لقد رقصوا فرحاً وطرباً عندما مات الأسد الجعفري !!!!
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد و آل محمد
أتقدم بأحر التعازي إلى حضرة ولي الله الأعظم صاحب العصر والزمان الإمام المهدي المنتظر ــ عجل الله تعالى فرجه الشريف ــ و إلى نائبه في هذا الزمان آية الله العظمى الإمام القائد السيد علي الحسيني الخامنائي (دام ظله الشريف) و إلى عموم المؤمنين والمؤمنات و إلى مجاهدي المقاومة الإسلامية في لبنان و في العراق و إلى كل المظلومين و المقهورين و الفقراء و الأرامل و الأيتام بوفاة أبو الأحرار و الثوار و رمز المجاهدين و كهف المقاومين سماحة الإمام الهمام العلاّمة النحرير آية الله العظمى السيد : محمد حسين فضل الله (قدس الله سره الشريف) .
و إنني بهذا المصاب الجلل و بهذه الفاجعة الأليمة أتقدم إلى كل مقلدي سماحته بالتعازي وحسبنا وعزائنا أن خط المقاومة الذي دافع عنها السيد الراحل بأيد أمينة ولا زالت المرجعية الجهادية الكربلائية بزعامة الخامنئي العظيم أمينة على هذا الخط وعلى هذا النهج .
حتى نعرف المؤمنين ونميزهم عن المنافقين وشذاذ الآفاق
وحتى نعرف أصدقائنا من المندسين
هنا نعرف من فرح ومن حزن على فراق سماحة السيد فضل الله
هذه الصور التي هي كالحجارة سألقمها في فم كل رويبضة جيفة يقدح بسماحة السيد الراحل
انظروا من فرح !!!





الوهابيون والصهاينة و اليهود و غلمان الضال المضل مجتبى الشيرازي هم من فرحوا وهذا أمر طبيعي !
أما المؤمنون والمجاهدون وعلى رأسهم سماحة آية الله العظمى السيد الخامنئي و الأمين المؤتمن السيد حسن نصرالله وثلة من المراجع العظام كانوا أول المتألمين لفقد هذا الجبل الشامخ






إلى جنان الخلد يا كافل اليتامى
ولا عزاء للخونة والمنافقين من أدعياء التشيع !!
أقول لكل من فرح لموت السيد محمد حسين فضل الله من النواصب الكفرة ومن أدعياء ومنتحلي التشيع :
لا تأسفنّ على غدر الزمـان لطالما
رقصت على جثث الأسود كــلابُ
لا تحسبنّ برقصها تعلو على أسيادها
تبقى الأسودُ أسودٌ والكلابُ كــلابُ
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد و آل محمد
أتقدم بأحر التعازي إلى حضرة ولي الله الأعظم صاحب العصر والزمان الإمام المهدي المنتظر ــ عجل الله تعالى فرجه الشريف ــ و إلى نائبه في هذا الزمان آية الله العظمى الإمام القائد السيد علي الحسيني الخامنائي (دام ظله الشريف) و إلى عموم المؤمنين والمؤمنات و إلى مجاهدي المقاومة الإسلامية في لبنان و في العراق و إلى كل المظلومين و المقهورين و الفقراء و الأرامل و الأيتام بوفاة أبو الأحرار و الثوار و رمز المجاهدين و كهف المقاومين سماحة الإمام الهمام العلاّمة النحرير آية الله العظمى السيد : محمد حسين فضل الله (قدس الله سره الشريف) .
و إنني بهذا المصاب الجلل و بهذه الفاجعة الأليمة أتقدم إلى كل مقلدي سماحته بالتعازي وحسبنا وعزائنا أن خط المقاومة الذي دافع عنها السيد الراحل بأيد أمينة ولا زالت المرجعية الجهادية الكربلائية بزعامة الخامنئي العظيم أمينة على هذا الخط وعلى هذا النهج .
حتى نعرف المؤمنين ونميزهم عن المنافقين وشذاذ الآفاق
وحتى نعرف أصدقائنا من المندسين
هنا نعرف من فرح ومن حزن على فراق سماحة السيد فضل الله
هذه الصور التي هي كالحجارة سألقمها في فم كل رويبضة جيفة يقدح بسماحة السيد الراحل
انظروا من فرح !!!





الوهابيون والصهاينة و اليهود و غلمان الضال المضل مجتبى الشيرازي هم من فرحوا وهذا أمر طبيعي !
أما المؤمنون والمجاهدون وعلى رأسهم سماحة آية الله العظمى السيد الخامنئي و الأمين المؤتمن السيد حسن نصرالله وثلة من المراجع العظام كانوا أول المتألمين لفقد هذا الجبل الشامخ






إلى جنان الخلد يا كافل اليتامى
ولا عزاء للخونة والمنافقين من أدعياء التشيع !!
أقول لكل من فرح لموت السيد محمد حسين فضل الله من النواصب الكفرة ومن أدعياء ومنتحلي التشيع :
لا تأسفنّ على غدر الزمـان لطالما
رقصت على جثث الأسود كــلابُ
لا تحسبنّ برقصها تعلو على أسيادها
تبقى الأسودُ أسودٌ والكلابُ كــلابُ
تعليق