المنيعي
وعلى أىّ حال فما هو المذكور في معجم رجاله وفي المحكيّ عن نظره في التنقيح هو البناء على توثيق جميع رواة كامل الزيارات
وعلى أىّ حال فما هو المذكور في معجم رجاله وفي المحكيّ عن نظره في التنقيح هو البناء على توثيق جميع رواة كامل الزيارات
ناهيك عن ذلك
أني وضعت لك قول أخر يقول لك
أنه قبل وفاته عدل عن توثيق كامل الروايات وهناك قول أخر لاأملك نصه أن السيد رحمه ذكرها في أخر طبعة له من معجم الرجال ولا أدري مامدى صحة الخبر
جدير بالذكر ان السيد الخوئى كان يقول بتوثيق كل من جاء اسمه فى اسناد كتاب كامل الزيارات لابن قولويه سواء من روى عنهم مباشرة ام بواسطة الا ان يكون له معارض، و لكنه تراجع عن هذا القول قبل وفاته،
http://www.al-meshkah.com/maaref_detail.php?id=3519
و خلاصة القول أنه رحمه الله ضعف مسعدة وعاد وثقه وعاد ورفع يده
وهل انا الذي يقول ان من اصحاب الباقر غير الثقه مغاير لمن هو من اصحاب الصادق الثقه ام شيخك الخوئي ؟
وأنا أعلم إنك إنبريت للدفاع عن مسعدة لا حبا به بل حبا لإثبات أن للنبي بنات
أعلم العلة والغاية
وأدري
أنت تسعى دائما أن تبحث عن ما يقوله شيخي ومشايخي رضوان الله عليهم أجمعين
ولكن لماذا هنا عجزت من أن تأتيني بالجواب منه أو من غيره
فسؤالي
كان
كيف يكون مسعدة بن صدقة والذي يكنى أبا محمد وقيل أبو بشر
تارة
عامي وتارة بتري من أصحاب الباقر عليه السلام
وتارة
يكون ثقة من أصحاب الصادق عليه السلام
وتارة أخرى
هو ذاته يكون من أصحاب الباقر والصادق
وتارة أخرى
يكون مسعدة بن صدقة هو مسعدة بن زياد
ولقب وكنية الأول تخالف الثاني
فلو
وجدت مشايخي لسئلتهم مرارا وتكرار حتى أقف على العلة
كما كنت أسئلك ولن أنفك منهم ولاعن تسائلي أبدا لأني أبحث عن حقيقة هذا الأمر وليس عنادا ومكابرة ولا يهمني كون للنبي بنات غير فاطمة أم لا فلي قناعتي وقناعتي هي
ليس للنبي صلى الله عليه وآله وسلم إلا فاطمة عليها السلام
بوجود مسعدة وتعدده أو بدونه
اما قولك اني اتعمد الاساءه واتظاهر بالبراءه والعنجهيه فسامحك الله ولكي اثبت لك حسن نيتي
فاقول لك ان كنت تريد ان ننتهي من مسعده بن صدقه فانا ساوافقك دون النظر الى اجابتك فهل انصفتك ؟
وأنا أقول لك هي ليست صدقة أو منيّة تتفضل بها علي
فأنا لما أحاورك وأسأل ليس مرادي التنقيص منك أو تعمد التعامي
ولكن أسئلة أطرحها عليك فعجزت عن الإجابة
فالذي تجده على النت تنسخه وتأتيني به وأما المعضل والمشكل
والذي مرارا تسائلت عنه كيف يكون لشخص واحد له ذات الإسم والكنية يكون بعدة حالات
لاجواب سوى مشايخك يقولون ذلك
ولكي أسلم إن هذا الشخص المحيّر المتغير والذي ربما بسببه تغير رأي السيد الخوئي فيه كم مرة
ربما وهذا راي الخاص
وأقول ربما كان سببا لتغير قوله
كونه لم يجد ما يبحث عنه ليبقى على رأي واحد
وعليه يكون حوارنا لاجدوى منه طالما كما قلت مسعدة قد حير العلماء ومسعدة صاحب الأسم والكنية الواحدة هو ذاته بات
يحمل ثلاث جوازات سفر
فلا تنزل علينا بركاتك ولا ولا تتظاهر بإنصافك ومن خلاله يكون سببا لترك مسعدة
فخلاصة ما وصلنا له طريق مسدود
إن شئت أو أبيت
تريد أن نتوقف لا يهم فلنتوقف وبدون اي شرط ومنّة
تريد أن تتواصل
عليك أن تبدا من حيث إنتهينا
وأنصفنا حقا إن كنت تريد الإنصاف
وأجب عن ماطرحته من تسائلات عن مسعدة وكنيته ولقبه وحالاته الثلاث
شريطه ان تاتيني بتضعيف للروايات التي تخص امامه بنت ابي العاص من كتب الجرح والتعديل لا من كتب نرى فيها اختلافات عديده للمؤرخين
فهل اتفقنا ؟
حقا شر البلية ما يضحك
تتشرط على ماذا عشرات الأسئلة وجتها لك بخصوص أمامة دون أن أجد لها جوابا
وتتشرط علي بالسند وصحته من عدمه
أعطيك مثلا رواية أبو هريرة عن النبي موسى عليه السلام وهو يلطم ملك الموت ويفقأ عينه
فالرواية عندكم من حيث السند صحيحة ولكن متنها فيه البلاوي
فهل ستقول هات لي تضيف أبو هريرة أو سندها
فأين الإنصاف الذي تحاول أن تتمشدق به
يالمنيعي فإنها كتبك وصحاحك أنت
أن ضعفت أو قويت فهي ملزمة لك وعليك أنت فلا تلزمني بما تلزم نفسك بها
فإن كانت صحيحة فهي لك وأن كانت نطيحة فهي لك كذلك
وأمامك طريق واحد لا غير هو الحوار في متن الرواية
فلاتتشرط عليّ ولا تحاول أن تظهر نفسك قد أنهيت كل شئ ولم يبقى إلا أمامة
ومع ذلك أقول
طلبك هذا سوف أعتبره من شقين
الأول
سند الرواية
وسندها لنفرض جدلا وحسب مبانيكم صحيحة وهي ملزمة لكم فقط
++++++++++
والثاني
متن الرواية
وهنا أحاورك به
وحاول أن تجهد نفسك لتقنعني بعيدا عن السند
فإ ن
قبلت الكلام عن أمامة
فالنتكلم عن المتن
الذي طالما تهربت عنه جنابك
وأقول لك
لست مقتنعا بمتن الرواية
فهل تقدر أن تقنعني بها
ولنبدأ بسؤال
متى ولدت أمامة
حتى نعرف هل ممكن حملها لما وصلت المدينة أثناء الصلاة أم لا
فإن أثبت ذلك هدمت كل شئ وأقر لك به
أنا
إن وافقت فهلا ومرحبا
وإن كنت لاتريد لا هذا ولاذاك
فأهلا ومرحبا
تتشرط على ماذا عشرات الأسئلة وجتها لك بخصوص أمامة دون أن أجد لها جوابا
وتتشرط علي بالسند وصحته من عدمه
أعطيك مثلا رواية أبو هريرة عن النبي موسى عليه السلام وهو يلطم ملك الموت ويفقأ عينه
فالرواية عندكم من حيث السند صحيحة ولكن متنها فيه البلاوي
فهل ستقول هات لي تضيف أبو هريرة أو سندها
فأين الإنصاف الذي تحاول أن تتمشدق به
يالمنيعي فإنها كتبك وصحاحك أنت
أن ضعفت أو قويت فهي ملزمة لك وعليك أنت فلا تلزمني بما تلزم نفسك بها
فإن كانت صحيحة فهي لك وأن كانت نطيحة فهي لك كذلك
وأمامك طريق واحد لا غير هو الحوار في متن الرواية
فلاتتشرط عليّ ولا تحاول أن تظهر نفسك قد أنهيت كل شئ ولم يبقى إلا أمامة
ومع ذلك أقول
طلبك هذا سوف أعتبره من شقين
الأول
سند الرواية
وسندها لنفرض جدلا وحسب مبانيكم صحيحة وهي ملزمة لكم فقط
++++++++++
والثاني
متن الرواية
وهنا أحاورك به
وحاول أن تجهد نفسك لتقنعني بعيدا عن السند
فإ ن
قبلت الكلام عن أمامة
فالنتكلم عن المتن
الذي طالما تهربت عنه جنابك
وأقول لك
لست مقتنعا بمتن الرواية
فهل تقدر أن تقنعني بها
ولنبدأ بسؤال
متى ولدت أمامة
حتى نعرف هل ممكن حملها لما وصلت المدينة أثناء الصلاة أم لا
فإن أثبت ذلك هدمت كل شئ وأقر لك به
أنا
إن وافقت فهلا ومرحبا
وإن كنت لاتريد لا هذا ولاذاك
فأهلا ومرحبا
لنتوقف عن كل شئ ولكل كان مجهوده وعلى نواياه الله يعطيه جزائه
فلسنا في معركة ولسنا نخوض حوار الطرشان
تعليق