وتعليق اخر قال المتسمى جعفري؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فمن المسيء الذي يقول ان الامام عليه السلام تنازل وهو ضعيفا لمعاوية
////////
اقول فهذا انت من يحكم بضعف الحسن لتناصر معاوية الامام الحسن اراد يحارب معاوية في اخر حتى لحظه فضعف ليس من الامام الحسن من جيشه كما توضح الرواية من اقوال الحسن
ومنها : ان الامام الحسن (عليه السلام) استشار الجموع الملتفة حوله في الظاهر, والمتخاذلة عنه في السر بقوله : (( الا وان معاوية دعانا لأمر ليس فيه عز ولا نصفة, فان اردتم الموت رددناه عليه, وحاكمناه الى الله عزوجل بظبا السيوف, وان اردتم الحياة قبلناه, واخذنا لكم الرضا ؟ ... ))، فناداه الناس من كل جانب .. البقية, البقية. فساير (عليه السلام) قومه, واختار ما اختاروه من الصلح, فصالح كارهاً كما قبل أبوه (عليه السلام) التحكيم من قبل وهو كاره له
//////////
فواضح من الرواية الحسن مستعد للاستشهاد لمواجهة معاوية الضعف ليس من الحسن يامن تطعن في سيرة الحسن بهلطعن في التهمة
وقال؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ولم يثر لا هو ولا الحسين عليهما السلام ولا احد على معاوية
اقول المواجهة ليس شرط تكون بجيش وجيش اخر فالمواجهة في الحرب تكون باساليب كثيرة ومن هلاساليب مارتكبه معاوية لجيش الحسن شراء اغلب القادة بالجنود بالمال فكانت مواجهة معاوية بالمكر والخداع وبسبب استغلاله المال ليشتري اغلب قادة الحسن هزم جيش الحسن بدون حرب وقتال
اما القول لن يثر الحسن
اقول يكفي الحسن فضح معاوية وخلافته الغير شرعية فالحسن لفضح معاوية ثار على طريقته الخاصة
ثار على معاوية بسلم كما واضح من النص
قد خطب (ع) فحمد الله وأثنى عليه ثم قال : ( أما والله ما ثنانا عن قتال أهل الشام ذلة ولا قلة ، ولكن كنا نقاتلهم بالسلامة والصبر ، فشيبت السلامة بالعداوة ، والصبر بالجزع ، وكنتم تتوجهون معنا ودينكم أمام دنياكم ، وقد أصبحتم الآن ودنياكم أمام دينكم ، فكنا لكم وكنتم لنا ، وقد صرتم اليوم علينا .... ) ، راجع : ( أعلام الدين في صفات أمير المؤمنين - الدلمي - رقم الصفحة : ( 293 ).
واما قوله عن الحسين لن يثور على معاوية اقول فهذا انت ماتقول الحسين اعد العده ليثور على معاوية لاكن ترك الثورة لوقتها المناسب من اجل اسقاط حكومة بني امية ووقتها كان في زمن يزيد حتى اسقطة بني امية بعد الثورات الاخرى
أمّا في عهد الإمام الحسين (عليه السّلام) فقد ازدادت الدعوة عنفاً وشدّة واحتداماً ، وأخذت تكسب أنصاراً كثيرين في كلّ مكان بعد أن أسفر الحكم الاُموي عن وجهه تماماً ، وبعد أن بدا على واقعه الذي سترته الوعود الجذّابة والألفاظ المعسولة .
ولقد كان كلّ حدث من أحداث معاوية يجد صدى مدوّياً في المدينة حيث الإمام الحسين (عليه السّلام) ، ويكون مداراً لاجتماعات يعقدها الإمام الحسين (عليه السّلام) مع أقطاب الشيعة في العراق ، والحجاز وغيرهما من بلاد الإسلام ، يدلّنا على ذلك أنّه حين قتل معاوية حجر بن عدي الكندي وأصحابه خرج نفر من أشراف الكوفة إلى الحسين (عليه السّلام) فأخبروه الخبر .
ــــــــــــــــــ
(1) انظر : الأخبار الطوال / 222 .
او
http://www.shiaweb.org/shia/aqaed_12/pa16.html
وهذا يوحي لنا بأنّ حركة منظمة كانت تعمل ضدّ الحكم الاُموي في ذلك الحين ، وأنّ دُعاتها هم هؤلاء الأتباع القليلون المخلصون الذين ضنّ بهم الحسن (عليه السّلام) عن القتل فصالح معاوية ، وأنّ مهمّة هؤلاء كانت بعث روح الثورة في النفوس عن طريق إظهار المظالم التي حفل بها عهد معاوية ؛ انتظاراً لليوم الموعود .
وقد رأينا أنّ هذه الدعوة ضدّ الحكم الاُموي قد بدأت بعد الصلح ، وقد كانت في عهد الإمام الحسن (عليه السّلام) تسير في رفق وهدوء ، نظراً لأنّ المجتمع كان لا يزال مأخوذاً ببريق الحكم الاُموي ، ولم يتمثّل بعد طبيعة هذا الحكومة الظالمة الباغية تمثّلاً صحيحاً .
وقال؟؟؟؟؟؟؟؟
وهل بيعة الامام الحسن والحسين(ع) لمعاوية .... صحيحة اما كانا مكرهين
وهل اظهرا انهما بايعا مكرهين
اقول كل هلروايات التي ذكرناها روايات سنية وشيعية وتاتي تتكلم لتقول وهل اظهروا انهما مكرهين
فالنترك لهذا الروايات الاخرى لنرى هل هلخلافة برضى او بالاكراه فالنعيد الروايات في الاقتباس فهو مستحيل يجيب للخيارين برضا هلخلافة او بالكراهية لايستطيع يقول بالكراهية والسبب واضح فان اعترف بالكراهية سيسقط شرعية معاوية فيضطر يراوغ ويلف ويدور من اجل لايجيب
نرجع للاقتباس
فمن المسيء الذي يقول ان الامام عليه السلام تنازل وهو ضعيفا لمعاوية
////////
اقول فهذا انت من يحكم بضعف الحسن لتناصر معاوية الامام الحسن اراد يحارب معاوية في اخر حتى لحظه فضعف ليس من الامام الحسن من جيشه كما توضح الرواية من اقوال الحسن
ومنها : ان الامام الحسن (عليه السلام) استشار الجموع الملتفة حوله في الظاهر, والمتخاذلة عنه في السر بقوله : (( الا وان معاوية دعانا لأمر ليس فيه عز ولا نصفة, فان اردتم الموت رددناه عليه, وحاكمناه الى الله عزوجل بظبا السيوف, وان اردتم الحياة قبلناه, واخذنا لكم الرضا ؟ ... ))، فناداه الناس من كل جانب .. البقية, البقية. فساير (عليه السلام) قومه, واختار ما اختاروه من الصلح, فصالح كارهاً كما قبل أبوه (عليه السلام) التحكيم من قبل وهو كاره له
//////////
فواضح من الرواية الحسن مستعد للاستشهاد لمواجهة معاوية الضعف ليس من الحسن يامن تطعن في سيرة الحسن بهلطعن في التهمة
وقال؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ولم يثر لا هو ولا الحسين عليهما السلام ولا احد على معاوية
اقول المواجهة ليس شرط تكون بجيش وجيش اخر فالمواجهة في الحرب تكون باساليب كثيرة ومن هلاساليب مارتكبه معاوية لجيش الحسن شراء اغلب القادة بالجنود بالمال فكانت مواجهة معاوية بالمكر والخداع وبسبب استغلاله المال ليشتري اغلب قادة الحسن هزم جيش الحسن بدون حرب وقتال
اما القول لن يثر الحسن
اقول يكفي الحسن فضح معاوية وخلافته الغير شرعية فالحسن لفضح معاوية ثار على طريقته الخاصة
ثار على معاوية بسلم كما واضح من النص
قد خطب (ع) فحمد الله وأثنى عليه ثم قال : ( أما والله ما ثنانا عن قتال أهل الشام ذلة ولا قلة ، ولكن كنا نقاتلهم بالسلامة والصبر ، فشيبت السلامة بالعداوة ، والصبر بالجزع ، وكنتم تتوجهون معنا ودينكم أمام دنياكم ، وقد أصبحتم الآن ودنياكم أمام دينكم ، فكنا لكم وكنتم لنا ، وقد صرتم اليوم علينا .... ) ، راجع : ( أعلام الدين في صفات أمير المؤمنين - الدلمي - رقم الصفحة : ( 293 ).
واما قوله عن الحسين لن يثور على معاوية اقول فهذا انت ماتقول الحسين اعد العده ليثور على معاوية لاكن ترك الثورة لوقتها المناسب من اجل اسقاط حكومة بني امية ووقتها كان في زمن يزيد حتى اسقطة بني امية بعد الثورات الاخرى
أمّا في عهد الإمام الحسين (عليه السّلام) فقد ازدادت الدعوة عنفاً وشدّة واحتداماً ، وأخذت تكسب أنصاراً كثيرين في كلّ مكان بعد أن أسفر الحكم الاُموي عن وجهه تماماً ، وبعد أن بدا على واقعه الذي سترته الوعود الجذّابة والألفاظ المعسولة .
ولقد كان كلّ حدث من أحداث معاوية يجد صدى مدوّياً في المدينة حيث الإمام الحسين (عليه السّلام) ، ويكون مداراً لاجتماعات يعقدها الإمام الحسين (عليه السّلام) مع أقطاب الشيعة في العراق ، والحجاز وغيرهما من بلاد الإسلام ، يدلّنا على ذلك أنّه حين قتل معاوية حجر بن عدي الكندي وأصحابه خرج نفر من أشراف الكوفة إلى الحسين (عليه السّلام) فأخبروه الخبر .
ــــــــــــــــــ
(1) انظر : الأخبار الطوال / 222 .
الصفحة (153)
ولا بدّ أنّ حركة قويّة دفعت مروان بن الحكم عامل معاوية على المدينة إلى أن يكتب إلى معاوية : « أمّا بعد ، فإنّ عمرو بن عثمان ذكر أنّ رجالاً من أهل العراق ووجوه أهل الحجاز يختلفون إلى الحسين بن علي ، وإنّه لا يُؤمن وثُوبه ، وقد بحثت عن هذا فبلغني أنّه يُريد الخلاف يومه هذا ، فاكتب إليّ برأيك »(1) .او
http://www.shiaweb.org/shia/aqaed_12/pa16.html
وهذا يوحي لنا بأنّ حركة منظمة كانت تعمل ضدّ الحكم الاُموي في ذلك الحين ، وأنّ دُعاتها هم هؤلاء الأتباع القليلون المخلصون الذين ضنّ بهم الحسن (عليه السّلام) عن القتل فصالح معاوية ، وأنّ مهمّة هؤلاء كانت بعث روح الثورة في النفوس عن طريق إظهار المظالم التي حفل بها عهد معاوية ؛ انتظاراً لليوم الموعود .
وقد رأينا أنّ هذه الدعوة ضدّ الحكم الاُموي قد بدأت بعد الصلح ، وقد كانت في عهد الإمام الحسن (عليه السّلام) تسير في رفق وهدوء ، نظراً لأنّ المجتمع كان لا يزال مأخوذاً ببريق الحكم الاُموي ، ولم يتمثّل بعد طبيعة هذا الحكومة الظالمة الباغية تمثّلاً صحيحاً .
وقال؟؟؟؟؟؟؟؟
وهل بيعة الامام الحسن والحسين(ع) لمعاوية .... صحيحة اما كانا مكرهين
وهل اظهرا انهما بايعا مكرهين
اقول كل هلروايات التي ذكرناها روايات سنية وشيعية وتاتي تتكلم لتقول وهل اظهروا انهما مكرهين
فالنترك لهذا الروايات الاخرى لنرى هل هلخلافة برضى او بالاكراه فالنعيد الروايات في الاقتباس فهو مستحيل يجيب للخيارين برضا هلخلافة او بالكراهية لايستطيع يقول بالكراهية والسبب واضح فان اعترف بالكراهية سيسقط شرعية معاوية فيضطر يراوغ ويلف ويدور من اجل لايجيب
نرجع للاقتباس
المشاركة الأصلية بواسطة احمد55
تعليق