إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

� � � � � المعصـوم يقـول على كلمة (آمــيــــن) في الصـلاة : مــا احـــســـنــــها

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المشاركة الأصلية بواسطة سيد مسلم

    اقول لك قال علماءك وتقول لي قال فلان وفلان.
    وبعدين علماءكم اختلفوا في التصحيح, فقد قال البحراني في الحدائق الناظرة ( وهذا الترديد الذي نذكره دائما في الاسانيد من حيث اشتمال السند على ابراهيم بن هاشم المعدود حديثه عند الاكثر في الحسن وعند جمع من اصحابنا في الصحيح)

    لكن رواية (استحسان قول امين), اصح من رواية المنع, لانهم متفقون على صحتها.
    المشاركة الأصلية بواسطة سيد مسلم

    فلايمكن تقديم الرواية الصحيحة التي لاغبار عليها
    على رواية حسنة وادنى مرتبة.







    المشاركة الأصلية بواسطة علي بن سليمان
    بل صحيحة الرواية ولاغبار عليها
    علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن جميل بن دراج
    ثقة عن ثقة عن ثقة عن ثقة



    إضافة للصفع أكثر على وجوه الحمير


    عين الحياة ج 2 ص 29
    وروي بسند صحيح عن أبي عبدالله عليه السلام انّه قال : إذا كان يوم القيامة قام عنق من الناس حتى يأتوا باب الجنة فيضربوا باب الجنة ، فيقال لهم : من أنتم ؟ فيقولون : نحن الفقراء.
    فيقال لهم : أقبل الحساب ؟ فيقولون : ما أعطيتمونا شيئاً تحاسبونا عليه ، فيقول الله عزّوجلّ : صدقوا ، أدخلوا الجنة (5)

    -----
    هامش:
    (5) الكافي 2 : 264 ح 19.

    ننتقل إلى الرواية في الكافي لنرى سندها


    الكافي ج 2 ص 264
    19 علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن هشام بن الحكم، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: إذا كان يوم القيامة قام عنق من الناس حتى يأتوا باب الجنة فيضربوا باب الجنة، فيقال لهم: من أنتم؟ فيقولون نحن الفقراء، فيقال لهم: أقبل الحساب؟ فيقولون: ما أعطيتمونا شيئا تحاسبونا عليه، فيقول الله عزوجل: صدقوا ادخلوا الجنة.



    تعليق


    • المشاركة الأصلية بواسطة فراس 40



      الكافي ج 2 ص 264
      19 علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن هشام بن الحكم، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: إذا كان يوم القيامة قام عنق من الناس حتى يأتوا باب الجنة فيضربوا باب الجنة، فيقال لهم: من أنتم؟ فيقولون نحن الفقراء، فيقال لهم: أقبل الحساب؟ فيقولون: ما أعطيتمونا شيئا تحاسبونا عليه، فيقول الله عزوجل: صدقوا ادخلوا الجنة.



      ومن قال اني انكر ان بعض علمائكم يصححها؟.
      انا اقول لك اختلف علمائكم في هذه, فمنهم يجعلها في الصحيح واكثرهم يجعلها حسنه لعدم ورود توثيق القمي في الكتب القديمة.
      فالمجلسي مثلا يجعلها في مرتبة الحسن.
      وهذا كافي لان تون هذه اقل مرتبة من الرواية الصحيحة في استحسان قول امين.

      يعني قول امين - روايتها اقوى مرتبة من هذه الرواية, فيكون طرح الرواية الادنى مقدم, لذلك يكون قول امين في الصلاة ... مستحسن بختم المعصوم

      تعليق


      • الكلام في قول ( آمين ) بما يلي:
        إن هذه اللفظة لم ترد على لسان رسول الله (صلى الله عليه وآله) بعد الحمد, وبما أن العبادات - وعلى رأسها الصلاة - توقيفية, بمعنى أنها موقوفة على إذن الشارع وما ورد عنه, فيجب التقيد بما صدر عنه فيها.
        فاذا لم تكن لفظة ( آمين ) واردة عن الشارع, فإما أن يقصد المصلي من الاتيان بها بعد الحمد أنها جزء من الصلاة كما يفعله أهل السنة, أو لا يقصد الجزئية بها .
        فان كان الأول, فالصلاة باطلة, لدخولها تحت عنوان البدعة, والتي هي : إدخال ما ليس من الدين في الدين .
        وإن لم يقصد بها الجزئية ـ سواء الجزء الواجب أو المستحب ـ فتارة يقصد بها مطلق الدعاء لله تعالى والذي هو بمعنى ( رب استجب ), وأخرى يأتي بها لا بعنوان الدعاء. فان قصد الأول فلا بأس به, ويجوز الاتيان بها بعنوان مطلق استحباب الدعاء في اثناء الصلاة . وإن لم يقصد الدعاء, فالصلاة باطلة, لأنه لغو وكلام زائد في الصلاة, وقد اتفق الاعلام على أن الكلام الزائد في الصلاة عمداً مبطل لها . وراجع إن أحببت (منهاج الصالحين / الامام الخوئي / كتاب الصلاة منافيات الصلاة / التاسع).

        تعليق

        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
        حفظ-تلقائي
        x

        رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

        صورة التسجيل تحديث الصورة

        اقرأ في منتديات يا حسين

        تقليص

        لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

        يعمل...
        X