بسم الله الرحمن الرحيم
يالله مدد
سوف أقوم بتحليل للإجابات التي وردت على سؤالي
لنرى هل أجاب أحد على هذا السؤال
و هو
وقد وضعت شرطاً بسيطاً و خاصة أننا بصدد أصل من أصول الدين يمتحن فيه الخلق
و الشرط هو :
وقد وضعت تعريفاً شيعياً للآية المحكمة من باب المساعدة للمجيب
و هو :
ملاحظة : تعريف الآية المحكمة : "فالمحكم هو ما علم المراد بظاهره من غير قرينة تقترن إليه ولا دلالة تدل على المراد به لوضوحه ، نحو قوله : إِنَّ اللَّهَ لَا يَظْلِمُ النَّاسَ شَيْئًا " لأنه لا يحتاج في معرفة المراد به إلى دليل . التبيان - الشيخ الطوسي ج 2 ص 394 .
و لكل جواب عن سؤال ثمرة و ثمرة الإجابة عن سؤالي الذي طرحته هي :
و
فلنبدأ بتحليل الإجابات التي وردت على سؤالي فقد نرى الحق في أحدها
و أترك الحكم للقارئ الباحث عن الحق
ليقرر هل تمت الإجابة عن سؤالي و بشرطه
و خاصة أننا بصدد أصل من أصول الدين
ألا و هو إمامة الأئمة الأثني عشر
الإجابة رقم واحد
من العضو موالي من الشام
كان له رد كبير لا يسمن أغلبه ولا يغني من جوع حيث انه خارج بحثنا أما ما يتعلق بالسؤال
فهو :
أقول معلقاً على الإجابة :
كأن الزميل يقول أنه توجد آيات كثيرة في حق الإمامة و لكن لا توجد آية محكمة حيث أنه بإجابته ربطها
بالتفسير و التأويل و بيان سبب النزول من الأحاديث الواردة عن أهل البيت رضوان الله عليهم
و على رأسهم سيد العترة علي بن أبي طالب رضي الله عنه .
الإجابة رقم 2 :
من العضو جعفر حيث قال
أقول معلقاً على الإجابة :
قد فهمت أنه مستحيل أن أستبصر وقد رددت على الزميل و أعيد فأقول
إن كان الشيعة على الحق
فمعنى هذا أني إن استبصرت فقد اهتديت
و الهداية من الله فلا تتألى على الله
و كان الأولى بأن تجيب على السؤال الذي هو عن أصل من أصول الشيعة
الإجابة رقم 3 :
من زميلتنا غدير الولاء
أقول معلقاً على الإجابة :
سوف أقتبس بعضاً مما جاء في إجابة زميلتنا :
ذكرت في بداية إجابتها أن لا يكون منطقي منطق الخوارج حسبنا كتاب الله
أقول : و كأن الإجابة محسومة بأنه لا توجد آية محكمة على هذا الأصل لأني إن قلت أريد من القرآن فقط
فقد قلت من جهة أخرى
" حسبنا كتاب الله "
و قد قامت الزميلة مشكورة بنقل إجابة لأحد العلماء و قد وجه له سؤال مفاده
هل الإمامة أصل من أصول الدين ؟
أ
أجاب العالم إجابة طويلة التي يهمني فيها الأية التي ذكرها و الحديث الذي ذكره و هما :
الأية
ال تعالى في كتابه المجيد :{ وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِن ذُرِّيَّتِي قَالَ لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ(124)} البقرة
أقول : و هذه ليست آية محكمة فليس فيها ذكر للأئمة الأثني عشر
الحديث :
وفي الصحيح عن علي بن إبراهيم عن أبيه وعبدالله بن الصلت جميعاً عن حماد بن عيسى عن حريز بن عبدالله عن زرارة عن أبي جعفر (عليه السلام) أنه قال: « بني الإسلام على خمسة أشياء: على الصلاة، والزكاة، والحج، والصوم، والولاية.
قال زرارة: فقلت وأي شيء من ذلك أفضل؟ فقال: الولاية أفضل لأنها مفتاحهن، والوالي هو الدليل عليهن. قلت ثم الذي يلي ذلك في الفضل؟ فقال: الصلاة. قلت ثم الذي يليها في الفضل؟ قال: الزكاة لأنه قرنها بها، وبدأ بالصلاة قبلها، قلت فالذي يليها في الفضل؟ قال: الحج. قلت ماذا يتبعه؟ قال: الصوم » وسائل الشيعة الباب 1 من أبواب مقدمة العبادات الحديث 2.
أقول : و الولاية أفضل الصلاة و الزكاة و الحج و الصوم
ماذا قال الله سبحانه و تعالى عن ما سبق
الصوم
:يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ
الحج
:وَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلَّهِ فَإِنْ أُحْصِرْتُمْ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ وَلا تَحْلِقُوا رُءُوسَكُمْ حَتَّى يَبْلُغَ الْهَدْيُ مَحِلَّهُ فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ بِهِ أَذًى مِنْ رَأْسِهِ فَفِدْيَةٌ مِنْ صِيَامٍ أَوْ صَدَقَةٍ أَوْ نُسُكٍ فَإِذَا أَمِنْتُمْ فَمَنْ تَمَتَّعَ بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِّ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلاثَةِ أَيَّامٍ فِي الْحَجِّ وَسَبْعَةٍ إِذَا رَجَعْتُمْ تِلْكَ عَشَرَةٌ كَامِلَةٌ ذَلِكَ لِمَنْ لَمْ يَكُنْ أَهْلُهُ حَاضِرِي الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ
الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَعْلُومَاتٌ فَمَنْ فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلا رَفَثَ وَلا فُسُوقَ وَلا جِدَالَ فِي الْحَجِّ وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللَّهُ وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى وَاتَّقُونِ يَا أُولِي الألْبَابِ
الصلاة :
حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلَاةِ الْوُسْطَى وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ
* وَأَنْ أَقِيمُوا الصَّلاةَ وَاتَّقُوهُ وَهُوَ الَّذِي إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ *
إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ * الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ
وَأَقِمِ الصَّلاةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفًا مِنَ اللَّيْلِ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِينَ
قُلْ لِعِبَادِيَ الَّذِينَ آمَنُوا يُقِيمُوا الصَّلاةَ
الزكاة
إِنَّ الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآَتَوُا الزَّكَاةَ لَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ
وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ
فَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَاعْتَصِمُوا بِاللَّهِ هُوَ مَوْلاكُمْ فَنِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيرُ
إمامة الأئمة الأثنا عشر : لا توجد و لا آية تذكرهم (حسب علمي )
الإجابة رقم 4 :
من العضو يابن طه و المحكمات
قال
أقول معلقاً على الإجابة :
معنى إجابة زميلنا أنه لا توجد آية محكمة
حيث قال
أقول :
لست أنا من لا يعتبرها محكمة بل الطوسي في تعريفه الذي مر معنا
فكلمة إمامهم لا تنص صراحة على إمامة الأئمة الأثني عشر
و قد أقر زميلنا بأن الآية غير محكمة حيث قال فهي كالصلاة عندنا نأخذ ((تفاصيلها )) من ((سنة)) رسول الله صلى الله عليه وسلم
الإجابة رقم 5 :
من الزميل عماد علي حيث قال
قال تعالى : ( وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلاَئِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً)
قال تعالى : ( وَأَنذِرْ عَشِـيرَتَكَ الأَقْرَبِينَ )
قال تعالى ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون)
قال تعالى ( فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم )
قال تعالى ( إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا )
قال تعالى ( يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته)
قال تعالى : ( اليوم أكملت لكم دينكم )
قال تعالى : ( سأل سائل بعذاب واقع )
أقول معلقاً على الإجابة :
لا يوجد ذكر للأئمة الأثنا عشر و لا الحض على إمامتهم
إذا ليست آيات محكمات
الإجابة رقم 6 :
من العضو أو العضوة
سمر البحرين
حيث قال/ت :
أقول معلقاً على الإجابة :
الأية المذكورة لا تنص على إمامة الأئمة الأثنا عشر
الإجابة رقم 7 :
من كريم آل البيت حيث قال :
أقول معلقاً على الإجابة :
قد اقتبس زميلنا كريم تعريف الأية المحكمة و انها لا تحتاج لقرينة لبيان المراد منها
ثم أجاب
و لن أعلق بأكثر من أن أنقل هذه الجملة من إجابته
الإجابة رقم 8 :
من العضو محق :
أقول معلقاً على الإجابة :
لا يوجد ذكر لإمامة الأئمة الأثني عشر
و هذه الأيات تحتمل أكثر من وجه و خاصة و انها في سياق محدد المعنى
كالأنبياء و كقوم موسى .
الإجابة رقم 9 :
من الزميل العزيز حيدرة 25 حيث قال :
أقول معلقاً على الإجابة :
لا ذكر لإمامة الأئمة الاثني عشر و الأية تحتمل اكثر من معنى .
الإجابة رقم 10 :
من العضو alsqr
حيث ذكر الأيات :
أقول معلقاً على الإجابة :
لا ذكر للأئمة الأثني عشر في هذه الآيات كما مر معنا في تعليقي على الإجابات السابقة
الإجابة رقم 11 :
أقول معلقاً على الإجابة :
لا ذكر للأئمة الأثني عشر
و الأية ليست محكمة
----------------------------------
نتيجة الإجابات :
لا توجد آية محكمة تنص على أن إمامة الأئمة الأثنى عشر أصل من أصول و ركن من أركان الإيمان متين
و عدم الإيمان بهذا الأصل يدخل الإنسان النار مع الخاسرين
فهل من مجيب
أم لا توجد آية محكمة ؟
يالله مدد
سوف أقوم بتحليل للإجابات التي وردت على سؤالي
لنرى هل أجاب أحد على هذا السؤال
و هو
ما هي الآيات المحكمات التي تنص على أن الإيمان بإمامة الأئمة الأثنا عشر ركن من أركان الإيمان و أن بعدم الإيمان بهذا الركن
يكفر الإنسان و يضل ضلالاً بعيداً ؟
وقد وضعت شرطاً بسيطاً و خاصة أننا بصدد أصل من أصول الدين يمتحن فيه الخلق
و الشرط هو :
الشرط الوحيد للإجابة :
أن تكون آية محكمة لا تحتاج لمصدر خارجي يوضحها كسنة أو قول عالم أو غيرها، و أن لا تحتمل أكثر من وجه.
وقد وضعت تعريفاً شيعياً للآية المحكمة من باب المساعدة للمجيب
و هو :
ملاحظة : تعريف الآية المحكمة : "فالمحكم هو ما علم المراد بظاهره من غير قرينة تقترن إليه ولا دلالة تدل على المراد به لوضوحه ، نحو قوله : إِنَّ اللَّهَ لَا يَظْلِمُ النَّاسَ شَيْئًا " لأنه لا يحتاج في معرفة المراد به إلى دليل . التبيان - الشيخ الطوسي ج 2 ص 394 .
و لكل جواب عن سؤال ثمرة و ثمرة الإجابة عن سؤالي الذي طرحته هي :
و
الله سوف أصبح شيعياً إمامياً بل سوف أقنع أهلي و كل أحبابي فأنا أخشى عليهم من غضب الجبار و أن تكون عاقبتهم جهنم و بئس القرار
فلنبدأ بتحليل الإجابات التي وردت على سؤالي فقد نرى الحق في أحدها
و أترك الحكم للقارئ الباحث عن الحق
ليقرر هل تمت الإجابة عن سؤالي و بشرطه
و خاصة أننا بصدد أصل من أصول الدين
ألا و هو إمامة الأئمة الأثني عشر
الإجابة رقم واحد
من العضو موالي من الشام
كان له رد كبير لا يسمن أغلبه ولا يغني من جوع حيث انه خارج بحثنا أما ما يتعلق بالسؤال
فهو :
هذا لايعني أنه لايوجد آيات تخص الإمامة
بل الآيات بحق الامامة كثيرة وهي مرتبطة نزولا وتفسيرا وتاويلا باهل البيت عليهم السلام وبسيد العترة مولانا علي بن ابي طالب صلى الله عليه .
بل الآيات بحق الامامة كثيرة وهي مرتبطة نزولا وتفسيرا وتاويلا باهل البيت عليهم السلام وبسيد العترة مولانا علي بن ابي طالب صلى الله عليه .
أقول معلقاً على الإجابة :
كأن الزميل يقول أنه توجد آيات كثيرة في حق الإمامة و لكن لا توجد آية محكمة حيث أنه بإجابته ربطها
بالتفسير و التأويل و بيان سبب النزول من الأحاديث الواردة عن أهل البيت رضوان الله عليهم
و على رأسهم سيد العترة علي بن أبي طالب رضي الله عنه .
الإجابة رقم 2 :
من العضو جعفر حيث قال
تستبصر في عيد البطيخ ؟؟؟؟؟؟
والافضل تترك مايسوى تضييع الوقت بجدالات عقيمة
والافضل تترك مايسوى تضييع الوقت بجدالات عقيمة
أقول معلقاً على الإجابة :
قد فهمت أنه مستحيل أن أستبصر وقد رددت على الزميل و أعيد فأقول
إن كان الشيعة على الحق
فمعنى هذا أني إن استبصرت فقد اهتديت
و الهداية من الله فلا تتألى على الله
و كان الأولى بأن تجيب على السؤال الذي هو عن أصل من أصول الشيعة
الإجابة رقم 3 :
من زميلتنا غدير الولاء
يامحترم لايكون منطق كمنطق الخوارج
حسبنا كتاب الله
هذا جواب أحد علمائنا
هل الإمامة أصل من أصول الدين أو أصل من أصول المذهب؟
أولاً:
إن مسألة الإمامة والولاية للأئمة الإثني عشر عليهم السلام من الأمور العقدية الضرورية عندنا نحن الشيعة ويحكم على من لا يعتقد بذلك بأنه غير شيعي إمامي اثني عشري.
قال تعالى في كتابه المجيد :{ وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِن ذُرِّيَّتِي قَالَ لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ(124)} البقرة
وفي الصحيح عن علي بن إبراهيم عن أبيه وعبدالله بن الصلت جميعاً عن حماد بن عيسى عن حريز بن عبدالله عن زرارة عن أبي جعفر (عليه السلام) أنه قال: « بني الإسلام على خمسة أشياء: على الصلاة، والزكاة، والحج، والصوم، والولاية.
قال زرارة: فقلت وأي شيء من ذلك أفضل؟ فقال: الولاية أفضل لأنها مفتاحهن، والوالي هو الدليل عليهن. قلت ثم الذي يلي ذلك في الفضل؟ فقال: الصلاة. قلت ثم الذي يليها في الفضل؟ قال: الزكاة لأنه قرنها بها، وبدأ بالصلاة قبلها، قلت فالذي يليها في الفضل؟ قال: الحج. قلت ماذا يتبعه؟ قال: الصوم » وسائل الشيعة الباب 1 من أبواب مقدمة العبادات الحديث 2.
ثانياً:
إن من المسلم في كثير من العلوم أن بعض ألفاظ استعملت بمعاني مختلفة في مجالات متعدد مثل كلمة الذاتي والعرضي في المنطق ومثل كلمة المفرد في النحو فقد أخذت بمعانٍ متفاوتة من باب لأخر فاستخدمت تارة في قبال المثنى والجمع وفي باب آخر في قبال المضاف والشبيه به وغيره.
وكذلك مفردة الأصل والفرع.
فتارة أخذت الصلاة أصلاً والزكاة فرعاً.
ففي الحديث عن سليمان بن خالد عن أبي جعفر (عليه السلام) أنه قال: « ألا أخبرك بالإسلام، أصله وفرعه وذروة سنامه؟ قلت بلى جعلت فداك. قال: أما أصله فالصلاة، وفرعه الزكاة، وذروة سنامه الجهاد. ثم قال: إن شئت أخبرتك بأبواب الخير؟ قلت: نعم. قال: الصوم جنة».وسائل الشيعة الباب 1 من أبواب مقدمة العبادات الحديث 3.
مع أن الصلاة بالاعتبار المتقدم ليست أصلاً بل هي ركن من أركان الإسلام والإيمان ولا يُقبل العمل إلاّ بها.
قال تعالى: { قَالَتِ الْأَعْرَابُ آمَنَّا قُل لَّمْ تُؤْمِنُوا وَلَكِن قُولُوا أَسْلَمْنَا وَلَمَّا يَدْخُلِ الْإِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ وَإِن تُطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَا يَلِتْكُم مِّنْ أَعْمَالِكُمْ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ(14)} الحجرات.
ولا يكون المسلم مؤمناً ما لم يتول أهل البيت (ع) الذين أمر الله سبحانه وتعالى بمودتهم وموالاتهم.
فلذا من شروط المرجع أن يكون مؤمناً أي يقول بإمامة الأئمة الإثني عشر.
ففي الصحيح عن علي بن إبراهيم عن أبيه وعبدالله بن الصلت جميعاً عن حماد بن عيسى عن حريز بن عبدالله عن زرارة عن أبي جعفر (عليه السلام) أنه قال: « بني الإسلام على خمسة أشياء: على الصلاة، والزكاة، والحج، والصوم، والولاية.
قال زرارة: فقلت وأي شيء من ذلك أفضل؟ فقال: الولاية أفضل لأنها مفتاحهن، والوالي هو الدليل عليهن. قلت ثم الذي يلي ذلك في الفضل؟ فقال: الصلاة. قلت ثم الذي يليها في الفضل؟ قال: الزكاة لأنه قرنها بها، وبدأ بالصلاة قبلها، قلت فالذي يليها في الفضل؟ قال: الحج. قلت ماذا يتبعه؟ قال: الصوم».وسائل الشيعة الباب 1 من أبواب مقدمة العبادات الحديث 2.
وبعد أن عرفنا أن الاعتبار والأساس قد يغير الحكم لاختلاف الجهة فشيء واحد قد تحكم عليه بالضدين ولكن من جهتين فقد تقول هذا الشيء بارد بالقياس إلى شيء وهو بعينه حار بالنظر إلى شيء آخر
إذن كون الإمامة أو العدل أصلاً للدين أو المذهب أو كما ذهب أهل السنة أنها فرع للدين؛ لا يعني في البحث العلمي تجويز إخراج بقية المسلمين من الدين بل لا يسوغ لأحد أن يشهر بأحد إذا أخذها ببعض الاعتبارات.
حسبنا كتاب الله
هذا جواب أحد علمائنا
الإمامة أصل من أصول المذهب وركن من أركان الإسلام
هل الإمامة أصل من أصول الدين أو أصل من أصول المذهب؟
أولاً:
إن مسألة الإمامة والولاية للأئمة الإثني عشر عليهم السلام من الأمور العقدية الضرورية عندنا نحن الشيعة ويحكم على من لا يعتقد بذلك بأنه غير شيعي إمامي اثني عشري.
قال تعالى في كتابه المجيد :{ وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِن ذُرِّيَّتِي قَالَ لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ(124)} البقرة
وفي الصحيح عن علي بن إبراهيم عن أبيه وعبدالله بن الصلت جميعاً عن حماد بن عيسى عن حريز بن عبدالله عن زرارة عن أبي جعفر (عليه السلام) أنه قال: « بني الإسلام على خمسة أشياء: على الصلاة، والزكاة، والحج، والصوم، والولاية.
قال زرارة: فقلت وأي شيء من ذلك أفضل؟ فقال: الولاية أفضل لأنها مفتاحهن، والوالي هو الدليل عليهن. قلت ثم الذي يلي ذلك في الفضل؟ فقال: الصلاة. قلت ثم الذي يليها في الفضل؟ قال: الزكاة لأنه قرنها بها، وبدأ بالصلاة قبلها، قلت فالذي يليها في الفضل؟ قال: الحج. قلت ماذا يتبعه؟ قال: الصوم » وسائل الشيعة الباب 1 من أبواب مقدمة العبادات الحديث 2.
ثانياً:
إن من المسلم في كثير من العلوم أن بعض ألفاظ استعملت بمعاني مختلفة في مجالات متعدد مثل كلمة الذاتي والعرضي في المنطق ومثل كلمة المفرد في النحو فقد أخذت بمعانٍ متفاوتة من باب لأخر فاستخدمت تارة في قبال المثنى والجمع وفي باب آخر في قبال المضاف والشبيه به وغيره.
وكذلك مفردة الأصل والفرع.
فتارة أخذت الصلاة أصلاً والزكاة فرعاً.
ففي الحديث عن سليمان بن خالد عن أبي جعفر (عليه السلام) أنه قال: « ألا أخبرك بالإسلام، أصله وفرعه وذروة سنامه؟ قلت بلى جعلت فداك. قال: أما أصله فالصلاة، وفرعه الزكاة، وذروة سنامه الجهاد. ثم قال: إن شئت أخبرتك بأبواب الخير؟ قلت: نعم. قال: الصوم جنة».وسائل الشيعة الباب 1 من أبواب مقدمة العبادات الحديث 3.
مع أن الصلاة بالاعتبار المتقدم ليست أصلاً بل هي ركن من أركان الإسلام والإيمان ولا يُقبل العمل إلاّ بها.
قال تعالى: { قَالَتِ الْأَعْرَابُ آمَنَّا قُل لَّمْ تُؤْمِنُوا وَلَكِن قُولُوا أَسْلَمْنَا وَلَمَّا يَدْخُلِ الْإِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ وَإِن تُطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَا يَلِتْكُم مِّنْ أَعْمَالِكُمْ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ(14)} الحجرات.
ولا يكون المسلم مؤمناً ما لم يتول أهل البيت (ع) الذين أمر الله سبحانه وتعالى بمودتهم وموالاتهم.
فلذا من شروط المرجع أن يكون مؤمناً أي يقول بإمامة الأئمة الإثني عشر.
ففي الصحيح عن علي بن إبراهيم عن أبيه وعبدالله بن الصلت جميعاً عن حماد بن عيسى عن حريز بن عبدالله عن زرارة عن أبي جعفر (عليه السلام) أنه قال: « بني الإسلام على خمسة أشياء: على الصلاة، والزكاة، والحج، والصوم، والولاية.
قال زرارة: فقلت وأي شيء من ذلك أفضل؟ فقال: الولاية أفضل لأنها مفتاحهن، والوالي هو الدليل عليهن. قلت ثم الذي يلي ذلك في الفضل؟ فقال: الصلاة. قلت ثم الذي يليها في الفضل؟ قال: الزكاة لأنه قرنها بها، وبدأ بالصلاة قبلها، قلت فالذي يليها في الفضل؟ قال: الحج. قلت ماذا يتبعه؟ قال: الصوم».وسائل الشيعة الباب 1 من أبواب مقدمة العبادات الحديث 2.
وبعد أن عرفنا أن الاعتبار والأساس قد يغير الحكم لاختلاف الجهة فشيء واحد قد تحكم عليه بالضدين ولكن من جهتين فقد تقول هذا الشيء بارد بالقياس إلى شيء وهو بعينه حار بالنظر إلى شيء آخر
إذن كون الإمامة أو العدل أصلاً للدين أو المذهب أو كما ذهب أهل السنة أنها فرع للدين؛ لا يعني في البحث العلمي تجويز إخراج بقية المسلمين من الدين بل لا يسوغ لأحد أن يشهر بأحد إذا أخذها ببعض الاعتبارات.
أقول معلقاً على الإجابة :
سوف أقتبس بعضاً مما جاء في إجابة زميلتنا :
ذكرت في بداية إجابتها أن لا يكون منطقي منطق الخوارج حسبنا كتاب الله
أقول : و كأن الإجابة محسومة بأنه لا توجد آية محكمة على هذا الأصل لأني إن قلت أريد من القرآن فقط
فقد قلت من جهة أخرى
" حسبنا كتاب الله "
و قد قامت الزميلة مشكورة بنقل إجابة لأحد العلماء و قد وجه له سؤال مفاده
هل الإمامة أصل من أصول الدين ؟
أ
قول (أنا السلفي ) : و هنا مؤكد سأجد بغيتي فالسؤال واضح و مشابه لسؤالي .
الأية
ال تعالى في كتابه المجيد :{ وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِن ذُرِّيَّتِي قَالَ لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ(124)} البقرة
أقول : و هذه ليست آية محكمة فليس فيها ذكر للأئمة الأثني عشر
الحديث :
وفي الصحيح عن علي بن إبراهيم عن أبيه وعبدالله بن الصلت جميعاً عن حماد بن عيسى عن حريز بن عبدالله عن زرارة عن أبي جعفر (عليه السلام) أنه قال: « بني الإسلام على خمسة أشياء: على الصلاة، والزكاة، والحج، والصوم، والولاية.
قال زرارة: فقلت وأي شيء من ذلك أفضل؟ فقال: الولاية أفضل لأنها مفتاحهن، والوالي هو الدليل عليهن. قلت ثم الذي يلي ذلك في الفضل؟ فقال: الصلاة. قلت ثم الذي يليها في الفضل؟ قال: الزكاة لأنه قرنها بها، وبدأ بالصلاة قبلها، قلت فالذي يليها في الفضل؟ قال: الحج. قلت ماذا يتبعه؟ قال: الصوم » وسائل الشيعة الباب 1 من أبواب مقدمة العبادات الحديث 2.
أقول : و الولاية أفضل الصلاة و الزكاة و الحج و الصوم
ماذا قال الله سبحانه و تعالى عن ما سبق
الصوم
:يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ
الحج
:وَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلَّهِ فَإِنْ أُحْصِرْتُمْ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ وَلا تَحْلِقُوا رُءُوسَكُمْ حَتَّى يَبْلُغَ الْهَدْيُ مَحِلَّهُ فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ بِهِ أَذًى مِنْ رَأْسِهِ فَفِدْيَةٌ مِنْ صِيَامٍ أَوْ صَدَقَةٍ أَوْ نُسُكٍ فَإِذَا أَمِنْتُمْ فَمَنْ تَمَتَّعَ بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِّ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلاثَةِ أَيَّامٍ فِي الْحَجِّ وَسَبْعَةٍ إِذَا رَجَعْتُمْ تِلْكَ عَشَرَةٌ كَامِلَةٌ ذَلِكَ لِمَنْ لَمْ يَكُنْ أَهْلُهُ حَاضِرِي الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ
الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَعْلُومَاتٌ فَمَنْ فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلا رَفَثَ وَلا فُسُوقَ وَلا جِدَالَ فِي الْحَجِّ وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللَّهُ وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى وَاتَّقُونِ يَا أُولِي الألْبَابِ
الصلاة :
حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلَاةِ الْوُسْطَى وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ
* وَأَنْ أَقِيمُوا الصَّلاةَ وَاتَّقُوهُ وَهُوَ الَّذِي إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ *
إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ * الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ
وَأَقِمِ الصَّلاةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفًا مِنَ اللَّيْلِ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِينَ
قُلْ لِعِبَادِيَ الَّذِينَ آمَنُوا يُقِيمُوا الصَّلاةَ
الزكاة
إِنَّ الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآَتَوُا الزَّكَاةَ لَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ
وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ
فَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَاعْتَصِمُوا بِاللَّهِ هُوَ مَوْلاكُمْ فَنِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيرُ
إمامة الأئمة الأثنا عشر : لا توجد و لا آية تذكرهم (حسب علمي )
الإجابة رقم 4 :
من العضو يابن طه و المحكمات
قال
الصلاة من ركوع و سجود و قنوت
و صلاة على محمد و آل محمد صلوات الله عليهم
ليس فيها ما تطلب لا آية محكمة و لا قرينة بآية أخرى
بل لها قرينة من النبي صلى الله عليه و آله
فإن أنكرت ذلك فما يكون مصيرك في الآخرة ؟؟
أما قوله عز و جل ( يوم ندعو كل أناس بإمامهم )
فإن كنت تعتبرها غير محكمة فهي كالصلاة عندنا
نأخذها من رسول الله صلى الله عليه و آله
مع ملاحظة :
أن صلاتك لا تقبل بغير محمد و آل محمد صلوات الله عليهم
و صلاتك تبطل إن ذكرت فيها الصحابة المحسنين منهم أو المسيئين
فإن كنت تعتبر الصلاة نجاة لك من النار ,, فكيف تفضل
أحدا على الذين تصلي عليهم في اليوم خمس مرات طول عمرك ؟؟
يعني محمد و آل محمد هم صلاتك فهل تبيعهم بأحد من العالمين ؟؟
و صلاة على محمد و آل محمد صلوات الله عليهم
ليس فيها ما تطلب لا آية محكمة و لا قرينة بآية أخرى
بل لها قرينة من النبي صلى الله عليه و آله
فإن أنكرت ذلك فما يكون مصيرك في الآخرة ؟؟
أما قوله عز و جل ( يوم ندعو كل أناس بإمامهم )
فإن كنت تعتبرها غير محكمة فهي كالصلاة عندنا
نأخذها من رسول الله صلى الله عليه و آله
مع ملاحظة :
أن صلاتك لا تقبل بغير محمد و آل محمد صلوات الله عليهم
و صلاتك تبطل إن ذكرت فيها الصحابة المحسنين منهم أو المسيئين
فإن كنت تعتبر الصلاة نجاة لك من النار ,, فكيف تفضل
أحدا على الذين تصلي عليهم في اليوم خمس مرات طول عمرك ؟؟
يعني محمد و آل محمد هم صلاتك فهل تبيعهم بأحد من العالمين ؟؟
أقول معلقاً على الإجابة :
معنى إجابة زميلنا أنه لا توجد آية محكمة
حيث قال
أما قوله عز و جل ( يوم ندعو كل أناس بإمامهم )
فإن كنت تعتبرها غير محكمة فهي كالصلاة عندنا
نأخذها من رسول الله صلى الله عليه و آله
فإن كنت تعتبرها غير محكمة فهي كالصلاة عندنا
نأخذها من رسول الله صلى الله عليه و آله
أقول :
لست أنا من لا يعتبرها محكمة بل الطوسي في تعريفه الذي مر معنا
فكلمة إمامهم لا تنص صراحة على إمامة الأئمة الأثني عشر
و قد أقر زميلنا بأن الآية غير محكمة حيث قال فهي كالصلاة عندنا نأخذ ((تفاصيلها )) من ((سنة)) رسول الله صلى الله عليه وسلم
الإجابة رقم 5 :
من الزميل عماد علي حيث قال
قال تعالى : ( وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلاَئِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً)
قال تعالى : ( وَأَنذِرْ عَشِـيرَتَكَ الأَقْرَبِينَ )
قال تعالى ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون)
قال تعالى ( فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم )
قال تعالى ( إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا )
قال تعالى ( يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته)
قال تعالى : ( اليوم أكملت لكم دينكم )
قال تعالى : ( سأل سائل بعذاب واقع )
لا يوجد ذكر للأئمة الأثنا عشر و لا الحض على إمامتهم
إذا ليست آيات محكمات
الإجابة رقم 6 :
من العضو أو العضوة
سمر البحرين
حيث قال/ت :
قل لا اسالكم علية من اجر الا المودة في القربى
ويكفينا فخر بحبنا وانتمائنا الاهل لالبيت ع
ويكفينا فخر بحبنا وانتمائنا الاهل لالبيت ع
الأية المذكورة لا تنص على إمامة الأئمة الأثنا عشر
الإجابة رقم 7 :
من كريم آل البيت حيث قال :
يقول سُبحانه :
( إن عدة الشهور عند الله اثنا عشر شهرا في كِتاب الله يوم خلق السماوات والأرض منها أربعة حرم ذلك الدين القيم فلا تظلموا فيهن أنفسكم وقاتلوا المشركين كافة كما يقاتلونكم كافة واعلموا أن الله مع المتقين )
ملحوظة هااامة .. مِن معاجم اللغة :
الشهور : العُلمااااء ،
فبأي حديث بعده تؤمنون ؟!
( إن عدة الشهور عند الله اثنا عشر شهرا في كِتاب الله يوم خلق السماوات والأرض منها أربعة حرم ذلك الدين القيم فلا تظلموا فيهن أنفسكم وقاتلوا المشركين كافة كما يقاتلونكم كافة واعلموا أن الله مع المتقين )
ملحوظة هااامة .. مِن معاجم اللغة :
الشهور : العُلمااااء ،
فبأي حديث بعده تؤمنون ؟!
أقول معلقاً على الإجابة :
قد اقتبس زميلنا كريم تعريف الأية المحكمة و انها لا تحتاج لقرينة لبيان المراد منها
ثم أجاب
و لن أعلق بأكثر من أن أنقل هذه الجملة من إجابته
ملحوظة هااامة .. مِن معاجم اللغة :
الشهور : العُلمااااء ،
الشهور : العُلمااااء ،
الإجابة رقم 8 :
من العضو محق :
وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا وَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِمْ فِعْلَ الْخَيْرَاتِ وَإِقَامَةِ الصَّلاةِ وَإِيتَاءَ الزَّكَاةِ وَكَانُوا لَنَا عَابِدِينَ (الانبياء"73)
" وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ" (24)السجدة
"وَمِنْ قَوْمِ مُوسَى أُمَّةٌ يَهْدُونَ بِالْحَقِّ وَبِهِ يَعْدِلُونَ" 159
"وَقَطَّعْنَاهُمْ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ أَسْبَاطاً أُمَماً وَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى إِذْ اسْتَسْقَاهُ قَوْمُهُ أَنْ اضْرِب بِعَصَاكَ الْحَجَرَ فَانْبَجَسَتْ مِنْهُ اثْنَتَا عَشْرَةَ عَيْناً قَدْ عَلِمَ كُلُّ أُنَاسٍ مَشْرَبَهُمْ وَظَلَّلْنَا عَلَيْهِمْ الْغَمَامَ وَأَنزَلْنَا عَلَيْهِمْ الْمَنَّ وَالسَّلْوَى كُلُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ وَمَا ظَلَمُونَا وَلَكِنْ كَانُوا أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ"
" وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ" (24)السجدة
"وَمِنْ قَوْمِ مُوسَى أُمَّةٌ يَهْدُونَ بِالْحَقِّ وَبِهِ يَعْدِلُونَ" 159
"وَقَطَّعْنَاهُمْ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ أَسْبَاطاً أُمَماً وَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى إِذْ اسْتَسْقَاهُ قَوْمُهُ أَنْ اضْرِب بِعَصَاكَ الْحَجَرَ فَانْبَجَسَتْ مِنْهُ اثْنَتَا عَشْرَةَ عَيْناً قَدْ عَلِمَ كُلُّ أُنَاسٍ مَشْرَبَهُمْ وَظَلَّلْنَا عَلَيْهِمْ الْغَمَامَ وَأَنزَلْنَا عَلَيْهِمْ الْمَنَّ وَالسَّلْوَى كُلُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ وَمَا ظَلَمُونَا وَلَكِنْ كَانُوا أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ"
لا يوجد ذكر لإمامة الأئمة الأثني عشر
و هذه الأيات تحتمل أكثر من وجه و خاصة و انها في سياق محدد المعنى
كالأنبياء و كقوم موسى .
الإجابة رقم 9 :
من الزميل العزيز حيدرة 25 حيث قال :
قال الله تعالى:
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا (سورة النساء ـ الآية 59)
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا (سورة النساء ـ الآية 59)
أقول معلقاً على الإجابة :
لا ذكر لإمامة الأئمة الاثني عشر و الأية تحتمل اكثر من معنى .
الإجابة رقم 10 :
من العضو alsqr
حيث ذكر الأيات :
بسم الله الرحمن الرحيم وَبَيْنَهُمَا حِجَابٌ وَعَلَى الأَعْرَافِ رِجَالٌ يَعْرِفُونَ كُلاًّ بِسِيمَاهُمْ وَنَادَوْاْ أَصْحَابَ الْجَنَّةِ أَن سَلاَمٌ عَلَيْكُمْ لَمْ يَدْخُلُوهَا وَهُمْ يَطْمَعُونَ.. سورة الأعراف - آية - 46
بسم الله الرحمن الرحيم وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَإِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِن ذُرِّيَّتِي قَالَ لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ .
قال تعالى :إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا.
بسم الله الرحمن الرحيم وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَإِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِن ذُرِّيَّتِي قَالَ لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ .
قال تعالى :إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا.
أقول معلقاً على الإجابة :
لا ذكر للأئمة الأثني عشر في هذه الآيات كما مر معنا في تعليقي على الإجابات السابقة
الإجابة رقم 11 :
انما وليكم الله ورسوله والذين امنو الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون<> ومن يتول الله ورسوله والذين امنو فأن حزب الله هم الغالبون<>سورة المائدة اية 55 واية 56
أقول معلقاً على الإجابة :
لا ذكر للأئمة الأثني عشر
و الأية ليست محكمة
----------------------------------
نتيجة الإجابات :
لا توجد آية محكمة تنص على أن إمامة الأئمة الأثنى عشر أصل من أصول و ركن من أركان الإيمان متين
و عدم الإيمان بهذا الأصل يدخل الإنسان النار مع الخاسرين
فهل من مجيب
أم لا توجد آية محكمة ؟
تعليق