إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

العقيدة السنية العقلية في رد العقيدة الشيعة وكسف الاسرار شف الاسرار

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #61
    لو كنت طالبا للحق غير لراجعت الكتاب فها انت ترد على العناوين .اسلوب سطحي .
    الله المستعان.

    تعليق


    • #62

      بل كلامي لو رايته لرايت اني وجدت الحق واتبعنه ولم اتبع اهواء ناس احسبهم علماء كذبوا حتى الله ولا اكفرهم اقول لك لو كان عالم سني قال هذا الكلام لرئينا اللعان والسباب كما في مواضيعكم وشبيهاتكم !!!!
      لنكمل ما جاء في عقيدتكم !!!!!!!

      ما ندري ماهو موقفكم من صاحب هذا الكتاب




      تعليق


      • #63
        المشاركة الأصلية بواسطة احمد العابد


        انتم لا تكفرون العلماء الذين قالوا بتحريف القران الكريم !!! سبحان الله
        عجيب
        ياعزيزي أنصف
        كيف تريدنا أن نكفر العلماء وأنت رفضت أن تكفر الألباني وهو يعتقد التحريف والدليل أنه يصحح حديث حول التحريف
        وللمره الثالثة نقول

        نحن لا نكفر من يعتقد التحريف وإذا مازلت مصرا على ذلك فكفر الألباني


        الألباني- باب الزواج الأولاد الطلاق الرضاع - رقم الحديث : ( 1580 )

        الكتاب : ( صحيح سنن إبن ماجة بإختصار السند ) - نوع الحديث : ( حسن ).
        - نص الحديث : عن عائشة قالت : لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشرا ولقد كان في صحيفة تحت سريري فلما مات رسول الله (ص) وتشاغلنا بموته دخل داجن فأكلها .
        - شرح وتوضيح
        : داجن : هي الشاة يعلفها الناس في منازلهم . وقد يقع على غير الشاة من كل ما يألف البيوت من الطير وغيرها.


        إذا أردت أن لا تجيب فلست ملزما لكن لا تلزمنا بالتكفير



        تعليق


        • #64
          ماذا تقولون الان حول هذا العالم !!!

          لا ارى تعليق لماذا !!

          تعليق


          • #65
            المشاركة الأصلية بواسطة ذو الفقارك ياعلي
            عجيب
            ياعزيزي أنصف
            كيف تريدنا أن نكفر العلماء وأنت رفضت أن تكفر الألباني وهو يعتقد التحريف والدليل أنه يصحح حديث حول التحريف
            وللمره الثالثة نقول

            نحن لا نكفر من يعتقد التحريف وإذا مازلت مصرا على ذلك فكفر الألباني


            الألباني- باب الزواج الأولاد الطلاق الرضاع - رقم الحديث : ( 1580 )

            الكتاب : ( صحيح سنن إبن ماجة بإختصار السند ) - نوع الحديث : ( حسن ).

            - نص الحديث : عن عائشة قالت : لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشرا ولقد كان في صحيفة تحت سريري فلما مات رسول الله (ص) وتشاغلنا بموته دخل داجن فأكلها .


            - شرح وتوضيح


            : داجن : هي الشاة يعلفها الناس في منازلهم . وقد يقع على غير الشاة من كل ما يألف البيوت من الطير وغيرها.



            إذا أردت أن لا تجيب فلست ملزما لكن لا تلزمنا بالتكفير






            سالمين عزيزي الا تعرف تقرء رديت عليك في المشاركة 51 اذهب اقرئها !!!

            تعليق


            • #66
              المشاركة الأصلية بواسطة احمد العابد
              سالمين عزيزي الا تعرف تقرء رديت عليك في المشاركة 51 اذهب اقرئها !!!
              ياعزيزي قائمة نسخ ولصق أنا لا أقرئها لا تريد أن تقول رأيك فهذا شأنك ولكن لا تلزمنا بالتكفير

              تعليق


              • #67
                ولا اشكال نزيد لك القول :

                لرواية الداجن وما زالوا يتشبثون بقشور النصارى !!!!!

                هذه الرواية منكرة ولاتصح

                وقد وردت عند ابن ماجه(1944)
                حدثنا أبو سلمة يحيى بن خلف ثنا عبد الأعلى عن محمد بن إسحاق عن عبد الله بن أبي بكر عن عمرة عن عائشة وعن عبد الرحمن بن القاسم عن أبيه عن عائشة قالت لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشرا ولقد كان في صحيفة تحت سريري فلما مات رسول الله وتشاغلنا بموته دخل داجن فأكلها

                وأخرجه أحمد (6/269) وأبو يعلى في المسند(4587) والطبراني في الأوسط (8/12) وغيرهم من طريق محمد بن إسحاق قال حدثني عبدالله بن أبي بكر بن حزم عن عمرة بنت عبدالرحمن عن عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم به


                والعلة في هذا الحديث هو محمد بن إسحاق فقد اضطرب في هذا الحديث وخالف غيره من الثقات

                وهذا الحديث يرويه ابن إسحاق على ألوان
                فمرة يرويه عن عبد الله بن أبي بكر عن عمرة عن عائشة
                ومرة يرويه عن عبد الرحمن بن القاسم عن أبيه عن عائشة
                ومرة يرويه عن الزهري عن عروة عن عائشة كما عند أحمد (6/269) وليس فيه هذه اللفظة المنكرة

                وفي كل هذه الروايات تجد أن محمد بن إسحاق قد خالف الثقات في متن الحديث

                فالرواية الأولى رواها ابن إسحاق عن عبدالله بن أبي بكر عن عمرة عن عائشة قالت لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشرا ولقد كان في صحيفة تحت سريري فلما مات رسول الله وتشاغلنا بموته دخل داجن فأكلها

                وقد روى هذا الحديث الإمام مالك رحمه الله عن عبدالله بن أبي بكر عن عمرة عن عائشة قالت نزل القرآن بعشر رضعات معلومات يحرمن ثم نسخن بخمس رضعات معلومات فتوفي رسول الله وهن مما نقرأ من القرآن
                كما في الموطأ (2/608) ومسلم (1452) وغيرها
                وكذلك أخرجه مسلم (1452) عن يحيى بن سعيد عن عمرة بمثله

                وسئل الدارقطني في العلل (المخطوط (5 /150-151 )) عن حديث عائشة عن عمرة قال نزل القرآن بعشر رضعات معلومات يحرمن ثم صرن إلى خمس فقال:
                يرويه يحيى بن سعيد وعبدالرحمن بن القاسم
                واختلف عن عبدالرحمن
                فرواه حماد بن سلمة عن عبدالرحمن بن القاسم عن أبيه عن عمرة عن عائشة
                قاله أبو داود الطيالسي عن حماد بن سلمة
                وخالفه محمد بن إسحاق فرواه عن عبدالرحمن بن القاسم عن أبيه عن عائشة لم يذكر عمرة
                وقول حماد بن سلمة أشبه بالصواب
                وأما يحيى بن سعيد فرواه عن عمرة عن عائشة
                قال ذلك ابن عيينه وأبو خالد الأحمر ويزيد بن عبدالعزيز وسليمان بن بلال
                وحدث محمد بن إسحاق لفظا آخر وهو عن عائشة لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشرا ، فلما مات النبي صلى الله عليه وسلم انشغلنا بموته فدخل داجن فأكلها) انتهى.



                وفي مسند الإمام أحمد بن حنبل ج:6 ص:269

                ثنا يعقوب قال حدثنا أبي عن بن إسحاق قال حدثني الزهري عن عروة عن عائشة قالت أتت سهلة بنت سهيل رسول الله فقالت له يا رسول الله إن سالما كان منا حيث قد علمت إنا كنا نعده ولدا فكان يدخل علي كيف شاء لا نحتشم منه فلما أنزل الله فيه وفي أشباهه ما أنزل أنكرت وجه أبي حذيفة إذا رآه يدخل علي قال فأرضعيه عشر رضعات ثم ليدخل عليك كيف شاء فإنما هو ابنك فكانت عائشة تراه عاما للمسلمين وكان من سواها من أزواج النبي يرى إنها كانت خاصة لسالم مولى أبي حذيفة الذي ذكرت سهلة من شأنه رخصة له

                وقد انفرد محمد بن إسحاق في هذا الحديث بلفظ (فأرضعته عشر رضعات) وقد رواه عن الزهري ابن جريج ومعمر ومالك وابن أخي الزهري بلفظ (أرضعيه خمس رضعات) (حاشية المسند (43/342)

                وقال الزيلعي في تخريج الأحاديث والآثار الواقعة في ج:3 ص:95


                1000 قوله
                وأما ما يحكى أن تلك الزيارة كانت في صحيفة في بيت عائشة فأكلتها الداجن فمن تأليفات الملاحدة وانتم زميلي
                قلت رواه الدارقطني في سننه في كتاب الرضاع من حديث محمد بن إسحاق عن عبد الله بن أبي بكر عن عمره عن عائشة وعن عبد الرحمن القاسم عن أبيه عن عائشة قالت لقد نزلت آية الرجم والرضاعة وكانتا في صحيفة تحت سريري فلما مات النبي تشاغلنا بموته فدخل داجن فأكلها انتهى
                وكذلك رواه أبو يعلى الموصلي في سنده
                ورواه البيهقي في المعرفة في الرضاع من طريق الدارقطني بسنده المتقدم ومتنه
                وكذلك رواه البزار في مسنده وسكت والطبراني في معجمه الوسط في ترجمة محمود الواسطي
                وروى إبراهيم الحربي في كتاب غريب الحديث ثنا هارون بن عبد الله ثنا عبد الصمد ثنا أبي قال سمعت حسينا عن ابن أبي بردة أن الرجم أنزل
                في سورة الأحزاب وكان مكتوبا في خوصة في بيت عائشة فأكلتها شاتها انتهى .

                فهذه الرواية التي ذكرها عن الحربي في الغريب فيها عدة علل منها ضعف عبدالصمد بن حبيب وجهالة والده والإرسال

                فتبين لنا مما سبق أن هذه الرواية المنكرة قد تفرد بها محمد بن إسحاق وخالف فيها الثقات ، وهي رواية شاذة منكرة


                وهذه بعض أقوال أهل العلم في حديث محمد بن إسحاق في غير المغازي والسير

                [قال يعقوب بن شيبة: سمعت ابن نمير-وذكر ابن اسحاق-فقال( إذا حدث عمن سمع منه من المعروفين فهو حسن الحديث صدوق، وإنما أتى من أنه يحدث عن المجهولين أحاديث باطلة [تاريخ بغداد للخطيب (1/277)

                وقال عبدالله بن أحمد بن حنبل قيل لأبي يحتج به-يعني ابن اسحاق-قال(لم يكن يحتج به في السنن)
                وقيل لأحمد:إذا انفرد ابن اسحاق بحديث تقبله قال لا والله إني رأيته يحدث عن جماعة بالحديث الواحد ولا يفصل كلام ذا من كلام ذا-سير(7/46)

                وقال أحمد(وأما ابن اسحاق فيكتب عنه هذه الأحاديث –يعني المغازي ونحوها-فإذا جاء الحلال والحرام أردنا قوماً هكذا- قال أحمد ابن حنبل-بيده وضم يديه وأقام الإبهامين)تاريخ ابن معين(2/504-55)

                وقال الذهبي في السير(7/41)[وأما في أحاديث الأحكام فينحط حديثه فيها عن رتبة الصحة إلى رتبة الحسن إلا فيما شذ فيه،فإنه يعد منكراً]

                وقال الذهبي في العلوصـ39 [وابن اسحاق حجة في المغازي إذا أسند وله مناكير وعجائب] ا هـ
                __________________


                سلام الان ردكم للسجود لفاطمة والاستغاثة بها رضي الله عنها !!
                التعديل الأخير تم بواسطة احمد العابد; الساعة 24-05-2009, 07:31 PM.

                تعليق


                • #68
                  احمد العابد اعتقد انك العضو

                  تعليق


                  • #69
                    احمد العابد اعتقد انك العضو المجمد المنصور الباحث اليس كذلك؟

                    ثم انك مهرج والدليل طرح لعدة قضايا

                    تعليق


                    • #70
                      احمد العابد اعتقد انك العضو المجمد المنصور الباحث اليس كذلك؟

                      ثم انك مهرج والدليل طرح لعدة قضايا في موضوع

                      تعليق


                      • #71
                        أخي العزيز (ذو الفقارك يا علي)
                        هذا العضو عنده 3 تنبيهات في رصيده (أي تنبيه إضافي قبل التجميد)
                        يعنى ليس عليه إلا أن يفسو آخر فسوة فيطرد من المنتدى
                        لذلك فمما تعلمناه من هذا المنتدى أن هؤلاء عندما تضعف حيلتهم يلجؤون للأسلوب الوهابي العفن
                        وبذلك يتم تجميدهم ويهربون من الموضوع
                        وخاصة هذا العضو (أحمد العابد حاليا والمنصور الباحث سابقا) إذا لم يخب ظني
                        فهذا العضو مشاركاته تشهد عليه بأنه لا يجيد غير النسخ ولايقبل النصح
                        وإذاً, كل ما عليك فعله هو أن تخلي الساحة له وتتفرج عليه وتضحك
                        ولا داعي للذهاب للسيرك بعد الآن لأن المهرج يأتيك بدل أن تذهب إليه
                        سلام

                        تعليق


                        • #72
                          المشاركة الأصلية بواسطة احمد العابد
                          ولا اشكال نزيد لك القول :

                          لرواية الداجن وما زالوا يتشبثون بقشور النصارى !!!!!

                          هذه الرواية منكرة ولاتصح

                          وقد وردت عند ابن ماجه(1944)
                          حدثنا أبو سلمة يحيى بن خلف ثنا عبد الأعلى عن محمد بن إسحاق عن عبد الله بن أبي بكر عن عمرة عن عائشة وعن عبد الرحمن بن القاسم عن أبيه عن عائشة قالت لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشرا ولقد كان في صحيفة تحت سريري فلما مات رسول الله وتشاغلنا بموته دخل داجن فأكلها

                          وأخرجه أحمد (6/269) وأبو يعلى في المسند(4587) والطبراني في الأوسط (8/12) وغيرهم من طريق محمد بن إسحاق قال حدثني عبدالله بن أبي بكر بن حزم عن عمرة بنت عبدالرحمن عن عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم به


                          والعلة في هذا الحديث هو محمد بن إسحاق فقد اضطرب في هذا الحديث وخالف غيره من الثقات

                          وهذا الحديث يرويه ابن إسحاق على ألوان
                          فمرة يرويه عن عبد الله بن أبي بكر عن عمرة عن عائشة
                          ومرة يرويه عن عبد الرحمن بن القاسم عن أبيه عن عائشة
                          ومرة يرويه عن الزهري عن عروة عن عائشة كما عند أحمد (6/269) وليس فيه هذه اللفظة المنكرة

                          وفي كل هذه الروايات تجد أن محمد بن إسحاق قد خالف الثقات في متن الحديث

                          فالرواية الأولى رواها ابن إسحاق عن عبدالله بن أبي بكر عن عمرة عن عائشة قالت لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشرا ولقد كان في صحيفة تحت سريري فلما مات رسول الله وتشاغلنا بموته دخل داجن فأكلها

                          وقد روى هذا الحديث الإمام مالك رحمه الله عن عبدالله بن أبي بكر عن عمرة عن عائشة قالت نزل القرآن بعشر رضعات معلومات يحرمن ثم نسخن بخمس رضعات معلومات فتوفي رسول الله وهن مما نقرأ من القرآن
                          كما في الموطأ (2/608) ومسلم (1452) وغيرها
                          وكذلك أخرجه مسلم (1452) عن يحيى بن سعيد عن عمرة بمثله

                          وسئل الدارقطني في العلل (المخطوط (5 /150-151 )) عن حديث عائشة عن عمرة قال نزل القرآن بعشر رضعات معلومات يحرمن ثم صرن إلى خمس فقال:
                          يرويه يحيى بن سعيد وعبدالرحمن بن القاسم
                          واختلف عن عبدالرحمن
                          فرواه حماد بن سلمة عن عبدالرحمن بن القاسم عن أبيه عن عمرة عن عائشة
                          قاله أبو داود الطيالسي عن حماد بن سلمة
                          وخالفه محمد بن إسحاق فرواه عن عبدالرحمن بن القاسم عن أبيه عن عائشة لم يذكر عمرة
                          وقول حماد بن سلمة أشبه بالصواب
                          وأما يحيى بن سعيد فرواه عن عمرة عن عائشة
                          قال ذلك ابن عيينه وأبو خالد الأحمر ويزيد بن عبدالعزيز وسليمان بن بلال
                          وحدث محمد بن إسحاق لفظا آخر وهو عن عائشة لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشرا ، فلما مات النبي صلى الله عليه وسلم انشغلنا بموته فدخل داجن فأكلها) انتهى.



                          وفي مسند الإمام أحمد بن حنبل ج:6 ص:269

                          ثنا يعقوب قال حدثنا أبي عن بن إسحاق قال حدثني الزهري عن عروة عن عائشة قالت أتت سهلة بنت سهيل رسول الله فقالت له يا رسول الله إن سالما كان منا حيث قد علمت إنا كنا نعده ولدا فكان يدخل علي كيف شاء لا نحتشم منه فلما أنزل الله فيه وفي أشباهه ما أنزل أنكرت وجه أبي حذيفة إذا رآه يدخل علي قال فأرضعيه عشر رضعات ثم ليدخل عليك كيف شاء فإنما هو ابنك فكانت عائشة تراه عاما للمسلمين وكان من سواها من أزواج النبي يرى إنها كانت خاصة لسالم مولى أبي حذيفة الذي ذكرت سهلة من شأنه رخصة له

                          وقد انفرد محمد بن إسحاق في هذا الحديث بلفظ (فأرضعته عشر رضعات) وقد رواه عن الزهري ابن جريج ومعمر ومالك وابن أخي الزهري بلفظ (أرضعيه خمس رضعات) (حاشية المسند (43/342)

                          وقال الزيلعي في تخريج الأحاديث والآثار الواقعة في ج:3 ص:95


                          1000 قوله
                          وأما ما يحكى أن تلك الزيارة كانت في صحيفة في بيت عائشة فأكلتها الداجن فمن تأليفات الملاحدة والروافض
                          قلت رواه الدارقطني في سننه في كتاب الرضاع من حديث محمد بن إسحاق عن عبد الله بن أبي بكر عن عمره عن عائشة وعن عبد الرحمن القاسم عن أبيه عن عائشة قالت لقد نزلت آية الرجم والرضاعة وكانتا في صحيفة تحت سريري فلما مات النبي تشاغلنا بموته فدخل داجن فأكلها انتهى
                          وكذلك رواه أبو يعلى الموصلي في سنده
                          ورواه البيهقي في المعرفة في الرضاع من طريق الدارقطني بسنده المتقدم ومتنه
                          وكذلك رواه البزار في مسنده وسكت والطبراني في معجمه الوسط في ترجمة محمود الواسطي
                          وروى إبراهيم الحربي في كتاب غريب الحديث ثنا هارون بن عبد الله ثنا عبد الصمد ثنا أبي قال سمعت حسينا عن ابن أبي بردة أن الرجم أنزل
                          في سورة الأحزاب وكان مكتوبا في خوصة في بيت عائشة فأكلتها شاتها انتهى .

                          فهذه الرواية التي ذكرها عن الحربي في الغريب فيها عدة علل منها ضعف عبدالصمد بن حبيب وجهالة والده والإرسال

                          فتبين لنا مما سبق أن هذه الرواية المنكرة قد تفرد بها محمد بن إسحاق وخالف فيها الثقات ، وهي رواية شاذة منكرة


                          وهذه بعض أقوال أهل العلم في حديث محمد بن إسحاق في غير المغازي والسير

                          [قال يعقوب بن شيبة: سمعت ابن نمير-وذكر ابن اسحاق-فقال( إذا حدث عمن سمع منه من المعروفين فهو حسن الحديث صدوق، وإنما أتى من أنه يحدث عن المجهولين أحاديث باطلة [تاريخ بغداد للخطيب (1/277)

                          وقال عبدالله بن أحمد بن حنبل قيل لأبي يحتج به-يعني ابن اسحاق-قال(لم يكن يحتج به في السنن)
                          وقيل لأحمد:إذا انفرد ابن اسحاق بحديث تقبله قال لا والله إني رأيته يحدث عن جماعة بالحديث الواحد ولا يفصل كلام ذا من كلام ذا-سير(7/46)

                          وقال أحمد(وأما ابن اسحاق فيكتب عنه هذه الأحاديث –يعني المغازي ونحوها-فإذا جاء الحلال والحرام أردنا قوماً هكذا- قال أحمد ابن حنبل-بيده وضم يديه وأقام الإبهامين)تاريخ ابن معين(2/504-55)

                          وقال الذهبي في السير(7/41)[وأما في أحاديث الأحكام فينحط حديثه فيها عن رتبة الصحة إلى رتبة الحسن إلا فيما شذ فيه،فإنه يعد منكراً]

                          وقال الذهبي في العلوصـ39 [وابن اسحاق حجة في المغازي إذا أسند وله مناكير وعجائب] ا هـ
                          __________________


                          سلام الان ردكم للسجود لفاطمة والاستغاثة بها رضي الله عنها !!
                          الحمد لله يعني الألباني كذب عليكم عندما صححها إذا فهو كذاب ونقول نحن لا نكفر من يعتقد التحريف.

                          أما عن السجود لفاطمة فأنت نقلت من موقع فيصل نور ولا نصدق أنه لن يدلس في أي وثيقة

                          تعليق


                          • #73
                            أخي محمد هذا يريد الزامنا بتكفير كل من اعتقد التحريف وعندما أتيت برواية يصححها الألباني لم يستطع أن يقول فيه كلمة واحدة
                            أتمنى يا أحمد العابد أن نرى منك الإنصاف لأنك لا تقبل أن نقول عن الألباني كافر أليس كذلك وأيضا نحن لا نقبل أن تقول أنت بأن علمائنا كفار.

                            وأقول أنت لست ملزما أن تقول رأيك في الألباني

                            تعليق


                            • #74
                              المشاركة الأصلية بواسطة ذو الفقارك ياعلي
                              الحمد لله يعني الألباني كذب عليكم عندما صححها إذا فهو كذاب ونقول نحن لا نكفر من يعتقد التحريف.

                              أما عن السجود لفاطمة فأنت نقلت من موقع فيصل نور ولا نصدق أنه لن يدلس في أي وثيقة

                              يال فهمك وتاويلك وعذرك لانك لا يوجد عندكم عالم مجاز بعلم الحديث فالتجئت لتاويلك المنكوس ان صحح الحديث الحديث الالباني فهل اعترف بان القران محرف هل يوجد عندك دليل حول قولك هذا ان الالباني قال ان القران محرف فتصحيح الحديث شيء وقوله شيء اخر وهو لا يقصد بتصحيحه ما ترمي اليه ؟؟!! فهو لاياخذ بكلامك المنكوس وتاويلك الاجابة 51 وضحت لك الحديث وشرحته لك وما يقصد بهذا حول تصحيح الالباني !!

                              تفضل اقرء :
                              ترد شبهة حول الحديث الذي أخرجه الإمام مسلم في صحيحه عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت: كان فيما أنزل من القرآن (عشر رضعات معلومات يحرّمن ) ثم نسخن بـ(خمس معلومات) فتوفي رسول الله وهن فيما يقرأ من القرآن .

                              (صحيح مسلم 4/167 ، سنن الدرامي 2/157 ، سنن الترمذي 3/456 . السنن الكبرى للبيهقي 7/454 ، سنن ابن ماجة 1/635 ، سنن النسائي 6/100 ، الموطأ 2/117) .

                              و يعلق الأب المسحي يوسف درة الحداد عليه من الله ما عليه انشاء الله اخواني في كتابه (الإتقان في تحريف القرآن) :لقد شهدت عائشة أن الآية كانت من القرآن وكانت تتلى بين ظهرانيهم إلى ما بعد وفاة الرسول كغيرها من آيات القرآن ، وهذه طامة كبرى ! لصراحتها في سقوط آية ( خمس رضعات معلومات يحرمن ) وفقدانـها من القرآن بلا أي موجه شرعي ! فلا نسخ بعد وفاة النبي بإجماع أهل الملة والدين ، فأين اختفت تلك الآية !"

                              و الجواب على هذه الشبهة بإذن الله - يتضمن عدة مسائل . . .

                              الأولي : من المعلوم لكل من وقف على تواتر القرآن و سلامة نقله و حفظه بواسطة رب العالمين أنه إذا تعارض حديث مع ما نعلمه عن هذا التواتر و النقل و الحفظ يكون الاشكال في الحديث و ليس في القرآن لأن الأخير متواتر ثابت ثبوتاً قطعياً لا شك فيه ، لذا عند التعارض لا يجوز عقلاً التشكيك في القرآن و هذا من بداهات المنطق .

                              الثانية : أن منطوق الحديث لا يستوجب كون الآية غير منسوخة قبل وفاة النبي صلى الله عليه و سلم بل إن غاية ما تدل عليه أنه كان هناك من لا يزال يعتبرها جزءاً من القرآن حتى بعد وفاة النبي و يجعلها في تلاوته و هذا غالباً لجهلهم بوقوع النسخ . يقول محمد فؤاد عبد الباقي في شرحه لصحيح مسلم المتاح للتحميل من موقع الأزهر الشريف على الشبكة :

                              (وهن فيما يقرأ) معناه أن النسخ بخمس رضعات تأخر إنزاله جدا، حتى إنه صلى الله عليه وسلم توفى وبعض الناس يقرأ: خمس رضعات. ويجعلها قرآنا متلوا، لكونه لم يبلغه النسخ، لقرب عهده. فلما بلغهم النسخ بعد ذلك رجعوا عن ذلك وأجمعوا على أن هذا لا يتلى.

                              الثالثة : أن من تأمل وضع الإسلام وقت وفاة النبي و اتساع رقعته حتى شملت الجزيرة العربية و اليمن و جنوب الشام أدرك أنه من المحال عقلاً أن يعلم كل المسلمين بوقوع النسخ في أي آية في نفس الوقت و أنه من الوارد جداً - بل من المؤكد - أن العديدين كانوا يتلون بعض الآيات المنسوخة تلاوتها لبعدهم المكاني عن مهبط الوحي و هذا مما لا مناص من الاعتراف به . و ما كلام عائشة رضي الله عنها إلا إقراراً بهذا الوضع .

                              الرابعة : أن من يرى أن الآية قد حذفها النساخ عند جمع القرآن عليه البيان: ما هو الداعي لحذف مثل هذه الآية من القرآن إن كانت حقاً غير منسوخة ؟ و ما الفائدة التي تعود من حذفها ؟ فليس لها أي أهمية عقائدية بل هي تختص بأحد الأحكام الفقهية و هو حكم ثابت في العديد من الأحاديث الشريفة و لا يمكن إنكاره فما الداعي لحذف هذه الآية إذن ؟؟

                              الخامسة : أن السيدة عائشة رضي الله عنها راوية الحديث لا يمكن أن يكون قصدها من الرواية الطعن في جمع القرآن لأنها عاصرت هذا الجمع و كانت من أبرز المناصرين لأمير المؤمنين عثمان بن عفان الذي تم جمع القرآن الكريم في عهده و تحت إشرافه ، و لو كان لها أي مؤاخذات لجاهرت بها و لاعترضت على عثمان رضي الله عنه . و لكن هذا لم يحدث و لو حدث لعلمناه ، بل إن موقف عائشة رضي الله عنها من قتلة عثمان يدل على انها لم تشكك يوماً في إمامته و خلافته و هذا كاف جداً للرد على هذه الشبهة .

                              خلاصة هذه المسائل أنه من غير المقبول عقلاً و لا منطقاً فهم قول عائشة رضي الله عنها على أن الآية المذكورة قد حذفها النساخ عند جمع القرآن للأسباب الواردة أعلاه

                              يكفي في تصحيح ذلك الحديث رواية الإمام مالك له في " موطئه "، و كذا الإمام مسلم في " صحيحه " ، و أبي عوانه في " مستخرجه " ،

                              و قد أخرجه الإمام الترمذي في " جامعه " ، و أبو داود في " سننه " ، و ابن حبان في " صحيحه " ، و غيرهم ،

                              *** و قال ابن عبد البر في " التمهيد " إنه أصح الأسانيد فيه ( أى : مالك عن عبد الله بن أبي بكر عن عمرة عن عائشة رضى الله عنها ) ، قال :

                              ( حديث سابع لعبدالله بن أبي بكر : مالك عن عبدالله بن أبي بكر عن عمرة عن عائشة أنها قالت : كان فيما أنزل من القرآن عشر رضعات معلومات يحرمن ثم نسخن بخمس معلومات فتوفي رسول الله
                              صلى الله عليه وسلم وهو مما يقرأ من القرآن .

                              وفاة النبي بإجماع أهل الملة والدين ، فأين اختفت تلك الآية !"

                              و الجواب على هذه الشبهة بإذن الله - يتضمن عدة مسائل فاين هي كما قال الزميل لنرى وكما قال عالمه هذا . . .

                              الأولي : من المعلوم لكل من وقف على تواتر القرآن و سلامة نقله و حفظه بواسطة رب العالمين أنه إذا تعارض حديث مع ما نعلمه عن هذا التواتر و النقل و الحفظ يكون الاشكال في الحديث و ليس في القرآن لأن الأخير متواتر ثابت ثبوتاً قطعياً لا شك فيه ، لذا عند التعارض لا يجوز عقلاً التشكيك في القرآن و هذا من بداهات المنطق .

                              الثانية : أن منطوق الحديث لا يستوجب كون الآية غير منسوخة قبل وفاة النبي صلى الله عليه و سلم بل إن غاية ما تدل عليه أنه كان هناك من لا يزال يعتبرها جزءاً من القرآن حتى بعد وفاة النبي و يجعلها في تلاوته و هذا غالباً لجهلهم بوقوع النسخ . يقول محمد فؤاد عبد الباقي في شرحه لصحيح مسلم المتاح للتحميل من موقع الأزهر الشريف على الشبكة :

                              (وهن فيما يقرأ) معناه أن النسخ بخمس رضعات تأخر إنزاله جدا، حتى إنه صلى الله عليه وسلم توفى وبعض الناس يقرأ: خمس رضعات. ويجعلها قرآنا متلوا، لكونه لم يبلغه النسخ، لقرب عهده. فلما بلغهم النسخ بعد ذلك رجعوا عن ذلك وأجمعوا على أن هذا لا يتلى.

                              الثالثة : أن من تأمل وضع الإسلام وقت وفاة النبي و اتساع رقعته حتى شملت الجزيرة العربية و اليمن و جنوب الشام أدرك أنه من المحال عقلاً أن يعلم كل المسلمين بوقوع النسخ في أي آية في نفس الوقت و أنه من الوارد جداً - بل من المؤكد - أن العديدين كانوا يتلون بعض الآيات المنسوخة تلاوتها لبعدهم المكاني عن مهبط الوحي و هذا مما لا مناص من الاعتراف به . و ما كلام عائشة رضي الله عنها إلا إقراراً بهذا الوضع .

                              الرابعة : أن من يرى أن الآية قد حذفها النساخ عند جمع القرآن عليه البيان: ما هو الداعي لحذف مثل هذه الآية من القرآن إن كانت حقاً غير منسوخة ؟ و ما الفائدة التي تعود من حذفها ؟ فليس لها أي أهمية عقائدية بل هي تختص بأحد الأحكام الفقهية و هو حكم ثابت في العديد من الأحاديث الشريفة و لا يمكن إنكاره فما الداعي لحذف هذه الآية إذن ؟؟

                              الخامسة : أن السيدة عائشة رضي الله عنها راوية الحديث لا يمكن أن يكون قصدها من الرواية الطعن في جمع القرآن لأنها عاصرت هذا الجمع و كانت من أبرز المناصرين لأمير المؤمنين عثمان بن عفان الذي تم جمع القرآن الكريم في عهده و تحت إشرافه ، و لو كان لها أي مؤاخذات لجاهرت بها و لاعترضت على عثمان رضي الله عنه . و لكن هذا لم يحدث و لو حدث لعلمناه ، بل إن موقف عائشة رضي الله عنها من قتلة عثمان يدل على انها لم تشكك يوماً في إمامته و خلافته و هذا كاف جداً للرد على هذه الشبهة .

                              خلاصة هذه المسائل أنه من غير المقبول عقلاً و لا منطقاً فهم قول عائشة رضي الله عنها على أن الآية المذكورة قد حذفها النساخ عند جمع القرآن للأسباب الواردة أعلاه

                              يكفي في تصحيح ذلك الحديث رواية الإمام مالك له في " موطئه "، و كذا الإمام مسلم في " صحيحه " ، و أبي عوانه في " مستخرجه " ،

                              و قد أخرجه الإمام الترمذي في " جامعه " ، و أبو داود في " سننه " ، و ابن حبان في " صحيحه " ، و غيرهم ،

                              *** و قال ابن عبد البر في " التمهيد " إنه أصح الأسانيد فيه ( أى : مالك عن عبد الله بن أبي بكر عن عمرة عن عائشة رضى الله عنها )




                              وفي حوارتي هناك معهم حول القران وبيان عقيدتهم انخرسوا الى الابد .



                              اما الان

                              وانا اكشف لكم علمائكم الذين تاخذون منهم سب الصحابة والاعتداء عليهم وهذا صلب عقيدتكم لعن الصحابة وسترون ان شاء الله كيف سابين تلبيس علمائكم لكم ان شاء الله في المشاركات .


                              وبالنسبة لقولك لا نكفر تفضل اقرء ردي السابق
                              !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

                              لا يتم تكفير من قال بان القران محرف وعلمائك الذين يقولون ان القران محرف فهم ليسوا كفار لكنهم فقط كذبوا الله فقط بقوله : ( انا نحن انزلنا الذكر وانا له لحافظون )


                              ما فيها شيء ان يقول اي شخص ان الله كاذب وكلامه محرف ولا تكفروه !!

                              بالله عليك لو قال عالم من اهل السنة هذا الكلام لما كفرتموه وكذبتموه ولعنتموه وبدئت شعارات المظلومية والسب واللعان استحلفك بالله اليس كذلك قال تعال يا محمد اقرء معي :

                              ( انا علينا جمعه وقرانه ، فاذا قرأنه فاتبع قرانه ، ثم انا علينا بيانه ) ايوجد كلام بعد هذا الكلام وانت تقول لا نكفره وهو كذب الله وكلامه وكذب رسول الله وما جاء به وكذب الاسلام وما اجمع عليه المسلمين فاتقوا الله وقولوا قولا سديدا يصلح لكم اعمالكم ويغفر لكم ذنوبكم ومن يطع الله ورسوله فقد فاز فوزا عظيما .

                              فاز باللذات وفاز بجنته وفاز برؤية الحبيب المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم من كان مع الله وصدق كلامه ولم يشك فيه فيا حسرة على عقيدتكم وعلى علمائكم !!

                              ملاحظة : اخيرة اي مشاركة خارج الموضوع ستهمل عندكم شيء اكتبوه في موضوع ونرد عليكم ان شاء الله وهذا الرد الاخير حول شبيهاتك التي تتحفنا بها !! الان اجيبوني حول الاستغاثة بفاطمة والسجود لها رضي الله عنها !!

                              تعليق


                              • #75
                                قلت لك قائمة طويلة عريضة بالنسخ واللصق تهمل

                                أنت لا تقبل أن نكفر الألباني ونحن لا نقبل أن تكفر أنت علمائنا

                                ونحن لا نكفر من يعتقد التحريف


                                أما عن السجود لفاطمة فأنت نقلت من موقع فيصل نور ولا نصدق أنه لن يدلس في أي وثيقة

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X