إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

تأكد وفاة السيد محمد حسين فضل الله

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عظم الله لكم الأجر
    وانا لله وانا اليه راجعون
    موفقين وشـكراً على المجهود

    تعليق


    • البحرين تشيّع رمزياً المرجع الكبير السيد فضل الله
      القيادة السياسية تعزي عائلة فضل الله



      موكب التشييع الرمزي للعلامة فضل الله الذي خرج من
      السنابس (تصوير: أحمد آل حيدر)




      بعثت القيادة السياسية برقيات تعزية إلى أسرة المرجع الديني الكبير آية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله، وقالت وكالة أنباء البحرين (بنا) أمس (الإثنين): «إن القيادة أشادت بإسهامات الفقيد العلمية والدينية في خدمة الإسلام والمسلمين، مشيدة بمناقبه وعلمه ومواقفه تجاه وطنه وتجاه الأمتين العربية والإسلامية ونداءاته العديدة من أجل تعزيز الوحدة الإسلامية والاقتداء بتعاليم الدين الإسلامي الحنيف».
      إلى ذلك، نعى المجلس الأعلى للشئون الإسلامية المرجع الديني الكبير فضل الله، الذي وافاه الأجل يوم أمس الأول (الأحد) بعد صراع مع المرض. وذكَّر المجلس في بيان نعي بمآثر الفقيد، مؤكداً أنه «سطر بأعماله وأقواله ومواقفه واجتهاداته سجلاً حافلاً في تاريخ المؤسسة الدينية المعاصرة».
      وفي السياق ذاته، شيّعت البحرين عصر أمس، المرجع الكبير السيد محمد حسين فضل الله تشييعاً رمزياً، وانطلق موكب التشييع الذي شارك فيه عدد من المواطنين ورجال الدين والنساء، من مقبرة السنابس، وصولاً إلى دوار عبدالكريم.
      البحرين تشيّع رمزياً المرجع الكبير السيد فضل الله


      السنابس - علي الموسوي
      شيّعت البحرين عصر أمس (الإثنين)، بصورة رمزية، المرجع الديني الكبير آية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله، الذي انتقل إلى جوار ربه صباح يوم أمس الأول (الأحد).
      وانطلق موكب التشييع الذي شارك فيه عدد من المواطنين ورجال الدين والنساء، من مقبرة السنابس، وصولاً إلى دوار عبدالكريم.
      ورفع المشاركون في التشييع نعشاً وضعت عليه عمامة سوداء وصور السيد فضل الله، ورددوا التسبيح والتهليل على روح العلامة الكبير.
      وأشار الشيخ علي الجدحفصي إلى أن «العلامة الكبير السيد فضل الله، هو أول من أفتى بجواز العمليات الاستشهادية، وذلك ما خدم المقاومة الإسلامية في لبنان، وأحيت الانتفاضة».
      واعتبر الجدحفصي أن موقف العلامة فضل الله صلب وثابت، وهو علم من أعلام الإسلام.
      وفي كلمة لمكتب عالم الدين السيد عبدالله الغريفي، أكد المكتب أن رحيل العلامة السيد فضل الله «كان بحقٍ فاجعة للجميع، فلم يفقده لبنان فحسب ولم تفقده الأمة الإسلامية فقط، ولكن فقده العالم أجمع».
      وذكر المكتب في الكلمة أن «سماحته كان منفتحاً على الجميع، ومدرسة للحوار مع الآخر، انفتح على الإنسان بكله وعاش الإسلام وعياً في خط المسئولية، ورحيله خسارة كبيرة لا تعوّض (...)».
      وأشار المكتب إلى أنه «لقد عاش فقيدنا الراحل الإسلام وعياً في خط المسئولية، وواجه الكثير من مؤامرات الاستكبار العالمي الذي حاول كسره فما استطاع، وكان يخرج من محاولة أي أذى به أقوى وأكبر وأصلب».
      وأكد المكتب أنه «لقد كان العلامة فضل الله مدرسة وداعية للحوار بالحكمة والموعظة الحسنة، والكلمة الطيبة وكان نهراً متدفقاً من العلم والمعرفة وأباً ومرشداً وداعماً للمقاومين الشرفاء في المقاومة اللبنانية وحركات التحرر الأخرى».
      وقال المكتب في كلمته «لقد فقدت الأمة الإسلامية برحيله رائداً كبيراً للوحدة الإسلامية والوطنية ومدافعاً جريئاً عن القضية الفلسطينية وحق الشعب الفلسطيني المقهور».
      وأضاف: «رحل رجل الفكر الذي لم يتوقف قلمه وعطاؤه حتى آخر لحظة من لحظات عمره الشريف المبارك، إذ كان فيض عطائه يعم الجميع منذ نعومة أظفاره حتى إسلامه الروح لبارئها».
      وفي السياق نفسه، أصدرت رابطة الشعراء والرواديد في البحرين بيان نعي لرحيل المرجع الكبير السيد فضل الله، وعزوا برحيله الأمة الإسلامية جمعاء.
      القيادة تشيد بمواقف فضل الله الوحدوية


      المنامة - بنا
      أشادت القيادة السياسية للبلاد بمناقب الفقيد سماحة السيد محمد حسين فضل الله وعلمه ومواقفه النبيلة تجاه وطنه وتجاه الأمتين العربية والإسلامية ونداءاته العديدة من اجل تعزيز الوحدة الإسلامية والاقتداء بتعاليم الدين الإسلامي الحنيف.
      وبعثت القيادة برقيات تعزية إلى أسرة المغفور له بإذن الله تعالى سماحة السيد محمد حسين فضل الله، أعربت فيها عن خالص تعازيها وصادق مواساتها بوفاة المغفور له بإذن الله تعالى سماحة السيد محمد حسين فضل الله سائلة المولى تعالى أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته وأن يلهم أسرته جميل الصبر وحسن العزاء، مشيدة بإسهامات الفقيد العلمية والدينية في خدمة الإسلام والمسلمين.
      «الأعلى للشئون الإسلامية»: فضل الله أسس للوحدة بين المذاهب


      الجفير - المجلس الأعلى للشئون الإسلامية
      نعى المجلس الأعلى للشئون الإسلامية بمملكة البحرين المرجع الديني الكبير آية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله رحمه الله، الذي وافاه الأجل المحتوم يوم أمس الأول (الأحد) بعد صراع مع المرض.
      وذكر المجلس في بيان نعي أصدره يوم أمس (الاثنين) بمآثر الفقيد، مؤكدًا أنه رحمه الله كان «عالمًا جليلاً، ومفكرًا واعيًا بواقع الأمة وهمومها، ولقد سطر بأعماله وأقواله ومواقفه واجتهاداته سجلاً حافلاً في تاريخ المؤسسة الدينية المعاصرة».
      واعتبر المجلس رحيل السيد فضل الله «مصابًا جللاً للأمة جمعاء، في وقت هي أحوج ما تكون فيه لوجود العلماء والقدوات بين صفوفها».
      وعزَّى الأمة الإسلامية ولبنان الشقيق وذوي الفقيد، سائلاً الله تعالى أن يتغمده بواسع رحمته، ويدخله فسيح جناته. وجاء في البيان: «ببالغ الحزن المقرون بعميق الرضا بقضاء الله وقدره، تلقى المجلس الأعلى للشئون الإسلامية بمملكة البحرين نبأ وفاة المرجع».
      وعزى المجلس الأعلى الأمة الإسلامية عامة، ولبنان الشقيق قيادة وشعبًا خاصة بوفاة المغفور له بإذن الله تعالى، مذكرا بمآثر الفقيد رحمه الله تعالى وآثاره العلمية والفكرية والدعوية التي أسست لوحدة إسلامية بين المذاهب والمدارس الفكرية في عالمنا الإسلامي؛ إذ كان رحمه الله عالمًا جليلاً، ومفكرًا واعيًا بواقع الأمة وهمومها، ولقد سطر بأعماله وأقواله ومواقفه واجتهاداته سجلاً حافلاً في تاريخ المؤسسة الدينية المعاصرة.
      وأضاف «لاشك أن رحيل العالم الكبير فضل الله تغمده الله بواسع رحمته مصاب جلل للأمة جمعاء، في وقت هي أحوج ما تكون فيه لوجود العلماء والقدوات بين صفوفها، سائلين الله تعالى أن يخلف على الأمة بفقده خيرًا وعوضًا، وأن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته، ويجعل ما قدمه لأمته في سجل حسناته، ويلهم أهله وذويه والأمة بعامة، الصبر والسلوان. وإنا لله وإنا إليه راجعون».
      «المجلس العلمائي»: فضل الله صرف حياته للدفاع عن الإسلام


      حلة العبد الصالح - المجلس العلمائي
      نعى المجلس الإسلامي العلمائي المرجع الديني الكبير آية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله، معزياً الأمة العربية والإسلامية بهذا المصاب الحزين، مشيراً إلى أن «الفقيد قضى في هذه الحياة الفانية عمراً مديداً سخَّره وصرفه في خدمة الدين والدفاع عن الإسلام، ونشر تعاليم القرآن والعترة، والكتابة والتأليف، والتوجيه والإرشاد، والجهاد والمقاومة، فقد كان الشخصية الإسلامية الكبيرة التي حملت همَّ الإسلام فكرًا وجهادًا وعطاءً، والموقع المتقدم في الدفاع عن الإسلام ومبادئه، ووحدة الأمة ومصالحها، ومواجهة الاستكبار والكفر العالميين، ومقاومة «إسرائيل» الغاصبة».
      وذكر المجلس، في بيان صحافي أصدره أمس (الاثنين) أن الراحل الكبير تربى على يديه جيلٌ من الشباب المؤمن الواعي بذل في سبيل تنشئته كل ما يملك من علم ووقت وقلم وبيان ومال، كما اهتم بتأسيس المشروعات الخيرية والتعليمية النوعية ورعايتها، واستطاع من خلالها أن يحتضن الأيتام ويرعاهم بحنانه الأبوي، و يقدم خدمات جليلة للفقراء والمحرومين من أبناء الأمة الإسلامية.
      وفود رسمية وخليجية تعزي أسرة فضل الله


      لبنان - مكتب السيد فضل الله
      قال مكتب المرجع الديني الكبير الراحل آية الله العظمى السيد محمد حسين فضل: «إن الوفد المعزّية بسماحة العلامة المرجع، السيد محمد حسين فضل الله، مازالت تتقاطر إلى مسجد الحسنين (ع) في حارة حريك».
      وبيّن المكتب أن من أبرز الوفود، الرّئيس حسين الحسيني، الوزراء طارق متري، غازي العريضي، علي الشّامي. النوّاب أيوب حميّد، عبّاس هاشم، إدغار معلوف، تمام سلام، جمال الطّقش، حسين الموسوي، نوّار الساحلي، قائد الجيش العماد جان قهوجي على رأس وفد عسكريّ، مدّعي عام التّمييز، القاضي سعيد ميرزا، رئيس ديوان المحاسبة، القاضي عوني رمضان، نقيب الصّحافة محمد بعلبكي، ممثّل حماس في لبنان أسامة حمدان، أحمد الحريري، المطران إلياس عودة على رأس وفد، اللّواء وفيق جزّيني على رأس وفدٍ من الأمن العام.
      وأشار إلى أن حشداً من الشخصيّات السياسيّة والدّبلوماسيّة والعسكريّة والدّينيّة والبلديّة، وشخصيّاتٍ من الكويت والسعوديّة والبحرين وغيرها، ووفود شعبيّة من جميع المناطق تقاطرت لتعزي أسرة المرجع الراحل.
      «سماهيج الإسلامي» ينعى السيد محمد حسين فضل الله


      سماهيج - مركز سماهيج الإسلامي
      رفع مركز سماهيج الإسلامي خالص تعازيه ومواساته إلى أسرة المرجع الديني الكبير آية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله، وإلى المراجع والفقهاء والعلماء والشعب اللبناني والأمة الإسلامية برحيل السيد الجليل، سائلاً المولى القدير سبحانه وتعالى أن يتغمد الفقيد بواسع مغفرته ورحمته، ويسكنه فسيح جناته، ويلهم ذويه الصبر والاحتساب والسلوان، إنه سميع مجيب الدعاء.
      «وعد» تعزي بوفاة المرجع الكبير فضل الله


      أم الحصم - جمعية وعد
      تقدمت جمعية العمل الوطني الديمقراطي (وعد) بخالص العزاء والمواساة إلى عائلة المرجع الديني الكبير آية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله والأمتين العربية والإسلامية، مشيرةً إلى أن العالم الإسلامي خسر علما من أعلامه الكبار، ومفكراً ومجدداً وداعية للانفتاح على الآخر، وقائداً لفكر المقاومة في لبنان وفلسطين وساحاتها المختلفة، إذ سخر حياته وفكره للدعوة إلى الوحدة الإسلامية والتغلب على العصبيات المذهبية ونصرة قضايا الأمة المصيرية وتحرير ترابها المحتل وكنس بقايا الاستعمار العالمي.
      من جهة أخرى، أشار رئيس اللجنة المركزية عبدالحميد مراد إلى أن الأمتين العربية والإسلامية فقدت بوفاة السيد فضل الله واحداً من مجاهديها ومناضليها وأعلامها الكبار الذي قدم جهده وفكره في خدمة قضايا أمته والوقوف بثبات مع المقاومة اللبنانية والفلسطينية، ناهيك عن دوره في تعزيز الوحدة الوطنية الداخلية في لبنان، ومبادراته المستمرة في التقريب بين المذاهب الإسلامية.
      «الرسالة» و«العمل الإسلامي» تعزيان الأمة بوفاة فضل الله


      القرية - جمعية العمل الإسلامي
      رفعت جمعية الرسالة الإسلامية وجمعية العمل الإسلامي في بيان صدر عنها أمس، أحر تعازيهما إلى الأمة الإسلامية والعلماء الأجلاء برحيل سماحة المرجع الديني الكبير السيد محمد حسين فضل الله «الذي رحل في فترة حرجة من حياة الأمة وهي تعيش صراعاً مريراً مع قوى الاستكبار في الخارج وقوى الاستبداد في الداخل، إذ قاوم القوى الفاسدة ومشروعات الامبريالية الغربية والصهيونية العالمية طوال حياته، وكانت له إسهامات لا تنسى في دعم المقاومة ومواجهة المعتدين».
      وذكر البيان أن «المرجع فضل الله قدم للأمة الإسلامية خدمات مشكورة ومشروعات ناجحة وألف كتبا نافعة، وكانت له اهتمامات واضحة في رعاية الأيتام والمحتاجين، وبناء مؤسسات تربوية وصحية وثقافية مختلفة، كما كان لسانه وقلمه مسخراً لتوعية الأمة ورفعتها، فرحمه الله وحشره مع محمد وآل محمد، وخلف الأمة بخلف صالح وألهم أهله وذويه الصبر والسلوان».
      المرجع اليعقوبي ينعى فضل الله


      النجف - مكتب المرجع الشيخ محمد اليعقوبي
      نعى مكتب المرجع الديني آية الله الشيخ محمد اليعقوبي في بيان صدر عنه أمس رحيل المرجع الديني الكبير آية الله السيد محمد حسين فضل الله.
      وقال في بيانه: «إذا مات المؤمن الفقيه ثلم في الإسلام ثلمة لا يسدها شيء...، هذا ما حصل اليوم عندما رحل عنّا صاحب النفس المطمئنة فقيدنا الكبير سماحة المرجع الديني السيد محمد حسين فضل الله، ورجع إلى ربّه راضياً مرضياً فألحقه الله تبارك وتعالى بدرجة آبائه الصالحين».
      وأضاف المكتب: «لقد كان الفقيد الراحل مثالاً للعالم العامل بعلمه، والطبيب الدّوار بطبّه، ولسمو الذات، وعفّة السلوك، فقد تسامى عن الأمور الدنيّة وترفّع حتى عن الرد على من أساء إليه»، متابعاً: «لم توقفه المحن والصعوبات والإرهاب ومحاولات التصفية الجسدية والمعنوية عن مواصلة درب الجهاد وتوعية الأمة ومسيرة الإصلاح واستمر على ذلك أكثر من خمسين عاماً، ويجد الكثير من الرساليين العاملين أنفسهم مدينين لجهاده وجهده المباركين، وتشهد بكل ذلك كتبه التي أنتجتها أنامله الشريفة في مختلف العلوم والمعارف، ومؤسساته الخيرية والثقافية في أصقاع المعمورة التي تساهم في إعلاء كلمة الله تبارك وتعالى ونشر مدرسة أهل البيت (ع) ونصرة المظلومين والمستضعفين، ومساعدة المحرومين»
      وقال: «بهذه المناسبة نرفع أحرّ التعازي إلى مقام مولانا صاحب العصر والزمان ولذوي الفقيد وللعلماء العاملين الذين عرفوا فضل الراحل الكبير وثمّنوا عطاءه، ولعموم المسلمين وخصوصاً أتباعه ومريديه ومحبّيه».
      http://www.alwasatnews.com/2860/news/read/438972/1.html

      تعليق


      • بيان لجمع من علماء الأحساء والقطيف والدمام والخبر لرحيل السيد فضل الله
        شبكة والفجر الثقافية - 6 / 7 / 2010م - 5:44 ص



        أصدر جمع من علماء الاحساء والقطيف والدمام والخبر بيان تعزية لرحيل العلاّمة المجاهد سماحة السيد محمد حسين فضل الله الله برحمته الواسعه ، ألمحوا فيه لدوره الفعال في مجمل القضايا الإسلامية والسياسية ، إضافة إلى أدواره الأخرى التي لا تُنكَر له فضلاً ولا مقامًا ، وفيما يلي نص البيان :



        بيان تعزية
        بسم الله الرحمن الرحيم
        ﴿إنا لله وإنا إليه راجعون﴾





        ببالغ من الحزن والأسى تلقينا نبأ رحيل العلاّمة المجاهد سماحة السيد محمد حسين فضل الله تغمده الله برحمته الواسعه .
        لقد كان قدس سره علم من أعلام الطائفة له دوره الفعال في القضايا الإسلامية والسياسية سواءً ذلك في لبنان أو في العالمين العربي والإسلامي وكانت له مواقف مشرفه لا تنسى في دعم الإمام الخميني (رض) والجمهورية الإسلامية في إيران منذ قيامها حتى آخر عمره الشريف كما أن مواقفه في القضية الفلسطينية ودعمه المستمر لها ومواقفه الداعمة للمقاومة الإسلامية في لبنان أوضح من أن تذكر .
        ونحن إذ نعزي بهذا المصاب الجلل الأمة الإسلامية كافة نرفع أحر التعازي والمواساة إلى ذوي الفقيد وأبناءه ومحبيه وعارفي فضله سائلين المولى تعالى أن يتغمده بالرحمة والرضوان وأن يسكنه الفسيح من الجنان .

        الموقعون :

        الشيخ عبد الكريم الحبيل ـ السيد هاشم الشخص ـ الشيخ محمد العباد ـ الشيخ عبدالجليل الزاكي ـ الشيخ حبيب الاحمد ـ السيد حسن النمر ـ الشيخ ابراهيم الرضي ـ السيد محمد باقر الناصر ـ السيد عبدالله الموسوي ـ الشيخ عبد المحسن النمر ـ الشيخ عبداللطيف الناصر ـ الشيخ بدر آل طالب ـ الشيخ عبدالله الياسين ـ الشيخ يوسف أحمد البلادي ـ الشيخ عبد العزيز المزراق ـ السيد علي باقر الموسى ـ الشيخ حبيب الهديبي ـ الشيخ عادل العلي ـ الشيخ علي بن علي الخليفة ـ الشيخ حبيب الجميع ـ الشيخ حسين العباس ـ السيد حيدر العوامي ـ الشيخ علي المعلم ـ الشيخ حسين الصويلح ـ الشيخ عباس المازني ـ الشيخ صالح الشهاب ـ الشيخ علي سويف ـ الشيخ عبدالله القطان ـ الشيخ حسن المطوع ـ الشيخ مالك الميلاد ـ الشيخ محمد بن سعود بن حمضه ـ الشيخ عبدالله النمر ـ الشيخ يوسف المازني ـ الشيخ محمد العطيه ـ الشيخ محمد الطيب ـ الشيخ جواد الشيخ صادق الخليفة ـ السيد طاهر الشميمي ـ الشيخ علي الفرج ـ الشيخ محسن المبارك ـ
        جمع من علماء القطيف والدمام والأحساء

        تعليق


        • تعزية السيد محمد باقر الناصر برحيل آية الله السيد محمد حسين فضل الله

          سماحة السيد محمد باقر الناصر - « شبكة والفجر الثقافية » - 5 / 7 / 2010م -
          بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
          إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ

          انتقل في هذا اليوم الى رحاب رحمة الله العلامة والمجاهد الكبير السيد محمد حسين فضل الله تغمده الله بواسع رحمته ورضوانه بعد حياة حافلة حمل فيها هموم الأمة وتطلعاتها وعرفته سوحها الجهادية في العراق ولبنان وفلسطين وعاضد الشهيد السعيد الصدر قدس سره في جهاده وناصر الإمام الراحل في نهضتيه وكان مدافعا وعونا للجمهورية الإسلامية.
          وعمل دائباً في نشر الوعي والثقافة وكان شوكة في عين الصهاينة والمستكبرين وسنداً للمقاومة الإسلامية.
          إننا نعزي الأمة الإسلامية والإمام الخامنئي مد ظله العالي وأسرة الفقيد بهذه المناسبة الأليمة.
          ونسأله تعالى ان يحشره مع أجداده الطاهرين.
          السيد محمد باقر الناصر

          تعليق


          • رحمة الله عليه
            انا لله و انا اليه راجعون

            تعليق


            • بيان مهم من التجمع الرسالي ينعى فيه السيد فضل الله

              اصدر التجمع الاعلامي الرسالي بيانا

              نعى فيه رحيل سماحة

              ايه الله العلامة السيد فضل الله

              (رضوان الله عليه) وهذا نص

              البيـــان :



              بسم الله الرحمن الرحيم
              {وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَاء
              مَرْضَاتِ اللّهِ وَاللّهُ رَؤُوفٌ

              بِالْعِبَادِ}[البقرة: 207]


              صدق الله العلي العظيم

              تمر علينا هذة الايام الاليمة
              على قلوب احباب اهل البيت
              سلام الله عليهم بمصاب
              سيدنا مولانا الامام مؤسى بن
              جعفر سلام الله عليه

              ونحن في لوعة هذة المصاب
              الاجل تلقينا بحزن ولوعة
              شديدة نبا رحيل مفكر من
              مفكرين الامة وقائد اسلامي

              اغنى الامة بوعية الرسالي
              وبمدرستة الفكرية الا وهو سماحة ايه الله
              العلامة السيد محمد حسين فضل الله رضوان الله عليه
              حيث ازاد علينا لوعة المصائب وفجعنا برحيل لم تكن الامة
              مستعدة الى هذة الخسارة
              العظيمة اذ نحن احوج الى فكرة وثقافتة الرسالية ووعية في
              اصلاح الامة

              لكن هذة ارادة الله جل وعلا ( كل نفس ذائقة الموت) ورضاءا بقضاءة لا
              معبود لنا سواه كما قال سيد الشهداء (عليه السلام) في واقعة الطف
              فنحن اذ نتقدم بالعزاء الى مولانا بقية الله الاعظم عجل الله تعالى له
              الفرج والى
              الامة الاسلامية جمعاء سيما الشعب اللبناني واسرة الفقيد الراحل
              سائلين من الله تبارك وتعالى ان يلهم ذوية
              ومحبية الصبر والسلوان وانيمن على الامة الاسلامية بقائد عظيم
              يسد فراغة الذي تركة سماحة المرجع الراحل
              قدس سرة والذي ينبغي اننشير اليه في هذة الخسارة العظيمة هي
              عدم الاكتفاء بالانفعالات العاطفية والتعبير
              عن المشاعر ازاء خسارتنا للسيد الراحل وانما علينا ان نضع
              المرجع الرسالي البديل لهذة الشخصية العظيمة
              ففدان السيد الراحل يدعونا الى التخطيط الجدي في ايجاد البديل
              فالذي نعتادة من بيانات التعازي برحيل العلماء
              هو استشهادهم بالحديث الشريف
              ( اذا مات العالم ثلم في الاسلام ثلمة لايسدها شيء أبدأ) وهو تعبير
              صادق عن المصاب ونكبة
              الامة بفقدانها العلماء ولكن الحديث الشريف لم يقف عند هذا الحد
              وانما عليها ان تعد وتهيء البديل عن ذلك
              العامل الراحل ليقوم مقامة ويواصل مسيرتة في تربية الامة وقيادتها
              بحكمة نحو اصلاح المجتمع لما فية الخير
              والصلاح
              واتذكر بلوعة وحزن عميق ذالك اللقاء التاريخي الذي التقينا به
              بذلك المفكر العظيم في احدى المؤتمرات
              الاسلامية في خارج العراق حيث ابتسامتة الطيبة وسمو اخلاقة
              وتواضعة وحزنة وتاثرة على مايجري في
              العراق وكان يسالنا عن اوضاع العراق وما يمر به وكان جل
              اهتمام سماحتة قدس سرة عن ضرورة تاسيس
              مؤسسات لرعاية الايتام واحتضانهم

              ولاننسى نصائحة التي نتذكرها ونحن في هذا المصاب بوصيتة التي
              طالمها يقولها لاكثر من مرة لاحباءة
              ومقلدية الذين يزورونة في العراق وكان يدعوهم ويدعو الشباب وقد
              سمعتة شخصيا بالالتفات حول قيادة
              المرجع الرسالي سماحة الشيخ المهندس محمد اليعقوبي دام ظلة
              الشريف وقد دعانا الى ضرورة نصرتة
              والوقوف معة في مشروعة الاصلاحي في العراق ونتذكر بيان
              سماحتة حينما صرح بذلك وقال ان مرجعية
              الشيخ اليعقوبي تسير بكم الى الخير والصلاح

              نسال من الله جل وعلا ان يحشرة مع قدوتنا رسول الله صلى الله
              علية واله واهل بيتة الطاهرين صلوات الله
              عليهم اجمعين

              كما ونعلن ايضا الحداد ثلاثة ايام واقامة مجالس العزاء في بغداد
              والمحافظات لهذة الخسارة العظيمة
              انا لله وانا اليه راجعون
              والحمد لله رب العالمين وصلى الله على سيدنا محمد واله الطاهرين


              الامين العام للتجمع الاعلامي الرسالي
              بغداد


              تنوية :(سيقيم التجمع مجلس العزاء في حسينية الصديقة الطاهرة
              (ع) في قطاع 1 بمدينة الصدر

              تعليق


              • لم تنصفوني يا إدارة. لماذا تنقلون مواضيعي المستقلة الى هذا الموضوع؟

                تعليق


                • الشيئ النذير من مقولات فضل الله

                  الله يعاتب نبيه (ص) ليخفف من وقع الخطأ. [من وحي القرآن، ج11، ص129].‏

                  العصمة لا تعني عدم الخطأ في تقدير الأمور. [من وحي القرآن، ج10، ص178 ـ 179].‏

                  الأنبياء قد يفعلون فعلاً يعتقدون أنه ليس معصية ظاهراً لكنه واقعاً كذلك [من وحي القرآن، ج10، ص179].‏

                  المعصوم قد يفكر بالمحرم لكنه لا يمارسه، والذي يفكر بالفعل القبيح إنسان سيء وإن لم يفعله.[دنيا الشباب، ص36، ‏قارن مع الندوة، ج1، ص640].‏

                  يدي علي (ع) تقترفان الذنوب شرح دعاء كميل، ص159].

                  قلب علي (ع) إكتسب الآثام. [نفس المصدر، ص159].‏

                  علي (ع) يعد الله أنه سيتراجع عن خطأه وإساءته ومعصيته. [نفس المصدر، ص159].‏

                  ذنوب علي (ع) التي طلب غفرانها كبيرة يكفي ذنب واحد منها لينقسم الظهر منها. [نفس المصدر، ص 94].‏

                  غرائز علي (ع) تغلب عقله فيقع في المعصية. [نفس المصدر، ص 169].‏

                  الإمامة من المتحول.[مجلة المنهاج عدد2، مقال الأصالة والتجديد].‏

                  المتحول هو الذي لم يكن صريحاً بالمستوى الذي لا مجال لإحتمال الخلاف فيهلمصدر نفسه].

                  الإمامة ليست موثوقة بالدرجة التي لا يمكن الشك فيها.[المصدر نفسه].‏

                  الذين يجلسون أمام قبر النبي أو الإمام يتصرفون كأنهم يتعبدون.[مجلة المعارج، عدد28 ـ 31، ص624 ـ 625].‏

                  هناك صنمية لا شعورية لدى المسلمين للشخصيات التي يقدسونها.[المصدر نفسه].‏


                  تعليق


                  • آية الله الشيخ محمد مهدي الآصفي ينعى السيد فضل الله: بأسى وأسف كبيرين ننعى علم من أعلام الأمة الإسلامية

                    تعليق


                    • الحاج فؤاد عاشور: إلى جوار الله يافضل الله
                      إلى رحمة الله وجوار الله يافضل الله ..
                      تميز بأربع ميزات ملفتة للذي عاش مسيرته الإيمانية إلى المرجعية ..

                      1- مواضيعة ومحاضراته تواكب بني عصره وانعكست حتى على فتاواه فهو يخاطب بني اليوم والغد !!
                      2- رسخ ثقافة المرجعية قبال ترسيخ المنبرية والغوغائية من أهل البدع الضاغطين على المرجعية وكان جريئا في طرحه هذا !!
                      3- صمد في قلعة المقاومة الضاحية الجنوبية في كل مراحل الصراع والمواجهة أمام الغرب وصنيعتهم اسرائيل من محاولة إغتياله إلى المواجهات حتى الإنتصار الأخير في تموز ، وهذه رمزية كبيرة لمرجع بمستوى السيد الفقيد !!
                      4- من المراجع الذين يدعون بقوة لتقارب المسلمين وتوحيد مواقفهم وكلمتهم بل حتى جميع أهل لاإله إلا الله من أهل الكتاب فهو حقيقة متميز في مرجعيته وخطه وجهادة .. رحمة الله عليك يافضل الله وأسكنك الفسيح من جنته والوارف من رحمته في جوار أجدادك الطاهرين المعصومين محمد وآله الطيبين الطاهرين ..
                      لقد تعلمت من سبعة ورحل منهم أربعة : الإمام الخميني والشهيد الصدر والسيد العسكري والسيد فضل الله رفع درجاتهم في عليين مع المقربين والنبيين والوصيين برحمتك ياأرحم الراحمين .. وبقي منهم ثلاثة نسأل الله تعالى لهم طول العمر ومتع المسلمين والمؤمنين بطول بقاءهم ..




                      لفضل الله ذكر في سماه
                      لفضل الله سبق في تقاه
                      لفضل الله فضل من عطاه
                      جاورالقدس إلى حين لقاه
                      قاوم الظلم ولم يبرح بناه
                      وحدة الدين هي أغلى مناه
                      وله قلب رقيق في فضاه
                      شعره الدمع وسيف في رضاه
                      رحل القلب الكبيرفواأسفاه
                      .............
                      بوعيسى 5-7-2010

                      http://www.fuadashuor.com/

                      تعليق


                      • الرجل رحل والبعض لا يزال يكذب عليه ويحرف كلامه! فانتظروا من الله عذاباً أليماً في الدنيا قبل الآخرة. وعذاب الدنيا سيكون على يد محبيه ومقلديه وإن شاء الله لن نبقي لفكركم المختلف من باقية والله ولي التوفيق.

                        تعليق


                        • شعب البحرين ينعى السيد محمد حسين فضل الله
                          خرج موكب عزاء من قرية السنابس للشارع العام حيث وصل إلى دوار جدحفص ( ذهاباً واياباً ) وقد تقدم الموكب نعشاً رمزياً وأعلاماً سوداء وسماحة العلماء ، شارك في الموكب المئات من الشعب البحريني ينعى الفقيد سماحة السيد محمد حسين فضل الله قدس سره .
                          مع المعزين / شارك في موكب العزاء كل منـ / البلادي – الدرازي – الجدحفصي – النوح / حيث يقدمون خالص العزاء للامام القائم عجل الله تعالى فرجه الشريف بهذا المصاب الجلل وجميع اللبنانيين وجميع الامة الاسلامية قاطبة.
                          عظم الله لكم الاجر.
                          تصوير / فاضل إسماعيل





































                          تعليق








                          • http://www.alsanabis.com/index.php?show=art&newsID=6465

                            تعليق


                            • تيار الوفاء الإسلامي (البحرين) ينعى العلامة المرجع السيد محمد حسين فضل الله: كان الراحل الكبير من رواد ورموز الصحوة الإسلامية المعاصرة

                              المرجع السيد محمد حسين فضل الله


                              نعى تيار الوفاء الإسلامي في بيانه رحيل المرجع الإسلامي سماحة آية الله السيد محمد حسين فضل الله (قده) وقال فيه: الراحل الكبير من رواد ورموز الصحوة الإسلامية المعاصرة ، و من المنظرين الكبار للفكر الإسلامي المقاوم ، والحركة الإسلامية المعاصرة.

                              نص البيان:
                              بسم الله الرحمن الرحيم
                              اللهم صل على الرسول المصطفى أبي القاسم محمد وعلى أهل بيته الطيبين الطاهرين
                              قال تعالى : { يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ } المجادلة/11
                              وورد في الرواية : (إذا مات العالم ثلم الإسلام ثلمة ، لا يسدها شيئ إلى يوم القيامة ) .
                              ببالغ الحزن والأسى تلقينا نبأ رحيل المرجع الإسلامي سماحة آية الله السيد محمد حسين فضل الله (قده) ، وبهذه المناسبة نتقدم بالعزاء لمقام الحجة المنتظر (عج ) ولمراجع المسلمين وعائلة الراحل الكبير ، وللأمة الإسلامية جمعاء .
                              لقد كان الراحل الكبير من رواد ورموز الصحوة الإسلامية المعاصرة ، و من المنظرين الكبار للفكر الإسلامي المقاوم ، والحركة الإسلامية المعاصرة . وللعلامة الراحل المجاهد دور أساسي في تربية الجيل الإسلامي وترشيد وعيه وحركته الإجتماعية والسياسية . ولذلك ، فإن شريحة واسعة من الملتزمين بالخط الإسلامي يدينون بالفضل للراحل الكبير في بلورة وعيهم وشخصيتهم الإسلامية .
                              لقد عرف السيد العلامة بالعديد من المميزات البارزة ، منها مزاوجته بين أصالة الفكر والمواكبة والمعاصرة ، والشمولية لعلوم الإسلام المختلفة ، والجمع بين التنظير والعطاء الفكري والعطاء العملي ، وتركيز مفاهيم الإنفتاح والوحدة والحوار ، و الدفاع عن قضايا الأمة والمقاومة والمستضعفين ، والسعي لتطوير المؤسسات الخيرية والإجتماعية . نسأل الله سبحانه ، أن يجزي الراحل الكبير خير الثواب والجزاء ، وأن يلهمنا جميعا الصبر والسلوان . وإنا لله وإنا إليه راجعون .
                              صادر عن تيار الوفاء الإسلامي
                              بتاريخ 4 / 7 / 2010 ، 21 / رجب / 1431

                              تعليق


                              • وفد ايراني رفيع المستوى يصل بيروت للمشاركة بمراسم تشييع السيد فضل الله





                                وصل وفد ايراني يتشكل من كبار المسؤولين الى العاصمة اللبنانية للمشاركة في تشييع المرجع الديني الراحل آية الله السيد محمد حسين فضل الله الذي ينطلق اليوم الثلاثاء بعد اداء صلاة الظهر والعصر من امام داره في حارة حريك.
                                وغادر الوفد طهران الى العاصمة السورية دمشق ومن ثم اتجه الى بيروت ليشارك في مراسيم التشييع لجثمان العلامة فضل الله، حيث تشكل الوفد من رئيس مجلس صيانة الدستور آية الله جنتي والامين العام لمجمع التقريب بين المذاهب آية الله تسخيري والامين العام للمجمع العالمي لاهل البيت (عليهم السلام) حجة الاسلام اختري، اضافة الى مساعد رئيس الجمهورية الاسلامية مسعود زريبافان ممثلا للرئيس احمدي نجاد.
                                كما يضم الوفد رئيس لجنة الامن القومي والسياسة الخارجية في مجلس الشورى علاء الدين بروجردي ورئيس تكتل الروحانيين في المجلس محمد تقي رهبر وممثل مدينة دزفول في المجلس احمد اوايي.
                                ومن المقرر ان تتم مراسيم التشييع والدفن للعلامة فضل الله بعد صلاة الظهر اليوم في الضاحية الجنوبية في بيروت ومن ثم الدفن في مسجد الحسنيين (عليهما السلام).



                                http://www.alalam-news.com/node/259639

                                تعليق

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X