إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

� � � � � المعصـوم يقـول على كلمة (آمــيــــن) في الصـلاة : مــا احـــســـنــــها

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #76
    المشاركة الأصلية بواسطة الجابى
    عزيزي الاخ مسلم ,

    هو صحيح , أنظر التخريج في أول الحديث الذي نقلته لك ,

    أما عدم ورود الكلام فيه فهو يبين هيئة الصلاة وما فيها , وليس فيها أي كلام بعد القراءة كما في الحديث ,

    فهل ترى ان المعصوم يخالف ذلك !؟؟؟
    نكرر
    اولا : وهل روايات اهل السنة حجة على الشيعة او تصلح للاستدلال عليهم؟
    ثانيا : لم يذكر في الصلاة دعاء الاستفتاح الثابت عن رسول الله ولا قراءة الفاتحة
    فهل دعاء الاستفتاح بدعة وهو ثابت؟
    ام تصح الصلاة بغير سورة الفاتحة
    ام نقرأ جهرا او سرا
    ام ماذا؟

    تعليق


    • #77
      اولا : وهل روايات اهل السنة حجة على الشيعة او تصلح للاستدلال عليهم؟
      بالطبع لا , فهي حجة عليكم ,

      ومنه هذا الحديث ,

      ثانيا : لم يذكر في الصلاة دعاء الاستفتاح الثابت عن رسول الله ولا قراءة الفاتحة
      هذا أيضا دليل على عدم وروده ,

      نعم قراءة الفاتحة من ضمن ( ثم قرأ ) المذكورة في الحديث ,

      ام تصح الصلاة بغير سورة الفاتحة
      ام نقرأ جهرا او سرا
      ام ماذا؟
      هذه احكام تأتي بعد معرفة الهيئة العامة للصلاة ,

      وهذا واضح ,

      فهل في هيئتها ( دعاء الاستفتاح ) أو قول ( آمين ) ؟


      شكرا

      تعليق


      • #78
        وتتميماً للفائدة أنقل هذا الحديث :


        دعائم الاسلام - (ج 1 / ص 176)
        وروينا عنهم صلى الله عليه وآله
        أنهم قالوا : يبتدأ بعد بسم الله الرحمن الرحيم في كل ركعة بفاتحة الكتاب ،
        ويقرأ في الركعتين الاوليين في كل صلوة بعد فاتحة الكتاب بسورة . وكرهوا صلى
        الله عليه وآله أن يقال بعد فراغ فاتحة الكتاب " آمين " كما تقول العامة . وقال
        جعفر بن محمد صلى الله عليه وآله إنما كانت النصارى تقولها . وروينا عنه عن
        أبيه عن آبائه عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) أنه قال : لاتزال أمتى بخير وعلى شريعة من
        دينها حسنة جميلة ما لم يتخطوا القبلة بأقدامهم ولم ينصرفوا قياما كفعل أهل
        الكتاب ولم تكن لهم ضجة بآمين .


        دمتم سالمين
        التعديل الأخير تم بواسطة الجابى; الساعة 14-06-2010, 11:15 AM.

        تعليق


        • #79
          المشاركة الأصلية بواسطة الجابى

          بالطبع لا , فهي حجة عليكم ,
          ومنه هذا الحديث ,
          هذا أيضا دليل على عدم وروده ,
          نعم قراءة الفاتحة من ضمن ( ثم قرأ ) المذكورة في الحديث ,
          هذه احكام تأتي بعد معرفة الهيئة العامة للصلاة ,
          وهذا واضح ,
          فهل في هيئتها ( دعاء الاستفتاح ) أو قول ( آمين ) ؟
          شكرا

          لا ادري ما وجه الاحتاج هنا, فالموضوع يتحدث عن مراجع الشيعة الذين يشرعون للناس بخلاف ماجاء عن المعصوم.
          فلا يمكن الاستدلال بروايات سنية لاتقدم ولاتؤخر, فضلا عن الاحتجاج بها.

          حاول ان تفهم الموضوع, ثم اطرح روايات تصلح للاحتجاج.

          تعليق


          • #80
            بواسطة مسلم

            ادري ما وجه الاحتاج هنا, فالموضوع يتحدث عن مراجع الشيعة الذين يشرعون للناس بخلاف ماجاء عن المعصوم.
            فلا يمكن الاستدلال
            بروايات سنية
            لاتقدم ولاتؤخر, فضلا عن الاحتجاج بها.

            حاول ان تفهم الموضوع, ثم اطرح روايات تصلح للاحتجاج.

            عزيزي ,

            كيف اوضح لك الواضحات ,

            إذا كنتم لا تتقيدون بما في كتبكم , تأتون بما في كتبنا وهو مخالف لما تأتون به وموافق لبعض احاديثكم الدالة على عدم الزيادة والرجحان ,

            ماذا أقول لك يا أستاذ مسلم ,

            التأمين عندنا مبطل وهو من راوية الائمة عندنا وهو صحيح سواء رضيت او ابيت ,

            والتأمين على خلاف صلاة النبي التي وردت عنكم انتم ,

            فكيف بعدها نشرح لكم مثل هذا الواضح ,

            شكرا ,

            تعليق


            • #81
              المشاركة الأصلية بواسطة الجابى
              عزيزي ,
              كيف اوضح لك الواضحات ,
              إذا كنتم لا تتقيدون بما في كتبكم , تأتون بما في كتبنا وهو مخالف لما تأتون به وموافق لبعض احاديثكم الدالة على عدم الزيادة والرجحان ,
              ماذا أقول لك يا أستاذ مسلم ,
              التأمين عندنا مبطل وهو من راوية الائمة عندنا وهو صحيح سواء رضيت او ابيت ,
              والتأمين على خلاف صلاة النبي التي وردت عنكم انتم ,
              فكيف بعدها نشرح لكم مثل هذا الواضح ,
              شكرا ,
              لادخل لكتبنا في هذا الموضوع

              نحن نتحدث عن فعل المعصوم وكيف ان علمائكم خالفوه.

              فلا علاقة كتب اهل السنة في هذا, وان اردت الاستشكال, فعليك بفتح موضوع منفصل عن ذلك. لان لايصلح الاحتجاج على الامامية بكتب اهل السنة او اثبات صحة فعل من عدمه.

              واما بطلان قول (امين) حسب قولك, فلا حجة فيه لانه جاء من المعصوم برواية صحيحة باستحسانه, الا اذا كان المعصوم يخطئ وهذا محال عندكم.

              وكل الروايات المناقضة لهذا الفعل, اما ضعيفة او اقل من رتبة الصحيحة السابقة (واحدة فقط)

              تعليق


              • #82
                المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
                بل البدعه قول آمين في الصلاة

                ولاتكذبوا على المعصوم (ع) هو لايعتقد بصحتها في الصلاة

                فتوى السيد السيستاني وتصحيحة لحديث النهي عن قول آمين

                السؤال: لماذا نقول (الحمد لله) عند الإنتهاء من قراءة فاتحة الكتاب في صلاة الجماعه ولا نقول (آمين)؟!





                الفتوى: ذلك لما أمر به الإمام المعصوم عليه السلام حيث ورد في الكافي بسند صحيح: عن علي بن إبراهيم القمي رحمه الله، عن والده الجليل إبراهيم بن هاشم القمي، عن عبد الله بن المغيرة الثقة الورع في دينه ودنياه، عن الثقة جميل بن دراج، عن أبي عبد الله الصادق عليه السلام قال ..




                إذا كنت خلف إمام فقرأ الحمد وفرغ من قراءتها فقل أنت (الحمد لله رب العالمين) ولا تقل (آمين) ..

                تعليق


                • #83
                  الاخ مسلم حيث أردت التطويل ,

                  نقول وبالله التوفيق :

                  كيف وضعت نفسك حكما في الاحاديث التي أوردتها من مصادرنا وانت غير فقيه لا في الجرح والتعديل ولا في الفقه حيث هذا مضمار المختصين لا الهواة وغيرهم ( هدانا الله وإياكم ):

                  أنظر الفقهاء ما يقولون من غير تحكم : ( الحدائق الناضرة ج8/197-198)

                  ((
                  واما الاخبار الواردة في المقام فمنها - ما روه الكليني والشيخ في الحسن أو الصحيح عن جميل عن ابي عبد الله (عليه السلام) قال: " إذا كنت خلف امام فقرأ الحمد وفرغ من قراءتها فقل انت الحمد لله رب العالمين ولا تقل آمين ".

                  وعن معاوية بن وهب في الصحيح قال: " قلت لابي عبد الله (عليه السلام) اقول (آمين) إذا قال الامام غير المغضوب عليهم ولا الضالين ؟ قال هم اليهود والنصارى، ولم يجب في هذا ". وعن محمد الحلبي قال: " سألت ابا عبد الله (عليه السلام) اقول إذا فرغت من فاتحة الكتاب آمين ؟ قال لا " وفي المعتبر نقل هذه الرواية عن جامع البزنطي عن عبد الكريم عن محمد الحلبي المذكور. وعن جميل في الصحيح قال: " سألت ابا عبد الله (عليه السلام) عن قول الناس في الصلاة جماعة حين يقرأ فاتحة الكتاب آمين ؟ قال ما احسنها واخفض الصوت بها " وروى الفضل بن الحسن الطبرسي في كتاب مجمع البيان عن الفضيل بن يسار عن ابي عبد الله (عليه السلام) قال: " إذا قرأت الفاتحة وقد فرغت من قراءتها وانت في الصلاة فقل الحمد لله رب العالمين ". وقال في كتاب دعائم الاسلام " وروينا عنهم (عليهم السلام) انهم قالوا يبتدأ بعد بسم الله الرحمن الرحيم في كل ركعة بفاتحة الكتاب، الى ان قال وحرموا ان يقال بعد قراءة فاتحة الكتاب (آمين) كما يقول العامة، قال جعفر بن محمد (عليهما السلام) انما كانت النصارى تقولها. وعنه عن آبائه (عليهم السلام) قال قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) لا تزال امتي بخير وعلى شريعة من دينها حسنة جميلة ما لم يتخطوا القلة باقدامهم ولم ينصرفوا قياما كفعل اهل الكتاب ولم تكن ضجة آمين ". هذا مجموع ما حضرني من اخبار المسألة والذي يدل منها على القول المشهور - وهو المؤيد المنصور - صحيحة جميل أو حسنته. وهذا الترديد الذي نذكره دائما في الاسانيد من حيث اشتمال السند على ابراهيم بن هاشم المعدود حديثه عند الاكثر في الحسن وعند جمع من اصحابنا في الصحيح، وهو الصحيح على الاصطلاح الغير الصحيح حيث اشتملت على النهي عن قولها وهو حقيقة في التحريم، ونحوها رواية الحلبي. اما صحيحة جميل فهي محمولة على التقية ويعضد ذلك عدوله (عليه السلام) في صحيحة معاوية بن وهب عن جواب السؤال الى ما ذكره من تفسير " غير المغضوب عليهم ولا الضالين " باليهود والنصارى.))


                  ____

                  هذا هو تخريج الفقهاء ,

                  أما الاخ المحار العزيز فلا أظن انه في هذه المرتبة او قريب منها حتى يحكم بل ما هو ألا تحكم ,


                  شكرا


                  تعليق


                  • #84
                    اشك انك قرأت المشاركات السابقة

                    لاننا قد ناقشنا الروايات الموجوده في هذا الموضوع.
                    فكانت النتيجة 5 روايات

                    - روايتان ضعيفتان - لاحجة فيهما
                    - رواية حسنة تمنع قول (امين)
                    - رواية صحيحة في قول (امين)
                    - وراية اخرى ليس فيها لامنع ولا اباحة

                    راجع ذلك في المشاركة رقم 11 وكذلك المشاركات اللاحقة لها

                    http://www.yahosein.com/vb/showpost....6&postcount=13


                    فالنتيجة : لايمكن تقديم الرواية الصحيحة في استحسان القول (امين) على مادونها.

                    لان الروايتين من نفس الراوي (جميل) ونفس الامام المعصوم (ابي عبدالله) فلايمكن تقديم الرواية الصحيحة التي لاغبار فيها على الرواية التي دونها.

                    تعليق


                    • #85
                      حتى لوكانت صحيحة محموله على التقية

                      قل آمين وحدك لن نقولها لأن المعصوم ينهانا عنها وأنت احتججت علينا بتصحيح السيد الخوئي

                      ( وهل السيد الخوئي عندما صححها هل يقولها في صلاته كفاكم كذبآ وتدليسآ )

                      في استحسان قول آمين وأنا الآن احتج عليك بتصحيح السيد السيستاني في النهي عن قول آمين


                      فموضوعك احترق حتى لوصحت الرواية سندآ فهي منكره متنآ ومحموله على التقيه

                      تعليق


                      • #86
                        المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
                        حتى لوكانت صحيحة محموله على التقية
                        قل آمين وحدك لن نقولها لأن المعصوم ينهانا عنها وأنت احتججت علينا بتصحيح السيد الخوئي
                        ( وهل السيد الخوئي عندما صححها هل يقولها في صلاته كفاكم كذبآ وتدليسآ )
                        في استحسان قول آمين وأنا الآن احتج عليك بتصحيح السيد السيستاني في النهي عن قول آمين
                        فموضوعك احترق حتى لوصحت الرواية سندآ فهي منكره متنآ ومحموله على التقيه
                        كيف عرفت يا عالم الزمان انها تقية؟

                        هناك فقط في روايتان عن الامام الصادق (تصلح للاحتجاج)
                        1- احداهما في استحسان قول امين (درجتها صحيحة)
                        2- والاخرى في المنع من قول ذلك (درجتها حسنة)

                        والاولى صحيحة لاغبار فيها
                        والاخرى حسنة, وهي اقل درجة من الاولى


                        فكيف علمت ان المعصوم قالها تقية؟
                        واما كلام الخوئي غير المعصوم, فهو ليس بحجة لان الخوئي يتبع ماوجد عليه اباءه, وليس ماورد من المعصوم
                        فان ثبوت قول المعصوم هو الفيصل, وليس كلام المراجع
                        الا اذا كنتم تتبعون (ال المراجع ) وليس (ال البيت)
                        التعديل الأخير تم بواسطة سيد مسلم; الساعة 14-06-2010, 06:02 PM.

                        تعليق


                        • #87
                          أنت الآن احتججت بتصحيح السيد الخوئي للرواية التي فيها استحسان قول آمين !!! نرد عليك بالمثل

                          موضوعك احترق قل آمين لوحدك لن نقولها معك لأن المعصوم ينهانا عنها وبالسند الصحيح

                          وكلمة آمين ليست جزء من الصلاة لهذا تبطلها


                          السؤال: لماذا نقول (الحمد لله) عند الإنتهاء من قراءة فاتحة الكتاب في صلاة الجماعه ولا نقول (آمين)؟!





                          الفتوى: ذلك لما أمر به الإمام المعصوم عليه السلام حيث ورد في الكافي بسند صحيح: عن علي بن إبراهيم القمي رحمه الله، عن والده الجليل إبراهيم بن هاشم القمي، عن عبد الله بن المغيرة الثقة الورع في دينه ودنياه، عن الثقة جميل بن دراج، عن أبي عبد الله الصادق عليه السلام قال ..




                          إذا كنت خلف إمام فقرأ الحمد وفرغ من قراءتها فقل أنت (الحمد لله رب العالمين) ولا تقل (آمين) ..


                          التعديل الأخير تم بواسطة وهج الإيمان; الساعة 14-06-2010, 06:15 PM.

                          تعليق


                          • #88
                            بواسطة مسلم

                            اشك انك قرأت المشاركات السابقة
                            بل أشك انك تسمع او تعقل ما ننقله لك إلا ما يمليه عليك هواك ,

                            ومع ذلك أقول , قرأتها كلها ,

                            لاننا قد ناقشنا الروايات الموجوده في هذا الموضوع.
                            فكانت النتيجة 5 روايات

                            - روايتان ضعيفتان - لاحجة فيهما
                            - رواية حسنة تمنع قول (امين)
                            - رواية صحيحة في قول (امين)
                            - وراية اخرى ليس فيها لامنع ولا اباحة


                            لذلك رددت عليك وقلت لك :

                            كيف وضعت نفسك حكما في الاحاديث التي أوردتها من مصادرنا وانت غير فقيه لا في الجرح والتعديل ولا في الفقه حيث هذا مضمار المختصين لا الهواة وغيرهم ( هدانا الله وإياكم ):
                            أما الحكم فهو هنا عند مناقشة الفقهاء لا انا ولا انت :

                            أنظر الفقهاء ما يقولون من غير تحكم : ( الحدائق الناضرة ج8/197-198)

                            ((
                            واما الاخبار الواردة في المقام فمنها - ما روه الكليني والشيخ في الحسن أو الصحيح عن جميل عن ابي عبد الله (عليه السلام) قال: " إذا كنت خلف امام فقرأ الحمد وفرغ من قراءتها فقل انت الحمد لله رب العالمين ولا تقل آمين ".


                            وعن معاوية بن وهب في الصحيح قال: " قلت لابي عبد الله (عليه السلام) اقول (آمين) إذا قال الامام غير المغضوب عليهم ولا الضالين ؟ قال هم اليهود والنصارى، ولم يجب في هذا ". وعن محمد الحلبي قال: " سألت ابا عبد الله (عليه السلام) اقول إذا فرغت من فاتحة الكتاب آمين ؟ قال لا " وفي المعتبر نقل هذه الرواية عن جامع البزنطي عن عبد الكريم عن محمد الحلبي المذكور. وعن جميل في الصحيح قال: " سألت ابا عبد الله (عليه السلام) عن قول الناس في الصلاة جماعة حين يقرأ فاتحة الكتاب آمين ؟ قال ما احسنها واخفض الصوت بها " وروى الفضل بن الحسن الطبرسي في كتاب مجمع البيان عن الفضيل بن يسار عن ابي عبد الله (عليه السلام) قال: " إذا قرأت الفاتحة وقد فرغت من قراءتها وانت في الصلاة فقل الحمد لله رب العالمين ". وقال في كتاب دعائم الاسلام " وروينا عنهم (عليهم السلام) انهم قالوا يبتدأ بعد بسم الله الرحمن الرحيم في كل ركعة بفاتحة الكتاب، الى ان قال وحرموا ان يقال بعد قراءة فاتحة الكتاب (آمين) كما يقول العامة، قال جعفر بن محمد (عليهما السلام) انما كانت النصارى تقولها. وعنه عن آبائه (عليهم السلام) قال قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) لا تزال امتي بخير وعلى شريعة من دينها حسنة جميلة ما لم يتخطوا القلة باقدامهم ولم ينصرفوا قياما كفعل اهل الكتاب ولم تكن ضجة آمين ". هذا مجموع ما حضرني من اخبار المسألة والذي يدل منها على القول المشهور - وهو المؤيد المنصور - صحيحة جميل أو حسنته. وهذا الترديد الذي نذكره دائما في الاسانيد من حيث اشتمال السند على ابراهيم بن هاشم المعدود حديثه عند الاكثر في الحسن وعند جمع من اصحابنا في الصحيح، وهو الصحيح على الاصطلاح الغير الصحيح حيث اشتملت على النهي عن قولها وهو حقيقة في التحريم، ونحوها رواية الحلبي. اما صحيحة جميل فهي محمولة على التقية ويعضد ذلك عدوله (عليه السلام) في صحيحة معاوية بن وهب عن جواب السؤال الى ما ذكره من تفسير " غير المغضوب عليهم ولا الضالين " باليهود والنصارى.))


                            ____

                            هذا هو تخريج الفقهاء ,

                            شكرا ,


                            تعليق


                            • #89
                              نفهمك على رواية رواية حتى تفهم الى ماذا وصلنا اليه



                              وعن معاوية بن وهب في الصحيح قال: " قلت لابي عبد الله (عليه السلام) اقول (آمين) إذا قال الامام غير المغضوب عليهم ولا الضالين ؟ قال هم اليهود والنصارى، ولم يجب في هذا ".
                              هذه الرواية قد تحدثنا فيها في المشاركة رقم 13
                              ليس فيه لانفي ولا اثبات
                              تهمل



                              وعن محمد الحلبي قال: " سألت ابا عبد الله (عليه السلام) اقول إذا فرغت من فاتحة الكتاب آمين ؟ قال لا " وفي المعتبر نقل هذه الرواية عن جامع البزنطي عن عبد الكريم عن محمد الحلبي المذكور.
                              هذه الرواية ضعيف وقد ذكرناها في المشاركة 13
                              فيها محمد بن سنان الكذاب عند بعض علمائكم
                              وقد صرح الخوئي بضعفها

                              تهمل


                              وعن جميل في الصحيح قال: " سألت ابا عبد الله (عليه السلام) عن قول الناس في الصلاة جماعة حين يقرأ فاتحة الكتاب آمين ؟ قال ما احسنها واخفض الصوت بها "
                              هذه قد تحدثنا عنها
                              فهي تدل على استحسان قول امين في الصلاة بعد الفاتحة وهي صحيحة 100%


                              وروى الفضل بن الحسن الطبرسي في كتاب مجمع البيان عن الفضيل بن يسار عن ابي عبد الله (عليه السلام) قال: " إذا قرأت الفاتحة وقد فرغت من قراءتها وانت في الصلاة فقل الحمد لله رب العالمين ".

                              لايوجد لها سند في كتاب مجمع البيان
                              تجدها في صفحة 72 في الجزء الاول

                              وقال في كتاب دعائم الاسلام " وروينا عنهم (عليهم السلام) انهم قالوا يبتدأ بعد بسم الله الرحمن الرحيم في كل ركعة بفاتحة الكتاب، الى ان قال وحرموا ان يقال بعد قراءة فاتحة الكتاب (آمين) كما يقول العامة، قال جعفر بن محمد (عليهما السلام) انما كانت النصارى تقولها. وعنه عن آبائه (عليهم السلام) قال قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) لا تزال امتي بخير وعلى شريعة من دينها حسنة جميلة ما لم يتخطوا القلة باقدامهم ولم ينصرفوا قياما كفعل اهل الكتاب ولم تكن ضجة آمين ".

                              اين سند هذه الروايات ام انكم تاخذون الدين بالقول فقط دون الاسناد؟


                              هذا مجموع ما حضرني من اخبار المسألة والذي يدل منها على القول المشهور - وهو المؤيد المنصور - صحيحة جميل أو حسنته. وهذا الترديد الذي نذكره دائما في الاسانيد من حيث اشتمال السند على ابراهيم بن هاشم المعدود حديثه عند الاكثر في الحسن وعند جمع من اصحابنا في الصحيح، وهو الصحيح على الاصطلاح الغير الصحيح حيث اشتملت على النهي عن قولها وهو حقيقة في التحريم، ونحوها رواية الحلبي. اما صحيحة جميل فهي محمولة على التقية ويعضد ذلك عدوله (عليه السلام) في صحيحة معاوية بن وهب عن جواب السؤال الى ما ذكره من تفسير " غير المغضوب عليهم ولا الضالين " باليهود والنصارى.))
                              اقول ان رواية ابراهيم بن هاشم هي الرواية الوحيدة في هذا الموضوع في المنع والتي يمكن الاحتجاج بها, ولكنها ليست في صحة رواية جميل


                              فرواية جميل في استحسان قول امين اكثر اصح من هذه الروايةو لان الحسن دون الصحيح.

                              فالنتيجة انك يجب ان تاخذ الرواية الاصح, وتترك مادونها اذا عارضتها.

                              تعليق


                              • #90
                                فقط أريد ان أضيف شيء ,

                                وهو التعجب من تضعيفك ( برأيك , وهو امر يدعو للتعجب ) أقول : تضعيفك لأبراهيم بن هاشم ,

                                مع انه ثقه ,


                                انظر :


                                (فائق المقال في الحديث والرجال) -

                                (44) إبراهيم بن هاشم، أبو إسحاق القمّي، وكان أوّل من نشر حديث الكُوفيّين بقمّ ، ثقة، خيّر، جيّد.

                                وكذلك :


                                معجم رجال الحديث - (ج 1 / ص 291) للسيد الخوئي :

                                ((أن العلامة في الخلاصة قال : " لم أقف لاحد من أصحابنا على قول
                                في القدح فيه ، ولا على تعديل بالتنصيص والروايات عنه كثيرة . والارجح قبول
                                روايته " .
                                أقول : لا ينبغي الشك في وثاقة ابراهيم بن هاشم ، ويدل على ذلك عدة امور :
                                ))

                                وذكرها في كتابه ,


                                شكرا ,

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X