ليس جديداً القول بأن الطريق الى فهم الدين والطريق الى سنة الرسول (ص) وفهم القرآن الكريم عند المسلمين ينقسم الى قسمين:
الأول : أهل البيت وعترته المطهرين عليهم السلام ، وهو مختص بمذهب الشيعة الإمامية الاثني عشرية.
الثاني : صحابة النبي بعامة ، كلهم جميعاً ، وهو مختص بمذهب اتباع الصحابة المعروف باهل السنة والجماعة.
وليس هناك طريق ثالث.
سؤالنا يتلخص في: ما هو الطريق المنصوص عليه والظاهر من النصوص والأدلة الشرعية سواءاً آيات قرآينة كريمة أو احاديث نبوية شريفة متفق عليها بين المدرستين؟
أو ما هو الواجب على المسلم: إتّباع عترة النبي (ص) والأخذ بهداهم أم إتّباع الصحابة؟ نرجو الإجابة.
الأول : أهل البيت وعترته المطهرين عليهم السلام ، وهو مختص بمذهب الشيعة الإمامية الاثني عشرية.
الثاني : صحابة النبي بعامة ، كلهم جميعاً ، وهو مختص بمذهب اتباع الصحابة المعروف باهل السنة والجماعة.
وليس هناك طريق ثالث.
سؤالنا يتلخص في: ما هو الطريق المنصوص عليه والظاهر من النصوص والأدلة الشرعية سواءاً آيات قرآينة كريمة أو احاديث نبوية شريفة متفق عليها بين المدرستين؟
أو ما هو الواجب على المسلم: إتّباع عترة النبي (ص) والأخذ بهداهم أم إتّباع الصحابة؟ نرجو الإجابة.
تعليق