طبعا لاردود تذكر في صلب وروح المطلب الا التعلق بالحاشيات والهروبات والانشائات ومجرد الاجابات لتسويد بياض بلا الوصول لعلل معلولاتها ولو بنحو نسبي مثلا يقرر ويقول / كيف موسى عليه السلام سيسأل ربه رؤيته لو كان منهيا عنه أو عن ذلك ! طيب يذى القريحه النابغه ! / هل سمعت قوله تعالى لنبي من أنبيائه وهو نوح (* أني أعظك أن تكن من الجاهلين *) والا فحوار دار بين االخضر عليه السلام وموسى نفسه عليه السلام حتى قال الاول حاكيا القراءن على لسانه (* أنك لن تستطيع معي صبرا * وكيف تستطع
على ما لم تحط به خبرا *) وقوله (* فأن سئلتك عن شيء بعدها * فلا تصاحبني فلقد بلغت من لدني عذرا *) فهذا موسى عليه السلام فشل معلوماتيا وتعليليا وهو النبي العالم على يد مخلوق ربيب أل محمد عليهم السلام ! وخادم لامير المؤمنين !!! ومتعلم منه / فكيف سيحيط موسى بالذات الالهيه أو سينطلق من ضوء تسأل معلل من جهتك والحاكم والمنطلق من أساس خاطيء ومبتنى غير سليم وهو في تسأولك الجاهل
فهاهنا بطل وتعطل أحتجاجك الركيك الباهت الميت مسبقا بسؤال موسى عليه السلام لربنا رؤيته / أما قولك بخصوص الجبل فجعله دكا / فهل لو لم يدك لرىء موسى الرب سبحانه ؟! بأي سلطان ودليل تسوق الكلام الجزاف الانشاءي ؟ ثم أثبات الشيء لاينفي ما عداه / هنا قول اله اعالى (* أنظر الى الجبل فأن أستقر مكانه فسوف تراني *) يريد ربنا أن يعمد لاصلب مخلوق بذاك الزمن وتبيين مدى أنهياره وتلاشيه أمام أمكانية ولو بنسبه بسيطه الرؤيه له سبحانه بحيث العنوان هو الاستحاله التامه لرؤيته تعالى / والا فهل كون الح
ياة الاخره قد دخلت فيها أنت وقستها وعلمتها وخبرتها ؟1 حتى تقحمها وأنت لاتحسن الرد على أسئلة الزميل عماد علي حول أضغاث أحلامك ! فتجيء تتفلسف حول كينونة وكنهه وذات ربنا سبحانه وتعالى ! / فتتفلسف قائلا وتغلف كلامك بالتساؤل الاحمق الغير متكامل التعليل مجازفة ! فقط ليقال عندك شيء ! أتق الله والا فالعالم الاخر تسير الجبال سيرا بصريح الايه الكريمه / فهل أنتفى الاءن هرائك أم لا ؟ ثم أدعائك المتقاصر القاصر أن
ربنا خص لن للدنيا فهات ما يثبت ذلك وربنا قال (* لن تراني *) وهي تفيد المستقبل والقراءن دقيق بليغ غير ذي خلل / وحتى لو أفترضنا يخص الدنيا وفقط كما توهم نفسك بلا تقديمك لادنى دليل الا الانشاء فهل لن هنا تفيد الاستثناء عن المستقبل بشيء هات الدليل على هذا / ومرفوقا بصراحة اللغه والاستدلال والمعنى الذي أنا جئت به وأضحا مشمسا بلا لف وتعكير وتفلسف أجوف للهروب
فهاهم قومموسى قالوا كما تحدثت الايه الكريمه بلسانهم (* أرنا الله جهره * فأخذتهم الصاعقة وهم ينظرون *) / فعندما تقول مراوغا فقط ربنا يقصد الدنيا وفقط أنت لم تجيء بدليل هذا الزعم من كتابه بنحو بين مثلما جئت أنا من كتابه بلا تأوييل متكلف مغبر ذي عوج ! للئملاء فراغ لاأكثر / أذ هل يعقل أن رؤية ربنا بالاخره حاشاه سبحانه مرهونا بستقرار الجبل بنحو ما تفتريه 1 وتذهب اليه / ففي الاخره لاجبال توجد وأن قلت التقيد به كان معلولا ومشروطا وذلك بقوله تعالى (* فأن أستقر مكانه *) أي الجبل فهنا أنت لم تجيء بالاستدلال الشافي الوافي حول هذا الزعم وكشفه كما تزعم بكون الجيل وثباته هو
ما يرتهن عليه رؤية ربنا من عدمه !!! / وورودأيات بالكتاب المبين من قبيل (* تجري بأعييننا *) وأيضا (* ولتصنع على عيني *) و(* يد الله فوق أيديهم *) (* والسماء بنيانها بأيد *) - هنا الجمع - وما سبق بالاعين المفرد والجمع فعليه وحسب دعواك تأخذوا فقط الظاهر ورغم نكوصك المعيب عندما جئتك بالظاهر من الايات التي تصور علماك عميان بحسب قانونكم الهش تملصت وأؤلت وفررت من قانونكم مرغما وذهبت للتأويل الباطني ! فكيف ردك الاءن حول تعدد الايات بالصفه الواحده والمفرده والجمع للاستعارات والكنايات الالهيه ! التي تعتبرونها صفاته تعالى علوا كبيرا / أريد ردود علميه متخصصه منطقيه لاأي حشو كما تقدم .
على ما لم تحط به خبرا *) وقوله (* فأن سئلتك عن شيء بعدها * فلا تصاحبني فلقد بلغت من لدني عذرا *) فهذا موسى عليه السلام فشل معلوماتيا وتعليليا وهو النبي العالم على يد مخلوق ربيب أل محمد عليهم السلام ! وخادم لامير المؤمنين !!! ومتعلم منه / فكيف سيحيط موسى بالذات الالهيه أو سينطلق من ضوء تسأل معلل من جهتك والحاكم والمنطلق من أساس خاطيء ومبتنى غير سليم وهو في تسأولك الجاهل
فهاهنا بطل وتعطل أحتجاجك الركيك الباهت الميت مسبقا بسؤال موسى عليه السلام لربنا رؤيته / أما قولك بخصوص الجبل فجعله دكا / فهل لو لم يدك لرىء موسى الرب سبحانه ؟! بأي سلطان ودليل تسوق الكلام الجزاف الانشاءي ؟ ثم أثبات الشيء لاينفي ما عداه / هنا قول اله اعالى (* أنظر الى الجبل فأن أستقر مكانه فسوف تراني *) يريد ربنا أن يعمد لاصلب مخلوق بذاك الزمن وتبيين مدى أنهياره وتلاشيه أمام أمكانية ولو بنسبه بسيطه الرؤيه له سبحانه بحيث العنوان هو الاستحاله التامه لرؤيته تعالى / والا فهل كون الح
ياة الاخره قد دخلت فيها أنت وقستها وعلمتها وخبرتها ؟1 حتى تقحمها وأنت لاتحسن الرد على أسئلة الزميل عماد علي حول أضغاث أحلامك ! فتجيء تتفلسف حول كينونة وكنهه وذات ربنا سبحانه وتعالى ! / فتتفلسف قائلا وتغلف كلامك بالتساؤل الاحمق الغير متكامل التعليل مجازفة ! فقط ليقال عندك شيء ! أتق الله والا فالعالم الاخر تسير الجبال سيرا بصريح الايه الكريمه / فهل أنتفى الاءن هرائك أم لا ؟ ثم أدعائك المتقاصر القاصر أن
ربنا خص لن للدنيا فهات ما يثبت ذلك وربنا قال (* لن تراني *) وهي تفيد المستقبل والقراءن دقيق بليغ غير ذي خلل / وحتى لو أفترضنا يخص الدنيا وفقط كما توهم نفسك بلا تقديمك لادنى دليل الا الانشاء فهل لن هنا تفيد الاستثناء عن المستقبل بشيء هات الدليل على هذا / ومرفوقا بصراحة اللغه والاستدلال والمعنى الذي أنا جئت به وأضحا مشمسا بلا لف وتعكير وتفلسف أجوف للهروب
فهاهم قومموسى قالوا كما تحدثت الايه الكريمه بلسانهم (* أرنا الله جهره * فأخذتهم الصاعقة وهم ينظرون *) / فعندما تقول مراوغا فقط ربنا يقصد الدنيا وفقط أنت لم تجيء بدليل هذا الزعم من كتابه بنحو بين مثلما جئت أنا من كتابه بلا تأوييل متكلف مغبر ذي عوج ! للئملاء فراغ لاأكثر / أذ هل يعقل أن رؤية ربنا بالاخره حاشاه سبحانه مرهونا بستقرار الجبل بنحو ما تفتريه 1 وتذهب اليه / ففي الاخره لاجبال توجد وأن قلت التقيد به كان معلولا ومشروطا وذلك بقوله تعالى (* فأن أستقر مكانه *) أي الجبل فهنا أنت لم تجيء بالاستدلال الشافي الوافي حول هذا الزعم وكشفه كما تزعم بكون الجيل وثباته هو
ما يرتهن عليه رؤية ربنا من عدمه !!! / وورودأيات بالكتاب المبين من قبيل (* تجري بأعييننا *) وأيضا (* ولتصنع على عيني *) و(* يد الله فوق أيديهم *) (* والسماء بنيانها بأيد *) - هنا الجمع - وما سبق بالاعين المفرد والجمع فعليه وحسب دعواك تأخذوا فقط الظاهر ورغم نكوصك المعيب عندما جئتك بالظاهر من الايات التي تصور علماك عميان بحسب قانونكم الهش تملصت وأؤلت وفررت من قانونكم مرغما وذهبت للتأويل الباطني ! فكيف ردك الاءن حول تعدد الايات بالصفه الواحده والمفرده والجمع للاستعارات والكنايات الالهيه ! التي تعتبرونها صفاته تعالى علوا كبيرا / أريد ردود علميه متخصصه منطقيه لاأي حشو كما تقدم .
تعليق