والله عجيب ,
لا بأس ,
حيث أن السائل قد سأل عن قول ( آمين ) والامام قد أجاب أنهم اليهود والنصاري , حيث ان المناسب أن يقول الحكم الذي سأل عنه السائل ,
فحيث أجاب بأن غير المغضوب عليهم والضالين هم اليهود والنصارى تبين ان الحكم هو حكم القول في اليهود
والنصارى عندما يقولون هذه اللفظة ( آمين ) حيث هو باطل عند المسلمين لأنه منهم ,
والنتيجة :
يأخذ به ,
فهي إذا حسنة ,
يؤخذ بها ,
وبأخذ الاولى الى هذه تكون رواية المنع قوية ,
حيث : حسنة + صحيحة
وتعارضها من هي أقوى منها كما بينا في الاعلا ,
وهذه الرواية معززه للقوية المذكورة آنفاً ,
هو باللون الاحمر ,
أم انك لا تعرف آبائه ؟!!
فهي معززه للمذكورة آنفاً ايضا ,
هذا مجموع ما حضرني من اخبار المسألة والذي يدل منها على القول المشهور - وهو المؤيد المنصور - صحيحة جميل أو حسنته. وهذا الترديد الذي نذكره دائما في الاسانيد من حيث اشتمال السند على ابراهيم بن هاشم المعدود حديثه عند الاكثر في الحسن وعند جمع من اصحابنا في الصحيح، وهو الصحيح على الاصطلاح الغير الصحيح حيث اشتملت على النهي عن قولها وهو حقيقة في التحريم، ونحوها رواية الحلبي. اما صحيحة جميل فهي محمولة على التقية ويعضد ذلك عدوله (عليه السلام) في صحيحة معاوية بن وهب عن جواب السؤال الى ما ذكره من تفسير " غير المغضوب عليهم ولا الضالين " باليهود والنصارى.))
اقول ان رواية ابراهيم بن هاشم هي الرواية الوحيدة في هذا الموضوع في المنع والتي يمكن الاحتجاج بها, ولكنها ليست في صحة رواية جميل
بل لا مجال لأن تقف رواية جميل هذه مع كل ما ذكرنا من أدلة ومع إضافة هذه فهي ضعيف جداً من ناحية ما ذهب إليه
البعض ,
شكرا ,
لا بأس ,
وعن معاوية بن وهب في الصحيح قال: " قلت لابي عبد الله (عليه السلام) اقول (آمين) إذا قال الامام غير المغضوب عليهم ولا الضالين ؟ قال هم اليهود والنصارى، ولم يجب في هذا ".
هذه الرواية قد تحدثنا فيها في المشاركة رقم 13
ليس فيه لانفي ولا اثبات
تهمل
هذه الرواية قد تحدثنا فيها في المشاركة رقم 13
ليس فيه لانفي ولا اثبات
تهمل
حيث أن السائل قد سأل عن قول ( آمين ) والامام قد أجاب أنهم اليهود والنصاري , حيث ان المناسب أن يقول الحكم الذي سأل عنه السائل ,
فحيث أجاب بأن غير المغضوب عليهم والضالين هم اليهود والنصارى تبين ان الحكم هو حكم القول في اليهود
والنصارى عندما يقولون هذه اللفظة ( آمين ) حيث هو باطل عند المسلمين لأنه منهم ,
والنتيجة :
يأخذ به ,
وعن محمد الحلبي قال: " سألت ابا عبد الله (عليه السلام) اقول إذا فرغت من فاتحة الكتاب آمين ؟ قال لا " وفي المعتبر نقل هذه الرواية عن جامع البزنطي عن عبد الكريم عن محمد الحلبي المذكور.
هذه الرواية ضعيف وقد ذكرناها في المشاركة 13
فيها محمد بن سنان الكذاب عند بعض علمائكم
هذه الرواية ضعيف وقد ذكرناها في المشاركة 13
فيها محمد بن سنان الكذاب عند بعض علمائكم
فهي إذا حسنة ,
يؤخذ بها ,
وبأخذ الاولى الى هذه تكون رواية المنع قوية ,
حيث : حسنة + صحيحة
وعن جميل في الصحيح قال: " سألت ابا عبد الله (عليه السلام) عن قول الناس في الصلاة جماعة حين يقرأ فاتحة الكتاب آمين ؟ قال ما احسنها واخفض الصوت بها "
هذه قد تحدثنا عنها
فهي تدل على استحسان قول امين في الصلاة بعد الفاتحة وهي صحيحة 100%
هذه قد تحدثنا عنها
فهي تدل على استحسان قول امين في الصلاة بعد الفاتحة وهي صحيحة 100%
وروى الفضل بن الحسن الطبرسي في كتاب مجمع البيان عن الفضيل بن يسار عن ابي عبد الله (عليه السلام) قال: " إذا قرأت الفاتحة وقد فرغت من قراءتها وانت في الصلاة فقل الحمد لله رب العالمين ".
لايوجد لها سند في كتاب مجمع البيان
تجدها في صفحة 72 في الجزء الاول
لايوجد لها سند في كتاب مجمع البيان
تجدها في صفحة 72 في الجزء الاول
وقال في كتاب دعائم الاسلام " وروينا عنهم (عليهم السلام) انهم قالوا يبتدأ بعد بسم الله الرحمن الرحيم في كل ركعة بفاتحة الكتاب، الى ان قال وحرموا ان يقال بعد قراءة فاتحة الكتاب (آمين) كما يقول العامة، قال جعفر بن محمد (عليهما السلام) انما كانت النصارى تقولها. وعنه عن آبائه (عليهم السلام) قال قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) لا تزال امتي بخير وعلى شريعة من دينها حسنة جميلة ما لم يتخطوا القلة باقدامهم ولم ينصرفوا قياما كفعل اهل الكتاب ولم تكن ضجة آمين ".
اين سند هذه الروايات ام انكم تاخذون الدين بالقول فقط دون الاسناد؟
اين سند هذه الروايات ام انكم تاخذون الدين بالقول فقط دون الاسناد؟
أم انك لا تعرف آبائه ؟!!
فهي معززه للمذكورة آنفاً ايضا ,
هذا مجموع ما حضرني من اخبار المسألة والذي يدل منها على القول المشهور - وهو المؤيد المنصور - صحيحة جميل أو حسنته. وهذا الترديد الذي نذكره دائما في الاسانيد من حيث اشتمال السند على ابراهيم بن هاشم المعدود حديثه عند الاكثر في الحسن وعند جمع من اصحابنا في الصحيح، وهو الصحيح على الاصطلاح الغير الصحيح حيث اشتملت على النهي عن قولها وهو حقيقة في التحريم، ونحوها رواية الحلبي. اما صحيحة جميل فهي محمولة على التقية ويعضد ذلك عدوله (عليه السلام) في صحيحة معاوية بن وهب عن جواب السؤال الى ما ذكره من تفسير " غير المغضوب عليهم ولا الضالين " باليهود والنصارى.))
اقول ان رواية ابراهيم بن هاشم هي الرواية الوحيدة في هذا الموضوع في المنع والتي يمكن الاحتجاج بها, ولكنها ليست في صحة رواية جميل
البعض ,
شكرا ,
تعليق