مصيبة عظيمة
ان تاتي بالادلة والبراهين والحجج وبدل ان يقبلها الخصم او يردها ل يلتفت اليها ولا يعيرها اي اهتمام والادهى والامر من ذلك ان ياتي الخصم ويقول بانه احرج خصمه وان خصمه لا يصلح للحوار
لو انه اتى برد او بحجة لقلنا لكلامه وجه اما وانه ضرب بكلام معصوميه بعرض الحائط وباقوال علمائه ايضا ثم ياتي ليزايد فهذه والله طامة
القارئ الحصيف لاشك بانه سيستهجن صاحب ذلك الكلام ويتهكم منه
اليكم اعزائي هذه القصة الصغيرة
يحكى ان ذئبا وثعلبا اختلفا حول فريسة فالذئب يقول انها لي والثعلب يقول بانها لي على مراى ومسمع من الحيوانات فماكان من الذئب الا ان عقر الثعلب واشبعه ضربا وتنكيلا فلما تدخلت الحيوانات وفضت الاشتباك اخذ الثعلب يردد ارايتم كيف اوجعته ولو عاد مرة اخرى لقتلته وما ن سمعت الثعالب ذلك منه حتى اخذت بالتصفيق والتشجيع
فالذئب اكتفى بالفعل وترك الكلام والمباهاة للثعلب
======================================
طبع الموضوع هو كما هو واضح وجلي من العنوان هو حول دعاء غير الله كعلي والحسين وان ذلك شرك بلا ريب سقت على ذلك ادلتي ولم ينقضها احد من الشيعة
فمستشهد بعجوز عمورية ولا يقبل نقاشا حولها وبين ضارب بالحجج والبراهين واقوال العلماء بعرض الحائط وبين مطبل وبين مشاغب والا فلماذا لا يجيب الشيعة لما اذا كانوا لا يقبلون كلامي او ينقضونه
قال قائل لا نريدك ان تهرب للامام وتقفز ؟؟
اي امام واي قفز هداك الله هذا هو محور الموضوع وهذا هو طعني في عقيدتكم فكيف يكون هروبا للامام ؟؟؟
========================================
راغب وما اردراك ما راغب دخل الى الموضوع متحمسا متلهفا فلم نجد لا نقضا لحججنا ولا كلام مفيد اجبنا عليه فضرب باجابتنا بعرض الحائط مع انها منكلام المعصوم
والحقيقة ان النقاش معه ممل وصعب في نفس الوقت فهو كما يظهر لي لا يفهم ما يلقى عليه او يتظاهر بعدم الفهم
وحتى لا اتهم بالاهانة والاساءة سوف ابرهن على كلامي كعادتي طبعا حيث انني لا اتكلم الا بالبراهين
عندما نقلت له كلام احد علمائه اخذ منه جزئية وقال
أنكم لا تأخذون ببواطن التفاسير وتتهمون الشيعة بها وها أنتم الآن تعتمدون هذه الطرق لتخرجوا من المأزق والدليل
فقلت له الكلام ليس لي واقصد بذلك ان الكلام ليس لي حتى تستدل به علي بل هو لعالم شيعي
وهذا عند العقلاء لا يعني اني اتبرأ منه بل اؤيده ولما وضحت له حقيقة التأويل عندنا وانه موافق لما قاله العالم الشيعي الاشتهاردي قال باني عدت وناقضت كلامي بتبنيه ..يا الله مدد
================================
الزميل راغب يقول بانه ضربني على راسي وانه القمني حجرا
قلت ربما يقصد ان لديه كلاما سيسكتني ويفحمني لكنه لم يقله الى الان وما دام لم يقله فان دعواه كاذبة في انه افحمني لانه مازال ساكتا فاذا تكلم لكل حادث حديث
اما اذا كان افحامه لي من النوع التالي
يقول
في هذا لسطر طامتين
الطامة الاولى"خفيفة" : هي اختراعك للام جديدة لم تكن معروفة من قبل عن العرب
الطامة الثانية "قنبلة" : هي قولك ان في ((للشمس)) لامين مع انه لا توجد الا لام واحدة اما الالم الثانية فهي من ال التعريف فاصل الكلمة ل الشمس فادغمت الالف فاصبحت للشمس فاصل الكلمة الشمس فلما دخلت عليها الام كتبت للشمس
واذا اردتم ان تضحكوا
فانظروا لما تفوه به زميلنا سيبويه
وأما كلمة أسجدوا لآدم فاللام هنا ليست جر لأن آدم ليس مجرور فهي لام التدليل وبذلك أكون قد أبطلنا إدعاؤك أن السجود لم يكن لآدم ؟؟؟
هو لا يعلم ان ادم ممنوع من الصرف ولذلك قال هو غير مجرور
بقية كلامك حول قوله ((لدلوك الشمس )) لا طعم له ولا رائحة بل لم تفهم اصلا ما قلته لك واما السجود للشيئ فهو عبادة ولا يعقل ان يامر الله بعبادة غيره
الزميل راغب السادة القراء
وعلى الرغم من الادلة الواضحة الجلية التي اتيه بها وان المسلمين اجمعوا انه لا يجوز السجود لغير الله الا انه اصم اذنيه واغمض عينيه واقسم بالله اغلظ الايمان انه لن يلتفت لما يكتب له
واليكم المزيد على الرغم من انني نقلت ما يفتت الحديد
جاء في كتاب :
أجوبة المسائل المُهَنَّائية للعلامة الحلي
مسألة (7) [وجه تقبيل الأرض عند أبواب المشاهد المشرفة]
ما يقول سيدنا الإمام العلامة في وضع الإنسان وجهه على الأرض عند أبواب المشاهد الشريفة، و تمريغ خده عليها، هل يكون ذلك الفعل حراما لان هذا يشبه بالسجود و هذا أمر مختص باللّه، و قد بالغ المتصوفون و أرباب الطريقية في النهي عن هذا و غيره مما يقاربه، فهل يكون مكروها أو هو مستحب في هذه الأماكن المشرفة، بين لنا ذلك بين اللّه لك الهدى و جنبك الردى.
الجواب
عن ذلك ان قصد الفاعل أن يكون السجود لغير اللّه تعالى كان عاصيا، و ان قصد السجود للّه تعالى و الشكر على وصوله الى تلك البقعة المباركة الشريفة و التذلل للإمام بالتقبيل لتربته كان مثابا على ذلك.
و لا عبرة بنهي الصوفية عن ذلك، فإنه أولى من اعتمادهم في الرقص و التصفيق بالأيدي الذي نهى اللّه عنه في كتابه العزيز.
وفي ارشاد الاذهان له
فقالوا له: لم ما سجدت للملك و تركت الآداب؟
فقال: إنّ رسول اللَّه صلّى اللَّهُ عليه و آله كان ملكاً و كان يسلّم عليه، و قال اللَّه تعالى:
«فَإِذا دَخَلْتُمْ بُيُوتاً فَسَلِّمُوا عَلى أَنْفُسِكُمْ تَحِيَّةً مِنْ عِنْدِ اللَّهِ مُبارَكَةً» و لا خلاف بيننا و بينكم أنه لا يجوز السجود لغير اللَّه.
ويقول السيد الطباطبائي في العروة الوثقى
[ (مسألة 24): يحرم السجود لغير اللَّه تعالى،]
(مسألة 24): يحرم السجود لغير اللَّه تعالى، فإنّه غاية الخضوع فيختصّ بمن هو في غاية الكبرياء و العظمة، و سجدة الملائكة لم تكن لآدم بل كان قبلة لهم، كما أنّ سجدة يعقوب و ولده لم تكن ليوسف بل للَّه تعالى شكراً حيث رأوا ما أعطاه اللَّه من الملك فما يفعله سواد الشيعة من صورة السجدة عند قبر أمير المؤمنين و غيره من الأئمة عليهم السلام مشكل إلّا أن يقصدوا به سجدة الشكر لتوفيق اللَّه تعالى لهم لإدراك الزيارة، نعم لا يبعد جواز تقبيل العتبة الشريفة.
ويقول المحقق الداماد في كتاب الصلاة
الأمر الثاني في حرمة السجود لغير اللَّه تعالى
إنّ من المغروسات في أذهان المتشرّعة هو ممنوعيّة السجود لغيره (تعالى) بحيث لا يعتريه ريب، و لعلّه لأنّ وضع الجبهة على الأرض تعظيما و تذلّلا مصداق فعليّ للعبادة، فيشمله النهي الدالّ على حصرها للَّه (تعالى) نحو قوله تعالى:
«أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ» و لا اختصاص لذلك بالإطاعة الخارجيّة، بل يعمّها و كلّ ما يكون بنفسه مصداقا لها- أي للعبادة.
يقول السيد محسن الحكيم في منهاج الصالحين
مسألة 14- يحرم السجود لغير اللّه تعالى
، من دون فرق بين المعصومين عليهم السلام و غيرهم. و ما يفعله الشيعة في مشاهد الأئمة (ع) لا بد أن يكون للّه تعالى شكرا على توفيقهم لزيارتهم (ع)، و الحضور في مشاهدهم. جمعنا اللّه تعالى و إياهم في الدنيا و الآخرة إنه أرحم الراحمين.
والخوئي في منهاج الصالحين
وفي مسوعة الامام الخوئي الجزء 15 جاء فيه
يحرم السجود لغير اللَّه تعالى فإنّه غاية الخضوع]
[1655] مسألة 24: يحرم السجود لغير اللَّه تعالى فإنّه غاية الخضوع فيختص بمن هو غاية الكبرياء و العظمة، و سجدة الملائكة لم تكن لآدم بل كان قبلة لهم، كما أنّ سجدة يعقوب و ولده لم تكن ليوسف بل للَّه تعالى شكراً حيث رأوا ما أعطاه اللَّه من الملك، فما يفعله سواد الشيعة من صورة السجدة عند قبر أمير المؤمنين و غيره من الأئمّة (عليهم السلام) مشكل، إلّا أن يقصدوا به سجدة الشكر لتوفيق اللَّه تعالى لهم لإدراك الزيارة. نعم لا يبعد جواز تقبيل العتبة الشريفة.
ثم يقول معلقا
بلا إشكال و لا خلاف((اي حرمة السجود لغير الله )) ، لما أُشير إليه في المتن من أنّه غاية الخضوع فيختص بمن هو في غاية الكبرياء، و يدل عليه من الكتاب قوله تعالى لا تَسْجُدُوا لِلشَّمْسِ وَ لا لِلْقَمَرِ «1» فانّ مناط المنع هو المخلوقية فيعم ما سواه تعالى و تخصيصهما بالذكر لعظم الخلقة، و من ثمّ احتجّ به إبراهيم (عليه السلام) على ربوبيتهما فقال مشيراً إلى القمر هذا رَبِّي «2» ثمّ للشمس هذا رَبِّي هذا أَكْبَرُ «3».
و من السنّة طائفة كثيرة من الأخبار، و هي و إن كانت ضعيفة السند إلّا أنّها متضافرة بل متواترة إجمالًا فيعتمد عليها، و قد ورد عن النبيّ (صلّى اللَّه عليه و آله) بسند معتبر «أنّه لو أمرت أحداً أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها» «1». فانّ التعبير بكلمة «لو» الامتناعية دال على امتناع السجود لغير اللَّه تعالى.
و أمّا سجود الملائكة لآدم و كذا سجود يعقوب و ولده ليوسف فقد أُجيب عنه في الروايات بوجهين و كلاهما صحيح.
(أحدهما أنّ السجود كان للَّه تعالى، و إنّما جعل آدم و يوسف قبلة لهم تشريفاً و إجلالًا، كما أنّ الكعبة قبلة لنا «2»، فلم يكن السجود لآدم و لا ليوسف بل شكراً له تعالى. كما أنّا لم نسجد لتلك الأحجار أو لذاك الفضاء.
(الثاني أنّ السجود و إن كان لآدم إلّا أنّه حيث كان بأمر من اللَّه تعالى فهو في الحقيقة سجود له و عين العبودية و التوحيد، أ لا ترى أنّ الملك إذا أمر بتعظيم شخص و الخضوع له فتعظيمه في الحقيقة عائد إلى الملك و خضوعه يرجع بالأخرة إلى الخضوع إليه، لانبعاثه عن أمره و كونه إطاعة لحكمه، و عليه فلا يجوز السجود لغير من أمر به تعالى، لكونه شركاً في العبادة بعد أن لم يكن صادراً عن أمره. و قد ذكرنا في بحث التفسير «3» أنّ السجود للأصنام إنّما لا يجوز لعدم إذنه تعالى في ذلك، و إلّا فلو أذن تعالى به لم يكن به بأس لكونه طاعة له و امتثالًا لأمره.
و قد ورد في بعض الروايات «4» أنّ النبيّ (صلّى اللَّه عليه و آله) أجاب عمّن
سأله عن السجود لغير اللَّه تعالى قياساً على سجود الملائكة لآدم (عليه السلام) بأنّه كان ذلك عن إذنه تعالى، و أوضحه (صلّى اللَّه عليه و آله) بإيراد مثال و هو أنّه إذا أذن أحد لغيره بالدخول في داره الخاصّة فهل يجوز للمأذون له الدخول في داره الأُخرى قياساً على الاولى، و هذا المضمون قوي و إن كان سند الخبر ضعيفاً. و كيف ما كان فالحكم ظاهر لا غبار عليه.
ويقول الاراكي في المسائل الواضحة
مسألة- 1082: يحرم السجود لغير اللّه
و ما يفعله بعض العوام من وضع الجبهة على الأرض مقابل القبور الأئمة عليهم السّلام لا اشكال فيه إن كان شكرا للّه تعالى و إلا فهو حرام.
وفي منهاج الصالحين للسيد السيستاني
مسألة 659: يحرم السجود لغير الله تعالى، من دون فرق بين المعصومين
عليهم السلام، و غيرهم، و ما يفعله بعض الشيعة في مشاهد الأئمة عليهم السلام لا بد أن يكون لله تعالى شكراً على توفيقهم لزيارتهم عليهم السلام و الحضور في مشاهدهم، جمعنا الله تعالى و إياهم في الدنيا و الآخرة إنه أرحم الراحمين.
وفي منهاج الصالحين للسيد محمد سعيد الحكيم
( (مسألة 268) يحرم السجود لغير اللّه تعالى من دون فرق بين المعصومين عليهم السّلام و الأولياء المقرّبين للّه تعالى. و سجود الملائكة ليس لآدم عليه السّلام بل للّه عز و جل تكريما لآدم، و كذا سجود إخوة يوسف عليه السّلام ليس له بل للّه عز و جل. و لا بأس بالسجود في المشاهد المشرفة للّه تعالى شكرا على التوفيق لزيارتها....... انتهينا من مسألة السجود فلقد اتضح انها ليست مسألة خلاف ولن اعود اليها حتى ولو قبلت ظهرك
===========================================
يقول
اقول هراء وكلام فاضي على وزن لام التدليل
فلا رابط بين ما لونته لك بالاحمر وبين الازرق فلم تستطع الربط بينهما يا فالح
ولعلمك فالاستثناء في هذه الاية استثناء منقطع لان المستثنى ليس من جنس المستثنى منه
والاية تتكلم عن نفع الرسول صلى الله عليه وسلم نفسه وضرها وليس نفعه غيره وضره
اي لم يقل الله
((قل لا املك لنكم ضرا ولا نفعا الا ماشاء الله ))
ومنه يتضح فساد فهمك
انعم الله عليك يا حلاق الغفلة
بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين ولعنة الله على أعداء محمد وآل محمد حتى قيام يوم الدين ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم اللهم اشرح لي صدري ويسر لي أمري واحلل عقدة من لساني يفقهوا
قولي.
لام التدليل هي نفسها لام التعريف يا ذكي وهي لو وجدت قي كلمة دلوك لكان وجب علينا أن نقيم الصلاة للدلوك وليس لله .
ومن ثم تأتي لتكذبني عيني عينك فأنا قلت لآدم لامها ليست جر لأن آدم غير مجرور ولم أدخل معك إن كانت ممنوعة الصرف لأنني تركتها لك مفاجأة حتى إذا قلت لي السجود لله سأقول لك وقتها أن الله ممنوع من الصرف ولكن الحمد لله مشاركتي موجودة ولم تحذف وعلى العموم في مشاركتك أنت تعيد كلامي ولكن بطريقة سخرية لتعمي عيون القارئ أنني فعلا ألقمتك حجرا
وبالنسبة لكلمة للشمس فأنت تعيد كلامي وهذا تأكيد أن الله منعنا من عبادة الشمس بوجود لام التدليل أو لام التعريف إذا لم تكن تعرف الأولى .
فها أنت بطلت حجتك بنفسك لأنك إستدليت بكلمة لدلوك الشمس وكما هو واضح أن اللام هنا جر ودلوك مجرور ولو كانت لام التدليل أو التعيف موجودة لكان يجب علينا أن نصلي للدلوك وليس لله ولن يعد لكلمة الشمس ضرورة فستصبح الآية بهذا الشكل : فأقم الصلاة للدلوك
فلو كانت الآية بهذا الشكل لكان إشكالك صحيح ولكننا وجدناك كتبت كلاما لا طائل منه سوى التكرار فألقمناك صخرة كبيرة وقد تبين للقارئ ضعف حجتك عندما بينتها فيا أفلاطون زمانك طريقتك باللصق وإعادة الحديث لخصمك أصبحت مملة والمضحك أنك تعيد حديثي وحجتي عليك لتوهم القارئ على أنني أنا من استدل بكلمة دلوك فتكون قد سقطت لدلوك يوم القيامة .
ومن ثم تقول وتعاند :
واما السجود للشيئ فهو عبادة ولا يعقل ان يامر الله بعبادة غيره
نعود ونقول كما قال رئيس المحكمة في شاهد ما شفش حاجة إلنا من الصبح نقول إيه منعيد المحاكمة من جديد لنعود ونسألك لماذا طلب الله من الملائكة السجود لآدم ولم يطلب السجود لله .
ومن ثم تقول :
و أمّا سجود الملائكة لآدم و كذا سجود يعقوب و ولده ليوسف فقد أُجيب عنه في الروايات بوجهين و كلاهما صحيح.
(أحدهما أنّ السجود كان للَّه تعالى، و إنّما جعل آدم و يوسف قبلة لهم تشريفاً و إجلالًا، كما أنّ الكعبة قبلة لنا «2»، فلم يكن السجود لآدم و لا ليوسف بل شكراً له تعالى. كما أنّا لم نسجد لتلك الأحجار أو لذاك الفضاء.
(الثاني أنّ السجود و إن كان لآدم إلّا أنّه حيث كان بأمر من اللَّه تعالى فهو في الحقيقة سجود له و عين العبودية و التوحيد، أ لا ترى أنّ الملك إذا أمر بتعظيم شخص و الخضوع له فتعظيمه في الحقيقة عائد إلى الملك و خضوعه يرجع بالأخرة إلى الخضوع إليه، لانبعاثه عن أمره و كونه إطاعة لحكمه، و عليه فلا يجوز السجود لغير من أمر به تعالى، لكونه شركاً في العبادة بعد أن لم يكن صادراً عن أمره. و قد ذكرنا في بحث التفسير «3» أنّ السجود للأصنام إنّما لا يجوز لعدم إذنه تعالى في ذلك، و إلّا فلو أذن تعالى به لم يكن به بأس لكونه طاعة له و امتثالًا لأمره.
فأنت تضحكني مشاركاتك فتقول هو في الحقيقة السجود ليس لآدم بل هو لله ومن أين أتيت لنا بهذه الحقيقة يا أفلاطون زمانك إذا كان الله لم يقلها فالذي يقرؤك يظنك أنك كنت ممن ينزل عليهم جبرائيل ويحدثك بتلك الحقيقة فإذا أنا مثلا صفعتك على خدك وسألني الناس لماذا صفعت القادسية أقول في الحقيقة لم تكن الصفعة للقادسية إنما لمحبة أم المؤمنين فنحن هنا نريد دليلا وليس توقعات ماغي فرح وإلا لا معنى أن يقول الله أسجدوا لآدم فمن الممكن أن يقول أسجدوا لي حتى أنه عندما إحتج إبليس على الله فلم يقل له الله يا إبليس في الحقيقة إن السجود هو لي ولم يطلب منا الله السجود للكعبة فآتني بآية يطلب منا الله السجود للكعبة لأبصم وأقول يا ناس القادسية معه حق .
ثانياً : أما ما ذهبت بقولك أن الآية تقول :قل لا املك لنفسي ضرا ولا نفعا الا ما شاء الله لكل امه اجل اذا جاء اجلهم فلا يستاخرون ساعه ولا يستقدمون .
هي إختصت بنفس النبي فقط هذا قمة التهور في فهمك البطيء
لنفسر الآية كلمة كلمة :
لا أملك لنفسي ضرا ولا نفعا = يعني النبي أراد أن ينزه نفسه عن الربوبية فقال لا أملك لنفسي من ناحية القدرة التي لا يملكها إلا الله فبمجرد أن يأذن أن يعطيني ياها الله وذلك بتكملة الآية حيث تقول إلا ما شاء الله والتي فسرتها أنت بمعنى الا ما اذن به الله فتكون مشيئة الله أعطت للنبي أن يملك لنفسه ضرا أو نفعا بمشيئة الله طبعا ومن يملك لنفسه نفعا أو ضرا سيملك أيضا لغيره ذلك بقول الله سبحانه وتعالى وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين يعني أن الله شاء أن يكون محمد رحمة للعالمين يعني النبي هو منفعة للعالمين وبهكذا نكون ألقمناك جبال من الصخور وأخيرا أعيد سؤالي لك وهو :هل تذهب أنت للطبيب أو لا وإذا ذهبت للطبيب ما هو الهدف من ذهابك إليه .
بالنسبة لمسألة السجود فقد انتهت منها وقلت لك بان السجود لغير الله شرك ودللت على ذلك وبينت حجتي بالادلة المحكمة الدامغة ولم اجد منك الا دورانا حول نفسك مثل من صعقته شحنة كهربائية بقوة 220 فولت
والحقيقة ومع اعتذاري من شخصك لقد ثبت لي جهلك المدقع وعدم معرفتك لاسس المناظرات اسف جدا لكنها الحقيقة فالذي لا يعرف اساسيات اللغة مثل ال التعريف اعتقد يحتاج لان يبذل مجهود اكثر لتطوير نفسه
خذ على سبيل المثال قوله
لام التدليل هي نفسها لام التعريف
ولانه يجهل ابسط اساسيات القواعد اللغوية فانه لا يعلم ان لام التعريف لابد من اقترانها بالالف كقولنا ((القمر)) فالام في القمر هي لام التعريف ولا تاتي مجردة
اعتذر منك زميليي راغب اشد الاعتذار فيبدو انك مجرد متحمس ومتعصب فقط لكن ليس لديك علم بكتاب الله عز وجل
===========================================
لا أملك لنفسي ضرا ولا نفعا = يعني النبي أراد أن ينزه نفسه عن الربوبية فقال لا أملك لنفسي من ناحية القدرة التي لا يملكها إلا الله فبمجرد أن يأذن أن يعطيني ياها الله وذلك بتكملة الآية حيث تقول إلا ما شاء الله والتي فسرتها أنت بمعنى الا ما اذن به الله فتكون مشيئة الله أعطت للنبي أن يملك لنفسه ضرا أو نفعا بمشيئة الله طبعا ومن يملك لنفسه نفعا أو ضرا سيملك أيضا لغيره ذلك بقول الله سبحانه وتعالى وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين يعني أن الله شاء أن يكون محمد رحمة للعالمين يعني النبي هو منفعة للعالمين
ماشي
بس كل الناس متساوون في ذلك
فانا لقادسية لا املك لنفسي ضرا ولا نفعا الا ماشاء الله وانت يا راغب كذلك فاذا اعطاني اله القدرة على نفع نفسي كان اصلي او اقرأ القران او اذهب الى العمل واعطاني القدرة على ضر نفسي كان اتهور بقيادة السيارة وان القي نفسي من علو لا يعني ذلك اني اضر وانفع غيري
وجواب الرسول صلى الله عليه وسلم هذا اتى بعد سؤال المشركين له عن الساعة فاجابهم بانه لا يستطيع ان ينفع او يضر نفسه واذا كان ذلك كذلك فهو عن بيان موعد الساعة اعجز ولو قلنا باستثناءك لما كان لاجابته معنى
هل اعيد عليك ما نقلته لك من تفاسير الشيعة ؟؟؟
والدليل على هذا التساوي في القدرة هي ان الرسول صلى الله عليه وسلم بشر من ضمن البشر وعبد من عباد الله وهو محتاج لربه كما هم محتاجون
فاذا قلت بانه الله اعطاه القدرة على النفع والضر قلنا
1- اين الدليل على ذلك
2- هذا شرك واضح لانك جعلت مع الله شريكا في الملك
كما ان الله سبحانه وتعالى يقول
(((قل اني لا املك لكم ضرا ولا رشدا )))
وأخيرا أعيد سؤالي لك وهو :هل تذهب أنت للطبيب أو لا وإذا ذهبت للطبيب ما هو الهدف من ذهابك إليه .
اذهب للطبيب ..الهدف هو ان اسال الطبيب اي نوع من الادوية الموجودة في الصيدلية هو المناسب لحالتي الصحية لكني قطعا ل اذهب اليه ليشفيني لا ن الشافي هو الله
قال رسول الله صلى الله عيله وسلم ((تداووا يا عباد الله فما انزل الله داء الا وجعل له دواء ))
عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم: ( إنّ أعمالكم تعرض عليّ )
صحيح مسلم (كتاب المساجد)، باب 57؛ ومسند أحمد بن حنبل، الكتاب الخامس
من دعاء أهل السنة مسند احمد - الإمام احمد بن حنبل - ج 4 - ص 138
عن عثمان بن حنيف أن رجلا ضرير البصر أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : ادع الله أن يعافيني قال :إن شئت دعوت لك وان شئت أخرت ذاك فهو خير فقال : ادعه فأمره أن يتوضأ فيحسن وضوءه فصلى ركعتين ويدعو بهذا الدعاء اللهم إني أسألك وأتوجه إليك بنبيك محمد نبي الرحمةيا محمد انى توجهت بك إلى ربى في حاجتي هذه فتقضى لي اللهم شفعه في
هل هذا شرك ؟
اهلا وسهلا
الجواب
اما توسل الاعمى فهو توسل بدعاء الرسول صلى الله عليه وسلم لا بذاته
والأدلة على ما نقول من الحديث نفسه كثيرة وأهمها :
أولا : أن الأعمى إنما جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم ليدعو له وذلك قوله : ( ادع الله أن يعافيني ) فهو قد توسل إلى لله تعالى بدعائه صلى الله عليه وسلم لأنه يعلم أن دعاءه صلى الله عليه وسلم أرجى للقبول عند الله بخلاف دعاء غيره ولو كان قصد الأعمى التوسل بذات النبي صلى الله عليه وسلم أو جاهه أو حقه لما كان ثمة حاجه به إلى أن يأتي النبي صلى الله عليه وسلم ويطلب منه الدعاء له بل كان يقعد في بيته ويدعو ربه بأن يقول مثلا : ( اللهم إني أسألك بجاه نبيك ومنزلته عندك أن تشفيني وتجعلني بصيرا ) . ولكنه لم يفعل لماذا ؟ لأنه عربي يفهم معنى التوسل في لغة العرب حق الفهم ويعرف أنه ليس كلمة يقولها صاحب الحاجة يذكر فيها اسم المتوسل به بل لا بد أن يشتمل على المجيء إلى من يعتقد فيه الصلاح والعلم بالكتاب والسنة وطلب الدعاء منه له
ثانيا : أن النبي صلى الله عليه وسلم وعده بالدعاء مع نصحه له ببيان ما هو الأفضل له وهو قوله صلى الله عليه وسلم : ( إن شئت دعوت وإن شئت
صبرت فهو خير لك ) . وهذا الأمر الثاني هو ما أشار إليه صلى الله عليه وسلم في الحديث الذي رواه عن ربه تبارك وتعالى أنه قال :
( صحيح ) ( إذا ابتليت عبدي بحبيبتيه - أي عينيه - فصبر عوضته منهما الجنة ) ( 1 )
ثالثا : إصرار الأعمى على الدعاء وهو قوله : ( فادع ) فهذا يقتضي أن الرسول صلى الله عليه وسلم دعا له لأنه صلى الله عليه وسلم خير من وفى بما وعد وقد وعده بالدعاء له إن شاء كما سبق فقد شاء الدعاء وأصر عليه فإذن لا بد أنه صلى الله عليه وسلم دعا له فثبت المراد وقد وجه النبي صلى الله عليه وسلم الأعمى بدافع من رحمته وبحرص منه على أن يستجيب الله تعالى دعاءه فيه وجهه إلى النوع الثاني من التوسل المشروع وهو التوسل بالعمل الصالح ليجمع له الخير من أطرافه فأمره أن يتوضأ ويصلي ركعتين ثم يدعو لنفسه وهذه الأعمال طاعة لله سبحانه وتعالى يقدمها بين يدي دعاء النبي صلى الله عليه وسلم له وهي تدخل في قوله تعالى : ( وابتغوا إليه الوسيلة ) كما سبق
وهكذا فلم يكتف الرسول صلى الله عليه وسلم بدعائه للأعمى الذي وعده به بل شغله بأعمال فيها طاعة لله سبحانه وتعالى وقربة إليه ليكون الأمر مكتملا من جميع نواحيه وأقرب إلى القبول والرضا من الله سبحانه وتعالى وعلى هذا فالحادثة كلها تدور حول الدعاء - كما هو ظاهر - وليس فيها ذكر شيء مما يزعمون
وقد غفل عن هذا الشيخ الغماري أو تغافل فقال في ( المصباح ) :
وإن شئت دعوت . أي وإن شئت علمتك دعاء تدعو به ولقنتك إياه وهذا التأويل واجب ليتفق أول الحديث مع آخره )
قلت : هذا التأويل باطل لوجوه كثيرة منها : أن الأعمى إنما طلب منه صلى الله عليه وسلم أن يدعو له لا أن يعلمه دعاء فإذا كان قوله صلى الله عليه وسلم له : ( وإن شئت دعوت ) جوابا على طلبه تعين أنه الدعاء له ولا بد وهذا المعنى هو الذي يتفق مع آخر الحديث ولذلك رأينا الغماري لم يتعرض لتفسير قوله في آخره : ( اللهم فشفعه في وشفعني فيه ) لأنه صريح في أن التوسل كان بدعائه صلى الله عليه وسلم كما بيناه فيما سلف
ثم قال : ( ثم لو سلمنا أن النبي صلى الله عليه وسلم دعا للضرير فذلك لا يمنع من تعميم الحديث في غيره ) قلت : وهذه مغالطة مكشوفة لأنه لا أحد ينكر تعميم الحديث في غير الأعمى في حالة دعائه صلى الله عليه وسلم لغيره ولكن لما كان الدعاء منه صلى الله عليه وسلم بعد انتقاله إلى الرفيق الأعلى غير معلوم بالنسبة للمتوسلين في شتى الحوائج والرغبات وكانوا هم أنفسهم لا يتوسلون بدعائه صلى الله عليه وسلم بعد وفاته لذلك اختلف الحكم وكان هذا التسليم من الغماري حجة عليه
رابعا : أن في الدعاء الذي علمه رسول الله صلى الله عليه وسلم إياه أن يقول : ( اللهم فشفعه في ) ( 1 ) وهذا يستحيل حمله على التوسل بذاته صلى الله عليه وسلم
أو جاهه أو حقه إذ أن المعنى : اللهم أقبل شفاعته صلى الله عليه وسلم في أي اقبل دعاءه في أن ترد علي بصري والشفاعة لغة الدعاء وهو المراد بالشفاعة الثابتة له صلى الله عليه وسلم ولغيره من الأنبياء والصالحين يوم القيامة وهذا يبين أن الشفاعة أخص من الدعاء إذ لا تكون إلا إذا كان هناك اثنان يطلبان أمرا فيكون أحدهما شفيعا للآخر بخلاف الطالب الواحد الذي لم يشفع غيره قال في ( لسان العرب ) :
( الشفاعة كلام الشفيع للملك في حاجة يسألها لغيره والشافع الطالب لغيره يتشفع به إلى المطلوب يقال تشفعت بفلان إلى فلان فشفعني فيه )
فثبت بهذا الوجه أيضا أن توسل الأعمى إنما كان بدعائه صلى الله عليه وسلم لا بذاته
خامسا : إن مما علم النبي صلى الله عليه وسلم الأعمى أن يقوله : ( وشفعني فيه ) ( 1 )
-(((((هذه الجملة صحت في الحديث أخرجها أحمد والحاكم وصححه ووافقه الذهبي وهي وحدها حجة قاطعة على أن حمل الحديث على التوسل بالذات باطل كما ذهب إليه بعض المؤلفين حديثا والظاهر أنهم علموا ذلك ولهذا لم يوردوا هذه الجملة مطلقا الأمر الذي يدل على مبلغ أمانتهم في النقل . وقريب من هذا أنهم أوردوا الجملة التي قبلها ( اللهم فشفعه في ) من الأدلة على التوسل بالذات وأما توضيح دلالتها على ذلك فمما لم يتفضلوا به على القراء ذلك لأن فاقد الشيء لا يعطيه ))))-
أي اقبل شفاعتي أي دعائي في أن تقبل شفاعته صلى الله عليه وسلم أي دعاءه في أن ترد علي بصري . هذا الذي لا يمكن أن يفهم من هذه الجملة سواه
ولهذا ترى المخالفين يتجاهلونها ولا يتعرضون لها من قريب أو من بعيد لأنها تنسف بنيانهم من القواعد وتجتثه من الجذور وإذا سمعوها رأيتهم ينظرون إليك نظر المغشي عليه . ذلك أن شفاعة الرسول صلى الله عليه وسلم في الأعمى مفهومة ولكن شفاعة الأعمى في الرسول صلى الله عليه وسلم كيف تكون ؟ لا جواب لذلك عندهم البتة ومما يدل على شعورهم بأن هذه الجملة تبطل تأويلاتهم أنك لا ترى واحدا منهم يستعملها فيقول في دعائه مثلا : اللهم شفع في نبيك وشفعني فيه
سادسا : إن هذا الحديث ذكره العلماء في معجزات النبي صلى الله عليه وسلم ودعائه المستجاب . وما أظهر الله ببركة دعائه من الخوارق والإبراء من العاهات فإنه بدعائه صلى الله عليه وسلم لهذا الأعمى أعاد الله عليه بصره ولذلك رواه المصنفون في ( دلائل النبوة ) كالبيهقي وغيره فهذا يدل على أن السر في شفاء الأعمى إنما هو دعاء النبي صلى الله عليه وسلم ويؤيده أنه لو كان السر هو في دعاء الأعمى وحده دون دعائه صلى الله عليه وسلم لكان كل من دعا به من العميان مخلصا إليه تعالى منيبا إليه قد عوفي بل على الأقل لعوفي واحد منهم وهذا ما لم يكن ولعله لا يكون أبدا
كما أنه لو كان السر في شفاء الأعمى أنه توسل بجاه النبي صلى الله عليه وسلم وقدره وحقه كما يفهم عامة المتأخرين لكان من المفروض أن يحصل هذا الشفاء لغيره من العميان الذين يتوسلون بجاهه صلى الله عليه وسلم بل ويضمون إليه أحيانا جاه جميع الأنبياء المرسلين وكل الأولياء والشهداء والصالحين وجاه كل من له جاه عند الله من الملائكة
والإنس والجن أجمعين ولم نعلم ولا نظن أحد قد علم حصول مثل هذا خلال هذه القرون الطويلة بعد وفاته صلى الله عليه وسلم إلى اليوم
إذا تبين للقارئ الكريم ما أوردناه من الوجوه الدالة على أن حديث الأعمى إنما يدور حول التوسل بدعائه صلى الله عليه وسلم وأنه لا علاقة له بالتوسل بالذات فحينئذ يتبين له أن قول الأعمى في دعائه : ( اللهم إني أسألك وأتوسل إليك بنبيك محمد صلى الله عليه وسلم ) إنما المراد به : أتوسل إليك بدعاء نبيك أي : على حذف المضاف وهذا أمر معروف في اللغة . كقوله تعالى : { واسأل القرية التي كنا فيها والعير التي أقبلنا فيها } أي أهل القرية وأصحاب العير . ونحن ومخالفونا متفقون على ذلك أي على تقدير مضاف محذوف وهو مثل ما رأينا في دعاء عمر وتوسله بالعباس فإما أن يكون التقدير : إني أتوجه إليك ب [ جاه ] نبيك ويا محمد إني توجهت ب [ ذات ] ك أو [ مكانت ] ك إلى ربي كما يزعمون وإما أن يكون التقدير إني أتوجه إليك ب [ دعاء ] نبيك ويا محمد إني توجهت ب [ دعاء ] ك إلى ربي كما هو قولنا ولا بد لترجيح أحد التقديرين من دليل يدل عليه فأما تقديرهم ( بجاهه ) فليس لهم عليه دليل لا من هذا الحديث ولا من غيره إذ ليس في سباق الكلام ولا سياقه تصريح أو إشارة إلى لذكر الجاه أو ما يدل عليه إطلاقا كما أنه ليس عندهم شيء من القرآن أو من السنة أو من فعل الصحابة يدل على التوسل بالجاه فبقي تقديرهم من غير مرجح فسقط من الاعتبار والحمد لله
بالنسبة لمسألة السجود فقد انتهت منها وقلت لك بان السجود لغير الله شرك ودللت على ذلك وبينت حجتي بالادلة المحكمة الدامغة ولم اجد منك الا دورانا حول نفسك مثل من صعقته شحنة كهربائية بقوة 220 فولت
والحقيقة ومع اعتذاري من شخصك لقد ثبت لي جهلك المدقع وعدم معرفتك لاسس المناظرات اسف جدا لكنها الحقيقة فالذي لا يعرف اساسيات اللغة مثل ال التعريف اعتقد يحتاج لان يبذل مجهود اكثر لتطوير نفسه
خذ على سبيل المثال قوله
ولانه يجهل ابسط اساسيات القواعد اللغوية فانه لا يعلم ان لام التعريف لابد من اقترانها بالالف كقولنا ((القمر)) فالام في القمر هي لام التعريف ولا تاتي مجردة
اعتذر منك زميليي راغب اشد الاعتذار فيبدو انك مجرد متحمس ومتعصب فقط لكن ليس لديك علم بكتاب الله عز وجل
===========================================
ماشي
بس كل الناس متساوون في ذلك
فانا لقادسية لا املك لنفسي ضرا ولا نفعا الا ماشاء الله وانت يا راغب كذلك فاذا اعطاني اله القدرة على نفع نفسي كان اصلي او اقرأ القران او اذهب الى العمل واعطاني القدرة على ضر نفسي كان اتهور بقيادة السيارة وان القي نفسي من علو لا يعني ذلك اني اضر وانفع غيري
وجواب الرسول صلى الله عليه وسلم هذا اتى بعد سؤال المشركين له عن الساعة فاجابهم بانه لا يستطيع ان ينفع او يضر نفسه واذا كان ذلك كذلك فهو عن بيان موعد الساعة اعجز ولو قلنا باستثناءك لما كان لاجابته معنى
هل اعيد عليك ما نقلته لك من تفاسير الشيعة ؟؟؟
والدليل على هذا التساوي في القدرة هي ان الرسول صلى الله عليه وسلم بشر من ضمن البشر وعبد من عباد الله وهو محتاج لربه كما هم محتاجون
فاذا قلت بانه الله اعطاه القدرة على النفع والضر قلنا
1- اين الدليل على ذلك
2- هذا شرك واضح لانك جعلت مع الله شريكا في الملك
كما ان الله سبحانه وتعالى يقول (((قل اني لا املك لكم ضرا ولا رشدا )))
اذهب للطبيب ..الهدف هو ان اسال الطبيب اي نوع من الادوية الموجودة في الصيدلية هو المناسب لحالتي الصحية لكني قطعا ل اذهب اليه ليشفيني لا ن الشافي هو الله
قال رسول الله صلى الله عيله وسلم ((تداووا يا عباد الله فما انزل الله داء الا وجعل له دواء ))
اسعد الله مساءك بالمسرات
بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين ولعنة الله على أعداء محمد وآل محمد حتى قيام يوم الدين ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم اللهم اشرح لي صدري ويسر لي أمري واحلل عقدة من لساني يفقهوا
قولي.
سبحان الله أفلا يوجد في هذا المنتدى أفهم منك فأنت إعترفت في مشاركتك القديمة بلام التعريف وهي معروفة بإسم آل التعريف ولكن للأسف كما يقول المثل رمتني بدائها وانسلت .
يا قادسية فإذا كنت لا تعرف نحو وقواعد اللغة العربية كيف تقوم بتسجيل نفسك في هذا المنتدى لتحاور فأنت تارة تعترف بلام التعريف وتارة لا وأظن أن هناك عدة أشخاص يجلسون في غرفة واحدة ويشتغلون على معرفك القادسية أو عندك إنفصام في الشخصيه لأنه لقد إعترفت بوجود لام التعريف التي تحولت بعد الإدغام لذلك بقولك :
الطامة الثانية "قنبلة" : هي قولك ان في ((للشمس)) لامين مع انه لا توجد الا لام واحدة اما الالم الثانية فهي من ال التعريف فاصل الكلمة ل الشمس فادغمت الالف فاصبحت للشمس فاصل الكلمة الشمس فلما دخلت عليها الام كتبت للشمس .
وهذا دليل من لسانك لكي أرمي حجرا عليه وأوقفه عن الكلام
فيكون دليلنا الأول قوي وخاصة بقول الله : أسجدوا لآدم
وأما الثانية فقول إلا ما شاء الله أي إلا ما اختاره الله لهذا المقام وأنت تقول :
فاذا قلت بانه الله اعطاه القدرة على النفع والضر قلنا
1- اين الدليل على ذلك
2- هذا شرك واضح لانك جعلت مع الله شريكا في الملك
فإذا الله أعطى خاصية معينة لأحد عباده فهل يكون ذلك شرك .
نعم يكون الشرك إذا نسبناها للنبي من دون الله أو إذا قلنا أن النبي ينفع أو يشفي أو أي شيء آخر من دون الله فيكون هذا شرك ولكن أن أقول أن عيسى يشفي المرضى بإذن الله فأين الشرك بذلك والدليل قول الله عن عيسى عليه السلام : وَرَسُولاً إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنِّي قَدْ جِئْتُكُم بِآيَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ أَنِّي أَخْلُقُ لَكُم مِّنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ فَأَنفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيْراً بِإِذْنِ اللّهِ وَأُبْرِئُ الأكْمَهَ والأَبْرَصَ وَأُحْيِـي الْمَوْتَى بِإِذْنِ اللّهِ وَأُنَبِّئُكُم بِمَا تَأْكُلُونَ وَمَا تَدَّخِرُونَ فِي بُيُوتِكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لَّكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ ﴿49﴾ فهل عيسى أشرك بالله عندما قال لهم أَنِّي أَخْلُقُ لَكُم مِّنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ فَأَنفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيْراً
فستقول لي بإذن الله وسأقول لك أن محمد يملك النفع والضرر للعباد بإذن الله إذا لم يكن بإذن الله سيكون بإذن من إذن وكأننا نحن نشكل عليك إذا كانت بإذن الله أم لا .
و أنت تقول أنك تذهب للطبيب لكي تسأله عن الأدوية في الصيدلية ههههههههه لقد توضحت معالمك أكثر بهذا الجواب فيا أيها العقال إقرؤوا ما يضحك الثكلى بالله عليكم أيها الأخوة هل هناك مريض يذهب إلى الطبيب ليسأله عن الأدوية يعني على أقل التقادير يجب أن يفحصك ويشخص حالتك لكي يرى إن كان مناسبا أن يصف لك دواء وعلى فرض أنني أحمق وأريد أن أسير معك كما تريد فأنت تقول تسأله عن الدواء المناسب لصحتك فأسألك هنا هذا الدواء كالأسبرين مثلا من إخترعه ولماذا تتناول الأسبرين أليس للشفاء من مرضك فيكون بذلك الأسبرين هو شفاء لمرضك فهل تكون بذلك أشركت بالله إذا تناولت قرص أسبرين للشفاء من مرضك .
بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين ولعنة الله على أعداء محمد وآل محمد حتى قيام يوم الدين ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم اللهم اشرح لي صدري ويسر لي أمري واحلل عقدة من لساني يفقهوا
قولي.
أصبح الأسبرين هو الشافي فيكون بذلك أشركنا بالله أليس كذلك يا قادسية فنحن بإنتظار الردود .
بل هو تعاون بين الناس فى حدود العلاقه التى حددها لنا المولى عز وجل
و تعاونوا على البر و التقوى و لا تعاونوا على الاثم و العدوان
الطلب من الشئ المحق لك من الاحياء فى كلاالحالات غير شرك
لاعلاقة للاية بالطلب من الاخرين
انما هي توجيهية في الحث على ماأمر الله به والنهي عما نهى عنه
هذا هو مدلول الاية لاغير فلايوجد انطباق للمصداق بين سؤالي وجوابك
اذا كان التوسل بذوات الاشخاص كالقول ((يا علي اغثني )) فهذا مشرك بالله كافر بما انزل على محمد نجس
قال الله تعالى ((انما المشركون نجس))
فتح الباري : ٢ / ٣٩٨
وجه الاستدلال بالحديث الشريف هو ان ابن عمر رضي الله عنه قد تذكر ذلك البيت وتمثل به جهارا حتي سمعه الجمع فلم ينكره احد فالبيت معناه ثابت ومقبول وغير مردود ولم يعترض النبي صلي الله عليه وسلم بقوله وأبيص يستسقي الغمام بوجه. وهذا توسل واضح بذات النبي صلي الله عليه وسلم لان الوجه الشريف جزء من جسد النبي صلي الله عليه وسلم.
كان التوسل بذواتهم كالقول ((اللهم اني اتوسل اليك بفلان وفلان)) ان تقضي لي حاجتي [COLOR="Red"]فهذه بدعة [/COLOR]لم يرد عليها دليل صحيح وهذا هو نصُّ عبارة أحمد بن حنبل فقال في منسك المروزي بعد كلام ما نصُّه( وسل الله حاجتك متوسلاً إليه بنبيه(ص)تُقْضَ من الله عز وجل )).
حديث الأعمى وتدليسك انه توسل بدعاء النبي صلى الله عليه واله يكذبك قوله عليه الصلاة والسلام لاعمى يا محمد انى توجهت بك إلى ربى في حاجتي هذه فتقضى لي اللهم شفعه في
وهذا هو دعاء الكثير من السلف كماقال ابن تيميه فأن قلت انهم يقصدون التوسل بمحبه النبي عليه الصلاه والسلام فلماذا قالوا كلمه يامحمد فحسب كلامك ان النية لأتشفع ان كان الكلام فيه شركيات
بالنسبه لاايات التي تقول انا هربت منها اكتب لنا تفسيرها ولااظنك تجرا لأان تفسير علمائك يناقض تفسير الوهابية
بانتظار تفسير الاياات مم خلال تفسير ابن كثير والطبري والقرطبي
و
تذكر ان ابن عمر قال عن الخوارج انهم شرار القوم يحملون اللايات التي نزلت في المشركين ويجعلونها في المؤمنين
عموما خرجنا من الموضوع باعتراف من الوهابيه ان احمد ابن حنبل مبتدع؟؟؟
تعليق