إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

اسلام معاوية كذبة كبيرة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • وتعليق اخر قال المتسمى جعفري؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    فمن المسيء الذي يقول ان الامام عليه السلام تنازل وهو ضعيفا لمعاوية
    ////////
    اقول فهذا انت من يحكم بضعف الحسن لتناصر معاوية الامام الحسن اراد يحارب معاوية في اخر حتى لحظه فضعف ليس من الامام الحسن من جيشه كما توضح الرواية من اقوال الحسن
    ومنها : ان الامام الحسن (عليه السلام) استشار الجموع الملتفة حوله في الظاهر, والمتخاذلة عنه في السر بقوله : (( الا وان معاوية دعانا لأمر ليس فيه عز ولا نصفة, فان اردتم الموت رددناه عليه, وحاكمناه الى الله عزوجل بظبا السيوف, وان اردتم الحياة قبلناه, واخذنا لكم الرضا ؟ ... ))، فناداه الناس من كل جانب .. البقية, البقية. فساير (عليه السلام) قومه, واختار ما اختاروه من الصلح, فصالح كارهاً كما قبل أبوه (عليه السلام) التحكيم من قبل وهو كاره له
    //////////

    فواضح من الرواية الحسن مستعد للاستشهاد لمواجهة معاوية الضعف ليس من الحسن يامن تطعن في سيرة الحسن بهلطعن في التهمة




    وقال؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟



    ولم يثر لا هو ولا الحسين عليهما السلام ولا احد على معاوية


    اقول المواجهة ليس شرط تكون بجيش وجيش اخر فالمواجهة في الحرب تكون باساليب كثيرة ومن هلاساليب مارتكبه معاوية لجيش الحسن شراء اغلب القادة بالجنود بالمال فكانت مواجهة معاوية بالمكر والخداع وبسبب استغلاله المال ليشتري اغلب قادة الحسن هزم جيش الحسن بدون حرب وقتال
    اما القول لن يثر الحسن
    اقول يكفي الحسن فضح معاوية وخلافته الغير شرعية فالحسن لفضح معاوية ثار على طريقته الخاصة
    ثار على معاوية بسلم كما واضح من النص



    قد خطب (ع) فحمد الله وأثنى عليه ثم قال : ( أما والله ما ثنانا عن قتال أهل الشام ذلة ولا قلة ، ولكن كنا نقاتلهم بالسلامة والصبر ، فشيبت السلامة بالعداوة ، والصبر بالجزع ، وكنتم تتوجهون معنا ودينكم أمام دنياكم ، وقد أصبحتم الآن ودنياكم أمام دينكم ، فكنا لكم وكنتم لنا ، وقد صرتم اليوم علينا .... ) ، راجع : ( أعلام الدين في صفات أمير المؤمنين - الدلمي - رقم الصفحة : ( 293 ).




    واما قوله عن الحسين لن يثور على معاوية اقول فهذا انت ماتقول الحسين اعد العده ليثور على معاوية لاكن ترك الثورة لوقتها المناسب من اجل اسقاط حكومة بني امية ووقتها كان في زمن يزيد حتى اسقطة بني امية بعد الثورات الاخرى



    أمّا في عهد الإمام الحسين (عليه السّلام) فقد ازدادت الدعوة عنفاً وشدّة واحتداماً ، وأخذت تكسب أنصاراً كثيرين في كلّ مكان بعد أن أسفر الحكم الاُموي عن وجهه تماماً ، وبعد أن بدا على واقعه الذي سترته الوعود الجذّابة والألفاظ المعسولة .
    ولقد كان كلّ حدث من أحداث معاوية يجد صدى مدوّياً في المدينة حيث الإمام الحسين (عليه السّلام) ، ويكون مداراً لاجتماعات يعقدها الإمام الحسين (عليه السّلام) مع أقطاب الشيعة في العراق ، والحجاز وغيرهما من بلاد الإسلام ، يدلّنا على ذلك أنّه حين قتل معاوية حجر بن عدي الكندي وأصحابه خرج نفر من أشراف الكوفة إلى الحسين (عليه السّلام) فأخبروه الخبر .
    ــــــــــــــــــ

    (1) انظر : الأخبار الطوال / 222 .

    الصفحة (153)
    ولا بدّ أنّ حركة قويّة دفعت مروان بن الحكم عامل معاوية على المدينة إلى أن يكتب إلى معاوية : « أمّا بعد ، فإنّ عمرو بن عثمان ذكر أنّ رجالاً من أهل العراق ووجوه أهل الحجاز يختلفون إلى الحسين بن علي ، وإنّه لا يُؤمن وثُوبه ، وقد بحثت عن هذا فبلغني أنّه يُريد الخلاف يومه هذا ، فاكتب إليّ برأيك »(1) .

    او
    http://www.shiaweb.org/shia/aqaed_12/pa16.html


    وهذا يوحي لنا بأنّ حركة منظمة كانت تعمل ضدّ الحكم الاُموي في ذلك الحين ، وأنّ دُعاتها هم هؤلاء الأتباع القليلون المخلصون الذين ضنّ بهم الحسن (عليه السّلام) عن القتل فصالح معاوية ، وأنّ مهمّة هؤلاء كانت بعث روح الثورة في النفوس عن طريق إظهار المظالم التي حفل بها عهد معاوية ؛ انتظاراً لليوم الموعود .
    وقد رأينا أنّ هذه الدعوة ضدّ الحكم الاُموي قد بدأت بعد الصلح ، وقد كانت في عهد الإمام الحسن (عليه السّلام) تسير في رفق وهدوء ، نظراً لأنّ المجتمع كان لا يزال مأخوذاً ببريق الحكم الاُموي ، ولم يتمثّل بعد طبيعة هذا الحكومة الظالمة الباغية تمثّلاً صحيحاً .








    وقال؟؟؟؟؟؟؟؟

    وهل بيعة الامام الحسن والحسين(ع) لمعاوية .... صحيحة اما كانا مكرهين
    وهل اظهرا انهما بايعا مكرهين




    اقول كل هلروايات التي ذكرناها روايات سنية وشيعية وتاتي تتكلم لتقول وهل اظهروا انهما مكرهين

    فالنترك لهذا الروايات الاخرى لنرى هل هلخلافة برضى او بالاكراه فالنعيد الروايات في الاقتباس فهو مستحيل يجيب للخيارين برضا هلخلافة او بالكراهية لايستطيع يقول بالكراهية والسبب واضح فان اعترف بالكراهية سيسقط شرعية معاوية فيضطر يراوغ ويلف ويدور من اجل لايجيب

    نرجع للاقتباس


    المشاركة الأصلية بواسطة احمد55
    وثانيا لاتراوغ وتلف وتدور فنقاشي ليس على انو كافر او مسلم عن معاوية عن البيعة كما تسميها لاكن انت تحاول تلف من اجل لاتجيب والذي يطعن في الحسن ليس الا من ينصر الظالم معاوية فنقاشي انا لايتعلق بكفر او باسلام معاوية فلا تحاول التلبيس بربط امور لاقصدها في الحوار

    فحواري هل بيعة معاوية شرعية او ليست شرعية وانت عن لاتجيب تحاول تربط امور اخرى من اجل الهرب لماذا لاتجيب على سوالي في الاقتباس؟؟؟؟؟؟

    واما تقول الحسن تنازل لمعاوية اقول تركت روايات توضح موقف الحسن وسنترك روايات اخرى لنرى انت لمتى ستكرر من اجل التهرب من الاسئلة

    الن تقول انت بايع السوال اثبت بيعة معاوية شرعية صحية لماذا الهرب فانا مقتبس سوال من مشاركتي ولن تجيب


    لرد عليه اقول توجد روايات تقول مصالحة وروايات تقول بيعة

    اقول حتى لو كانت بيعة كما تقول فهلبيعة لاتعني اي شي لمعاوية لاتشرع له اي احقية
    بل ليس الا تفضح معاوية بشكل كبير يامن تجوز شرعية بيعة معاوية على الحسن ياظالم الحسن
    حتى لو كانت بيعة الحسن اسقط شرعية معاوية
    الحسن ترك الخلافة بشكل موقت كما اوضحنا من وعيد الحسن لمعاوية بازالة حكم امية
    لرد اترك رواية يامفتري على الامام الحسن ياطاعن على الامام الحسن بالقول تنازل فمعاوية عندما سرق الخلافة ماتنازل الحسن واصل يوضح احقيته ومظلوميته بعد ماسرق معاوية الخلافة بالقوة

    كانت بالإجبار والإكراه ! ومع ذلك يحاول المخالفون أن يتمسكوا بها ! مع أنك لو سألتهم عن الحكم الشرعي لمن باع بيته بالإجبار تحت تهديد السلاح ؟ لقالوا إن البيع باطل ! فكيف يبطل البيع بالإجبار ، وتصح البيعة على حكم المسلمين وهي أعظم وأهم من بيع بيت ، وألف بيت


    قام الحسن (ع) على المنبر حين اجتمع مع معاوية ، فحمد الله وأثنى عليه ، ثم قال : أيها الناس !.. إن معاوية زعم أني رأيته للخلافة أهلا ، ولم أر نفسي لها أهلا ، وكذب معاوية .. أنا أولى الناس بالناس : في كتاب الله ، وعلى لسان نبي الله .
    فأقسم بالله لو أن الناس بايعوني وأطاعوني ونصروني لأعطتهم السماء قطرها ، والأرض بركتها ، ولما طمعتَ فيها يا معاوية قد قال رسول الله (ص) :
    ما ولّت أمة أمرها رجلا قط - وفيهم من هو أعلم منه - إلا لم يزل أمرهم يذهب سفالا ، حتى يرجعوا إلى ملّة عبدة العجل .. وقد ترك بنو إسرائيل هارون ، واعتكفوا على العجل ، وهم يعلمون أن هارون خليفة موسى .
    وقد تركت الامة عليا (ع) وقد سمعوا رسول الله (ص) يقول لعلي (ع) :
    أنت مني بمنزلة هارون من موسى غير النبوة فلا نبي بعدي ..
    وقد هرب رسول الله (ص) من قومه ، وهو يدعوهم إلى الله ،حتى فرّ إلى الغار ، ولو وجد عليهم أعوانا ما هرب منهم ، ولو وجدتُ أنا أعوانا ما بايعتك يا معاوية ، وقد جعل الله هارون في سعةٍ حين استضعفوه وكادوا يقتلونه ، ولم يجد عليهم أعوانا ، وقد جعل الله النبي (ص) في سعة حين فرّ من قومه ، لمّا لم يجد أعوانا عليهم ، وكذلك أنا وأبي في سعة من الله ، حين تركتْنا الأمة وبايعت غيرنا ، ولم نجد أعوانا .. وإنما هي السنن والأمثال يتبع بعضها بعضا .
    أيها الناس !.. إنكم لو التمستم فيما بين المشرق والمغرب ، لم تجدوا رجلا من ولد نبي غيري وغير أخي.ص23المصدر:الاحتجاج ، العدد


    ونترك رواية اخرى من كتبه السنية
    فهلقوم حججهم كتبهم فالنترك كتبهم تتكلم لتوضح قدر معاوية وبيعته



    الإمام الحسن (ع) يفضح معاوية وابن العاص ( بسند صحيح عندهم )

    قال ابن سعد في ترجمة الإمام الحسن ( عليه السلام ) من طبقاته الكبرى :

    أخبرنا يزيد بن هارون ( ثقة متقن عابد ) ، قال : أخبرنا حريز بن عثمان ( ثقة ثبت ) ، قال : حدثنا عبدالرحمن بن أبي عوف الجرشي ( ثقة يقال أنه أدرك النبي ص ) ، قال : لمّا بايع الحسن بن علي معاوية قال له عمرو بن العاص وأبو الاعور السلمي عمرو بن سفيان : لو أمرت الحسن فصعد المنبر فتكلم عيي عن المنطق ! فيزهد فيه الناس .
    فقال معاوية : لا تفعلوا ، فوالله لقد رأيت رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ يمص لسانه وشفته ، ولن يعي لسان مصه النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ أو شفتين .
    فأبوا على معاوية فصعد معاوية المنبر ثم أمر الحسن فصعد وأمره أن يخبر الناس أني قد بايعت معاوية .
    فصعد الحسن المنبر فحمد الله وأثنى عليه ثم قال :
    أيها الناس ، إن الله هداكم بأولنا ، وحقن دماءكم بآخرنا ، وإني قد أخذت لكم على معاوية أن يعدل فيكم ، وأن يوفر عليكم غنائمكم ، وأن يقسم فيكم فيئكم .
    ثم أقبل على معاوية فقال : كذلك ؟ قال : نعم ، ثم هبط من المنبر وهو يقول ـ ويشير باصبعه إلى معاوية ـ : « وإن أدري لعله فتنة لكم ومتاع إلى حين » فاشتد ذلك على معاوية .
    فقالا : لو دعوته فاستنطقته ، قال : مهلا ، فأتوا فدعوه ، فأجابهم فأقبل عليه عمرو بن العاص ، فقال له الحسن : أما أنت فقد اختلف فيك رجلان رجل من قريش وجزار أهل المدينة فادعياك فلا أدري أيهما أبوك !
    وأقبل عليه أبو الاعور السلمي ، فقال له الحسن : ألم يلعن رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ رعلا وذكوان وعمرو بن سفيان ؟ !
    ثم أقبل معاوية يعين القوم ، فقال له الحسن : أما علمت أن رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ لعن قائد الاحزاب وسائقهم ، وكان أحدهما أبو سفيان والاخر أبو الاعور السلمي ؟ !

    http://www.ansarweb.net/artman2/publ...ticle_2247.php
    نستفيد من هذه الرواية الصحيحة عند العامة :

    (1) طعن عمرو بن العاص ( صحابي ! ) وأبي الأعور عمرو بن سفيان ( عده بعضهم من الصحابة ) في الإمام الحسن عليه السلام سيد شباب أهل الجنة !

    (2) اعتراف معاوية بفضل الإمام (ع) وقوة منطقه ، وتكذيب ابن العاص وأبي الأعور له !

    (3) تشهد الحادثة بأن الإمام المجتبى (ع) كان مجبوراً على الصلح مضطراً إليه ، وأنه هدف إلى حقن الدماء .

    (4) الصلح مشروط بأمور ذكر الإمام منها : "وإني قد أخذت لكم على معاوية أن يعدل فيكم ، وأن يوفر عليكم غنائمكم ، وأن يقسم فيكم فيئكم" .

    (5) إشارة الإمام (ع) لمعاوية بقوله تعالى : "وَإِنْ أَدْرِي لَعَلَّهُ فِتْنَةٌ لَّكُمْ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ" تشبيه له بالكفار الذين أعرضوا عن دعوة الرسول (ص) وجحدوا بالرسالة فكانت الدنيا متاع لهم قبل عذاب يوم القيامة !

    (6) الجزء المتبقي من الرواية ... لا تعليق !!

    /////////////////



    ماقول الا هنئيا لك فهذهي هيا بيعة معاوية وقدر معاوية وعصاباته




    تعليق


    • المشاركة الأصلية بواسطة الكوثر2004
      الهم صلي على محمد والي بيت محمد يا اخي العزيز من قال لك ان الامام الحسن بايع الكافر معاويه مثل ما تقول لان هناك مقوله لامام الحسين يقول ان مثلي لايبايع مثله فافهم

      قالها عن بيعة يزيد

      ولم يقلها عن بيعة معاوية


      السبب الرئيس في مقتل الحسين ع

      هو عدم مبايعته يزيد

      ورضاه بخلافته


      تعليق


      • المشاركة الأصلية بواسطة عالم نوكيا
        كذب من قال ان سبطا رسول الله صلى الله عليه واله قد بايعا معاوية
        ومن يقول ذلك عليه بكتب التاريخ جميعا ليثبت قوله

        ادرس , وفكر , ثم اعقل , وتكلم
        ظاهرا ان عقله واقف عن التفكير حينما قال هذا الكلام الانشائي




        اثببت
        البينة على من ادعى




        انهما لم يبايعا ؟؟ الا تعلم ان عدم مبايعة الخليفة في تلك الازمان تعني اعلان حرب وخروجا عن النظام !!!
        ولم يحدث ذلك في زمن معاوية _ فقد التزما عليهما السلام بالبيعة ولم ينهضا ضد معاوية _

        فالنظرية هي

        كل الائمة بايعوا خلفاء زمانهم

        عدا الحسين ع ليزيد فقتله

        والمهدي ع
        غاب

        منذ صغره ولم تكن في عنقه بيعة






        ملاحظة :

        ان تجاوزت النقاش العلمي

        الى ممارسات الصبيان _

        فلن ارد عليك


        تعليق


        • المشاركة الأصلية بواسطة احمد55
          اقول نحن من نسال هلسوال وانت من تجيب

          مرات سئلةهل خلافة معاوية شرعية فهو يقول الان شرعية خلافة الفئة الباغية التي وصفها رسول الله الذي يدعون لنار بقتلهم عمار بن ياسر
          يقول خلافة معاوية شرعية ليست بالاكراه واذا نساله ليجيب هلسوال لانجد جواب ؟؟؟؟

          كانت بالإجبار والإكراه ! ومع ذلك يحاول المخالفون أن يتمسكوا بها ! مع أنك لو سألتهم عن الحكم الشرعي لمن باع بيته بالإجبار تحت تهديد السلاح ؟ لقالوا إن البيع باطل ! فكيف يبطل البيع بالإجبار ، وتصح البيعة على حكم المسلمين وهي أعظم وأهم من بيع بيت ، وألف بيت
          ///////////////////

          لايجيب ولن يجيب والسبب لامتناعه بان يجيب معروف فجواب هلسوال يكون اسقاط شرعية معاوية التي صححها هو بدون اي دليل من عقله وافكاره التي لايقبل هلافكار حتى طفل الروضه فقط يشرع خلافة معاوية الباغية بدون اي دليل فهنئيا لك معاوية يوم الاخرة يوم المحشر ياظالم الحسن اقول مهما تردد فخلافة معاوية باطلة شرعيتها كخلافة ابي بكر عندما استولى عليها من الامام علي بعد ماقاطعهم في امتناع مبايعتهم ستة اشهر
          الخلافة التي تكون بالاكراه باطلة شرعيتها وانت تعلم لاكن تكابر لترضي افكاركم التي لايقبلها حتى عقول الاطفال
          كيف تكون خلافة معاوية شرعية تحت التهديد بالحرب بابادة كل متبعي الحسن بالقتل الجماعي وتحسبها شرعية فاي عقل يقبل على نفسه هلفكر ؟؟؟؟؟
          لهدرجة اصبح ضال يشرع خلافة معاوية فاي ضلال هذا يكون
          اقول لكي تجعل خلافة معاوية شرعية ليست بالاكراه فافعل ماتفعله اهل الوهابية في منتدياتهم هنا ستستطيع تشرع خلافة معاوية ان مارسة اساليبهم في المكر والخداع



          http://www4.0zz0.com/2011/01/09/10/333706541.png



          اقول من باب لفتراض نفترض بصحة الرواية حتى لو ضعيفة نفترض بصحتها لنتساير هلمحرفون المدلسون
          منتدياتهم في كثرة التدليس فهلمدلسون يحرفون الرواية للقول كلام الحسن يقصد شيعته وكلام الحسن قاصد لنواصب وشاكلتهم الذي حاولوا قتل الحسن ونراهم بكثرة اذا يريدون يستدلون بشرعية خلافة معاوية يستخدمون هلرواية
          لرد
          اقول يكفي الحسن وصفهم يزعمون انهم شيعة فالقصد واضح ليزعم انهم من الشيعة وهم ليس شيعة لمنتحلي التشيع
          الذي ينافقون الحسن
          ولو أغمضنا النظر عن السند فأن قول الإمام (عليه السلام) إن هؤلاء ليسوا له شيعة فيه إشارة إلى أن معاوية والصلح معه يكون خيراً له من هؤلاء النواصب الذين أرادوا قتله, فتفضيل الصلح مع معاوية على القتال مع هؤلاء النواصب قول صحيح لأنهم في النتيجة سوف يدفعون الإمام (عليه السلام) حياً إلى معاوية كما تشير إلى ذلك آخر الرواية

          وأما من ناحية الدلالة فغير خفي على من نظر فيها أن الإمام الحسن كان يذم رجالاً مخصوصين، ذكر أوصافهم في الرواية، وأخبر أنهم يزعمون أنهم من شيعته، ولكنهم أرادوا قتله، وانتهبوا ثقله، وأخذوا ماله، ولو قاتل معاوية لأخذوه ولأسلموه إليه.

          (1) الصحيح كما في الاحتجاج 2/10: خير (بالرفع لا بالنصب).

          وكان يشير إلى رجالٍ كانوا يكاتبون معاوية في السِّر ويُظهرون له النصرة في العلانية ، مع أنهم لم يكونوا من شيعته ولا من مواليه.

          فالذم مخصوص بهؤلاء دون غيرهم من الشيعة الذين كانوا مع الإمام في مشاهده ومواقفه.

          وبعبارة أوضح : أن الإمام ذمَّ رجالاً زعموا أنهم شيعة وليسوا كذلك ، ولم يذم شيعته وأتباعه.

          ولهذا ورد في تتمة الخبر قول زيد بن وهب الجهني ـ راوي الحديث ـ: قلت : تترك يا ابن رسول الله شيعتك كالغنم ليس لها راع ؟

          فقال : ( وما أصنع يا أخا جهينة ؟ إني والله أعلم بأمر قد أدَّى به إليَّ ثقاته...).

          وأخبر بأن الأمر سيؤول إلى معاوية، وأنه سيُميت الحق والسنن، ويحيي الباطل والبِدَع ، ويُذَل في ملكه المؤمن، ويقوى في سلطانه الفاسق، ويجعل المال في أنصاره دُوَلا، ويتَّخذ عباد الله خِوَلا... الخ.

          وهذا يدل بوضوح على أن مورد الذم أفراد مخصوصين لا عموم الشيعة.

          هذا مع أن الكاتب قد بتر آخر الكلام الصادر من الإمام الحسن ، المشتمل على ذم معاوية ، فإنه قال : أوْ يمنّ عليَّ ، فيكون سُبَّة على بني هاشم [إلى] آخر الدهر، ولمعاوية لا يزال يمنّ بها وعقبه على الحي منا والميت.



          في ذم معاوية الاسطر التي حذفة تم بترها لتغير المعنى فكيفي كلمة عندما قال يقتلني وانا اسير فذم موجه لمعاوية فرواية عليهم وبسبب حذف الاسطر يتغير المعنى لرواية من عليهم لصالحهم
          الرواية
          قال الطبرسي : [ روى ] عن زيد بن وهب الجهني ، قال : لما طعن الحسن بن علي بالمدائن أتيته وهو متوجع فقلت ما ترى يا ابن رسول الله فإن الناس متحيرون ؟ فقال : أرى والله أن معاوية خير لي من هؤلاء ، يزعمون أنهم لي شيعة ابتغوا قتلي وانتهبوا ثقلي وأخذوا مالي والله لئن آخذ من معاوية عهدا أحقن به دمي وآمن به في أهلي ، خير من أن يقتلوني فتضيع أهل بيتي وأهلي ، والله لو قاتلت معاوية لأخذوا بعنقي حتى يدفعوني إليه سلما .
          فوالله لأن أسالمه وأنا عزيز خير من أن يقتلني وأنا أسير ، أو يمن علي فتكون سبة على بني هاشم إلى آخر الدهر ومعاوية لا يزال يمن بها وعقبه على الحي منا والميت . قال : قلت تترك يا ابن رسول الله شيعتك كالغنم ليس لهم راع ؟ قال : وما أصنع يا أخا جهينة ؟ إني والله أعلم بأمر قد أدى به إلي عن ثقاته إن أمير المؤمنين قال لي - ذات يوم وقد رآني فرحا - يا حسن أتفرح كيف بك إذا رأيت أباك قتيلا ؟ ! أم كيف بك إذا ولى هذا الأمر بنو أمية وأميرها الرحب البلعوم الواسع الأعفاج يأكل ولا يشبع ، يموت وليس له في السماء ناصر ولا في الأرض عاذر ، ثم يستولي على غربها وشرقها ، تدين له العباد ويطول ملكه ، يستن بسنن البدع والضلال ويميت الحق وسنة رسول الله .
          يقسم المال في أهل ولايته ويمنعه من هو أحق به ، ويذل في ملكه المؤمن ، ويقوى في سلطانه الفاسق ، ويجعل المال بين أنصاره دولا ويتخذ عباد الله خولا . يدرس في سلطانه الحق ويظهر الباطل ، ويلعن الصالحون ، ويقتل من ناواه على الحق ، ويدين من والاه على الباطل .
          الرابط http://www.mezan.net/mawsouat/hassan/som.html





          الرواية ياكل ولايشبع الكلمتيين التي لونتها باللون الازرق توجد حتى في كتب القوم السنة فهذا قدر معاوية لاكن اهل السنة من حبهم لمعاوية جعلوها منقبه في معاوية لاشبع الله بطنه منقبة ليزورون التاريخ لصالح معاوية فاي منقبه تكون بدعا من رسول الله ولايشبع لهدرجة اصبحوا يستخفون شيوخ مذهبهم لعقول اعوامهم



          لا أشبع الله بطن معاوية )



          عدد الروايات : (



          6 )






          صحيح مسلم


          - كتاب البر والصلة والآداب - باب من لعنه النبي (ص) أو سبه أو دعا عليه وليس هو أهلاً لذلك كان له زكاة وأجراً ورحمة






          2604 - حدثنا : ‏ ‏محمد بن المثنى العنزي ‏ ‏ح ‏ ‏، وحدثنا : ‏ ‏إبن بشار ‏ ‏واللفظ ‏ ‏لإبن المثنى ‏ ‏قالا ، حدثنا : ‏ ‏أمية بن خالد ‏ ، حدثنا : ‏ ‏شعبة ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي حمزة القصاب ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن عباس ، قال :


          ‏ كنت ألعب مع الصبيان فجاء رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فتواريت خلف باب قال : فجاء ‏ ‏فحطأني ‏ ‏حطأة وقال : ‏‏ أذهب وإدع لي ‏ ‏معاوية ‏ ‏قال : فجئت فقلت : هو يأكل قال : ثم قال : ‏ ‏لي أذهب فإدع لي ‏ ‏معاوية ‏ ‏قال : فجئت فقلت : هو يأكل فقال : لا أشبع الله بطنه ‏قال : ‏ ‏إبن المثنى ‏ ‏قلت ‏ ‏لأمية ‏ :‏ما حطأني قال : ‏قفدني ‏ ‏قفدة ‏ ‏، حدثني : ‏ ‏إسحق بن منصور ‏ ، أخبرنا : ‏ ‏النضر بن شميل ‏ ، حدثنا : ‏ ‏شعبة ‏ ، أخبرنا : ‏ ‏أبو حمزة ‏ ‏سمعت ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏يقولا ‏: ‏كنت ألعب مع الصبيان فجاء رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فإختبأت منه فذكر ‏ ‏بمثله. ‏






          تاريخ أبي الفداء - ثم دخلت سنة ثلاث وثمانيـن ومائتيـن



          [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]



          - وطلب رسول الله (ص) معاوية ليكتب بين يديه فتأخر عنه وإعتذر بطعامه ، فقال النبي (ص) ‏: لا أشبع اللـه بطنه‏ ‏فبقي لا يشبع وكان يقول :‏ والله ما أترك الطعام شبعاً وإنما أتركه إعياء.‏



          الرابط



          http://www.estabsarna.com/Mkhalfoon/8Muawyah/2Btnah.htm


          نرجع للرد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

          الحسن وإنما صالحه صلحاً أراد به حقن الدماء وإخماد الفتنة التي أشعلها معاوية بين المسلمين والتي كادت أن تأتي على البقية الباقية من المؤمنين،


          لم يتنازل الحسن (عليه السلام) عن المنصب الالهي المنصوص له بل اخذ منه قسراً ولم يجد اعوانا لارجاعه فاضطر لعقد المصالحة مع معاوية وهذا لا يعد تنازلا عن المنصب بل اخذ منه غصبا وبالقوة التي مع معاوية والضعف الذي في اصحاب الحسن (عليه السلام) والعمل الذي فعله الامام الحسن (عليه السلام) لا يعد خطأ بل رسول الله (صلى الله عليه وآله) يشهد له قبل ان يعقد الصلح بصحة عمله حيث قال ان الحسن والحسين (عليهما السلام) امامان قاما او قعدا.

          ومنها : ان الامام الحسن (عليه السلام) قام بالثورة ضد معاوية, ولكن خانه أكثر قادته, وباعوا ضمائرهم لمعاوية بإزاء أموال ومناصب . حتى أن بعض المقربين للامام الحسن (عليه السلام), كتب الى معاوية رسائل سرية قال فيها : ان شئت سلمناك الحسن حياً, وان شئت سلمناه ميتاً !
          فاضطر (عليه السلام) الى الصلح وترك الحرب لوجود هؤلاء الخونة


          ومنها : ان الامام الحسن (عليه السلام) استشار الجموع الملتفة حوله في الظاهر, والمتخاذلة عنه في السر بقوله : (( الا وان معاوية دعانا لأمر ليس فيه عز ولا نصفة, فان اردتم الموت رددناه عليه, وحاكمناه الى الله عزوجل بظبا السيوف, وان اردتم الحياة قبلناه, واخذنا لكم الرضا ؟ ... ))، فناداه الناس من كل جانب .. البقية, البقية. فساير (عليه السلام) قومه, واختار ما اختاروه من الصلح, فصالح كارهاً كما قبل أبوه (عليه السلام) التحكيم من قبل وهو كاره له .


          ولم يكن صلح الإمام الحسن (ع) إختيارية ، ولكن مكرها عليها ومضطرا كما تبين الروايات التي ينقلها الطرفين , ولا يكلف الله نفسا إلا وسعها .




          لم يكن بإمكان الإمام الحسن (ع) مواجهة جيش معاوية وقتاله ، وذلك لان الإمام الحسن (ع) واقع بين ضررين لا ثالث لهما :

          الضرر الأول : أن يحصل إنقلاب من جيش الإمام الحسن (ع) عليه وخصوصا أن جيشه كان مخترقا من قبل معاوية ، وهناك خيانة وحاولوا أن يغتالونه حيث أنه جرح في رجله ، وبذلك تنتقل المواجهة من معاوية إلى المواجهة الداخلية وهذا يخدم معاوية إعلاميا ويعطي شرعية لمعاوية والمستفيد يكون معاوية ، وبذلك يسهل على معاوية أن يطعن بالإمامة حيث يكون الذي قتل الإمام الحسن (ع) أصحابه وليس معاوية ، وبذلك يمكن القضاء على أصحاب الإمام الحسن (ع) بحجة أنهم قتلوا الإمام الحسن ، كما إستغل الظروف بعد قتل عثمان وكان يرفع قميص عثمان وإستطاع أن يصفي شيعة الإمام علي (ع) من غير أي معارضة ، كما قتل الصحابي حجر بن عدي الكندي (ر) ، وبذلك يقضي على آثار الإمامة ويمكن تصفية إتباع الإمام الحسن (ع) بكل سهولة ، وخصوصا أن الحسن (ع) قتل من قبل أصحابه ، وإن معاوية ليس له يد في قتله وبذلك تضفي الشرعية لخلافة معاوية .



          حال قواد جيش الإمام الحسن (ع) :

          - ( ..... فلما كان من غد وجه معاوية بخيله إليه فخرج إليهم عبيد الله بن العباس فيمن معه ، فضربهم حتى ردهم إلى معسكرهم ، فلما كان الليل أرسل معاوية إلى عبيد الله بن العباس أن الحسن قد راسلني في الصلح وهو مسلم الأمر إلي فان دخلت في طاعتي الآن كنت متبوعا وإلا دخلت وأنت تابع ، ولك إن جئتني الآن أن أعطيك ألف ألف درهم ، يعجل لك في هذا الوقت النصف وإذا دخلت الكوفة النصف الآخر ، فانسل عبيد الله ليلا فدخل عسكر معاوية فوفى له بما وعده ...... ) ، راجع : ( مقاتل الطالببين - لابي الفرج الاصفهاني - رقم الصفحة : ( 42 ).

          - ( .... وفي الخرائج أن الحسن (ع) بعث إلى معاوية قائدا من كندة في أربعة آلاف ، فلما نزل الأنبار بعث إليه معاوية بخمسمائة ألف درهم ووعده بولاية بعض كور الشام والجزيرة فصار إليه في مائتين من خاصته ثم بعث رجلا من مراد ففعل كالأول بعد ما حلف بالإيمان التي لا تقوم لها الجبال أنه لا يفعل وأخبرهم الحسن (ع) , أنه سيفعل كصاحبه .... ) ، راجع : ( أعيان الشيعة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 569 ).

          - ( .... ثم أرسل الإمام (ع) قائدا من مراد في أربعة آلاف ، فكتب لهم معاوية وأرسل له خمسمائة ألف درهم ومناه أي ولاية أحب من كور الشام فتوجه إليه الخرائج ..... ) ، راجع : ( البحار - الجزء : ( 44 ) - رقم الصفحة : ( 3 ).

          - ( ... هل لك في الغنى والشرف ؟ قال وما ذاك ؟ قال : تستوثق من الحسن وتستأمن به إلى معاوية ... ) ، راجع : ( الكامل في التاريخ - الجزء : ( 3 ) - سنة : ( 41 ).

          - ( ..... وكتب جماعة من رؤساء القبائل إلى معاوية بالطاعة له في السر ، وإستحثوه على السير نحوهم ، وضمنوا له تسليم الحسن (ع) إليه عند دنوهم من عسكره أو الفتك به ، وبلغ الحسن ذلك ...... ) ، راجع : ( الشيخ المفيد - الإرشاد - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 12 ). وهناك كثير من الأمثلة ، ولكن أكتفي بهذه الأدلة وإلا طال بنا المقام لكثرة الأدلة عند الفريقين .

          الضرر الثاني : أنه يبرم الصلح وبهذا الصلح يحفظ دمه ودماء أصحابه ودماء المسلمين وبذلك يفوت الفرصة على معاوية للطعن في الإمامة وينكشف حال معاوية فالحسن (ع) قد حفظ دماء المسلمين في إبرامه هذا الصلح وهذا اقل الضررين ، وأما القتال بهذه الطريقة لا يمكن أن يقوم بمواجهة مع جيش معاوية .

          - فقد نقل عدة من الحفاظ ، منهم بن حجر بالإصابة ، وفتح الباري ، وابن عساكر في تاريخ دمشق ، والخطيب البغدادي في تاريخ بغداد ، وإبن سعد في طبقاته واللفظ لإبن حجر العسقلاني في : ( فتح الباري - الجزء : ( 13 ) - رقم الصفحة : ( 63 ) ، قال : ( ...... والمحفوظ أن كلام الحسن الأخير إنما وقع بعد الصلح والإجتماع ، كما أخرجه سعيد بن منصور والبيهقي في الدلائل من طريقه ومن طريق غيره بسندهما إلى الشعبي قال : لما صالح الحسن بن علي معاوية قال له معاوية : قم فتكلم فقام فحمد الله وأثنى عليه ثم قال : أما بعد فان أكيس الكيس التقى وأن أعجز العجز الفجور إلا وإن هذا الأمر الذي إختلفت فيه إنا ومعاوية حق لامرئ كان أحق به مني أو حق لي تركته لإرادة إصلاح المسلمين وحقن دمائهم وإن أدري لعله فتنة لكم ومتاع إلى حين ثم إستغفر ونزل ...... ).

          - فمضافا إلى ما ذكرنا يوضح ( لولا ما أصنع لكان أمر عظيم ) ، راجع : ( علل الشرائع - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 200 ) ، وبالتأكيد أن هذا الأمر العظيم من الخطورة والأهمية أدى إلى تفضيل الإمام (ع) للصلح على الحرب ، وفي راجع ( السابق ) ، وقد قال (ع) : ( لولا ما أتيت لنا ترك من شيعتنا على وجه الأرض أحدا إلا قتل ).

          - وقال : ( والله الذي عملت خير لشيعتي مما طلعت عليه الشمس أو غربت ) ، المصادر : ( روضة الكافي ص330 , وفرائط السمطين للحمويني ج2 ص424 ، وغيرها من المصادر ).

          - وقال : ( والله لو قاتلت معاوية ( لاخوا ) بعنقي حتى يدفعوني إليه سلما ) ، راجع : ( الاحتجاج - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 69 ) - رقم : ( 158 ).

          - وقال : ( فو الله لأن أسالمه وأنا عزيز ، خير من أن يقتلني وأنا أسيره ، أو يمن علي فتكون سبة على بني هاشم إلى آخر الدهر , ومعاوية لا يزال يمن بها وعقبه على الحي منا والميت ) راجع : ( الاحتجاج - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 69 ) - رقم : ( 158 ).

          - قد خطب (ع) فحمد الله وأثنى عليه ثم قال : ( أما والله ما ثنانا عن قتال أهل الشام ذلة ولا قلة ، ولكن كنا نقاتلهم بالسلامة والصبر ، فشيبت السلامة بالعداوة ، والصبر بالجزع ، وكنتم تتوجهون معنا ودينكم أمام دنياكم ، وقد أصبحتم الآن ودنياكم أمام دينكم ، فكنا لكم وكنتم لنا ، وقد صرتم اليوم علينا .... ) ، راجع : ( أعلام الدين في صفات أمير المؤمنين - الدلمي - رقم الصفحة : ( 293 ).

          - وقال (ع) : ( وقد جعل الله هارون في سعة حين إستضعفوه وكادوا يقتلونه .... وكذلك إنا ) راجع : ( الاحتجاج - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 67 ) - رقم : ( 156 ).




          كانت بالإجبار والإكراه ! ومع ذلك يحاول المخالفون أن يتمسكوا بها ! مع أنك لو سألتهم عن الحكم الشرعي لمن باع بيته بالإجبار تحت تهديد السلاح ؟ لقالوا إن البيع باطل ! فكيف يبطل البيع بالإجبار ، وتصح البيعة على حكم المسلمين وهي أعظم وأهم من بيع بيت ، وألف بيت

          لازلت تكرر وتقص وتلزق الكلام


          كلمة ورد غطاهااا



          هات كلاما منطقيا عقائديا

          يثبت ولاية الكافر على المؤمن والمسلم

          افضل هذا السرد القصصي المتناقض

          تعليق


          • المشاركة الأصلية بواسطة احمد55
            اقول نحن من نسال هلسوال وانت من تجيب

            مرات سئلةهل خلافة معاوية شرعية فهو يقول الان شرعية خلافة الفئة الباغية التي وصفها رسول الله الذي يدعون لنار بقتلهم عمار بن ياسر
            يقول خلافة معاوية شرعية ليست بالاكراه واذا نساله ليجيب هلسوال لانجد جواب ؟؟؟؟

            كانت بالإجبار والإكراه ! ومع ذلك يحاول المخالفون أن يتمسكوا بها ! مع أنك لو سألتهم عن الحكم الشرعي لمن باع بيته بالإجبار تحت تهديد السلاح ؟ لقالوا إن البيع باطل ! فكيف يبطل البيع بالإجبار ، وتصح البيعة على حكم المسلمين وهي أعظم وأهم من بيع بيت ، وألف بيت
            ///////////////////

            لايجيب ولن يجيب والسبب لامتناعه بان يجيب معروف فجواب هلسوال يكون اسقاط شرعية معاوية التي صححها هو بدون اي دليل من عقله وافكاره التي لايقبل هلافكار حتى طفل الروضه فقط يشرع خلافة معاوية الباغية بدون اي دليل فهنئيا لك معاوية يوم الاخرة يوم المحشر ياظالم الحسن اقول مهما تردد فخلافة معاوية باطلة شرعيتها كخلافة ابي بكر عندما استولى عليها من الامام علي بعد ماقاطعهم في امتناع مبايعتهم ستة اشهر
            الخلافة التي تكون بالاكراه باطلة شرعيتها وانت تعلم لاكن تكابر لترضي افكاركم التي لايقبلها حتى عقول الاطفال
            كيف تكون خلافة معاوية شرعية تحت التهديد بالحرب بابادة كل متبعي الحسن بالقتل الجماعي وتحسبها شرعية فاي عقل يقبل على نفسه هلفكر ؟؟؟؟؟
            لهدرجة اصبح ضال يشرع خلافة معاوية فاي ضلال هذا يكون
            اقول لكي تجعل خلافة معاوية شرعية ليست بالاكراه فافعل ماتفعله اهل الوهابية في منتدياتهم هنا ستستطيع تشرع خلافة معاوية ان مارسة اساليبهم في المكر والخداع



            http://www4.0zz0.com/2011/01/09/10/333706541.png



            اقول من باب لفتراض نفترض بصحة الرواية حتى لو ضعيفة نفترض بصحتها لنتساير هلمحرفون المدلسون
            منتدياتهم في كثرة التدليس فهلمدلسون يحرفون الرواية للقول كلام الحسن يقصد شيعته وكلام الحسن قاصد لنواصب وشاكلتهم الذي حاولوا قتل الحسن ونراهم بكثرة اذا يريدون يستدلون بشرعية خلافة معاوية يستخدمون هلرواية
            لرد
            اقول يكفي الحسن وصفهم يزعمون انهم شيعة فالقصد واضح ليزعم انهم من الشيعة وهم ليس شيعة لمنتحلي التشيع
            الذي ينافقون الحسن
            ولو أغمضنا النظر عن السند فأن قول الإمام (عليه السلام) إن هؤلاء ليسوا له شيعة فيه إشارة إلى أن معاوية والصلح معه يكون خيراً له من هؤلاء النواصب الذين أرادوا قتله, فتفضيل الصلح مع معاوية على القتال مع هؤلاء النواصب قول صحيح لأنهم في النتيجة سوف يدفعون الإمام (عليه السلام) حياً إلى معاوية كما تشير إلى ذلك آخر الرواية

            وأما من ناحية الدلالة فغير خفي على من نظر فيها أن الإمام الحسن كان يذم رجالاً مخصوصين، ذكر أوصافهم في الرواية، وأخبر أنهم يزعمون أنهم من شيعته، ولكنهم أرادوا قتله، وانتهبوا ثقله، وأخذوا ماله، ولو قاتل معاوية لأخذوه ولأسلموه إليه.

            (1) الصحيح كما في الاحتجاج 2/10: خير (بالرفع لا بالنصب).

            وكان يشير إلى رجالٍ كانوا يكاتبون معاوية في السِّر ويُظهرون له النصرة في العلانية ، مع أنهم لم يكونوا من شيعته ولا من مواليه.

            فالذم مخصوص بهؤلاء دون غيرهم من الشيعة الذين كانوا مع الإمام في مشاهده ومواقفه.

            وبعبارة أوضح : أن الإمام ذمَّ رجالاً زعموا أنهم شيعة وليسوا كذلك ، ولم يذم شيعته وأتباعه.

            ولهذا ورد في تتمة الخبر قول زيد بن وهب الجهني ـ راوي الحديث ـ: قلت : تترك يا ابن رسول الله شيعتك كالغنم ليس لها راع ؟

            فقال : ( وما أصنع يا أخا جهينة ؟ إني والله أعلم بأمر قد أدَّى به إليَّ ثقاته...).

            وأخبر بأن الأمر سيؤول إلى معاوية، وأنه سيُميت الحق والسنن، ويحيي الباطل والبِدَع ، ويُذَل في ملكه المؤمن، ويقوى في سلطانه الفاسق، ويجعل المال في أنصاره دُوَلا، ويتَّخذ عباد الله خِوَلا... الخ.

            وهذا يدل بوضوح على أن مورد الذم أفراد مخصوصين لا عموم الشيعة.

            هذا مع أن الكاتب قد بتر آخر الكلام الصادر من الإمام الحسن ، المشتمل على ذم معاوية ، فإنه قال : أوْ يمنّ عليَّ ، فيكون سُبَّة على بني هاشم [إلى] آخر الدهر، ولمعاوية لا يزال يمنّ بها وعقبه على الحي منا والميت.



            في ذم معاوية الاسطر التي حذفة تم بترها لتغير المعنى فكيفي كلمة عندما قال يقتلني وانا اسير فذم موجه لمعاوية فرواية عليهم وبسبب حذف الاسطر يتغير المعنى لرواية من عليهم لصالحهم
            الرواية
            قال الطبرسي : [ روى ] عن زيد بن وهب الجهني ، قال : لما طعن الحسن بن علي بالمدائن أتيته وهو متوجع فقلت ما ترى يا ابن رسول الله فإن الناس متحيرون ؟ فقال : أرى والله أن معاوية خير لي من هؤلاء ، يزعمون أنهم لي شيعة ابتغوا قتلي وانتهبوا ثقلي وأخذوا مالي والله لئن آخذ من معاوية عهدا أحقن به دمي وآمن به في أهلي ، خير من أن يقتلوني فتضيع أهل بيتي وأهلي ، والله لو قاتلت معاوية لأخذوا بعنقي حتى يدفعوني إليه سلما .
            فوالله لأن أسالمه وأنا عزيز خير من أن يقتلني وأنا أسير ، أو يمن علي فتكون سبة على بني هاشم إلى آخر الدهر ومعاوية لا يزال يمن بها وعقبه على الحي منا والميت . قال : قلت تترك يا ابن رسول الله شيعتك كالغنم ليس لهم راع ؟ قال : وما أصنع يا أخا جهينة ؟ إني والله أعلم بأمر قد أدى به إلي عن ثقاته إن أمير المؤمنين قال لي - ذات يوم وقد رآني فرحا - يا حسن أتفرح كيف بك إذا رأيت أباك قتيلا ؟ ! أم كيف بك إذا ولى هذا الأمر بنو أمية وأميرها الرحب البلعوم الواسع الأعفاج يأكل ولا يشبع ، يموت وليس له في السماء ناصر ولا في الأرض عاذر ، ثم يستولي على غربها وشرقها ، تدين له العباد ويطول ملكه ، يستن بسنن البدع والضلال ويميت الحق وسنة رسول الله .
            يقسم المال في أهل ولايته ويمنعه من هو أحق به ، ويذل في ملكه المؤمن ، ويقوى في سلطانه الفاسق ، ويجعل المال بين أنصاره دولا ويتخذ عباد الله خولا . يدرس في سلطانه الحق ويظهر الباطل ، ويلعن الصالحون ، ويقتل من ناواه على الحق ، ويدين من والاه على الباطل .
            الرابط http://www.mezan.net/mawsouat/hassan/som.html





            الرواية ياكل ولايشبع الكلمتيين التي لونتها باللون الازرق توجد حتى في كتب القوم السنة فهذا قدر معاوية لاكن اهل السنة من حبهم لمعاوية جعلوها منقبه في معاوية لاشبع الله بطنه منقبة ليزورون التاريخ لصالح معاوية فاي منقبه تكون بدعا من رسول الله ولايشبع لهدرجة اصبحوا يستخفون شيوخ مذهبهم لعقول اعوامهم



            لا أشبع الله بطن معاوية )



            عدد الروايات : (



            6 )






            صحيح مسلم


            - كتاب البر والصلة والآداب - باب من لعنه النبي (ص) أو سبه أو دعا عليه وليس هو أهلاً لذلك كان له زكاة وأجراً ورحمة






            2604 - حدثنا : ‏ ‏محمد بن المثنى العنزي ‏ ‏ح ‏ ‏، وحدثنا : ‏ ‏إبن بشار ‏ ‏واللفظ ‏ ‏لإبن المثنى ‏ ‏قالا ، حدثنا : ‏ ‏أمية بن خالد ‏ ، حدثنا : ‏ ‏شعبة ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي حمزة القصاب ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن عباس ، قال :


            ‏ كنت ألعب مع الصبيان فجاء رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فتواريت خلف باب قال : فجاء ‏ ‏فحطأني ‏ ‏حطأة وقال : ‏‏ أذهب وإدع لي ‏ ‏معاوية ‏ ‏قال : فجئت فقلت : هو يأكل قال : ثم قال : ‏ ‏لي أذهب فإدع لي ‏ ‏معاوية ‏ ‏قال : فجئت فقلت : هو يأكل فقال : لا أشبع الله بطنه ‏قال : ‏ ‏إبن المثنى ‏ ‏قلت ‏ ‏لأمية ‏ :‏ما حطأني قال : ‏قفدني ‏ ‏قفدة ‏ ‏، حدثني : ‏ ‏إسحق بن منصور ‏ ، أخبرنا : ‏ ‏النضر بن شميل ‏ ، حدثنا : ‏ ‏شعبة ‏ ، أخبرنا : ‏ ‏أبو حمزة ‏ ‏سمعت ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏يقولا ‏: ‏كنت ألعب مع الصبيان فجاء رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فإختبأت منه فذكر ‏ ‏بمثله. ‏






            تاريخ أبي الفداء - ثم دخلت سنة ثلاث وثمانيـن ومائتيـن



            [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]



            - وطلب رسول الله (ص) معاوية ليكتب بين يديه فتأخر عنه وإعتذر بطعامه ، فقال النبي (ص) ‏: لا أشبع اللـه بطنه‏ ‏فبقي لا يشبع وكان يقول :‏ والله ما أترك الطعام شبعاً وإنما أتركه إعياء.‏



            الرابط



            http://www.estabsarna.com/Mkhalfoon/8Muawyah/2Btnah.htm


            نرجع للرد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

            الحسن وإنما صالحه صلحاً أراد به حقن الدماء وإخماد الفتنة التي أشعلها معاوية بين المسلمين والتي كادت أن تأتي على البقية الباقية من المؤمنين،


            لم يتنازل الحسن (عليه السلام) عن المنصب الالهي المنصوص له بل اخذ منه قسراً ولم يجد اعوانا لارجاعه فاضطر لعقد المصالحة مع معاوية وهذا لا يعد تنازلا عن المنصب بل اخذ منه غصبا وبالقوة التي مع معاوية والضعف الذي في اصحاب الحسن (عليه السلام) والعمل الذي فعله الامام الحسن (عليه السلام) لا يعد خطأ بل رسول الله (صلى الله عليه وآله) يشهد له قبل ان يعقد الصلح بصحة عمله حيث قال ان الحسن والحسين (عليهما السلام) امامان قاما او قعدا.

            ومنها : ان الامام الحسن (عليه السلام) قام بالثورة ضد معاوية, ولكن خانه أكثر قادته, وباعوا ضمائرهم لمعاوية بإزاء أموال ومناصب . حتى أن بعض المقربين للامام الحسن (عليه السلام), كتب الى معاوية رسائل سرية قال فيها : ان شئت سلمناك الحسن حياً, وان شئت سلمناه ميتاً !
            فاضطر (عليه السلام) الى الصلح وترك الحرب لوجود هؤلاء الخونة


            ومنها : ان الامام الحسن (عليه السلام) استشار الجموع الملتفة حوله في الظاهر, والمتخاذلة عنه في السر بقوله : (( الا وان معاوية دعانا لأمر ليس فيه عز ولا نصفة, فان اردتم الموت رددناه عليه, وحاكمناه الى الله عزوجل بظبا السيوف, وان اردتم الحياة قبلناه, واخذنا لكم الرضا ؟ ... ))، فناداه الناس من كل جانب .. البقية, البقية. فساير (عليه السلام) قومه, واختار ما اختاروه من الصلح, فصالح كارهاً كما قبل أبوه (عليه السلام) التحكيم من قبل وهو كاره له .


            ولم يكن صلح الإمام الحسن (ع) إختيارية ، ولكن مكرها عليها ومضطرا كما تبين الروايات التي ينقلها الطرفين , ولا يكلف الله نفسا إلا وسعها .




            لم يكن بإمكان الإمام الحسن (ع) مواجهة جيش معاوية وقتاله ، وذلك لان الإمام الحسن (ع) واقع بين ضررين لا ثالث لهما :

            الضرر الأول : أن يحصل إنقلاب من جيش الإمام الحسن (ع) عليه وخصوصا أن جيشه كان مخترقا من قبل معاوية ، وهناك خيانة وحاولوا أن يغتالونه حيث أنه جرح في رجله ، وبذلك تنتقل المواجهة من معاوية إلى المواجهة الداخلية وهذا يخدم معاوية إعلاميا ويعطي شرعية لمعاوية والمستفيد يكون معاوية ، وبذلك يسهل على معاوية أن يطعن بالإمامة حيث يكون الذي قتل الإمام الحسن (ع) أصحابه وليس معاوية ، وبذلك يمكن القضاء على أصحاب الإمام الحسن (ع) بحجة أنهم قتلوا الإمام الحسن ، كما إستغل الظروف بعد قتل عثمان وكان يرفع قميص عثمان وإستطاع أن يصفي شيعة الإمام علي (ع) من غير أي معارضة ، كما قتل الصحابي حجر بن عدي الكندي (ر) ، وبذلك يقضي على آثار الإمامة ويمكن تصفية إتباع الإمام الحسن (ع) بكل سهولة ، وخصوصا أن الحسن (ع) قتل من قبل أصحابه ، وإن معاوية ليس له يد في قتله وبذلك تضفي الشرعية لخلافة معاوية .



            حال قواد جيش الإمام الحسن (ع) :

            - ( ..... فلما كان من غد وجه معاوية بخيله إليه فخرج إليهم عبيد الله بن العباس فيمن معه ، فضربهم حتى ردهم إلى معسكرهم ، فلما كان الليل أرسل معاوية إلى عبيد الله بن العباس أن الحسن قد راسلني في الصلح وهو مسلم الأمر إلي فان دخلت في طاعتي الآن كنت متبوعا وإلا دخلت وأنت تابع ، ولك إن جئتني الآن أن أعطيك ألف ألف درهم ، يعجل لك في هذا الوقت النصف وإذا دخلت الكوفة النصف الآخر ، فانسل عبيد الله ليلا فدخل عسكر معاوية فوفى له بما وعده ...... ) ، راجع : ( مقاتل الطالببين - لابي الفرج الاصفهاني - رقم الصفحة : ( 42 ).

            - ( .... وفي الخرائج أن الحسن (ع) بعث إلى معاوية قائدا من كندة في أربعة آلاف ، فلما نزل الأنبار بعث إليه معاوية بخمسمائة ألف درهم ووعده بولاية بعض كور الشام والجزيرة فصار إليه في مائتين من خاصته ثم بعث رجلا من مراد ففعل كالأول بعد ما حلف بالإيمان التي لا تقوم لها الجبال أنه لا يفعل وأخبرهم الحسن (ع) , أنه سيفعل كصاحبه .... ) ، راجع : ( أعيان الشيعة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 569 ).

            - ( .... ثم أرسل الإمام (ع) قائدا من مراد في أربعة آلاف ، فكتب لهم معاوية وأرسل له خمسمائة ألف درهم ومناه أي ولاية أحب من كور الشام فتوجه إليه الخرائج ..... ) ، راجع : ( البحار - الجزء : ( 44 ) - رقم الصفحة : ( 3 ).

            - ( ... هل لك في الغنى والشرف ؟ قال وما ذاك ؟ قال : تستوثق من الحسن وتستأمن به إلى معاوية ... ) ، راجع : ( الكامل في التاريخ - الجزء : ( 3 ) - سنة : ( 41 ).

            - ( ..... وكتب جماعة من رؤساء القبائل إلى معاوية بالطاعة له في السر ، وإستحثوه على السير نحوهم ، وضمنوا له تسليم الحسن (ع) إليه عند دنوهم من عسكره أو الفتك به ، وبلغ الحسن ذلك ...... ) ، راجع : ( الشيخ المفيد - الإرشاد - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 12 ). وهناك كثير من الأمثلة ، ولكن أكتفي بهذه الأدلة وإلا طال بنا المقام لكثرة الأدلة عند الفريقين .

            الضرر الثاني : أنه يبرم الصلح وبهذا الصلح يحفظ دمه ودماء أصحابه ودماء المسلمين وبذلك يفوت الفرصة على معاوية للطعن في الإمامة وينكشف حال معاوية فالحسن (ع) قد حفظ دماء المسلمين في إبرامه هذا الصلح وهذا اقل الضررين ، وأما القتال بهذه الطريقة لا يمكن أن يقوم بمواجهة مع جيش معاوية .

            - فقد نقل عدة من الحفاظ ، منهم بن حجر بالإصابة ، وفتح الباري ، وابن عساكر في تاريخ دمشق ، والخطيب البغدادي في تاريخ بغداد ، وإبن سعد في طبقاته واللفظ لإبن حجر العسقلاني في : ( فتح الباري - الجزء : ( 13 ) - رقم الصفحة : ( 63 ) ، قال : ( ...... والمحفوظ أن كلام الحسن الأخير إنما وقع بعد الصلح والإجتماع ، كما أخرجه سعيد بن منصور والبيهقي في الدلائل من طريقه ومن طريق غيره بسندهما إلى الشعبي قال : لما صالح الحسن بن علي معاوية قال له معاوية : قم فتكلم فقام فحمد الله وأثنى عليه ثم قال : أما بعد فان أكيس الكيس التقى وأن أعجز العجز الفجور إلا وإن هذا الأمر الذي إختلفت فيه إنا ومعاوية حق لامرئ كان أحق به مني أو حق لي تركته لإرادة إصلاح المسلمين وحقن دمائهم وإن أدري لعله فتنة لكم ومتاع إلى حين ثم إستغفر ونزل ...... ).

            - فمضافا إلى ما ذكرنا يوضح ( لولا ما أصنع لكان أمر عظيم ) ، راجع : ( علل الشرائع - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 200 ) ، وبالتأكيد أن هذا الأمر العظيم من الخطورة والأهمية أدى إلى تفضيل الإمام (ع) للصلح على الحرب ، وفي راجع ( السابق ) ، وقد قال (ع) : ( لولا ما أتيت لنا ترك من شيعتنا على وجه الأرض أحدا إلا قتل ).

            - وقال : ( والله الذي عملت خير لشيعتي مما طلعت عليه الشمس أو غربت ) ، المصادر : ( روضة الكافي ص330 , وفرائط السمطين للحمويني ج2 ص424 ، وغيرها من المصادر ).

            - وقال : ( والله لو قاتلت معاوية ( لاخوا ) بعنقي حتى يدفعوني إليه سلما ) ، راجع : ( الاحتجاج - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 69 ) - رقم : ( 158 ).

            - وقال : ( فو الله لأن أسالمه وأنا عزيز ، خير من أن يقتلني وأنا أسيره ، أو يمن علي فتكون سبة على بني هاشم إلى آخر الدهر , ومعاوية لا يزال يمن بها وعقبه على الحي منا والميت ) راجع : ( الاحتجاج - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 69 ) - رقم : ( 158 ).

            - قد خطب (ع) فحمد الله وأثنى عليه ثم قال : ( أما والله ما ثنانا عن قتال أهل الشام ذلة ولا قلة ، ولكن كنا نقاتلهم بالسلامة والصبر ، فشيبت السلامة بالعداوة ، والصبر بالجزع ، وكنتم تتوجهون معنا ودينكم أمام دنياكم ، وقد أصبحتم الآن ودنياكم أمام دينكم ، فكنا لكم وكنتم لنا ، وقد صرتم اليوم علينا .... ) ، راجع : ( أعلام الدين في صفات أمير المؤمنين - الدلمي - رقم الصفحة : ( 293 ).

            - وقال (ع) : ( وقد جعل الله هارون في سعة حين إستضعفوه وكادوا يقتلونه .... وكذلك إنا ) راجع : ( الاحتجاج - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 67 ) - رقم : ( 156 ).




            كانت بالإجبار والإكراه ! ومع ذلك يحاول المخالفون أن يتمسكوا بها ! مع أنك لو سألتهم عن الحكم الشرعي لمن باع بيته بالإجبار تحت تهديد السلاح ؟ لقالوا إن البيع باطل ! فكيف يبطل البيع بالإجبار ، وتصح البيعة على حكم المسلمين وهي أعظم وأهم من بيع بيت ، وألف بيت

            لازلت تكرر وتقص وتلزق الكلام


            كلمة ورد غطاهااا



            هات كلاما منطقيا عقائديا

            يثبت ولاية الكافر على المؤمن والمسلم

            افضل هذا السرد القصصي المتناقض

            تعليق


            • المشاركة الأصلية بواسطة احمد55
              اقول نحن من نسال هلسوال وانت من تجيب

              مرات سئلةهل خلافة معاوية شرعية فهو يقول الان شرعية خلافة الفئة الباغية التي وصفها رسول الله الذي يدعون لنار بقتلهم عمار بن ياسر
              يقول خلافة معاوية شرعية ليست بالاكراه واذا نساله ليجيب هلسوال لانجد جواب ؟؟؟؟

              كانت بالإجبار والإكراه ! ومع ذلك يحاول المخالفون أن يتمسكوا بها ! مع أنك لو سألتهم عن الحكم الشرعي لمن باع بيته بالإجبار تحت تهديد السلاح ؟ لقالوا إن البيع باطل ! فكيف يبطل البيع بالإجبار ، وتصح البيعة على حكم المسلمين وهي أعظم وأهم من بيع بيت ، وألف بيت
              ///////////////////

              لايجيب ولن يجيب والسبب لامتناعه بان يجيب معروف فجواب هلسوال يكون اسقاط شرعية معاوية التي صححها هو بدون اي دليل من عقله وافكاره التي لايقبل هلافكار حتى طفل الروضه فقط يشرع خلافة معاوية الباغية بدون اي دليل فهنئيا لك معاوية يوم الاخرة يوم المحشر ياظالم الحسن اقول مهما تردد فخلافة معاوية باطلة شرعيتها كخلافة ابي بكر عندما استولى عليها من الامام علي بعد ماقاطعهم في امتناع مبايعتهم ستة اشهر
              الخلافة التي تكون بالاكراه باطلة شرعيتها وانت تعلم لاكن تكابر لترضي افكاركم التي لايقبلها حتى عقول الاطفال
              كيف تكون خلافة معاوية شرعية تحت التهديد بالحرب بابادة كل متبعي الحسن بالقتل الجماعي وتحسبها شرعية فاي عقل يقبل على نفسه هلفكر ؟؟؟؟؟
              لهدرجة اصبح ضال يشرع خلافة معاوية فاي ضلال هذا يكون
              اقول لكي تجعل خلافة معاوية شرعية ليست بالاكراه فافعل ماتفعله اهل الوهابية في منتدياتهم هنا ستستطيع تشرع خلافة معاوية ان مارسة اساليبهم في المكر والخداع



              http://www4.0zz0.com/2011/01/09/10/333706541.png



              اقول من باب لفتراض نفترض بصحة الرواية حتى لو ضعيفة نفترض بصحتها لنتساير هلمحرفون المدلسون
              منتدياتهم في كثرة التدليس فهلمدلسون يحرفون الرواية للقول كلام الحسن يقصد شيعته وكلام الحسن قاصد لنواصب وشاكلتهم الذي حاولوا قتل الحسن ونراهم بكثرة اذا يريدون يستدلون بشرعية خلافة معاوية يستخدمون هلرواية
              لرد
              اقول يكفي الحسن وصفهم يزعمون انهم شيعة فالقصد واضح ليزعم انهم من الشيعة وهم ليس شيعة لمنتحلي التشيع
              الذي ينافقون الحسن
              ولو أغمضنا النظر عن السند فأن قول الإمام (عليه السلام) إن هؤلاء ليسوا له شيعة فيه إشارة إلى أن معاوية والصلح معه يكون خيراً له من هؤلاء النواصب الذين أرادوا قتله, فتفضيل الصلح مع معاوية على القتال مع هؤلاء النواصب قول صحيح لأنهم في النتيجة سوف يدفعون الإمام (عليه السلام) حياً إلى معاوية كما تشير إلى ذلك آخر الرواية

              وأما من ناحية الدلالة فغير خفي على من نظر فيها أن الإمام الحسن كان يذم رجالاً مخصوصين، ذكر أوصافهم في الرواية، وأخبر أنهم يزعمون أنهم من شيعته، ولكنهم أرادوا قتله، وانتهبوا ثقله، وأخذوا ماله، ولو قاتل معاوية لأخذوه ولأسلموه إليه.

              (1) الصحيح كما في الاحتجاج 2/10: خير (بالرفع لا بالنصب).

              وكان يشير إلى رجالٍ كانوا يكاتبون معاوية في السِّر ويُظهرون له النصرة في العلانية ، مع أنهم لم يكونوا من شيعته ولا من مواليه.

              فالذم مخصوص بهؤلاء دون غيرهم من الشيعة الذين كانوا مع الإمام في مشاهده ومواقفه.

              وبعبارة أوضح : أن الإمام ذمَّ رجالاً زعموا أنهم شيعة وليسوا كذلك ، ولم يذم شيعته وأتباعه.

              ولهذا ورد في تتمة الخبر قول زيد بن وهب الجهني ـ راوي الحديث ـ: قلت : تترك يا ابن رسول الله شيعتك كالغنم ليس لها راع ؟

              فقال : ( وما أصنع يا أخا جهينة ؟ إني والله أعلم بأمر قد أدَّى به إليَّ ثقاته...).

              وأخبر بأن الأمر سيؤول إلى معاوية، وأنه سيُميت الحق والسنن، ويحيي الباطل والبِدَع ، ويُذَل في ملكه المؤمن، ويقوى في سلطانه الفاسق، ويجعل المال في أنصاره دُوَلا، ويتَّخذ عباد الله خِوَلا... الخ.

              وهذا يدل بوضوح على أن مورد الذم أفراد مخصوصين لا عموم الشيعة.

              هذا مع أن الكاتب قد بتر آخر الكلام الصادر من الإمام الحسن ، المشتمل على ذم معاوية ، فإنه قال : أوْ يمنّ عليَّ ، فيكون سُبَّة على بني هاشم [إلى] آخر الدهر، ولمعاوية لا يزال يمنّ بها وعقبه على الحي منا والميت.



              في ذم معاوية الاسطر التي حذفة تم بترها لتغير المعنى فكيفي كلمة عندما قال يقتلني وانا اسير فذم موجه لمعاوية فرواية عليهم وبسبب حذف الاسطر يتغير المعنى لرواية من عليهم لصالحهم
              الرواية
              قال الطبرسي : [ روى ] عن زيد بن وهب الجهني ، قال : لما طعن الحسن بن علي بالمدائن أتيته وهو متوجع فقلت ما ترى يا ابن رسول الله فإن الناس متحيرون ؟ فقال : أرى والله أن معاوية خير لي من هؤلاء ، يزعمون أنهم لي شيعة ابتغوا قتلي وانتهبوا ثقلي وأخذوا مالي والله لئن آخذ من معاوية عهدا أحقن به دمي وآمن به في أهلي ، خير من أن يقتلوني فتضيع أهل بيتي وأهلي ، والله لو قاتلت معاوية لأخذوا بعنقي حتى يدفعوني إليه سلما .
              فوالله لأن أسالمه وأنا عزيز خير من أن يقتلني وأنا أسير ، أو يمن علي فتكون سبة على بني هاشم إلى آخر الدهر ومعاوية لا يزال يمن بها وعقبه على الحي منا والميت . قال : قلت تترك يا ابن رسول الله شيعتك كالغنم ليس لهم راع ؟ قال : وما أصنع يا أخا جهينة ؟ إني والله أعلم بأمر قد أدى به إلي عن ثقاته إن أمير المؤمنين قال لي - ذات يوم وقد رآني فرحا - يا حسن أتفرح كيف بك إذا رأيت أباك قتيلا ؟ ! أم كيف بك إذا ولى هذا الأمر بنو أمية وأميرها الرحب البلعوم الواسع الأعفاج يأكل ولا يشبع ، يموت وليس له في السماء ناصر ولا في الأرض عاذر ، ثم يستولي على غربها وشرقها ، تدين له العباد ويطول ملكه ، يستن بسنن البدع والضلال ويميت الحق وسنة رسول الله .
              يقسم المال في أهل ولايته ويمنعه من هو أحق به ، ويذل في ملكه المؤمن ، ويقوى في سلطانه الفاسق ، ويجعل المال بين أنصاره دولا ويتخذ عباد الله خولا . يدرس في سلطانه الحق ويظهر الباطل ، ويلعن الصالحون ، ويقتل من ناواه على الحق ، ويدين من والاه على الباطل .
              الرابط http://www.mezan.net/mawsouat/hassan/som.html





              الرواية ياكل ولايشبع الكلمتيين التي لونتها باللون الازرق توجد حتى في كتب القوم السنة فهذا قدر معاوية لاكن اهل السنة من حبهم لمعاوية جعلوها منقبه في معاوية لاشبع الله بطنه منقبة ليزورون التاريخ لصالح معاوية فاي منقبه تكون بدعا من رسول الله ولايشبع لهدرجة اصبحوا يستخفون شيوخ مذهبهم لعقول اعوامهم



              لا أشبع الله بطن معاوية )





              عدد الروايات : (









              6 )












              صحيح مسلم






              - كتاب البر والصلة والآداب - باب من لعنه النبي (ص) أو سبه أو دعا عليه وليس هو أهلاً لذلك كان له زكاة وأجراً ورحمة












              2604 - حدثنا : ‏ ‏محمد بن المثنى العنزي ‏ ‏ح ‏ ‏، وحدثنا : ‏ ‏إبن بشار ‏ ‏واللفظ ‏ ‏لإبن المثنى ‏ ‏قالا ، حدثنا : ‏ ‏أمية بن خالد ‏ ، حدثنا : ‏ ‏شعبة ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي حمزة القصاب ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن عباس ، قال :






              ‏ كنت ألعب مع الصبيان فجاء رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فتواريت خلف باب قال : فجاء ‏ ‏فحطأني ‏ ‏حطأة وقال : ‏‏ أذهب وإدع لي ‏ ‏معاوية ‏ ‏قال : فجئت فقلت : هو يأكل قال : ثم قال : ‏ ‏لي أذهب فإدع لي ‏ ‏معاوية ‏ ‏قال : فجئت فقلت : هو يأكل فقال : لا أشبع الله بطنه ‏قال : ‏ ‏إبن المثنى ‏ ‏قلت ‏ ‏لأمية ‏ :‏ما حطأني قال : ‏قفدني ‏ ‏قفدة ‏ ‏، حدثني : ‏ ‏إسحق بن منصور ‏ ، أخبرنا : ‏ ‏النضر بن شميل ‏ ، حدثنا : ‏ ‏شعبة ‏ ، أخبرنا : ‏ ‏أبو حمزة ‏ ‏سمعت ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏يقولا ‏: ‏كنت ألعب مع الصبيان فجاء رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فإختبأت منه فذكر ‏ ‏بمثله. ‏










              تاريخ أبي الفداء - ثم دخلت سنة ثلاث وثمانيـن ومائتيـن





              [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]





              - وطلب رسول الله (ص) معاوية ليكتب بين يديه فتأخر عنه وإعتذر بطعامه ، فقال النبي (ص) ‏: لا أشبع اللـه بطنه‏ ‏فبقي لا يشبع وكان يقول :‏ والله ما أترك الطعام شبعاً وإنما أتركه إعياء.‏





              الرابط





              http://www.estabsarna.com/Mkhalfoon/8Muawyah/2Btnah.htm


              نرجع للرد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

              الحسن وإنما صالحه صلحاً أراد به حقن الدماء وإخماد الفتنة التي أشعلها معاوية بين المسلمين والتي كادت أن تأتي على البقية الباقية من المؤمنين،


              لم يتنازل الحسن (عليه السلام) عن المنصب الالهي المنصوص له بل اخذ منه قسراً ولم يجد اعوانا لارجاعه فاضطر لعقد المصالحة مع معاوية وهذا لا يعد تنازلا عن المنصب بل اخذ منه غصبا وبالقوة التي مع معاوية والضعف الذي في اصحاب الحسن (عليه السلام) والعمل الذي فعله الامام الحسن (عليه السلام) لا يعد خطأ بل رسول الله (صلى الله عليه وآله) يشهد له قبل ان يعقد الصلح بصحة عمله حيث قال ان الحسن والحسين (عليهما السلام) امامان قاما او قعدا.

              ومنها : ان الامام الحسن (عليه السلام) قام بالثورة ضد معاوية, ولكن خانه أكثر قادته, وباعوا ضمائرهم لمعاوية بإزاء أموال ومناصب . حتى أن بعض المقربين للامام الحسن (عليه السلام), كتب الى معاوية رسائل سرية قال فيها : ان شئت سلمناك الحسن حياً, وان شئت سلمناه ميتاً !
              فاضطر (عليه السلام) الى الصلح وترك الحرب لوجود هؤلاء الخونة


              ومنها : ان الامام الحسن (عليه السلام) استشار الجموع الملتفة حوله في الظاهر, والمتخاذلة عنه في السر بقوله : (( الا وان معاوية دعانا لأمر ليس فيه عز ولا نصفة, فان اردتم الموت رددناه عليه, وحاكمناه الى الله عزوجل بظبا السيوف, وان اردتم الحياة قبلناه, واخذنا لكم الرضا ؟ ... ))، فناداه الناس من كل جانب .. البقية, البقية. فساير (عليه السلام) قومه, واختار ما اختاروه من الصلح, فصالح كارهاً كما قبل أبوه (عليه السلام) التحكيم من قبل وهو كاره له .


              ولم يكن صلح الإمام الحسن (ع) إختيارية ، ولكن مكرها عليها ومضطرا كما تبين الروايات التي ينقلها الطرفين , ولا يكلف الله نفسا إلا وسعها .




              لم يكن بإمكان الإمام الحسن (ع) مواجهة جيش معاوية وقتاله ، وذلك لان الإمام الحسن (ع) واقع بين ضررين لا ثالث لهما :

              الضرر الأول : أن يحصل إنقلاب من جيش الإمام الحسن (ع) عليه وخصوصا أن جيشه كان مخترقا من قبل معاوية ، وهناك خيانة وحاولوا أن يغتالونه حيث أنه جرح في رجله ، وبذلك تنتقل المواجهة من معاوية إلى المواجهة الداخلية وهذا يخدم معاوية إعلاميا ويعطي شرعية لمعاوية والمستفيد يكون معاوية ، وبذلك يسهل على معاوية أن يطعن بالإمامة حيث يكون الذي قتل الإمام الحسن (ع) أصحابه وليس معاوية ، وبذلك يمكن القضاء على أصحاب الإمام الحسن (ع) بحجة أنهم قتلوا الإمام الحسن ، كما إستغل الظروف بعد قتل عثمان وكان يرفع قميص عثمان وإستطاع أن يصفي شيعة الإمام علي (ع) من غير أي معارضة ، كما قتل الصحابي حجر بن عدي الكندي (ر) ، وبذلك يقضي على آثار الإمامة ويمكن تصفية إتباع الإمام الحسن (ع) بكل سهولة ، وخصوصا أن الحسن (ع) قتل من قبل أصحابه ، وإن معاوية ليس له يد في قتله وبذلك تضفي الشرعية لخلافة معاوية .



              حال قواد جيش الإمام الحسن (ع) :

              - ( ..... فلما كان من غد وجه معاوية بخيله إليه فخرج إليهم عبيد الله بن العباس فيمن معه ، فضربهم حتى ردهم إلى معسكرهم ، فلما كان الليل أرسل معاوية إلى عبيد الله بن العباس أن الحسن قد راسلني في الصلح وهو مسلم الأمر إلي فان دخلت في طاعتي الآن كنت متبوعا وإلا دخلت وأنت تابع ، ولك إن جئتني الآن أن أعطيك ألف ألف درهم ، يعجل لك في هذا الوقت النصف وإذا دخلت الكوفة النصف الآخر ، فانسل عبيد الله ليلا فدخل عسكر معاوية فوفى له بما وعده ...... ) ، راجع : ( مقاتل الطالببين - لابي الفرج الاصفهاني - رقم الصفحة : ( 42 ).

              - ( .... وفي الخرائج أن الحسن (ع) بعث إلى معاوية قائدا من كندة في أربعة آلاف ، فلما نزل الأنبار بعث إليه معاوية بخمسمائة ألف درهم ووعده بولاية بعض كور الشام والجزيرة فصار إليه في مائتين من خاصته ثم بعث رجلا من مراد ففعل كالأول بعد ما حلف بالإيمان التي لا تقوم لها الجبال أنه لا يفعل وأخبرهم الحسن (ع) , أنه سيفعل كصاحبه .... ) ، راجع : ( أعيان الشيعة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 569 ).

              - ( .... ثم أرسل الإمام (ع) قائدا من مراد في أربعة آلاف ، فكتب لهم معاوية وأرسل له خمسمائة ألف درهم ومناه أي ولاية أحب من كور الشام فتوجه إليه الخرائج ..... ) ، راجع : ( البحار - الجزء : ( 44 ) - رقم الصفحة : ( 3 ).

              - ( ... هل لك في الغنى والشرف ؟ قال وما ذاك ؟ قال : تستوثق من الحسن وتستأمن به إلى معاوية ... ) ، راجع : ( الكامل في التاريخ - الجزء : ( 3 ) - سنة : ( 41 ).

              - ( ..... وكتب جماعة من رؤساء القبائل إلى معاوية بالطاعة له في السر ، وإستحثوه على السير نحوهم ، وضمنوا له تسليم الحسن (ع) إليه عند دنوهم من عسكره أو الفتك به ، وبلغ الحسن ذلك ...... ) ، راجع : ( الشيخ المفيد - الإرشاد - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 12 ). وهناك كثير من الأمثلة ، ولكن أكتفي بهذه الأدلة وإلا طال بنا المقام لكثرة الأدلة عند الفريقين .

              الضرر الثاني : أنه يبرم الصلح وبهذا الصلح يحفظ دمه ودماء أصحابه ودماء المسلمين وبذلك يفوت الفرصة على معاوية للطعن في الإمامة وينكشف حال معاوية فالحسن (ع) قد حفظ دماء المسلمين في إبرامه هذا الصلح وهذا اقل الضررين ، وأما القتال بهذه الطريقة لا يمكن أن يقوم بمواجهة مع جيش معاوية .

              - فقد نقل عدة من الحفاظ ، منهم بن حجر بالإصابة ، وفتح الباري ، وابن عساكر في تاريخ دمشق ، والخطيب البغدادي في تاريخ بغداد ، وإبن سعد في طبقاته واللفظ لإبن حجر العسقلاني في : ( فتح الباري - الجزء : ( 13 ) - رقم الصفحة : ( 63 ) ، قال : ( ...... والمحفوظ أن كلام الحسن الأخير إنما وقع بعد الصلح والإجتماع ، كما أخرجه سعيد بن منصور والبيهقي في الدلائل من طريقه ومن طريق غيره بسندهما إلى الشعبي قال : لما صالح الحسن بن علي معاوية قال له معاوية : قم فتكلم فقام فحمد الله وأثنى عليه ثم قال : أما بعد فان أكيس الكيس التقى وأن أعجز العجز الفجور إلا وإن هذا الأمر الذي إختلفت فيه إنا ومعاوية حق لامرئ كان أحق به مني أو حق لي تركته لإرادة إصلاح المسلمين وحقن دمائهم وإن أدري لعله فتنة لكم ومتاع إلى حين ثم إستغفر ونزل ...... ).

              - فمضافا إلى ما ذكرنا يوضح ( لولا ما أصنع لكان أمر عظيم ) ، راجع : ( علل الشرائع - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 200 ) ، وبالتأكيد أن هذا الأمر العظيم من الخطورة والأهمية أدى إلى تفضيل الإمام (ع) للصلح على الحرب ، وفي راجع ( السابق ) ، وقد قال (ع) : ( لولا ما أتيت لنا ترك من شيعتنا على وجه الأرض أحدا إلا قتل ).

              - وقال : ( والله الذي عملت خير لشيعتي مما طلعت عليه الشمس أو غربت ) ، المصادر : ( روضة الكافي ص330 , وفرائط السمطين للحمويني ج2 ص424 ، وغيرها من المصادر ).

              - وقال : ( والله لو قاتلت معاوية ( لاخوا ) بعنقي حتى يدفعوني إليه سلما ) ، راجع : ( الاحتجاج - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 69 ) - رقم : ( 158 ).

              - وقال : ( فو الله لأن أسالمه وأنا عزيز ، خير من أن يقتلني وأنا أسيره ، أو يمن علي فتكون سبة على بني هاشم إلى آخر الدهر , ومعاوية لا يزال يمن بها وعقبه على الحي منا والميت ) راجع : ( الاحتجاج - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 69 ) - رقم : ( 158 ).

              - قد خطب (ع) فحمد الله وأثنى عليه ثم قال : ( أما والله ما ثنانا عن قتال أهل الشام ذلة ولا قلة ، ولكن كنا نقاتلهم بالسلامة والصبر ، فشيبت السلامة بالعداوة ، والصبر بالجزع ، وكنتم تتوجهون معنا ودينكم أمام دنياكم ، وقد أصبحتم الآن ودنياكم أمام دينكم ، فكنا لكم وكنتم لنا ، وقد صرتم اليوم علينا .... ) ، راجع : ( أعلام الدين في صفات أمير المؤمنين - الدلمي - رقم الصفحة : ( 293 ).

              - وقال (ع) : ( وقد جعل الله هارون في سعة حين إستضعفوه وكادوا يقتلونه .... وكذلك إنا ) راجع : ( الاحتجاج - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 67 ) - رقم : ( 156 ).




              كانت بالإجبار والإكراه ! ومع ذلك يحاول المخالفون أن يتمسكوا بها ! مع أنك لو سألتهم عن الحكم الشرعي لمن باع بيته بالإجبار تحت تهديد السلاح ؟ لقالوا إن البيع باطل ! فكيف يبطل البيع بالإجبار ، وتصح البيعة على حكم المسلمين وهي أعظم وأهم من بيع بيت ، وألف بيت

              لازلت تكرر وتقص وتلزق الكلام


              كلمة ورد غطاهااا



              هات كلاما منطقيا عقائديا

              يثبت ولاية الكافر على المؤمن والمسلم

              افضل من هذا السرد القصصي المتناقض
              التعديل الأخير تم بواسطة جعفري طيب; الساعة 09-01-2011, 10:06 PM.

              تعليق


              • واضح ليس لديه اي شي الا التكرار كعادته والان يستخدم طريقته المملة الخالية من اي حوار بالادلة فقط يقتبس ويرد اي رد لتظاهر بالحوار فهوا لديه الحوار يكتب اي شي
                ماذا سيقول تعليقاته اقتبسناها وتم التعليق عليها بالادلة
                فالسوال هل سيجيب لسوالي في الاقتباس فرجل يعيد الاقتباس بكثرة من اجل التشتت
                فهل سيجيب كما اجبنا على تعليقاته

                فاجب السوال هذا؟؟؟؟؟؟؟




                المشاركة الأصلية بواسطة احمد55
                يقول خلافة معاوية شرعية ليست بالاكراه واذا نساله ليجيب هلسوال لانجد جواب ؟؟؟؟

                كانت بالإجبار والإكراه ! ومع ذلك يحاول المخالفون أن يتمسكوا بها ! مع أنك لو سألتهم عن الحكم الشرعي لمن باع بيته بالإجبار تحت تهديد السلاح ؟ لقالوا إن البيع باطل ! فكيف يبطل البيع بالإجبار ، وتصح البيعة على حكم المسلمين وهي أعظم وأهم من بيع بيت ، وألف بيت
                ///////////////////

                لايجيب ولن يجيب والسبب لامتناعه بان يجيب معروف فجواب هلسوال يكون اسقاط شرعية معاوية التي صححها هو بدون اي دليل من عقله وافكاره التي لايقبل هلافكار حتى طفل الروضه فقط يشرع خلافة معاوية الباغية بدون اي دليل فهنئيا لك معاوية يوم الاخرة يوم المحشر ياظالم الحسن اقول مهما تردد فخلافة معاوية باطلة شرعيتها كخلافة ابي بكر عندما استولى عليها من الامام علي بعد ماقاطعهم في امتناع مبايعتهم ستة اشهر
                الخلافة التي تكون بالاكراه باطلة شرعيتها وانت تعلم لاكن تكابر لترضي افكاركم التي لايقبلها حتى عقول الاطفال
                كيف تكون خلافة معاوية شرعية تحت التهديد بالحرب بابادة كل متبعي الحسن بالقتل الجماعي وتحسبها شرعية فاي عقل يقبل على نفسه هلفكر ؟؟؟؟؟

                تعليق


                • المشاركة الأصلية بواسطة احمد55
                  واضح ليس لديه اي شي الا التكرار كعادته والان يستخدم طريقته المملة الخالية من اي حوار بالادلة فقط يقتبس ويرد اي رد لتظاهر بالحوار فهوا لديه الحوار يكتب اي شي
                  ماذا سيقول تعليقاته اقتبسناها وتم التعليق عليها بالادلة
                  فالسوال هل سيجيب لسوالي في الاقتباس فرجل يعيد الاقتباس بكثرة من اجل التشتت
                  فهل سيجيب كما اجبنا على تعليقاته

                  فاجب السوال هذا؟؟؟؟؟؟؟

                  انت تدور في حلقة مفرقة

                  وبحاجة الى فك التشفير




                  واذا اردت ان نتقدم خطوة للامام اجب على هذا




                  هات كلاما منطقيا عقائديا

                  يثبت ولاية الكافر على المؤمن والمسلم ؟؟؟

                  لم اتي لادافع عن معاوية ولا عن خلافته !!!
                  كما تروج له في ردوك القصصية المطولة !!!

                  انا اناقش فقط في استحالة ان يتنازل الامام لكافرا عن الخلافة !!

                  فارجو ان لاتخلط الاوراق وتضخم النقاش محاولا تأليف الرأي علي !!! فهذا ليس من اخلاق الفرسان !! واظنك من فرسان النقاش !! وقطب من اقطاب الحوار في المنتدى !

                  تعليق


                  • المشاركة الأصلية بواسطة جعفري طيب
                    انت تدور في حلقة مفرقة

                    وبحاجة الى فك التشفير




                    واذا اردت ان نتقدم خطوة للامام اجب على هذا




                    هات كلاما منطقيا عقائديا

                    يثبت ولاية الكافر على المؤمن والمسلم ؟؟؟

                    لم اتي لادافع عن معاوية ولا عن خلافته !!!
                    كما تروج له في ردوك القصصية المطولة !!!

                    انا اناقش فقط في استحالة ان يتنازل الامام لكافرا عن الخلافة !!

                    فارجو ان لاتخلط الاوراق وتضخم النقاش محاولا تأليف الرأي علي !!! فهذا ليس من اخلاق الفرسان !! واظنك من فرسان النقاش !! وقطب من اقطاب الحوار في المنتدى !
                    فانا من يقول ان اردت التقدم حاور بالادلة لا من تعليقات من الانشاء التي لاتقدم ولاتاخر التي لاتحتوي باي دليل
                    فالمنطق والعقائد بان تحاور بالادلة مو بالانشاء ؟؟؟؟
                    والذي يخلط انت فانا مرات قلت لاتخلط الحوار عن كان معاوية كافر او مسلم فالردود للحوار عن هلبيعة التي تروجها لمعاوية لتصحيح شرعيته على الحسن
                    واما عن التنازل الحسن لمعاوية اقول ذكرنا عديد من الردود بالادلة لاكن انت تراوغ باللف ودوران
                    وتركة لك سوال لنرى هل خلافة معاوية راضي عنها الامام الحسن ولن تجيب هلسوال

                    فانت الذي كن شجاع لتجيب هلسوال فاجب هلسوال لنعرف خلافة معاوية شرعية او لا ؟؟؟؟؟؟
                    فتنازل يكون اذا كانت بالرضا لا بالاكراه
                    فهل ستجيب هلسوال او ستواصل التكرار للف


                    المشاركة الأصلية بواسطة احمد55
                    يقول خلافة معاوية شرعية ليست بالاكراه واذا نساله ليجيب هلسوال لانجد جواب ؟؟؟؟

                    كانت بالإجبار والإكراه ! ومع ذلك يحاول المخالفون أن يتمسكوا بها ! مع أنك لو سألتهم عن الحكم الشرعي لمن باع بيته بالإجبار تحت تهديد السلاح ؟ لقالوا إن البيع باطل ! فكيف يبطل البيع بالإجبار ، وتصح البيعة على حكم المسلمين وهي أعظم وأهم من بيع بيت ، وألف بيت
                    ///////////////////

                    لايجيب ولن يجيب والسبب لامتناعه بان يجيب معروف فجواب هلسوال يكون اسقاط شرعية معاوية التي صححها هو بدون اي دليل من عقله وافكاره التي لايقبل هلافكار حتى طفل الروضه فقط يشرع خلافة معاوية الباغية بدون اي دليل فهنئيا لك معاوية يوم الاخرة يوم المحشر ياظالم الحسن اقول مهما تردد فخلافة معاوية باطلة شرعيتها كخلافة ابي بكر عندما استولى عليها من الامام علي بعد ماقاطعهم في امتناع مبايعتهم ستة اشهر
                    الخلافة التي تكون بالاكراه باطلة شرعيتها وانت تعلم لاكن تكابر لترضي افكاركم التي لايقبلها حتى عقول الاطفال
                    كيف تكون خلافة معاوية شرعية تحت التهديد بالحرب بابادة كل متبعي الحسن بالقتل الجماعي وتحسبها شرعية فاي عقل يقبل على نفسه هلفكر ؟؟؟؟؟



                    /////////////
                    وملاحظة انا لاقطب ولا فرسان من فرسان المنتدى فانا ليس الا خبرتي عادية وسط لادعي العلم والمعرفة مجرد ارى شبهات استطيع اردها بعضها واردها بالاجابات
                    كما تطرح واجيب
                    وانت تراوغ
                    اقول لاتنسى تجيب سوالي يامن شرعة خلافة معاوية على مظلومية الحسن

                    تعليق


                    • سئلتك اين دليلك على بيعة الحسن والحسين عليهما السلام لمعاوية

                      تعليق


                      • المشاركة الأصلية بواسطة بلد الايتام
                        سئلتك اين دليلك على بيعة الحسن والحسين عليهما السلام لمعاوية

                        رد عليك احمد 55


                        وقال :

                        المشاركة الأصلية بواسطة احمد55
                        كانت بالإجبار والإكراه !

                        تعليق


                        • المشاركة الأصلية بواسطة احمد55
                          فانا من يقول ان اردت التقدم حاور بالادلة لا من تعليقات من الانشاء التي لاتقدم ولاتاخر التي لاتحتوي باي دليل
                          فالمنطق والعقائد بان تحاور بالادلة مو بالانشاء ؟؟؟؟
                          والذي يخلط انت فانا مرات قلت لاتخلط الحوار عن كان معاوية كافر او مسلم فالردود للحوار عن هلبيعة التي تروجها لمعاوية لتصحيح شرعيته على الحسن
                          واما عن التنازل الحسن لمعاوية اقول ذكرنا عديد من الردود بالادلة لاكن انت تراوغ باللف ودوران
                          وتركة لك سوال لنرى هل خلافة معاوية راضي عنها الامام الحسن ولن تجيب هلسوال

                          فانت الذي كن شجاع لتجيب هلسوال فاجب هلسوال لنعرف خلافة معاوية شرعية او لا ؟؟؟؟؟؟
                          فتنازل يكون اذا كانت بالرضا لا بالاكراه
                          فهل ستجيب هلسوال او ستواصل التكرار للف


                          المشاركة الأصلية بواسطة احمد55
                          يقول خلافة معاوية شرعية ليست بالاكراه واذا نساله ليجيب هلسوال لانجد جواب ؟؟؟؟

                          كانت بالإجبار والإكراه ! ومع ذلك يحاول المخالفون أن يتمسكوا بها ! مع أنك لو سألتهم عن الحكم الشرعي لمن باع بيته بالإجبار تحت تهديد السلاح ؟ لقالوا إن البيع باطل ! فكيف يبطل البيع بالإجبار ، وتصح البيعة على حكم المسلمين وهي أعظم وأهم من بيع بيت ، وألف بيت
                          ///////////////////

                          لايجيب ولن يجيب والسبب لامتناعه بان يجيب معروف فجواب هلسوال يكون اسقاط شرعية معاوية التي صححها هو بدون اي دليل من عقله وافكاره التي لايقبل هلافكار حتى طفل الروضه فقط يشرع خلافة معاوية الباغية بدون اي دليل فهنئيا لك معاوية يوم الاخرة يوم المحشر ياظالم الحسن اقول مهما تردد فخلافة معاوية باطلة شرعيتها كخلافة ابي بكر عندما استولى عليها من الامام علي بعد ماقاطعهم في امتناع مبايعتهم ستة اشهر
                          الخلافة التي تكون بالاكراه باطلة شرعيتها وانت تعلم لاكن تكابر لترضي افكاركم التي لايقبلها حتى عقول الاطفال
                          كيف تكون خلافة معاوية شرعية تحت التهديد بالحرب بابادة كل متبعي الحسن بالقتل الجماعي وتحسبها شرعية فاي عقل يقبل على نفسه هلفكر ؟؟؟؟؟



                          /////////////
                          وملاحظة انا لاقطب ولا فرسان من فرسان المنتدى فانا ليس الا خبرتي عادية وسط لادعي العلم والمعرفة مجرد ارى شبهات استطيع اردها بعضها واردها بالاجابات
                          كما تطرح واجيب
                          وانت تراوغ
                          اقول لاتنسى تجيب سوالي يامن شرعة خلافة معاوية على مظلومية الحسن



                          1) شرعيتها بمبايعة الامامين له ( وهذا ليس موضوعنا )

                          2) كونها بسبب الاجبار او الضغوط او لحقن دماء المسلمين الخ( ليس موضوعنا )

                          3) بمبايعة المسلمين له وقادة الامام علي ع كضرا ر وقيس ابن سعد وابا ايو الانصاري وغيرهم ( وهذا ليس موضوعنا )

                          4) عدم ثورة اهل البيت ع عليه ( وهذا ليس موضوعنا )

                          5) الامام الحسن ان قام او قعد فهو امام والخلافة لاتزيده ولا تنقصه ( وهذا ليس مو ضوعنا )



                          والبيعة عقد بين طرفين

                          ولا يجوز خلعها الا اذا بدر من الثاني الكفر او الظلم
                          العام للرعية

                          وفي فترة معاوية ولم يعترض عليه احد من اهل البيت ولا سيما الامام الحسين عليه السلام بعد وفاة الامام الحسن عليه السلام







                          موضوعنا يا استاذ

                          هل يجوز ان يبايع المعصوم رجلا كافرا للخلافة ؟
                          وارجو ان لاتخرج وتحيد عن هذه النقطة وتأتي بالمطولات ......

                          تعليق


                          • قال جعفري؟؟؟؟؟؟؟؟


                            1) شرعيتها بمبايعة الامامين له ( وهذا ليس موضوعنا )
                            هلسوال اسمه تهرب عن الاجابات
                            2) كونها بسبب الاجبار او الضغوط او لحقن دماء المسلمين الخ( ليس موضوعنا )


                            فانت واضح لاتستطيع تجيب سوالي فانت تعلم الجواب سيكون اسقاط شرعية معاوية ؟؟؟؟عن لاتسقط شرعية معاوية تقول ليس موضوعنا لتهرب من السوال الذي ادرجته مرات فهلجواب بسبب العجز بسبب الهرب فانا ماحب اذا احاور اقول للاخر هارب لاكن وجدنا انت من تستخدم هلكلمات فقلت نضغط عليه بالادلة لنرى من المستحق للقب الهارب وبعض الضغط بالادلة اتضح هو من يهرب كما واضح يمر على الادلة بلا جواب فقط يقول ليس موضوعنا ليضع حجة للهرب وهلحجة ليس الا مكشوفة القصد منها الهرب
                            وكل التعليقات في صلب الموضوع لاكن الرجل يراوغ للف ودوران كما واضح

                            3) بمبايعة المسلمين له وقادة الامام علي ع كضرا ر وقيس ابن سعد وابا ايو الانصاري وغيرهم ( وهذا ليس موضوعنا )


                            4) عدم ثورة اهل البيت ع عليه ( وهذا ليس موضوعنا )

                            5) الامام الحسن ان قام او قعد فهو امام والخلافة لاتزيده ولا تنقصه ( وهذا ليس مو ضوعنا )
                            هذا حديث الرسول ان قام او قعد فهو امام وانت تقول ليس موضوعنا والعجب ياتي يتكلم عن الحوار بالمنطق العقائدي للاستدلال بالادلة وهو لايقبل باي دليل كعادته للهرب للف ودوران ندرج له ادلة وهو يدرج تعليقات فقط خالية من اي دليل وليراوغ للف ياتي بكل بساطه للقول ليس موضوعنا
                            انت كيف تحاور لاتقبل لا بادلة سنية ولا بادلة شيعية فاي حوار يكون معاه بهلطريقه حتى الاحاديث السنية تراوغ للف
                            بماذا نحاوره لايقبل لاحاديث سنية ولاشيعية
                            فهل تريد نحتج عليك بالانجيل ؟؟؟؟؟؟؟
                            فانت لن تاتي باي جديد مجرد تعليقات تكررها بكثرة ورددناها مرات بالاجابات من الادلة لا بتعليقات

                            قال؟؟؟؟؟؟
                            ولا يجوز خلعها الا اذا بدر من الثاني الكفر او الظلم
                            العام للرعية

                            ////////////

                            اقول فمعاوية بدر منه الظلم وبسبب هلظلم خرج الحسين واعترض
                            واعيد من جديد ولاعلم هذا لمتى يكرر ويتجاهل ردودنا بتكرار والاجابات موجودت
                            لاعيد لرد على ماكرره حول الحسين هل سكة على معاوية هل بين معاوية ظالم


                            أمّا في عهد الإمام الحسين (عليه السّلام) فقد ازدادت الدعوة عنفاً وشدّة واحتداماً ، وأخذت تكسب أنصاراً كثيرين في كلّ مكان بعد أن أسفر الحكم الاُموي عن وجهه تماماً ، وبعد أن بدا على واقعه الذي سترته الوعود الجذّابة والألفاظ المعسولة .
                            ولقد كان كلّ حدث من أحداث معاوية يجد صدى مدوّياً في المدينة حيث الإمام الحسين (عليه السّلام) ، ويكون مداراً لاجتماعات يعقدها الإمام الحسين (عليه السّلام) مع أقطاب الشيعة في العراق ، والحجاز وغيرهما من بلاد الإسلام ، يدلّنا على ذلك أنّه حين قتل معاوية حجر بن عدي الكندي وأصحابه خرج نفر من أشراف الكوفة إلى الحسين (عليه السّلام) فأخبروه الخبر .

                            ــــــــــــــــــ

                            (1) انظر : الأخبار الطوال / 222 .


                            الصفحة (153)
                            ولا بدّ أنّ حركة قويّة دفعت مروان بن الحكم عامل معاوية على المدينة إلى أن يكتب إلى معاوية : « أمّا بعد ، فإنّ عمرو بن عثمان ذكر أنّ رجالاً من أهل العراق ووجوه أهل الحجاز يختلفون إلى الحسين بن علي ، وإنّه لا يُؤمن وثُوبه ، وقد بحثت عن هذا فبلغني أنّه يُريد الخلاف يومه هذا ، فاكتب إليّ برأيك »(1) .

                            او
                            http://www.shiaweb.org/shia/aqaed_12/pa16.html








                            مع معاوية بن أبي سفيان
                            • في ( مناقب آل أبي طالب ) لابن شهرآشوب، و ( الاحتجاج على أهل اللَّجاج ) لأبي منصور أحمد بن عليّ الطبرسي: عن موسى بن عُقبة أنّه قال:
                            لقد قيل لمعاوية: إنّ الناس قد رَمَوا أبصارهم إلى الحسين، فلو قد أمَرْتَه يصعد المنبر فيخطب؛ فإنّ فيه حَصْراً ( أي عجزاً ) وفي لسانه كَلالَة! فقال معاوية: قد ظَنَنّا ذلك بالحسن، فلم يَزَل حتّى عَظُم في أعين الناس وفضَحَنا!

                            ومقصود من قول معاوية الروايات التي ذكرتها من ضمنها روايات السنية يامن تتكلم ليس موضوعنا وموضوعنا وانا ذكرتها في الموضوع




                            /////////////////






                            وقال؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


                            وفي فترة معاوية ولم يعترض عليه احد من اهل البيت ولا سيما الامام الحسين عليه السلام بعد وفاة الامام الحسن عليه السلام

                            ////////////

                            رددنا هلتعليق وسارد بادلة اخرى حول خروج الحسين على الطاغية معاوية

                            الحسين اعترض على معاوية لاكن انت تتجاهل بشكل تعمدي
                            لرد ادرج رد اخر

                            ومن هنا فقد كتب مروان بن الحكم - وكان عامل معاوية على المدينة - : إن رجالا من أهل العراق ووجوه أهل الحجاز يختلفون إلى الحسين بن علي وأنه لا يأمن وثوبه ، ولقد بحثت عن ذلك فبلغني أنه لا يريد الخلاف يومه هذا ، ولست آمن أن يكون هذا أيضا لما بعده . ولما بلغ الكتاب إلى معاوية كتب رسالة إلى الحسين وهذا نصها : أما بعد ، فقد انتهت إلي أمور عنك إن كانت حقا فإني أرغب بك عنها ، ولعمر الله إن من أعطى الله عهده وميثاقه لجدير بالوفاء ، وإن أحق الناس بالوفاء من كان في خطرك وشرفك ومنزلتك التي أنزلك الله لها . . . ( 1 ) .


                            /////////////////////////


                            ولما وصل الكتاب إلى الحسين بن علي ، كتب إليه رسالة مفصلة ذكر فيها جرائمه ونقضه ميثاقه وعهده ، نقتبس منها ما يلي : " ألست قاتل حجر بن عدي أخا كندة وأصحابه المصلين ، العابدين ، الذين ينكرون الظلم ، ويستفظعون البدع ، ويأمرون بالمعروف ، وينهون عن المنكر ، ولا يخافون في الله لومة لائم ، ثم قتلتهم ظلما وعدوانا من بعد ما أعطيتهم الأيمان المغلظة والمواثيق المؤكدة ، ولا تأخذهم بحدث كان بينك وبينهم ، جرأة على الله واستخفافا بعهده ؟ أولست قاتل عمرو بن الحمق صاحب رسول الله ، العبد الصالح الذي أبلته العبادة فنحل جسمه واصفر لونه ، فقتلته بعد ما أمنته وأعطيته العهود ما لو فهمته العصم لنزلت من شعف الجبال ( 2 ) .


                            ( 1 ) الإمامة والسياسة 1 : 163 .


                            ( 2 ) أي قممها وأعاليها . ( * )


                            الرواية باكملها في الرابط
                            http://www.shiaweb.org/shia/aqaed_12/pa16.html


                            هذا هو الحسين ، وهذا هو إباؤه للضيم ودفاعه عن الحق ونصرته للمظلومين في عصر معاوية . وذكرنا هذه المقتطفات كنموذج من سائر خطبه ورسائله التي ضبطها التاريخ .
                            وسيكون الان كعادته ليرجع ليكرر مشاركاته التي رددناها مرات من الادلة

                            فهل بعد ستقول لن يظهر الحسين معارضه لمعاوية وحكومته الظالمة؟؟؟؟؟؟؟



                            وقال؟؟؟؟؟؟؟؟



                            موضوعنا يا استاذ

                            هل يجوز ان يبايع المعصوم رجلا كافرا للخلافة ؟

                            وارجو ان لاتخرج وتحيد عن هذه النقطة وتأتي بالمطولات
                            //////////////



                            اذا مبايعة لماذا لاتجيب هلجواب سوالي في صلب الموضوع عن البيعة وانت لكي لاتجيب تقول ليسموضوعنا لكي تتهرب بهلحجة اليس انت تذكر الان البيعة وانا ذكري عن البيعة في سوالي ليس ذكر وتعليق اخر في صلب الموضوع وانت لاتريد تجيب اقول هل خلافة معاوية بالرضا او بالاكراه

                            فانت لاتستطيع تقول بالرضا لانا النصوص توضح بالاكراه ومن هلسبب لن تجيب


                            يقول خلافة معاوية شرعية ليست بالاكراه واذا نساله ليجيب هلسوال لانجد جواب ؟؟؟؟

                            كانت بالإجبار والإكراه ! ومع ذلك يحاول المخالفون أن يتمسكوا بها ! مع أنك لو سألتهم عن الحكم الشرعي لمن باع بيته بالإجبار تحت تهديد السلاح ؟ لقالوا إن البيع باطل ! فكيف يبطل البيع بالإجبار ، وتصح البيعة على حكم المسلمين وهي أعظم وأهم من بيع بيت ، وألف بيت

                            ///////////////////

                            لايجيب ولن يجيب والسبب لامتناعه بان يجيب معروف فجواب هلسوال يكون اسقاط شرعية معاوية التي صححها هو بدون اي دليل من عقله وافكاره التي لايقبل هلافكار حتى طفل الروضه فقط يشرع خلافة معاوية الباغية بدون اي دليل فهنئيا لك معاوية يوم الاخرة يوم المحشر ياظالم الحسن اقول مهما تردد فخلافة معاوية باطلة شرعيتها كخلافة ابي بكر عندما استولى عليها من الامام علي بعد ماقاطعهم في امتناع مبايعتهم ستة اشهر
                            الخلافة التي تكون بالاكراه باطلة شرعيتها وانت تعلم لاكن تكابر لترضي افكاركم التي لايقبلها حتى عقول الاطفال
                            كيف تكون خلافة معاوية شرعية تحت التهديد بالحرب بابادة كل متبعي الحسن بالقتل الجماعي وتحسبها شرعية فاي عقل يقبل على نفسه هلفكر ؟؟؟؟؟


                            /////////////////////////



                            واما القول البيعة لكافر الان استخدم اسلوبه الاخر للخلط لكي يراوغ اقول مايهمنا كان معاوية كافر او مسلم فهذا لايغير اي شي وهلسوال للبيعة كافر او مسلم لايعني اي شي افترضنا معاوية مسلم فماذا سيغير لشرعية خلافة معاوية بيعة كانت بالاجبار بتهديد تحت السلاح كما واضح من الروايات التي ذكرتها في تجهيز جيش كبير لقتل كل اتباع الحسن
                            لاتقدم ولاتاخر خلافة معاوية التي اخذها بالقوة كانت بالاكراه وانت تعلم بالاكراه لاكن لاتريد تجاوب على سوالي من اجل تنصر معاوية على الحسن فاي شرعية لمعاوية لهلخلافة تحت التهديد بسيوف لقطع الاعناق اما يترك الحسن الخلافة او تقطع كل رقابهم بالجيش الاموي اي شرعية هذه تكون تحت التهديد بجيش مستعد يبيد بالقتل الجماعي لكل انصار الحسن

                            القلة
                            وكما قال الله

                            ولا يكلف الله نفساً إلا وسعها .

                            وكما قال الرسول

                            وحديث : «رفع عن أمتي تسعة أشياء» ، ومنها : وما اضطروا إليه..)

                            والحديث المذكور رواه الصدوق في كتاب التوحيد بسنده عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بلفظ : « رفع عن أُمتي تسعة : الخطأ ، والنسيان، وما أكرهوا عليه ، وما لا يطيقون ، وما لا يعلمون ، وما اضطروا إليه ، والحسد ، والطيرة ، والتفكر في الوسوسة في الخَلْق ما لم ينطق بشفة »
                            فقد أخرجه العامّة بلفظ : رفع الله من أمتي الخطأ ، والنسيان ، وما اسْتُكِرهوا عليه » (1) . وعدّه السيوطي
                            وملاحظه اخيراء فهو يعيد ويعيد ويكرر مشاركاته لكي يملل من يحاوره لترك الموضوع لياتي ليقول تهربنا عنه فيستخدم هلاسلوب ليملل من يحاوره ليتظاهر بالحوار ليتظاهر بالانتصار يرى الاجابات ويتجاهل كل الاجابات ويجعل مشاركاته تكرار ليملل المحاورين ليقول انتصر بكثرة اعادة مشاركاته فهلاسلوب ليس الا اسلوب اطفال
                            فنحن رددنا ماروجه فهلاساليب لاتنفع ابحث غيرها فهذهي طريقة اطفال تكون

                            وهو مازال يلف ويدور فهلطريقة للف ودوران للمراوغه عن الادلة اخذها من اساليب الوهابية في الحوارات فالوهابية تكون هذهي طريقتهم للف ودوران
                            اعادت الاسئلة مهما كانت توجد من الاجابات فقط من اجل اللف ودوران لتظاهر بالحوارات ولتظاهر لاجابات والاجابات موجودت فهذا حتى اساليب الوهابية ورثها كيف اللف ودوران

                            فتعليقاته فقط يقتبس المشاركات ليكرر مشاركاته ونحن نرد= مايكرره بالاجابات وهو لايرد الاسئلة التي نضعها يتهرب ويتهم غيره بالهرب هلاساليب تكون للاطفال من يكثر يعيد مشاركاته بكثرة

                            تعليق


                            • الأخ أحمد، ‘إجابتكم واضحة ومفصلة


                              البيعة للكافر لا تجوز عموماً ولكن في حالة الحسين عليه السلام ومعاوية (لعنة الله عليه) فهنا ليست حالة عامة بل خاصة، بسبب الإكراه و الإجبار تحت التهديد، ليس تهديد الإمام فقط بل التهديد بإبادة شيعة آل البيت ومنهجهم الحق في الإسلام.

                              أما إذا كان السائل الناصبي ينتظر أن يسمع إجابة (لا، لا تجوز البيعة للكافر) فلإنه يريد أن يقول أن نوافقه بإن الإمام الحسن ارتكب حراماً أو إن معاوية مسلم وليس كافر.


                              الحالة الأولى لا يصح الإيمان بها لأن الإمام الحسن عليه السلام معصوم بالأدلة الشرعية ولا يمكن أن يعتقد المؤمن إن الإمام الحسن يرتكب حراماً.


                              أما الحالة الثانية فلا تغير من الموضوع شيئاً، فمعاوية كافر أو مسلم فقد ارتكب من المعاصي الكبيرة و الفتن المعروفة عند السنة والشيعة ما يجعل إسلامه لا يسوى شيء. ولو بايعه الإمام الحسن وهو كافر فإنه فعل ذلك مكرهاً لا راغباً بسبب عدم أهلية معاوية للخلافة الإسلامية و بسبب سوء عقيدته واخلاقه.

                              وكم من المتسمين بالإسلام أو المسلمين بالاسم فقط وهم يمارسون كل شيء إلا الإسلام و أخلاقهم وأفعالهم أبعد ماتكون عن الإسلام. وهؤلاء من يقولون بألسنتهم ما لا يفعلون وهم المنافقون والمنافق أسوأ من الكافر. فلو أظهر معاوية الإسلام بالقول فإن أفعاله أفعال كفر وأشد من الكفر...فما فائدة الدفاع عنه؟
                              التعديل الأخير تم بواسطة Remo; الساعة 10-01-2011, 03:16 PM.

                              تعليق


                              • بالمناسبة: السؤال الذي يحتمل إجابة نعم أو لا فقط حجة تنقلب على السائل، فهو يحاول أن يحصر الطرف الآخر بين إجابتين فقط لأنه لا يحتمل أن يسمع الحقيقة التي تقع خارج نطاق الإجابتين (نعم و لا) وهذه طريقة معروفة لمن حجته ضعيفة و يريد التهرب من النقاش.

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:34 PM
                                استجابة 1
                                102 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:27 PM
                                استجابة 1
                                74 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 04-10-2023, 10:03 AM
                                ردود 2
                                156 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 29-06-2022, 06:45 AM
                                استجابة 1
                                111 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 04-08-2021, 02:31 AM
                                استجابة 1
                                86 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                يعمل...
                                X