المشاركة الأصلية بواسطة طالب الكناني
هذا اما عدم علم منك باحاديث او تدليس منك للمسألة ومحاولة لتمييعها
لا اخي انت واهم لان قاعدة العرض على القران هي لاحاديث اهل البيت التي اتتكم عن ائمتكم من مصادركم وليس عن الروايات التي تاتيكم من مصادر غيركم وخذ هذه الادلة :
رسالة في المهر - الشيخ المفيد - ص 28
وهذا يوافق القرآن ، وما يوافق القرآن فهو أولى بالاتباع ، لقول المصطفى عليه السلام : ( أيها الناس قد كثر الكذابة علينا ، فأي حديث ذكر مخالف لكتاب الله فلا تأخذوا به فليس منا ) حدثنا به عن أبي عبد الله عليه السلام .
وقال الصادق عليه السلام : ( ما أتاكم عنا من حديث لا يصدقه كتاب الله فهو باطل ) انتهى
فانظر هداك الله قال عنا ولم يقل عن غيرنا
المحاسن - أحمد بن محمد بن خالد البرقي - ج 1 - ص 221
9 - عنه ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن كليب بن معاوية الأسدي ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : ما أتاكم عنا من حديث لا يصدقه كتاب الله فهو باطل
الكافي - الشيخ الكليني - ج 5 - هامش ص 422
وقوله : ( وهذه مرسلة ) أي مطلقة غير مقيدة بالدخول وعدمه قال الشيخ - قدس سره - في الاستبصار فهذان الخبران ( أي هذا الخبر وخبر جميل وحماد ) شاذان مخالفان لظاهر كتاب الله تعالى قال الله تعالى : ( وأمهات نسائكم ) ولم يشترط الدخول بالبنت كما شرطه في الام لتحريم الربيبة فينبغي أن تكون الآية على اطلاقها ولا يلتفت إلى ما يخالفه ويضاده مما روى عنهم ( عليهم السلام ) ما اتاكم عنا فاعرضوه على كتاب الله فما وافق كتاب الله فخذوا به وما خالفه فاطرحوه ويمكن أن يكون الخبران وردا على ضرب من التقية لان ذلك مذهب بعض العامة انتهى .
مستدرك الوسائل - الميرزا النوري - ج 17 - ص 304
7 - وعن كليب الأسدي قال : سمعت أبا عبد الله ( عليه السلام ) ، يقول : " ما أتاكم عنا من حديث لا يصدقه كتاب الله فهو زخرف ...انتهى
المشاركة الأصلية بواسطة طالب الكناني
نحن لا نتكلم عما قاله علي رض نحن نتكلم عن نسبة الرواية له كيف تثبت
انتم قلتم بقاعدة العرض على القران وليس بالسند الصحيح عبرة
ونحن قلنا بالسند الصحيح
وهذا الموضوع حول حكم الرجم يثبت صحة قولنا وبطلان قولكم واعتقادكم به
المشاركة الأصلية بواسطة طالب الكناني
واية الشيخ والشيخة ايضا وردت عندكم بسند صحيح يرويها ثقة عن ثقة عن ثقة عن المعصوم
وبها اعتقد بعض علمائكم كالطوسي والطبرسي وعلم الهدى
فلماذا اخذتم برواية الرجم مع انها تخالف القران ورميتم رواية الشيخ والشيخة اذا زنيا مع ان كلاهما ورد بسند صحيح
فهذا يدل على انكم لاتملكون اي ثوابت انما الامر خاضع للاجتهاد المبني على الظروف المذهبية والزمانية
فكل يفتي بما يهوى من دون ضابط وثوابت تحدد هذه الفتاوى
والا روايتان وردتا بنفس الطريق من الصحة لماذا تقبلون هذه وتردون هذه ما هو الضابط عندكم؟
الجواب لاضابط معين واضح يمكن الاعتماد عليه
تعليق