إذا نحن في نهاية المطاف أمام
ثلاث أحداث
الأول آية التخير
الثاني سورة التحريم
الثالث سورة النور
وكل منها لها سبب نزول وسنة نزول ولقد بينأ ذلك من قبل
وعليه فلايمكن ربط آيةالتخير وجعل سبب نزولها هو ذاته سبب نزول سورة التحريم
لأنّ آية التخير جائت بمورد يخص النفقة
وسورة التحريم يخص التأمر على النبي والميل عن الحق الى الباطل ناهيك عن كونه هناك سرا أفشته زوجة نبي وعلاوة على كل ذلك الفارق الزمني بين آية التخير وسورة التحريم حيث يكون ثلاث سنوات بينهما ساعة نزول الأولى عن الثانية
ولكن من خلال تلك الآيات والسور نستطيع أن نميز حالة واحدة وهو المطلوب إثباته
وهي كون عائشة الرقم الأول فيهن وهي المحرك الرئيس واللولب العظيم فيها وهي صانعة كل تلك الأحداث
حيث تجدها واضحة وبينة في آية التخير
ثلاث أحداث
الأول آية التخير
الثاني سورة التحريم
الثالث سورة النور
وكل منها لها سبب نزول وسنة نزول ولقد بينأ ذلك من قبل
وعليه فلايمكن ربط آيةالتخير وجعل سبب نزولها هو ذاته سبب نزول سورة التحريم
لأنّ آية التخير جائت بمورد يخص النفقة
وسورة التحريم يخص التأمر على النبي والميل عن الحق الى الباطل ناهيك عن كونه هناك سرا أفشته زوجة نبي وعلاوة على كل ذلك الفارق الزمني بين آية التخير وسورة التحريم حيث يكون ثلاث سنوات بينهما ساعة نزول الأولى عن الثانية
ولكن من خلال تلك الآيات والسور نستطيع أن نميز حالة واحدة وهو المطلوب إثباته
وهي كون عائشة الرقم الأول فيهن وهي المحرك الرئيس واللولب العظيم فيها وهي صانعة كل تلك الأحداث
حيث تجدها واضحة وبينة في آية التخير
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ إِن كُنتُنَّ تُرِدْنَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا فَتَعَالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ وَأُسَرِّحْكُنَّ سَرَاحًا جَمِيلا (28)الأحزاب
فكانت سببا في هجر النبي بعض نسائه
وكذلك سورة التحريم
إن تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما و إن تظاهرا عليه فإن الله هو مولاه و جبريل و صالح المؤمنين و الملائكة بعد ذلك ظهير
بإعتراف شيخهم عمر بن الخطاب
وسورة النور وأحداث الإفك التي حاولوا أن يجعلوها كأنها نزلت بحق عائشة بل واقع الحال نزلت على عائشة كونها واحدة من العصبة التي تعاضدت على الطعن بشرف مارية سلام الله عليها
بقي لنا تسائل هنا هل حقا عائشة طعنت بشرف مارية القبطية
فمن بعد مابينا إستحالةأن يكون هناك حدثين متشابهين يسميان الإفك
وإستحالته يكمن في
أنّ القرآن قد ذكر حادثة واحدة فقط
ويبقى على الجميع
أن يرتضوا بواقعة واحدة فقط
فإما أفك عائشة وإما إفك مارية القبطية
ولايمكن أن يكون هناك إفكان
ولا ننسى قد بينا إنه متفق عليه ماورد في تهمة مارية في الصحاح وكذلك متفق عليه لدى المسلمين كافة
أما عائشة ورواياتها عن نفسها فهذه فقط تلقى قبولا وإستحسانا فقط لدى أتباعها
وعليه يجب أن نأخذ بالمتفق عليه وهو رمي مارية القبطية بشرفها وعلينا تبيان ذلك إن شاء الله
يتبع بعونه تعالى
فكانت سببا في هجر النبي بعض نسائه
وكذلك سورة التحريم
إن تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما و إن تظاهرا عليه فإن الله هو مولاه و جبريل و صالح المؤمنين و الملائكة بعد ذلك ظهير
بإعتراف شيخهم عمر بن الخطاب
وسورة النور وأحداث الإفك التي حاولوا أن يجعلوها كأنها نزلت بحق عائشة بل واقع الحال نزلت على عائشة كونها واحدة من العصبة التي تعاضدت على الطعن بشرف مارية سلام الله عليها
بقي لنا تسائل هنا هل حقا عائشة طعنت بشرف مارية القبطية
فمن بعد مابينا إستحالةأن يكون هناك حدثين متشابهين يسميان الإفك
وإستحالته يكمن في
أنّ القرآن قد ذكر حادثة واحدة فقط
ويبقى على الجميع
أن يرتضوا بواقعة واحدة فقط
فإما أفك عائشة وإما إفك مارية القبطية
ولايمكن أن يكون هناك إفكان
ولا ننسى قد بينا إنه متفق عليه ماورد في تهمة مارية في الصحاح وكذلك متفق عليه لدى المسلمين كافة
أما عائشة ورواياتها عن نفسها فهذه فقط تلقى قبولا وإستحسانا فقط لدى أتباعها
وعليه يجب أن نأخذ بالمتفق عليه وهو رمي مارية القبطية بشرفها وعلينا تبيان ذلك إن شاء الله
يتبع بعونه تعالى
تعليق