إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

باب ان الشرك كل الشرك دعاء غير الله كالقول يا علي او يا حسين اغثني

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المشاركة الأصلية بواسطة القادسية
    طيب ربك يسهل الامور

    سوف اعقب عليك بشكل سريع

    -- انا وانت متفقات على ان النية ليست المؤثر الوحيدفي تصحيح العمل فقد تصلح النية او تتوفر النية الصادقة الصالحة ولا يصلح العمل بناء على عوامل اخرى

    ((النية ليست the main factor))



    -- بالنسبة للاقوال التي نقلتها فانا لا اخالفها بل ومتفق معها جملة وتفصيلا فالرجل قد يخرج مالا ونيته الصدقة فالعمل باذن الله مقبول وقد يخرج المال ونيته الرشوة وعمله فاسد بطبيعة الحال وهذا مقصدهم بقولهم ان العمل تابع للنية خيرا او شرا لانه لا يعقل ان ينوي الصدقة ثم يخرج المال فيحسب عمله عليه رشوة او العكس

    -- بالنسبة للسرقة فما تفضلن به فهو من تخصيص العموم لا يدخل ضمن المثالالذي ضربته لك ومن امثلة تخصيص العموم اكل لحم الخنزير للمضطر لكن لاعبرة للخصوصيات في اطلاق الاحكام فالسرقة حرام واكل لحم الخنزير حرام
    بل
    المشاركة الأصلية بواسطة القادسية
    النطق بالكفر جائز مع التقية بدليل القران الكريم ولا يجوز في غيرها وهو دليل ان العمل القلبي لايجزئ عن عمل الجوارح ولا يبرره
    ---

    لماذا لم يقتل اسامة ؟؟
    لان اسامة تأول ولم يقتل متعمدا فظن ان ذلك الشخص انما نطق بالشهادتين تقية فقتله لكن ذلك لم يصحح عمله وغضب عليه الرسول صلى الله عليه وسلم على الرغم من انه في نيته لم يقتل مسلما ووقعت له الشبهة

    ---

    في قوله تعالى
    ((يَعْمَلُونَ السُّوَءَ بِجَهَالَةٍ ))دليل على ان العمل السيئ لا تبرره الجهالة وعدم العلم بالاحكام فيبقى سيئا
    وهذا ما قصدته ....
    فالذي يسرق وقلت عنه عقيدته خاطئة وهو جاهل لم يبرر جهله سوء عمله بل بقي سيئا


    باختصار

    السطر الاخير

    السرقة بظرف ونية معينة تتحول الى عمل مشروع ، والمشروع هو عمل صالح بعدم انفكاكه من النية والظرف. ولعل في قول الرسول لهند مايدعم ذلك.

    قد تسرق بنگ يهودي وتحول امواله الى المسلمين الجياع ، مثل هذا العمل قد تثاب عليه.

    الامثلة كثيرة وسنخسر وقت كثير لو تتبعناها فلنبق في مثال واحد واضح وهو الزواج بنية الطلاق.

    فالنية هي التي حددت هل هذا زنا عندكم كونه متعة او دائمي حلال.

    لنبق في هذا المثال ولنطبقه على موضوعنا.

    تعليق


    • جميل ان نرى ترند الشحناء ينخفض بيننا ...سبحان مغير الاحوال


      تحت امرك يا زميلي .....

      لنبقى في

      ((الزواج بنية الطلاق)) بشرط الا تدخلنا في الخلاف حوله والا وجب علينا الانتقال لغيره ولنأخذ بمذهب الشيخ بن عثيمين الذي يحرمه

      الفعل : هنا هو الزواج
      النية: الطلاق اي الانقطاع

      لان النية هي الانقطاع وهذا النوع من النكاح باطل اقصد المنقطع وما دام الفعل تابع للنية فسادا وصلاحا فنقول ...اما وقد فسدت النية فالفعل فاسد وهذه حجة قوية جدا لمن حرم النكاح بنية الطلاق بل لا اعتقد انه لا يسع المنصف الا الاذعان لها

      مثل الصدقة والرشوة فمن كانت نيته الصدقة فهو صالح ومن نيته الرشوة فعمله فاسد

      =======================================

      لابد من تصحيح الامثلة

      الذي يسرق وهو يريد مساعدة الفقراء لايصح ان يقال بان نيته التقرب الى الله بل الصواب ان نقول بان نيته السرقة ظنا منه ان السرقة ومن ثم التصدق سوف يثيبه

      والذي يقتل والذي يزيد على الفرض كذلك

      فقد يزيد الانسان على الفرض لكن سهوا وقد يزيد مع نية الزيادة

      باختصار العمل لابد ان يكون موافقا للنية فمن كان عمله السرقة لابد ان تكون ينته السرقة ومن كانت نيته القتل لابد ان نيته القتل

      لكن المبرر يختلف فقد يكون المبرر بسبب شبهة او قد يكون المبرر الانتقام او قد يكون المبرر الطمع

      سنطبقه على موضع النزاع باذن الله بعد موافقة الزميل صندوق العمل

      تعليق


      • بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين ولعنة الله على أعداء محمد وآل محمد حتى قيام يوم الدين ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم اللهم اشرح لي صدري ويسر لي أمري واحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي.
        يا قادسية إقرأ وراجع ما أكتبه إليك فأنا شيعي أخباري على طريقتي أنا والتي آخذها من الثقلين كتاب الله وأهل البيت وأي رواية تطعن في الثقلين أو تعارضهما أضرب بها عرض الحائط وأنا أناقشك الآن في القرآن الذي نؤمن به كلانا فنرجو منك الإجابة عن أسئلتنا الآن فلا تجيب سؤال بسؤال .

        تعليق


        • بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين ولعنة الله على أعداء محمد وآل محمد حتى قيام يوم الدين ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم اللهم اشرح لي صدري ويسر لي أمري واحلل عقدة من لساني يفقهوا
          قولي.
          أين ردك على إشكالاتي يا قادسية فأنا بإنتظار أن تعاود قراءة إشكالاتي وأسئلتي وآخرها هو قول الله : تبارك الله أحسن الخالقين فمنهم هؤلاء الخالقين .
          بالإضافة إلى قول خير الرازقين فمن هم هؤلاء الرازقين .

          تعليق


          • المشاركة الأصلية بواسطة القادسية
            جميل ان نرى ترند الشحناء ينخفض بيننا ...سبحان مغير الاحوال


            تحت امرك يا زميلي .....

            لنبقى في

            ((الزواج بنية الطلاق)) بشرط الا تدخلنا في الخلاف حوله والا وجب علينا الانتقال لغيره ولنأخذ بمذهب الشيخ بن عثيمين الذي يحرمه

            الفعل : هنا هو الزواج
            النية: الطلاق اي الانقطاع

            لان النية هي الانقطاع وهذا النوع من النكاح باطل اقصد المنقطع وما دام الفعل تابع للنية فسادا وصلاحا فنقول ...اما وقد فسدت النية فالفعل فاسد وهذه حجة قوية جدا لمن حرم النكاح بنية الطلاق بل لا اعتقد انه لا يسع المنصف الا الاذعان لها

            مثل الصدقة والرشوة فمن كانت نيته الصدقة فهو صالح ومن نيته الرشوة فعمله فاسد

            =======================================

            لابد من تصحيح الامثلة

            الذي يسرق وهو يريد مساعدة الفقراء لايصح ان يقال بان نيته التقرب الى الله بل الصواب ان نقول بان نيته السرقة ظنا منه ان السرقة ومن ثم التصدق سوف يثيبه

            والذي يقتل والذي يزيد على الفرض كذلك

            فقد يزيد الانسان على الفرض لكن سهوا وقد يزيد مع نية الزيادة

            باختصار العمل لابد ان يكون موافقا للنية فمن كان عمله السرقة لابد ان تكون ينته السرقة ومن كانت نيته القتل لابد ان نيته القتل

            لكن المبرر يختلف فقد يكون المبرر بسبب شبهة او قد يكون المبرر الانتقام او قد يكون المبرر الطمع

            سنطبقه على موضع النزاع باذن الله بعد موافقة الزميل صندوق العمل

            طبّق مثال الزواج بنية الطلاق على موضوعنا كي لاندخل في إيراد ومصرف وتفسير شخصي فهو اسهل وأوضح الامثلة وأقوال العلماء فيه بين أيدينا.

            تعليق


            • الذي يسرق وهو يريد مساعدة الفقراء لايصح ان يقال بان نيته التقرب الى الله بل الصواب ان نقول بان نيته السرقة ظنا منه ان السرقة ومن ثم التصدق سوف يثيبه
              قد قلتَ ورب العزة شططا

              الفعل = السرقة
              النية = مساعدة الفقراء

              قال الرسول : (فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله، ومن كانت هجرته إلى دنيا يصيبها، أو امرأة ينكحها فهجرته إلى ما هاجر إليه).

              الفعل = الهجرة
              النية =

              1- حباً لله ورسوله، ورغبة في تعلم دين الإسلام ، او
              2- لطلب دنيا يصيبها، أو امرأة ينكحها في دار الإسلام

              وليس ان
              نقول :
              ان الذي يهاجر بان نيته الهجرة ظنا منه ان الهجرة ومن ثم حب الله ورسوله سوف يثيبه

              فهذا القول لايخرج من فم عربي يفهم لغته.



              الدليل:

              قوله: (فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله، ومن كانت هجرته إلى دنيا يصيبها، أو امرأة ينكحها فهجرته إلى ما هاجر إليه). الهجرة: مأخوذة من الهجر، وهو الترك، وتكون بترك بلد الخوف إلى بلد الأمن، كالهجرة من مكة إلى الحبشة، وتكون من بلاد الكفر إلى بلاد الإسلام، كالهجرة من مكة إلى المدينة، وقد انتهت الهجرة إليها بفتح مكة، والهجرة من بلاد الشرك إلى بلاد الإسلام باقية إلى قيام الساعة. وقوله: (فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله) اتحد فيه الشرط والجزاء، والأصل اختلافهما، والمعنى: من كانت هجرته إلى الله ورسوله نية وقصداً فهجرته إلى الله ورسوله ثواباً وأجراً، وبهذا يحصل التغاير. قال ابن رجب : لما ذكر صلى الله عليه وسلم أن الأعمال بحسب النيات، وأن حظ العامل من عمله نيته من خير أو شر، وهاتان كلمتان جامعتان، وقاعدتان كليتان لا يخرج عنهما شيء، ذكر بعد ذلك مثالاً من أمثال الأعمال التي صورتها واحدة، ويختلف صلاحها وفسادها باختلاف النيات، وكأنه يقول: سائر الأعمال على حذو هذا المثال. وقال أيضاً: فأخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن هذه الهجرة تختلف باختلاف النيات والمقاصد بها،

              فمن هاجر إلى دار الإسلام حباً لله ورسوله، ورغبة في تعلم دين الإسلام، وإظهار دينه الذي قد يعجز عنه في دار الشرك، فهذا هو المهاجر إلى الله ورسوله حقاً، وكفاه شرفاً وفخراً أنه حصل له ما نواه من هجرته إلى الله ورسوله، ولهذا المعنى اقتصر في جواب هذا الشرط على إعادته بلفظه؛ لأن حصول ما نواه بهجرته نهاية المطلوب في الدنيا والآخرة،

              ومن كانت هجرته من دار الشرك إلى دار الإسلام لطلب دنيا يصيبها، أو امرأة ينكحها في دار الإسلام، فهجرته إلى ما هاجر إليه من ذلك، فالأول: تاجر، والثاني خاطب، وليس واحد منهما بمهاجر. وفي قوله: (إلى ما هاجر إليه) تحقير لما طلبه من أمر الدنيا، واستهانة به، حيث لم يذكره بلفظه.

              http://audio.islamweb.net/audio/inde...audioid=170516

              تعليق


              • تقول يا صندوق العمل

                قال الرسول : (فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله، ومن كانت هجرته إلى دنيا يصيبها، أو امرأة ينكحها فهجرته إلى ما هاجر إليه).

                الفعل = الهجرة
                النية =

                سوف اكمل الفراغ
                النية = الهجرة

                والترتيب الصحيح هو
                النية= الهجرة
                الفعل= الهجرة

                او

                النية = الهجرة الى الله
                الفعل = النية
                اذا الفعل سيكون هجرة الى الله

                او
                النية = الهجرة لاجل الدنيا
                الفعل = النية
                اذا الفعل سيكون الهجرة لاجل الدنيا

                الفعل هو نسخة النية الخارجية




                عزيزي ...بقبق عيني
                يجب ان نفرق بين الدافع على الفعل وبين النية
                الدافع موجود طوال اليوم والليلة
                فالدافع على الهجرة هو الرغبة فيما عند الله ....او الرغبة في مصلحة دنوية هذه الرغبة تولد النية
                نية الزواج تحركه الرغبة في الاستقرار واشباع الغريزة
                بما انك تحمل في نفسك رغبة في الاستقرار وغريزة فهذه الرغبة والغريزة تولد في نفسك شئين
                1- اما ان تنوي الزنا والعياذ بالله
                2- واما ان تنوي النكاح الشرعي
                فنية الزنا ونية النكاح ولدتهما الرغبة والغريزة
                *مالذي يحرك نية اداء الصلاة عندك ؟؟؟ بالتاكدي يحركها الخوف من معصية الله سبحانه
                *
                لا اود الاطالة في ذكر الامثلة لكن المقصود ان المحبة والرغبة والكره والبغض هي محركات دافعة لما ينوي الانسان فعله ومولدة للنية لان النية انية والرغبة والكره والمحبة والغرائز باقية
                *الذي يتزوج بنية الطلاق
                الذي حركه لهذا لزواج قطعا هي الغريزة الجنسية فنوى نية باطلة وهي الانقطاع فبالتالي يبطل الفعل
                استاذي الفاضل صندوق العمل ..ما تفضلت به ونقلته يؤيد كلامي جملة وتفصيلا
                ولا يخالفه لو تفكرت فيه
                وكما تذكر فقد ذكر العلماء ان النية تفرق بين العادة والعبادة وهي الضابط للعمل
                موضع الشاهد من نقلك هو
                : من كانت هجرته إلى الله ورسوله نية وقصداً فهجرته إلى الله ورسوله ثواباً وأجراً،
                كيف نفرق بين الهجرتين ؟؟ بالنية
                فواحد نوى ان يهاجر طمعا في الاجر والمثوبة وفرارا بدينه ...وواحد نوى ان يسافر لاجل امراة جميلة في دولة ما او هاجر ليكون ثروة طائلة
                فمحرك النية عند الاول حب الله وحب الاجر والخوف على الدين ومحرك النية على الثاني الغريزة وحب المال
                عزيزي اليس يقال الله عليم بالنوايا ؟؟
                تخيل انك واقف في طابور المخبز وجاء الذي وراءك ودفعك فالتفت اليه غاضبا فقال لك اسف لقد ظننت لست منتبها فاردت تنبيهك فتقول ف ينفسك الله عليم بنوايا هذا لرجل
                فالرجل قد يكون قد نوى دفعك لمجرد اذيتك او نوى دفعك لينبهك
                حرك تلك النية اما طبعه الطيب واما خسته ...ويبقى العلم عند الله
                اسف جدا للاطالة ....بس قل لي ما رأيك
                التعديل الأخير تم بواسطة القادسية; الساعة 04-01-2009, 08:14 PM.

                تعليق


                • [quote=القادسية]تقول يا صندوق العمل

                  قال الرسول : (فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله، ومن كانت هجرته إلى دنيا يصيبها، أو امرأة ينكحها فهجرته إلى ما هاجر إليه).

                  الفعل = الهجرة
                  النية =

                  سوف اكمل الفراغ
                  النية = الهجرة

                  والترتيب الصحيح هو
                  النية= الهجرة
                  الفعل= الهجرة

                  او

                  النية = الهجرة الى الله
                  الفعل = النية
                  اذا الفعل سيكون هجرة الى الله

                  او
                  النية = الهجرة لاجل الدنيا
                  الفعل = النية
                  /QUOTE]
                  تقسيماتك تُضحك الثكلى مع احترامي

                  النية = الفعل = الهجرة؟

                  الفعل = الهجرة
                  النية (قصده من هجرته) = ان يحصل على منافع دنيوية
                  او
                  النية (قصده من هجرته) = ان ينصر الاسلام.


                  عزيزي ...بقبق عيني
                  يجب ان نفرق بين الدافع على الفعل وبين النية
                  الدافع موجود طوال اليوم والليلة
                  فالدافع على الهجرة هو الرغبة فيما عند الله ....او الرغبة في مصلحة دنوية هذه الرغبة تولد النية
                  نية الزواج تحركه الرغبة في الاستقرار واشباع الغريزة
                  بما انك تحمل في نفسك رغبة في الاستقرار وغريزة فهذه الرغبة والغريزة تولد في نفسك شئين


                  فنية الزنا ونية النكاح ولدتهما الرغبة والغريزة
                  مثالك غير واضح بل يزيد الطين بلة.

                  عندما تنظر الى امرأة
                  الفعل=النظر
                  النية = اما نظرة شهوانية او اخوية فتؤثم على الاولى ولاتؤثم على الثانية.

                  مالذي يحرك نية اداء الصلاة عندك ؟؟؟ بالتاكدي يحركها الخوف من معصية الله سبحانه
                  مثال ممتاز
                  الفعل = الصلاة
                  النية = قربة لله
                  او
                  النية = رياء

                  يُقبل الاول ويُرفض الثاني.

                  الذي يتزوج بنية الطلاق
                  الذي حركه لهذا لزواج قطعا هي الغريزة الجنسية فنوى نية باطلة وهي الانقطاع فبالتالي يبطل الفعل
                  استاذي الفاضل صندوق العمل ..ما تفضلت به ونقلته يؤيد كلامي جملة وتفصيلا
                  ولا يخالفه لو تفكرت فيه
                  وكما تذكر فقد ذكر العلماء ان النية تفرق بين العادة والعبادة وهي الضابط للعمل
                  موضع الشاهد من نقلك هو
                  : من كانت هجرته إلى الله ورسوله
                  نية وقصداً فهجرته إلى الله ورسوله ثواباً وأجراً،
                  كيف نفرق بين الهجرتين ؟؟ بالنية
                  فواحد نوى ان يهاجر طمعا في الاجر والمثوبة وفرارا بدينه ...وواحد نوى ان يسافر لاجل امراة جميلة في دولة ما او هاجر ليكون ثروة طائلة
                  فمحرك النية عند الاول حب الله وحب الاجر والخوف على الدين ومحرك النية على الثاني الغريزة وحب المال
                  عزيزي اليس يقال الله عليم بالنوايا ؟؟
                  تخيل انك واقف في طابور المخبز وجاء الذي وراءك ودفعك فالتفت اليه غاضبا فقال لك اسف لقد ظننت لست منتبها فاردت تنبيهك فتقول ف ينفسك الله عليم بنوايا هذا لرجل
                  فالرجل قد يكون قد نوى دفعك لمجرد اذيتك او نوى دفعك لينبهك
                  حرك تلك النية اما طبعه الطيب واما خسته ...ويبقى العلم عند الله
                  اسف جدا للاطالة ....بس قل لي ما رأيك


                  الفعل = الزواج
                  النية = يطلقها بعد فترة بدون إعلامها
                  الحكم = زواج متعة عندكم بحكم الزنا وإن عقد عليها بكل شروط الزواج الدائمي.
                  او
                  النية = لايفكر بتطليقها
                  الحكم = زواج مباح.

                  الان

                  قارن بين طلب استغفار ابناء يعقوب من ابيهم وبين طلب استغفار الشيعة من الرسول وبين طلب استغفار قوم فرعون من فرعون من الله

                  تعليق


                  • يااااااااااااااااااااااااااااااااعلي مدد
                    ماخاب الذي نادك خاسر ياعلي اللي عاداك ياحلال المشاكل
                    يالله احسبني بعد معاهم اذا حب محمد وال محمد يعني الشرم احسبني معاهم
                    بس لحظه
                    بسألكـ شغله انت منو عشان تحلل وتحرم؟؟؟
                    وبعدين هل التكفير جائز عندكم
                    لايجوز لكـ تكفير اي شخص على هذه الحياه حتى وان كان كافر لا يحق لكـ قول ذلكـ
                    والدليل من صحيح البخاري
                    وعن المقداد بن عمرو أنّه قال: يا رسول الله أرأيت إن لقيت رجلا من الكفّار فاقتتلنا فضرب إحدى يديّ بالسيف فقطعها، ثمّ لاذ منّي بشجرة، فقال: أسلمت لله، أأقتله يا رسول الله بعد أن قالها؟ فقال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) لا تقتله، فقال: يا رسول الله إنّه قطع إحدى يديّ، ثمّ قال ذلك بعدما قطعها، فقال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) : لا تقتله، فإن قتلته فإنّه بمنزلتك قبل أن تقتله، وإنّك بمنزلته قبل أن يقول كلمته التي قال(1) .


                    أقوال وفتاوى علماء المسلمين بعدم جواز تكفير المسلم.

                    وهذه جملة من أقوال وآراء وفتاوى علماء المسلمين يصرّحون فيها بعدم جواز تكفير وتضليل المسلمين وأهل القبلة:

                    قال ابن تيميّة: ولا يجوز تكفير المسلم بذنب فعله، ولا بخطأ أخطأ فيه، كالمسائل التي تنازع فيها أهل القبلة، فإنّ الله تعالى قال: (آمن الرسول بما أُنزل إليه من ربّه والمؤمنون كلّ آمن بالله وملائكته وكتبه ورسله لا نفرّق بين أحد من رسله وقالوا سمعنا وأطعنا غفرانك ربّنا وإليك المصير) (2) ، وقد ثبت في الصحيح أنّ الله تعالى أجاب هذا الدعاء

                    ____________

                    (1) صحيح البخاري ج 5 ص 201 ح 65 و ج 9 ص 3 ح 5، صحيح مسلم ج 1 ص 66 ـ 67، سنن أبي داود ج 3 ص 45 ح 2644، سنن النسائي الكبرى ج 5 ص 174 ح 8591، مسند أحمد ج 6 ص 4 و 6، مسند البزار ج 6 ص 44 ح 2111، المعجم الكبير ج 20 ص 246 ـ 251 ح 583 ـ 594، مسند أبي عوانة ج 1 ص 66 ـ 67 ح 187 ـ 191.

                    (2) سورة البقرة 2: 285.

                    وغفر للمؤمنين.

                    والخوارج المارقون الذين أمر النبيّ (صلى الله عليه وسلم) بقتالهم قاتلهم أمير المؤمنين علي بن أبي طالب أحد الخلفاء الراشدين، واتّفق على قتالهم أئمّة الدين من الصحابة والتابعين من بعدهم، ولم يكفّرهم علي بن أبي طالب وسعد ابن أبي وقاص وغيرهما من الصحابة، بل جعلوهم مسلمين مع قتالهم، ولم يقاتلهم علي حتّى سفكوا الدم الحرام وأغاروا على أموال المسلمين، فقاتلهم لدفع ظلمهم وبغيهم لا لأنّهم كفّار، ولهذا لم يسبِ حريمهم ولم يغنم أموالهم.

                    وإذا كان هؤلاء الذين ثبت ضلالهم بالنصّ والإجماع لم يُكَفّروا مع أمر الله ورسوله (صلى الله عليه وسلم) بقتالهم، فكيف بالطوائف المختلفين الذين اشتبه عليهم الحقّ في مسائل غلط فيها من هو أعلم منهم؟

                    فلا يحلّ لإحدى هذه الطوائف أن تكفّر الأخرى ولا تستحلّ دمها ومالها، وإن كانت فيها بدعة محقّقة، فكيف إذا كانت المكفّرة لها مبتدعة أيضاً؟ وقد تكون بدعة هؤلاء أغلظ، والغالب أنّهم جميعاً جهّال بحقائق ما يختلفون فيه.

                    والأصل أنّ دماء المسلمين وأموالهم أو أعراضهم محرّمة من بعضهم على بعض لا تحلّ إلاّ بإذن الله ورسوله.

                    قال النبيّ (صلى الله عليه وسلم) لمّا خطبهم في حجّة الوداع: " إنّ دماءكم وأعراضكم عليكم حرام كحرمة يومكم هذا في بلدكم هذا في شهركم هذا ".

                    وقال (صلى الله عليه وسلم) : " كلّ المسلم على المسلم حرام دمه وماله وعرضه ".

                    وقال (صلى الله عليه وسلم) : " من صلّى صلاتنا واستقبل قبلتنا وأكل ذبيحتنا فهو المسلم له ذمّة الله ورسوله.... ".
                    وقال: " إذا قال المسلم لأخيه يا كافر فقد باء بها أحدهما ".
                    هذه الأحاديث كلّها في الصحاح(1) .

                    تعليق


                    • عزيزي سلمك الله من الشر والمكروه
                      لا يمكن ان تكون النية هي نفسها الدافع على الفعل والا لبقيت طوال عمرك تنوي وتعيش في النية .....النية يا صاحبي عمل ...لكنه عمل قلب
                      اما المشاعر والاحاسيس فليست اعمالا بل خواطر وغرائز تتحرك لا اكثر ولا اقل
                      قال الله تعالى ((ما كان لمؤمن ان يقتل مؤمننا الا خطأ ...الاية ))
                      ثم في الاية التي بعدها يقول
                      ((ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه واعد له عذابا عظيما ))
                      طبعا الكلام هنا في الاية الثانية عن العقاب الالهي وفيه مباحث لسنا بصددها الان ...لكن مالذي يفرق بين كون القتل عمدا او خطأ ؟؟ هي النية طبعا ..واحد عقد العزم على القتل والاخر لم يعقد العزم لكن النتيجة واحدة فالنية هي عقد العزم على فعل الفعل


                      *عزيزي باختصار
                      الانسان لا يفعل الفعل الا بعد ان يكون قد نواه ...ولذلك يقال منوي
                      اما اذا لم يكن قد نواه فهو ما يسمى السهو او الخطأ
                      -- يستحيل ان يزني الزاني قبل ان يكون قد نوى الزنى
                      -- يستحيل ان يسرق السارق قبل ان يكون قد نوى السرقة
                      -- يستحيل ان يصلي المصلي ما لم يكن قد نوى الصلاة
                      <نوى الزنا - النية هي الزنا وليس الاحصان>
                      <نوى السرقة- النية هي السرقة وليس نقل المال من محل الى محل>
                      <نوى الصلاة- النية هي الصلاة وليس القيام بتمارين رياضية>

                      *
                      النية (قصده من هجرته) = ان يحصل على منافع دنيوية اوالنية (قصده من هجرته) = ان ينصر الاسلام.
                      عزيزي هذا دافعه وليس نيته فهناك فرق بين الاثنين وهي تؤثر في النية وتحكم عليها هل هي سليمة ام لا ؟؟ كيف نفرق بين النيات سليمها من فاسدها الجواب باعتبارها فاذا كان الدافع لها سيئا فهي بلا شك سيئة واذا كان الدافع للنية حسنا فهي حسنة بكل تأكيد واذا صلحت النية صلح العمل واذا فسدت فسد العمل كما قال الفقهاء

                      فاذا كان دافع نية الهجرة هو نصرة الاسلام فبالتأكيد هي نية حسنة والعمل سيكون حسنا ومقبولا عند الله


                      ما رأيك ؟؟؟

                      بالنسبة لطلبك المفارنة فلم يحن وقته والمقارنة ستكون على من يطلب من المخلوق قضاء حاجته

                      والتي هي اشكالي عليكم لكن يجب اولا الاتفاق على تسمية الاشياء بمسمياتها وال سيكون عملنا كله عبثا

                      ==============================

                      لفت انتباهي ((طلب قوم فرعون م فرعون ان يستغفر لهم الله )) مع ان فرعون لم يكن يقر لالوهية الله ))

                      تعليق


                      • من خلال كلام القادسية
                        يتبين ان ابن عمر الذي قال يامحمد ونادى غير الله
                        1- مشرك
                        2- كافر
                        3- نجس كاالمشركين


                        صحابي ونجس ويعتمدون عليه في صحاحهم امحق تناقض

                        تعليق


                        • بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين ولعنة الله على أعداء محمد وآل محمد حتى قيام يوم الدين ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم اللهم اشرح لي صدري ويسر لي أمري واحلل عقدة من لساني يفقهوا
                          قولي.
                          الحمد لله على كل شيء وقد إستطعنا أن نهزم القادسية بسؤال واحد فكنت أعلم أنه لا يملك شيئا ومن الطبيعي أن أرى ذلك وخاصة أنني أعلم مستواه مسبقا والحمد لله فلقد هرب من كل الأسئلة التي طرحتها عليه لأسجل إنتصارين سهلين منذ عودتي على المخالفين ويكون بذلك سقط أحد صغار المخالفين منتظرا عودة الكبار فيهم وأقصد بذلك إبراهيم الذي أحترمه رغم الإختلاف بيني وبينه كذلك هناك البعض
                          الذين يمتلكون القدرة بالحوار وننتظر عودة المحاورون الكبار لنتحاور معهم .

                          تعليق


                          • المشاركة الأصلية بواسطة القادسية
                            عزيزي سلمك الله من الشر والمكروه
                            لا يمكن ان تكون النية هي نفسها الدافع على الفعل والا لبقيت طوال عمرك تنوي وتعيش في النية .....النية يا صاحبي عمل ...لكنه عمل قلب
                            اما المشاعر والاحاسيس فليست اعمالا بل خواطر وغرائز تتحرك لا اكثر ولا اقل
                            قال الله تعالى ((ما كان لمؤمن ان يقتل مؤمننا الا خطأ ...الاية ))
                            ثم في الاية التي بعدها يقول
                            ((ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه واعد له عذابا عظيما ))
                            طبعا الكلام هنا في الاية الثانية عن العقاب الالهي وفيه مباحث لسنا بصددها الان ...لكن مالذي يفرق بين كون القتل عمدا او خطأ ؟؟ هي النية طبعا ..واحد عقد العزم على القتل والاخر لم يعقد العزم لكن النتيجة واحدة فالنية هي عقد العزم على فعل الفعل

                            *عزيزي باختصار
                            الانسان لا يفعل الفعل الا بعد ان يكون قد نواه ...ولذلك يقال منوي
                            اما اذا لم يكن قد نواه فهو ما يسمى السهو او الخطأ
                            -- يستحيل ان يزني الزاني قبل ان يكون قد نوى الزنى
                            -- يستحيل ان يسرق السارق قبل ان يكون قد نوى السرقة
                            -- يستحيل ان يصلي المصلي ما لم يكن قد نوى الصلاة
                            <نوى الزنا - النية هي الزنا وليس الاحصان>
                            <نوى السرقة- النية هي السرقة وليس نقل المال من محل الى محل>
                            <نوى الصلاة- النية هي الصلاة وليس القيام بتمارين رياضية>

                            *

                            عزيزي هذا دافعه وليس نيته فهناك فرق بين الاثنين وهي تؤثر في النية وتحكم عليها هل هي سليمة ام لا ؟؟ كيف نفرق بين النيات سليمها من فاسدها الجواب باعتبارها فاذا كان الدافع لها سيئا فهي بلا شك سيئة واذا كان الدافع للنية حسنا فهي حسنة بكل تأكيد واذا صلحت النية صلح العمل واذا فسدت فسد العمل كما قال الفقهاء

                            فاذا كان دافع نية الهجرة هو نصرة الاسلام فبالتأكيد هي نية حسنة والعمل سيكون حسنا ومقبولا عند الله


                            ما رأيك ؟؟؟

                            بالنسبة لطلبك المفارنة فلم يحن وقته والمقارنة ستكون على من يطلب من المخلوق قضاء حاجته

                            والتي هي اشكالي عليكم لكن يجب اولا الاتفاق على تسمية الاشياء بمسمياتها وال سيكون عملنا كله عبثا

                            ==============================

                            لفت انتباهي ((طلب قوم فرعون م فرعون ان يستغفر لهم الله )) مع ان فرعون لم يكن يقر لالوهية الله ))



                            ملخص مفيد
                            عندما نقول الزواج بنية الطلاق

                            فحسب قولك
                            هو نوى الزواج ولكن نوى الطلاق ايضا

                            الذي يصلي رياء
                            هو نوى الصلاة ولكن نوى ان تكون رياءا ايضا

                            فالذي الاحظه منك انك تستخدم النية الاولى بما لايناسب استخدامها والمفروض ان تستخدم كلمة (عزم)
                            فيصبح

                            هو عزم على الهجرة بنية الاستفادة للدنيا
                            هو عزم على الصلاة بنية الرياء
                            هو عزم على الزواج ونيته الطلاق بعد فترة

                            اظن ان لغتي اسهل للفهم من قِبل العربي.

                            اما قوم فرعون فكان على سبيل الفرض نظير مشركي قريش.


                            تعليق


                            • اظن ان لغتي اسهل للفهم من قِبل العربي
                              المشكلة ليست في فهم المفردات ....المشكلة في الاصطلاحات

                              فمصطلح النية لم يتم التوصل الى اتفاق بشانه فانت ما زلت مصرا على ان الدافع على الفعل هو النية وانا اقول ان عقد العزم هو النية

                              مثال ذلك الزواج بنية الطلاق والزواج بدون نية الطلاق

                              رجل اسمه (س) تزوج بعقد ومهر وشاهدين واذن ولي دون تحديد المدة او دون اتفاق على مدة معينة ينفض به النكاح فيتفرقان

                              رجل اسمه (ص) تزوج بعقد ومهر وشاهدين واذن ولي دون تحديد المدة او دون اتفاق على مدة معينة ينفض به النكاح فيتفرقان

                              الا ان نكاح (س) غير صحيح ونكاح (ص) صحيح فمالذي ابطل نكاح (س) وصحح نكاح (ص) مع ان (ص) لم يدفعه للزواج الا الرغبة الجنسية وكذلك (س) لم يدفعه للزواج الا الرغبة الجنسية

                              ================================

                              مثال اخر

                              رجل اراد ان يحج رغبة منه في اداء الفريضة فشد الرحال حتى وصل الى الميقات واغتسل ولبس ملابس الاحرام .....مالذي يجب عليه الان ؟؟؟

                              الذي يجب عليه هو عقد النية باداء فريضة الحج ولا يكفي مجرد الرغبة المسبقة ...

                              ==============================

                              مثال اخر

                              فلان من الناس اسمه (س) صلى اربع ركعات واخر اسمه (ص) صلى اربع ركعات وفي نفس الوقت الا ان (س) صلى العشاء و (س) صلى نافلة فماالذي فرق بين الصلاتين الفرض والنافلة

                              وكلاهما ما صليا الا تقربا الى الله وطمعا فيما عنده من ثواب وخوفا من ناره

                              الذي فرق هي النية ف (س) عقد العزم على ان يصلي العشاء و (ص) عقد العزم على ان يصلي نافلة

                              وهذا هو معنى قوله صلى الله عليه وسلم ((انما الاعمال بالنيات)) فالذي صلى العشاء نوى ان يصلي العشاء والذي نوى ان يصلي نافلة صلى نافلة

                              ==============================

                              مثال اخر

                              (س) اخرج 20 دولار واعطاها لفقير و (ص) اخرج 20 دولارا واعطاها لفقير الا ان ما اخرجه (س) زكاة وما اخرجه (ص) صدقة تطوع

                              مالذي فرق بين الفعلين ؟؟؟ الذي فرق بينهما هو النية
                              ف (س) عقد العزم على اخراج الزكاة و (ص) عقد العزم على اخراج الصدقة التطوعية


                              =================================
                              مثال اخر

                              (س) دار حول الكعبة سبع مرات و (ص) دار حول الكعبة سبع مرات

                              الا ان (س) كان يؤدي طواف العمرة و (ص) كان برفقة امه
                              فمالذي فرق بينهما على الرغم من ان كليهما يلبسان ملابس الاحرام حيث ان (ص) قد انهى طوافه لكنه كان يرافق امه ؟؟؟

                              الذي يفرق بينهما هي عقد العزم اي النية ف (س) عقد العزم على ان يؤدي طواف العمرة و(ص) عقد العزم على مرافقة امه اثناء الطواف

                              ====================================



                              الخلاصة ان النية هي عقد العزم على فعل ما

                              فما رأيك

                              تعليق


                              • المشاركة الأصلية بواسطة القادسية
                                المشكلة ليست في فهم المفردات ....المشكلة في الاصطلاحات

                                فمصطلح النية لم يتم التوصل الى اتفاق بشانه فانت ما زلت مصرا على ان الدافع على الفعل هو النية وانا اقول ان عقد العزم هو النية

                                مثال ذلك الزواج بنية الطلاق والزواج بدون نية الطلاق

                                رجل اسمه (س) تزوج بعقد ومهر وشاهدين واذن ولي دون تحديد المدة او دون اتفاق على مدة معينة ينفض به النكاح فيتفرقان

                                رجل اسمه (ص) تزوج بعقد ومهر وشاهدين واذن ولي دون تحديد المدة او دون اتفاق على مدة معينة ينفض به النكاح فيتفرقان

                                الا ان نكاح (س) غير صحيح ونكاح (ص) صحيح فمالذي ابطل نكاح (س) وصحح نكاح (ص) مع ان (ص) لم يدفعه للزواج الا الرغبة الجنسية وكذلك (س) لم يدفعه للزواج الا الرغبة الجنسية

                                ================================

                                مثال اخر

                                رجل اراد ان يحج رغبة منه في اداء الفريضة فشد الرحال حتى وصل الى الميقات واغتسل ولبس ملابس الاحرام .....مالذي يجب عليه الان ؟؟؟

                                الذي يجب عليه هو عقد النية باداء فريضة الحج ولا يكفي مجرد الرغبة المسبقة ...

                                ==============================

                                مثال اخر

                                فلان من الناس اسمه (س) صلى اربع ركعات واخر اسمه (ص) صلى اربع ركعات وفي نفس الوقت الا ان (س) صلى العشاء و (س) صلى نافلة فماالذي فرق بين الصلاتين الفرض والنافلة

                                وكلاهما ما صليا الا تقربا الى الله وطمعا فيما عنده من ثواب وخوفا من ناره

                                الذي فرق هي النية ف (س) عقد العزم على ان يصلي العشاء و (ص) عقد العزم على ان يصلي نافلة

                                وهذا هو معنى قوله صلى الله عليه وسلم ((انما الاعمال بالنيات)) فالذي صلى العشاء نوى ان يصلي العشاء والذي نوى ان يصلي نافلة صلى نافلة

                                ==============================

                                مثال اخر

                                (س) اخرج 20 دولار واعطاها لفقير و (ص) اخرج 20 دولارا واعطاها لفقير الا ان ما اخرجه (س) زكاة وما اخرجه (ص) صدقة تطوع

                                مالذي فرق بين الفعلين ؟؟؟ الذي فرق بينهما هو النية
                                ف (س) عقد العزم على اخراج الزكاة و (ص) عقد العزم على اخراج الصدقة التطوعية


                                =================================
                                مثال اخر

                                (س) دار حول الكعبة سبع مرات و (ص) دار حول الكعبة سبع مرات

                                الا ان (س) كان يؤدي طواف العمرة و (ص) كان برفقة امه
                                فمالذي فرق بينهما على الرغم من ان كليهما يلبسان ملابس الاحرام حيث ان (ص) قد انهى طوافه لكنه كان يرافق امه ؟؟؟

                                الذي يفرق بينهما هي عقد العزم اي النية ف (س) عقد العزم على ان يؤدي طواف العمرة و(ص) عقد العزم على مرافقة امه اثناء الطواف

                                ====================================



                                الخلاصة ان النية هي عقد العزم على فعل ما

                                فما رأيك
                                مثال الزواج

                                الزواج بنية الطلاق باطل لان الزواجين وإن كان دافعهما الرغبة الجنسية الا ان في احدهما نية مبيتة للطلاق يعد فترة فحولت النية فعله الصالح الى زنا محرم.

                                دلالة على تأثير النية في تغيير الاعمال.

                                الصلاة
                                رجل صلى ونيته التقرب لله وآخر صلى ونيته الرياء فيصلح الاول ويطلح الثاني.

                                النية هي القصد الداخلي لعمل ما

                                انت تلف وتدور في مسلمات مرة تسمي فعل الهجرة نية داخلية فبينت لك انها العزم على الهجرة وليست نية الهجرة فكل فعل على الاطلاق يحتاج عزم لإداءه لكن ذلك مختلف عن القصد من اداءه.

                                مثالي الزواج بنية شر مبيتة والصلاة بنية الرياء حتى لو نطق وقال (نويت ان اصلي فرض الظهر قربة لله) هو قول كاذب لان نيته الحقيقية هي الرياء .

                                اقول

                                اذا كانت اقوالك الشاذة تخالف الناس في فهم اللغة العربية بغض النظر عن مذهب هؤلاء الناس بل خالفتَ حتى اقوال علماءك وقول النبي في تبيان النية في الهجرة وأتيت بتفسير يضحك عليه الطفل ان الهجرة نيتها الهجرة والرسول يقول لدنيا او لله ولرسوله ، فمادمتَ وصلتَ الى هذه المغالطات الجلية فهل يحق لسقيم اللغة مثلك ان يُشرك الشيعة وهو لايعرف لغته ولغة النبي اصلا؟
                                اقول

                                ان الزواج الذي اصله حلال يتبدل ويتحول زنا لو وُجِت نية الطلاق.
                                ان اتيان الصلاة بنية الرياء باطلة وهي عمل صالح في اصله.


                                شرقت ان غربت بالمراوغة بالمصطلحات فهذه اساسيات ديننا
                                ليس عندي وقت كافي فساخرج بعد قليل

                                لم اتطرق لكل امثلتك لعدم الرد على الاسهابات وسأبقى في هذين المثالين بالاحمر اللذين يعرف فهمها اي قاريء بسيط، فاعترض عليهما لو كان لديك اعتراض.

                                التعديل الأخير تم بواسطة صندوق العمل; الساعة 06-01-2009, 09:07 AM.

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X