إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الاخ عبد المؤمن والاخوة الشيعة هل هذه صفات المؤمنين ام انها صفات المنافقين

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة ZeroQ8
    أي واحد يستطيع ان يركع ويسجد ويبالغ في ذلك ويستطيع أن يشد على الكفار خصوصا لو المعركة لصالح المسلمين ويستطيع ان يمثل دور الودود ويظهر الرحمة مع بقية المسلمين

    لكن هل تناسيت الصفة الخامسة بترتيب الصفات
    الله قال انهم يبتغون باعمالهم رضوان الله ومغفرته
    فليس اي واحد يشد على الكفار يكون يبتغي رضوان الله فبالتالي الاية لاتنطبق عليه ولايسمى مؤمنا
    بسبب انه لايبتغي رضوان الله من عمله
    فلاتنسى هذه الصفة ولا تنسى ان الله ذكرها وهو اعلم بها لانه المطلع على السرئر والقلوب
    المشاركة الأصلية بواسطة ZeroQ8
    ولو سيماهم في وجوههم تبدو للجميع لميز الرسول المنافقين عن المؤمنين
    المنافقين كانوا يتثاقلون من العبادات مع الرسول وعندما يأتي احدهم الى الصلاة والسجود كان يأتون وكانهم يتخطاون بارجلهم لثقل العبادة عليهم
    فكيف تظهر عليهم سيماهم في وجوهم من اثر السجود
    ثانيا وهو الاهم ولو سلمنا لك جدلا ان المنافقين ايضا يركعون ويسجدون
    لكنهم ياعزيزي لايبتغون بذلك رضوان الله لان المنافقين لايريدون رضوان الله عليهم لانفي قلوبهم مرض
    وبما ان الله مطلع على القلوب واخبرنا ان الذين عناهم في الاية هم فقط الذين يبتغون رضوان الله وفضله
    نستنتج انه لامنافق بين هؤؤلاء المؤمنين في الاية

    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة اليونس 1
      بارك الله فيك اخي المدافع عن المذهب

      متابع ان شاء الله
      كان لي حوار مع احد الشيعة الامامية يخصوص هذه الاية الكريمة في منتدى اخر

      واسأل :
      هل هذه الاية بيانية حالية ؟
      ام بيانية طلبية ؟
      وفيك بارك اخي يونس والواضح الجلي ان الاية بيانية تبين حال محمد والذين معه الحال الذي هم عليه
      والدليل على ذلك هو وجود محمد معهم اضف الى ذلك ان الله يخبر بان هذه هي صفاتهم بالتوراة والانجيل قد اخبر بهم اليهود والنصارى في الماضي
      فلاتصح ان تكون الجملة طلبية بان تطلب من انسان ان يكون مثالا للامم السابقة لانن الامم السابقة مضوا وهلكوا فكيف نكون مثالا لهم
      لكن لو كانت الجملة بيانية فان ذلك يستقيم بأن الله باهى الامم السابقة من اليهود والنصارى بانه سيبعث نبي ومعه اصحاب يحملون هذه الصفات فبين لهم الله صفات هذا النبي ومن معه بانهم سيكونوا اشداء على الكفار رحماء بينهم ركعا وسجودا دائما غايتهم ليست الدنيا وحب السلطة والمال والجاه بل غايتهم رضوان الله ومغفرته وطاعته
      التعديل الأخير تم بواسطة الدين لله; الساعة 07-09-2009, 11:48 AM.

      تعليق


      • #18
        اخي حب

        تامل في الجواب قبل ان تدافع عن صاحبك

        الصفات المذكورة في الاية المباركة مشروطة بشرط ذكر في نهاية الاية و هو ان من امن و عمل صالحا من الصحابة يشمله الاية

        وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً


        لاكل الصحابة فالاية مختصة للمومنين من الصحابة

        هل وصلت الفكرة؟

        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة الاميني
          اخي حب

          تامل في الجواب قبل ان تدافع عن صاحبك

          الصفات المذكورة في الاية المباركة مشروطة بشرط ذكر في نهاية الاية و هو ان من امن و عمل صالحا من الصحابة يشمله الاية

          وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً


          لاكل الصحابة فالاية مختصة للمومنين من الصحابة

          هل وصلت الفكرة؟
          يا اخي مالك تخاف الجواب الصريح
          ؟أ لانك تظن ان في الجواب ما يهدم مذهبك ؟
          اذا اجب على سؤالي البسيط او لا ثم علق بما تشاء

          هل هذه الصفات التسع في الاية هي صفات مؤمنين ام صفات منافقين ؟؟
          احب وقل نعم هي صفات مؤمنين ولكن .....ثم اكمل
          او قل لا هي صفات منافقين ولكن ......ثم اكمل هداك

          ملاحظة في المرة المقبلة سأتجاهل ردك ان لم يشتمل على جواب سؤالي

          تعليق


          • #20
            السلام عليكم و رحمة الله..

            المشاركة الأصلية بواسطة حب علي ايمان
            قال الله تعالى :




            ((مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُأَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِنْ اللَّهِ وَرِضْوَانا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الإِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمْ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً))


            [سورة الفتح:آية 29].

            والان لنضع هذه الصفات على شكل نقاط :
            1/أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ
            2/رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ
            3/رُكَّعاً
            4/سُجَّداً
            5/يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِنْ اللَّهِ وَرِضْوَانا
            6/سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ
            7/مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ
            8/مَثَلُهُمْ فِي الإِنْجِيلِ
            9/لِيَغِيظَ بِهِمْ الْكُفَّارَ

            والان ايها الاخوة الشيعة اسئلكم سؤالا وارجوا ان تكون صادقينً في جوابكم.....
            هذه الصفات التسع التي ذكرها الله للذين مع محمد هل هي صفات المنافقين ام صفات المؤمنين ؟؟

            الجواب: نعم صفات المؤمنين..

            سؤال: هل المعية التي في الآيه معية مكانيه أم معية روحيه؟؟

            أقصد: هل المعنيون هم ما كانوا "مع" رسول الله بالمكان أم بإخلاص العقيده؟

            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
              السلام عليكم و رحمة الله..




              الجواب: نعم صفات المؤمنين..
              جميل الجواب المباشر اخي مالك
              جوابك يقودني لسؤال اخر
              هل من كان هذه صفاته اشداء على اعداء لله لوجه الله يركعون ويسجدون غايتهم القصوى رضوان الله يباهي الله بهم اليهود في توراتهم ويباهي بهم النصارى في انجيلهم
              فهل من كانت هذه حاله سيدخله الله الجنة ام سيدخله النار؟؟
              فهل يجوز ان يدخل الله النار من كانت هذه صفات يعمل الاعمال الصالحة ويبتغي بها رضوان الله ووجهه؟؟
              وهل يباهي الله اليهود والنصارى باناس يدخلهم النار ويطلب من اليهود والنصارى ان يكونوا مثلهم ليدخلهم معهم الى النار؟؟
              هل هذا عدل الله عندكم ان يططلب من اليهود والنصارى ان يكونوا كقوم من اهل النار ؟؟؟

              المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
              سؤال: هل المعية التي في الآيه معية مكانيه أم معية روحيه؟؟

              أقصد: هل المعنيون هم ما كانوا "مع" رسول الله بالمكان أم بإخلاص العقيده؟
              الاثنين صديقي
              كانت معية مكانية بدليل شدتهم على الكفار والشدة على الكفار لاتكون الا بمكان المعركة
              ومعية مكانية بدليل ركوعهم وسجودهم والركوع والسجود مع الرسول لايكون الا بمكان وهو المسجد
              ومعية روحية بدليل انهم كان يبتغون من معيتهم المكانية الحصول على المعية الروحية بدليل انهم يبتغون رضوان الله وابتغاء رضوان الله مع الرسول يكون بالمعية الروحية

              تعليق


              • #22
                المشاركة الأصلية بواسطة حب علي ايمان
                يا اخي مالك تخاف الجواب الصريح
                ؟أ لانك تظن ان في الجواب ما يهدم مذهبك ؟
                اذا اجب على سؤالي البسيط او لا ثم علق بما تشاء

                هل هذه الصفات التسع في الاية هي صفات مؤمنين ام صفات منافقين ؟؟
                احب وقل نعم هي صفات مؤمنين ولكن .....ثم اكمل
                او قل لا هي صفات منافقين ولكن ......ثم اكمل هداك

                ملاحظة في المرة المقبلة سأتجاهل ردك ان لم يشتمل على جواب سؤالي

                مرة اخرى اقول لك المنتدى محل حوار علمي و ليس كمنتديات النواصبب للترهات


                ليس لك القدرة العلمية و الفهم ابتعد عن الكتابة

                الاية لها صدر و ذيل و الصدر ذكر فيه الصفات و الذيل شرد الصفات بالشرط و هو الايمان مع عمل الصالح فطبعا الصفات مع ملاحظ الذيل تختص للمومنين لا المنافقين كمعاوية

                هل فهمت

                و كذا تامل في الجواب السابق



                الصفات المذكورة في الاية المباركة مشروطة بشرط ذكر في نهاية الاية و هو ان من امن و عمل صالحا من الصحابة يشمله الاية

                وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً


                لاكل الصحابة فالاية مختصة للمومنين من الصحابة

                هل وصلت الفكرة؟

                تعليق


                • #23
                  [الاخ الكريم حب على الايمان ... السلام عليكم
                  نعم اخي الكريم انها صفات المؤمنين ..........
                  واود ان اوضح مسالتين :
                  الاولى : ان القران الكريم هو كلام الله تعالى ، وكلام الله حق الى يوم القيامة ، لا تبديل ولا تحويل ولا تغير ، فعندما يذكر صفات محمد والذين معه فهذه الصفات تبقى ملازمة لهم الى يوم القيامة ، لان الله مطلع على قلوب عباده ، ولا يمكن ان يصف المؤمنين بالايمان وبالتالي تكون خواتيمهم مع المنافقين او الكفار ... ولا يمكن ان يصف المنافقين بانهم منافقين مع رسول الله ، وبلتالي تكون خواتيمهم مع المومنين ... انا اتكلم عن صفات وصفها الله بالقران صفات صريحة لا تحتاج الى تاؤيل او جدل .
                  الله تعالى عندما يقول فلان مؤمن فهو مؤمن الى يوم القيامة .. ليس من حقي انا ولا انت ان تقول عليه منافق او كافر ، فالاول كلام الله ثم كلام رسول الله ثم كلام اهل بيته ثم اصحابه والتابعين من بعدهم ...قال تعالى في اصحاب بيعة الرضوان تحت الشجرة (لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ المُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِم وَأَثَابَهُمْ فَتْحاً قَرِيبا18) الفتح . وعندما يرضى الله تعالى عن اهل البيعة فهو راضي عليهم الى يوم القيامة واكد ذلك بقوله ]فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ) فهو يعلم خائنت الاعين وما تخفي الصدور، فهل من حقنا ان نتهم اهل البيعة بانهم منافقون او مرتدون او كفار ....؟ اين نحن من الذي اطلع على قلوبهم ، واي جرأة نجترأها نحن اصحاب العقول القصيرة على الله تعالى ...
                  الله تعالى عندما يقول شيء فعلى الثقلين ان يصمتا ويخرسا ... ولا يحق لاحد من الكفار والذين في قلوبهم مرض ان يؤول او يحرف النصوص لمصالح شخصية او مذهبية او تاريخية او قومية .. ان الله تعالى اوكلنا الرساله لنعلمها الناس لسماحتها وشفافيتها ، فلا يجوز ان ننسفها لاجل تراكمات وصراعات تاريخة لا تخدم الدين ولا تجدده بل جعلتنا اضحوكة الامم رغم قصور دياناتهم وتقاليدهم عما جاء به الاسلام واهله
                  ]الثاني : قوله تعالى ]وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَات منْهُمْ]مَغْفِرَةًوَأَجْراًعَظِيما ) قوله ( [منهم]
                  يقصد المنافقين ، والكل يعلم ان منافقي اهل المدينة دخلوا الاسلام من غير اقتناع عقلي امثال ابن ابي سلول واتباعه ... ولهذا شملت الاية الذين مع محمد والذين كانوا معه المؤمنين والمنافقين .. وبما ان الاية جاءت لتباهي اليهود والنصارى باصحاب محمد وتحثهم على الاقتداء بهم ، كان حض المؤمنين في ذكر الصفات التسعة اكثر من المنافقين في الاية .....

                  تعليق


                  • #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة الاميني



                    الصفات المذكورة في الاية المباركة مشروطة بشرط ذكر في نهاية الاية و هو ان من امن و عمل صالحا من الصحابة يشمله الاية

                    وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً


                    لاكل الصحابة فالاية مختصة للمومنين من الصحابة

                    هل وصلت الفكرة؟
                    يا اخي انا ما تكلمت عن شمول الاية للصحابة او غيرهم
                    انما بحثي يتركز على الصفات والاعمال المذكورة في الاية هل هي صفات مؤمنين ام انها صفات منافقين

                    فاعلم اخي ان من كان واثقا في عقيدته فانه لايتردد ان تكون اجاباته مباشرة وواضحة
                    وارجو ان تكون انت كذلك
                    على كل ما فهمته من جوابك انك تقول نعم ان هذه الصفات التسع في الاية هي صفات مؤمنين
                    لكنك تقول انها مقيدة فقط للمؤمنين الذين عملوا الصالحات
                    مع ان كلامك متناقض لكن ساسايرك لانه كيف يستقيم ان تقول انها صفات مؤمنين لكنها مشروطة بالايمان

                    ومع ذلك سأسألك هل هذه الصفات الخمسة ادناه هل هي اعمال صالحة ام طالحة ؟؟

                    1/أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ
                    2/رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ
                    3/رُكَّعاً
                    4/سُجَّداً
                    5/يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِنْ اللَّهِ وَرِضْوَانا

                    6/سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ

                    فان قلت
                    نعم انها اعمال صالحة
                    اقول اذا ان الله وصف الذين مع محمد بانهم مؤمنين وان اعمالهم صالحة
                    فكيف يستقيم ان تقولوا ان الله سيدخلهم الناركلهم او بعضهم مع انهم مؤمنين واعمالهم صالحة؟؟؟

                    بمعنى اخر ان الشرط الذي قلت انه في ذيل الاية بالتبعيض اصبح لاقيمة له
                    لان الله وصف الذين مع محمد بانهم مؤمنين واعمالهم صالحة وانه وعد الذين امنوا منهم وعملوا الصالحات ان يدخلهم
                    فان كانوا جميعهم مؤمنين واعمالهم صالحة كما هو في صدر الايةفكيف يدخل بعضهم النار وبعضهم الجنة مع انه اخبرنا انهم جميعا مؤمنينواعمالهم صالحة

                    تعليق


                    • #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة المعتدل66
                      [الاخ الكريم حب على الايمان ... السلام عليكم

                      ]الثاني : قوله تعالى ]وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَات منْهُمْ]مَغْفِرَةًوَأَجْراًعَظِيما ) قوله ( [منهم]
                      يقصد المنافقين ، والكل يعلم ان منافقي اهل المدينة دخلوا الاسلام من غير اقتناع عقلي امثال ابن ابي سلول واتباعه ... ولهذا شملت الاية الذين مع محمد والذين كانوا معه المؤمنين والمنافقين .. وبما ان الاية جاءت لتباهي اليهود والنصارى باصحاب محمد وتحثهم على الاقتداء بهم ، كان حض المؤمنين في ذكر الصفات التسعة اكثر من المنافقين في الاية .....
                      مرحبا بك اخي
                      تفسير الاية بانها شاملة للمنافقين هو تفسير مذهبي بحت
                      لكن ساسايرك اخي كي ابين بطلان هذا القول المذهبي

                      انت قلت ان الاية شاملة للمنافقين
                      فهل المنافقين اخي اشداء على الكفار
                      وهل المنافقين رحماء بالمؤمنين
                      وهل المنافقين يبتغون فضل الله ورضوانه
                      وهل الله يباهي اليهود بالمنافقين
                      وهل الله سبحانه يباهي النصارى بالمنافقين

                      هل هذه صفات منافقين يا اخي
                      هل ستكون الاية بهذا الشكل للذي ان الذين مع محمد كانوا خليط من المؤمنين والمنافقين
                      محمد رسول الله والذين معه من المؤمنين والمنافقين اشداء على الكفار * والمؤمنين والمنافقين رحماء بينهم * ترى المنافقين والمؤمنين ركعا سجدا يبتغي المؤمنين منهم رضوان الله ومغفرته ويبتغي المنافقين منهم رضوان الله ومغفرته

                      ثم يقول وعد الله الذين امنوا من هؤلاء المؤمنين والمنافقين وعملوا الصالحات مغفرة واجرا عظيما


                      قل لي يامعتدل هل يقبل عقلك بهكذل تفسير مذهبي متعصب عقيم يساوي المنافقين بالمؤمنين بسلبه صفات المؤمنين ليضقيها على المنافقين

                      تعليق


                      • #26
                        (وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا )


                        ((مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُأَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِنْ اللَّهِ وَرِضْوَانا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الإِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمْ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً))

                        يا شيعة والله حرام عليكم انما يجحد بايات الا الكافرين وانتم والحمد لستم كفارا وليس العيب فى التشيع او التسنن
                        او غيره انما الحكمة فى الصواب

                        والخطا ان يصر الانسان ويجحد على رأى واحد دون دليل قطعى والله لا استطيع العيش شهر على امر دون يقين

                        فنحن نحب محمد وال محمد وعلى والصحابة والسلف وناخد ديننا من كتاب الله ومن سنة نبينا

                        تعليق


                        • #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة سيف الدين البتار
                          (


                          ((مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُأَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِنْ اللَّهِ وَرِضْوَانا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الإِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمْ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً))



                          الاية لها صدر و ذيل و الصدر ذكر فيه الصفات و الذيل شرط الصفات بالشرط و هو الايمان مع عمل الصالح فطبعا الصفات مع ملاحظ الذيل تختص للمومنين لا المنافقين كمعاوية





                          الصفات المذكورة في الاية المباركة مشروطة بشرط ذكر في نهاية الاية و هو ان من امن و عمل صالحا من الصحابة يشمله الاية

                          وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً


                          لا كل الصحابة فالاية مختصة للمومنين من الصحابة

                          تعليق


                          • #28
                            [quote=سيف الدين البتار](وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا )




                            quote]




                            انّ في الاية توجد قرينة صارفة عن الاطلاق وهي (( من )) التي تدلّ على التبعيض لانّ الأصل فيها ان تكون تبعيضيّة لا بيانيّة - كما قرّر في محلّه - ، وعليه فانّ رضى الله كان لعدد منهم لا لجميعهم .
                            وممّا يدلّ على هذا الوجه ، الآية التي تلت الآية الاولى في سورة التوبة: (( ممّن حولكم من الاعراب ومن أهل المدينة مردوا على النفاق لا تعلمهم نحن نعلمهم سنعذبهم مرّتين ثم يردّون الى عذاب عظيم )) (التوبة:101), أليس أهل المدينة من الانصار؟ فكيف نجمع بين الآيتين غيرما ذكرناه؟
                            وأيضاً على سبيل المثال يقول أصحاب السير بأنّ امّ حبيبة - زوجة الرسول (صلى الله عليه وآله) - هاجرت مع زوجها الاوّل و الذي كان مسلماً آنذاك الى الحبشة - في هجرة المسلمين اليها - و هناك ارتدّ زوجها و صار ما صار الى أن رجعت هي مع المسلمين الى المدينة . و هنا، أفهل يحقّ لنا أن ندخل هذا المرتدّ تحت شمول الآية استناداً الى صدق الهجرة عليه ؟

                            تعليق


                            • #29
                              الاخ الاميني الظاهر انك فقط حافظ كلام لاتعرف غيره فتعمد الى تكراره لتتحاشى الاجابة عن الاسئلة المفحمة المحرجة
                              فسلاما عليك اخي لاحوار لي معك حتى تجيب اسئلتي بشكل مباشر بان تقول السؤال الفلاني جوابه كذا والسؤال الفلاني جوابه كذا
                              ومع ذلك فانا اعذر ضعف حجتك وهوانها
                              فان كنت لاتملك حجة فغادر وافسح المجال لمن هو اعلم منك والسلام

                              تعليق


                              • #30
                                هذه الاية التي أهل السنة يعتقدون بعدالة الصحابة وهذه الاية يتعلق عن االمؤنين وايضا بعض الاشارة المنافقين
                                فقال سبحانه : (( محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم تراهم ركعا سجدا يبتغون فضلا من الله ورضوانا سيماهم في وجوههم من أثر السجود ذلك مثلهم في التوراة ومثلهم في الانجيل )) وكأن تقدير الكلام : إن الذين بينت أمثالهم في التوراة والإنجيل من جملة أصحابك ومن معك - يا محمد - هم أشداء على الكفّار ، والرحماء بينهم الذين تراهم ركعاً سجداً يبتغون فضلاً من الله ورضوانا .
                                وجرى هذا في الكلام مجرى من قال : زيد بن عبد الله إمام عدل ، والذين معه يطيعون الله ، ويجاهدون في سبيل الله ، ولا يرتكبون شيئاً ممّا حرّم الله وهم المؤمنون حقاً دون من سواهم ، إذ هم أولياء الله الذين تجب مودتهم دون من معه ممّن عداهم ، وإذا كان الأمر على ما وصفناه ، فالواجب أن تستقرئ الجماعة في طلب هذه الصفات ، فمن كان عليها منهم فقد توجه إليه المدح وحصل له التعظيم ، ومن كان على خلافها فالقرآن إذن منبه على ذمّه ، وكاشف عن نقصه ، ودال على موجب لومه ، ومخرج له عن منازل التعظيم .
                                فنظرنا في ذلك واعتبرناه ، فوجدنا أمير المؤمنين ( عليه السلام ) وجعفر بن أبي طالب وحمزة بن عبد المطلب ، وعبيدة بن الحارث وعمار بن ياسر ، والمقداد بن الأسود ، وأبا دجانة - وهو سماك بن خرشة الأنصاري - وأمثالهم من المهاجرين والأنصار ( رضي الله عنهم ) ، قد انتظموا صفات الممدوحين من الصحابة في متضمن القرآن .
                                وذلك أنهم بارزوا من أعداء الملة الأقران ، وكافحوا منهما الشجعان ، وقتلوا منهم الأبطال ، وسفكوا في طاعة الله سبحانه دماء الكفّار ، وبنوا بسيوفهم قواعد الإيمان ، وجلوا عن نبيّهم ( صلى الله عليه وآله ) الكرب والأحزان ، وظهر بذلك شدّتهم على الكفّار ، كما وصفهم الله تعالى في محكم القرآن ، وكانوا من التواصل على أهل الإسلام ، والرحمة بينهم على ما ندبوا إليه ، فاستحقوا الوصف في الذكر والبيان .
                                فأما إقامتهم الصلاة وابتغاؤهم من فضل الله تعالى القربات ، فلم يدفعهم عن علو الرتبة في ذلك أحد من الناس ، فثبت لهم حقيقة المدح لحصول مثلهم فيما أخير الله تعالى عنهم في متقدم الكتب ، واستغنينا بما عرفنا لهم ممّا شرحناه في استقراء غيرهم ، ممّن قد ارتفع في حاله الخلاف ، وسقط الغرض بطلبه على الاتفاق .
                                ثم نظرنا فيما ادعاه الخصوم لاجل أئمتهم ، وأعظمهم قدراً عندهم من مشاركة من سمّيناه فيما ذكرنا من الصفات وبيّناه ، فوجدناهم على ما قدّمناه من الخروج عنها واستحقاق أضدادها على ما رسمناه .
                                وذلك أنه لم يكن لأحد منهم مقام في الجهاد ، ولا عرف لهم قتيل من الكفّار ، ولا كلّم كلاماً في نصرة الإسلام ، بل ظهر منه الجزع في مواطن القتال ، وفرّ في يوم خيبر وأحد وحنين ، وقد نهاهم الله تعالى عن الفرار ، وولّوا الأدبار ، مع الوعيد لهم على ذلك في جلي البيان ، وأسلموا النبي ( صلى الله عليه وآله ) للحتوف في مقام بعد مقام ، فخرجوا بذلك عن الشدّة على الكفّار ، وهان أمرهم على أهل الشرك والضلال ، وبطل أن يكونوا من جملة المعنين بالمدحة في القرآن ، ولو كانوا على سائر ما عدا ما ذكرناه من باقي الصفات ، وكيف وأنى يثبت لهم شيء منها بضرورة ولا استدلال ، لان المدح إنما توجه إلى من حصل له مجموع الخصال في الآية دون بعضها ، وفي خروج القوم من البعض بما ذكرناه ، ممّا لا يمكن دفعه إلا بالعناد ، ووجوب الحكم عليهم بالذم بما وصفناه ؟ ! وهذا بيّن جلي والحمد لله .


                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة مروان1400, 03-04-2018, 09:07 PM
                                ردود 13
                                2,141 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة مروان1400
                                بواسطة مروان1400
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 31-08-2019, 08:51 AM
                                ردود 2
                                343 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                يعمل...
                                X