قوله ( كسرتني عن بعض ما كنت أجد )
أي أخذتني بلسانها أخذا دفعني عن مقصدي وكلامي ; وفي رواية لابن سعد " فقالت أم سلمة : أي والله , إنا لنكلمه . فإن تحمل ذلك فهو أولى به , وإن نهانا عنه كان أطوع عندنا منك , قال عمر : فندمت على كلامي لهن " وفي رواية يزيد بن رومان " ما يمنعنا أن نغار على رسول الله صلى الله عليه وسلم وأزواجكم يغرن عليكم "
أقول حبل الكذب قصير وأقصر مافيه هو هنا في هذه الرواية آية التخير نزلت في نفقة الرسول على نسائه حسب ما مر بنا وكذلك جاء من كلام عمر وهو يعظ إبنته حفصة
ويوصيها قائلا لها
لا تسأليه وإسأليني ويريد بذلك النفقة
طيب أين الغيرة ومحلها وجواب أم سلمة المزعوم والنفقة التي يتكلم عنها عمر وأوجع رؤوسنا بكذبه والتي تلاقفتها عائشة وأخذت تكمل الأكذوبة ودخل عليها النبي يوم 29 من الشهر وقلت له الشهر 30 ووو
نريد أن نعرف سبب إعتزال النبي هل هي غيرة النساء أم إنها النفقة أم تمادي بعض نسوته على كرامة رسول الله وشخصه الكريم وأنا مع الأخيرة
وكان الحامل لعمر على ما وقع منه شدة شفقته وعظم نصيحته فكان يبسط على النبي صلى الله عليه وسلم فيقول له افعل كذا ولا تفعل كذا, كقوله احجب نساءك . وقوله لا تصل على عبد الله بن أبي وغير ذلك ,
يا سبحان الله بات عمر هو المشرّع وهو المخطط والمؤسس والمهندس لشرع الله وهو الذي يطالب رسول الله بكيفية التصرف والقول والعمل والفعل إفعل كذا ولا تفعل كذا وقل كذا ولاتقل كذا
والمصيبة ينزل قرآن به والمصيبة الأكبر عقول أتباعهم تصدق
لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم
هذا خاتم الرسل ونجد عمر يعلمه ويرشده فماذا عن بقية الأنبياء والرسل هل وجدتم هل سمعتم من قد علمهم كيف يسنّون سنتهم في العصور الغابرة وكيف يسترون نسائهم ويعلمونهم شريعة الله من الصلاة على المنافق وستر نسائهم وكيف يفعلون وكيف لايفعلون
وكان النبي صلى الله عليه وسلم يحتمل ذلك لعلمه بصحة نصيحته وقوته في الإسلام .
نعم كان يعلم صدق عمر الذي ترك شرب الخمر بوقت متأخهر جدا وربما سنة 9 هجرية على ما أذكر
ولا أدري هل كل ماكان يقوله عمر وهو يرشد النبي ويلقنه الدعوة والأحكام والسنة هل كان بوعي تام كان أم كان يترنح وتفوح منه رائحة الخمر القذرة
أي أخذتني بلسانها أخذا دفعني عن مقصدي وكلامي ; وفي رواية لابن سعد " فقالت أم سلمة : أي والله , إنا لنكلمه . فإن تحمل ذلك فهو أولى به , وإن نهانا عنه كان أطوع عندنا منك , قال عمر : فندمت على كلامي لهن " وفي رواية يزيد بن رومان " ما يمنعنا أن نغار على رسول الله صلى الله عليه وسلم وأزواجكم يغرن عليكم "
أقول حبل الكذب قصير وأقصر مافيه هو هنا في هذه الرواية آية التخير نزلت في نفقة الرسول على نسائه حسب ما مر بنا وكذلك جاء من كلام عمر وهو يعظ إبنته حفصة
ويوصيها قائلا لها
لا تسأليه وإسأليني ويريد بذلك النفقة
طيب أين الغيرة ومحلها وجواب أم سلمة المزعوم والنفقة التي يتكلم عنها عمر وأوجع رؤوسنا بكذبه والتي تلاقفتها عائشة وأخذت تكمل الأكذوبة ودخل عليها النبي يوم 29 من الشهر وقلت له الشهر 30 ووو
نريد أن نعرف سبب إعتزال النبي هل هي غيرة النساء أم إنها النفقة أم تمادي بعض نسوته على كرامة رسول الله وشخصه الكريم وأنا مع الأخيرة
وكان الحامل لعمر على ما وقع منه شدة شفقته وعظم نصيحته فكان يبسط على النبي صلى الله عليه وسلم فيقول له افعل كذا ولا تفعل كذا, كقوله احجب نساءك . وقوله لا تصل على عبد الله بن أبي وغير ذلك ,
يا سبحان الله بات عمر هو المشرّع وهو المخطط والمؤسس والمهندس لشرع الله وهو الذي يطالب رسول الله بكيفية التصرف والقول والعمل والفعل إفعل كذا ولا تفعل كذا وقل كذا ولاتقل كذا
والمصيبة ينزل قرآن به والمصيبة الأكبر عقول أتباعهم تصدق
لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم
هذا خاتم الرسل ونجد عمر يعلمه ويرشده فماذا عن بقية الأنبياء والرسل هل وجدتم هل سمعتم من قد علمهم كيف يسنّون سنتهم في العصور الغابرة وكيف يسترون نسائهم ويعلمونهم شريعة الله من الصلاة على المنافق وستر نسائهم وكيف يفعلون وكيف لايفعلون
وكان النبي صلى الله عليه وسلم يحتمل ذلك لعلمه بصحة نصيحته وقوته في الإسلام .
نعم كان يعلم صدق عمر الذي ترك شرب الخمر بوقت متأخهر جدا وربما سنة 9 هجرية على ما أذكر
ولا أدري هل كل ماكان يقوله عمر وهو يرشد النبي ويلقنه الدعوة والأحكام والسنة هل كان بوعي تام كان أم كان يترنح وتفوح منه رائحة الخمر القذرة
وقد أخرج المصنف في تفسير سورة البقرة من حديث أنس عن عمر قال " وافقت الله في ثلاث " الحديث وفيه " وبلغني معاتبة النبي صلى الله عليه وسلم بعض نسائه فدخلت عليهن فقلت : لئن انتهيتن أو ليبدلن الله رسوله خيرا منكن
هذا رده هنا قد بينا ترهات هذه الخزعبلات وغيرها
http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=110791
هذا رده هنا قد بينا ترهات هذه الخزعبلات وغيرها
http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=110791
تعليق