إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

مدمج جميع المواضيع التي تخص إستشهاد السيدة الزهراء عليها السلام

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • لله دركم اخي الحبيب من شيعة رسول الله

    هذه الرواية التي اوردتها الي الزميل الكريم المحامي لاثبات انها رضيت عن ابا بكر

    ونقول يا محامي قد ثبت في علل الشرائع انها غضبت على المعصوم

    فهل هذا يعني ان علي مرتد يا زميلي الكريم

    تعليق



    • مللنا من التكرار رضى الله ليس رضا أبديا ً فهذا ابليس كان في يوم من الايام من المرضي عليهم وكان من المقربين عند الله ولو كان رضى الله رضا ً أبديا ً لكان الاحرى أن يعطى الصحابة من المهاجرين والانصار العصمة !
      وكما هو معروف يا زميلي السلفي بأن المهاجرين والانصار خذلوا عثمان بن عفان



      دخل أبو الطفيل عامر بن واثلة الكناني" وهو آخر من مات من الصحابة " على معاوية فقال له معاوية أبا الطفيل قال نعم قال ألست من قتلة عثمان قال لا ولكني ممن حضره فلم ينصره قال وما منعك من نصره قال لم ينصره المهاجرون والأنصار)

      راجع / أخبار الوافدين من الرجال ص 55 - تاريخ دمشق 26/116 .



      وقلنا بأن لا حصانة لأي صحابي فالصحابة فيهم الصالح وفيهم المنافق والمرتد

      تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ مِنْهُمْ مَنْ كَلَّمَ اللَّهُ وَرَفَعَ بَعْضَهُمْ دَرَجَاتٍ وَآتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّنَاتِ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا اقْتَتَلَ الَّذِينَ مِنْ بَعْدِهِمْ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَلَكِنِ اخْتَلَفُوا فَمِنْهُمْ مَنْ آمَنَ وَمِنْهُمْ مَنْ كَفَرَ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا اقْتَتَلُوا وَلَكِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يُرِيدُ


      ثم الزهراء عليها السلام لم تغضب من اجل فدك فقط بل لتآمر القوم وانقلابهم على الحق

      نصدقك يا زميلي الكريم أم نصدق الله جل في علاه وثنائه على المهاجرين والانصار فهل أنت تؤمن بكتاب الله يا زميلي المحامي !!!


      لنقرأ معا أولا قول علي رضي الله تعالى عنه في نهج البلاغة ويرد على كلامك فهل أنت تعقل كلام الامام أم ترده يا زميلي الكريم



      ويمدح المهاجرين من الصحابة في جواب معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنهما فيقول:


      ( فاز أهل السبق بسبقهم، وذهب المهاجرون الأولون بفضلهم ) .


      ["نهج البلاغة" ص383 بتحقيق صبحي صالح].





      ويقول أيضاً:





      ( وفي المهاجرين خير كثير تعرفه، جزاهم الله خير الجزاء) .


      ["نهج البلاغة" ص383 بتحقيق صبحي صالح].




      كما مدح الأنصار من أصحاب محمد عليه الصلاة والسلام بقوله :


      ( هم والله ربوا الإسلام كما يربي الفلو مع غنائهم، بأيديهم السباط، وألسنتهم السلاط) .


      ["نهج البلاغة" ص557 تحقيق صبحي صالح].




      ومدحهم مدحاً بالغاً موازناً أصحابه ومعاوية مع أنصار النبي صلى الله عليه وسلم بقوله :




      ( أما بعد! أيها الناس: فوالله لأهل مصركم في الأمصار أكثر من الأنصار في العرب، وما كانوا يوم أعطوا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يمنعوه ومن معه من المهاجرين حتى يبلغ رسالات ربه إلا قبيلتين صغير مولدها، وما هما بأقدم العرب ميلاداً، ولا بأكثرهم عدداً، فلما آووا النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه، ونصروا الله ودينه، رمتهم العرب عن قوس واحدة، وتحالفت عليهم اليهود، وغزتهم اليهود والقبائل قبيلة بعد قبيلة، فتجردوا لنصرة دين الله، وقطعوا ما بينهم وبين العرب من الحبائل وما بينهم وبين اليهود من العهود، ونصبوا لأهل نجد وتهامة وأهل مكة واليمامة وأهل الحزن والسهل [وأقاموا] قناة الدين، وتصبروا تحت أحلاس الجلاد حتى دانت لرسول الله صلى الله عليه وسلم العرب، ورأى فيهم قرة العين قبل أن يقبضه الله إليه، فأنتم في الناس أكثر من أولئك في أهل ذلك الزمان من العرب) .


      ["الغارات" ج2 ص479، 480].





      ويروي المجلسي عن الطوسي رواية موثوقة عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه أنه قال لأصحابه:





      ( أوصيكم في أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، لا تسبوهم، فإنهم أصحاب نبيكم، وهم أصحابه الذين لم يبتدعوا في الدين شيئاً، ولم يوقروا صاحب بدعة، نعم! أوصاني رسول الله (صلى الله عليه وسلم) في هؤلاء) .


      ["حياة القلوب للمجلسي" ج2 ص621].





      ويمدح المهاجرين والأنصار معاً حيث يجعل في أيديهم الخيار لتعيين الإمام وانتخابه، وهم أهل الحل والعقد في القرن الأول من بين المسلمين وليس لأحد أن يرد عليهم، ويتصرف بدونهم، ويعرض عن كلمتهم، لأنهم هم الأهل للمسلمين والأساس ، فيقول :





      (إنما الشورى للمهاجرين والأنصار، فإن اجتمعوا على رجل وسموه إماماً كان ذلك لله رضى، فإن خرج منهم خارج بطعن أو بدعة ردوه إلى ما خرج منه، فإن أبى قاتلوه على اتباعه غير سبيل المؤمنين، وولاه الله ما تولى) .


      ["نهج البلاغة" ج3 ص7 ط بيروت تحقيق محمد عبده وص367 تحقيق صبحي].





      وهاهو علي بن الحسين الملقب بزين العابدين - الإمام المعصوم الرابع عندالشيعة ، وسيد أهل البيت في زمانه - يذكر أصحاب محمد عليه الصلاة والسلام، ويدعو لهم في صلاته بالرحمة والمغفرة لنصرتهم سيد الخلق في نشر دعوة التوحيد وتبليغ رسالة الله إلى خلقه فيقول:





      ( فاذكرهم منك بمغفرة ورضوان اللهم وأصحاب محمد خاصة، الذين أحسنوا الصحبة، والذين أبلوا البلاء الحسن في نصره، وكاتفوه وأسرعوا إلى وفادته، وسابقوا إلى دعوته، واستجابوا له حيث أسمعهم حجة رسالته، وفارقوا الأزواج والأولاد في إظهار كلمته، وقاتلوا الآباء والأبناء في تثبيت نبوته، والذين هجرتهم العشائر إذ تعلقوا بعروته، وانتفت منهم القرابات إذ سكنوا في ظل قرابته، اللهم ما تركوا لك وفيك، وأرضهم من رضوانك وبما حاشوا الحق عليك، وكانوا من ذلك لك وإليك، واشكرهم على هجرتهم فيك ديارهم وخروجهم من سعة المعاش إلى ضيقه ، ومن كثرة في اعتزاز دينك إلى أقله، اللهم وأوصل إلى التابعين لهم بإحسان الذين يقولون ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان خير جزائك، الذين قصدوا سمتهم، وتحروا جهتهم، لو مضوا إلى شاكلتهم لم يثنهم ريب في بصيرتهم، ولم يختلجهم شك في قفو آثارهم والائتمام بهداية منارهم مكانفين وموازرين لهم، يدينون بدينهم، ويهتدون بهديهم، يتفقون عليهم، ولا يتهمونهم فيما أدوا إليهم"


      [صحيفة كاملة لزين العابدين ص13 ط الهند 1248ه‍].




      ويقول الحسن العسكري - الإمام الحادي عشر عند الشيعة - في تفسيره:


      ( إن كليم الله موسى سأل ربه : هل في أصحاب الأنبياء أكرم عندك من صحابتي؟ قال الله: يا موسى! أما عملت أن فضل صحابة محمد صلى الله عليه وسلم على جميع صحابة المرسلين كفضل محمد صلى الله عليه وسلم على جميع المرسلين والنبيين) .[تفسير الحسن العسكري ص65 ط الهند، وأيضاً "البرهان" ج3 ص228، واللفظ له].




      وكتب بعد ذلك في تفسير الحسن العسكري


      ( إن رجلاً ممن يبغض آل محمد وأصحابه الخيرين أو واحداً منهم يعذبه الله عذاباً لو قسم على مثل عدد خلق الله لأهلكهم أجمعين) .


      [تفسير الحسن العسكري ص196].




      ولأجل ذلك قال جده الأكبر علي بن موسى الملقب بالرضا - الإمام الثامن عند الشيعة - حينما سئل "عن قول النبي صلى الله عليه وسلم : أصحابي كالنجوم فبأيهم اقتديتم اهديتم ، وعن قوله عليه السلام: دعوا لي أصحابي:؟ فقال: هذا صحيح) .


      [نص ما ذكره الرضا نقلاً عن كتاب "عيون أخبار الرضا" لابن بابويه القمي الملقب بالصدوق تحت قول النبي: أصحابي كالنجوم ج2 ص87].




      وإليكم ما قاله ابن عم النبي صلى الله عليه وسلم وابن عم علي رضي الله عنه عبد الله بن عباس - فقيه أهل البيت وعامل علي رضي الله عنه - في حق الصحابة:


      ( إن الله جل ثناؤه وتقدست أسماؤه خص نبيه محمداً صلى الله عليه وسلم بصحابة آثروه على الأنفس والأموال، وبذلوا النفوس دونه في كل حال، ووصفهم الله في كتابه فقال: ] رحماء بينهم [ الآية، قاموا بمعالم الدين، وناصحوا الاجتهاد للمسلمين، حتى تهذبت طرقه، وقويت أسبابه، وظهرت آلاء الله، واستقر دينه، ووضحت أعلامه، وأذل بهم الشرك، وأزال رؤوسه ومحا دعائمه، وصارت كلمة الله هي العليا وكلمة الذين كفروا هي السفلى، فصلوات الله ورحمته وبركاته على تلك النفوس الزاكية، والأرواح الطاهرة العالية، فقد كانوا في الحياة لله أولياء، وكانوا بعد الموت أحياء، وكانوا لعباد الله نصحاء، رحلوا إلى الآخرة قبل أن يصلوا إليها، وخرجوا من الدنيا وهم بعد فيها) .


      ["مروج الذهب" ج3 ص52، 53 دار الأندلس بيروت].




      ويروي محمد الباقر رواية تنفى النفاق عن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وتثبت لهم الإيمان ومحبة الله عز وجل كما أوردها العياشي والبحراني في تفسيريهما تحت قول الله عز وجل:


      ] إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ [


      عن سلام قال: كنت عند أبي جعفر، فدخل عليه حمران بن أعين، فسأله عن أشياء، فلما هم حمران بالقيام قال لأبي جعفر عليه السلام: أخبرك أطال الله بقاك وأمتعنا بك، إنا نأتيك فما نخرج من عندك حتى ترق قلوبنا، وتسلوا أنفسنا عن الدنيا، وتهون علينا ما في أيدي الناس من هذه الأموال، ثم نخرج من عندك، فإذا صرنا مع الناس والتجار أحببنا الدنيا؟ قال: فقال أبو جعفر عليه السلام: إنما هي القلوب مرة يصعب عليها الأمر ومرة يسهل، ثم قال أبو جعفر: أما إن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم قالوا: يا رسول الله نخاف علينا النفاق، قال: فقال لهم: ولم تخافون ذلك؟ قالوا: إنا إذا كنا عندك فذكرتنا روعنا، ووجلنا، نسينا الدنيا وزهدنا فيها حتى كأنا نعاين الآخرة والجنة والنار ونحن عندك، فإذا خرجنا من عندك، ودخلنا هذه البيوت، وشممنا الأولاد، ورأينا العيال والأهل والمال، يكاد أن نحول عن الحال التي كنا عليها عندك، وحتى كأنا لم نكن على شيء، أفتخاف علينا أن يكون هذا النفاق؟ فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم : كلا، هذا من خطوات الشيطان. ليرغبنكم في الدنيا، والله لو أنكم تدومون على الحال التي تكونون عليها وأنتم عندي في الحال التي وصفتم أنفسكم بها لصافحتكم الملائكة، ومشيتم على الماء، ولولا أنكم تذنبون، فتستغفرون الله لخلق الله خلقاً لكي يذنبوا، ثم يستغفروا، فيغفر الله لهم، إن المؤمن مفتن تواب، أما تسمع لقوله:


      ] إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ ]


      وقال:


      ] وَأَنِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ ]


      ["تفسير العياشي" ج1 ص109، و "البرهان" ج1 ص215].




      وأما ابن الباقر جعفر الملقب بالصادق فإنه يقول:


      ( كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم اثنى عشر ألفا، ثمانية آلاف من المدينة، وألفان من مكة، وألفان من الطلقاء، ولم ير فيهم قدري ولا مرجئ ولا حروري ولا معتزلي، ولا صاحب رأي، كانوا يبكون الليل والنهار ويقولون: اقبض أرواحنا من قبل أن نأكل خبز الخمير) .


      ["كتاب الخصال" للقمي ص640 ط مكتبة الصدوق طهران].




      هل يستطيع الزميل الرافضي نقض كلام المعصوم ومدحه لاصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ( المهاجرين والانصار ) ويضعف كلام المعصوم ويقول انه غير صحيح ؟؟؟؟



      والأن يا زميلي الكريم هل تستطيع ان تنكر كلام الله جل في علاه في مدح المهاجرين والانصار





      لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْـزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا ....الفتح 18


      مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلا مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الإِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا ....الفتح 29


      وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ....التوبة100


      لِلْفُقَرَاءِ الْمُهَاجِرِينَ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ يَبْتَغُونَ فَضْلا مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا وَيَنْصُرُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ .....الحشر 8







      يصرون على العناد وتغيير الموضوع عن مساره

      قلنا لكم بأننا نريد رأيكم في قضية إستشهاد الزهراء وهي غاضبة على أبا بكر ولم ترضى عنه

      لم أنشيء هذا الموضوع لبحث مسألة الهجوم وفدك

      لأننا لو طرحنا مسألة فدك والهجوم على الدار وغضب الزهراء لتشتت الموضوع




      الله المستعان ظننا أنك صاحب علم وتحاور عن علم يا زميلي الكريم نقول لك لماذا تصر على العناد قلنا لك إن فاطمة رضي الله تعالى عنها ماتت ميتة عادية فهل أنت تستطيع أن تثبت لنا أنها استشهدت يا زميلي اعتقد ان كلامي واضح فهل اوضح أكثر من هذا


      هذا موضوع آخر يا زميلي إن كنت أهلا للحوار فتفضل وانشيء موضوعا جديدا ً



      السؤال هنا هل ترى نفسك أنت أهلا للحوار من خلال كلامك أرى عكس هذا يا زميلي الكريم



      قلنا لك بأن غضب الزهراء يفتح أبواب جهنم لأبا بكر ومن لف لفه فغضبها هو غضب رسول الله وغضب رسول الله هو غضب الله





      كذبت يا زميلي الكريم

      فإن غضب فاطمة علي الصديق رضي الله عنه لا يضره لأن الله جل في علاه رضى عنه ولكن السؤال


      المعصوم اغضب المعصومة فهل هذا يعني ان ابواب جهنم فتحت عليه وانه كافر مرتد يا زميلي الكريم ؟؟


      أجبني على السؤال وبكل بساطة يا زميلي الكريم
















      تعليق



      • مللنا من التكرار رضى الله ليس رضا أبديا ً فهذا ابليس كان في يوم من الايام من المرضي عليهم وكان من المقربين عند الله ولو كان رضى الله رضا ً أبديا ً لكان الاحرى أن يعطى الصحابة من المهاجرين والانصار العصمة !
        وكما هو معروف يا زميلي السلفي بأن المهاجرين والانصار خذلوا عثمان بن عفان



        دخل أبو الطفيل عامر بن واثلة الكناني" وهو آخر من مات من الصحابة " على معاوية فقال له معاوية أبا الطفيل قال نعم قال ألست من قتلة عثمان قال لا ولكني ممن حضره فلم ينصره قال وما منعك من نصره قال لم ينصره المهاجرون والأنصار)

        راجع / أخبار الوافدين من الرجال ص 55 - تاريخ دمشق 26/116 .



        وقلنا بأن لا حصانة لأي صحابي فالصحابة فيهم الصالح وفيهم المنافق والمرتد

        تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ مِنْهُمْ مَنْ كَلَّمَ اللَّهُ وَرَفَعَ بَعْضَهُمْ دَرَجَاتٍ وَآتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّنَاتِ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا اقْتَتَلَ الَّذِينَ مِنْ بَعْدِهِمْ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَلَكِنِ اخْتَلَفُوا فَمِنْهُمْ مَنْ آمَنَ وَمِنْهُمْ مَنْ كَفَرَ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا اقْتَتَلُوا وَلَكِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يُرِيدُ


        ثم الزهراء عليها السلام لم تغضب من اجل فدك فقط بل لتآمر القوم وانقلابهم على الحق

        نصدقك يا زميلي الكريم أم نصدق الله جل في علاه وثنائه على المهاجرين والانصار فهل أنت تؤمن بكتاب الله يا زميلي المحامي !!!


        لنقرأ معا أولا قول علي رضي الله تعالى عنه في نهج البلاغة ويرد على كلامك فهل أنت تعقل كلام الامام أم ترده يا زميلي الكريم



        ويمدح المهاجرين من الصحابة في جواب معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنهما فيقول:


        ( فاز أهل السبق بسبقهم، وذهب المهاجرون الأولون بفضلهم ) .


        ["نهج البلاغة" ص383 بتحقيق صبحي صالح].





        ويقول أيضاً:





        ( وفي المهاجرين خير كثير تعرفه، جزاهم الله خير الجزاء) .


        ["نهج البلاغة" ص383 بتحقيق صبحي صالح].




        كما مدح الأنصار من أصحاب محمد عليه الصلاة والسلام بقوله :


        ( هم والله ربوا الإسلام كما يربي الفلو مع غنائهم، بأيديهم السباط، وألسنتهم السلاط) .


        ["نهج البلاغة" ص557 تحقيق صبحي صالح].




        ومدحهم مدحاً بالغاً موازناً أصحابه ومعاوية مع أنصار النبي صلى الله عليه وسلم بقوله :




        ( أما بعد! أيها الناس: فوالله لأهل مصركم في الأمصار أكثر من الأنصار في العرب، وما كانوا يوم أعطوا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يمنعوه ومن معه من المهاجرين حتى يبلغ رسالات ربه إلا قبيلتين صغير مولدها، وما هما بأقدم العرب ميلاداً، ولا بأكثرهم عدداً، فلما آووا النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه، ونصروا الله ودينه، رمتهم العرب عن قوس واحدة، وتحالفت عليهم اليهود، وغزتهم اليهود والقبائل قبيلة بعد قبيلة، فتجردوا لنصرة دين الله، وقطعوا ما بينهم وبين العرب من الحبائل وما بينهم وبين اليهود من العهود، ونصبوا لأهل نجد وتهامة وأهل مكة واليمامة وأهل الحزن والسهل [وأقاموا] قناة الدين، وتصبروا تحت أحلاس الجلاد حتى دانت لرسول الله صلى الله عليه وسلم العرب، ورأى فيهم قرة العين قبل أن يقبضه الله إليه، فأنتم في الناس أكثر من أولئك في أهل ذلك الزمان من العرب) .


        ["الغارات" ج2 ص479، 480].





        ويروي المجلسي عن الطوسي رواية موثوقة عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه أنه قال لأصحابه:





        ( أوصيكم في أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، لا تسبوهم، فإنهم أصحاب نبيكم، وهم أصحابه الذين لم يبتدعوا في الدين شيئاً، ولم يوقروا صاحب بدعة، نعم! أوصاني رسول الله (صلى الله عليه وسلم) في هؤلاء) .


        ["حياة القلوب للمجلسي" ج2 ص621].





        ويمدح المهاجرين والأنصار معاً حيث يجعل في أيديهم الخيار لتعيين الإمام وانتخابه، وهم أهل الحل والعقد في القرن الأول من بين المسلمين وليس لأحد أن يرد عليهم، ويتصرف بدونهم، ويعرض عن كلمتهم، لأنهم هم الأهل للمسلمين والأساس ، فيقول :





        (إنما الشورى للمهاجرين والأنصار، فإن اجتمعوا على رجل وسموه إماماً كان ذلك لله رضى، فإن خرج منهم خارج بطعن أو بدعة ردوه إلى ما خرج منه، فإن أبى قاتلوه على اتباعه غير سبيل المؤمنين، وولاه الله ما تولى) .


        ["نهج البلاغة" ج3 ص7 ط بيروت تحقيق محمد عبده وص367 تحقيق صبحي].





        وهاهو علي بن الحسين الملقب بزين العابدين - الإمام المعصوم الرابع عندالشيعة ، وسيد أهل البيت في زمانه - يذكر أصحاب محمد عليه الصلاة والسلام، ويدعو لهم في صلاته بالرحمة والمغفرة لنصرتهم سيد الخلق في نشر دعوة التوحيد وتبليغ رسالة الله إلى خلقه فيقول:





        ( فاذكرهم منك بمغفرة ورضوان اللهم وأصحاب محمد خاصة، الذين أحسنوا الصحبة، والذين أبلوا البلاء الحسن في نصره، وكاتفوه وأسرعوا إلى وفادته، وسابقوا إلى دعوته، واستجابوا له حيث أسمعهم حجة رسالته، وفارقوا الأزواج والأولاد في إظهار كلمته، وقاتلوا الآباء والأبناء في تثبيت نبوته، والذين هجرتهم العشائر إذ تعلقوا بعروته، وانتفت منهم القرابات إذ سكنوا في ظل قرابته، اللهم ما تركوا لك وفيك، وأرضهم من رضوانك وبما حاشوا الحق عليك، وكانوا من ذلك لك وإليك، واشكرهم على هجرتهم فيك ديارهم وخروجهم من سعة المعاش إلى ضيقه ، ومن كثرة في اعتزاز دينك إلى أقله، اللهم وأوصل إلى التابعين لهم بإحسان الذين يقولون ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان خير جزائك، الذين قصدوا سمتهم، وتحروا جهتهم، لو مضوا إلى شاكلتهم لم يثنهم ريب في بصيرتهم، ولم يختلجهم شك في قفو آثارهم والائتمام بهداية منارهم مكانفين وموازرين لهم، يدينون بدينهم، ويهتدون بهديهم، يتفقون عليهم، ولا يتهمونهم فيما أدوا إليهم"


        [صحيفة كاملة لزين العابدين ص13 ط الهند 1248ه‍].




        ويقول الحسن العسكري - الإمام الحادي عشر عند الشيعة - في تفسيره:


        ( إن كليم الله موسى سأل ربه : هل في أصحاب الأنبياء أكرم عندك من صحابتي؟ قال الله: يا موسى! أما عملت أن فضل صحابة محمد صلى الله عليه وسلم على جميع صحابة المرسلين كفضل محمد صلى الله عليه وسلم على جميع المرسلين والنبيين) .[تفسير الحسن العسكري ص65 ط الهند، وأيضاً "البرهان" ج3 ص228، واللفظ له].




        وكتب بعد ذلك في تفسير الحسن العسكري


        ( إن رجلاً ممن يبغض آل محمد وأصحابه الخيرين أو واحداً منهم يعذبه الله عذاباً لو قسم على مثل عدد خلق الله لأهلكهم أجمعين) .


        [تفسير الحسن العسكري ص196].




        ولأجل ذلك قال جده الأكبر علي بن موسى الملقب بالرضا - الإمام الثامن عند الشيعة - حينما سئل "عن قول النبي صلى الله عليه وسلم : أصحابي كالنجوم فبأيهم اقتديتم اهديتم ، وعن قوله عليه السلام: دعوا لي أصحابي:؟ فقال: هذا صحيح) .


        [نص ما ذكره الرضا نقلاً عن كتاب "عيون أخبار الرضا" لابن بابويه القمي الملقب بالصدوق تحت قول النبي: أصحابي كالنجوم ج2 ص87].




        وإليكم ما قاله ابن عم النبي صلى الله عليه وسلم وابن عم علي رضي الله عنه عبد الله بن عباس - فقيه أهل البيت وعامل علي رضي الله عنه - في حق الصحابة:


        ( إن الله جل ثناؤه وتقدست أسماؤه خص نبيه محمداً صلى الله عليه وسلم بصحابة آثروه على الأنفس والأموال، وبذلوا النفوس دونه في كل حال، ووصفهم الله في كتابه فقال: ] رحماء بينهم [ الآية، قاموا بمعالم الدين، وناصحوا الاجتهاد للمسلمين، حتى تهذبت طرقه، وقويت أسبابه، وظهرت آلاء الله، واستقر دينه، ووضحت أعلامه، وأذل بهم الشرك، وأزال رؤوسه ومحا دعائمه، وصارت كلمة الله هي العليا وكلمة الذين كفروا هي السفلى، فصلوات الله ورحمته وبركاته على تلك النفوس الزاكية، والأرواح الطاهرة العالية، فقد كانوا في الحياة لله أولياء، وكانوا بعد الموت أحياء، وكانوا لعباد الله نصحاء، رحلوا إلى الآخرة قبل أن يصلوا إليها، وخرجوا من الدنيا وهم بعد فيها) .


        ["مروج الذهب" ج3 ص52، 53 دار الأندلس بيروت].




        ويروي محمد الباقر رواية تنفى النفاق عن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وتثبت لهم الإيمان ومحبة الله عز وجل كما أوردها العياشي والبحراني في تفسيريهما تحت قول الله عز وجل:


        ] إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ [


        عن سلام قال: كنت عند أبي جعفر، فدخل عليه حمران بن أعين، فسأله عن أشياء، فلما هم حمران بالقيام قال لأبي جعفر عليه السلام: أخبرك أطال الله بقاك وأمتعنا بك، إنا نأتيك فما نخرج من عندك حتى ترق قلوبنا، وتسلوا أنفسنا عن الدنيا، وتهون علينا ما في أيدي الناس من هذه الأموال، ثم نخرج من عندك، فإذا صرنا مع الناس والتجار أحببنا الدنيا؟ قال: فقال أبو جعفر عليه السلام: إنما هي القلوب مرة يصعب عليها الأمر ومرة يسهل، ثم قال أبو جعفر: أما إن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم قالوا: يا رسول الله نخاف علينا النفاق، قال: فقال لهم: ولم تخافون ذلك؟ قالوا: إنا إذا كنا عندك فذكرتنا روعنا، ووجلنا، نسينا الدنيا وزهدنا فيها حتى كأنا نعاين الآخرة والجنة والنار ونحن عندك، فإذا خرجنا من عندك، ودخلنا هذه البيوت، وشممنا الأولاد، ورأينا العيال والأهل والمال، يكاد أن نحول عن الحال التي كنا عليها عندك، وحتى كأنا لم نكن على شيء، أفتخاف علينا أن يكون هذا النفاق؟ فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم : كلا، هذا من خطوات الشيطان. ليرغبنكم في الدنيا، والله لو أنكم تدومون على الحال التي تكونون عليها وأنتم عندي في الحال التي وصفتم أنفسكم بها لصافحتكم الملائكة، ومشيتم على الماء، ولولا أنكم تذنبون، فتستغفرون الله لخلق الله خلقاً لكي يذنبوا، ثم يستغفروا، فيغفر الله لهم، إن المؤمن مفتن تواب، أما تسمع لقوله:


        ] إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ ]


        وقال:


        ] وَأَنِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ ]


        ["تفسير العياشي" ج1 ص109، و "البرهان" ج1 ص215].




        وأما ابن الباقر جعفر الملقب بالصادق فإنه يقول:


        ( كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم اثنى عشر ألفا، ثمانية آلاف من المدينة، وألفان من مكة، وألفان من الطلقاء، ولم ير فيهم قدري ولا مرجئ ولا حروري ولا معتزلي، ولا صاحب رأي، كانوا يبكون الليل والنهار ويقولون: اقبض أرواحنا من قبل أن نأكل خبز الخمير) .


        ["كتاب الخصال" للقمي ص640 ط مكتبة الصدوق طهران].




        هل يستطيع الزميل الرافضي نقض كلام المعصوم ومدحه لاصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ( المهاجرين والانصار ) ويضعف كلام المعصوم ويقول انه غير صحيح ؟؟؟؟



        والأن يا زميلي الكريم هل تستطيع ان تنكر كلام الله جل في علاه في مدح المهاجرين والانصار





        لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْـزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا ....الفتح 18


        مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلا مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الإِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا ....الفتح 29


        وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ....التوبة100


        لِلْفُقَرَاءِ الْمُهَاجِرِينَ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ يَبْتَغُونَ فَضْلا مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا وَيَنْصُرُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ .....الحشر 8







        يصرون على العناد وتغيير الموضوع عن مساره

        قلنا لكم بأننا نريد رأيكم في قضية إستشهاد الزهراء وهي غاضبة على أبا بكر ولم ترضى عنه

        لم أنشيء هذا الموضوع لبحث مسألة الهجوم وفدك

        لأننا لو طرحنا مسألة فدك والهجوم على الدار وغضب الزهراء لتشتت الموضوع






        الله المستعان ظننا أنك صاحب علم وتحاور عن علم يا زميلي الكريم نقول لك لماذا تصر على العناد قلنا لك إن فاطمة رضي الله تعالى عنها ماتت ميتة عادية فهل أنت تستطيع أن تثبت لنا أنها استشهدت يا زميلي اعتقد ان كلامي واضح فهل اوضح أكثر من هذا


        هذا موضوع آخر يا زميلي إن كنت أهلا للحوار فتفضل وانشيء موضوعا جديدا ً


        السؤال هنا هل ترى نفسك أنت أهلا للحوار من خلال كلامك أرى عكس هذا يا زميلي الكريم












        تعليق


        • المشاركة الأصلية بواسطة AL-MU7AMY
          ماذا يعني للسلفية ( إستشهاد الزهراء عليها السلام وهي غاضبة على أبا بكر ) ؟


          يرفع لمن يملك ذرة من العقل من السلفية

          تعليق


          • لماذا لا يدخل عندي الي الصفحة السابعه ؟؟

            تعليق


            • المشاركة الأصلية بواسطة تقي الدين السني


              إليك الرواية يا زميلي وهديتي الي المحامي أيضا



              من كتاب نهج البلاغة شرح ابن ابي حديد يقول :


              عندما غضبت الزهراء مشى إليها ابوبكر بعد ذلك وشفع لعمروطلب اليها فرضيت عنه انظر شرح نهج البلاغه لإبن ابي حديد 1 / 57

              وشرح البلاغه لإبن هيثم 5 / 507 يقول:
              مشي اليها ابوبكر بعد ذلك وشفع لعمر وطلب اليها

              قلت لك سابقا ً بأن من نسخت منه كذب عليك

              هديتك ناقصة تفضل وأسرد الرواية كاملة مع السند

              هل تستطيع ؟

              لا اعتقد لأن أمثالك لا يستطيعون !

              تعليق


              • هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

                الحجة على من ادعى هذه الرواية في نهج البلاغة يا زميلي الكريم ان استطعت ان تنقضها ففعل يا زميلي الكريم

                ثم لم تجبني على السؤال غضب المعصومة على المعصوم هل هذا يعني انه مرتد

                أنا في موضوعك لا استطيع الدخول فيه لا أدري لماذا

                تعليق


                • وكان أبوبكرالصديق دائم الاتصال بعلي ليسأله عن أحوال فاطمة:
                  ( فمرضت (أي فاطمة رضي الله عنها) وكان علي (ع) يصلي في المسجد الصلوات الخمس، فلما صلى قال له أبو بكر وعمر: كيف بنت رسول الله؟) .
                  ["كتاب سليم بن قيس" ص353].
                  و( لما قبضت فاطمة من يومها فارتجت المدينة بالبكاء من الرجال والنساء، ودهش الناس كيوم قبض فيه رسول الله، فأقبل أبو بكر وعمر يعزيان علياً ويقولان: يا أبا الحسن! لا تسبقنا بالصلاة على ابنة رسول الله ) .
                  ["كتاب سليم بن قيس" ص255].

                  تعليق


                  • المشاركة الأصلية بواسطة AL-MU7AMY
                    ماذا يعني للسلفية ( إستشهاد الزهراء عليها السلام وهي غاضبة على أبا بكر ) ؟


                    يمنع منعا ً باتا ً دخول المهرجين

                    تعليق


                    • اللهم العن ابا بكر وعمر وعثمان ومعاوية وخالد اين والوليد والمغيرة وقنفذ ومن تبعهم الى قيام يوم الدين

                      تعليق


                      • اللهم ارضى عن ابا بكر وعمر وعثمان وعلي واحشرنا معهم يا أرحم الراحمين

                        تعليق


                        • المشاركة الأصلية بواسطة تقي الدين السني
                          الحجة على من ادعى هذه الرواية في نهج البلاغة يا زميلي الكريم ان استطعت ان تنقضها ففعل يا زميلي الكريم
                          ألم أقل لك بأنك مهرج من الطراز النادر والفريد

                          يقول المهرج بأن الحجة على من إدعى !

                          طيب ومن الذي إدعى وأرفق الرواية ليحتج بها علينا

                          الست انت من قام بذلك !؟

                          من الذي إدعى إذا ً !؟

                          تفضل وهات الرواية كاملة مع السند وإلا سنضعك في خانة الببغاوات ( copy and paste )

                          تعليق


                          • المشاركة الأصلية بواسطة المنصور الباحث
                            الحمد لله ذو النة ناصر الدين بأهل الكتاب والسنة

                            (اسود السنة

                            متى يردون على كتاب نهج البلاغة وبيعة الخلفاء رضى لله ةالخروج عنهم خارج بطعن او بدعة ؟؟!!

                            ومتى ستردون على سؤال اخي تقي الدين حياكم الله اخي .

                            انك لا تفهم كلام امير المؤمنين ابدا فهو سيد البلاغة

                            قالت لك مرراً ارجع الى شرح ابن ابي الحديد

                            تعليق


                            • والله ما رأيت أشد جهلا منك يا زميلي المحامي

                              الزميل يطعن في نهج البلاغة هل هذا يعني ان نهج البلاغة يا محامي كذب ؟؟؟

                              نقلنا لك هذ الرواية فانت تريد سندها وهل في نهج البلاغة سند يا زميلي البس هذا من كلام علي رضي الله تعالى عنه
                              عنه

                              نهج البلاغة من كلام علي رضي الله تعالى عنه مباشرة وهذا يعني ان الرافضي ينكر كلام علي رضي الله عنه
                              هل تفهم المراد من خطب علي يا زميلي الكريم ؟؟؟

                              ثم هل يوجد سند في كتاب نهج البلاغة يا رافضي الله المستعان نراك البغباء

                              روى البيهقي بسنده عن الشعبي انه قال :
                              لما مرضت فاطمة اتاها ابوبكر الصديق فاستئذن عليها فقال علي:
                              يافاطمة هذا ابوبكر يستأذن عليك فقالت :
                              اتحب ان آذن له..؟؟
                              قال :نعم..
                              فأذنت له فدخل عليها يترضاها فقال:
                              والله ماتركت الدار والمال والأهل والعشيره إلا ابتغات مرضاة الله ومرضات رسوله ومرضاتكم اهل البيت ثم ترضاها حتى رضيت...
                              السنن الكبرى للبيهقي المجلد رقم 6 / 301

                              وقال ابن كثير هذا إسناد جيد قوي والظاهر عامر الشعبي سمعه من علي او ممن سمعه من علي هذا موجود في البداية والنهاية المجلد رقم 5 / 25

                              في البداية والنهاية المجلد رقم 5 / 2533

                              وقال ابن حجر وهو إن كان مرسل فإسناده إلى الشعبي صحيح وبه يزول الأشكال في جواز تنادي فاطمه عليها السلام على هجر ابوبكر رضي الله عليها السلام على هجر ابوبكر رضي الله عنه



                              إن اتقادنا في كتاب نهج البلاغة أن جميع ما فيه من الخطب والكتب والوصايا والحكم والآداب حاله كحال ما يروى عن النبي ص وعن أهل بيته في ما يروى عن النبي ص وعن أهل بيته في جوامع الأخبار الصحيحة والكتبالمعتبرة "

                              - مستدرك نهج البلاغة - لكاشف الغطاء ص 191


                              الزميل المحامي يرى أن كلام علي رضي الله عنه ينقد والعجيب أنه كلام لعلي رضي الله عنه لا سند فيها الله المستعان
                              المستعان هات الرواية كاملة أنت يا رافضي !!!


                              عقول





                              تعليق


                              • من كتاب نهج البلاغة شرح ابن ابي حديد يقول :

                                عندما غضبت الزهراء مشى إليها ابوبكر بعد ذلك وشفع لعمروطلب اليها فرضيت عنه انظر شرح نهج البلاغه لإبن ابي حديد 1 / 57

                                وشرح البلاغه لإبن هيثم 5 / 507 يقول:
                                مشي اليها ابوبكر بعد ذلك وشفع لعمر وطلب اليها فرضيت عنهم
                                ههههههههههههههههههه
                                ههههههههههههه
                                اضحكتني بهذه النكته
                                رضيه عليهما
                                ههههههههه
                                وماتت وهي فرحه وراضيه وسمية راضيه
                                ونزلت على ابو بكر اية ياايتها النفس ارجعي الى ربك راضيه وقد صلى على جثمانها ابو بكر وعمر
                                ومشوا بتشيعها خطيه وقد تورم ارجلهم من المشي خلف
                                جنازها

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X