السلام عليكم
طلبي الوحيد منكم ان تحترموا بعضكم البعض في هذا الموضوع وان تحصروا النقاش في دور يزيد في مقتل الامام الحسين(عليه السلام)
الدليل الاول
73457 - دخل رجل على يزيد فقال أبشر ، فقد أمكنك الله من الحسين ، وجيء برأسه قال : فوضع في طست ، فأمر الغلام فكشف ، فحين رآه خمر وجهه كأنه شم منه . فقلت لها : أقرع ثناياه بقضيب ؟ قالت : إي والله . ثم قال حمزة : وقد حدثني بعض أهلنا أنه رأى رأس الحسين مصلوبا بدمشق ثلاثة أيام وحدثتني ريا ، أن الرأس مكث في خزائن السلاح ، حتى ولي سليمان ، فبعث فجيء به ، وقد بقي عظما أبيض ، فجعله في سفط ، وطيبه وكفنه ودفنه في مقابر المسلمين ، فلما دخلت المسودة ، سألوا عن موضع الرأس ، فنبشوه وأخذوه ، فالله أعلم ما صنع به ، وذكر باقي الحكاية .
الراوي: ريا حاضنة يزيد المحدث: الذهبي - المصدر: سير أعلام النبلاء - الصفحة أو الرقم: 3/319
خلاصة الدرجة: الحكاية قوية الإسناد
الدليل الثاني
231750 - أبى الحسين بن علي أن يستأسر فقاتلوه فقتلوه وقتلوا بنيه وأصحابه الذين قاتلوا معه بمكان يقال له الطف وانطلق بعلي بن حسين وفاطمة بنت حسين وسكينة بنت حسين إلى عبيد الله بن زياد وعلي يومئذ غلام قد بلغ فبعث بهم إلى يزيد بن معاوية فأمر بسكينة فجعلها خلف سريره لئلا ترى رأس أبيها وذوي قرابتها وعلي بن حسين في غل فوضع رأسه فضرب على ثنيتي الحسين فقال نفلق هاما من رجال أحبة إلينا وهم كانوا أعق وأظلما فقال علي بن حسين { ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها إن ذلك على الله يسير } فثقل على يزيد أن يتمثل ببيت شعر وتلا علي ابن الحسين آية من كتاب الله عز وجل فقال يزيد بل بما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير فقال علي أما والله لو رآنا رسول الله صلى الله عليه وسلم مغلولين لأحب أن يخلينا من الغل فقال صدقت فخلوهم من الغل فقال ولو وقفنا بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم على بعد لأحب أن يقربنا قال صدقت فقربوهم فجعلت فاطمة وسكينة يتطاولان لتريا رأس أبيهما وجعل يزيد يتطاول في مجلسه ليستر رأسه ثم أمر بهم فجهزوا وأصلح إليهم وأخرجوا إلى المدينة
الراوي: الليث بن سعد المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 9/198
خلاصة الدرجة: رجاله ثقات
اخ اسامة ما هو رأيك بهذين الدليلين؟
طلبي الوحيد منكم ان تحترموا بعضكم البعض في هذا الموضوع وان تحصروا النقاش في دور يزيد في مقتل الامام الحسين(عليه السلام)
الدليل الاول
73457 - دخل رجل على يزيد فقال أبشر ، فقد أمكنك الله من الحسين ، وجيء برأسه قال : فوضع في طست ، فأمر الغلام فكشف ، فحين رآه خمر وجهه كأنه شم منه . فقلت لها : أقرع ثناياه بقضيب ؟ قالت : إي والله . ثم قال حمزة : وقد حدثني بعض أهلنا أنه رأى رأس الحسين مصلوبا بدمشق ثلاثة أيام وحدثتني ريا ، أن الرأس مكث في خزائن السلاح ، حتى ولي سليمان ، فبعث فجيء به ، وقد بقي عظما أبيض ، فجعله في سفط ، وطيبه وكفنه ودفنه في مقابر المسلمين ، فلما دخلت المسودة ، سألوا عن موضع الرأس ، فنبشوه وأخذوه ، فالله أعلم ما صنع به ، وذكر باقي الحكاية .
الراوي: ريا حاضنة يزيد المحدث: الذهبي - المصدر: سير أعلام النبلاء - الصفحة أو الرقم: 3/319
خلاصة الدرجة: الحكاية قوية الإسناد
الدليل الثاني
231750 - أبى الحسين بن علي أن يستأسر فقاتلوه فقتلوه وقتلوا بنيه وأصحابه الذين قاتلوا معه بمكان يقال له الطف وانطلق بعلي بن حسين وفاطمة بنت حسين وسكينة بنت حسين إلى عبيد الله بن زياد وعلي يومئذ غلام قد بلغ فبعث بهم إلى يزيد بن معاوية فأمر بسكينة فجعلها خلف سريره لئلا ترى رأس أبيها وذوي قرابتها وعلي بن حسين في غل فوضع رأسه فضرب على ثنيتي الحسين فقال نفلق هاما من رجال أحبة إلينا وهم كانوا أعق وأظلما فقال علي بن حسين { ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها إن ذلك على الله يسير } فثقل على يزيد أن يتمثل ببيت شعر وتلا علي ابن الحسين آية من كتاب الله عز وجل فقال يزيد بل بما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير فقال علي أما والله لو رآنا رسول الله صلى الله عليه وسلم مغلولين لأحب أن يخلينا من الغل فقال صدقت فخلوهم من الغل فقال ولو وقفنا بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم على بعد لأحب أن يقربنا قال صدقت فقربوهم فجعلت فاطمة وسكينة يتطاولان لتريا رأس أبيهما وجعل يزيد يتطاول في مجلسه ليستر رأسه ثم أمر بهم فجهزوا وأصلح إليهم وأخرجوا إلى المدينة
الراوي: الليث بن سعد المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 9/198
خلاصة الدرجة: رجاله ثقات
اخ اسامة ما هو رأيك بهذين الدليلين؟
تعليق