تقولي عيب؟
خخخخخخخخخخخخخخخخخخخ
أي عيب؟
تتكلم عن شيء مفقود عندك
خخخخخخخخخخخخخخخخخ

اثبت في موضوع آخر ان عمر رضي الله تزوج من ام كلثوم بنت علي وفاطمة رضي الله عنهم اجمعين باحاديث صحيحة من البخاري والحاكم والنسائي والكافي وما قاله المجلسي في هذه المسئلة

علي ورسول الله صلى الله عليه وعلى اله وصحبه وسلم وابنا علي الحسن والحسين وفاطمة رضي الله عنهم يناسبون ابناء العلاقات السفاحية!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!؟؟؟؟

مها ناصبية تشتم ال البيت رضوان الله عليهم

واتحداها ان قالت ان موضوعها لايمس ال البيت اتحداها امام الجميييييييييييييييع

مها لا نريد وجوه وتعبيرات سخيفة

اتحداكي الان

ان كان عندكي رد فهيا اكتبيه لنا والا السكوت افضل
واتحداها ان تثبت صحة ما تنقله اي ان يكون صحيحا ثابتا

نقول أن والد حفصة وسميك العظيم دلال الحمير كان إبن زنى كما صرح بذلك مؤرخوا السنة .

ونقول أن جدة حفصة وأم سميك ( حنتمة ) كانت عاهرة ، كما صرح بذلك مؤرخوا السنة .

ونقول أن جدتها وجدة أبيها وسميّك ( الصهاك ) كانت عاهرة بلاس و من ذوات الأعلام ، كما صرح بذلك مؤرخوا السنة .

وأما حفصة نفسها أو بقية زوجات رسول الله صلى الله عليه وآله فحاشا أن نرميهن بمثل هذه التهم .

وأما سؤالك عن والد النبي إبراهيم عليه السلام ففي عقيدتنا نحن الإمامية أنه لم يكن كافرا ، ولم يكن ( آزر ) المذكور في القرآن هو والد إبراهيم عليه السلام وإنما هو عمه وكان إبراهيم يناديه بالأبوّة احتراما لا أقل ولا أكثر .

وأما عن الآية التي تطبلون بها من دون معرفة وعلم وهي قوله تعالى : ( الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ وَالطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَاتِ أُوْلَئِكَ مُبَرَّؤُونَ مِمَّا يَقُولُونَ لَهُم مَّغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ ) ..

فأسألك : ما تقول في قوله تعالى : ( ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً لِلَّذِينَ كَفَرُوا اِمْرَأَةَ نُوحٍ وَاِمْرَأَةَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا فَلَمْ يُغْنِيَا عَنْهُمَا مِنْ اللَّهِ شَيْئًا وَقِيلَ ادْخُلاَ النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ * وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً لِلَّذِينَ آمَنُوا اِمْرَأَةَ فِرْعَوْنَ إِذْ قَالَتْ رَبِّ ابْنِ لِي عِنْدَكَ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ وَنَجِّنِي مِنْ فِرْعَوْنَ وَعَمَلِهِ وَنَجِّنِي مِنْ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ ) ..

فهل كان نوح أو لوط خبيثين حين تزوجا من امرأتين خائنتين ؟!!!

وهل كانت آسيا بنت مزاحم خبيثة حين تزوجت من فرعون ؟!!

وهل كان رسول لله صلى الله عليه وآله كذلك حين تزوج من ( سنا العامرية ) و (إبنة أبي الجون الكندية ) ؟؟

وهل كان الحسن بن علي عليه السلام خبيثا حين تزوج من جعدة بنت الأشعث ( مسمة الأزواج ) ؟

وماذا لو أن فاجرا تزوج مؤمنة قهرا ؟؟ هل تكون هذه المسكينة خبيثة لذلك ؟

وماذا لو أن مؤمنا تزوج من فاجرة من دون علم ؟؟ أويكون هذا المسكين خبيثاً ؟؟

في الواقع لم تعرفوا من القرآن سوى ترتيل ألفاظه ، وأما معانيه فبينكم وبينها بعد السماء عن الأرض .

أنا سأقطع نزاع القوم..


عمر ولد كافرا ومات كافرا

خلاص END OF DISCUSSION

هههههههههههههههه
عمر ولد زنا قبحه الله

(مها لم تأتي بشيء من الكتب الموثوقه بها)

نريد ان عرف ان صح هذا الكلام في نسب عمر رضي اللع عنه

فلماذا قبل الرسول صل بمصاهرته ؟

لماذا قبل الرسول صل بصحبته ؟

لماذا لم يستهزيء الرسول صل و علي رض بنسبه؟


ام أنتم فقط (الشيعة) أحرص من الرسول في البحث عن الانساب

كفا فخرا بأن الرسول صاهر عمر رض.


ايضا, هل يوجد في الكتاب أعلاه (التي استندت منه مها)

نسب أم الامام المهدي المنتظر ؟

فأذا كان موجود, فضعيه لنا

------------

قال ابن الأثير في السيرة النبوية 1 / 153 ... وكان الخطاب والد عمر بن الخطاب وعمه وأخاه لأمه , وذلك لأن عمرو بن نفيل كان قد خلف على امرأة أبيه بعد أبيه , وكان لها من نفيل أخوه الخطاب).

وفي مجمع الزوائد 7 / 335 وعن أنس أنه قال :خرج علينا رسول الله(صلى الله عليه وآله) وهو غضبان , فخطب الناس فقال : لا تسألوني عن شيء اليوم إلا أخبرتكم به , ونحن نرى أن جبرئيل معه ... فقال عمر : يا رسول الله إنا كنا حديث عهد بجاهلية فلا تبد علينا سوآتنا فاعف عنا عفا الله عنك).

وفي النهاية لابن الأثير 1/ 119 وفي حديث خزيمة : كان عمر في الجاهلية هبرطشاً , وهو : الساعي بين البائع والمشتري شبه الدلال).

وفي الاستيعاب لابن عبد البر 4 / 291 بهامش الاصابة ... فاذا بامرأة برزت على الطريق , فسلم عليها عمر , فردت عليه السلام وقالت : هيهاً ياعمر , عهدتُك وأنت تسمى عميراً في سوق عكاظ تروع الصبيان بعصاك , فلم تذهب الأيام حتى سميت عمر !! ثم لم تذهب الأيام حتى سميت أمير المؤمنين !!! فاتق الله في الرعية ...).

وروى هاشم بن محمد بن السائب الكلبي أحد علماء أهل السنة في كتابه المثالب قال كانت صهاك أمه حبشية لهاشم بن عبد مناف , فواقع عليها نفيل بن هشام , ثم واقع عليها عبد العزيز بن رباح , فجاءت بنفيل جد عمر بن الخطاب) البحار 31 / 98 عن المثالب للكلبي .

وفي الزام النواصب 163 فانظروا رحمكم الله إلى نقلهم عن إمامهم المرضي عندهم : أن جدته صهاك أمة حبشية لهاشم وهي زانية , وجده نفيل من الزنا , ثم يقدمونه على بني هاشم ملوك الجاهلية والاسلام , وهو ابن امتهم الزانية , فهل هذا يليق في العقول أو يرضى به الله ورسوله).

وفي هذا المعنى يقول الشاعر :


زنت صهاك بكل علج * مع علمها بالزنا حرام
فلا تلمها على زناها * فما على مثلها ملام
فلا تلمها ولم زنيما * يزعم أن ابنها إمام

وروى المتقي الهندي عن الضحاك أنه قال : قال عمر : ( يا ليتني كنتُ كبش أهلي : سمنوني ما بدا لهم , حتى إذا كنت أسمن ما أكون زارهم بعض من يحبون , فجعلوا بعضي شواءً وبعضي قديداً , ثم أكلوني ، فأخرجوني عذرة , ولم أكن بشراً) كنز العمال 6 / 345 , الفتوحات الاسلامية لدحلان 2 / 408 , حياة الصحابة للكاندهلوي 2 / 99 , حلية الأولياء 1 / 52 , نور الأبصار : 60 , تاريخ الخلفاء للسيوطي : 144 .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله بك أختي مها 2001 على هذا الموضوع فنحن فعلا بحاجة الى كشف مثل هذه الحقائق ... والى الأمـــام
أختك حنين ...

الأخت العزيزة مها2001 الأخوة الأكارم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ؛
أختي الفاضلة من خلال متابعتي لما تطرحين من مواضيع ذات أثر وفاعلية والتي تنم عن عزيمة وإصرار لمناصرة الحق وأهله ، فقد أكبرت فيك يا أختاه هذه الروح وأغبطك على هذه النصرة . مزيدا من التوفيق
أتمناه لك ، لاجفّ قلمك الموالي، وبارك الله في أناملك،وحشرنا وإياك مع من نوالي آمين ربّ العالمين .

أي نصرة...؟؟؟

ونعم النصرة هي نصرتكم ..

وهل تكون النصرة بالطعن في أخلاق المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم.. واتهامه بأنه يتزوج من ابنتي من لا أصل لهما بل من ابنتي زناة وكفار .. ومن ثم اتهام زوجتيه بالكفر والارتداد والفسق والفجور لاحول ولاقوة إلا بالله العظيم ..

حسبنا الله عليكم ونعم الوكيل

للنبي عليه وآله السلام وصحابتة رضي الله عنهم وأرضاهم رب يرد عليكم فأسأله العجل ..اللهم عجل لهم العذاب فإنهم لايعجزونك ...اللهم إنا نجعلك في نحورهم ونعوذ بك من شرورهم ..

نور
إن هذا الإشكال بحثته شخصيا بحثا دقيقا وإليك الخلاصة ..

لاشك أن رسول الله صلى الله عليه وآله وكذلك أهل بيته الأطهار قد نصحونا بالتخير لنطفنا ، وحذرونا كثيرا من العامل الوراثي ، فقال صلى الله عليه وآله ( تخيروا لنطفكم فإن العرق دساس و الخال أحد الضجيعين ) ، وهناك أحاديث كثيرة تصب في نفس هذا القالب مروية عن الرسول وأهل بيته صلوات الله عليهم أجمعين .

ولكن عندما نطالع سيرة الرسول صلى الله عليه وآله نجد أنه قد تزوج بالفعل من بيوت خبيثة كبيت أبي سفيان وابن أبي قحافة وابن صهاك العاهرة ، وكذلك الإمام الحسن تزوج من بنت الأشعث وهو بيت من أخبث البيوت ، وكذلك الإمام الرضا والإمام الجواد عليهما السلام حين تزوجا من بنتي المأمون ..

والسؤال هنا :

( هل خالف الرسول والأئمة المعصومون صلوات الله عليهم ما كانوا يحذرون الناس منه ؟ ) وهل يصدق عليهم قول الشاعر :

لا تنه عن خلق وتأت بمثله عار عليك إذا فعلت عظيم

الجواب بكل بساطة : حاشا وكلا أن يخالف الرسول أو الأئمة ما يأمرون المسلمين به . والحال أنه لم يصدر عنهم سلام الله عليهم نهي عن نكاح الخبيثات لمجرد النكاح ، وإنما هناك إرشاد منهم للموضع الذي ينبغي أن يضع الإنسان فيه نطفته فيكون وعاءا لذريته . فالرسول مثلا تزوج من 13 إمرأة ، تصوروا ( 13 إمرأة ) ومع ذلك لم ينجب سوى من اثنتين فقط ، فما هو السر يا ترى ؟؟

السر أنه صلى الله عليه وآله كان متأدبا بما يؤدب به الناس ، فكان يتخير لنطفته أشرف البيوت ، وأشرف بيوت العرب كان بيت خديجة، فأنجب منها فاطمة وإخوانها و أخواتها ، بينما كان أشرف بيوت الأقباط هو بيت ماريا فأنجب منها إبنه إبراهيم عليه السلام ، ولم ينجب من الست عيشة ولا من ابنة ( صهاك ذات الأعلام ) وكذلك لم ينجب من أم المؤمنين أم حبيبة ـ وهي المرأة المؤمنة الطاهرة العفيفة ـ وذلك ليس لعيب فيها وإنما لعيب في أهلها ، ومراعاة للجانب الوراثي ، فكيف يكون إبن رسول الله جده أبو سفيان رأس الكفر وخاله معاوية العربيد ؟! أو كيف يكون جده دلال الحمير وجدته الصهاك العاهرة ؟؟؟ فهذا كله يتنافى مع كلام الرسول صلى الله عليه وآله حينما يحذرنا من العامل الوراثي بقوله ( والخال أحد الضجيعين ) ، كما لا يليق بشرف الرسول صلى الله عليه وآله أن تكون ذريته من مثل هذه البيوت .

وكذلك الحال مع أهل البيت صلوات الله عليهم ، فالإمام الحسن تزوج من جعدة بنت الأشعث ولكنه لم ينجب منها شيئاً وأنجب من غيرها 15 ولدا وبنتا واحدة . ولم تكن جعدة عقيما بل تزوجت بعد الحسن فأنجبت أبناءا كان الناس يعيروهم بـ ( بني مسمة الأزواج ) .

وكذلك الحال مع الإمام الرضا والإمام الجواد صلوات الله عليهم ، فقد تزوجا من بنتي المأمون ولم ينجبا منهن شيئا وإنما أنجبا من جواري ، وذلك لأنهما وجدا أن الجارية أشرف نسبا من ابنة السلطان المتسمي باسم الخليفة .

فالملاك هو تخير النسب الشريف للذرية وهو قوله صلى الله عليه وآله ( تخيروا لنطفكم ) فليس هناك نهي عن أصل نكاح الخبيثات أو المنحدرات من البيوت الفاسده ، والقرآن صريح بأن نوح ولوط قد تزوجا من خبيثات خائنات ، وقد سأل أحدهم الإمام الرضا أو الصادق عليهما السلام عن نكاح الجارية الحمقاء فقال ( لك أن تنكحها ولكن لا تطلب منها الولد ) ( الرواية مختصرة لاعتمادي على الذاكرة ) .

هل فهمت يا ..؟

يا مها يا بلد المدد المدد

يامها يا بلد المدد المدد

وهل يعني بحثك هذا يامها بأن المصطفى وآل البيت عليهم السلام لم ينهوا عن الزواج من الخبيثات وذوات الأنساب الخبيثة .. وإنما أن يتخيروا لنطفهم..؟؟؟

يعني ذلك أن لايضاجعوا الزوجات ذوات الأنساب الخبيثة ويكتفوا بالعقد عليهم ..؟؟

أم أنهم يضاجعوهنّ بحذر حتى لايقع منهنّ الحمل..؟؟

ولو افترضنا بأن إحدى الزوجات الخبيثات وذوات الأنساب الخبيثة قد حملت... فكيف نحكم على الزوج في هذه الحالة ..؟؟

ياريت ألاقي جواب على تساؤلاتي علِّي أهتدي لمذهبكم ...

بسم الله الرحمن الرحيم


هل يرضى الشيعي أن يتزوج أبنه من امرأة أتى أبيها من (( شبكة معقدة جدا من العلاقات السفاحية )) وهو يعلم بحال أبيها الجواب طبعا " لا "


فهل يعقل أن الله يرضى لرسوله بذلك وهو عالم الغيب والشهادة قال تعالى : { الخبيثات للخبيثين والخبيثون للخبيثات والطيبات للطيبين والطيبون للطيبات أولئك مبرؤون مما يقولون لهم مغفرة ورزق كريم }

فرسول الله طيب وزوجاته طيبات ولعنة الله على الكافرين .



أبو المنذر ،،،