خلاصة ما نريد في النسخ من المشاركة الماضية تبيان الجانب الاخر من العقلية من قبل بعض نساءالنبي
وبالأخص عائشة
وموقفها من مارية القبطية
فقد وردت رواية تقول فيها
الرواية الأولى
عن عائشة قالت ما عزت علي امرأة إلا دون ما عزت علي مارية وذلك أنها كانت جميلة جعدة فأعجب بها رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان أنزلها أول ما قدم بها في بيت لحارثة بن النعمان فكانت جارتنا فكان عامة الليل والنهار عندها حتى فزعنا لها فجزعت فحولها إلى العالية وكان يختلف إليها هناك فكان ذلك أشد علينا
الثانية
وبالأخص عائشة
وموقفها من مارية القبطية
فقد وردت رواية تقول فيها
الرواية الأولى
عن عائشة قالت ما عزت علي امرأة إلا دون ما عزت علي مارية وذلك أنها كانت جميلة جعدة فأعجب بها رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان أنزلها أول ما قدم بها في بيت لحارثة بن النعمان فكانت جارتنا فكان عامة الليل والنهار عندها حتى فزعنا لها فجزعت فحولها إلى العالية وكان يختلف إليها هناك فكان ذلك أشد علينا
الثانية
أو يذكر بعض زوجاته وخصوصا خديجة رضوا ن الله عليها
وكانت مارية بيضاء جميلة الطلعة، وقد أثار قدومها الغيرة في نفس عائشة، فكانت تراقب مظاهر اهتمام رسول الإسلام بها. وقالت عائشة:" ما غرت على امرأة إلا دون ما غرت على مارية، وذلك أنها كانت جميلة جعدة -أو دعجة- فأعجب بها رسول الله وكان أنزلها أول ما قدم بها في بيتٍ لحارثة بن النعمان، فكانت جارتنا، فكان عامة الليل والنهار عندها، حتى فرغنا لها، فجزعت فحولها إلى العالية، وكان يختلف إليها هناك، فكان ذلك أشد علينا" .
وكانت مارية بيضاء جميلة الطلعة، وقد أثار قدومها الغيرة في نفس عائشة، فكانت تراقب مظاهر اهتمام رسول الإسلام بها. وقالت عائشة:" ما غرت على امرأة إلا دون ما غرت على مارية، وذلك أنها كانت جميلة جعدة -أو دعجة- فأعجب بها رسول الله وكان أنزلها أول ما قدم بها في بيتٍ لحارثة بن النعمان، فكانت جارتنا، فكان عامة الليل والنهار عندها، حتى فرغنا لها، فجزعت فحولها إلى العالية، وكان يختلف إليها هناك، فكان ذلك أشد علينا" .
الثالثة
في السنة الثامنة من الهجرة فى شهر ذي الحجة ولد إبراهيم ابن رسول الله صلى الله عليه وسلم من مارية القبطية، فاشتدت غيره أمهات المؤمنين منها حين رزقت ولداً ذكراً،
هنا نجد لفظ ماعزت على إمرأة إلا دون ما عزت على مارية
وتجد هذا اللفظ في عديد من الروابط
ولكن لا أدري ما معنى ماعزت دون ماعزت
ولاأدري كيف قفزت النقطة من حرف الغين غ فصارت ع
و من الغين قفزت وإستقرت على حرف الراء فصارت زاي ز
فالمقولة هي ما غرت على إمرأة دون ما غرت على مارية
وسبب الغيرة جمالها فسبحان مغير الأحرف
هذا واحد
إثنين
حتى فزعنا لها فجزعت
وهنا نرى ياسبحان الله النقطة طارت من حرف الـــــغين الى الزاي أيضا
فبدل أن يقال فرغنا لها قلبوها فزعنا لها
اي تفرغت لها في أذيتها حتى جزعت
والثالثة
إشتداد الغيرة من بعد ولادتها رضوان الله عليها بإبراهيم عليه السلام
حيث نعلم قد تفرد نساء النبي بالولادة من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
فقط خديجة عليها السلام
ومارية القبطية عليهما السلام
وهذا كان يفتك بعقل عائشة والتي عرفت وأشتهرت بغيرتها من نساء النبي
فكم مرة سمعنا لها وعنها بغيرتها من قصص وحكايات
وكم مرة سمعنا مقولتها بكرهها لبعض نساء النبي
كما حدثتنا هي عن جويرية لما قالت كرهتها لما وجدت فيها ملاحة وعرفت إن رأها النبي يتزوجها .
فهذا الكره وهذا الحقد الذين في نفسية عائشة لن يتركاها تهنأ بعيشها وهي ترى رسول الله يطيل مقامه لدى بقية نسائة وبالأخص من كن جميلات جدا فيكون ذلك ليس مدعاة كي تحقد عليهن وتكرههن بل أن تفتري وتأتي بالأفك أيضا
وقول عائشة في جويرية فوالله ما هو إلا أن رأيتها على باب حجرتي فكرهتها
http://sirah.al-islam.com/Display.asp?f=rwd4008
لما قدم النبي بصفية إلى «المدينة، وقد اتخذها لنفسه زوجة وعرس بها في الطريق (!!)، قالت عائشة (رض): تنكرت وخرجت أنظر، فعرفني، فأقبل إلي، فانقلبت، فأسرع المشي، فأدركني، فاحتضنني، وقال: كيف رأيتها؟ قلت: يهودية بين يهوديات – تعني: السبي» .
وتروي عائشة، خبراً آخر، فتقول: «خرجت مع رسول الله (ص) في حجة الوداع، وخرج معه نساؤه… وكان متاعي فيه خف.. وكان متاع صفية بنت حيي فيه ثقل.. فقال رسول الله (ص): حولوا متاع عائشة على جمل صفية، وحولوا متاع صفية على جمل عائشة حتى يمضي الركب… فلما رأيت ذلك، قلت: يا لعباد الله، غلبتنا هذه اليهودية على رسول الله (ص)… أخرجه الحافظ أبو القاسم الدمشقي» .
http://ameralamir.wordpress.com/2008...A%D8%A7%D8%B6/
تعليق