وهل لو اختلف علماؤك في قضية يعني لا تحتج بها ؟!! أليس علمائك وصحابتكم مختلفين في زواج المتعة فيرى حليته سعيد بن جبير وابن عباس وابن جريج ويحرمه البقية ! فهل تحلله لأجل هؤلاء بسبب الخلاف ؟
هناك فرق بين الخلاف في حكم شرعي وبين الاختلاف في منهج قبول رواية لان الاختلاف في الحكم الشرعي ناتج عن الاختلاف في فهم الدليل اما الاختلاف الناتج في منهج قبول رواية فناتج عن عدم القبول بالمنهج من اساسه من قبل البعض
ولا تنسى هديتي اعلاه
أثبت لنا ما تدعيه على زرارة من كتبك ...إلا إذا كتب الشعة حجة عليك فأخبرني
لا ليست حجة علي
ولا يوجد في كتبنا شيئ يثبت ان زرارة مات ولم يعرف امام ازمانه
لكن ثبت من كتبكم انه مات ميتة من لم يعرف امام زمانه واعتذاركم نسفناه واثبتنا ضعف الرواية عن الرضا
باسمه تعالى ،، إذا إمامك جاهل جدا جدا ولا يعرف من هو الأفطح !! وأنت اعتذرت بأنه لعله سقط ولعل ويمكن وقد لا تنفع بالبحث مع الوهابية لأنكم دوما ترفضون بقولنا هناك تصحيف بالسند ..أو ما شابه ...
لعلك تجهل اننا لا نرفع علامائنا الى مرتبة القداسة ؟؟؟
نحن اذا اخطأ العالم عندنا قلنااخطأ فالحق عندنا احب من الرجال ولسنا مثلكم
وبن حزم اذا لم يكن هناك سقط فقد اخطأ في النسب او ربما سهى ونسي ...والكلام ليس عن عبد الله بن جعفر بل الكلام عن زرارة الذي اثبتنا من كتبكم انه مات ميتة جاهلية
طيب هو ضعيف وأسلم لك بذلك .. وجاء في كتاب الكشي أيضاً ج: ( 1 ) ص: ( 373 ) ح: ( 255 )
حمدويه بن نصير ( ممن يعتد بتوثيقاته) ، قال : حدثني محمد بن عيسى بن عبيد ( ثقة ) عن محمد ابن أبي عمير ( ثقة ولا يروي إلا عن ثقة )، عن جميل بن دراج وغيره ، قال : وجه زرارة عبيدا ابنه إلى المدينة يستخبر له خبر أبي الحسن عليه السلام وعبد الله بن أبي عبد الله ، فمات قبل أن يرجع إليه عبيد .
قال محمد بن أبي عمير ، حدثني محمد بن حكيم ، قال : قلت لأبي الحسن الأول عليه السلام وذكرت له زرارة وتوجيهه ابنه عبيدا إلي المدينة ، فقال أبو الحسن : اني لأرجو ا أن يكون زرارة ممن قال الله تعالى " وَمَنْ يَخْرُجْ مِنْ بَيْتِهِ مُهَاجِرًا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ يُدْرِكْهُ الْمَوْتُ فَقَدْ وَقَعَ أَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ " .
باسمه تعالى ،، انظر كيف عمك الخوئي ينسف لك موضوعك نسفا ........ على رأسك ورأس ابن حجر .... آل ابن حجر آل
يقول السيد : وقد تقدم في الروايتين الاخيرتين الصحيحتين من الكشي : أن زرارة كان مهاجرا إلى الله تعالى . قلت : يقصد السيد بالروايتين ما أوردتهما أنا بالمشاركة رقم 41.
تعليق