إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الرد على تعليقات الصرخي

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الرد على تعليقات الصرخي

    هذه سلسلة من التعليقات على تعليقات الصرخي
    الرد على تعليق رقم 56 للصرخي
    قال السيد الصدر الثاني الشهيد (قدس سره) في منهج الاصول ص17
    الخطوة الخامسة: وهي أغربها إلا انها أنسبها:
    ان الأمر بصيغة المفرد له معنى واحد، وهو الذي يجمع على (أوامر)
    وأما (الأمور) فليس لها مفرد، أي لم يوضع (أمر) لكي يكون مفرداً لها، وانما مفرده مادته فقط)
    قال الصرخي

    تعليق(56)
    كلام غريب كما وصفه السيد الأستاذ نفسه، لكني لا أتفق معه ابداً في أنه أنسبها، وذلك لترتب العديد من الغرائب أو المحذورات أو غير الوجدانيات عليه، ومنها:
    أ- اننا لو أردنا أن نعبّر عن فرد واحد (مصداق، تطبيق) من أفراد (أمور) فبأي لفظ سنعبّر عنه ؟
    فلفظ (أمر) لا يقبله السيد الأستاذ ولفظ (أمور) نفسه لا يتم ولا يصح استعماله فهو موضوع للجمع حسب الفرض.
    ب- اننا لو سلمنا بالمبنى والكلام فإننا سنقع في محذور في التهافت والتناقض في الكلام فمثلاً، ما معنى قوله (قدس سره) [[وانما مفرده مادته فقط]] فما هي مادة أمور ؟
    (1)
    هل يقصد بالمادة هي (امر) ؟ فإن قصد هذا رجع الكلام الى أصله في أن مفرد (أمور) هو (أمر) وهو نفس ما يقال في (أوامر) ومفردها (أمر)،
    وبهذا يكون السيد الأستاذ قد ناقض نفسه في هذه الخطوة.
    (2)
    أو هل يقصد بالمادة هي (أمور) ؟ فإن قصد هذا، فإنه يكون قد خالف الوجدان واللغة والعرف، خصوصاً مع ملاحظة ما ذكرناه في أ.

    المناقشة
    1- ما ذكره الصرخي في (أ) كلام ساذج جداً
    لأن مثله ليس بعزيز في في اللغة العربية
    فنحن نسأله ونقول له ماهو جمع كلمة إمرأة بالطبع سيقول نساء
    فالمفرد له لفظ والجمع له لفظ آخر فجمعه له لفظ يختلف عن لفظ مفرده
    وليكن ما ذكره السيد محمد الصدر من هذا القبيل
    فيمكن أن يدعى أن الأمور جمع ليس له لفظ مفرد من لفظه
    ويسأل الصرخي قائلاً: (اننا لو أردنا أن نعبّر عن فرد واحد (مصداق، تطبيق) من أفراد (أمور) فبأي لفظ سنعبّر عنه ؟)
    أقول:
    لا أدري كيف يٍسأل شخص يدعي العلم هذا السؤال؟!
    لان جوابه واضح
    بالطبع سوف يعبر بلفظ يدل على المفرد مثل لفظ شيء
    كما نعبر عن مفرد نساء بلفظ إمرأة
    2- ما ذكره في (ب) وهو قوله: (لو سلمنا بالمبنى والكلام فإننا سنقع في محذور في التهافت والتناقض)
    أقول:
    يا صرخي انت في مقام التعليق قد ذكرت احتمالين لكلام السيد الصدر الثاني (قدس سره)
    والظاهر من كلامه هو الاحتمال الثاني
    والاحتمال الثاني ليس فيه تناقض كما أقررت بذلك
    فكيف تجعل عنوان الإشكال بأن كلامه يوقعه في التناقض
    فكلامك وتعليقك هذا هو الذي يحتوي على تناقض
    فأنت تناقض نفسك بنفسك لأنك جعلت العنوان للإشكال هو التناقض وفي الجواب ذكرت احتمالين والاحتمال الثاني لا يستلزم التناقض فكيف ألزمت السيد الصدر بالتناقض بشكل مطلق والحال أنه يستلزم ذلك فقط على الاحتمال الأول الذي هو مخالف لصريح كلامه.

    3- ما ذكرته أيضاً في (ب)- من التعليق على الاحتمال الثاني الذي هو ظاهر كلام السيّد محمد الصدر (قدس سره)- من أن هذا مخالف للوجدان هذه مصادرة واضحة وتطويل ودوران فأنت إذا كنت تعتبر هذا الرأي مخالف للغة والوجدان فكان اللازم أن تقوله من أول الأمر فلماذا هذا اللف والدوران على المطلب
    4- كان على الصرخي لو كان يملك شيئاً من الذوق أن يعترف بلطافة المطلب الذي ذكره السيد الصدر حتى لوكان مخالف لظاهر اللغة.
    لذا نرى العلماء المحترمين يقولون مثلاً هذا المطلب لطيف بحد ذاته لكن يرد عليه الملاحظة الكذائية
    ومن المؤكد أن الصرخي بعيد جداً عن الروح العلمية التي تقتضي إظهار التواضع للمطلب العلمي واحترام جهود المجتهد بطريقة أخلاقية
    والخلاصة
    هذا التعليق بحد ذاته يدل على سذاجة واضحة وأسلوب غير أخلاقي في مجال طرح الإشكال.
    فأنا لا أدعي أن السيد الصدر معصوم وكل ما يقوله مطابق للواقع
    ولكن أقول من يشكل على الآخرين عليه أن يكون بمستوى الإشكال وألا يطرح إشكالاته بشكل ساذج ينم عن جهل واضح وعدم فهم لمحتوى كلام الخصم.
    وعليه أن يحمل كلام الخصم على محمل يليق بمستواه العلمي
    تابعونا فأن لنا ردود كثيرة
    التعديل الأخير تم بواسطة المفاخري; الساعة 19-08-2009, 11:07 PM.

  • #2
    الرد على تعليق رقم (38) للصرخي

    قال الصرخي:
    المورد الخامس عشر
    :
    قال (قدس سره) في ص14
    [[إذن فمعنى كلمة الأمر، هو الشيء الوصفي الذي تستفاد الوصفية فيه من معنى كلي لا جزئي، وإلا لاتنقض بعدم الانطباق على المشتقات الجزئية كضارب وذاهب وغيرها.
    ومن هنا نعرف أن مجرد الاتصاف بالوصفية غير كاف، ما لم تكن وصفية كلية أو جنسية مستفادة من اسم الجنس]].
    أقــول:
    تعليق(38):
    ينقض على ذلك بأنه يصح أن يقال: (الضارب أمر ضروري في التربية)، (الضارب أمر ضروري في الاصلاح)
    فكيف صح هذا الاستعمال وأنت يا سيدنا الأستاذ تقول إن (ضارب) من المشتقات الجزئية فلا ينطبق عليها معنى كلمة الأمر ؟!!!
    أقول
    هذا النقض غير وارد إطلاقاً؛ لأنه لا يوجد عربي لديه فهم للغة العرب يصحح القول (الضارب أمر ضروري في التربية)، (الضارب أمر ضروري في الاصلاح)
    فهذه استعمالات غير صحيحة
    نعم لو قلنا الضرب امر ضروري لصح ذلك أما أن تقول الضارب أمر ضروري فهذا خطأ فاحش

    تعليق


    • #3
      هههههههههه
      ومن انت حتى .............؟؟!!!
      عندما قرأت ما كتبت ايها " ............. " تبسمت رأفةعليك ..!!
      نصيحتي لك ايها الانسان .............ان لا تتدخل في امور لا شغل لك فيها


      بسم الله الرحمن الرحيم

      هذا تنبيه اول لك لتعديك على الاعضاء و ان استمريت على نفس المنوال فسيكون لنا تصرف آخر
      محرر المنبر
      م12
      التعديل الأخير تم بواسطة م12; الساعة 20-08-2009, 12:41 AM.

      تعليق


      • #4
        [quote]
        [
        هههههههههه
        ومن انت حتى .............؟؟!!!
        عندما قرأت ما كتبت ايها " ا............. " تبسمت رأفةعليك ..!!
        نصيحتي لك ايها الانسان .............ان لا تتدخل في امور لا شغل لك فيها




        /QUOTE]
        هذا التعليق الذي اتحفنا به الاستاذ الصبح يسفر يدلل بشكل واضح أن هؤلاء الأتباع مجرد .............


        يرجى الالتزام بالقوانين و الا سنضطر للتنبيه فما من داع رد السيئة بسيئة ايها العضو حتى لا تخسر حقك
        محرر المنبر
        م12
        التعديل الأخير تم بواسطة م12; الساعة 20-08-2009, 12:43 AM.

        تعليق


        • #5
          هههههههههه
          ومن انت حتى .............؟؟!!!
          عندما قرأت ما كتبت ايها " ا............. " تبسمت رأفةعليك ..!!
          نصيحتي لك ايها الانسان .............ان لا تتدخل في امور لا شغل لك فيها

          هذا مصير من يرد على الصرخي
          سبحان الله يقولون نناقش بالحسنى وهذا مصداق من حسناهم فبئس محاسن تنطبق على مساوء الحوار
          فما بالك بمساوئهم ما تكون ....

          متابع....






          التعديل الأخير تم بواسطة م12; الساعة 20-08-2009, 12:44 AM.

          تعليق


          • #6
            بسم الله الرحمن الرحيم
            العضو المحترم
            لقد تم دمج المواضيع فلقد نبهنا الى عدم نشر الفوضى في المنبر الحر
            لذا و ان اردت لموضوعك الاستمرار فعليك باحترام القوانين و الامر موجه للاخرين ايضا اي سب او شتيمة
            بين المتحاورين سنتخذ ضد صاحبها الاجراء الفوري المناسب
            محرر المنبر
            م12

            تعليق


            • #7
              ليت شعري انك تلتزم بالاخلاق
              لاتنهى عن خلق وتأتي بمثله

              تعليق


              • #8
                قال السيد الأستاذ الشهيد الصدر الثاني (قدس سره)
                في بداية البحث ص9 [[ مبحث الأوامر... يوجد اشكال (شكلي) في استعمالاتهم
                العنوان.... بصيغة الجمع
                فأن قلت: لعل الجمع بلحاظ الأصناف، والإِفراد بلحاظ الأَفراد، فإن اسم الجنس يدل على الأفراد دون الأصناف.
                قلنا: أولاً:.....
                ثانياً:....
                ثالثاً: إن بعض - أو كل – ما استعملوه بصيغة الجمع ليس له أصناف، بل هو نوع كلي واحد كالنواهي، بل الأوامر أيضاً لأن اصنافه قد لا تزيد على اثنين هي، الجملة الانشائية، والجملة الخبرية المستعملة في مقام الإنشاء، فيكفي في مقام بيانها اللفظ المفرد ]].
                أقول هنا عدة تعليقات:
                تعليق (1):
                عدم تمامية ما ذكره السيد الأستاذ (قدس سره) في ثالثاً، لأن فيه التعارض أو الاختلاف والتناقض حيث يشير في بداية العبارة إلى أنه لا توجد أصناف أصلاً لما استعملوه بصيغة الجمع (أوامر، نواهي)، وانه عبارة عن نوع كلي واحد، لكنه بعد هذا الكلام مباشرة أشار إلى ان (الأوامر) له أصناف وعلى الأقل له صنفان،
                فكيف نجمع بين (ليس له أصناف) وبين (لأن أصنافه قد لا تزيد على أثنين).

                الرد على تعليق رقم (1)
                أقول
                1-هذا إشكال على صياغة العبارة وليس إشكالاًً علمياً، وليس من دأب أهل العلم هكذا نوع من الإشكالات، والاشكال في التعبير لا يحتاج التهويل والتعظيم والعبارات الرنانة بحيث نقول ان فيه التعارض أو الاختلاف والتناقض ...
                2- أن مراد السيد(قدس سره) واضح فمن له أدنى درجات الفهم يلتفت إلى ما يريد أن يقوله فحاصل مايريد قوله هو:
                أن عنوان الاوامر والنواهي قد صاغوه بهيئة الجمع وهو غير مناسب من وجهين:
                الوجه الاول: أن العناوين الاخرى كلاطلاق والتقييد والعموم ونحوها بصيغة المفرد وكان المناسب أن يكون العنوان في الأوامر والنواهي هو ايضاً بصيغة المفرد.
                الوجه الثاني: أنه حتى فرضنا أن الجمع كان بلحاظ الاصناف والإفراد بلحاظ الأفراد فمع ذلك لا يحسن استخدام الجمع لأن مثل النواهي ليس له اصناف اصلاً ومثل الأوامر ليس له أكثر من صنفين حتى يقال أوامر فلوكان للامر اكثر من صنفين يصح أن يقال أوامر ولكن المفروض ان الاوامر ليس لها أكثر من صنفين
                هذا ما يريد السيد الصدر أن يبينه وهو كلام معقول جداً ووجيه جداً وهو مجرد إشكال شكلي كما يصرح بذلك (قدس سره) حيث قال: (يوجد إشكال شكلي)
                أما الصرخي فذهب يصرخ ويقول تعارض تناقض ...
                أليس يفترض بمن يريد أن يرد على الخصم ان يقوم بتقرير كلامه بأحسن تقرير ثم يشكل عليه؟
                أليس هذه هي أخلاق طلبة العلم؟!
                ملاحظة: سوف أقوم بإكمال الردود يوم غد إن شاء الله فنرجو المتابعة
                التعديل الأخير تم بواسطة المفاخري; الساعة 20-08-2009, 01:41 AM.

                تعليق


                • #9
                  من اول نقطقه بل النقاش قد تبين ركاكت العلميه هل هذا رد

                  تعليق


                  • #10
                    ------------------------------------------------------------ بسم الله الرحمن الرحيم
                    عزيزي القاريء ان مناقشة هذا المورد فقط كافية لاثبات ابتعاد الصرخي عن الاجتهاد لانها تقييم مقرون بدليل .
                    [قال المورد الاول]
                    [تعليق (1)](...لان فيه التعارض او الاختلاف والتناقض..................لكنه بعد هذا الكلام مباشرة اشار الى ان (الاوامر) له اصناف وعلى الاقل له صنفان...)
                    اقول : لاتناقض و لا اختلاف ولاتعارض في كلام السيد الشهيد(قدس سره) وذلك.
                    اولا: قال صاحب كتاب مغني اللبيب في الباب الاول حرف القاف صفحة(63) بحسب مافي المكتبة الشاملة (وأما الحرفية: فمختصة بالفعل المتصرف الخبري المُثبت المجرد من جازم وناصب وحرف تنفيس، وهي معه كالجزء؛ فلا تفصل منه بشيء، اللهم إلا بالقسم كقوله: أخالدُ قدْ واللهِ أوطأتَ عشوةً ... وما قائل المعروفِ فينا يفعنَّفُ)
                    وهذا يعني ان (قد)الحرفية لايكون فيها اي معنى من معانيها مالم يتصف مدخولها بجميع هذه الاوصاف والقيود وعليه نجد ان مدخول( قد) في كلام السيد (قدس سره) لايتحقق فيه مجموع هذه الاوصاف والقيود وذلك لان مدخولها منفي غير مثبت ومفصولة عنه بغير القسم فتكون زائدة لتحلية الكلام لااكثر وليست بمعنى التقريب ولاالتحقيق ولاالتقليل ولابمعنى ربما اضافة الى انها ليست اسمية وعليه لابد من ان يكون المستظهر من الكلام بما يناسب كلام العرب والقواعد النحوية خاصة اننا ندعي اتباع منهج السيد محمد باقر الصدر (قدس سره) الذي عرفناه بالتبرع للخصم بالدليل القوي ان كان دليله ضعيفا وخاصة ان المستشكل عليه عالم نحوي بنفس الوقت الذي هو فيه عالم اصولي لاانه دون مستوى الفية ابن مالك!!!

                    ثانيا :ولو تنزلنا وقلنا ان لها معنى وان السيد الشهيد(قدس سره)خالف القواعد فهي لاتحمل على غير معنى التحقيق, اي ان المتحقق اثنان لااكثر ,وهذا مايقتضيه وحدة السياق والجمع العرفي بين طرفي الكلام واما مااستظهره السيد الاستاذ (دام ظله) فيكون بعيدا جدا.
                    ثالثا :والشاهد على ذلك انه (قدس سره) ذكر لها صنفان فقط ولو كان لها ثالث لذكره و لو تفضل علينا صاحب الاشكال بصنف ثالث ليتم النقض به عليه .
                    رابعا : ان السيد(قدس سره) لم يشر الى ان (للاوامر) اصناف بل هو ادعاء عليه ولايحمل عليه لان قوله (قدس سره)(لان اصنافه) انما هو تعليل لما تقدم من ان النواهي بل الاوامر ايضا هو نوع كلي واحد وهذا التعليل يفسره مابعده ان المراد من الاصناف صنفان فهل يصح لغة لو قال (لان صنفاه صنفان) !!!
                    خامسا : واما قولك(له اصناف وعلى الاقل صنفان) فهو غير تام بعد ان تبين ان (قد) ليس لها معنى لتحمل لها معنى التقليل بل ان اصنافه صنفان لاغير ولو كان لها معنى فلا تحمل على غير التحقيق لما تقدم. فيتعين ثبوت كون الاصناف لاتزيد على اثنين .

                    [قال ((تعليق(2)): ان كلامه(قدس سره) فيه مصادرة او انه اخص من المدعى..................2)والجملة الخبرية المستعملة في مقام الانشاء)]
                    اقول : الصحيح هو انه لامصادرة ولااخصية في المقام وذلك:
                    اولا :ان قوله (حيث ان الكلام في بداية البحث فهو شامل للمادة والصيغة معا )غير تام وذلك لان
                    تحديد الاصناف لايلحظ الا في الهيئة دون المادة فلا شمولية في المقام .

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة عاشق كربلاء الخير
                      من اول نقطقه بل النقاش قد تبين ركاكت العلميه هل هذا رد


                      لااعتقد ان الاخ لديه ركاكة علمية لكن للاسف انت لديك ركاكة املائية اتعلم تكتب عربي رجاءا

                      تعليق


                      • #12
                        السلام عليكم أخي المفاخري
                        أسأل الله أن يحفظك ويدفع عنك شتائم السبابين ..
                        متابع أن شاء الله

                        تعليق


                        • #13
                          لااعتقد ان الاخ لديه ركاكة علمية لكن للاسف انت لديك ركاكة املائية اتعلم تكتب عربي رجاءا
                          هذا من حسن ظنكم شكراً لكم
                          السلام عليكم أخي المفاخري
                          أسأل الله أن يحفظك ويدفع عنك شتائم السبابين ..
                          متابع أن شاء الله
                          وعليكم السلام ورحمة الله
                          وشكر لكم اً للدعاء لنا وشكراً لماتبعتكم الموضوع

                          تعليق


                          • #14
                            قال الصرخي

                            قال السيد الأستاذ الشهيد الصدر الثاني (قدس سره)
                            في بداية البحث ص9 [[ مبحث الأوامر... يوجد اشكال (شكلي) في استعمالاتهم
                            العنوان.... بصيغة الجمع
                            فأن قلت: لعل الجمع بلحاظ الأصناف، والإِفراد بلحاظ الأَفراد، فإن اسم الجنس يدل على الأفراد دون الأصناف.
                            قلنا: أولاً:.....
                            ثانياً:....
                            ثالثاً: إن بعض - أو كل – ما استعملوه بصيغة الجمع ليس له أصناف، بل هو نوع كلي واحد كالنواهي، بل الأوامر أيضاً لأن اصنافه قد لا تزيد على اثنين هي، الجملة الانشائية، والجملة الخبرية المستعملة في مقام الإنشاء، فيكفي في مقام بيانها اللفظ المفرد ]].
                            أقول هنا عدة تعليقات:
                            ثم قال

                            تعليق (2):
                            إن كلامه (قدس سره) فيه مصادرة أو انه أخص من المدّعى، حيث ان الكلام في بداية البحث فهو شامل للمادة والصيغة معاً ((مادة الأمر، صيغة الأمر (هيئة الأمر)، مادة النهي، صيغة النهي (هيئة النهي) ))
                            بينما السيد الأستاذ خصّ الكلام بلحاظ الصيغة (الهيئة) فقط فذكر فقط 1) الجملة الانشائية.
                            2) والجملة الخبرية المستعملة في مقام الانشاء،
                            ومع ملاحظة أن الكلام في تحديد وتشخيص معنى (الأمر، النهي، الأوامر، النواهي) والذي يشمل المادة والصيغة (الهيئة) فإن كلام السيد الأستاذ يكون أخص من المدّعى أو انه يرجع إلى المصادرة،
                            وأما ما أشار إليه بعد هذا الكلام مباشرة من الانقسام إلى المادة والهيئة (الصيغة) فسيأتي التعليق عليه ان شاء الله تعالى.

                            الرد على تعليق رقم (2)
                            1- نقول للصرخي: أن كلام السيد هو مطابق للدعوى وليس أخص من الدعوى
                            لأن دعوى السيد هي عدم صحة العنوان الدارج وهو عنوان (الأوامر)
                            ودليله على عدم الصحة مطابق لتلك الدعوى فإن دليله هو
                            أن الأوامر ليس فيها تكثر حتى يعبر عنها بذلك سواء كان ذلك في جانب الهيئة أو المادة ففي الهيئة لايوجد لها أكثر من صنفين ولذلك لا يصح أن يقال أوامر بصيغة الجمع
                            وفي جانب المادة لا يوجد تكثر أصلاً
                            والنتيجه أن الامر مادة وصيغة ليس في تكثر حتى يعبر عنه بصيغة الجمع
                            فييسقط إشكال الصرخي على السيد بأنه أخص من الدعوى
                            وهو إشكال ناشيء من عدم التدبر في كلام السيد(قدس سره)
                            2- كلام السيد ليس فيه أي مصادرة
                            لأن المصادرة تعني بأن يكون الدليل هو عين الدعوى والحال أن دليل السيد يبتني على عدم تكثر الأمر في المادة والهيئة معاً فكيف يكون عين الدعوى يا صرخي؟
                            ويبدو ان الصرخي لم يفهم حتى الاصطلاحات المنطقية البسيطة
                            التعديل الأخير تم بواسطة المفاخري; الساعة 20-08-2009, 09:47 PM.

                            تعليق


                            • #15
                              والله يا خويه يالمفاخري الصرخي مو بس القواعد المنطقيه خالفه لا بل حتى القواعد اللغويه ؟؟؟؟
                              روح خويه والهوه بضهرك والله يقويك.....

                              خل نشوف رد الصرخي وينه

                              تعليق

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X