[quote=الاميني]الظاهر ان الحوار معك عقيم حيث لاتريد تفهم شي
قبل السقيفة الملعونة -النبي و الرسول صلى الله عليه و اله و سلم بمقتضى ان لكل نبي وصي جعل عليا عليه السلام وصيا و خليفة من بعده في عدة مواضع ومن يوم الدار و حديث المنزلة و في المباهلة ووو و اهمها يوم الغدير
و لذا لاخيرة للناس في اختيار وصي و خليفة للرسول من بعده
واوردنا الايات من القران بان الامامة جعل الهي و منصب الي
اما ما تسمى الوهابية بالبيعة من علي عليه السلام لأبي بكر
ان الشيعة انما تقول بثبوت الامامة والخلافة بعد النبي(ص) بلا فصل لسيدنا أمير المؤمنين علي (عليه السلام) ، وأنّه أفضل من الصحابة كلّهم للادلة الكثيرة على ذلك من القرآن الكريم ـ كآية الولاية وهي النازلة في قضية تصدقه بالخاتم وهي قوله تعالى: (( إنما وليكم الله ورسوله والذين أمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون )) [المائدة / 55] وغيرها من الآيات النازلة في حق علي (عليه السلام) ـ ومن المقطوع به من السنة الشريفة ـ كحديث الغدير المتواتر بين المشهور ، وكحديث الطير ( اللهم ائتني بأحب خلقك اليك يأكل معي من هذا الطائر ) فجاء أمير المؤمنين ( عليه السلام ) ، وقد ثبت أنّ أحب الخلق الى الله سبحانه وتعالى أعظمهم ثوابا عند الله، وأن اعظم الناس ثوابا لا يكون إلا لانه أشرفهم اعمالا واكثرهم عبادة لله تعالى ، وفي ذلك برهان على فضل علي (عليه السلام) على الخلق كلهم سوى النبي (صلى الله عليه وآله ) .
وأما البيعة من علي عليه السلام فهذا أول الكلام! حيث الثابت عند محققي الشيعة ـ كما نصَّ عليه الشيخ المفيد ـ انه (عليه السلام ) لم يبايع ساعة قط ، وقال في شرح ذلك :
ومما يدل على انه لم يبايع البتة أنّه ليس يخلو تأخره من أن يكون هدى وتركه ضلالاً ، أو يكون ضلالاً وتركه هدى وصواباً ، أو يكون صواباً وتركه صواباً ، أو يكون خطأً وتركه خطأً ، فلو كان التأخر ضلالاً وباطلاً ، لكان أمير المؤمنين (عليه السلام) قد ضل بعد النبي (صلى الله عليه وآله) بترك الهدى الذي كان يجب المصير إليه، وقد أجمعت الأمة على أن أمير المؤمنين (عليه السلام) لم يقع منه ضلال بعد النبي (صلى الله عليه وآله) ولا في طول زمان أبي بكر وأيام عمر وعثمان وصدراً من أيامه حتى خالفت الخوارج عند التحكيم وفارقت الامة ، وبطل أن يكون تأخره عن بيعة أبي بكر ضلالا .
وإن كان تأخره هدى وصواباً وتركه خطأً وضلالاً، فليس يجوز أن يعدل عن الصواب إلى الخطأ ولا عن الهدى إلى الضلال لا سيما والإجماع واقع على أنّه لم يظهر منه ضلال في أيام الثلاثة الذين تقدموا عليه، ومحال أن يكون التأخر خطأً وتركه خطأً للإجماع على بطلان ذلك أيضاً ولما يوجبه القياس من فساد هذا المقال .
وليس يصح أن يكون صواباً وتركه صواباً لأنّ الحق لا يكون في جهتين مختلفتين ولا على وصفين متضادين .
فثبت بما بيناه أنّ أمير المؤمنين (عليه السلام) لم يبايع أبا بكر على شيء من الوجوه كما ذكرناه .[/quote
6 - أن النبي صلى الله عليه وسلم أتي بطائر ، فقال : اللهم ائتني بأحب خلقك إليك وإلي يأكل معي من هذا الطائر ، فجاء علي ، فدق الباب ، فقال أنس : إن النبي صلى الله عليه وسلم على حاجة ، فرجع ثم قال النبي صلى الله عليه وسلم كما قال أولا ، فدق الباب ، فقال أنس : ألم أقل لك إنه على حاجة ، فانصرف ، فعاد النبي صلى الله عليه وسلم ، فعاد علي فدق الباب أشد من الأولين ، فسمعه النبي صلى الله عليه وسلم ، فأذن له بالدخول ، وقال : ما أبطأك عني ؟ قال : جئت فردني أنس ، ثم جئت فردني أنس ثم جئت فردني الثالثة ، فقال : يا أنس ما حملك على هذا ؟ فقال : رجوت أن يكون الدعاء لرجل من الأنصار ، فقال : يا أنس أو في الأنصار خير من علي ؟ أو في الأنصار أفضل من علي ؟
الراوي: - المحدث: ابن تيمية - المصدر: منهاج السنة - الصفحة أو الرقم: 7/369
خلاصة الدرجة: حديث الطائر من المكذوبات الموضوعات
.................................................. .................................................. .................................................. ................
أما قولك أنه لم يبايع فلم يرد علي موضوعي
لماذا تقلد منصب القضاء
لماذا جالس القوم
لماذا لم يخرج كما فعل نوح
وإبراهيم وفتية الكهف وموسي ؟
.................................................. .................................................. .................................................. ..........
قبل السقيفة الملعونة -النبي و الرسول صلى الله عليه و اله و سلم بمقتضى ان لكل نبي وصي جعل عليا عليه السلام وصيا و خليفة من بعده في عدة مواضع ومن يوم الدار و حديث المنزلة و في المباهلة ووو و اهمها يوم الغدير
و لذا لاخيرة للناس في اختيار وصي و خليفة للرسول من بعده
واوردنا الايات من القران بان الامامة جعل الهي و منصب الي
اما ما تسمى الوهابية بالبيعة من علي عليه السلام لأبي بكر
ان الشيعة انما تقول بثبوت الامامة والخلافة بعد النبي(ص) بلا فصل لسيدنا أمير المؤمنين علي (عليه السلام) ، وأنّه أفضل من الصحابة كلّهم للادلة الكثيرة على ذلك من القرآن الكريم ـ كآية الولاية وهي النازلة في قضية تصدقه بالخاتم وهي قوله تعالى: (( إنما وليكم الله ورسوله والذين أمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون )) [المائدة / 55] وغيرها من الآيات النازلة في حق علي (عليه السلام) ـ ومن المقطوع به من السنة الشريفة ـ كحديث الغدير المتواتر بين المشهور ، وكحديث الطير ( اللهم ائتني بأحب خلقك اليك يأكل معي من هذا الطائر ) فجاء أمير المؤمنين ( عليه السلام ) ، وقد ثبت أنّ أحب الخلق الى الله سبحانه وتعالى أعظمهم ثوابا عند الله، وأن اعظم الناس ثوابا لا يكون إلا لانه أشرفهم اعمالا واكثرهم عبادة لله تعالى ، وفي ذلك برهان على فضل علي (عليه السلام) على الخلق كلهم سوى النبي (صلى الله عليه وآله ) .
وأما البيعة من علي عليه السلام فهذا أول الكلام! حيث الثابت عند محققي الشيعة ـ كما نصَّ عليه الشيخ المفيد ـ انه (عليه السلام ) لم يبايع ساعة قط ، وقال في شرح ذلك :
ومما يدل على انه لم يبايع البتة أنّه ليس يخلو تأخره من أن يكون هدى وتركه ضلالاً ، أو يكون ضلالاً وتركه هدى وصواباً ، أو يكون صواباً وتركه صواباً ، أو يكون خطأً وتركه خطأً ، فلو كان التأخر ضلالاً وباطلاً ، لكان أمير المؤمنين (عليه السلام) قد ضل بعد النبي (صلى الله عليه وآله) بترك الهدى الذي كان يجب المصير إليه، وقد أجمعت الأمة على أن أمير المؤمنين (عليه السلام) لم يقع منه ضلال بعد النبي (صلى الله عليه وآله) ولا في طول زمان أبي بكر وأيام عمر وعثمان وصدراً من أيامه حتى خالفت الخوارج عند التحكيم وفارقت الامة ، وبطل أن يكون تأخره عن بيعة أبي بكر ضلالا .
وإن كان تأخره هدى وصواباً وتركه خطأً وضلالاً، فليس يجوز أن يعدل عن الصواب إلى الخطأ ولا عن الهدى إلى الضلال لا سيما والإجماع واقع على أنّه لم يظهر منه ضلال في أيام الثلاثة الذين تقدموا عليه، ومحال أن يكون التأخر خطأً وتركه خطأً للإجماع على بطلان ذلك أيضاً ولما يوجبه القياس من فساد هذا المقال .
وليس يصح أن يكون صواباً وتركه صواباً لأنّ الحق لا يكون في جهتين مختلفتين ولا على وصفين متضادين .
فثبت بما بيناه أنّ أمير المؤمنين (عليه السلام) لم يبايع أبا بكر على شيء من الوجوه كما ذكرناه .[/quote
أولا رفقا اخي
فبعد الدين لا خيره في امر أفضل من اللين مع الناس
أحاديثك موثقه مع الجماعه وسبق ان قلت أننا نعلمها ما عدا حديث الطائر
فبعد الدين لا خيره في امر أفضل من اللين مع الناس
أحاديثك موثقه مع الجماعه وسبق ان قلت أننا نعلمها ما عدا حديث الطائر
6 - أن النبي صلى الله عليه وسلم أتي بطائر ، فقال : اللهم ائتني بأحب خلقك إليك وإلي يأكل معي من هذا الطائر ، فجاء علي ، فدق الباب ، فقال أنس : إن النبي صلى الله عليه وسلم على حاجة ، فرجع ثم قال النبي صلى الله عليه وسلم كما قال أولا ، فدق الباب ، فقال أنس : ألم أقل لك إنه على حاجة ، فانصرف ، فعاد النبي صلى الله عليه وسلم ، فعاد علي فدق الباب أشد من الأولين ، فسمعه النبي صلى الله عليه وسلم ، فأذن له بالدخول ، وقال : ما أبطأك عني ؟ قال : جئت فردني أنس ، ثم جئت فردني أنس ثم جئت فردني الثالثة ، فقال : يا أنس ما حملك على هذا ؟ فقال : رجوت أن يكون الدعاء لرجل من الأنصار ، فقال : يا أنس أو في الأنصار خير من علي ؟ أو في الأنصار أفضل من علي ؟
الراوي: - المحدث: ابن تيمية - المصدر: منهاج السنة - الصفحة أو الرقم: 7/369
خلاصة الدرجة: حديث الطائر من المكذوبات الموضوعات
.................................................. .................................................. .................................................. ................
أما قولك أنه لم يبايع فلم يرد علي موضوعي
لماذا تقلد منصب القضاء
لماذا جالس القوم
لماذا لم يخرج كما فعل نوح
وإبراهيم وفتية الكهف وموسي ؟
.................................................. .................................................. .................................................. ..........
طيب لو تجاوزنا كل شئ وقلنا بقولك
هل قرأت غستدلالي أن الإمامه ليست منصب ألهي ولا تنبغي إلا لسيدنا محمد كأمامة بمفهوم الإمامية
هذا موضوع حاور به إن كان عندك صبر وعلم وحكمه
من اين جاء ال 12 معصوم واصل الحديث خليفه قريشي
هل نحن أمه كاليهود مغضوب عليهم مات رسولنا فانقلبنا علي أعقابنا
أخي إن كنت تدافع فقط عن معتقدك فلن يفيدك ولا يفيدني محاورتك
وأكرمنا الله وإياك أخي الحبيب
هل قرأت غستدلالي أن الإمامه ليست منصب ألهي ولا تنبغي إلا لسيدنا محمد كأمامة بمفهوم الإمامية
هذا موضوع حاور به إن كان عندك صبر وعلم وحكمه
من اين جاء ال 12 معصوم واصل الحديث خليفه قريشي
هل نحن أمه كاليهود مغضوب عليهم مات رسولنا فانقلبنا علي أعقابنا
أخي إن كنت تدافع فقط عن معتقدك فلن يفيدك ولا يفيدني محاورتك
وأكرمنا الله وإياك أخي الحبيب
تعليق