مرة تقول ما أنزل الله بها من سلطان لأن رسول الله صلى الله عليه و اله و سلم لم يقم بها و مرة تقول كذب من قال أن الأمام قال بالتقية ومرة تريد قول أمام و قد أتيناك به ومرة تنتقد التطبيق والفهم للتقية !!!!
تفضّل إفتح موضوعاً مُستقِلاً وأتِنا بُبرهان بما تقولون عليه أن أي إمام مِن الأئِمّة عليهم السلام قال أو يقول بالتقيّة ؟؟
يقول ربك العظيم : قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين !!
تفضل .. فنحن أصحاب البُرهان والدليل وحيثما مال نميل ،
ننتظرك للمواجهة حول ذلك .. وإنا أو إياكم لعلى هدى أو في ضلال مُبين ؟!
تحياتنا ...............
أخي لست بحاجة لفتح موضوع مستقل للنقاش مع شيعي في هذا الأمر في ساحة عامة ، كما انني لست بحاجة لمواجهتك.
ويكفيني قولك:
وليس لنا في كُتب غيره .. وليس لأمثالنا عُلماء غير آباؤنا وأجدادنا عليهم السلام .
ومن لا يقبل بأحاديث أهل البيت عليهم السلام الذين قالوا بالتقية ،أو من العلماء الذين أمرنا أهل البيت عليهم السلام بالرجوع إليهم بالفتوى، فصعب أن يقبل من ناجي.
التعديل الأخير تم بواسطة naji1; الساعة 10-09-2009, 03:43 PM.
مرة تقول ما أنزل الله بها من سلطان لأن رسول الله صلى الله عليه و اله و سلم لم يقم بها و مرة تقول كذب من قال أن الأمام قال بالتقية ومرة تريد قول أمام و قد أتيناك به ومرة تنتقد التطبيق للتقية
فهم الكلام هوَ أوّل المطلوب !!
فنُعيد ونقول :
عِبارة أن الإمام يقول بالتقيّة والتي أفرد لها صاحب هذا الموضوع موضوعه .. هوَ يعني به وفيه :
أن الإمام عليه السلام مِن المُمكِن أن يُجيب الناس بقول غير صحيح ( تقيّة ) !!!
وليس كما فهِمت أنت أن الإمام يؤمِن بعقيدة التقيّة ( ولكِن بحقِها وفي موضعها وظروفها ) ،
فهل فهِمت أم ما زلت تفتح صدرك كما عهدك مِن حِمية الجاهلية ؟؟
فهل مِن المُمكِن مثلاً أن يكذب الإمام حاشاه أو يقول شططا ويكون ذلك .. تقيّة !!!
ومن لا يقبل بأحاديث أهل البيت عليهم السلام الذين قالوا بالتقية ،أو من العلماء الذين أمرنا أهل البيت عليهم السلام بالرجوع إليهم بالفتوى، فصعب أن يقبل من ناجي.
إسمع هداك الله وأصلح لك دينك .......
أمّا عن أحاديث أهل البيت عليهم السلام ورواياتهم .. فنحن الأولى بها وبتصديقها ومعرفتها .. فهم أهلنا ونحن مِنهم وإليهم ونعلم يقيناً الصادق منها مِن المكذوبة عليهم .. فلا تلعبون كثيراً على هذا الوتر أصلحك الله !!!!
أمّا عمََّن أمركم أهل البيت بالرجوع إليهم .. فهذا الأمر لكم أنتم وليس لنا وليس مِن شأننا .. فنحن نرجع لكتاب الله وأهلنا عليهم السلام ..... وفقط .
فأيُنا أهدى سبيلا .. المعصومين أم الغير معصومون ؟!!
وإلى هنا نتوقف معك لئلا ننجر إلى حوار شيعي شيعي في ساحة عامة.
وعلى الرغم مِن أن لنا رداً داحِضاً على ما قُلته أنت فيما لم نقتبسه مِن مشاركتك ؟؟
إلا أننا سنقول على ما قُلته أنت الآن وإقتبسناه حول الإنجرار .. فنقول :
فعلاً ومِن الأحسن وخيراً فعلت .. فلا بأس إن شاء الله ،
المشاركة الأصلية بواسطة m@dy
لو تفضّلت علينا و فسرتم لنا التقيّة حسب وجهة نظركم ؟
لا .. لا ، ليس الأمر وجهة نظر فُلان أو عِلان .. الأمر كُله في كتاب الله ومِنه وطبقاً لوجه نظر الله ذاته سُبحانه ..ونحن ما علينا إلا بيانه .. فنقول :
بشكل مُختصر ومفهوم وبسيط جداً .. فهي :
أن تتقي مِن الذين تخشى على حياتك ونفسك منهم تُقاه ( مُكرهاً ) بما لا تستطيع أن تتحمّله ولست مُكلّفاً به ، فلا يُكلِّف الله نفساً إلا وسعها .
فيقول سُبحانه : ( مَن كفر بالله مِن بعد ايمانه الا مَن اُكرهوقلبه مُطمئنبالايمان )
ويقول : ( لا يتخذ المؤمنون الكافرين اولياء من دون المؤمنين ومن يفعل ذلك فليس من الله في شيء الا ان تتقوا منهم تُقاةويحذركم الله نفسه والى الله المصير ) ،
ويالها مِن بلاغة في قوله سُبحانه : ويُحذِركُم الله نفسه ؟؟
علشان إللي عايزين يستعبطوا يعني ويدّعوا التقيّة بلا حاجة لها !!
وكما يظهر أنك لا تعرف الفرق بين الأحاد وبين المتواتر أو المستفيض أو ما ثبت بالقطع والعلم
ولقد ضربت لك مثال فيما مضى والآن اضرب لك مثال آخر ليتضح لك ما اقول بشكل أكثر
عندنا المتعة جائزة، وهذا الأمر قامت عليه الآدلة المتواترة ، فكل أهل البيت عليهم السلام أجازوها تبعا للقران الكريم، فإذا جاء حديث واحد عن إمام يظهر منه التحريم ، فنحن في هذا الحديث بين عدة خيارات، إما أن نقول أن هذا الحديث خاص لهذا الشخص لإعتبارات معينة ولظرف معين والحكم فيه شخصي مثله مثل من يحرم عليه الصوم لكونه مضرا بصحته ضررا بالغا ، أو نقول أن هذا الحديث يدل على الكراهة لهذا الشخص ، أو نقول أن هذا الحديث جاء تقية، أو أننا نتوقف في الحديث ونرد علمه لأهل البيت عليهم السلام ، أو نقول أن هذا الحديث موضوع.
لماذا نقول بهذه الأحتمالات ؟
نقولها، باعتبار أن هذا الحديث حديث آحاد، ليس متواترا ولم لم تكن دلالته دلالة قطعية، والمتواتر، والمقطوع به هو بخلافه، ولا شك أن المتواتر متقدم على الآحاد.
وهذا يعني أن كل ما خالف الخط العام ، او الروح العامة لهذا الأمر نقول بان له دلالة آخرى قد تكون تقية أو كراهة أو غيرها مما لا ينفي أصل الخط العام .
وحتى أقرب الصورة لك بما هو موجود عندكم، بغض النظر عن عدم صحة أصله ودقته
أنتم تقولون بعدالة جميع الصحابة بناء على أنكم ترون أن هناك ادلة صحيحة في ذلك ثم عندما تجدون أي حديث فيه قدح في عدالة احد الصحابة فإنكم ترون أنه مغتفر في جنب حسناتهم أو عدالتهم وهو ليس قادح في عدالتهم
هذا معناه أن لكم خطوط عريضة تصرفون كل ما خالفها لأمر آخر بحيث لا ينقض أصل الخط العام عندكم.
وطبعا كما قلت هذا لا يعني أن اصل الخط العام عندكم صحيح، لان أصل عدالة جميع الصحابة منقوضة بالقران ، وما استشهدتم به بانه اصل هو في الحقيقة ليس أصلا إنما هو من أخطائكم.
أو هذه المشاركة
المشاركة الأصلية بواسطة naji1
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ بدر الرياض
إن كان لك جديد غير إعادة نفس السؤال الذي اجبنا عليه أكثر من مرة، أو القول بان الشيعة لم يجيوا على السؤال ، فهلما به ، وإلا فسنكتفي بما ذكرناه ، فليس الغرض من مشاركتنا في موضوعك هو زيادة عدد المشاركات ، أو إقناعكم بالقوة بما نؤمن، وكما يقول الله سبحانه و تعالى: ( ليس عليكم هداهم ولكن الله يهدي من يشاء).
هي وجهة نظرك، أفضل أن تكون الإجابة غير كاملة، فتنسبه إلى الإسلام، مع احترامي.
على كلّ حال، لم نختلف حول تفسيرك للتقيّة الإكراهيّة
ما رأيك في التقيّة الكتمانيّة ؟
كعدم إظهار النبي الأكرم محمد صلى الله عليه وآله وسلّم الدعوة إلاّ للمختصين مدة ثلاث سنوات
أو كتم مؤمن آل فرعون إيمانه
أو عدم إذاعة أسرار أئمة أهل البيت عليهم السلام خوفا على الدين أو الموالين من السلطة الظالمة
وما رأيك في التقيّة المداراتيّة ؟
كأحاديث مخالطة ومعاشرة المخالفين
بما أننا انتهينا من موضوع بدر الرياض الذي لم يجد جوابا على ما قلنا
نأتي للآخر:
المشاركة الأصلية بواسطة m@dy
هي وجهة نظرك، أفضل أن تكون الإجابة غير كاملة، فتنسبه إلى الإسلام، مع احترامي.
على كلّ حال، لم نختلف حول تفسيرك للتقيّة الإكراهيّة
ما رأيك في التقيّة الكتمانيّة ؟
كعدم إظهار النبي الأكرم محمد صلى الله عليه وآله وسلّم الدعوة إلاّ للمختصين مدة ثلاث سنوات
أو كتم مؤمن آل فرعون إيمانه
أو عدم إذاعة أسرار أئمة أهل البيت عليهم السلام خوفا على الدين أو الموالين من السلطة الظالمة
وما رأيك في التقيّة المداراتيّة ؟
كأحاديث مخالطة ومعاشرة المخالفين
تحياتي
بسم الله الرحمن الرحيم
في الماضي جئت لكم بحديث الرسول صلى الله عليه وآله وسلم في أمر بيت الله الحرام الذي كان يخشى بهدمه على قومه حديثي العهد بالاسلام
1 - لولا حدثان قومك بالشرك لهدمتالبيت ولبنيته على قواعد إبراهيم ، فألصقته بالأرض وجعلت له بابين شرقيا وغربيا الراوي: عائشة المحدث: ابن الملقن - المصدر: البدر المنير - الصفحة أو الرقم: 6/181
خلاصة الدرجة: صحيح والذي لم أر جوابا لحد الساعة على ما اوردت والان آتي لك بأمر يخص ما تذكرونه وهو الكتم عن عموم الناس وإظهار الإمر لبعض الناس
فالتكحل نظرك
1 - حفظت من رسول الله صلى الله عليه وسلم وعاءين : فأما أحدهما فبثثته ، وأما الآخر فلو بثثته قطع هذا البلعوم . الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 120
خلاصة الدرجة: [صحيح]
2 - حفظت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم جرابين ، أما أحدهما فبثثته فيكم ، وأما الآخر فلو بثثته لقطعتم هذا البلعوم الراوي: أبو هريرة المحدث: ابن تيمية - المصدر: مجموعة الرسائل والمسائل - الصفحة أو الرقم: 1/205
خلاصة الدرجة: صحيح
3 - حفظت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم جرابين : أما أحدهما فبثثته فيكم ، وأما الآخر فلو بثثته لقطعتم هذا الحلقوم الراوي: أبو هريرة المحدث: ابن تيمية - المصدر: مجموع الفتاوى - الصفحة أو الرقم: 2/218
خلاصة الدرجة: صحيح
4 - حفظت من رسول الله صلى الله عليه وسلم جرابين ، فأما أحدهما فبثثته فيكم ، وأما الآخر فلو بثثته لقطعتم هذا البلعوم الراوي: أبو هريرة المحدث: ابن تيمية - المصدر: مجموع الفتاوى - الصفحة أو الرقم: 13/255
خلاصة الدرجة: صحيح
5 - حديث جراب أبي هريرة لما قال : حفظت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم جرابين : أما أحدهما فبثثته فيكم وأما الآخر فلو بثثته لقطعتم هذا البلعوم الراوي: - المحدث: ابن تيمية - المصدر: مجموع الفتاوى - الصفحة أو الرقم: 5/170
خلاصة الدرجة: صحيح
فما رايكم الان بهذه الاحاديث؟
فها هو ابو هريرة يدعي علما لا يعرفه الناس مما يعرفه من الرسول صلى الله عليه وآهل وسلم ، بل انه يعرف علما لو بثه في الناس لقطعت رقبته.
التعديل الأخير تم بواسطة naji1; الساعة 10-09-2009, 05:27 PM.
تعليق