إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

البخاري وصحيحه تحت دائرة الضوء

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #91
    المشاركة الأصلية بواسطة النفيس

    أولا : تحقيق الأحاديث لا يتم عن طريق السند فقط بل يتم عن طريق المتن أيضا ، فعند حكم العلماء على حديث ما بصحته فمعناه صحته سندا و متنا ، و خلو السند و المتن من علّة تقدحهما .
    ثانيا : الزعم بأنك لن تأخذ من الأحاديث إلا الأحاديث التي لا تتعارض مع القرآن ، هو من الشعارات الرنانة التي لا معنى لها .. فلكي تجعل شرط صحة الحديث هو عدم معارضة القرآن ، يجب أن تجعل القرآن لا يحوي على آيات ظاهرها التعارض ، بيد أننا نجد الكثير من الآيات القرآنية التي ظاهرها التعارض ، و كانت السنة النبوية الصحيحة هي وسيلتنا في إزالة التعارض و حل الإشكال ، فلولا السنة النبوية الصحيحة بذاتها لأصبحت تقول : يجب عدم الاعتراف بالآيات المتعارضة و الاكتفاء بالقرآن الذي لا تعارض فيه ، بمعنى أن نأخذ نصف القرآن و نترك النصف الآخر !!!! و عليه ،، فيجب أن تكون السنة مصدر مستقل بذاته له أسسه في معرفة الصحيح من الضعيف ، لأن هناك أحاديث ستفسر القرآن و توضحه و تذكر أمورا لا وجود لها في القرآن .
    ثالثا : الزعم بأنك لا تأخذ بهذا الحديث أو ذك لأنه لا يتفق مع عقلك أو عقليتك ، فهذا تبرير هش .. لأن هناك غيبيات كثيرة تؤمن بها من القرآن و لا توافق عقلك ، و لكنك قدّمت النص القرآني على العقل البشري لكون العقل له حدوده و الغيبات مجالاتها أوسع من أن تحيطها العقول ، و عليه فكما تعامل الآية القرآنية عليك بمعاملة النص النبوي الصحيح بنفس المعاملة ، فحتى لو عجز عقلك عن إدراكه كان عليك تقبله كما تقبلت النص القرآني ، و عليه فلا بد من مقياس أقوى و أصح لصحة الأحاديث من عدمها .
    و في النهاية نجد أنه لا يستقيم الدين الإسلامي حتى يكون المسلمون قد حققوا السنة النبوية منذ فجر عهدهم بالإسلام ، و تناقلوا تلك السنة النبوية الصحيحة جيلا بعد جيل ، فيبقى الإشكال في المسلمين في عدم تطبيقهم للسنة النبوية الصحيحة ، و ليس الإشكال في عدم وجود سنة نبوية صحيحة !!!!!!


    الحمد لله والحمد حقه كما يستحقه حمداً كثيراً، والصلاة والسلام على سيدنا ونبينا أبي القاسم محمد وآله الطيبين الطاهرين.
    لا يوجد يا عزيزي الفاضل آيات ظاهرها التعارض فهذا طعن خطير في كتاب الله نابع من تعصب اعمي للمرويات النقلية
    القرآن الكريم هو المرجع الاَوّل للمسلمين في الشريعة والعقيدة، وقد عرّف نفسه بأنّ فيه تبياناً لكلّ شيء، قال: (وَنَزَّلْنا عَلَيْكَ الكِتابَ تِبْياناً لِكُلِّ شَيْءٍ)(النحل|89).
    يقول ابناء النو والتنوير ما ورد عليكم من روايات عنّا فاعرضوها على القرآن فما وافق القرآن فهو لنا وماخالف القرآن ردوه
    وعلى ضوء ذلك فالمعيار الاَوّل لتمييز الباطل عن الصحيح هو مخالفة الكتاب وعدمها،
    فإذا كان الخبر المروي بسند صحيح مخالفاً لنص القرآن يُضرب به عرض الجدار بل يحرق في مقابر من رواة
    أخرج الرازي في تفسيره عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) انّه قال: إذا رُوي لكم عني حديث فاعرضوه على كتاب اللّه، فإن وافقه فأقبلوه، وإلاّفردّوه.
    وقد تضافر عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) وأئمّة أهل البيت لزوم عرض الحديث على الكتاب عند الشكّ في الصحّة
    لذلك وباختصار يجب ان نتعلم بان لا نخاف اذا استهجنا ونقدنا رواية أو حديث يخالف العقل والمنطق والكتاب والحكمة والقران عند السنة وعند الشيعة
    ولا يجب أن يخشى المسلم الفرد من إعادة النظر فى المتلقى عن النبى طالما أننا علمنا أنه نتاج تدخل فيه الكذابون والوضاعون والمدلسون من السنة والشيعة
    وخلاصة الخلاصة
    ان نعلم ان زمن التلقين قد ولي
    ونحن في زمن اليقين
    تحياتي ومحبتي

    تعليق


    • #92
      المشاركة الأصلية بواسطة farajmatari
      الحمد لله والحمد حقه كما يستحقه حمداً كثيراً، والصلاة والسلام على سيدنا ونبينا أبي القاسم محمد وآله الطيبين الطاهرين.
      لا يوجد يا عزيزي الفاضل آيات ظاهرها التعارض فهذا طعن خطير في كتاب الله نابع من تعصب اعمي للمرويات النقلية
      القرآن الكريم هو المرجع الاَوّل للمسلمين في الشريعة والعقيدة، وقد عرّف نفسه بأنّ فيه تبياناً لكلّ شيء، قال: (وَنَزَّلْنا عَلَيْكَ الكِتابَ تِبْياناً لِكُلِّ شَيْءٍ)(النحل|89).
      يقول ابناء النو والتنوير ما ورد عليكم من روايات عنّا فاعرضوها على القرآن فما وافق القرآن فهو لنا وماخالف القرآن ردوه
      وعلى ضوء ذلك فالمعيار الاَوّل لتمييز الباطل عن الصحيح هو مخالفة الكتاب وعدمها،
      فإذا كان الخبر المروي بسند صحيح مخالفاً لنص القرآن يُضرب به عرض الجدار بل يحرق في مقابر من رواة
      أخرج الرازي في تفسيره عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) انّه قال: إذا رُوي لكم عني حديث فاعرضوه على كتاب اللّه، فإن وافقه فأقبلوه، وإلاّفردّوه.
      وقد تضافر عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) وأئمّة أهل البيت لزوم عرض الحديث على الكتاب عند الشكّ في الصحّة
      لذلك وباختصار يجب ان نتعلم بان لا نخاف اذا استهجنا ونقدنا رواية أو حديث يخالف العقل والمنطق والكتاب والحكمة والقران عند السنة وعند الشيعة
      ولا يجب أن يخشى المسلم الفرد من إعادة النظر فى المتلقى عن النبى طالما أننا علمنا أنه نتاج تدخل فيه الكذابون والوضاعون والمدلسون من السنة والشيعة
      وخلاصة الخلاصة
      ان نعلم ان زمن التلقين قد ولي
      ونحن في زمن اليقين
      تحياتي ومحبتي
      أولا : وجود آيات متشابهات في القرآن أمر لا مجال للمراء فيه ، فالله سبحانه و تعالى هو من قال عن القرآن : " فيه آيات محكمات هن أم الكتاب و أخر متشابهات " ، و كل قارئ للقرآن سيجد آيات ظاهرها التعارض ، و نجد في كثير من الآحيان أن السنة النبوية الصحيحة هي التي أسعفتنا في فهم هذه الآيات ، فأصبحنا نعرض الآية على السنة لفهمها ، و عليه فلا بد من سنة صحيحة بذاتها لا صحيحية بغيرها .
      ثانيا : هناك أحاديث كثيرة جدا تخص الحلال و الحرام و طريقة العبادات و غيبات كثيرة ، و لا تفصيل لها في القرآن ، فماذا نفعل بها ؟؟ على ماذا نعرضها و القرآن لا يحوي على تفاصيل تلك الأمور ؟ كيف نثبت أن صلاة الفجر ركعتين ، هل سنعرض الحديث النبوي المتكلم في هذا الخصوص على القرآن ؟ و حيث أن القرآن لا يحوي على تصريح بعدد ركعات صلاة الفجر فهل نحرق الحديث النبوي الصحيح لكونه لم يحصل على تزكية قرآنية ؟؟!!
      ثالثا : قضية عدم التعارض قضية نسبية ، فأنت قد تروي روايات أنا أراها تتعارض مع القرآن و أنت تراها لا تتعارض مع القرآن ، على سبيل المثال ، عندما تروي روايات بأن هناك بشر معصومون يعلمون بكل الغيب دون استثناء و هم ليسوا برسل بل أعظم من الرسل ، فأنا أحكم على روايتك هذه بأنها باطلة و تعارض القرآن ، في حين أنك ترى أنها لا تتعارض مع القرآن بتلوين الآيات هنا و هنالك و تفسيرها حسب فهمك أنت لتوافق الرواية !! في المقابل لو أنا أتيت برواية تقول بأن الصحابة قد رضي الله عنهم ،فأنا أعتقد أن الرواية توافق القرآن و تؤكده و أنت تراها في منظورك أنها تخالف القرآن . فأصبح القرآن مختلف على فهمه فتفهمه أنت بمفهوم يختلف عن مفهومي أنا ، فكيف تريدنا أن نعرض الرواية على كتاب نختلف في فهمه ، فأنت تستطيع أن تفسر الكتاب بالشكل الذي يوافق الرواية و بالتالي تصحح الرواية و أنا أستطيع أن أفسر الكتاب بالشكل الذي يعارض الرواية و بالتالي أرمي بروايتك في البحر . و بالتالي القول بعرض الحديث على القرآن ليس قولا دقيقا كامل الصحة . بل يجب أن يكون هناك أساس مستقل لتقيم الصحيح من الضعيف في الأحاديث و على أساس ذلك عند عرضنا تلك الأحاديث الصحيحة على القرآن نجمع ما بينها و ما بين القرآن ، فإن لم يكن هناك وسيلة للجمع وضعنا احتمال أن يكون الحديث حينها غير صحيح .

      تعليق


      • #93
        بسم الله الرحمن الرحيم


        كل ما تقوله جوابه في هذه المشاركة لكن أنت لا تفهم ـ واعذرك قليلا في هذا ـ أو لا تركز.



        المشاركة الأصلية بواسطة naji1
        بسم الله الرحمن الرحيم

        ليس كلامنا عن إطلاق نفس البخاري على كتابه لفظ الصحيح

        لأن هذه دعوى منه

        وقد يناقشها العلماء تارة بناء عل نفس مبنا البخاري
        وأخرى على مباني غيره

        فإن ثبت على مبنى البخاري أن بعض الأحاديث ليس بصحيح
        قلنا بأن ذات اطلاق لفظ الصحيح على كتابه إطلاق خاطئ

        وأخرى يثبت له من خلال مباني علماء آخرين أن بعض الأحاديث في كتابه غير صحيح
        وفي هذه الحالة يكون إطلاق لفظ الصحيح على كتابه صحيح من جهة البخاري ،
        وخاطئ من جهة من يختلف عنه في المباني ويرى ضعف بعض ما نقله لوجود إختلاف في ذات المباني

        ونحن هنا لا نناقش في إطلاق البخاري نفسه لفظ الصحيح على كتابه

        إنما نناقش إطلاقكم أنتم على كتاب البخاري حيث تقولون (صحيح البخاري)

        حيث مدلول هذا اللفظ أن كل ما فيه صحيح لا أن الكتاب اصح من غيره

        ولهذا نقول أن إطلاقكم لهذا اللفظ على كتاب البخاري غير صحيح بإعتبار أن هناك أحاديث غير صحيحة والسالبة الجزئية كما يقول العلماء في القاعدة المنطقية تنفي ا لموجبة الكلية .

        وهذا ينطبق على ما لو الف عالم شيعي كتابا ورى أنه صحيح

        فنقول أنه صحيح بقيد فلان العالم
        كصحيح زيد أو صحيح علي او صحيح جعفر

        لا أننا نطلق عليه دون تقييد بفلان أو التعبير عنه بالصحيح حيث أن المفهوم منه أن جميعه صحيح كما تقولون في تعبيركم عنه وعن كتاب مسلم بالصحيحين.


        وهذا التقييد له شبيه عندكم

        كصحيح بن حبان




        تعليق


        • #94
          المشاركة الأصلية بواسطة النفيس


          تسمية كتاب البخاري بـ " صحيح البخاري " جاء لأمرين :
          الأول : أن صاحب الكتاب سمّى كتابه بـ : " الجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه و سلم و سننه و أيامه " .. هذا هو الاسم الحقيقي لكتاب البخاري . و كل صاحب كتاب له كامل الحق في تسمية كتابه بأية تسمية يرتئيها ..
          الثاني : نحن اختصرنا هذه التسمية الطويلة التي سمّى بها البخاري كتابه بـاسم " صحيح البخاري " ، فهذا هو الاسم المشهور للكتاب و ليس الإسم الحقيقي الذي سمّاه به صاحب الكتاب . و سبب هذا الاختصار بهذا الشكل هو لأن الغالب على أحاديث الكتاب هو الصحيح ، و من الممكن أن نختصر كتاب البخاري بالقول " مسند البخاري " أو " جامع البخاري " أو " الجامع المسند " أو " الجامع المسند الصحيح المختصر " أو " المختصر من أمور رسول الله " أو أي نوع من أنواع اختصار التسمية التي سمّى بها البخاري كتابه ..

          فما وجه الإعتراض لديكم ؟؟

          هل تعترضون على اختصارنا اسم كتاب البخاري بقولنا " صحيح البخاري " ؟؟ و تريدون منا أن نذكر التسمية كاملا بالقول : " الجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه و سلم و سننه و أيامه "؟؟؟

          أم أنكم تعترضون على قولنا بأن كتاب البخاري هو أصح كتب الحديث ؟؟

          أين مكمن الإعتراض ؟؟ هل على التسمية أم على الإدعاء ؟؟؟!!

          هل إذا قلنا بأن جامع البخاري هو أفضل كتب الحديث و أصحها ، لا يوجد اعتراض لكوننا غيّرنا اختصار التسمية إلى القول" الجامع " ؟؟!!
          نحن اعتراضنا على ثورتكم وغبكم لو كان الحديث عن البخاري
          لو قرات اصل المشاركة لعلمت اننا لم نطعن او نسب بالبخاري بل وضع الصحيح وشيخه تحت الضوء واوردنا اقول العلماء من مدرسة اهل السنة والجماعة ولم نورد راي شيعي واوردنا طرفي الراي
          لكننا نستغرب
          اعتراضكم على مناقشة الصحيح وان كان لديكم صحيح فيبقى البخاري انسان غير معصوم ووارد كل شئ فلماذا هذا الغلو فيه
          وانا اسالك سؤال
          يقول البخاري حول الجامع المختصر انه ما اورد فيه الا الصحيح وما ترك كان اعظم واكثر
          وسؤالي لماذا ترك اكثر الصحيح واقتصر على مختصر الجامع
          وما مصير تلك الاحاديث التي قيل انها تجاوزت 600000
          حديث
          وهل تعتبر ذلك قصور ام تقصير من الامام البخاري في هذا الصدد

          تعليق


          • #95
            المشاركة الأصلية بواسطة السيد الكربلائي
            اخونا النفيس .. عسى ما يكون اسمه جزر الواق واق .. ما اله الي علاقة بالموضوع
            صحيح البخاري كتاب يحتوي على روايات ..
            اهل السنة و الجماعة يقولون انها صحيحة
            المدرسة الامامية تقول لا
            فكيف تريد الزام المدرسة الامامية بكتاب لا تعترف به !!!!!

            اخي الكريم
            لا فقط المدرسة الامامية تحدث في البخاري فقط
            نحن قلنا ان الموضوع الهدف منه دراسة الصحيح الجامع المختصر
            الا ان الاخ كرار ذهب بالموضوع بعيدا
            ام اخونا النفيس فقط تكلم كلام علمي يعبر عن راي اهل السنة والجماعة ولا اعتراض على كثير مما اورد لكننا نرى ان حديثنا بوادي وهو بوادي ارجوا الله ان يمد بينهما قنطرة
            عموما
            لم يتحدث او يشكل الشيعة فقط في حديث البخاري
            فقد اشكل العامة قبل الخاصة واورد اكثر من امام للحديث كثير من الضعف في بعض رجالات الحديث
            حتى وصل من قدح بهم ثمانون من رواته
            ويمكن ان ندرج ملاحظات العلماء
            العامة على الخاصة بما يلي ::
            1- الاختلاف السندي
            فقد كان يروي الحديث مرفوعا وموقوفا ومرسلا وموصلا
            2- الاحاديث المرسلة وقد ذكر البخاري في صحيحه احاديث مرسلة كحديث يرويه عن المسور بن مخزومة ومروان بن الحكم فهو بالمسور متصل سندا وعن مروان مرسل
            3- روايته للاحاديث المنقطعة
            4 - هناك اختلاف في متن الحديث
            5- ورود الاحاديث الشاذة ( وهو خلاف لشرط منهجه بالتدوين)
            6- لم يكن متقيدا بالنص بل ينقل الرواية بالمعنى مما يدل على عدم الوقوف على المعنى الصحيح للحديث
            7- لم يكن ملتزم بتثبيت الحديث في مكان تلقيه فقد روى الخطيب البغدادي انه قال يوما (( رب حديث سمعته في البصرة وكتبته في الشام)

            تعليق


            • #96
              [QUOTE=النفيس]


              و لماذا قد تمّ تلّقيهما من قبل أهل السنة بالقبول في نظرك ؟؟!!
              [/QUO

              الاهمية التي اكتسبها البخاري لكتابه هو لانه الوحيد الذي بحث بصحة الحديث من عدمه وجمعها بكتاب واحد مختصر يقدم لتلميذ كل ما يحتاجه
              ولو كان سبقه غيره بهذا المضمار لكانت الشهرة لغيره والدليل هو تقديمكم البخاري لانه الاول بالجمع وتلاه مسلم فصنفتوه ثانيا وتلاه الترمذي فصنفتوه ثالثا
              بالاضافة الى العلاقة الوثيقة بين البخاري والحكومة في ذاك الوقت والتي لعبت دورا مهما في توفير المناخ الاعلامي واعتماد كتابه في المشيخات العلمية المدعومة من قبل الدولة
              ولك مثال
              شهرة العرعور ومشايخ الوهابية بسبب

              والاختلاف بالراي لا يفسد بالقضية ودا

              تعليق


              • #97
                السلام عليكم
                قيل في روايات البخاري
                وعن العراقي كما عن شروط الائمة الخمسة ص85 انّ عدد احاديث البخاري يزيد في رواية الفربري على عدده في رواية ابراهيم بن معقلبمائتين، ويزيد عدد النسفي على عدد حماد بن شاكر النسفي بمائة.
                وعن ابن حجر في مقدمة الفتح: ان عدد ما في البخاري من المتون الموصولة بلا تكرار 2602، والمتون المعلّقة المرفوعة 159، فمجموع ذلك 2761.
                وقال في شرح البخاري: انّ عدته على التحرير 2513 حديث(فتح الباري 1: 70.)
                نواقص كتاب البخاري
                الذي ظهر لدى اهل البحث بالتعمّق في روايات البخاري واحاديثه ان فيه نواقص تضر باعتباره وبالاعتماد عليه أو بحسن تأليفه، منها:
                1 ـ لا مناسبة في بعض المواضع بين عناوين الاَبواب ورواياتها كما في غالب كتاب العلم، وكتاب مواقيت الصلاة، وباب إذا لم يجد ماء ولا تراباً وامثالها.
                2 ـ الاحاديث المكررة ـ سواء بلا مناسبة أو بمناسبة جزئية ـ في كتابه قد بلغت الى حد تشمئز منه النفس ويتنفر منه الطبع، ولعلها من خصائص هذا الكتاب وحده، فانّه ربمّا كرّر فيه بعض الاحاديث ثلاث عشرة مرة، وست عشرة مرة، وتسع عشرة، بل الى اثنتين وعشرين مرة!!!!
                ويحتمل ان هذا التكرار الممل المخالف للذوق السليم ليس من صنع المؤلف، فانّه مات قبل تدوين كتابه فتركه مسوداً، فتصرف فيه المتصرفون بلا روّية، وعليه فيقل الاعتماد على الكتاب المذكور، فان امانة البخاري ووثاقته لا توجدان أو لم تثبتا لهؤلاء المتصرفين
                3 ـ لا يوجد في كتاب التوحيد ـ مثلاً ـ حديث مفيد، بل كثيراً ما لا يستفاد من روايات البخاري معنى مفيداً، وهذا شيء عجيب، وكيف يعقل ان تكون جملة كثيرة من احاديث النبي الحكيم الفصيح صلى الله عليه وآله وسلم في أُمور تافهة غير مناسبة لمقام النبوة، وهو افضل البشر عقلاً وعلماً وحكمة؟!!!
                4 ـ لا معنى لبعض كتب البخاري، فلاحظ كتاب التمني تجد صدق ما قلنا.
                5 ـ ينبغي ان نسمي مجمع الصحاح ـ ومنها البخاري ـ بكتب سيرة النبي صلى الله عليه وآله وسلم، إذ لا توجد في أكثر احاديثها مطالب في العقائد والمعارف والضوابط الكلية في الفقه، ولذا ترى فقهاء المذاهب والمجتهدين في الفقه يلجأون الى القياس والاستحسان والمصالح المرسلة، بل ذهب بعض المحققين ـ كما تقدم ذكره عند البحث عن كتابة الحديث ـ الى ان الصحابة (رض) لم يفهموا جعل الاحاديث كلّها ديناً عاماً دائماً كالقرآن، والى ان حكمة النهي عن كتابة الحديث هي لكي لاتكثر اوامر التشريع ولا تتسع ادلة الاحكام، وهو ما كان يتحاشاه النبي صلى الله عليه وسلم.
                نعم خلو كتب الحديث عمّا قلنا واجمال جملة أُخرى من روايات هذه الكتب يقويان استنباط هؤلاء المحقّقين من حكمة النهي المذكور، لكن معنى ذلك سقوط السنّة القولية عن مقامها السامي في التشريع الاسلامي المقربه عند المذاهب الاسلامية أو جمهور المسلمين، حيث يعدون السنّة بعد كتاب الله تعالى مصدراً أصلياً، اللهم إلاّ ان يقال ان المراد بها هي السنّة العملية دون اخبار الآحاد التي عرفت حالها فيما مر من هذا الكتاب، وان الغلو في اعتبار روايات الصحاح شأن مدّعي العلم والمغرورين دون العلماء الكاملين.
                6 ـ كل منصف تعمق ـ بعد مطالعة البخاري ـ في سائر الصحاح يفهم بوضوح انّ البخاري ـ مع الغض عن نقله الحديث بالمعنى كما مر ـ يرى جواز الحذف والتغيير في متون الاحاديث بما يراه مناسباً، وهذا امر خطير يسقط اعتبار الكتاب الى حد بعيد رغم اشتهاره واعتماد معظم اهل العلم عليه، فمن باب المثال يمكن ان يرجع المحقّق الى روايات التيمم الواردة في بحث عمر وعمّار (رض)، وروايات كتاب الاذان، وقصة انكار عمر موت النبي صلى الله عليه وسلم، وقصة منازعة العباس وعلي وما قال لهما عمر، وامثال ذلك.
                وانا ارجو من القراء الكرام ان لا يتبادروا الى الانكار والغضب، بل ليرجعوا الى البخاري ثم الى سائر الصحاح وكتب الحديث حتى يقفوا على الحقيقة، والحق احق ان يتبع، نعم ليس سبيل التحقيق في الدين هو تحكيم طريقة الآباء أو اتباع المشهور، اذ رب شهرة لا اصل لها، والمسلم بحكم فطرته ودينه مكلّف باتباع الدليل والله يهدي من يشاء الى الصراط المستقيم، واعلم اني لا اتعرّض لاحاديث البخاري وكذا غيره من الصحاح من ناحية السند إلاّ نادراً ولا اتعرّض لجميع الاحاديث ليكون الكتاب كالشرح للصحاح، بل اتعرض لبعض الروايات


                مع خالص الدعاء

                تعليق


                • #98
                  المشاركة الأصلية بواسطة farajmatari

                  الحمد لله والحمد حقه كما يستحقه حمداً كثيراً، والصلاة والسلام على سيدنا ونبينا أبي القاسم محمد وآله الطيبين الطاهرين.
                  لا يوجد يا عزيزي الفاضل آيات ظاهرها التعارض فهذا طعن خطير في كتاب الله نابع من تعصب اعمي للمرويات النقلية
                  القرآن الكريم هو المرجع الاَوّل للمسلمين في الشريعة والعقيدة، وقد عرّف نفسه بأنّ فيه تبياناً لكلّ شيء، قال: (وَنَزَّلْنا عَلَيْكَ الكِتابَ تِبْياناً لِكُلِّ شَيْءٍ)(النحل|89).
                  يقول ابناء النو والتنوير ما ورد عليكم من روايات عنّا فاعرضوها على القرآن فما وافق القرآن فهو لنا وماخالف القرآن ردوه
                  وعلى ضوء ذلك فالمعيار الاَوّل لتمييز الباطل عن الصحيح هو مخالفة الكتاب وعدمها،
                  فإذا كان الخبر المروي بسند صحيح مخالفاً لنص القرآن يُضرب به عرض الجدار بل يحرق في مقابر من رواة
                  أخرج الرازي في تفسيره عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) انّه قال: إذا رُوي لكم عني حديث فاعرضوه على كتاب اللّه، فإن وافقه فأقبلوه، وإلاّفردّوه.
                  وقد تضافر عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) وأئمّة أهل البيت لزوم عرض الحديث على الكتاب عند الشكّ في الصحّة
                  لذلك وباختصار يجب ان نتعلم بان لا نخاف اذا استهجنا ونقدنا رواية أو حديث يخالف العقل والمنطق والكتاب والحكمة والقران عند السنة وعند الشيعة
                  ولا يجب أن يخشى المسلم الفرد من إعادة النظر فى المتلقى عن النبى طالما أننا علمنا أنه نتاج تدخل فيه الكذابون والوضاعون والمدلسون من السنة والشيعة
                  وخلاصة الخلاصة
                  ان نعلم ان زمن التلقين قد ولي
                  ونحن في زمن اليقين
                  تحياتي ومحبتي
                  بارك الله فيك
                  وزادك خلقا وعلما
                  مع خالص الدعاء للجميع الاخوان

                  تعليق


                  • #99
                    المشاركة الأصلية بواسطة حسين القيسي
                    نحن اعتراضنا على ثورتكم وغبكم لو كان الحديث عن البخاري
                    لو قرات اصل المشاركة لعلمت اننا لم نطعن او نسب بالبخاري بل وضع الصحيح وشيخه تحت الضوء واوردنا اقول العلماء من مدرسة اهل السنة والجماعة ولم نورد راي شيعي واوردنا طرفي الراي
                    لكننا نستغرب
                    اعتراضكم على مناقشة الصحيح وان كان لديكم صحيح فيبقى البخاري انسان غير معصوم ووارد كل شئ فلماذا هذا الغلو فيه
                    وانا اسالك سؤال
                    يقول البخاري حول الجامع المختصر انه ما اورد فيه الا الصحيح وما ترك كان اعظم واكثر
                    وسؤالي لماذا ترك اكثر الصحيح واقتصر على مختصر الجامع
                    وما مصير تلك الاحاديث التي قيل انها تجاوزت 600000
                    حديث
                    وهل تعتبر ذلك قصور ام تقصير من الامام البخاري في هذا الصدد
                    سؤالك عبثي ، فعندما تسأل قائلا : لماذا ترك البخاري كتابة جميع الأحاديث التي يحفظها و اكتفى بكتابة بعضها في كتاب مختصر ؟ فهو كسؤال أحدهم : لماذا أشغل البخاري نفسه بكتابة الأحاديث من الأساس و لم ينشغل بالتفسير أو بالفقه ؟ أو سؤال ثالث يقول : لماذا انشغل البخاري بالعلوم الشرعية و لم يتجه إلى العلوم الطبية أو الطبيعية ..!!! فهذه الأسئلة عبثية لا فحوى فيها و لا جدوى ...

                    يجب أن يكون واضحا لك أن البخاري ليس مكلّف من الله بأن يكتب كتاب للأحاديث ، هو إنسان حاله من حالي ، و قيامه بجمع الأحاديث محض اجتهاد منه يأجر عليه و يشكر عليه ، فلو أن البخاري لم يشغل نفسه بجمع الأحاديث فلا لوم عليه و لا عتب فهو ليس منصوب من الله لهذه المهمة .. و عليه ، فعندما يكتب كتابا يحوي على سبعة آلاف حديث فجزاءه الله خيرا ، و إن كتب كتابا يحوي على أربعة آلاف حديث فجزاه الله خيرا ، بل لو كتب كتابا يحوي على مئة حديث فجزاه الله خيرا ، فالقضية هنا ليست كقضية الكم بل القضية هي قضية الكيف .. فالعبرة هي : هل حرص البخاري على كتابة الأحاديث التي يجزم بصحتها أم لا .. فإن كانت مجموع الأحاديث التي يجزم بصحتها ألف حديث من ضمن مليون حديث يحفظه ، و اكتفي بكتابة هذه الألف ، فهذا عمل مشكور قيم ، أفضل من أن يكتب مجلدات تحوي على مليون حديث و نحن نتخبط كما تتخبطون مع كافيكم الذي يحتوي على الكم الخالي من الكيف ..!!!

                    و عليه ،، فليس هذا قصور من البخاري ، فالقصور يكون عندما لا يؤدي الإنسان واجبه كما ينبغي ، و لا أحد يزعم أن الله كلّف البخاري بكتابة الأحاديث و لم يكلفك أو يكلفني بذلك ، بل التكاليف المنوطة علي هي ذاتها المنوطة عليك هي ذاتها المنوطة على البخاري ، فإن اجتهد البخاري في أمر يخدم الإسلام و المسلمين ، فجزاه الله خيرا على قدر اجتهاده و إخلاصه ..

                    تعليق


                    • المشاركة الأصلية بواسطة حسين القيسي
                      اخي الكريم
                      لا فقط المدرسة الامامية تحدث في البخاري فقط
                      نحن قلنا ان الموضوع الهدف منه دراسة الصحيح الجامع المختصر
                      الا ان الاخ كرار ذهب بالموضوع بعيدا
                      ام اخونا النفيس فقط تكلم كلام علمي يعبر عن راي اهل السنة والجماعة ولا اعتراض على كثير مما اورد لكننا نرى ان حديثنا بوادي وهو بوادي ارجوا الله ان يمد بينهما قنطرة
                      عموما
                      لم يتحدث او يشكل الشيعة فقط في حديث البخاري
                      فقد اشكل العامة قبل الخاصة واورد اكثر من امام للحديث كثير من الضعف في بعض رجالات الحديث
                      حتى وصل من قدح بهم ثمانون من رواته
                      ويمكن ان ندرج ملاحظات العلماء
                      العامة على الخاصة بما يلي ::
                      1- الاختلاف السندي
                      فقد كان يروي الحديث مرفوعا وموقوفا ومرسلا وموصلا
                      2- الاحاديث المرسلة وقد ذكر البخاري في صحيحه احاديث مرسلة كحديث يرويه عن المسور بن مخزومة ومروان بن الحكم فهو بالمسور متصل سندا وعن مروان مرسل
                      3- روايته للاحاديث المنقطعة
                      4 - هناك اختلاف في متن الحديث
                      5- ورود الاحاديث الشاذة ( وهو خلاف لشرط منهجه بالتدوين)
                      6- لم يكن متقيدا بالنص بل ينقل الرواية بالمعنى مما يدل على عدم الوقوف على المعنى الصحيح للحديث
                      7- لم يكن ملتزم بتثبيت الحديث في مكان تلقيه فقد روى الخطيب البغدادي انه قال يوما (( رب حديث سمعته في البصرة وكتبته في الشام)
                      القضية ليست كقضية قدح أو مدح ... نحن من بداية الموضوع أخبرناكم أننا سنفترض جدلا أن نسبة الأحاديث الصحيحة في كتاب البخاري لا يتجاوز 60% فقط .. فهل تستطيعون أن تأتوا بكتاب للآحاديث نسبة الصحيح فيه يتجاوز هذه النسبة ..؟؟ فلم نرى منكم إلا العجز عن الإتيان بهذا الكتاب ..!!!

                      في علم المقارنة ، لا يكفي أن تذكر عيوبا في شيء أو شخص ، بل يجب أن تثبت أن غيره أفضل منه .. فلا يكفي أن تقول بأن كتاب البخاري فيه روايات منقطعة أو اختلاف في المتن أو فيه مافيه ،،، و ليكن فيه ما فيه ،، هل هناك كتاب آخر خالي من الروايات المنقطعة و خالي من اختلاف في متن الحديث و خالي من ورود الأحاديث الشاذة و خالي من كل هذه الأمور ، فإن قلت أن جميع كتب الأحاديث و الروايات تحوي على هذه العيوب و لها نصيب من القدح ، فيظل السؤال قائما : أي تلك الكتب أفضل و أصح ؟؟ فنقول نحن بأن كتاب البخاري أصح تلك الكتب المقدوحة و المعابة و أفضلها ، فإن اعترضت فهات لنا الكتاب الذي يفضله صحة و خلوا من القدح ...!!!

                      فهل تستطيع على هذا التحدي أو لا تستطيع ..؟؟!!!

                      تعليق


                      • بسم الله الرحمن الرحيم

                        النفيس

                        كم عدد الأحاديث الصحيحة في خصوص كتاب البخاري دون المكرر ؟

                        وكم عدد الأحاديث الصحيحة دون المكرر في جميع الكتب الصحاح والمسانيد؟
                        التعديل الأخير تم بواسطة naji1; الساعة 01-12-2010, 02:21 AM.

                        تعليق


                        • بسم الله الرحمن الرحيم

                          للفائدة ومن يريد أن يقرأ في هذا الوضوع ننقل موضوع في غاية الأهمية للشيخ البحر الزخار في شبكة هجر

                          عنوان الموضوع ( البخاري في صحيحه يروي رواية عن نفسه)
                          ذكر البخاري في صحيحه 1/47 في كتاب العلم ، باب (6) باب ما جاء في العلم ، وقوله تعالى (وقل رب زدني علما) ما يلي:

                          حدثنا محمد بن سلام ، حدثنا محمد بن الحسن الواسطي ، عن عوف، عن الحسن قال: لا بأس بالقراءة على العالم.

                          وأخبرنا محمد بن يوسف الفربري (تلميذ البخاري) ،
                          وحدثنا محمد بن إسماعيل البخاري (هو البخاري نفسه صاحب الصحيح)، قال: حدثنا عبيد الله بن موسى ، عن سفيان، قال: إذا قرئ على المحدث فلا بأس أن تقول : حدثني. قال: وسمعت أبا عاصم يقول عن مالك وسفيان : القراءة على العالم وقراءته سواء.

                          لا شك أن هذا يكشف عن أن نسخة صحيح البخاري قد عبث بها ، وهي مروية عن شخص مجهول لا نعرفه ، وهذا يسقط صحيح البخاري بكامله عن الحجية .

                          فما يقول من يدافعون عنه ؟

                          http://hajary.dyndns.org/hajrvb/show...hp?t=402812299


                          تعليق


                          • المشاركة الأصلية بواسطة naji1
                            بسم الله الرحمن الرحيم
                            النفيس
                            كم عدد الأحاديث الصحيحة في خصوص كتاب البخاري دون المكرر ؟
                            وكم عدد الأحاديث الصحيحة دون المكرر في جميع الكتب الصحاح والمسانيد؟
                            ما هذا السؤال ...؟؟!!!

                            صحيح البخاري الأصل في جميع أحاديثه أنها صحيحة حتى يتم إثبات العكس ... فسؤالك لا معنى له ، إذ الجواب أن جميع الأحاديث صحيحة ما عدا التي يتم إثبات عدم صحتها ..

                            فالسؤال الذي له معنى هو أن تقول : كم عدد الأحاديث الضعيفة في صحيح البخاري و ما أدلة ضعفها ؟؟؟

                            أما سؤالك هذا يكون له معنى لو كان الكتاب المتناقش فيه هو كتاب الكليني " الكافي " ، فعندما تسأل قائلا : كم عدد الأحاديث الصحيحة في الكافي دون المكرر ؟؟ حينها يكون لسؤالك معنى لأنك تتحدث عن كتاب من العجائب أن تجد فيه رواية صحيحة سندا و متنا ..!!!!!

                            تعليق


                            • المشاركة الأصلية بواسطة النفيس


                              القضية ليست كقضية قدح أو مدح ... نحن من بداية الموضوع أخبرناكم أننا سنفترض جدلا أن نسبة الأحاديث الصحيحة في كتاب البخاري لا يتجاوز 60% فقط .. فهل تستطيعون أن تأتوا بكتاب للآحاديث نسبة الصحيح فيه يتجاوز هذه النسبة ..؟؟ فلم نرى منكم إلا العجز عن الإتيان بهذا الكتاب ..!!!

                              في علم المقارنة ، لا يكفي أن تذكر عيوبا في شيء أو شخص ، بل يجب أن تثبت أن غيره أفضل منه .. فلا يكفي أن تقول بأن كتاب البخاري فيه روايات منقطعة أو اختلاف في المتن أو فيه مافيه ،،، و ليكن فيه ما فيه ،، هل هناك كتاب آخر خالي من الروايات المنقطعة و خالي من اختلاف في متن الحديث و خالي من ورود الأحاديث الشاذة و خالي من كل هذه الأمور ، فإن قلت أن جميع كتب الأحاديث و الروايات تحوي على هذه العيوب و لها نصيب من القدح ، فيظل السؤال قائما : أي تلك الكتب أفضل و أصح ؟؟ فنقول نحن بأن كتاب البخاري أصح تلك الكتب المقدوحة و المعابة و أفضلها ، فإن اعترضت فهات لنا الكتاب الذي يفضله صحة و خلوا من القدح ...!!!

                              فهل تستطيع على هذا التحدي أو لا تستطيع ..؟؟!!!

                              هداك الله فالعقل زينة والعلم خزينة
                              لقد امللتنا من كثرت تكرارك لنفس كلامك
                              هههههههههههههه
                              لو كانت الامور تقاس بالنسب لكان اهل الجنة كلهم من الصين
                              ههههه
                              لو جلبت للك ديانة تجاوز اتباعها بالنسبة المئوية المسلمين ايعني انهم حق
                              لو كانت نسبة من كفر بالله من خلق الخليقة حتى يومنا هذا اكثر من اللمؤمنين ايعني انهم حق
                              اخيرا هدانا الله سبيل الحق

                              تعليق


                              • المشاركة الأصلية بواسطة حسين القيسي
                                هداك الله فالعقل زينة والعلم خزينة
                                لقد امللتنا من كثرت تكرارك لنفس كلامك
                                هههههههههههههه
                                لو كانت الامور تقاس بالنسب لكان اهل الجنة كلهم من الصين
                                ههههه
                                لو جلبت للك ديانة تجاوز اتباعها بالنسبة المئوية المسلمين ايعني انهم حق
                                لو كانت نسبة من كفر بالله من خلق الخليقة حتى يومنا هذا اكثر من اللمؤمنين ايعني انهم حق
                                اخيرا هدانا الله سبيل الحق

                                ما هذا الهذيااان ..؟؟!!

                                الله سبحانه و تعالى يقول : " فمن ثقلت موازينه فهو في عيشة راضية . و من خفت موازينه فأمه هاوية " .. بمعنى أن حساب الناس معتمد في أصل على النسبة بين أعمال الخير و أعمال الشر ، فإن غلبت نسبة أعمال الخير على الإنسان فهو من الفالحين ، و إن غلبت نسبة أعمال الشر فهو من الهالكين إلا أن يتغمده الله بعفوه ..

                                و لمّا جئتنا تريد أن تنقد كتابا و تقول عنه ما تقول ، سألناك : هل تملك كتابا آخر خالي من تلك العيوب التي تقدح بها كتاب البخاري ، بحيث تكون نسبة أحاديثه الصحيحة الخالية من العيوب التي تذكرها أكثر و أفضل من النسبة التي يمتلكها صحيح البخاري ..؟؟ فلا نجد منك إلا الهروب و الهذيان بالهذيان الذي نراه أعلاه ...!!!!!!!

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X