الخ).
                      4 ـ وكذا ما روي عن أنس بن مالك في حكايته لهذه القضية، فإنه أيضاً لم يشر إلى أي تمنع من علي عليه السلام.
                      5 ـ وهناك أيضاً رواية مروان بن الحكم والمسور بن مخرمة ـ وهما من أعداء علي عليه السلام، ولذا لم يصرحا باسم علي كاتب الصحيفة ـ فانهما أيضاً لم ينسبا إلى على ما يشير إلى امتناعه عن تلبية طلب النبي (ص) بالمحو. بل لقد أشار إلى أن المسلمين هم الذين عارضوا، فقد قالا: (فقال المسلمون: والله لا نكتبها إلا: بسم الله الرحمان الرحيم).
                      6 ـ ويروي المعتزلي عن علي عليه السلام، أنه (ص) قال له: (يا علي، إني لرسول الله، وأنا محمد بن عبد الله، ولن يمحو عني الرسالة كتابي لهم: من محمد بن عبد الله، فاكتبها، وامح ما أراد محوه. أما إن لك مثلها ستعطيها وأنت مضطهد).
                      7 ـويذكر نص آخر: أن سهيل بن عمرو أمسك بيد رسول الله (ص)، وقال: لقد ظلمناك إن كنت رسوله، اكتب في قضيتنا ما نعرف.
                      فقال: اكتب: هذا ما صالح محمد بن عبدالله.
                      فبينما نحن كذلك، إذ خرج علينا ثلاثون شاباً.. الخ...
                      2 ـ المسلمون يمنعون علياً من المحو:

                      وهذه طائفة من النصوص أوردها المؤرخون، والمحدثون الأثبات تورد تفصيل هذه القضية، بصورة لا تدع مجالاً للشك في أن علياً عليه السلام،كان يمتثل ما يأمره به النبي (ص)، ولم يبد أي اعتراض على الإطلاق. والمسلمون هم الذين كانوا يعترضون.ويأخذون بيد علي عليه السلام، ويمنعونه من الكتابة.
                      ونذكر من هذه النصوص ما يلي:
                      ألف: يقول الواقدي: (فأمر النبي (ص) علياً يكتب. فقال رسول الله (ص): اكتب بسم الله الرحمان الرحيم.
                      فقال سهيل:لا أعرف الرحمان.اكتب كما نكتب: باسمك اللهم.
                      فضاق المسلمون من ذلك، فقالوا:هو الرحمان. وقالوا لا تكتب إلا الرحمان.
                      قال سهيل: إذاً لا أقاضيه على شئ.
                      فقال رسول الله (ص): اكتب باسمك اللهم،هذا ما اصطلح عليه رسول الله.
                      فقال سهيل: لو أعلم أنك رسول الله ما خالفتك، واتبعتك. أفترغب عن اسمك،واسم أبيك:محمد بن عبد الله؟!
                      فضج المسلمون منها ضجة هي أشد من الأولى،حتى ارتفعت الأصوات. وقام من أصحاب رسول الله (ص) يقولون: لا نكتب إلا محمد رسول الله.
                      فحدثني ابن أبي سبرة، عن إسحاق بن عبد الله، عن أبي فروة، عن واقد بن عمرو، قال:حدثني من نظر إلى أسيد بن حضير، وسعد بن عبادة أخذا بيد الكاتب فأمساكاها، وقالا: لا نكتب إلا محمد رسول الله، وإلا فالسيف بيننا، علام نعطي هذه الدنية في ديننا؟!
                      فجعل رسول الله (ص) يخفضهم، ويومئ بيده إليهم: اسكتوا. وجعل حويطب يتعجب مما يصنعون، ويقبل على مكرز بن حفص ويقول: ما رأيت قوماً أحوط لدينهم من هؤلاء القوم!!.
                      فقال رسول الله (ص): اكتب باسمك اللهم. فنزلت هذه الآية في سهيل، حين أبى أن يقربا الرحمان: {قُلِ ادْعُوا اللهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمَنَ أَيّاً مَا تَدْعُوا فَلَهُ الأسْمَاءُ الْحُسْنَى}.
                      فقال رسول الله (ص): أنا محمد بن عبد الله، فاكتب.
                      فكتب باسمك اللهم، هذا ما اصطلح عليه محمد بن عبدالله، وسهيل بن عمرو. الخ...
                      ب - وقال البعض، بعد ذكره لاعتراض سهيل على كتابة البسملة، وكتابة: رسول الله:
                      قال عليه السلام لعلي: اكتب ما يريدون. فهمّ المؤمنين أن يأبوا ذلك، ويبطشوا بهم، فأنزل الله السكينة عليهم، فتوقّروا، وحلموا. مع أن أصل الصلح لم يكن عندهم بمحل من القبول أول الأمر.
                      ج ـ قال المؤرخ الثبت ابن واضح اليعقوبي: (تنازعوا بالكتاب لما كتب: (بسم الله الرحمن الرحيم: من محمد رسول الله) حتى كادوا أن يخرجوا إلى الحرب. وقال سهيل بن عمرو:لو علمنا أنك رسول الله ما قاتلناك.
                      وقال المسلمون: لا تمحها.
                      فأمر رسول الله أن يكفوا،وأمر علياً فكتب: باسمك اللهم، من محمد بن عبد الله. وقال: اسمي واسم أبي لايذهبان بنبوتي).
                      د ـوفي رواية مروان بن الحكم والمِسور بن مخرمة: أن المسلمين هم الذين رفضوا كتابة باسمك اللهم.
                      هـ ـ وعن عمر بن الخطاب: إن رسول الله (ص) كان يكتب بينه وبين أهل مكة فقال:اكتب بسم الله الرحمان الرحيم.
                      فقالوا: لو نرى ذلك صدقنا.ولكن اكتب كما كنت تكتب: باسمك اللهم.
                      قال:فرضي رسول الله (ص)، وأبيت، حتى قال:يا عمر، تراني قد رضيت، وتأبى؟!
                      قال: فرضيت.
                      قال الهيثمي: قلت: حديث عمر في الصحيح بغير هذا السياق رواه البزار ورجاله رجال الصحيح.
                      3 ـ بين علي (ع) وسهيل بن عمرو:

                      وقد صرحت بعض النصوص بأن علياً عليه السلام إنما رفض طلب سهيل بن عمرو بالمحو وكانت بينهما مشادة كلامية انتهت بمبادرة رسول الله (ص) إلى محو اسمه الشريف. وذلك من أجل حفظ موقع علي عليه السلام أمام ذلك العدو اللجوج، ولكي يبر قسمه.
                      فقد روى النسائي عن علي عليه السلام أنه قال: (قالوا: لو نعلم أنه رسول الله ما قاتلناه. أمحها.
                      قلت: هو والله رسول، وإن رغم أنفك. ولا والله،لا أمحوها.
                      فقال لي رسول الله (ص): أرنيه. فأريته، فمحاها وقال: أما إن لك مثلها. وستأتيها وأنت مضطر).

                      ومما يؤيد أن المشادة بين سهيل بن عمرو وعلي، النصوص الآتية:
                      1 ـ ما روي عن علي عليه السلام أنه قال: ( قال لي رسول الله (ص): يا علي، إني لرسول الله، وإني لمحمد بن عبد الله، ولن يمحو عني الرسالة كتابي إليهم: من محمد بن عبد الله، فاكتب: محمد بن عبد الله. فراجعني المشركون في هذا).
                      2 ـ ويقول نص آخر عنه عليه السلام: (فقال سهيل بن عمرو: امح (رسول الله (ص)، فإنا لا نقر لك بذلك ولا نشهد لك به، اكتب اسمك واسم أبيك.
                      فامتنعت من محوه. فقال النبي (ص): أمح يا علي وستدعى لمثلها فتجيب وأنت على مضض).
                      فعلي عليه السلام إذن. إنما امتنع عن إجابة طلب سهيل بالمحو، ولم يمتنع عن امتثال أمر رسول الله (ص).
                      3 ـ وعن علي عليه السلام: أنه قال لسهيل بن عمرو: بل رسول الله وانفك راغم.
                      فقال لي رسول الله: اكتب ما أراد، وستعطى يا علي بعدي مثلها.
                      فلما كتبت الصلح بيني وبين أهل الشام الخ.
                      4 ـ وفي نص آخر، قال علي: (فغضبت، فقلت:بلى ـ والله ـ إنه لرسول الله، وإن رغم أنفك. فقال رسول الله (ص): اكتب ما يأمرك إن لك مثلها ستعطيها، وأنت مضطهد.
                      5 ـ وأوضح من ذلك وأصرح تلك الرواية التي تقول: إنه لما طلب سهيل بن عمرو محو (بسم الله الرحمان الرحيم ). قال النبي (ص) لعلي: أمح ما كتبت.
                      فقال أمير المؤمنين: لولا طاعتك لما محوتها.
                      فمحاها. وكتب: باسمك اللهم.
                      فقال له النبي (ص): اكتب: هذا ما قاضى عليه محمد رسول الله (ص) سهيل بن عمرو.
                      فقال سهيل: لو أجبتك في الكتاب الذي بيننا وبينك إلى هذا لأقررت بالنبوة، أمح هذا، واكتب اسمك.
                      فقال علي: والله، أنه لرسول الله على رغم أنفك.
                      فقال سهيل: اكتب اسمه يمضي الشرط.
                      فقال علي: ويلك يا سهيل، كف عن عنادك.
                      فقال عليه السلام: امحها يا علي.
                      فقال: إن يدي لا تنطلق بمحو اسمك من النبوة.
                      فقال: فضع يدي عليها. فمحاها (ص). وقال لأمير المؤمنين: إنك ستدعى إلى مثلها فتجيب على مضض. وتمم الكتاب.

                      تعليق


                      • المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5
                        بل كان طلبا وليس امرا بارك الله بك ورحم الله والديك ووفقك لمرضاته دائما وابدا

                        و ان كان أمرا فهو مجاب

                        أخي أعتذر فآخر مشاركة لي خارج الموضوع ردا على المراوغين العاجزين

                        تعليق


                        • يازهراء اتعتبتي نفسك من الكوبي ثم بيست ولو كنتي على علم بما بين السطور لما نقلتيه ولكن استمتعي بما نقلته أصابعكي

                          ـ ويقول نص آخر عنه عليه السلام: (فقال سهيل بن عمرو: امح (رسول الله (ص)، فإنا لا نقر لك بذلك ولا نشهد لك به، اكتب اسمك واسم أبيك.
                          فامتنعت من محوه. فقال النبي (ص): أمح يا علي وستدعى لمثلها فتجيب وأنت على مضض).

                          لاحظي الكلمة فمتنعت امتنع عن أمر رسول الله ولكني أستسمحك عذرا فقد طغت الأساطير على عقلك
                          وانه لأمتناع المحب ولم يعاتبه عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلى آله الأطهار وعلى صحابته الكرام أجمعين وهذا ينفي الأسطورة الكاذبة اللتي تقول بأن الأئمه معصومين بل هم يخطؤون ويصيبون ويصيبون أكثر مما يخطؤون رضي الله عنهم وعن الصحابة أجمعين
                          التعديل الأخير تم بواسطة القرآن كتابي; الساعة 13-05-2009, 10:36 PM.

                          تعليق


                          • المشاركة الأصلية بواسطة القرآن كتابي

                            يازهراء اتعتبتي نفسك من الكوبي ثم بيست ولو كنتي على علم بما بين السطور لما نقلتيه ولكن استمتعي بما نقلته أصابعكي

                            ـ ويقول نص آخر عنه عليه السلام:

                            (فقال سهيل بن عمرو: امح (رسول الله (ص)، فإنا لا نقر لك بذلك ولا نشهد لك به، اكتب اسمك واسم أبيك.
                            فامتنعت من محوه.

                            فقال النبي (ص): أمح يا علي وستدعى لمثلها فتجيب وأنت على مضض).

                            لاحظي الكلمةفمتنعت امتنع عن أمر رسول الله ولكني أستسمحك عذرا فقد طغت الأساطير على عقلك

                            ن
                            لا حظ أنت الامتناع كان عن الاستجابة لامر سهيل !!!

                            ارفعوا غشاوة حقدكم ضد الآل لتفهموا ما تقرأون
                            و ما تعبت اناملي للدفاع عن رسول الله وأهل بيته فأنا كلي فداء لتراب أقدامهم

                            وما الاساطير الا سيرة الفارور عمر ابن الخطاب التي طغت على عقولكم وافقدتكم القدرة على معرفة الحق من الباطل
                            التعديل الأخير تم بواسطة زهر الشوق; الساعة 13-05-2009, 11:19 PM.

                            تعليق


                            • المشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوق
                              لا حظ أنت الامتناع كان عن الاستجابة لامر سهيل !!!

                              ارفعوا غشاوة حقدكم ضد الآل لتفهموا ما تقرأون
                              و ما تعبت اناملي للدفاع عن رسول الله وأهل بيته فأنا كلي فداء لتراب أقدامهم

                              وما الاساطير الا سيرة الفارور عمر ابن الخطاب التي طغت على عقولكم وافقدتكم القدرة على معرفة الحق من الباطل
                              وهل أمر رسول اله صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه أجمعين فيه أمر سهيل !!!!!!!!!!!!!!!!
                              الكلام كان موجه لعلي كرم الله وجهه لأنه هو الكاتب في الصلح والرسول عليه الصلاة والسلام لايقرأ ولا يكتب فمتنع علي كرم الله وجهه وقال له المصطفي عليه الصلاة والسلام اريني أياها
                              وتشهدين للمرة الثانية أمر سهيل ولاأمر صعيب أمتنع أم لم يمتنع ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
                              وأقول أمتناع المحب ولم يعاتبه عليه الصلاة والسلام ولم يقل له امتنعت عن أمر سهيل
                              التعديل الأخير تم بواسطة القرآن كتابي; الساعة 14-05-2009, 12:21 AM.

                              تعليق


                              • بسمه تعالى
                                ساعدكم الله اخي الفاضل اميري حسين-5 وسدد خطاكم

                                كتب الله جهودكم في ميزان اعمالكم بحق محمد وال محمد
                                موفقين

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                10 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X