المشاركة الأصلية بواسطة ناصر المظفر
هذا الموضوع مغلق.
X
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة ناصر المظفراقترح على الصرخي ان يفتح لاتباعه دورات لمحو الاميه قبل ان يتم توزيع اللابتوبات مجانا
الأتباع الذي تتكلم عنهم الذي لايجيدون الكتابة والقراءة اوقفوكم على حدكم كيف طلبت الحوزة: الله العالم.......
اما اللابتوبات أو السلاح كما نسميه : صيت الغنى ولا صيت الفقر: يامسكين : اليدري يدري ولمادرا شمدري....التعديل الأخير تم بواسطة أمير السماوي; الساعة 23-08-2009, 03:41 AM.
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ناصر المظفراقترح على الصرخي ان يفتح لاتباعه دورات لمحو الاميه قبل ان يتم توزيع اللابتوبات مجانا
أولن شوفوا نفسكم ياله تجون وتحجون انتم ليس لديكم ألا السب وطعن بمراجع الدين العظام
فنقول لكل أنصار المراجع بترك هولا لأنهم إتباع الضلال وإتباع الهوى وملذات الدنيا وإتباع
المضاهر انتم ليس لديكم إلا المناصب والكذب والافتراء على مراجع الكرام
تعليق
-
قال الصرخي في الفكر الركيك:
المورد الثاني:
قال السيد الأستاذ (قدس سره) في نفس الصفحة ص9[[فإن قلت: إن لها أصنافاً، وهو الإنقسام إلى المادة والهيئة في كل من الأوامر والنواهي.
قلنا: لا جامع بين المادة والهيئة، لكي يصح التعبير عنه بالجمع، لأنهما من مقولتين مختلفتين،
فالمادة من مقولة الكم، باعتبار تعدد الحروف
والهيئة من مقولة الكيف،...
ولا جامع بين المقولات ]]
وهنا ثلاثة تعليقات:
تعليق (5):
كلام السيد الأستاذ (قدس سره) ظاهر في وجود خلط بين البحوث اللغوية وما يبحث منها في علم الأصول حسب الضابطة للمسألة الأصولية وبين البحوث المنطقية.....
ولا أدري من أين أتى (قدس سره) بالقاعدة التي مفادها ((انه لا يصح التعبير عن الاشياء بالجمع (بصيغة الجمع) إلا إذا كان بينها جامع ذاتي ماهوي أي تكون من مقولة واحدة وجنس عالي واحد ))
وفرّع عليها أن المادة والهيئة بما أنهما ليسا من مقولة واحدة بل هما من مقولتين مختلفتين (الكم، والكيف) فإنه لا جامع بينهما،
وبما أنه لا جامع بينهما فإنه لا يصح التعبير عنهما بالجمع (بصيغة الجمع) ؟؟
فمن أين له هذه القاعدة أهي قاعدة لغوية أو منطقية أو فلسفية أو أصولية أو غير ذلك ؟؟! فإني حسب اطلاعي لم أعثر عليها أو ما يرجع اليها!!!!!.
تعليق(6):
الذي أفهمه من المنطق أن الاشتراك في المعنى والمفهوم لا يشترط فيه أن يكون في الذات والذاتيات بل ممكن أن يكون الاشتراك في العرضيات، وهنا ثلاثة فروض:
الأول: الاشتراك في تمام الذات، مثل (زيد، عمرو) فانهما يشتركان بتمام الذات من جنس وفصل (الحيوان الناطق) ونوع (انسان) وفي هذا الفرض يكون التمييز بينهما بعرضّي مفارق.
الثاني: الاشتراك في بعض الذات، مثل (الانسان، الفرس) فإنهما يشتركان في ذاتي هو الجنس (الحيوان) وهو بعض الذات، وفي هذا الفرض يكون التمييز بينهما بذاتي (ببعض الذات) وهو الفصل في كل منهما (الناطق، الصاهل).
الثالث: الاشتراك في عرضّي خارج من الذات، مثل (البياض، العدد)
فإنهما يشتركان في عرضي خارج من الذات، كإشتراكهما بالعرضية
وفي هذا الفرض يكون التمييز بينهما بتمام الذات والذاتيات أي بالنوع والجنس والفصل
فأي مانع وأي محذور في امكان رجوع الكلام في المقام إلى الفرض الثالث ؟! أي يكون الاشتراك بين المادة والصيغة (الهيئة) في عرضي خارج من الذات...
تعليق(7):
وتأكيداً لما ذكرناه في التعليق السابق وللنقض على كلام السيد الأستاذ (قدس سره) من نفس كلامه، فإنه (قدس سره) قد استعمل صيغة المثنى وكذلك صيغة الجمع في شيئين (أو أشياء) من مقولتين مختلفتين أو مقولات مختلفة،
فها هو نفسه (قدس سره) عندما تحدث عن (المادة والهيئة) وعن (الكم والكيف)،
أ- حيث عبّر عنهما بصيغة المثنى تارة حيث قال [[لا جامع بين المادة والهيئة....لأنهما من مقولتين مختلفتين]] فقد استعمل صيغة المثنى [مقولتين].
ب- وعبّر عنهما بصيغة الجمع، بل عبّر عنهما ومعهما غيرهما بصيغة الجمع حيث قال [[فالمادة من مقولة الكم.....والهيئة من مقولة الكيف ولا جامع بين المقولات]] فقد استعمل صيغة الجمع [[المقولات]].
فكيف استعملت يا سيدي الأستاذ صيغة المثنى وصيغة الجمع في أشياء لا جامع بينها فلا يصح التعبير عنها بالجمع لأنها من مقولتين مختلفتين ومن مقولات مختلفة ؟!!
1-يا صرخي انت تقول حصل للسيد خلط بين الابحاث اللغوية والمنطقية
ثم تناقض نفسك وتقول لا أدري هل هذه القاعدة لغوية أو منطقية أ و فلسفية أو أصولية
فإذا كنت لا تدري فكيف تنسب إليه الخلط؟!
فهذا تناقض يا صرخي
وأكرر وأقول:
إذا كنت تعتقد بوجود الخلط فهذا يعني أنك تعلم ما هي طبيعة هذه القاعدة حتى تسطيع ان تحكم وتقول قد حصل خلط مع أنك تقر بعدم معرفة هذه القاعدة ومصدرها
إذن إذا كنت لا تعلم من الأساس بطبيعة هذه القاعدة فكيف تنسب إلى السيد بأنه يخلط بين الأبحا ث اللغوية والمنطقية؟!
عجيب أمرك فهذه العبارات تفضحك وتكشف شأنك وهي لا تصدر من أقل شخص يدعي العلم.
2-أنك تبحث عن مصدر هذه القاعدة وهو سؤال يدلل وبشكل واضح على أنك لم تسمع بالمقولات ومن أنها متباينة بتمام الذات وأنها لايمكن أن يكون لها جامعاً ذاتياً وإن وجد لها فعنوان عرضي وهو خارج عن محل البحث على ما سنبين في الرد على تعليق رقم 6
فأين ذهب علمك الذي تدعي انه الفكر المتين ولماذا
صرت تتسائل عن مصدر هذه المسألة البديهية
ألا يدل ذلك على ركاكة الفكر وضحالة العلم؟!
تعليق
-
قال الصرخي
تعليق(6):
الذي أفهمه من المنطق أن الاشتراك في المعنى والمفهوم لا يشترط فيه أن يكون في الذات والذاتيات بل ممكن أن يكون الاشتراك في العرضيات، وهنا ثلاثة فروض:
الأول: الاشتراك في تمام الذات، مثل (زيد، عمرو) فانهما يشتركان بتمام الذات من جنس وفصل (الحيوان الناطق) ونوع (انسان) وفي هذا الفرض يكون التمييز بينهما بعرضّي مفارق.
الثاني: الاشتراك في بعض الذات، مثل (الانسان، الفرس) فإنهما يشتركان في ذاتي هو الجنس (الحيوان) وهو بعض الذات، وفي هذا الفرض يكون التمييز بينهما بذاتي (ببعض الذات) وهو الفصل في كل منهما (الناطق، الصاهل).
الثالث: الاشتراك في عرضّي خارج من الذات، مثل (البياض، العدد)
فإنهما يشتركان في عرضي خارج من الذات، كإشتراكهما بالعرضية
وفي هذا الفرض يكون التمييز بينهما بتمام الذات والذاتيات أي بالنوع والجنس والفصل
فأي مانع وأي محذور في امكان رجوع الكلام في المقام إلى الفرض الثالث ؟! أي يكون الاشتراك بين المادة والصيغة (الهيئة) في عرضي خارج من الذات...
نقول للصرخي لا يمكن في محل البحث أن نعبر عنهما بعنوان عرضي
لأننا نسأل ما هو هذا العنوان العرضي هل عنوان الأوامر أو عنوان آخر
فإذا قال الصرخي هو عنوان الأوامر نقول له عنوان الاوامر لو صح يكون عنواناً ذاتيا وليس عرضياً وأنت فرضت العنوان العرضي
وإن قلت المراد من العنوان العرضي هو غير عنوان الاوامر نقول له بحثنا يا صرخي ليس في ذلك العنوان بل هو في عنوان الاوامر وهل هذا العنوان صالح أن يجعل عنوان للبحث كما هو الدارج أو لا؟
ولخلاصة:
إن العنوان العرضي خارج عن محل الكلام والعنوان الذاتي غير معقول فبطل كلام الصرخي من أساسه.
تعليق
-
قال الصرخي:
تعليق(7):
وتأكيداً لما ذكرناه في التعليق السابق وللنقض على كلام السيد الأستاذ (قدس سره) من نفس كلامه، فإنه (قدس سره) قد استعمل صيغة المثنى وكذلك صيغة الجمع في شيئين (أو أشياء) من مقولتين مختلفتين أو مقولات مختلفة،
فها هو نفسه (قدس سره) عندما تحدث عن (المادة والهيئة) وعن (الكم والكيف)،
أ- حيث عبّر عنهما بصيغة المثنى تارة حيث قال [[لا جامع بين المادة والهيئة....لأنهما من مقولتين مختلفتين]] فقد استعمل صيغة المثنى [مقولتين].
ب- وعبّر عنهما بصيغة الجمع، بل عبّر عنهما ومعهما غيرهما بصيغة الجمع حيث قال [[فالمادة من مقولة الكم.....والهيئة من مقولة الكيف ولا جامع بين المقولات]] فقد استعمل صيغة الجمع [[المقولات]].
فكيف استعملت يا سيدي الأستاذ صيغة المثنى وصيغة الجمع في أشياء لا جامع بينها فلا يصح التعبير عنها بالجمع لأنها من مقولتين مختلفتين ومن مقولات مختلفة ؟!!
أقول : ياصرخي هذا يسمى جواباً تنزليّا وليس معناه أن السيد يقبل أن يعبر عن المثنى بصيغة الجمع
ويبدو بل من المؤكد ان الصرخي لم يتطبع بأساليب البحث العلمي
التي تفترض في كثير من الاحيان التنزل الذي لا يستلزم قبول المبنى
فالسيد يقول حتى لوتنزلنا وقلنا بصحة التعبير بالجمع عن المثنى فهو غير تام في مورد المادة والهيئة لانهما من مقولتين متباينتين.
تعليق
-
اللهم ارني الحق حقا فاتبعه وارني الباطل باطلا فاجتنبه
جزاك الله خير جزاء المحسنين وجعلك من طلاب العلم والسائرين عليه ----
نحن مع الدليل العلمي والاخلاقي والشرعي
والسؤال هو نحن معكم ومنكم والله يعلم ولكن اين لردود العلميه والشرعيه لابطال مباني السيد الحسني
ولم نرى اي بحث استدلالي سوى عدم الرد ليس حجه
واما ماطرحته بهذا الخصوص من ردودتعتقد انها تامه فهذا غير صحيح لان الكتاب بحث الاوامر عباره عن
مقدمه السيد الحسني وتوجد ردود واشكالات على السيدالصدر---
والكلام كثير
مهدي الاركي
ولايه بغداد \\الرصافه\هيئه حي المين الثانيه
تعليق
-
نحن مع الدليل العلمي والاخلاقي والشرعي
والسؤال هو نحن معكم ومنكم والله يعلم ولكن اين لردود العلميه والشرعيه لابطال مباني السيد الحسني
هورجل مقلّد لا أكثر
وانا في بداية الأمر حاولت أن ارد على ما في كتبه الاخرى الفقهية والأصولية
لكن وجدت أن الصرخي مجرد مقلّد وليس له مباني علميّة
وهذه التعليقات في ج3 من فكره غيرالمتين هي فقط التي تمثل فكره
وغير ذلك من الكتب فهي مباني لغيره اخذها عن تقليد لا عن اجتهاد
التعديل الأخير تم بواسطة المفاخري; الساعة 24-08-2009, 03:19 PM.
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة فائز الحمدانيقال البخاري
2- أن التعبير عن المثنى بالمفرد لا تستوجب صحة التعبير عن المثنى بالجمع
من اين اتيتم بهذه القاعده الظاهر الجماعه متعلمين على الاستحسان وعدهم رس من ابو حنيفه
كلامك يدل على انكم جهال جهال جهال
بل يصح استعمال الجمع بدل المثنى وهذا ينسف مبنى صدركم الذي لا يفهم باللغه
هل تريد الدليل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بالمناسبه منتداكم حذف الي موضوعين الضاهر اجني بالصميمهذه القاعدة يا نور عيني لغوية ووجدانية
فاسم الجنس يصدق على المفرد والمثنى والجمعإما إذا كان لديك مثنى فكيف يجوز لك ان تعبر عنه بالجمع مع أن المثنى غير الجمعفلو قلت أكرم الرجل فأن الرجل يصدق على المفرد والمثنى والجمع لانه اسم جنسلكن إذا قلت أكرم الرجلين فالرجلان لا يصح التعبير عنهما برجالوهذا مطلب واضح جداًهل لديك سؤال آخر؟التعديل الأخير تم بواسطة المفاخري; الساعة 24-08-2009, 03:48 PM.
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة المفاخريهذه القاعدة يا نور عيني لغوية ووجدانية
فاسم الجنس يصدق على المفرد والمثنى والجمع
إما إذا كان لديك مثنى فكيف يجوز لك ان تعبر عنه بالجمع مع أن المثنى غير الجمع
فلو قلت أكرم الرجل فأن الرجل يصدق على المفرد والمثنى والجمع لانه اسم جنس
لكن إذا قلت أكرم الرجلين فالرجلان لا يصح التعبير عنهما برجال
وهذا مطلب واضح جداً
هل لديك سؤال آخر؟
خايب شمالك انت لايم المطلب ولا كرباه
عمي انت امبين لاقاري الفكر المتين ابد
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق