إعـــــــلان

**Malik13** · 28-12-2010, 01:21 PM

المشاركة الأصلية بواسطة سيد مسلم

المصلحة يحددها اصحاب ذلك الزمان, وقد جاء النقل انه كان حدادا او نقاشا, وهذه الاعمال اذا احتيج لاصحاب المهارة فلا مانع من استقدامهم لاجلها.
وهذه مصلحة مؤقته الى ان يجدون مايسدون الفراغ, لانك تعرف ان المدينة اصبحت عاصمة الدولة, فلا ندري هل يكتفون فقط بما عندهم.
وانا لا اهتم بعين مصلحة اسقدام فلان وفلان بل اهتم بكون الامر مباح, وهذا مافهمناه من عمل الصحابة, وفهمهم حجة فيما لم يحصل معه اعتراض او اختلاف.
واما استخدام ابولؤلؤة فقد جاء في التقل سبب ذلك, وكونهم استقدمون فهذا يظهر ان هناك حاجة الى مثلهم في عاصمة الخلافة.

واما فعل الرسول صلى الله عليه وسلم, فهو دليل ابقاء لاجل المصلحة وايضا لو فهمنا الامر على انه تحريم مطلق, لحرم الزواج من الكفار لاهل الجزيرة العربية وهذا باطل.

بناءا على مقارنتك..فأنت تقول أن استقدام الكفار يكون لحاجة و أن بقاءهم فيها هو لوقت محدود ثم يرحلون..

فلو كان وضع الزوجه الكتابية مثل وضع الآخرين ممن يتم استجلابهم فهل هذا يعني أن الزوجه الكتابية يتم ترحيلها بعد حين؟؟

المشاركة الأصلية بواسطة سيد مسلم

ان كنت تحتج بفهم الشيخ ابن باز, فاقرأ مايقول:
أما في الجزيرة العربية فالواجب أن يمنعوا من دخولها، وأن لا يبقوا فيها؛ لأن الرسول صلى الله عليه وسلم نهى عن بقائهم فيها وأمر أن لا يبقى فيها إلا الإسلام، وأن لا يجتمع فيها دينان وأمر بإخراج اليهود والنصارى وغيرهم من الجزيرة فلا يدخلوها إلا لحاجة عارضة ثم يخرجون، كما أذن عمر للتجار أن يدخلوا في مدد محددة ثم يرجعوا إلى بلادهم، وكما أقر النبي صلى الله عليه وسلم اليهود على العمل في خيبر لما احتيح إليهم ثم أجلاهم عمر.
فالحاصل أن الجزيرة العربية لا يجوز أن يقر فيها دينان؛ لأنها معقل الإسلام ومنبع الإسلام فلا يجوز أن يقر فيها المشركون إلا بصفة مؤقتة لحاجة يراها ولي الأمر، كما فعل عمر في التجار، وكما فعل النبي صلى الله عليه وسلم مع أهل خيبر حتى استغنى عنهم المسلمون فأجلاهم عمر رضي الله عنه.

فنلاحظ ان فهمك الخاص ليس حجة على فهم الصحابة وكلام العلماء المعتمد على ذلك.

يعني أهل المدينه كانوا يصدرون السيوف؟؟ ما هذا الكلام الفارغ؟؟ لأن المدينة هي العاصمة إذن نستقدم كفارا حدادين حتى لو كان ذلك معارضا لأمر رسول الله

بإخراج المشركين؟؟؟

يعني إذا كان أهل العراق بحاجة إلى سيوف..منطقك يحتم عليك استقدام سيافين إلى المدينة لأنها العاصمة...ثم يقوم
السيافون الكفار بصنع السيوف..ثم يتم تصدير السيوف إلى العراق..ماشاء الله..

**سيد مسلم** · 28-12-2010, 05:37 PM

المشاركة الأصلية بواسطة Malik13

بناءا على مقارنتك..فأنت تقول أن استقدام الكفار يكون لحاجة و أن بقاءهم فيها هو لوقت محدود ثم يرحلون..

فلو كان وضع الزوجه الكتابية مثل وضع الآخرين ممن يتم استجلابهم فهل هذا يعني أن الزوجه الكتابية يتم ترحيلها بعد حين؟؟

يعني أهل المدينه كانوا يصدرون السيوف؟؟ ما هذا الكلام الفارغ؟؟ لأن المدينة هي العاصمة إذن نستقدم كفارا حدادين حتى لو كان ذلك معارضا لأمر رسول الله

بإخراج المشركين؟؟؟

يعني إذا كان أهل العراق بحاجة إلى سيوف..منطقك يحتم عليك استقدام سيافين إلى المدينة لأنها العاصمة...ثم يقوم
السيافون الكفار بصنع السيوف..ثم يتم تصدير السيوف إلى العراق..ماشاء الله..

الزوجة الكتابية لاترحل, لان بقاءها مقترن بالزواج فان طلقت فلا حجة في بقاء الكفار.
واما استقدام الكفار فلو كان لمصلحة, فهذا جائز وفعل الصحابة في ذلك حجة.
وفهمك الخاص ليس حجة على غيرك.

نلاحظ انك فقط تكرر الشبهات, فليس عندك جديد, فان لم يكن شيء جديد, فلا حاجة للاعادة
وان كنت فقط تحاول من اجل الانتصار الوهمي او لتكون مشاركتك هي الاخيرة لحفظ ماء الوجه فاخبرنا بذلك.

**Malik13** · 30-12-2010, 09:41 AM

المشاركة الأصلية بواسطة سيد مسلم

الزوجة الكتابية لاترحل, لان بقاءها مقترن بالزواج فان طلقت فلا حجة في بقاء الكفار.
واما استقدام الكفار فلو كان لمصلحة, فهذا جائز وفعل الصحابة في ذلك حجة.
وفهمك الخاص ليس حجة على غيرك.

نلاحظ انك فقط تكرر الشبهات, فليس عندك جديد, فان لم يكن شيء جديد, فلا حاجة للاعادة
وان كنت فقط تحاول من اجل الانتصار الوهمي او لتكون مشاركتك هي الاخيرة لحفظ ماء الوجه فاخبرنا بذلك.

بل أنت من تريد أن تثبت أمرا مخالفا لأمر الرسول

انتصارا لعمر ولو كان ذلك فيه خلاف لأمر الرسول

...

و تبرر بأن فهم الصحابة هو حجة....و كأنك أثبت أن الصحابة كانوا يعلمون أن أبولؤلؤة كافر و بالتالي فتركهم له يعد إقرارا..

كن صادقا مع نفسك و قل أنك ترى أن فعل عمر حجة ولو خالف كلام رسول الله

..

لم تأت بأكثر من ترقيعات لا أكثر..أما دليل فلا..

إعـــــــلان

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

سيد مسلم..بناءا على طلبك..تفضل

تعليق

تعليق

تعليق

اقرأ في منتديات يا حسين