تويت
ألا تخجلون من أنفسكم وانتم تهربون فى منتداكم ولا تستطيعون الحوار فماذا سيقول عنكم أخوانكم الموالين لكم أخزيتموهم وأخزيتم معتقدكم الخاطىء فهذا المخالف المعاند الخائن من أفترى عليه فقد كفر بعد أن فشل فى الحوار وجد فرصة للهروب وأدعى باطلآ بانى قلت عمر الفاروق رضى الله عنه حرّم زواج المتعة من تلقآء نفسه رغم أنى وضحت له بان الفاروق عمر أبن الخطاب جآء عن مسامعه بان هناك من يحلل زواج المتعة فنهى عنها وفهم هذا القول بانه قول صريح منى بانى قلت ان عمر هو الذى حرّم زواج المتعة وهم يعلمون أنا أو كل علمآء السنة والامة الاسلامية قد حرمت زواج المتعة وأحضرت لهم الآيات والأحاديث الشريفة ولكن العناد والمكر هو فحوى حوارهم فكيف الخروج من المأزق فوجدوا فرصة للهروب ففروا كالذى يفر يوم الزحف .
وبما ان هذا الماكر الخائن الغادر قد وضحت له هذا الكلام رأى سيدنا عمر الفروق رأئيه لنهيه عن زواج المتعة ولكن ماذا يفعل لكى يهرب فحاول وحاول الى أن وجد مخرج بمساعدة ومناصرة زميله أبابيل المخالف المعاند الآخر وهو الذى بدأ فى شحنه وتشجيعه للهروب فوجدا فرصة للهرب وهرب بالفعل كالجردان وهذا رأى فى عمر الفاروق .
وما ذكروه من أنه استمتع بعض الصحابة بعد موته صلى الله عليه وسلم فليس هذا ببدع، فقد يخفى الحكم على بعض الصحابة؛ ولهذا صرح عمر بالنهي عن ذلك، وأسنده إلى نهيه صلى الله عليه وسلم لما بلغه أن بعض الصحابة تمتع، فالحجة إنما هي فيما ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لا فيما فعله فرد أو أفراد من الصحابة.
وأنظروا للخائن المفترى الغادر كيف حاورنى بعد هذا الكلام الى أن أتى المخالف الآخر الماكر أبابيل وقال لى هذا الكلام فرية .
لا حول ولا قوة إلا بالله،
أفضل جملة قلتها حتى الآن هي (هذا الإختلاف الذي جعل الخليفة عمر أبن الخطاب يحرمها) يعني الذي حرم المتعة هو عمر وليس النبي
، وهذا الكلام يعني أن عمر لم يسمع بتحريم المتعة من النبي وقرار تحريمه للمتعة كان بسبب الإختلاف بين الناس فقط!!
ولسنا بحاجة للبحث عن وقت تحليلها لأن المسلمين كانوا يتمتعون في حياة النبي وبأمر منه، فما فائدة البحث في وقت تحليلها.
شكرا جزيلا أخي الكريم لقد أنهيت الموضوع بهذه المشاركة
فوجد فرصة هذا المخادع من أفترى عليه بعد عجزه للمحاورة معى فقرر من هذا الكلام الهروب .
وهناك ملاحظة يمكن أنى قلت فحرمها عمر فهذا الكلام لايؤخذ بانه هو الذى حرمه فأنتم تعلمون وسبق أن أتيت لكم بحديث عمر وهذا الحديث
: وقد صحَّ أن عمر رضي الله عنه نهى الناس عن المتعة، فقال: متعتان كانتا على عهد رسول الله (ص)، وأنا أنهى عنهما: متعة النساء ومتعة
فأنظروا لم يقل حرمتها بل قال أنا انهى عنه لأنهاأساسآ محرمة من المصطفى وقد وضحنا لك فى الأاعلى موقف الفاروق من نهيه لزواج المتعة .
الخلاصة عجزكم عن الحوار لأنكم مفلسين علميآ ومفلسين بالدلائل وخاصة عندما يطلب منكم دليل من القرآءن لأنكم ليسوا من هواة القرآءن بل من هواة الروايات الكاذبة والتصيد لروايات أهل السنة التى فيها اجتهادات لتقوية مذهبكم وهذا مانعرفه عليكم ولهذا دآئمآ ماتهربون من الحوارات .
ألى اللقآء ياهارب ياعاجز يامن لديه شك فى دينه .
وبالنسبة للبراهين الكاذبة الحشرة التى تدخل مرة مرة لكى تشوش ألا تخجل من نفسك أنت الآخر بأنه قد سجل عليك الهروب مثل أخيك من أفترى عليه فقد كفر .
واان سألتك سؤال لم يجبنى عليه بما انك من هواة تدبر الفواحش
( أذا جآءك أحد وقال لك أريد زواج أبنتك أو أختك متعة فهل تقبل هذا الزواج ) أنتظر الاجابة وثم أجيبك عن أى سؤال تريد .
وبما ان هذا الماكر الخائن الغادر قد وضحت له هذا الكلام رأى سيدنا عمر الفروق رأئيه لنهيه عن زواج المتعة ولكن ماذا يفعل لكى يهرب فحاول وحاول الى أن وجد مخرج بمساعدة ومناصرة زميله أبابيل المخالف المعاند الآخر وهو الذى بدأ فى شحنه وتشجيعه للهروب فوجدا فرصة للهرب وهرب بالفعل كالجردان وهذا رأى فى عمر الفاروق .
وما ذكروه من أنه استمتع بعض الصحابة بعد موته صلى الله عليه وسلم فليس هذا ببدع، فقد يخفى الحكم على بعض الصحابة؛ ولهذا صرح عمر بالنهي عن ذلك، وأسنده إلى نهيه صلى الله عليه وسلم لما بلغه أن بعض الصحابة تمتع، فالحجة إنما هي فيما ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لا فيما فعله فرد أو أفراد من الصحابة.
وأنظروا للخائن المفترى الغادر كيف حاورنى بعد هذا الكلام الى أن أتى المخالف الآخر الماكر أبابيل وقال لى هذا الكلام فرية .
لا حول ولا قوة إلا بالله،
أفضل جملة قلتها حتى الآن هي (هذا الإختلاف الذي جعل الخليفة عمر أبن الخطاب يحرمها) يعني الذي حرم المتعة هو عمر وليس النبي
، وهذا الكلام يعني أن عمر لم يسمع بتحريم المتعة من النبي وقرار تحريمه للمتعة كان بسبب الإختلاف بين الناس فقط!! ولسنا بحاجة للبحث عن وقت تحليلها لأن المسلمين كانوا يتمتعون في حياة النبي
وبأمر منه، فما فائدة البحث في وقت تحليلها. شكرا جزيلا أخي الكريم لقد أنهيت الموضوع بهذه المشاركة
فوجد فرصة هذا المخادع من أفترى عليه بعد عجزه للمحاورة معى فقرر من هذا الكلام الهروب .
وهناك ملاحظة يمكن أنى قلت فحرمها عمر فهذا الكلام لايؤخذ بانه هو الذى حرمه فأنتم تعلمون وسبق أن أتيت لكم بحديث عمر وهذا الحديث
: وقد صحَّ أن عمر رضي الله عنه نهى الناس عن المتعة، فقال: متعتان كانتا على عهد رسول الله (ص)، وأنا أنهى عنهما: متعة النساء ومتعة
فأنظروا لم يقل حرمتها بل قال أنا انهى عنه لأنهاأساسآ محرمة من المصطفى وقد وضحنا لك فى الأاعلى موقف الفاروق من نهيه لزواج المتعة .
الخلاصة عجزكم عن الحوار لأنكم مفلسين علميآ ومفلسين بالدلائل وخاصة عندما يطلب منكم دليل من القرآءن لأنكم ليسوا من هواة القرآءن بل من هواة الروايات الكاذبة والتصيد لروايات أهل السنة التى فيها اجتهادات لتقوية مذهبكم وهذا مانعرفه عليكم ولهذا دآئمآ ماتهربون من الحوارات .
ألى اللقآء ياهارب ياعاجز يامن لديه شك فى دينه .
وبالنسبة للبراهين الكاذبة الحشرة التى تدخل مرة مرة لكى تشوش ألا تخجل من نفسك أنت الآخر بأنه قد سجل عليك الهروب مثل أخيك من أفترى عليه فقد كفر .
واان سألتك سؤال لم يجبنى عليه بما انك من هواة تدبر الفواحش
( أذا جآءك أحد وقال لك أريد زواج أبنتك أو أختك متعة فهل تقبل هذا الزواج ) أنتظر الاجابة وثم أجيبك عن أى سؤال تريد .
تعليق