إخواني الأعزاء
بسم الله الواحد الأحد
اللهم صل على محمد وآل محمد
الأخ الفاضل قاهر الأشرار
قلتم:
" قال ابن خلدون في مقدمة تاريخه:
الفصل السابع: في علم الفقه وما يتبعه من الفرائض:
الفقه معرفة أحكام الله تعالى في أفعال المكلفين بالوجوب والحذر والندب والكراهة والاباحة وهي متلقاة من الكتاب والسنة وما نصبه الشارع لمعرفتها من الادلة ....
إلى أن قال:
وشذ أهل البيت بمذاهب ابتدعوها وفقه انفردوا به وبنوه على مذهبهم في تناول بعض الصحابة بالقدح وعلى قولهم بعصمة الائمة ورفع الخلاف عن أقوالهم وهي كلها أصول واهية وشذ بمثل ذلك الخوارج ولم يحتفل الجمهور بمذاهبهم بل أوسعوها جانب الانكار والقدح فلا نعرف شيئا من مذاهبهم ولا نروي كتبهم ولا أثر لشئ منها إلا في مواطنهم فكتب الشيعة في بلادهم وحيث كانت دولتهم قائمة في المغرب والمشرق واليمن والخوارج كذلك ولكل منهم كتب وتآليف وآراء في الفقه غريبة.
المصدر: مقدمة ابن خلدون ج 1 ص 445
أولاً قول بن خلدون حجة عليه وهو ليس بمعصوم وقد يخطيء ........
أما ما أوردتموه :
" حرق الباب والاعتداء على الزهراء:
إذا كان من خيالات الشيعة ، فهل لك أن تفسر لنا ندم أبي بكر على كشفه بيت فاطمة - مباشرةً قبل موته - كما ورد بكتبكم المعتبرة؟

سند الرواية هداكم الله ...أين السند ؟
وأؤكد لكم أنه لو أتيت بسند هذه الرواية فسيتأكد لك أننا رددنا عليها من قبل وأنها ضعيفة .....
أما باقي الروايات عن بيعة السقيفة فلا تهمنا لأنه ليس بموضوعنا ...نحن نريد إثبات واضح وصحيح وصريح 100% لقصة الضرب والحرق والمسمار والإسقاط ..
وهذه الروايات:
"
كالمعتاد
أين السند ؟
وهذه :
"
أين السند ؟ وللعلم هذه الروايات لا تثبت وقوع ضرب أو حرق أو مسمار أو إسقاط
فكون علي
معارضاً لحكم الصديق هذا لا يعني وقوع إعتداء ...وكونه لم يبايع هذا لا يعني أيضاً أنه تم ضرب زوجته وإسقاطها وهو واقف يتفرج .............
يا سيدي نريد رواية صحيحة صريحة تقول غن عمر هاجم البيت فعلاً وضرب فاطمة ورفسها وعصرها ..أما تلك الروايات فلا تثبت شيئاً ...تثبت أن علي بن أبي طالب
لم يكن راضياً عن البيعة وهذا أمر مختلف تماماً عن مسالة الضرب والحرق التي تتحدثون عنها .
ننتظر تلك الروايات وياليتكم تأتون بها واحدة واحدة لنرد على كل واحد بالرد المفصل .
ننتظركم .
ملحوظة : أي روايات عن البيعة أو فدك لن يلتفت إليها ..لا نريد تشتيت الموضوع ..نريد روايات الحرق والضرب والهجوم فقط .
والسلام .
بسم الله الواحد الأحد
اللهم صل على محمد وآل محمد
الأخ الفاضل قاهر الأشرار
قلتم:
" قال ابن خلدون في مقدمة تاريخه:
الفصل السابع: في علم الفقه وما يتبعه من الفرائض:
الفقه معرفة أحكام الله تعالى في أفعال المكلفين بالوجوب والحذر والندب والكراهة والاباحة وهي متلقاة من الكتاب والسنة وما نصبه الشارع لمعرفتها من الادلة ....
إلى أن قال:
وشذ أهل البيت بمذاهب ابتدعوها وفقه انفردوا به وبنوه على مذهبهم في تناول بعض الصحابة بالقدح وعلى قولهم بعصمة الائمة ورفع الخلاف عن أقوالهم وهي كلها أصول واهية وشذ بمثل ذلك الخوارج ولم يحتفل الجمهور بمذاهبهم بل أوسعوها جانب الانكار والقدح فلا نعرف شيئا من مذاهبهم ولا نروي كتبهم ولا أثر لشئ منها إلا في مواطنهم فكتب الشيعة في بلادهم وحيث كانت دولتهم قائمة في المغرب والمشرق واليمن والخوارج كذلك ولكل منهم كتب وتآليف وآراء في الفقه غريبة.
المصدر: مقدمة ابن خلدون ج 1 ص 445
أولاً قول بن خلدون حجة عليه وهو ليس بمعصوم وقد يخطيء ........
أما ما أوردتموه :
" حرق الباب والاعتداء على الزهراء:
إذا كان من خيالات الشيعة ، فهل لك أن تفسر لنا ندم أبي بكر على كشفه بيت فاطمة - مباشرةً قبل موته - كما ورد بكتبكم المعتبرة؟

سند الرواية هداكم الله ...أين السند ؟
وأؤكد لكم أنه لو أتيت بسند هذه الرواية فسيتأكد لك أننا رددنا عليها من قبل وأنها ضعيفة .....
أما باقي الروايات عن بيعة السقيفة فلا تهمنا لأنه ليس بموضوعنا ...نحن نريد إثبات واضح وصحيح وصريح 100% لقصة الضرب والحرق والمسمار والإسقاط ..
وهذه الروايات:
"

أين السند ؟
وهذه :
"

أين السند ؟ وللعلم هذه الروايات لا تثبت وقوع ضرب أو حرق أو مسمار أو إسقاط
فكون علي

يا سيدي نريد رواية صحيحة صريحة تقول غن عمر هاجم البيت فعلاً وضرب فاطمة ورفسها وعصرها ..أما تلك الروايات فلا تثبت شيئاً ...تثبت أن علي بن أبي طالب

ننتظر تلك الروايات وياليتكم تأتون بها واحدة واحدة لنرد على كل واحد بالرد المفصل .
ننتظركم .
ملحوظة : أي روايات عن البيعة أو فدك لن يلتفت إليها ..لا نريد تشتيت الموضوع ..نريد روايات الحرق والضرب والهجوم فقط .
والسلام .
تعليق