ويستمر الشيعي في اللف والدوران حتى يتخلص من هذه النصوص التي تدعوه للكذب على المخالفين ... ولم يستطع اي واحد منهم نفي او انكار هذه النصوص الثابتة في كتب الشيعة
ويستمر الشيعي في اللف والدوران حتى يتخلص من هذه النصوص التي تدعوه للكذب على المخالفين ... ولم يستطع اي واحد منهم نفي او انكار هذه النصوص الثابتة في كتب الشيعة
أنظروا كيف يكذب هذا الوهابي
يقول نصوص تدعوه للكذب على المخالفين ولم ياتي بنص واحد صحيح
بل وكذب كذبة أخرى وقال أنها ثابتة في كتب الشيعة ولم أرى ثباتها
ويستمر مسلسل الكذب الوهابي
لانه في دينهم يجوز الكذب على الخصم ولكن لا يصرحون ذلك
يقول نصوص تدعوه للكذب على المخالفين ولم ياتي بنص واحد صحيح
بل وكذب كذبة أخرى وقال أنها ثابتة في كتب الشيعة ولم أرى ثباتها
ويستمر مسلسل الكذب الوهابي
لانه في دينهم يجوز الكذب على الخصم ولكن لا يصرحون ذلك
معلش فانك بعد ان عجزت عن رد فتاوي واقوال علمائك لم يبق لك مهربا الا تطبيقها علي
النصوص جلبتها وبالصور واتحداك ان تنفي هذه النصوص بكلام علمي ودعك من اسلوب عنزة ولو طارت والكلام الانشائي
معلش فانك بعد ان عجزت عن رد فتاوي واقوال علمائك لم يبق لك مهربا الا تطبيقها علي النصوص جلبتها وبالصور واتحداك ان تنفي هذه النصوص بكلام علمي ودعك من اسلوب عنزة ولو طارت والكلام الانشائي
ويستمر مسلسل الكذب الوهابي حيث لم يجدوا أي سند ولا أثباتعلى صحة ماجائوا به فأخذوا يشتمون ويستحمرون كعادتهم أستمر بالجعجعة أيها المغربي فهذا أمر طبيعي لإن هذه طبيعة المفلسين عندما ينسف موضوعهم لايبقى لديهم سوى الشتم أو الجعجعة والإستحمار
ارجو من الاخوة الشيعة التوضيح في هذه المسالة :
جواز بهتان المخالفين وغيبتهم والوقيعة فيهم محمد بن يحيى، عن محمد بن الحسين، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر، عن داود ابن سرحان، عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): إذا رأيتم أهل الريب والبدع من بعدي فأظهر والبراءة منهم وأكثروا من سبهم والقول فيهم والوقيعة وباهتوهم كيلا يطمعوا في الفساد في الاسلام ويحذر هم الناس ولا يتعلمون من بدعهم يكتب الله لكم بذلك الحسنات ويرفع لكم به الدرجات في الآخرة.
وكذلك راي الخوئي في كتابه مصباح الفقاهة
واسئلتي هي :
1-ما هو الداعي لمثل هذا التصرف مع المخالفين ..؟ مع امكانية بيان الحق دون كذب او بهتان
2- هل يجوز اتهام الوهابي مثلا بانه فعل كذا وكذا من الافعال القبيحة وهو لم يفعلها حقيقة كوسيلة لرد ما يطرحه من اراء وافكار
3-لماذا لا يكون الرد على المخالف بالحجة والبرهان والدليل دون اللجوء لمثل هذه الاساليب
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله):
إذا رأيتم أهل الريب والبدع من بعدي فأظهر والبراءة منهم وأكثروا من سبهم والقول فيهم والوقيعة وباهتوهم كيلا يطمعوا في الفساد في الاسلام ويحذر هم الناس ولا يتعلمون من بدعهم يكتب الله لكم بذلك الحسنات ويرفع لكم به الدرجات في الآخرة.
التطبيق :
عدنان العرعور هو من اهل الريب والبدع بالنسبة لنا نحن الشيعة .
- فإظهروا البراءة منهم : نحن بريئين من عدنان العرعور .
- وأكثروا من سبّهم : عدنان العرعور شخص جاهل كذاب منافق ( سببتهم بدون ان اتهمه بما ليس فيه , بينما لو كان مؤمن فلن اقول عنه جاهل حتى لو كان في نفسي انه جاهل . لماذا ؟ لأن حرمة المؤمن كبيرة لا يجوز سبه بما فيه )
- والقول فيهم : انظروا لكذب العرعور وتدليسه على الشيعة .
- والوقيعة : اي الغيبة .
- وباهتوهم : اي ردوا عليهم . وهي ليست من البهتان كما حاولت مرارا ان تدلس بل من المباهتة ( فبهت الذي كفر أي اندهش ولم يحر جوابا)
- كيلا يطمعوا في الفساد في الاسلام ويحذرهم الناس ولا يتعلمون من بدعهم : اذن وجوب التبرؤ من اهل البدع واظهار مخازيهم وعدم التستر عليها وفضحهم بها وسبهم بما فيهم دون الافتراء عليهم والرد على كلامهم حتى لا يستطيعوا الرد . كله لاجل تحذير الناس منهم وان لا يأخذوا منهم .
هذا تفسيرنا . تفسيرك ملزم لك وليس لنا , فأنت شخص غير منصف اصلا .
وهذا قول السيد الخوئي الذي يبين فيه انه لايجوز الافتراء على المخالفين بما ليس فيهم بل فقط اظهار معائبهم:
مصباح الفقاهة - السيد الخوئي - ج 1 - ص 701
وهل يجوز هجو المبدع في الدين أو المخالفين بما ليس فيهم من المعائب ، أو لا بد من الاقتصار فيه على ذكر العيوب الموجودة فيهم . أما هجوهم بذكر المعائب غير الموجودة فيهم من الأقاويل الكاذبة ، فهي محرمة بالكتاب والسنة ، وقد تقدم ذلك في مبحث حرمة الكذب .
ثم يقول:
إلا أنه قد تقتضي المصلحة الملزمة جواز بهتهم والازدراء عليهم ، وذكرهم بما فيهم افتضاحا لهم ، والمصلحة في ذلك هي استبانة شؤونهم لضعفاء المؤمنين ، حتى لا يغتروا بآرائهم الخبيثة وأغراضهم المرجفة ، وبذلك يحمل قوله ( عليه السلام ) : وباهتوهم كي لا يطمعوا في الاسلام.
اقول :
وهذا نفس ما قلته لك لو كنت تفهم , يجوز بهتهم وليس البهتان عليهم كما تحاول ان تدلس . ويجوز الازدراء عليهم وذكر معائبهم الموجودة فيهم فلا يعد هذا غيبة لهم فهم ليسوا مؤمنين حتى يكون هذا مخالف لاوامر الله . فالغيبة المحرمة هي على المؤمنين فقط . اما الكفار او المخالفين فلا حرمة بغيبتهم بما فيهم .
اما مانقلته عن الامام الخميني رضوان الله عليه ودلست تفسيره رغم ان مانقلته واضح فهو من بهتانكم الذي تعودنا عليه منكم . فالامام الخميني يقول ( وهذا مشكل ) اي فيه اشكال . ولكنكم قوم لا تملون من التدليس والتزوير والبتر والتحريف حتى في الجمل التي تنقلونها !
على اساس ان احدكم يأتينا ويعمل نفسه حمار لم يفهم الجملة !
تعليق