إعـــــــلان

**مجنون بحب الحسين** · 01-12-2008, 11:26 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد

القرآن الكريم ذكر اسم لقمان وذكر اسماء انبياء كثر و ذكر اسماء اولياء و ذكر اسم مريم و نساء مباركات وو ..
وكل هؤلاء علي أمير المؤمنين افضل منهم ومولاهم الا رسول الله صلى الله عليه وآله .
فذكر اسمه في القرآن الكريم عادي جداً ..
اما عدم ذكره في هذا الوضوح و التعيين و التخصيص فلإن الأمر بيّن لذي عقل ونظر
لعن الله اعداء الله ..

**موالي من الشام** · 02-12-2008, 10:42 AM

سؤال للأخوة السنة :

هل تبطل صلاتنا إذا قرأنا فيها هكذا {{ هذا طراطُ عليٍ مستقيم }}

**موالي من الشام** · 02-12-2008, 01:41 PM

عذرا ورد خطأ في المشاركة السابقة

سؤال للأخوة السنة :

هل تبطل صلاتنا إذا قرأنا فيها هكذا {{ هذا صراطُ عليٍ مستقيم }}

**كريم آل البيت** · 02-12-2008, 04:19 PM

المشاركة الأصلية بواسطة مطفئ الموبذان

العضو(يابن طه)هل ممكن أن تعرب لي هذه الجملة(وأن هذا صراطي مستقيما)

الأهم هوَ ( المعنى ) ... يا أخ مُطفيء !!!

يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم .. ويأبى الله ،

يا مُطفيء ..

ربُ العِزّة ( له ) .. صِراط مُستقيم ،

ولا أبداً ولن يكون (( عليه )) ... صِراط ؟؟

فهل الله (( على )) الصِراط المُستقيم .. أم أن الصراط المُستقيم هوَ الذي (( على )) الله !!!!

**عبد المؤمن** · 02-12-2008, 09:53 PM

المشاركة الأصلية بواسطة كريم آل البيت

ربُ العِزّة ( له ) .. صِراط مُستقيم!!!!

نعم له صراط مستقيم

المشاركة الأصلية بواسطة كريم آل البيت

ولا أبداً ولن يكون (( عليه )) ... صِراط ؟؟

قَالَ يَا إِبْلِيسُ مَا لَكَ أَلاَّ تَكُونَ مَعَ السَّاجِدِينَ (32) قَالَ لَمْ أَكُن لِّأَسْجُدَ لِبَشَرٍ خَلَقْتَهُ مِن صَلْصَالٍ مِّنْ حَمَإٍ مَّسْنُونٍ (33) قَالَ فَاخْرُجْ مِنْهَا فَإِنَّكَ رَجِيمٌ (34) وَإِنَّ عَلَيْكَ اللَّعْنَةَ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ (35) قَالَ رَبِّ فَأَنظِرْنِي إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ (36) قَالَ فَإِنَّكَ مِنَ الْمُنظَرِينَ (37) إِلَى يَوْمِ الْوَقْتِ الْمَعْلُومِ (38) قَالَ رَبِّ بِمَا أَغْوَيْتَنِي لأُزَيِّنَنَّ لَهُمْ فِي الأَرْضِ وَلأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ (39) إِلاَّ عِبَادَكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ (40) قَالَ هَذَا صِرَاطٌ عَلَيَّ مُسْتَقِيمٌ (41) إِنَّ عِبَادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطَانٌ إِلاَّ مَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْغَاوِينَ (42)

اعتقد ان الله تعالى يقسم كما يقال بالعامية ( الحق على اذا لم افعل كذا وكذا )
فالله تعالى يقول ويقسم بالصراط المستقيم قائلا (هذا صراط علي مستقيم ) اى هذا عهد منى و على مستقيما اى سيحدث حتما لاعوج له مستقيما اى يقينى الحدوث بان عبادى مهما تفعل لهم فليس لك عليهم سلطان الا من بتبعك وهذا غاو وضال .
اعتقد هذا كل مافى الامر فلا تضخموا الامور واقرأوا الآيات جيدا

المشاركة الأصلية بواسطة كريم آل البيت

فهل الله (( على )) الصِراط المُستقيم .. أم أن الصراط المُستقيم هوَ الذي (( على )) الله

نعم الله على الصراط المستقيم
اما ان الصراط المستقيم على الله فمعناه :
العهد والقسم والوعد الذى يعده الله ويقوله فهو مطلوب منه وعليه تنفيذه
فان وعد خيرا فهو مطلوب منه ولا يتراجع عنه
وان وعد شرا فهو فى حل منه ان اراد ان يسامح

**كريم آل البيت** · 02-12-2008, 10:14 PM

المشاركة الأصلية بواسطة عبد المؤمن

نعم له صراط مستقيم

قَالَ يَا إِبْلِيسُ مَا لَكَ أَلاَّ تَكُونَ مَعَ السَّاجِدِينَ (32) قَالَ لَمْ أَكُن لِّأَسْجُدَ لِبَشَرٍ خَلَقْتَهُ مِن صَلْصَالٍ مِّنْ حَمَإٍ مَّسْنُونٍ (33) قَالَ فَاخْرُجْ مِنْهَا فَإِنَّكَ رَجِيمٌ (34) وَإِنَّ عَلَيْكَ اللَّعْنَةَ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ (35) قَالَ رَبِّ فَأَنظِرْنِي إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ (36) قَالَ فَإِنَّكَ مِنَ الْمُنظَرِينَ (37) إِلَى يَوْمِ الْوَقْتِ الْمَعْلُومِ (38) قَالَ رَبِّ بِمَا أَغْوَيْتَنِي لأُزَيِّنَنَّ لَهُمْ فِي الأَرْضِ وَلأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ (39) إِلاَّ عِبَادَكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ (40) قَالَ هَذَا صِرَاطٌ عَلَيَّ مُسْتَقِيمٌ (41) إِنَّ عِبَادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطَانٌ إِلاَّ مَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْغَاوِينَ (42)

اعتقد ان الله تعالى يقسم كما يقال بالعامية ( الحق على اذا لم افعل كذا وكذا )
فالله تعالى يقول ويقسم بالصراط المستقيم قائلا (هذا صراط علي مستقيم ) اى هذا عهد منى و على مستقيما اى سيحدث حتما لاعوج له مستقيما اى يقينى الحدوث بان عبادى مهما تفعل لهم فليس لك عليهم سلطان الا من بتبعك وهذا غاو وضال .
اعتقد هذا كل مافى الامر فلا تضخموا الامور واقرأوا الآيات جيدا

نعم الله على الصراط المستقيم
اما ان الصراط المستقيم على الله فمعناه :
العهد والقسم والوعد الذى يعده الله ويقوله فهو مطلوب منه وعليه تنفيذه
فان وعد خيرا فهو مطلوب منه ولا يتراجع عنه
وان وعد شرا فهو فى حل منه ان اراد ان يسامح

مرحباً أخونا الفاضل المؤمن عبد المؤمن ،

جميل قولك هذا ... ولكِن :

لو سمحت : بيّن لنا قولك هذا مِن كتاب الله العظيم .. فهل أقسم الله بالصراط المُستقيم في أيٍ مِن آيات الكِتاب ؟!

لن تجِد في كِتاب الله (( كُلّه )) .. إلا قوله سُبحانه : ( وعلى الله قَصد السبيل ) .

أمّا الصِراط المُستقيم .. فقد ورد في كتاب الله بأنه هوَ سُبحانه على صِراط مُستقيم .

وعِندما يُقسِم الله سُبحانه .. فهل يظُن أحداً أنه سبحانه مِن المُمكِن أن يكون عليه ما هوَ صِراط ( غير ) مُستقيم ؟!

**عبد المؤمن** · 02-12-2008, 11:11 PM

المشاركة الأصلية بواسطة كريم آل البيت

مرحباً أخونا الفاضل المؤمن عبد المؤمن ،
جميل قولك هذا ... ولكِن :
لو سمحت : بيّن لنا قولك هذا مِن كتاب الله العظيم .. فهل أقسم الله بالصراط المُستقيم في أيٍ مِن آيات الكِتاب ؟!
لن تجِد في كِتاب الله (( كُلّه )) .. إلا قوله سُبحانه : ( وعلى الله قَصد السبيل ) .
أمّا الصِراط المُستقيم .. فقد ورد في كتاب الله بأنه هوَ سُبحانه على صِراط مُستقيم .
وعِندما يُقسِم الله سُبحانه .. فهل يظُن أحداً أنه سبحانه مِن المُمكِن أن يكون عليه ما هوَ صِراط ( غير ) مُستقيم ؟!

والله يا اخى العزيز الكريم لقد قلت ما فهمته من الآية
وهذا ايضا من قول الله تعالى يدل على ان الله يقسم ويتوعد مهددا
قَالَ مَا مَنَعَكَ أَلاَّ تَسْجُدَ إِذْ أَمَرْتُكَ قَالَ أَنَاْ خَيْرٌ مِّنْهُ خَلَقْتَنِي مِن نَّارٍ وَخَلَقْتَهُ مِن طِينٍ (12) قَالَ فَاهْبِطْ مِنْهَا فَمَا يَكُونُ لَكَ أَن تَتَكَبَّرَ فِيهَا فَاخْرُجْ إِنَّكَ مِنَ الصَّاغِرِينَ (13) قَالَ أَنظِرْنِي إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ (14) قَالَ إِنَّكَ مِنَ الْمُنظَرِينَ (15) قَالَ فَبِمَا أَغْوَيْتَنِي لأَقْعُدَنَّ لَهُمْ صِرَاطَكَ الْمُسْتَقِيمَ (16) ثُمَّ لآتِيَنَّهُم مِّن بَيْنِ أَيْدِيهِمْ وَمِنْ خَلْفِهِمْ وَعَنْ أَيْمَانِهِمْ وَعَن شَمَائِلِهِمْ وَلاَ تَجِدُ أَكْثَرَهُمْ شَاكِرِينَ (17) قَالَ اخْرُجْ مِنْهَا مَذْؤُومًا مَّدْحُورًا لَّمَن تَبِعَكَ مِنْهُمْ لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنكُمْ أَجْمَعِينَ (18) الاعراف

وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُواْ لآدَمَ فَسَجَدُواْ إِلاَّ إِبْلِيسَ قَالَ أَأَسْجُدُ لِمَنْ خَلَقْتَ طِينًا (61) قَالَ أَرَأَيْتَكَ هَذَا الَّذِي كَرَّمْتَ عَلَيَّ لَئِنْ أَخَّرْتَنِ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ لأَحْتَنِكَنَّ ذُرِّيَّتَهُ إِلاَّ قَلِيلاً (62) قَالَ اذْهَبْ فَمَن تَبِعَكَ مِنْهُمْ فَإِنَّ جَهَنَّمَ جَزَاؤُكُمْ جَزَاء مَّوْفُورًا (63) وَاسْتَفْزِزْ مَنِ اسْتَطَعْتَ مِنْهُمْ بِصَوْتِكَ وَأَجْلِبْ عَلَيْهِم بِخَيْلِكَ وَرَجِلِكَ وَشَارِكْهُمْ فِي الأَمْوَالِ وَالأَوْلادِ وَعِدْهُمْ وَمَا يَعِدُهُمُ الشَّيْطَانُ إِلاَّ غُرُورًا (64) إِنَّ عِبَادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطَانٌ وَكَفَى بِرَبِّكَ وَكِيلاً (65) الإسراء

قَالَ يَا إِبْلِيسُ مَا مَنَعَكَ أَن تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ أَسْتَكْبَرْتَ أَمْ كُنتَ مِنَ الْعَالِينَ (75) قَالَ أَنَا خَيْرٌ مِّنْهُ خَلَقْتَنِي مِن نَّارٍ وَخَلَقْتَهُ مِن طِينٍ (76) قَالَ فَاخْرُجْ مِنْهَا فَإِنَّكَ رَجِيمٌ (77) وَإِنَّ عَلَيْكَ لَعْنَتِي إِلَى يَوْمِ الدِّينِ (78) قَالَ رَبِّ فَأَنظِرْنِي إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ (79) قَالَ فَإِنَّكَ مِنَ الْمُنظَرِينَ (80) إِلَى يَوْمِ الْوَقْتِ الْمَعْلُومِ (81) قَالَ فَبِعِزَّتِكَ لَأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ (82) إِلاَّ عِبَادَكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ (83) قَالَ فَالْحَقُّ وَالْحَقَّ أَقُولُ (84) لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنكَ وَمِمَّن تَبِعَكَ مِنْهُمْ أَجْمَعِينَ (85) ص

ما معنى الإتباع ؟
اتباع الشيطان هو السير على خطاه
واتباع الله السير على الصراط المستقيم
والقسم على هذا تم

**كريم آل البيت** · 02-12-2008, 11:36 PM

المشاركة الأصلية بواسطة عبد المؤمن

ما معنى الإتباع ؟
اتباع الشيطان هو السير على خطاه
واتباع الله السير على الصراط المستقيم
والقسم على هذا تم

إذاً يا حبيبنا يكون : الصِراط المُستقيم يكون (( إلى )) الله .. وليس ( عليه ) ،

فإن كان قال ما إستُشكِل عليك .. لكان قال : هذا صِراط ( إليَ ) مُستقيم .

**مسلم وموحد** · 03-12-2008, 12:14 AM

حتى بعد اقوال علمائكم تجادلون

عجبا من هذه العقول .

تريد التاويل على كتاب الله عز وجل حتى لو كان هذا التاويل لا يقبله علماء الطائفه انفسهم .

اى ضلال تمرح فيه هذه العقول ؟؟

صراحة كنت اود التعليق على هذا الموضوع القيم ولكنى اترك التعليق للمفسرين الشيعه :

الطبرسى :

{ قال } الله سبحانه { هذا صراط علي مستقيم } قيل فيه وجوه أحدها: أنه على وجه التهديد له كما تقول لغيرك افعل ما شئت وطريقك عليَّ أي لا تفوتني عن مجاهد وقتادة ومثله قوله
{ إن ربك لبالمرصاد }
[الفجر: 14 } وثانيها: معناه أن ما نذكره من أمر المخلصين والغاوين طريق ممره عليَّ أي ممر من مسلكه علي مستقيم لا عدول فيه عني وأجازي كلاً من الفريقين بما عمل وثالثها: أن معناه هذا دين مستقيم عليَّ بيانه والهداية إليه.

ولم يذكر بالطبع اى شىء خاص بسيدنا على رضى الله عنه .

الطوسى :
قرأ يعقوب { صراط عليٌّ } بتنوين علي، ورفعه على أنه صفة لـ { صراط } بمعنى رفيع، وبه قرأ ابن سيرين وقتادة. الباقون بفتح الياء على الاضافة الى الياء. وقيل في معناه قولان.
احدهما - إِن ذلك على وجه التهديد، كقولك لمن تتهدده وتتوعده: على طريقك، والى مصيرك، كما قال
{ إِن ربك لبالمرصاد }
وهوقول مجاهد وقتادة.
الثاني - إِنه يراد به الدين المستقيم، وأن الله يبينه وينفي الشبهة عنه بهداية المستدل على طريق الدليل.

ولم يذكر بالطبع اى شىء خاص بسيدنا على رضى الله عنه .

الطبطبائى :
قوله تعالى: { قال هذا صراط عليَّ مستقيم } ظاهر الكلام على ما يعطيه السياق أنه كناية على أن الأمر إليه تعالى لا غنى فيه عنه بوجه كما أن كون طريق السفينة على البحر يقضي على راكبيها بأن لا مفرّ لهم مما يستدعيه العبور على الماء من العدَّة والوسيلة وكذا كون طريق القافلة على الجبل يحوجهم إلى ما يتهيّأ به لعبور قلله الشاهقة ومسالكه الصعبة فكونه صراطاً عليه تعالى بالاستقامة هو أنه أمر متوقف من كل جهة إلى حكمه وقضائه تعالى فإنه الله الذي منه يبدأ كل شيء وإليه ينتهي فلا يتحقق أمر إلا وهو ربه القيُّوم عليه.
وظاهر السياق أيضاً أن الإِشارة بقوله: { هذا صراط } الخ إلى قول إبليس: { لأغوينهم أجمعين إلا عبادك منهم المخلصين } لما أظهر بقوله هذا أنه سينتقم منهم ويبسط سلطته بالتزيين والإِغواء عليهم جميعاً فلا يخلص منهم إلا القليل كأنه يشير إلى أنه سيستقلّ بما عزم عليه ويعلو بإرادته على الله سبحانه فيما أراد من خلقهم واستخلافهم واستعبادهم كما حكاه الله تعالى من قوله في موضع آخر من قوله:
{ ولا تجد أكثرهم شاكرين }
[الأعراف: 17]. فمعنى الآية أن ما ذكرت من أنك ستغويهم أجمعين واستثنيت منهم من استثنيت وأظهرت نسبته إلى قوّتك ومشيئتك زاعماً فيه أنك مستقل به، أمر لا يملكه إلا أنا ولا يحكم فيه غيري ولا يصدر إلا عن قضائي فإن أغويت فبإذني أغويت وإن منُعت فبمشيئتي منعت فليس إليك من الأمر شيء ولا من الملك إلا ما ملّكتك ولا من القدرة إلا ما أقدرتك، والذي أقضيه لك من السلطان أن عبادي ليس لك عليهم سلطان إلا من اتّبعك الخ.

ولم يذكر بالطبع اى شىء خاص بسيدنا على رضى الله عنه .

وهنا الكاشانى ذكر :
الكاشانى :

{ (41) قَالَ هَذَا صِرَاطٌ عَلَيَّ } أي هذا طريق حقّ عليّ أن أراعيه { مُسْتَقِيمٌ } لا انحراف عنه وهو أن لا يكون لك سلطان على عبادي المخلصين وقرىءَ عليّ على وزن فعيل بالرّفع.

ونسبها في المجمع إلى الصادق عليه السلام ويفسرّ بعلوّ الشرف.
وفي الكافي عنه عليه السلام هذا صراط عليّ مستقيم هذا يحتمل الاضافة أيضاً.
والعياشي عن السّجّاد عليه السلام هو أمير المؤمنين عليه السلام.

يعنى بعد كل هذا التفسير اشار اشاره بسيطه الى احتمال قول السجاد ان الصراط هو على رضى الله عنه .

وليس صفة على هى نفسها تشير الى سيدنا على كرم الله وجهه .

**يابن طه و المحكمات** · 03-12-2008, 01:24 AM

المشاركة الأصلية بواسطة مسلم وموحد

حتى بعد اقوال علمائكم تجادلون

عجبا من هذه العقول .

تريد التاويل على كتاب الله عز وجل حتى لو كان هذا التاويل لا يقبله علماء الطائفه انفسهم .

اى ضلال تمرح فيه هذه العقول ؟؟

لو أخبر الأئمة المعصومون صلوات الله عليهم شيعتهم بالقراءة الحقيقية لكل ما حرفتموه لما بقي شيعي حي يرزق على وجه الأرض فلعنة الله على فراعنتكم من الأولين و الآخرين

**شيعة للأبد** · 03-12-2008, 02:36 AM

الله الله موضوع بلسم على الفؤاد سلام الله على مولانا أمير النحلِ

مولانا علي عليه السلام هو القرآن الناطق

وعلي مع القرآن والقرآن مع علي

فلا عجب أن يكون أمير النحلِ صلوات الله عليه مذكور بالإسم الصريح بالقرآن لأنه القرآن الناطق
هولاء يحتجون علينا بالتفساير والحمد لله نحن لم نجعل لنا صحاح نتعبد بها كما لهم صحاح يتقدسون
ويتبركون بها ويتعبدون بها
وهذا الفارق بيننا وبينهم

وباارك الله بكم مولانا يابن طه والمحكمات
مواضيع تشفي قلوب المحبين والموالين

**عبد المؤمن** · 03-12-2008, 04:58 PM

المشاركة الأصلية بواسطة كريم آل البيت

إذاً يا حبيبنا يكون : الصِراط المُستقيم يكون (( إلى )) الله .. وليس ( عليه ) ،

فإن كان قال ما إستُشكِل عليك .. لكان قال : هذا صِراط ( إليَ ) مُستقيم .

اخى العزيز كريم اهل البيت

اقرأ قوله تعالى جبدا :

قَالَ يَا إِبْلِيسُ مَا لَكَ أَلاَّ تَكُونَ مَعَ السَّاجِدِينَ (32)
قَالَ لَمْ أَكُن لِّأَسْجُدَ لِبَشَرٍ خَلَقْتَهُ مِن صَلْصَالٍ مِّنْ حَمَإٍ مَّسْنُونٍ (33)
قَالَ فَاخْرُجْ مِنْهَا فَإِنَّكَ رَجِيمٌ (34) وَإِنَّ عَلَيْكَ اللَّعْنَةَ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ (35)
قَالَ رَبِّ فَأَنظِرْنِي إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ (36)
قَالَ فَإِنَّكَ مِنَ الْمُنظَرِينَ (37) إِلَى يَوْمِ الْوَقْتِ الْمَعْلُومِ (38)
قَالَ رَبِّ بِمَا أَغْوَيْتَنِي لأُزَيِّنَنَّ لَهُمْ فِي الأَرْضِ وَلأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ (39) إِلاَّ عِبَادَكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ (40)
قَالَ هَذَا صِرَاطٌ عَلَيَّ مُسْتَقِيمٌ (41) إِنَّ عِبَادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطَانٌ إِلاَّ مَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْغَاوِينَ (42)

مادخل إسم الإمام علي فى مجرى الكلام واحوار الذى دار بين الله وإبليس عليه اللعنة فى سياق الآيات ؟

**كريم آل البيت** · 03-12-2008, 07:34 PM

المشاركة الأصلية بواسطة عبد المؤمن

اخى العزيز كريم اهل البيت

اقرأ قوله تعالى جبدا :

قَالَ يَا إِبْلِيسُ مَا لَكَ أَلاَّ تَكُونَ مَعَ السَّاجِدِينَ (32)
قَالَ لَمْ أَكُن لِّأَسْجُدَ لِبَشَرٍ خَلَقْتَهُ مِن صَلْصَالٍ مِّنْ حَمَإٍ مَّسْنُونٍ (33)
قَالَ فَاخْرُجْ مِنْهَا فَإِنَّكَ رَجِيمٌ (34) وَإِنَّ عَلَيْكَ اللَّعْنَةَ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ (35)
قَالَ رَبِّ فَأَنظِرْنِي إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ (36)
قَالَ فَإِنَّكَ مِنَ الْمُنظَرِينَ (37) إِلَى يَوْمِ الْوَقْتِ الْمَعْلُومِ (38)
قَالَ رَبِّ بِمَا أَغْوَيْتَنِي لأُزَيِّنَنَّ لَهُمْ فِي الأَرْضِ وَلأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ (39) إِلاَّ عِبَادَكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ (40)
قَالَ هَذَا صِرَاطٌ عَلَيَّ مُسْتَقِيمٌ (41) إِنَّ عِبَادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطَانٌ إِلاَّ مَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْغَاوِينَ (42)

مادخل إسم الإمام علي فى مجرى الكلام والحوار الذى دار بين الله وإبليس عليه اللعنة فى سياق الآيات ؟

دخله يا مولانا .. هوَ وكما يلي :

عِندما قال إبليس اللعين : لاُزيّنن لهم في الأرض ولأغوينّهم أجمعين ( إلا ) عِبادك (( مِنهُم )) المُخلصين ؟؟

هُنا ردّ عليه المولى جل وعلا بمجرّد أن قال إبليس اللعين : إلا عِبادك ( مِنهم ) المُخلصين .. فجاءت جملة ( عرضية ) مِن الحق سُبحانه .. ليُبيّن طريق .. أي صِراط ( العِباد ) المُخلصين مِنهم الذين ذكرهم إبليس اللعين فأستثناهم .. فبيّن الحقّ أن صِراطهم هوَ صِراط سيدنا ومولانا عليّ .. فأراد الحق سُبحانه .. أن يوضح ما هوَ صِراطهم المُستقيم وهوَ صِراط سيدنا ومولانا الحبيب عليّ
وسيدنا عليّ .. هوَ إسم و ( صِفة ) للصِراط المُستقيم .. فإسمُه عليّ .. وصِفته عليٌ .

وللعِلم مولانا .. فقد بيّن ذلِك الطوسي نفسه .. وقرأ قتادة : عليٌ .. وهوَ الإسم الذي سمّى الله به سيدنا ومولانا الحبيب عليّ .

ودائِماً وأبداً .. فإن سيدنا عليّ هوَ عليٌ .. وهوَ في عليين .

ولتوضيح الأمر وتبيانه .. كأن يُقال :

إذا كان هُناك أب لأولاد عِدّة وجاء إلى هذا الأب أحد الطواغيت ..فقال له :

أنا سوف أسيطر على كُل أبناءك واُسخِّرهم .. إلا أولادك ( مِنهم ) الشُجعان .. فردّ الأب مُباشرة بجملة عرضيّة فقال : هذه صِفة إبني فُلان .. ثُم أسترسل فقال له : إن أولادي ليس لك عليهم حُكم إلا مَن خافك .

تحياتنا .......

**غدير الولاء** · 03-12-2008, 08:04 PM

تفسير الصافي في تفسير كلام الله الوافي/ الفيض الكاشاني (ت 1090 هـ) مصنف و مدقق

قَالَ هَذَا صِرَاطٌ عَلَيَّ مُسْتَقِيمٌ (41) الحجر
قَالَ هَذَا صِرَاطٌ عَلَيَّ } أي هذا طريق حقّ عليّ أن أراعيه { مُسْتَقِيمٌ } لا إنحراف عنه وهو أن لا يكون لك سلطان على عبادي المخلصين وقرىءَ عليّ على وزن فعيل بالرّفع

ونسبها في المجمع إلى الصادق عليه السلام ويفسرّ بعلوّ الشرف.

وفي الكافي عنه عليه السلام هذا صراط عليّ مستقيم هذا يحتمل الاضافة أيضاً.
والعياشي عن السّجّاد عليه السلام هو أمير المؤمنين عليه السلام.
تفسير تفسير بيان السعادة في مقامات العبادة/ الجنابذي (ت القرن 14 هـ) مصنف و مدقق
وقرئ: صراط علىّ وعلى وزن فعيل وصفاً للصّراط، ونقل: صراط علىّ باضافة الصّراط إلى علىّ (ع) وفسّر الصّراط او علىّ بأمير المؤمنين (ع).

**عبد المؤمن** · 03-12-2008, 09:37 PM

المشاركة الأصلية بواسطة كريم آل البيت

دخله يا مولانا .. هوَ وكما يلي :

عِندما قال إبليس اللعين : لاُزيّنن لهم في الأرض ولأغوينّهم أجمعين ( إلا ) عِبادك (( مِنهُم )) المُخلصين ؟؟

هُنا ردّ عليه المولى جل وعلا بمجرّد أن قال إبليس اللعين : إلا عِبادك ( مِنهم ) المُخلصين .. فجاءت جملة ( عرضية ) مِن الحق سُبحانه .. ليُبيّن طريق .. أي صِراط ( العِباد ) المُخلصين مِنهم الذين ذكرهم إبليس اللعين فأستثناهم .. فبيّن الحقّ أن صِراطهم هوَ صِراط سيدنا ومولانا عليّ .. فأراد الحق سُبحانه .. أن يوضح ما هوَ صِراطهم المُستقيم وهوَ صِراط سيدنا ومولانا الحبيب عليّ تحياتنا .......

اخى العزيز كريم اهل البيت انا اود ان يكون كلامك مقنعا واود ان يكون كلام الله تعالى هو فى حق مولانا أمير المؤمنين علي

لذلك اطلب منك الاسترسال فى التوضيح وبيان المقصود منه واحب ان اسالك :
كلامك السابق على اى قراءة تعتمد؟
هل القراءة الحالية الموجودة فى القرآن ؟
ام تنسبها الى قراءة وردت فى احاديث اهل البيت ؟
اذا كانت القراءة من حديث لاهل البيت
هل هى قراءة تاويل ام تنزيل ؟