إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

اسلام معاوية كذبة كبيرة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المشاركة الأصلية بواسطة احمد55
    قال جعفري؟؟؟؟؟؟؟؟


    1) شرعيتها بمبايعة الامامين له ( وهذا ليس موضوعنا )
    هلسوال اسمه تهرب عن الاجابات
    2) كونها بسبب الاجبار او الضغوط او لحقن دماء المسلمين الخ( ليس موضوعنا )


    فانت واضح لاتستطيع تجيب سوالي فانت تعلم الجواب سيكون اسقاط شرعية معاوية ؟؟؟؟عن لاتسقط شرعية معاوية تقول ليس موضوعنا لتهرب من السوال الذي ادرجته مرات فهلجواب بسبب العجز بسبب الهرب فانا ماحب اذا احاور اقول للاخر هارب لاكن وجدنا انت من تستخدم هلكلمات فقلت نضغط عليه بالادلة لنرى من المستحق للقب الهارب وبعض الضغط بالادلة اتضح هو من يهرب كما واضح يمر على الادلة بلا جواب فقط يقول ليس موضوعنا ليضع حجة للهرب وهلحجة ليس الا مكشوفة القصد منها الهرب
    وكل التعليقات في صلب الموضوع لاكن الرجل يراوغ للف ودوران كما واضح

    3) بمبايعة المسلمين له وقادة الامام علي ع كضرا ر وقيس ابن سعد وابا ايو الانصاري وغيرهم ( وهذا ليس موضوعنا )


    4) عدم ثورة اهل البيت ع عليه ( وهذا ليس موضوعنا )

    5) الامام الحسن ان قام او قعد فهو امام والخلافة لاتزيده ولا تنقصه ( وهذا ليس مو ضوعنا )
    هذا حديث الرسول ان قام او قعد فهو امام وانت تقول ليس موضوعنا والعجب ياتي يتكلم عن الحوار بالمنطق العقائدي للاستدلال بالادلة وهو لايقبل باي دليل كعادته للهرب للف ودوران ندرج له ادلة وهو يدرج تعليقات فقط خالية من اي دليل وليراوغ للف ياتي بكل بساطه للقول ليس موضوعنا
    انت كيف تحاور لاتقبل لا بادلة سنية ولا بادلة شيعية فاي حوار يكون معاه بهلطريقه حتى الاحاديث السنية تراوغ للف
    بماذا نحاوره لايقبل لاحاديث سنية ولاشيعية
    فهل تريد نحتج عليك بالانجيل ؟؟؟؟؟؟؟
    فانت لن تاتي باي جديد مجرد تعليقات تكررها بكثرة ورددناها مرات بالاجابات من الادلة لا بتعليقات

    قال؟؟؟؟؟؟
    ولا يجوز خلعها الا اذا بدر من الثاني الكفر او الظلم
    العام للرعية

    ////////////

    اقول فمعاوية بدر منه الظلم وبسبب هلظلم خرج الحسين واعترض
    واعيد من جديد ولاعلم هذا لمتى يكرر ويتجاهل ردودنا بتكرار والاجابات موجودت
    لاعيد لرد على ماكرره حول الحسين هل سكة على معاوية هل بين معاوية ظالم


    أمّا في عهد الإمام الحسين (عليه السّلام) فقد ازدادت الدعوة عنفاً وشدّة واحتداماً ، وأخذت تكسب أنصاراً كثيرين في كلّ مكان بعد أن أسفر الحكم الاُموي عن وجهه تماماً ، وبعد أن بدا على واقعه الذي سترته الوعود الجذّابة والألفاظ المعسولة .
    ولقد كان كلّ حدث من أحداث معاوية يجد صدى مدوّياً في المدينة حيث الإمام الحسين (عليه السّلام) ، ويكون مداراً لاجتماعات يعقدها الإمام الحسين (عليه السّلام) مع أقطاب الشيعة في العراق ، والحجاز وغيرهما من بلاد الإسلام ، يدلّنا على ذلك أنّه حين قتل معاوية حجر بن عدي الكندي وأصحابه خرج نفر من أشراف الكوفة إلى الحسين (عليه السّلام) فأخبروه الخبر .

    ــــــــــــــــــ

    (1) انظر : الأخبار الطوال / 222 .


    الصفحة (153)
    ولا بدّ أنّ حركة قويّة دفعت مروان بن الحكم عامل معاوية على المدينة إلى أن يكتب إلى معاوية : « أمّا بعد ، فإنّ عمرو بن عثمان ذكر أنّ رجالاً من أهل العراق ووجوه أهل الحجاز يختلفون إلى الحسين بن علي ، وإنّه لا يُؤمن وثُوبه ، وقد بحثت عن هذا فبلغني أنّه يُريد الخلاف يومه هذا ، فاكتب إليّ برأيك »(1) .

    او
    http://www.shiaweb.org/shia/aqaed_12/pa16.html








    مع معاوية بن أبي سفيان
    • في ( مناقب آل أبي طالب ) لابن شهرآشوب، و ( الاحتجاج على أهل اللَّجاج ) لأبي منصور أحمد بن عليّ الطبرسي: عن موسى بن عُقبة أنّه قال:
    لقد قيل لمعاوية: إنّ الناس قد رَمَوا أبصارهم إلى الحسين، فلو قد أمَرْتَه يصعد المنبر فيخطب؛ فإنّ فيه حَصْراً ( أي عجزاً ) وفي لسانه كَلالَة! فقال معاوية: قد ظَنَنّا ذلك بالحسن، فلم يَزَل حتّى عَظُم في أعين الناس وفضَحَنا!

    ومقصود من قول معاوية الروايات التي ذكرتها من ضمنها روايات السنية يامن تتكلم ليس موضوعنا وموضوعنا وانا ذكرتها في الموضوع




    /////////////////






    وقال؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


    وفي فترة معاوية ولم يعترض عليه احد من اهل البيت ولا سيما الامام الحسين عليه السلام بعد وفاة الامام الحسن عليه السلام

    ////////////

    رددنا هلتعليق وسارد بادلة اخرى حول خروج الحسين على الطاغية معاوية

    الحسين اعترض على معاوية لاكن انت تتجاهل بشكل تعمدي
    لرد ادرج رد اخر

    ومن هنا فقد كتب مروان بن الحكم - وكان عامل معاوية على المدينة - : إن رجالا من أهل العراق ووجوه أهل الحجاز يختلفون إلى الحسين بن علي وأنه لا يأمن وثوبه ، ولقد بحثت عن ذلك فبلغني أنه لا يريد الخلاف يومه هذا ، ولست آمن أن يكون هذا أيضا لما بعده . ولما بلغ الكتاب إلى معاوية كتب رسالة إلى الحسين وهذا نصها : أما بعد ، فقد انتهت إلي أمور عنك إن كانت حقا فإني أرغب بك عنها ، ولعمر الله إن من أعطى الله عهده وميثاقه لجدير بالوفاء ، وإن أحق الناس بالوفاء من كان في خطرك وشرفك ومنزلتك التي أنزلك الله لها . . . ( 1 ) .


    /////////////////////////


    ولما وصل الكتاب إلى الحسين بن علي ، كتب إليه رسالة مفصلة ذكر فيها جرائمه ونقضه ميثاقه وعهده ، نقتبس منها ما يلي : " ألست قاتل حجر بن عدي أخا كندة وأصحابه المصلين ، العابدين ، الذين ينكرون الظلم ، ويستفظعون البدع ، ويأمرون بالمعروف ، وينهون عن المنكر ، ولا يخافون في الله لومة لائم ، ثم قتلتهم ظلما وعدوانا من بعد ما أعطيتهم الأيمان المغلظة والمواثيق المؤكدة ، ولا تأخذهم بحدث كان بينك وبينهم ، جرأة على الله واستخفافا بعهده ؟ أولست قاتل عمرو بن الحمق صاحب رسول الله ، العبد الصالح الذي أبلته العبادة فنحل جسمه واصفر لونه ، فقتلته بعد ما أمنته وأعطيته العهود ما لو فهمته العصم لنزلت من شعف الجبال ( 2 ) .



    ( 1 ) الإمامة والسياسة 1 : 163 .



    ( 2 ) أي قممها وأعاليها . ( * )


    الرواية باكملها في الرابط
    http://www.shiaweb.org/shia/aqaed_12/pa16.html


    هذا هو الحسين ، وهذا هو إباؤه للضيم ودفاعه عن الحق ونصرته للمظلومين في عصر معاوية . وذكرنا هذه المقتطفات كنموذج من سائر خطبه ورسائله التي ضبطها التاريخ .
    وسيكون الان كعادته ليرجع ليكرر مشاركاته التي رددناها مرات من الادلة

    فهل بعد ستقول لن يظهر الحسين معارضه لمعاوية وحكومته الظالمة؟؟؟؟؟؟؟



    وقال؟؟؟؟؟؟؟؟



    موضوعنا يا استاذ

    هل يجوز ان يبايع المعصوم رجلا كافرا للخلافة ؟

    وارجو ان لاتخرج وتحيد عن هذه النقطة وتأتي بالمطولات
    //////////////



    اذا مبايعة لماذا لاتجيب هلجواب سوالي في صلب الموضوع عن البيعة وانت لكي لاتجيب تقول ليسموضوعنا لكي تتهرب بهلحجة اليس انت تذكر الان البيعة وانا ذكري عن البيعة في سوالي ليس ذكر وتعليق اخر في صلب الموضوع وانت لاتريد تجيب اقول هل خلافة معاوية بالرضا او بالاكراه

    فانت لاتستطيع تقول بالرضا لانا النصوص توضح بالاكراه ومن هلسبب لن تجيب


    يقول خلافة معاوية شرعية ليست بالاكراه واذا نساله ليجيب هلسوال لانجد جواب ؟؟؟؟

    كانت بالإجبار والإكراه ! ومع ذلك يحاول المخالفون أن يتمسكوا بها ! مع أنك لو سألتهم عن الحكم الشرعي لمن باع بيته بالإجبار تحت تهديد السلاح ؟ لقالوا إن البيع باطل ! فكيف يبطل البيع بالإجبار ، وتصح البيعة على حكم المسلمين وهي أعظم وأهم من بيع بيت ، وألف بيت

    ///////////////////

    لايجيب ولن يجيب والسبب لامتناعه بان يجيب معروف فجواب هلسوال يكون اسقاط شرعية معاوية التي صححها هو بدون اي دليل من عقله وافكاره التي لايقبل هلافكار حتى طفل الروضه فقط يشرع خلافة معاوية الباغية بدون اي دليل فهنئيا لك معاوية يوم الاخرة يوم المحشر ياظالم الحسن اقول مهما تردد فخلافة معاوية باطلة شرعيتها كخلافة ابي بكر عندما استولى عليها من الامام علي بعد ماقاطعهم في امتناع مبايعتهم ستة اشهر
    الخلافة التي تكون بالاكراه باطلة شرعيتها وانت تعلم لاكن تكابر لترضي افكاركم التي لايقبلها حتى عقول الاطفال
    كيف تكون خلافة معاوية شرعية تحت التهديد بالحرب بابادة كل متبعي الحسن بالقتل الجماعي وتحسبها شرعية فاي عقل يقبل على نفسه هلفكر ؟؟؟؟؟


    /////////////////////////



    واما القول البيعة لكافر الان استخدم اسلوبه الاخر للخلط لكي يراوغ اقول مايهمنا كان معاوية كافر او مسلم فهذا لايغير اي شي وهلسوال للبيعة كافر او مسلم لايعني اي شي افترضنا معاوية مسلم فماذا سيغير لشرعية خلافة معاوية بيعة كانت بالاجبار بتهديد تحت السلاح كما واضح من الروايات التي ذكرتها في تجهيز جيش كبير لقتل كل اتباع الحسن
    لاتقدم ولاتاخر خلافة معاوية التي اخذها بالقوة كانت بالاكراه وانت تعلم بالاكراه لاكن لاتريد تجاوب على سوالي من اجل تنصر معاوية على الحسن فاي شرعية لمعاوية لهلخلافة تحت التهديد بسيوف لقطع الاعناق اما يترك الحسن الخلافة او تقطع كل رقابهم بالجيش الاموي اي شرعية هذه تكون تحت التهديد بجيش مستعد يبيد بالقتل الجماعي لكل انصار الحسن

    القلة
    وكما قال الله

    ولا يكلف الله نفساً إلا وسعها .

    وكما قال الرسول

    وحديث : «رفع عن أمتي تسعة أشياء» ، ومنها : وما اضطروا إليه..)

    والحديث المذكور رواه الصدوق في كتاب التوحيد بسنده عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بلفظ : « رفع عن أُمتي تسعة : الخطأ ، والنسيان، وما أكرهوا عليه ، وما لا يطيقون ، وما لا يعلمون ، وما اضطروا إليه ، والحسد ، والطيرة ، والتفكر في الوسوسة في الخَلْق ما لم ينطق بشفة »
    فقد أخرجه العامّة بلفظ : رفع الله من أمتي الخطأ ، والنسيان ، وما اسْتُكِرهوا عليه » (1) . وعدّه السيوطي
    وملاحظه اخيراء فهو يعيد ويعيد ويكرر مشاركاته لكي يملل من يحاوره لترك الموضوع لياتي ليقول تهربنا عنه فيستخدم هلاسلوب ليملل من يحاوره ليتظاهر بالحوار ليتظاهر بالانتصار يرى الاجابات ويتجاهل كل الاجابات ويجعل مشاركاته تكرار ليملل المحاورين ليقول انتصر بكثرة اعادة مشاركاته فهلاسلوب ليس الا اسلوب اطفال
    فنحن رددنا ماروجه فهلاساليب لاتنفع ابحث غيرها فهذهي طريقة اطفال تكون

    وهو مازال يلف ويدور فهلطريقة للف ودوران للمراوغه عن الادلة اخذها من اساليب الوهابية في الحوارات فالوهابية تكون هذهي طريقتهم للف ودوران
    اعادت الاسئلة مهما كانت توجد من الاجابات فقط من اجل اللف ودوران لتظاهر بالحوارات ولتظاهر لاجابات والاجابات موجودت فهذا حتى اساليب الوهابية ورثها كيف اللف ودوران

    فتعليقاته فقط يقتبس المشاركات ليكرر مشاركاته ونحن نرد= مايكرره بالاجابات وهو لايرد الاسئلة التي نضعها يتهرب ويتهم غيره بالهرب هلاساليب تكون للاطفال من يكثر يعيد مشاركاته بكثرة



    ردينا الى القص واللزق وقصة عنتر وتغريبة بني هلال والالياذة



    انا لااسألك عن رأيك انت عن معاوية وشرعية بيعته


    سؤالي خاص بلحاظ تلكيف الامام الحسن ع

    هل خوفه على نفسه اكبر من خوفه على الاسلام

    فيبايع كافرا !!! ويسن سنة جديدة

    ام انه بايع مسلما وان لم تكتمل فيه صور العدالة

    لحقن دماء المسلمين




    اذا رجعت للقص واللزق

    فلن اناقشك
    رد علي ردا علمينا

    او افسح المجال لغيرك


    تعليق


    • المشاركة الأصلية بواسطة Remo
      أما إذا كان السائل الناصبي ينتظر أن يسمع إجابة (لا، لا تجوز البيعة للكافر) فلإنه يريد أن يقول أن نوافقه بإن الإمام الحسن ارتكب حراماً أو إن معاوية مسلم وليس كافر.


      كيف عرفت اني ناصبيا ؟

      وماهو تعريف الناصبي ؟

      وهل كا من ناقش في القضايا العقائدية والتاريخة يعتبر بنظرك ناصبيا ؟

      وهل من خالفك في الرأي يعتبر ناصبيا ؟



      انا لااريدك ان تقولي ان الحسن ع ارتكب حراما

      اريدك ان تنزلي الامام الحسن ع منازله

      وتنزهيه من مبايعة كافرا


      والخوف من الموت والقتل ___________________


      اهل البيت يا استاذه

      لايخافون من الموت و يتمنون الشهادة
      وتكليفهم الكفاح
      وهمهم الذب عن الاسلام

      تعليق


      • المشاركة الأصلية بواسطة جعفري طيب

        ردينا الى القص واللزق وقصة عنتر وتغريبة بني هلال والالياذة



        انا لااسألك عن رأيك انت عن معاوية وشرعية بيعته


        سؤالي خاص بلحاظ تلكيف الامام الحسن ع

        هل خوفه على نفسه اكبر من خوفه على الاسلام

        فيبايع كافرا !!! ويسن سنة جديدة

        ام انه بايع مسلما وان لم تكتمل فيه صور العدالة

        لحقن دماء المسلمين




        اذا رجعت للقص واللزق

        فلن اناقشك
        رد علي ردا علمينا

        او افسح المجال لغيرك



        رجع كعادته يقتبس المشاركات بدون رد وجواب ليردد ليكرر مشاركاته التي مرات اجبناها بالاجابات بالادلة واما يقول رد علمي وانت خالي من اي رد علمي احتجنا عليه باحاديث سنية رفضها باحاديث شيعية رفضها فاخبرنا هل انت مسيح لنحتج عليك بالانجيل ؟؟؟؟

        فالسوال الذي تسئله ليس لهو اي معنه كان كافر او مسلم ورددت عليه قلت افترضنا ظاهره مسلم فهذا لايقدم اي شي فخلافة معاوية كرها بالاجبار بتهديد بجيش مستعد يقتل كل اتباع جيش الحسن ومنهم الحسن وسئلته سوال ليجيب هل
        مكرها او برضا هلخلافة لن يجيب فقط يردد من اول مشاركة لاخر مشاركة هل هو مسلم او كافر
        والعجب سواله لايعني اي معنى افترضنا مسلم ماذا سيغير فمعاوية اجبر اكره الحسن بيعته مكرها بتهديد لجيش يقتلهم جميعا فمتى تصبح الخلافة كرها بالاجبار بتهديد بسلاح شرعية

        اقول اي مجال افسح رد جاوب على الاسئلة ياهارب من الاجابات فانا كل الذي ادرجته انت من تعليقات لاتستحق الرد وتسايرة قلت ساجيب
        وهو للان لن يجيب شي فقط يكرر مشركاته وكما قالت الاخت دليل العاجز تكون هي طريقتهم في الحوار
        واي قص ولصق تسمي فهلقص ولسق ليس الا ادلة جعلته تهجر لاتستطيع التعليق عليها بعد مارددت افترائته على الحسن والحسين في سبيل نصرة معاوية
        واما الراي عن خلافة معاوية ليس رايي انا راي التاريخ الذي سجل هلحقائق فلا تحاول تلبس بتعمد لتتجاهل كل الروايات بالقول رايي

        فهو يقول قص ولسق والقص ولسق رد افترائته بالقول الحسين لن يعترض على معاوية بظلمه او بالقول الحسن لن يعترض على معاوية بظلمه وبخلافته
        ورددنا مايروجه بروايات وادلة
        يابوا ردود علميا وردوده لايوجد فيها اي علم وادلة وحجج

        تعليق


        • المشاركة الأصلية بواسطة جعفري طيب

          ؟



          انا لااريدك ان تقولي ان الحسن ع ارتكب حراما

          اريدك ان تنزلي الامام الحسن ع منازله

          وتنزهيه من مبايعة كافرا


          والخوف من الموت والقتل ___________________


          اهل البيت يا استاذه

          لايخافون من الموت و يتمنون الشهادة
          وتكليفهم الكفاح
          وهمهم الذب عن الاسلام


          ورجع كعادته ليفتري ويكذب باسم الموالون بالكذب والافتراء
          ورددنا عليه بمشاركات اخرى لاكن الرجل كالحجر لايسمع ولايتكلم فقط يردد ويردد للقول انهو يحاور ؟؟؟؟؟


          اقول الحسن لايخاف الموت فانت من تفتري على الحسن باسلوب المراوغه لتلبيس بهلافتراء بالقول الشيعة من تقول باسلوب غير مباشر وهذا ليس الا قوله وقول اخوانه الوهابية

          اقول الحسن لن يخاف من الموت كان مستعد يقاتل معاوية لاخر لحظه مستعد يقاتل ليستشهد بدليل النص من الرواية عندما استشار الجموع

          اعيد المشاركة من جديد فهذا يعيد ويعيد كعادته



          ومنها : ان الامام الحسن (عليه السلام) استشار الجموع الملتفة حوله في الظاهر, والمتخاذلة عنه في السر بقوله : (( الا وان معاوية دعانا لأمر ليس فيه عز ولا نصفة, فان اردتم الموت رددناه عليه, وحاكمناه الى الله عزوجل بظبا السيوف, وان اردتم الحياة قبلناه, واخذنا لكم الرضا ؟ ... ))، فناداه الناس من كل جانب .. البقية, البقية. فساير (عليه السلام) قومه, واختار ما اختاروه من الصلح, فصالح كارهاً كما قبل أبوه (عليه السلام) التحكيم من قبل وهو كاره له
          //////////
          فواضح من الرواية الحسن مستعد للاستشهاد لمواجهة معاوية

          فلا تفتري باسم الشيعة

          تعليق


          • اثببت
            البينة على من ادعى

            انهما لم يبايعا ؟؟ الا تعلم ان عدم مبايعة الخليفة في تلك الازمان تعني اعلان حرب وخروجا عن النظام !!!
            ولم يحدث ذلك في زمن معاوية _ فقد التزما عليهما السلام بالبيعة ولم ينهضا ضد معاوية _فالنظرية هي
            كل الائمة بايعوا خلفاء زمانهم
            عدا الحسين ع ليزيد فقتله
            والمهدي ع غاب منذ صغره ولم تكن في عنقه بيعة
            ملاحظة :ان تجاوزت النقاش العلمي الى ممارسات الصبيان _ فلن ارد عليك

            اولا لا تهدد يا صبي
            فنقاشك من عدمه هو فصل ترفيهي فقط لا اكثر من هذا
            وعلى طول مسيرتك لم يناصرك الا الناصبيه فتفكر لأي جهة انت منحاز يا تابع معاوية والمدافع عنه
            ثانياً : انت مزاجي تجيب وتكثر تسويد الصفحات بكلامك الانشائي
            فهل تجاوزك للمشاركة السابقة لهذه الا دليل ضعف وقلة حجة ام لا
            ثالثا: يا زميل الاصل هو عدم البيعه لا البيعه ومن يقول انهم بايعا عليه الاثبات
            فالناس لم تبايع ثم بايعت فالاصل هو عدم البيعة يا نبيه
            وكما نصحتك سابقاً اقرأ اولا ثم فكر واعقل ثم ناقش
            فان مبدأ المخالفة سقيم

            تعليق


            • المشاركة الأصلية بواسطة احمد55
              ورجع كعادته ليفتري ويكذب باسم الموالون بالكذب والافتراء
              ورددنا عليه بمشاركات اخرى لاكن الرجل كالحجر لايسمع ولايتكلم فقط يردد ويردد للقول انهو يحاور ؟؟؟؟؟


              اقول الحسن لايخاف الموت فانت من تفتري على الحسن باسلوب المراوغه لتلبيس بهلافتراء بالقول الشيعة من تقول باسلوب غير مباشر وهذا ليس الا قوله وقول اخوانه الوهابية

              اقول الحسن لن يخاف من الموت كان مستعد يقاتل معاوية لاخر لحظه مستعد يقاتل ليستشهد بدليل النص من الرواية عندما استشار الجموع

              اعيد المشاركة من جديد فهذا يعيد ويعيد كعادته



              ومنها : ان الامام الحسن (عليه السلام) استشار الجموع الملتفة حوله في الظاهر, والمتخاذلة عنه في السر بقوله : (( الا وان معاوية دعانا لأمر ليس فيه عز ولا نصفة, فان اردتم الموت رددناه عليه, وحاكمناه الى الله عزوجل بظبا السيوف, وان اردتم الحياة قبلناه, واخذنا لكم الرضا ؟ ... ))، فناداه الناس من كل جانب .. البقية, البقية. فساير (عليه السلام) قومه, واختار ما اختاروه من الصلح, فصالح كارهاً كما قبل أبوه (عليه السلام) التحكيم من قبل وهو كاره له
              //////////
              فواضح من الرواية الحسن مستعد للاستشهاد لمواجهة معاوية

              فلا تفتري باسم الشيعة

              يبدو انك لاتجرأ ان تقول ان معاوية مسلما

              وتخاف من الاجابة على اسئلتي

              فأنت في صراع نفسي

              تقص وتلزق



              وتأتي بالضعيف

              وعلى شاكلة البقية البقية

              واستشار الجموع

              تارة تجعله معصوما
              وتارة يستشير

              الجموع ليقرر مصير الامة

              وكأنه لايعرف تكليفه الشرعي ووضعه كأماما معصوما وخليفة للامة الاسلامية

              وتستمر مظلومية الامام الحسن عليه السلام ....منك ومن على شاكلتك ومن انصاف بل ارباع المتعلمين من الخطباء
              التعديل الأخير تم بواسطة جعفري طيب; الساعة 11-01-2011, 01:00 AM.

              تعليق


              • المشاركة الأصلية بواسطة جعفري طيب
                يبدو انك لاتجرأ ان تقول ان معاوية مسلما

                وتخاف من الاجابة على اسئلتي

                فأنت في صراع نفسي

                تقص وتلزق



                وتأتي بالضعيف

                وعلى شاكلة البقية البقية

                واستشار الجموع

                تارة تجعله معصوما
                وتارة يستشير

                الجموع ليقرر مصير الامة

                وكأنه لايعرف تكليفه الشرعي ووضعه كأماما معصوما وخليفة للامة الاسلامية

                وتستمر مظلومية الامام الحسن عليه السلام ....منك ومن على شاكلتك ومن انصاف بل ارباع المتعلمين من الخطباء

                اقول صدق المثل الذي يقول من لايستحي يفعل ما يشاء فانت الذي تتهرب عن الاجابات على الاسئلة مرات كثيرة كم وكم اعيد الاسئلة وتهرب ؟؟؟؟؟
                واما جواب معاوية كان مسلم او ليس مسلم اجبنا هلجواب لهلسوال التافه الذي لايعني شي ولايقدم ولاياخر
                لو كان مسلم ماذا سيعني هلسوال لن يغير اي شي فمعاوية سجل التاريخ بالادلة والبراهين لخلافته ليست الا كرها
                وانت واضح الخوف لك لاتستطيع تجيب على سوالي حول شرعية معاوية لخلافته كانت كرها او برضا
                واما القول صراع نفسي والعكس صحيح من الذي يعاني من صراع نفسي فالذي يعاني من الصراع النفسي من لايملك اي ادلة وحجج من يعاني من الصراع النفسي من الذي تكون حججه مجرد تعليقات من الانشا التي لاتحتوي على اي دليل من يعاني من الصراع النفسي من يكذب ويفتري على الحسن بالقول خايف ليشرع معاوية الفئة الباغيه كما وصفه رسول الله من يعاني من الصراع النفسي من كذب على الحسين بالقول لن يعترض على معاوية
                من يعاني بصراع النفسي المريض كحالكم الذي لايجيد الحوار فقط يكرر ويكرر من يعاني من الصراع النفسي الذي يرفض الاحاديث الشيعية والاحاديث السنية فاي مريض انت الذي لاتقبل باي احاديث فانا من قبل سئلة سوال هل انت مسيحي لكي نحجكم بالانجيل ماذا نحاور لايلتزم لا باحاديث شيعية ولا باحاديث سنية فاي صراع نفسي تعيشه انت فاي مريض انت ؟؟؟فاي محاور انت لاتقبل لاحاديث سنية ولاشيعية

                واما عن استشارة الحسن الجمع فهل يصح يذهب الحسن يقاتل معاوية لوحده بدون اخذ مشورى ما هذا الذي لاتوجد لديه اي حجة يستدل عليها يضع لنا استدلالاته عقله الفارغ وترك الادلة والبراهين من حقائق التاريخ فهلعقل الفارغ نتركه لك اما الحوار الادلة البراهين من التاريخ

                فانت تعلق هلتعليق عن الحسن لتغطي الكذبة بعد ماكذبة على الحسن باسم الشيعة بالقول خائف من معاوية فهذا من يعاني بصراع النفسي بان تكذب باسمنا وتضع الاكاذيب دليل وحجج فالحسن ليس خائف كما اوضحنا ماكذبته انت في التعليقات

                فاستشارة الحسن ليختبر جيشه سيختار مايريده الحسن لمحاربة معاوية او سيمتنع للمواجهة لحرب معاوية والحاصل
                جيش الحسن امتنع اختار الصلح بدل الحرب فاخبرنا يامحب معاوية هل يذهب الحسن ليحارب جيش معاوية الكبير لوحده
                فاخبرنا يامحب معاوية على ساب مظلومية الحسن هل يصح للحسن اجبار جيشه لحرب لايريدوها لحرب لحرب كارهون لها فالحسن لايريد يجبرهم يريد يكون المواجهة من رضاهم ليس كحال معاوية الذي وضع لهم خياران اما الحرب لابادة كل اتباع الحسن او ترك الخلافة كرها والحسن اراد يحافض على البقية بسبب عدم جديتهم لمواجهة معاوية وجيشه


                كما توضح الرواية اقول ممكن تحضر لنا رواية او دليل في اخر الحظات كيف اختار الحسن لجيشع ولصلحه لمعاوية


                فمظلومية الحسن تستمر لانت وشاقلتكم التي تتبع معاوية على حساب مظلومية الحسن مظلومية الحسن تستمر على انت واشقاكلم بعد ماكذبة على الحسن باسم الشيعة فالذي يظلم الحسن ليس الا من تمسك بخلافة معاوية فابشر ياظالم الحسن اين ستكون يوم المحشر فرجل
                الان جعل تعليقاته شخصيا لي واضح السبب لماذا لتهرب ماد=رجناه من الادلة ليغطي اكاذيبه التي بيناها بالالة فاراد الان للف ودوران يجعل تعليقاته لي انا من اجل يراوغ وهذهي عادته للهرب
                التعديل الأخير تم بواسطة احمد55; الساعة 11-01-2011, 12:52 PM.

                تعليق


                • التعديل الأخير تم بواسطة احمد55; الساعة 11-01-2011, 01:27 PM.

                  تعليق


                  • العبرة بالخلاصة، ماهي الخلاصة التي استنتجتها حضرتك (جعفري طيب)؟ مادام استنتاجي لكلامك خطأ؟ علمنا لنسفيد، تفضل، بدل الأسئلة التي لا توصلنا لشيء!

                    تعليق


                    • اقول سارفع هلمشاركة لنرى هذا الذي لايعترف ولايقبل الاستدلال عليه لا باحاديث شيعية ولا باحاديث سنية فهل سيجيب على الرواية السنية لانريده يجيب لرواية الشيعية لسنية نريده يجيب هل خلافة معاوية من الحسن في الرواية تكون برضا الحسن او بالاكراه فهل سيجيب على الرواية التي تكون من كتبهم

                      في الاقتباس سارفع المشاركة من الاقتباس لنرى اي صراع نفسي يعيشه هذا
                      فهل سيجيب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                      المشاركة الأصلية بواسطة احمد55
                      وثانيا لاتراوغ وتلف وتدور فنقاشي ليس على انو كافر او مسلم عن معاوية عن البيعة كما تسميها لاكن انت تحاول تلف من اجل لاتجيب والذي يطعن في الحسن ليس الا من ينصر الظالم معاوية فنقاشي انا لايتعلق بكفر او باسلام معاوية فلا تحاول التلبيس بربط امور لاقصدها في الحوار

                      فحواري هل بيعة معاوية شرعية او ليست شرعية وانت عن لاتجيب تحاول تربط امور اخرى من اجل الهرب لماذا لاتجيب على سوالي في الاقتباس؟؟؟؟؟؟

                      واما تقول الحسن تنازل لمعاوية اقول تركت روايات توضح موقف الحسن وسنترك روايات اخرى لنرى انت لمتى ستكرر من اجل التهرب من الاسئلة

                      الن تقول انت بايع السوال اثبت بيعة معاوية شرعية صحية لماذا الهرب فانا مقتبس سوال من مشاركتي ولن تجيب


                      لرد عليه اقول توجد روايات تقول مصالحة وروايات تقول بيعة

                      اقول حتى لو كانت بيعة كما تقول فهلبيعة لاتعني اي شي لمعاوية لاتشرع له اي احقية
                      بل ليس الا تفضح معاوية بشكل كبير يامن تجوز شرعية بيعة معاوية على الحسن ياظالم الحسن
                      حتى لو كانت بيعة الحسن اسقط شرعية معاوية
                      الحسن ترك الخلافة بشكل موقت كما اوضحنا من وعيد الحسن لمعاوية بازالة حكم امية
                      لرد اترك رواية يامفتري على الامام الحسن ياطاعن على الامام الحسن بالقول تنازل فمعاوية عندما سرق الخلافة ماتنازل الحسن واصل يوضح احقيته ومظلوميته بعد ماسرق معاوية الخلافة بالقوة

                      كانت بالإجبار والإكراه ! ومع ذلك يحاول المخالفون أن يتمسكوا بها ! مع أنك لو سألتهم عن الحكم الشرعي لمن باع بيته بالإجبار تحت تهديد السلاح ؟ لقالوا إن البيع باطل ! فكيف يبطل البيع بالإجبار ، وتصح البيعة على حكم المسلمين وهي أعظم وأهم من بيع بيت ، وألف بيت


                      قام الحسن (ع) على المنبر حين اجتمع مع معاوية ، فحمد الله وأثنى عليه ، ثم قال : أيها الناس !.. إن معاوية زعم أني رأيته للخلافة أهلا ، ولم أر نفسي لها أهلا ، وكذب معاوية .. أنا أولى الناس بالناس : في كتاب الله ، وعلى لسان نبي الله .
                      فأقسم بالله لو أن الناس بايعوني وأطاعوني ونصروني لأعطتهم السماء قطرها ، والأرض بركتها ، ولما طمعتَ فيها يا معاوية قد قال رسول الله (ص) :
                      ما ولّت أمة أمرها رجلا قط - وفيهم من هو أعلم منه - إلا لم يزل أمرهم يذهب سفالا ، حتى يرجعوا إلى ملّة عبدة العجل .. وقد ترك بنو إسرائيل هارون ، واعتكفوا على العجل ، وهم يعلمون أن هارون خليفة موسى .
                      وقد تركت الامة عليا (ع) وقد سمعوا رسول الله (ص) يقول لعلي (ع) :
                      أنت مني بمنزلة هارون من موسى غير النبوة فلا نبي بعدي ..
                      وقد هرب رسول الله (ص) من قومه ، وهو يدعوهم إلى الله ،حتى فرّ إلى الغار ، ولو وجد عليهم أعوانا ما هرب منهم ، ولو وجدتُ أنا أعوانا ما بايعتك يا معاوية ، وقد جعل الله هارون في سعةٍ حين استضعفوه وكادوا يقتلونه ، ولم يجد عليهم أعوانا ، وقد جعل الله النبي (ص) في سعة حين فرّ من قومه ، لمّا لم يجد أعوانا عليهم ، وكذلك أنا وأبي في سعة من الله ، حين تركتْنا الأمة وبايعت غيرنا ، ولم نجد أعوانا .. وإنما هي السنن والأمثال يتبع بعضها بعضا .
                      أيها الناس !.. إنكم لو التمستم فيما بين المشرق والمغرب ، لم تجدوا رجلا من ولد نبي غيري وغير أخي.ص23المصدر:الاحتجاج ، العدد


                      ونترك رواية اخرى من كتبه السنية
                      فهلقوم حججهم كتبهم فالنترك كتبهم تتكلم لتوضح قدر معاوية وبيعته



                      الإمام الحسن (ع) يفضح معاوية وابن العاص ( بسند صحيح عندهم )

                      قال ابن سعد في ترجمة الإمام الحسن ( عليه السلام ) من طبقاته الكبرى :

                      أخبرنا يزيد بن هارون ( ثقة متقن عابد ) ، قال : أخبرنا حريز بن عثمان ( ثقة ثبت ) ، قال : حدثنا عبدالرحمن بن أبي عوف الجرشي ( ثقة يقال أنه أدرك النبي ص ) ، قال : لمّا بايع الحسن بن علي معاوية قال له عمرو بن العاص وأبو الاعور السلمي عمرو بن سفيان : لو أمرت الحسن فصعد المنبر فتكلم عيي عن المنطق ! فيزهد فيه الناس .
                      فقال معاوية : لا تفعلوا ، فوالله لقد رأيت رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ يمص لسانه وشفته ، ولن يعي لسان مصه النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ أو شفتين .
                      فأبوا على معاوية فصعد معاوية المنبر ثم أمر الحسن فصعد وأمره أن يخبر الناس أني قد بايعت معاوية .
                      فصعد الحسن المنبر فحمد الله وأثنى عليه ثم قال :
                      أيها الناس ، إن الله هداكم بأولنا ، وحقن دماءكم بآخرنا ، وإني قد أخذت لكم على معاوية أن يعدل فيكم ، وأن يوفر عليكم غنائمكم ، وأن يقسم فيكم فيئكم .
                      ثم أقبل على معاوية فقال : كذلك ؟ قال : نعم ، ثم هبط من المنبر وهو يقول ـ ويشير باصبعه إلى معاوية ـ : « وإن أدري لعله فتنة لكم ومتاع إلى حين » فاشتد ذلك على معاوية .
                      فقالا : لو دعوته فاستنطقته ، قال : مهلا ، فأتوا فدعوه ، فأجابهم فأقبل عليه عمرو بن العاص ، فقال له الحسن : أما أنت فقد اختلف فيك رجلان رجل من قريش وجزار أهل المدينة فادعياك فلا أدري أيهما أبوك !
                      وأقبل عليه أبو الاعور السلمي ، فقال له الحسن : ألم يلعن رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ رعلا وذكوان وعمرو بن سفيان ؟ !
                      ثم أقبل معاوية يعين القوم ، فقال له الحسن : أما علمت أن رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ لعن قائد الاحزاب وسائقهم ، وكان أحدهما أبو سفيان والاخر أبو الاعور السلمي ؟ !

                      http://www.ansarweb.net/artman2/publ...ticle_2247.php
                      نستفيد من هذه الرواية الصحيحة عند العامة :

                      (1) طعن عمرو بن العاص ( صحابي ! ) وأبي الأعور عمرو بن سفيان ( عده بعضهم من الصحابة ) في الإمام الحسن عليه السلام سيد شباب أهل الجنة !

                      (2) اعتراف معاوية بفضل الإمام (ع) وقوة منطقه ، وتكذيب ابن العاص وأبي الأعور له !

                      (3) تشهد الحادثة بأن الإمام المجتبى (ع) كان مجبوراً على الصلح مضطراً إليه ، وأنه هدف إلى حقن الدماء .

                      (4) الصلح مشروط بأمور ذكر الإمام منها : "وإني قد أخذت لكم على معاوية أن يعدل فيكم ، وأن يوفر عليكم غنائمكم ، وأن يقسم فيكم فيئكم" .

                      (5) إشارة الإمام (ع) لمعاوية بقوله تعالى : "وَإِنْ أَدْرِي لَعَلَّهُ فِتْنَةٌ لَّكُمْ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ" تشبيه له بالكفار الذين أعرضوا عن دعوة الرسول (ص) وجحدوا بالرسالة فكانت الدنيا متاع لهم قبل عذاب يوم القيامة !

                      (6) الجزء المتبقي من الرواية ... لا تعليق !!

                      /////////////////



                      ماقول الا هنئيا لك فهذهي هيا بيعة معاوية وقدر معاوية وعصاباته















                      4) الصلح مشروط بأمور ذكر الإمام منها : "وإني قد أخذت لكم على معاوية أن يعدل فيكم ، وأن يوفر عليكم غنائمكم ، وأن يقسم فيكم فيئكم"
                      وهذا مافعله معاوية بعد أن ضرب معاوية بوثيقة الصلح بعرض الجدار ، كما بينه المؤرخ أبو الفرج الإصفهاني في كتابه المشهور : ( مقاتل الطالبيين ) :



                      أبو الفرج الإصفهاني - مقاتل الطالبيين - رقم الصفحة : ( 45 )




                      - حدثني : أبو عبيد قال : ، حدثني : الفضل المصري قال : ، حدثنا : يحيى بن معين قال : ، حدثنا : أبو أسامة ، عن مجالد ، عن الشعبي بهذا ، حدثني : علي بن العباس المقانعي قال : ، أخبرنا : جعفر بن محمد بن الحسين الزهري قال : ، حدثنا : حسن بن الحسين ، عن عمرو بن ثابت ، عن أبي إسحاق قال : سمعت معاوية بالنخيلة يقول : ألا إن كل شئ أعطيته الحسن بن علي تحت قدمي هاتين لا أفي به ، قال أبو إسحاق : وكان والله غداراً.

                      ***
                      إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 16 ) - رقم الصفحة : ( 46 )


                      [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

                      - وأما أبو إسحاق السبيعي فقال : إن معاوية قال في خطبته بالنخيلة : ألا إن كل شئ أعطيته الحسن بن علي تحت قدمي هاتين لا أفي به ، قال أبو إسحاق : وكان والله غداراً.

                      //////////////


                      فكيف تكون خلافة شرعية وحتى الشروط للحسن لن يوفي غدر بالحسن فاي شرعية تكون لمعاوية يامتبع نهجهم ومعاوية غدر بشروط الحسن فاخبرنا هل تكون خلافته شرعية بعد ما غدر معاوية بشروط الحسن

                      وهل ستجيب على الرواية السنية التي ادرجتها من كتبكم في الاقتباس كرها هلبيعة او برضا؟؟؟؟؟

                      تعليق


                      • لو كان كافرا لما دعاه الامام علي عليه السلام لبيعته :

                        ومن كتاب له (عليه السلام)
                        إلى معاوية

                        إِنَّهُ بَايَعَنِي الْقَوْمُ الَّذِينَ بَايَعُوا أَبَا بَكْر وَعُمَرَ وَعُثْمانَ عَلَى مَا بَايَعُوهُمْ عَلَيْهِ، فَلَمْ يَكُنْ لِلشَّاهِدِ أَنْ يَخْتَارَ، وَلاَ لِلغَائِبِ أَنْ يَرُدَّ، وَإنَّمَا الشُّورَى لِلْمُهَاجِرِينَ وَالاَْنْصَارِ، فَإِنِ اجْتَمَعُوا عَلَى رَجُل وَسَمَّوْهُ إِمَاماً كَانَ ذلِكَ لله رِضىً، فَإِنْ خَرَجَ عَنْ أَمْرِهِمْ خَارِجٌ بِطَعْن أَوْبِدْعَة رَدُّوهُ إِلَى مَاخَرَجَ منه، فَإِنْ أَبَى قَاتَلُوهُ عَلَى اتِّبَاعِهِ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ، وَوَلاَّهُ اللهُ مَا تَوَلَّى.
                        وَلَعَمْرِي، يَا مُعَاوِيَةُ، لَئِنْ نَظَرْتَ بِعَقْلِكَ دُونَ هَوَاكَ لَتَجِدَنِّي أَبْرَأَ النَّاسِ مِنْ دَمِ عُثْمانَ، وَلَتَعْلَمَنَّ أَنِّي كُنْتُ فِي عُزْلَة عَنْهُ، إِلاَّ أَنْ تَتَجَنَّى(5) ; فَتَجَنَّ مَا بَدَا لَكَ! وَالسَّلاَمُ.

                        ____________
                        1. الطُعمة ـ بضم الطاء ـ: المأكلة.
                        2. تَفْتَات: أي تستبد، وهو افتعال من الفَوْت كأنه يفوت آمره فيسبقه إلى الفعل قبل أن يأمره.
                        3. خُزّان ـ بضم فتشديد ـ: جمع خازن، والمراد الحافظ.
                        4. الوُلاة ـ جمع وال ـ: من ولي عليه.
                        5. تجنّى ـ كتولّى ـ: ادعى الجناية على من لم يفعلها.


                        نهج البلاغة

                        http://www.aqaed.com/book/498/nahj-20.html#ind6

                        لاتوجد مفردة تدل على كفر معاوية

                        تعليق


                        • المشاركة الأصلية بواسطة جعفري طيب
                          لو كان كافرا لما دعاه الامام علي عليه السلام لبيعته :

                          ومن كتاب له (عليه السلام)
                          إلى معاوية

                          إِنَّهُ بَايَعَنِي الْقَوْمُ الَّذِينَ بَايَعُوا أَبَا بَكْر وَعُمَرَ وَعُثْمانَ عَلَى مَا بَايَعُوهُمْ عَلَيْهِ، فَلَمْ يَكُنْ لِلشَّاهِدِ أَنْ يَخْتَارَ، وَلاَ لِلغَائِبِ أَنْ يَرُدَّ، وَإنَّمَا الشُّورَى لِلْمُهَاجِرِينَ وَالاَْنْصَارِ، فَإِنِ اجْتَمَعُوا عَلَى رَجُل وَسَمَّوْهُ إِمَاماً كَانَ ذلِكَ لله رِضىً، فَإِنْ خَرَجَ عَنْ أَمْرِهِمْ خَارِجٌ بِطَعْن أَوْبِدْعَة رَدُّوهُ إِلَى مَاخَرَجَ منه، فَإِنْ أَبَى قَاتَلُوهُ عَلَى اتِّبَاعِهِ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ، وَوَلاَّهُ اللهُ مَا تَوَلَّى.
                          وَلَعَمْرِي، يَا مُعَاوِيَةُ، لَئِنْ نَظَرْتَ بِعَقْلِكَ دُونَ هَوَاكَ لَتَجِدَنِّي أَبْرَأَ النَّاسِ مِنْ دَمِ عُثْمانَ، وَلَتَعْلَمَنَّ أَنِّي كُنْتُ فِي عُزْلَة عَنْهُ، إِلاَّ أَنْ تَتَجَنَّى(5) ; فَتَجَنَّ مَا بَدَا لَكَ! وَالسَّلاَمُ.

                          ____________
                          1. الطُعمة ـ بضم الطاء ـ: المأكلة.
                          2. تَفْتَات: أي تستبد، وهو افتعال من الفَوْت كأنه يفوت آمره فيسبقه إلى الفعل قبل أن يأمره.
                          3. خُزّان ـ بضم فتشديد ـ: جمع خازن، والمراد الحافظ.
                          4. الوُلاة ـ جمع وال ـ: من ولي عليه.
                          5. تجنّى ـ كتولّى ـ: ادعى الجناية على من لم يفعلها.


                          نهج البلاغة

                          http://www.aqaed.com/book/498/nahj-20.html#ind6

                          لاتوجد مفردة تدل على كفر معاوية
                          اقول انت لن تاتي بشي يقدم مجرد تحضر رواية ليس لها اي علاقة لاصل الموضوع والنقاش من اجل يشتت ويلف ويدور
                          كعادته فالنقاش عن معاوية والحسن لا عن معاوية وعلي؟؟؟؟؟؟
                          وثانيا هلرواية رددناها عليك من قبل وبسبب تمسكه بالباطل للان يعيد هلرواية
                          الرواية لاتتعلق للموضوع الاصلي لاكن سارد وقبل الرد اقول انسى معاوية كان كافر او مسلم ورددت هلتعليق مرات فحوارنا ليس عن اسلام معاوية وقلت مرات فان كان معاوية مسلم فهذا لايغير ويعني اي شي خلافته كانت بالاجبار بالاكراه تحت التهديد لجيشه الذي يستعد لقتل الحسن واتباع الحسن فاسلامه لايقدم ولايرخر فيما ارتكبه من ظلم الامام الحسن حين سرق الخلافة بالقوة

                          نرجع لنوضح هلرواية بايعني القوم ؟؟؟؟؟؟؟

                          اقول الرواية لاتصلح تحج بها لانها من اصل هلرواية من كتب السنة ومراسيل السنة لاتعنينا بشي
                          ولو افترضنا لصحة الرواية لنتساير سنجيب جوابين

                          الراية ومافيها يريد معاوية نهب خلافة علي كما نهبها من الحسن لاكن ماستطاع هزيمة الامام علي لنهب الخلافة
                          وبعدها توجه بج-يشه للامام الحسن بعد ماستشهد الامام علي لنهب الخلافة

                          كما نهبها ابي بكر من الامام علي فهلقوم خلافتهم تكون ليشرعوها بالاكراه بالاجبار لن يصل اي احد منهم لخلافة برضى

                          واما معاوية حجته لنهب الخلافة تحجج بحجج عثمان عندما قتل ومعاوية ليس همه عثمان همه الخلافة كيف ينهبها بالقوة


                          فاحتج أمير المؤمنين على معاوية بنفس ما يحتج به معاوية وأتباعه إلى اليوم بصحة خلافة ابي بطر وعمر وعثمان، فألزمه علي (ع) بحجته ـ أي حجة معاوية نفسه ـ، فقال: إن كانت بيعة الخلفاء قبلي صحيحة فبيعتي مثلهم، فقد بايعني الناس ولا طريق لمنكر بعد ذلك، فليس لشاهد البيعة أن يختار كما حدث في بيعة عمر بعدما عينه أبو بكر، فلم يكن لهم خيرة بعد تعيينه، ولا للغائب أن يرد ذلك، كما لم يتمكن الإمام (ع) من رد بيعة أبي بكر في السقيفة، لأنها كانت خفية، فهذه هي الشورى التي أدعيتموها، سواء كانت في إمرة أبي بكر أو عمر أو عثمان، فهي رضا لله كما تدعون، فلا يجوز أن يخرج منها خارج وإلا رد كما ردوا مانعي الزكاة عندما امتنعوا عن دفعها إلى أبي بكر، لأنه لم يكن الخليفة الشرعي في نظرهم فليس
                          ____________
                          1- نهج البلاغة، شرح محمد عبده ص22.
                          --------------------------------------------------------------------------------
                          الصفحة 221
                          --------------------------------------------------------------------------------
                          لك مناص يا معاوية لأنه قد اجتمع الناس إلى مبايعتي. إلا أن تتجنى، فتجن ما بدا لك.
                          هذا هو المعنى الذي يستفاد من جملة السياق،


                          والجواب الاخر على هلرواية لتبيين تهالك هلرواية

                          وجواب اخر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                          الجواب :



                          الجواب من حيثيتين من ناحية السند والمتن:



                          1- أما من حيث السند، فعندما جمع الشريف الرضي نهج البلاغة لم يذكر السند لما نقله من الخطب والرسائل، وكتاب نهج البلاغة كما يقول عنه آية الله العظمى الميرزا جواد التبريزي –قدس سره- (في استفتاء له):
                          "كتاب نهج البلاغة بخطبه وغيرها من كلمات الإمام علي (عليه السلام)، صدوره من الإمام (عليه السلام) معلوم إجمالاً، وبعض ما ورد فيه من الخطب كان موجوداً في كتب قبل تأليف الشريف الرضي، وبعض الخطب مروية بطريق صحيح كعهده (عليه السلام) لمالك الأشتر (رضي الله عنه)، وقد أُلفت كتب متعددة مرتبطة بهذا الكتاب يمكنكم مراجعتها، واللّه العالم".


                          لذا لا يصحأن يحتج بما في نهج البلاغة من دون الرجوع إلى مصدره الأساسي الذي نقل منه الشريف الرضي إذا كان هذا النص يعارض الأحاديث الأخرى الثابتة عن أهل البيت عليهم السلام، فمن يريد أن يحتج بما في نهج البلاغة فعليه أن يرجع إلى المصادر الرئيسية التي نقل منها الشريف الرضي و ينظر في السند أيضاً, وإن هذا الكلام المنسوب له عليه السلام نقله الشريف المرتضى عن «نصر بن مزاحم» في كتابه وقعة صفين عن عمر بن سعد الأسدي ، عن نمير بن وعلة ، عن عامر الشعبي ، ورواه ابن عساكر في تاريخ مدينة دمشق بسنده إلى نصر بن مزاحم بنفس السند السابق، وليس له سند غير هذا الذي فيه «الشعبي» وهو من رواة أهل السنة ومذموم عند الشيعة، فكيف يصح الاحتجاج بالروايات العامية والضعيفة عند الخصم ؟




                          والآن لننظر إلى هذا السند المظلم:


                          أما عمر بن سعد الأسدي هذا فمتروك الحديث عند أهل السنة، قال ابن أبي حاتم الرازي عنه: سألت أبى عنه فقال شيخ قديم من عتق الشيعة متروك الحديث.[2]

                          وأما نمير بن واعلة هذا فمجهول لم نجد له ترجمة !

                          وأما عامر الشعبي هذا فحدّث ولا حرج !!! قال آية الله العظمى الامام السيد الخوئي – قدس سره – في حقّه :
                          { أقول من الغرائب أن يعده ابن داود في القسم الاول [ أي من قسم الممدوحين ] ، وهوالخبيث الفاجرالكذاب المعلن بعدائه لامير المؤمنين (عليه السلام)، وقد ذكرنا شطرا من مخازيه في تفسيرنا ( البيان ) عند التعرض لترجمة الحارث الاعور ... الخ. }[3].

                          فلا يصح الاحتجاج على الشيعة بهذه الرواية لإثبات المدّعى





                          2- أما من حيث الدلالة، فقد أوحى الله سبحانه الى النبي الكريم (ص) بأن يسلك طريق البرهان والحكمة ثم الموعظة الحسنة وإلا فالمجادلة بالتي هي أحسن لو أراد مناقشة المشركين والأعداء. وفي هذا السياق سلك أمير المؤمنين (ع) الطريق الثالث، أيالجدال مع معاوية، وعرض الإمام عليه السلام على معاوية المسلّمات التي يرتضيها معاوية مطالباً إياه بالبيعة، فقد تحدّث فيه الإمام (عليه السلام) وفق قاعدة الإلزام، وهي القاعدة الّتي تستعمل في مقام الاحتجاج على الخصوم وإلزامهم بما ألزموا به أنفسهم منقبل.


                          وحيث أن معاوية يدعي أن الخلافة بالشورى , وبما أن توليه لولاية الشام كان بتنصيب عمر بن الخطاب و عثمان بن عفان , فإن هؤلاء المهاجرين و الأنصار الذين يعتمد عليهم معاوية في إثبات أحقية ومشروعية الخلفاء السابقين وفي أحقية ومشروعية توليه لإمارةالشام , هم بأنفسهم أيضاً بايعوا علي بن أبي طالب , فلماذا لا يقبل معاوية شورى المهاجرين والأنصار في بيعة علي بن أبي طالب فخرج يحاربه ومن معه من المهاجرين والأنصار؟


                          فقوله (عليه السلام): " وإنّما الشورى للمهاجرين والأنصار " ... بمعنى:
                          إن كنت يامعاوية لا ترى الخلافة بالنصّ الإلهي، وإنّها تتمّ عندك بالاختيار واجتماع أهل الحلّ والعقد، فأمرها لا يعدو المهاجرين والأنصار، فهم أهل الشـورى، وها هم قد بايعوني كما بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان من قبل، فما كان لك يامعاوية أن تردّ هذه البيعة أو تحتال عليها بأي حال، وإلاّ فيكون ممّن اتّبع هواه فتردّى، الأمر الّذي أشار إليه الإمام (عليه السلام) في نهاية رسالته إليه: ولعمري يا معاوية! لئن نظرت بعقلك دون هواك لتجدني أبرأ الناس من دم عثمان، ولتعلمنّ أنّي كنت في عزلة عنه إلاّ أن تتجنّى ; فتجـنَّ ما بدا لك!

                          وقوله (عليهالسلام): " فإن اجتمعوا على رجل وسمّوه إماماً، كان ذلك لله رضا " ... فهو تعريـض بخلافة الخلفاء السابقين التي لم يتحقق فيها هذا الشرط، وإشارة الى بيعته (عليه السلام) التي تدّاك الناس عليه لبيعته (ع) حتّى استخرجوه من منزله (ع) لذلك; فمن المعلوم أنّه قد ناهض الخلفاء الثلاثة الّذين سبقوه (عليه السلام) جمع كبير من المهاجرين والأنصار، كما هو الثابت تاريخياً، فلا ريب في أن بيعة أبي بكر لم تكن عن مشورة جميع المهاجرين والأنصار، بل كانت - على حد تعبير عمر - فلتة وقى الله شرها ، فمن دعا إلى مثلها فاقتلوه ! ولم يتشاور المهاجرين والانصار على عمر لأنها كانت عن نص، وعثمان كذلك لأنها كانت محصورة في ستة أشخاص.


                          بينما بيعة أمير المؤمنين عليه السلام فأنّه الوحيد الذي اجتمع عليه المهاجرون والأنصاربأغلبية غالبة في المدينة، قال أبوجعفر الاسكافي المعتزلي ـ المتوفّى سنة 220 هـ ـ:
                          فلمّا قُتل عثمان تداك الناس على عليّ بن أبي طالب بالرغبة والطلب له بعد أن أتوا مسـجد رسول الله (صلى الله عليه وسلم) وحضـر المهاجرون والأنصار وأجمع رأيهم على عليّ بن أبي طالب بالإجماع منهم أنّه أوْلى بها من غيره، وأنّه لا نظير له في زمانه، فقاموا إليه حتّى استخرجوه من منزله، وقالوا له: أبسط يدك نبايعك. فقبضها ومدّوها، ولمّا رأى تداكهم عليه واجتماعهم، قال: لا أُبايعكم إلاّفي مسـجد النبيّ (صلى الله عليه وسلم) ظاهراً، فإن كرهني قوم لم أُبايع،فأتى المسـجد وخرج الناس إلى المسـجد، ونادى مناديه.


                          وقال (عليه السلام) يصف هذه الحال في خطبة له:
                          وبسطتم يدي فكففتها، ومددتموها فقبضـتها، ثمّ تداككتم علَيّ تداك الإبل الهيم على حياضـها يوم ورودها، حتّى انقطعت النعل وسقط الرداء ووطئ الضعيف، وبلغ من سرور الناس ببيعتهم إياي أن ابتهج بها الصغير، وهدج إليها الكبير، وتحامل نحوها العليل، وحسـرت إليها الكعاب.


                          ويقول (عليه السلام) في مقام آخر:
                          فما راعني إلاّ والناس كعرف الضبع إليَّ ينثالون علَيّ من كلّ جانب حتّى لقد وطئ الحسنان، وشُـقّ عطفاي، مجتمعين حولي كربيضـة الغنم.

                          فأين بيعة من تداكت الناس عليه دكا ينثالونه من كل جانب لبيعته ؟ وبيعتةٍ فلتة وقى الله شرّها !!



                          " فَيَا عَجَباً!! بَيْنَا هُوَ يَسْتَقِيلُها في حَيَاتِهِ إِذْ عَقَدَهَا لاخَرَ بَعْدَ وَفَاتِهِ !! "




                          3- أخيرا نقول:
                          إن إمامة الأئمة الاثني عشر من العترة الطاهرة عليهم السلام بالنص ثابتة بالدلائل القاهرة والبراهين الساطعة من نصوص قرآنية وأحاديث نبوية متواترة، والتي لا تبقي ريبا ولا تذر شكا في ذلك.


                          ومن يستشهد بهذا القول من نهج البلاغة ويجب ألا ينسى أو يتناسى سائر أقوال الامام التي نقلها الشريف الرضي أيضا في نهج البلاغة مثل قوله:

                          { ... لا يُقَاسُ بِآلِ مُحَمَّد (عليهم السلام) مِنْ هذِهِ الاُمَّةِ أَحَدٌ، وَلا يُسَوَّى بِهِمْ مَنْ جَرَتْ نِعْمَتُهُمْ عَلَيْهِ أبَداً. هُمْ أَسَاسُ الدِّينِ، وَعِمَادُ اليَقِينِ، إِلَيْهمْ يَفِيءُ الغَالي، وَبِهِمْ يَلْحَقُ التَّالي، وَلَهُمْ خَصَائِصُ حَقِّ الوِلايَةِ، وَفِيهِمُ الوَصِيَّةُ وَالوِرَاثَةُ، الاْنَ إِذْ رَجَعَ الحَقُّ إِلَى أَهْلِهِ، وَنُقِلَ إِلَى مُنْتَقَلِهِ. }[4].

                          وقوله عن حقه بالخلافة :
                          { فَوَاللهِ مَا زِلتُ مَدْفُوعاً عَنْ حَقِّي، مُسْتَأْثَراً عَلَيَّ، مُنْذُ قَبَضَ اللهُ تعالى نَبِيَّهُ (صلى الله عليه وآله) حَتَّى يَوْمِ النَّاسِ هذَا !! }[5]

                          وغيرها الكثير وحسبك منها الشقشقية والتي لا يسع المجال لذكرها.

                          إنه حتى لو تنزلنا عن الإلزام، فإنه لا ينفع من يدعي صحة خلافة أبي بكر وعثمان، وذلك لأن خلافة هؤلاء لم تحصل بالشورى من كل المهاجرين والأنصار، فإن هذا الكلام يدل على لزوم المشورة من جميع المهاجرين والأنصار، وبيعة أبي بكر لم تكن عن مشورة، بل كانت ((فلتة وقى الله شرها فمن دعا إلى مثلها فاقتلوه))، على حد تعبير عمر, ولو كانت مشورة فهي من بعض المهاجرين وبعض الأنصار.
                          وكذلك بيعة عثمان لم تكن بمشورة ولو كانت فهي من نفرين أو ثلاثة، وكان الدافع لكلامه، أن معاوية كان يطالب بالشورى عند خلافة علي () فجاء جواب الإمام له أنه لا يحق لك المطالبة بالشورى لأن الشورى للمهاجرين والأنصار على فرض صحتها، وأنت لست من المهاجرين ولا الأنصار، (أنظر الشورى في الإمامة للسيد علي الميلاني في ص 45 ).
                          ولرد اكثر منقول


                          معنى قوله (ع): (إنما الشورى للمهاجرين والأنصار) (4042)
                          التصنيف: أسئلة عقائدية | تاريخ: 2008-01-29
                          المسألة:
                          "إنما الشورى للمهاجرين والأنصار. فإذا اجتمعوا على رجلٍ وسمّوه (إماماً) كان ذلك لله رضاً، فإن خرج من أمرهم خارج بطعن أو بدعة ردوه إلى ما خرج منه، فإن أبى قاتلوه على أتباعه غير سبيل المؤمنين وولاه الله ما تولى" (نهج البلاغة 7:3).

                          ما معنى هذه الرّواية الواردة في نهج البلاغة؟ ألا تعني أنَّ الإمام علي (ع) أعطى الشّرعيّة لخلافة أبي بكر؟
                          الجواب:
                          لا يصح القول بأن الإمام أعطى الشرعية لخلافة أبي بكر إلا بعد التثبّت من أمرين:

                          الأول: صدور هذه المقولة من الإمام (ع)، الثاني: ظهورها في إعطاء الشرعية لخلافة أبي بكر، وكلا الأمرين غير ثابت.

                          أما الأمر الأول: فالرواية ضعيفة السند، فقد رفعها الشريف الرضي إلى الإمام دون أن يذكر لها سندًا فهي مرسلة، وبذلك تكون ساقطة عن الاعتبار والحجيّة.

                          وأما الأمر الثاني: فالرواية المذكورة بحسب ما ورد في نهج البلاغة كانت رسالةً بعثها الإمام إلى معاوية، وهي كما هو واضح جدًا مسوقة لغرض الاحتجاج والإلزام لمعاوية بما يلتزم به، على أساس القاعدة العقلائية: (ألزموهم بما ألزموا به أنفسهم).

                          فقد بدأ الإمام (ع) رسالته بقوله: (إنَّه بايعني الذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان على ما بايعوهم عليه، فلم يكن للشاهد أن يختار ولا للغائب أن يرد، وإنما الشورى للمهاجرين والأنصار...).

                          فالإمام (ع) كان يُقرِّر أمراً يقبل به معاوية، فكان عليه أن يلتزم به، ولو احتجّ عليه الإمام (ع) بالنص لما كان ذلك ملزماً لمعاوية لعدم إقراره به، ولأن فيه طعن لشرعية خلافة الخلفاء، وهذا ما يمكّن معاوية من استثماره لصالحه في وقتٍ كان الإمام (ع) في أمسِّ الحاجة إلى إحكام ولايته الظاهرية، فإن الكثير ممن كانوا مع الإمام (ع) كانوا يعتقدون بشرعية خلافة الخلفاء ويمتثلون أمره باعتبار بيعتهم له لا باعتبار الاستحقاق الناشئ عن النص من الله تعالى ورسوله (ص).

                          إذن لم يكن الإمام (ع) بصدد بيان الرؤية الشرعية التي يتبناها وإنما كان بصدد تحصيل مكسبٍ سياسي، وهو ما يُحتِّم عليه المداراة والحديث باللغة التي تُفحم الخصم وتُوقعه في حرج الالتزام بما هو معتقد به، هذا أولاً.

                          وثانياً: الرواية المذكورة ليس فيها إقرار من الإمام (ع) بشرعية خلافة أبي بكر وذلك لأنها أفادت (إنما الشورى للمهاجرين والأنصار، فإن اجتمعوا على رجل وسمَّوه إماماً كان ذلك لله رضا...)، وبيعةُ أبيٍ بكر لم تنعقد بشورى المهاجرين والأنصار، فلم يكن في سقيفة بني ساعدة حيث وقعت البيعة إلا ثلاثة من المهاجرين، أحدهم أبو بكر والثاني عمر والثالث أبو عبيدة الجراح، فلم يُستشَر من المهاجرين غير هؤلاء الثلاثة، وما خرجوا من السقيفة إلا بعد أن بويع أبو بكر على الخلافة، فكان على الناس أن يبايعوا، فأين هي شورى المهاجرين والأنصار واجتماعهم على رجل وتسميته إماماً.

                          فالرواية إذن لا تعطي الشرعية لخلافة أبي بكر بعد ان لم تكن خلافته قد نشات عن شورى المهاجرين والأنصار، ثم إننا لسنا بصدد المناقشة لما وقع في سقيفة بني ساعدة، إذ أن ما وقع هناك لم يكن تشاوراً ويكفينا في المقام ما اشتهر عن الخليفة عمر في تقييمه لخلافة أبي بكر، فقد ورد في صحيح البخاري وغيره: إنَّ عُمر بن الخطَّاب قال: (... ثم أنه بلغني ان قائلاً منكم يقول والله لو مات عمر بايعت فلاناً، فلا يغتَّرنَّ امرؤٌ أن يقول كانت بيعة أبي بكر فلتة وتمّت، ألا وأنها قد كانت كذلك ولكن الله وقى شرها، وليس منكم من تُقطع الاعناق إليه مثل أبي بكر، ومن بايع رجلاً عن غير مشورة من المسلمين فلا يُبايع هو ولا الذي بايعه...)(1).

                          فبيعة أبي بكر لم تكن بمشورة المهاجرين والأنصار، وإنما كانت فلتة ولكن الله وقى شرها، فإذا لم تكن كذلك فكيف تكون هذه الرواية المنسوبة لعليٍّ (ع) معطيةً الشرعية لخلافة أبي بكر، والحال أن خلافته لم تكن إلا فلتة وقى الله شرها.

                          والأمر يكون أكثر وضوحاً في خلافة عمر حيث كانت خلافته بالتنصيب، ولم تكن خلافة عثمان بشورى المهاجرين والأنصار وإنما كانت الشورى ضمن ستة يجلسون فيما بينهم ويتوافقون على أحدهم، ولم يكن بينهم أنصاريٌ، فلم تنعقد بيعةٌ بشورى المهاجرين والأنصار لواحدٍ من الخلفاء الثلاثة.

                          ثالثاً: لا يصح التمسك برواية حالُ سندها ما ذكرناه ويُغض الطرف عن الكثير مما ورد عن الإمام (ع) صريحًا في عدم القبول بشرعية خلافة أبي بكر، على أنه يكفينا من ذلك ما هو ثابت بنحو القطع عند الفريقين من امتناع عليٍّ (ع) عن بيعة أبي بكر مدةً من الزمن وإصراره على أنه الأحق بها منهُ فهل يتنكر لذلك احد إلا مكابر، فكيف نوفّق حينئذٍ بين القول بأن علياً كان يرى خلافة أبي بكر شرعية وبين امتناعه عن بيعته شهوراً، ثم تصريحه في كل مناسبة إلى آخر عمره بأنه الأحق بالخلافة، وإذا كان البناء هو الاستدلال بما في نهج البلاغة فهو مليءٌ بذلك.

                          فمِّما ورد في نهج البلاغة قوله: (فو الله ما زلت مدفوعاً عن حقي مستأثراً عليّ منذ قبض اللهُ نبيَّه (ص) حتى يوم الناس هذا).

                          ويقول (ع) في موضعٍ آخر: (وقد قال قائل أنك على هذا الأمر يا ابن أبي طالب لحريص، فقلتُ: بل أنتم والله لأحرص وأبعد وأنا اخصُّ وأقرب، وإنما طلبت حقاً لي أنتم تحولون بيني وبينه وتضربون وجهي دونه).

                          ثم يقول (ع): (اللهم أني أستعديك على قريش ومَن أعانهم فإنهم قطعوا رحمي وصغَّروا عظيم منزلتي...).

                          وقال (ع) في خطبته الشقشقية: (أما والله لقد تقمَّصها فلان وهو يعلم أن محلِّي منها محل القطب من الرحى ينحدر عني السيل ولا يرقى إليَّ الطير فسدلتُ دونها ثوبا وطويتُ عنها كشحا.. فصبرتُ وفي العين قذى وفي الحلق شجى أرى تراثي نهبا، حتى مضى الأول لسبيله فأدلى بها إلى فلان بعده.. فيا عجباً بينا هو يستقيلها في حياته إذ عقدها لآخر بعد وفاته، لشدَّما تشطرا ضريعيها... حتى مضى لسبيله جعلها في جماعة زعم إني أحدهم فيا لله وللشورى، متى اعترض الريبُ في مع الأول منهم حتى صرت اقرن إلى هذه النظائر...).

                          وقال (ع) في جوابه على كتاب معاوية الذي ذكر فيه أن علياً بايع أبي بكر رغماً قال (ع) وقلتَ: إني كنتُ أُقاد كما يُقاد الجمل المخشوش حتى بايع، ولعَمْرُ الله لقد أردتَ أن تذم فمدحت وأن تفضح فافتُضحت، وما على المسلم من غضاضة في أن يكون مظلوماً ما لم يكن شاكاً في دينه ولا مرتاباً بيقينه).

                          وثمة الكثير من الكلمات لأمير المؤمنين (ع) المنقولة في نهج البلاغة تعبرِّ عن رؤيته في خلافة أبي بكر إلا إننا أعرضنا عن ذكرها خشية الإطالة.

                          http://www.alhodacenter.com/upgrade/...stion&qID=4042


                          اقول الان ارجع كاسلوب الوهابية و الاطفال لتكرر المشاركات من اجل التمسك بالباطل غصبا

                          وملاحظة القص ولسق من ادلة يكون فلا تكرر هلعبارات التافهة فرد القص بالسق بالادلة


                          اقول انا رايت جهلة وعديمي الفهم والوعي لاكن نفسك لحد الان لن اجد في المنتديات حتو لو نقارنه لاجهل الجهلا من الوهابية يكون امام هذا ذكي بسبب جهله المستحفل في عقله الذي لايقبل الا الباطل والمشكلة يصف اطباعه لغيره
                          بالقول الصراع في النفس اقول يوجد اشكالين لصراع لنفس الاول صراع النفس لرفض الباطل وافي الاخير الانسان الذي يصارع نفسه يترك الباطل ويذهب للحق لاكن انت تصارع نفسك من اجل قبول الباطل على الحق ترى الحق وترفضه لترضي الباطل في هلعقل هلجهول الذي لايقبل الحق مهما كان

                          تعليق


                          • المشاركة الأصلية بواسطة جعفري طيب
                            لو كان كافرا لما دعاه الامام علي عليه السلام لبيعته :

                            ومن كتاب له (عليه السلام)
                            إلى معاوية

                            إِنَّهُ بَايَعَنِي الْقَوْمُ الَّذِينَ بَايَعُوا أَبَا بَكْر وَعُمَرَ وَعُثْمانَ عَلَى مَا بَايَعُوهُمْ عَلَيْهِ، فَلَمْ يَكُنْ لِلشَّاهِدِ أَنْ يَخْتَارَ، وَلاَ لِلغَائِبِ أَنْ يَرُدَّ، وَإنَّمَا الشُّورَى لِلْمُهَاجِرِينَ وَالاَْنْصَارِ، فَإِنِ اجْتَمَعُوا عَلَى رَجُل وَسَمَّوْهُ إِمَاماً كَانَ ذلِكَ لله رِضىً، فَإِنْ خَرَجَ عَنْ أَمْرِهِمْ خَارِجٌ بِطَعْن أَوْبِدْعَة رَدُّوهُ إِلَى مَاخَرَجَ منه، فَإِنْ أَبَى قَاتَلُوهُ عَلَى اتِّبَاعِهِ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ، وَوَلاَّهُ اللهُ مَا تَوَلَّى.
                            وَلَعَمْرِي، يَا مُعَاوِيَةُ، لَئِنْ نَظَرْتَ بِعَقْلِكَ دُونَ هَوَاكَ لَتَجِدَنِّي أَبْرَأَ النَّاسِ مِنْ دَمِ عُثْمانَ، وَلَتَعْلَمَنَّ أَنِّي كُنْتُ فِي عُزْلَة عَنْهُ، إِلاَّ أَنْ تَتَجَنَّى(5) ; فَتَجَنَّ مَا بَدَا لَكَ! وَالسَّلاَمُ.

                            ____________
                            1. الطُعمة ـ بضم الطاء ـ: المأكلة.
                            2. تَفْتَات: أي تستبد، وهو افتعال من الفَوْت كأنه يفوت آمره فيسبقه إلى الفعل قبل أن يأمره.
                            3. خُزّان ـ بضم فتشديد ـ: جمع خازن، والمراد الحافظ.
                            4. الوُلاة ـ جمع وال ـ: من ولي عليه.
                            5. تجنّى ـ كتولّى ـ: ادعى الجناية على من لم يفعلها.


                            نهج البلاغة

                            http://www.aqaed.com/book/498/nahj-20.html#ind6

                            لاتوجد مفردة تدل على كفر معاوية


                            وهذه رسالة له من عليا ع فاين التكفير :

                            ومن كتاب منه(عليه السلام)
                            إليه أيضاً

                            أَمَّا بَعْدُ، فَقَدْ أَتَتْني مِنْكَ مَوْعِظَةٌ مُوَصَّلَةٌ(1)، وَرِسَالَةٌ مُحَبَّرَةٌ(2)، نَمَّقْتَهَا(3) بِضَلاَلِكَ، وَأَمْضَيْتَهَا(4) بِسُوءِ رَأْيِكَ، وَكِتَابُ امْرِىء لَيْسَ لَهُ بَصَرٌ يَهْدِيهِ، وَلاَ قَائِدٌ يُرْشِدُهُ، قَدْ دَعَاهُ الْهَوَى فَأَجَابَهُ، وَقَادَهُ الضَّلاَلُ فَاتَّبَعَهُ، فَهَجَرَ(5) لاَغِطاً(6)، وَضَلَّ خَابِطاً.
                            ____________
                            1. مُوَصّلة ـ بصيغة المفعول ـ: ملفّقة من كلام مختلف وصل بعضه ببعض على التباين، كالثوب المرقع.
                            2. مُحَبّرَة: أي مزيّنه.
                            3. نَمّقتها: حسنت كتابتها. 4. أمضيْتها: أنفذتها وبعثتها.
                            5. هَجَرَ: هَذَى في كلامه ولغا.

                            6. اللغط: الجَلَبة بلا معنى. http://www.aqaed.com/nahj/27.html



                            وهذه اخرى فأين التكفير :

                            ومن كتاب له (عليه السلام)
                            إلى معاوية

                            فَأَرَادَ قَوْمُنَا قَتْلَ نَبِيِّنَا، وَاجْتِيَاحَ(1) أَصْلِنَا، وَهَمُّوا بِنَا الْهُمُومَ(2)، وَفَعَلُوا بِنَا الاَْفَاعِيلَ(3)، وَمَنَعُونَا الْعَذْبَ(4)، وَأَحْلَسُونَا(5) الْخَوْفَ، وَاضْطَرُّونَا(6) إِلَى جَبَل وَعْر(7)، وَأَوْقَدُوا لَنَا نَارَ الْحَرْبِ، فَعَزَمَ اللهُ لَنَا(8) عَلَى الدَّبِّ عَنْ حَوْزَتِهِ(9)، وَالرَّمْيِ مِنْ وَرَاءِ حُرْمَتِهِ(10). مُؤْمِنُنَا يَبْغِي بِذلِكَ الاَْجْرَ، وَكَافِرُنَا
                            ____________
                            1. الاجتياح: الاستئصال والاهلاك.
                            2. هموا بنا الهموم: قصدوا إنزالها بنا.
                            3. الافاعيل ـ جمع أُفْعولة ـ: الفَعْلة الرديئة.
                            4. العذب: هنيء العيش.
                            5. أحلسونا: ألزمونا.
                            6. اضطرونا: ألجأونا.
                            7. الجبل الوَعْر: الصعب الذي لا يرقى إليه.
                            8. عزم الله لنا: أراد لنا أن نذبّ عن حوزته.
                            9. المراد من الحَوْزة هنا: الشريعة الحقة.
                            10. رمى من وراء الحُرْمة: جعل نفسه وقاية لها يدافع السوء عنها، فهو من ورائها أوهي من ورائه. الصفحة 591 يُحَامِي عَنِ الاَْصْلِ، وَمَنْ أَسْلَمَ مِنْ قُرَيش خِلْوٌ مِمَّا نَحْنُ فِيهِ بِحِلْف يَمْنَعُهُ، أَوْ عَشِيرَة تَقُومُ دُونَهُ، فَهُوَ مِنَ الْقَتْلِ بِمَكَانِ أَمْن. وَكَانَ رَسُولُ اللهِ(صلى الله عليه وآله) إذَا احْمَرَّ الْبَأْسُ(1)، وَأَحْجَمَ النَّاسُ، قَدَّمَ أَهْلَ بَيْتِهِ فَوَقَى بِهِمْ أَصَحَابَهُ حَرَّ السُّيُوفِ وَالاَْسِنَّةِ(2)، فَقُتِلَ عُبَيْدَةُ بْنُ الْحَارِثِ يَوْمَ بَدْر، وَقُتِلَ حَمْزَةُ يَوْمَ أُحُد، وَقُتِلَ جعفر يَوْمَ مُؤْتَةَ(3)، وَأَرَادَ مَنْ لَوْ شِئْتُ ذَكَرْتُ اسْمَهُ مِثْلَ الَّذِي أَرَادُوا مِنَ الشَّهَادَةِ، وَلكِنَّ آجَالَهُمْ عُجِّلَتْ،مَنِيَّتَهُ أُجِّلَتْ.
                            فَيَاعَجَباً لِلدَّهْرِ! إِذْ صِرْتُ يُقْرَنُ بِي مَنْ لَمْ يَسْعَ بِقَدَمِي(4)، وَلَمْ تَكُنْ لَهُ كَسَابِقَتِي(5) الَّتِي لاَ يُدْلِي أحَدٌ(6) بِمِثْلِهَا، إِلاَّ أَنْ يَدَّعِيَ مُدَّع مَا لاَ أَعْرِفُهُ،
                            ____________
                            1. احمرار البأس: اشتداد القتال.
                            2. حَر الاسنة ـ بفتح الحاء ـ: شدة وقعها.
                            3. مؤتة ـ بضم الميم ـ: بلد في حدود الشام.
                            4. بقدم مثل قدمى جَرَتْ وثَبَتَتْ في الدفاع عن الدين.
                            5. السابقة: فضله السابق في الجهاد.
                            6. أدلى إليه برَحِمِهِ: توسَّلَ، و بمال دفعه اليه ; و كلا المعنيين صحيح. الصفحة 592 وَلاَ أَظُنُّ اللهَ يَعْرِفُهُ، وَالْحَمْدُ لله عَلَى كُلِّ حَال. وَأَمَّا مَا سَأَلْتَ مِنْ دَفْعِ قَتَلَةِ عُثْمانَ إِلَيْكَ، فَإِنِّي نَظَرْتُ فِي هذَا الاَْمْرِ، فَلَمْ أَرَهُ يَسَعُنِي دَفْعُهُمْ إِلَيْكَ وَلاَ إِلَى غَيْرِكَ، وَلَعَمْرِي لَئِنْ لَمْ تَنْزِعْ(1) عَنْ غَيِّكَ وَشِقَاقِكَ(2) لَتَعْرِفَنَّهُمْ عَنْ قَلِيل يَطلُبُونَكَ، لاَ يُكَلِّفُونَكَ طَلَبَهُمْ فِي بَرّ وَلاَ بَحْر، وَلاَ جَبَللاَ سَهْل، إِلاَّ أَنَّهُ طَلَبٌ يَسُوءُكَ وِجْدَانُهُ، وَزَوْرٌ(3) لاَ يَسُرُّكَ لُقْيَانُهُ، وَالسَّلاَمُ لاَِهْلِهِ.
                            http://www.aqaed.com/nahj/29.html



                            وهنا ايضا يعظه ولم يتهمه او يصفه بالكفر

                            ومن كتاب له (عليه السلام)
                            إلى معاوية

                            فَاتَّقِ اللهَ فِيَما لَدَيْكَ، وَانْظُرْ في حَقِّهِ عَلَيْكَ، وَارْجِعْ إِلَى مَعْرِفَةِ مَا لاَ تُعْذَرُ بَجَهَالَتِهِ، فَإِنَّ لِلطَّاعَةِ أَعْلاَماً وَاضِحَةً، وَسُبُلاً نَيِّرَةً، وَمَحَجَّةً(1) نَهْجَةً(2)، وَغَايَةً مُطَّلَبَةً(3)، يَرِدُهَا الاَْكْيَاسُ(4)، وَيُخَالِفُهَا الاَْنْكَاسُ(5)، مَنْ نَكَبَ(6) عَنْهَا جَارَ(7) عَنِ الْحَقِّ، وَخَبَطَ(8) فِي التِّيهِ(9)، وَغَيَّرَ اللهُ نِعْمَتَهُ، وَأحَلَّ بِهِ نِقْمَتَهُ.

                            ____________
                            1. المَحَجّة: الطريق المستقيم. 2. النَهْجَة: الواضحة.
                            3. مُطّلَبة ـ بالتشديد ـ: مساعفة لطالبها بما يطلبه.
                            4. الاكياس: العقلاء، جمع كَيّس كسيّد.
                            5. الانكاس ـ جمع نِكْس بكسر النون ـ: الدنيء الخسيس.
                            6. نَكَب: عدل.
                            7. جَار: مال.
                            8. خَبَطَ: مشى على غير هداية.
                            9. التيه: الضلال. الصفحة 629 فَنَفْسَكَ نَفْسَكَ! فَقَدْ بَيَّنَ اللهُ لَكَ سَبِيلَكَ، وَحَيْثُ تَنَاهَتْ بِكَ أُمُورُكَ، فَقَدْ أَجْرَيْتَ إِلَى غَايَةِ خُسْر(1)، وَمَحَلَّةِ كُفْر، وَإِنَّ نَفْسَكَ قَدْ أَوْحَلَتْكَ شَرّاً، وَأَقْحَمَتْكَ(2) غَيّاً(3)، وَأَوْرَدَتْكَ الْمَهَالِكَ، وَأَوْعَرَتْ(4) عَلَيْكَ الْمَسَالِكَ.

                            ____________
                            1. أجرَيْت إلى غاية خُسْر: أجريت مطيتك مسرعاً إلى غاية خسران.
                            2. أقحمتك: رمت بك.
                            3. الغَيّ: ضد الرشاد.
                            4. أوْعَرَت: أخشنت وصعبت.
                            http://www.aqaed.com/nahj/230.html

                            تعليق


                            • المشاركة الاصلية بواسطة جفري خبيث
                              لم تقل ما معنى ما جاء بكلام امير المؤنين عليه السلام
                              بِضَلاَلِكَ
                              وَقَادَهُ الضَّلاَلُ فَاتَّبَعَهُ
                              وبترتها
                              ومن هذا الكتاب: لأنَّهَا بَيْعَةٌ وَاحِدَةٌ لاَ يُثَنَّى فِيهَا النَّظَرُ [33] ، وَلاَ يُسْتَأْنَفُ فِيهَا الْخِيَارُ. الْخَارِجُ مِنْهَا طَاعِنٌ، وَالْمُرَوِّي[34] فِيهَا مُدَاهِنٌ
                              ولم تنقل رسالة الامام عليه السلام الى معاوية حينما قال له

                              غَركَ عِزُك فَصار قِصار ذلكَ ذُلكَ فأخش فاحِش فِعلُك فَعلك تَهدى بِهُدى
                              وهنيئا لك بخال المسلمين وكاتب الوحي حشرك الله معه

                              منافق
                              وضال
                              وقاتل النفس
                              ثم ياتي ويقول امير المنافقين عجبا عليك
                              بس اعتقد انها افكار من تربيت في حضنه وعلمك الشرب في الكاس النجسة


                              تعليق


                              • المشاركة الأصلية بواسطة جعفري طيب
                                وهذه رسالة له من عليا ع فاين التكفير :




                                وهذه اخرى فأين التكفير :
                                انا لله وانا اليهي راجعون اقول ومن قال لك مشاركاتي عن تكفير معاوية كافر او مسلم فحواري ليس في هلاشكال
                                ؟؟؟؟؟؟؟؟
                                مرات قلنا حتى لو معاوية كان مسلم فهذا لايعني اي شي ولايغير اي شي فما فائدة اسلام معاوية وهو ظلم الامام علي والامام الحسن وظلمه للامام علي لايحتاج توثيق بعد ماظلم الامامعلي في الخروج عليه في حرب صفين التي تسبب بقتل الالوف ومن ضمن هلالوف خيرة صحابة الرسول منهم عمار بن ياسر المبشر من النبي بالجنة الذي وصف قاتله من الذي يدعون لنار بالفئة الباغية
                                وعندما عجز من الامام علي لنهب الخلافة توجه بعد استشهاد علي يمارس ظلمه على الامام الحسن بشكل علني خرج بجيشه لنهب خلافة الحسن بعد ماعجز من الامام علي ونجح في زمن الحسن بالمكر والخداع لاستغلال الاموال لشرا ء قادة الجيش الامام الحسن

                                على العموم فهذا معاوية في زمن الامام علي الذي يستغل قتل عثمان
                                ليريد نهب خلافة علي
                                ،باعلان الحرب على أمير المؤمنين علي عليه السلام ،بحُجة واهية ولينة ،وهي أنّه يُحارب الامام علي لأنه يطلب قتلة عثمان !!!

                                لكن واقعاً وصراحة ً إن معاوية لم يُحارب الامام بهذا الهدف وإنّما حاربه لأمر آخر ، وهو أنّه يريد الحكم والخلافة ..،مع أنّ معاوية يعلم أنّ الإمام علي أفضل منه وأولى منه ،لكن هذا ديدن المشركين يعلمون أنّ الله هو خالقهم ويعبدون غيره .

                                ولكن أمير المؤمنين علي عليه السلام كان أذكى من معاوية ،وكيف لا وهو باب مدينة علم الرسول صلى الله عليه وآله ،إنّ أمير المؤمنين عليه السلام اشترط على معاوية (( أنّك يا معاوية ادخل في البيعة ثم اطلب ما شئت))..

                                هنا وقع معاوية في حفرته التي حفرها لنسفه ،لكن مع ذلك لم يستجيب معاوية لأمير المؤمنين ،بأن يدخل في البيعة ثم يُحاكم قتلة عثمان الى الامير .

                                وبهذا اتّضح للعالم أنّ معاوية كان لا يطلب بدم عثمان إنّما كان يريد الملك ،،والدليل من جهة أخرى هو منازعته للإمام الحسن عليه السلام بعد مقتل حجة الله علي بن أبي طالب عليهما السلام.


                                يقول ابن حجر في فتح الباري (20/131):

                                [ وقد ذكر يحيى بن سليمان الجعفي أحد شيوخ البخاري في " كتاب صفين " في تأليفه بسند جيد عن أبي مسلم الخولاني أنه قال لمعاوية : أنت تنازع عليا في الخلافة أو أنت مثله ؟ قال : لا ، وإني لأعلم أنه أفضل مني وأحق بالأمر ، ولكن ألستم تعلمون أن عثمان قتل مظلوما وأنا ابن عمه ووليه أطلب بدمه ؟ فأتوا عليا فقولوا له يدفع لنا قتلة عثمان ، فأتوه فكلموه فقال : يدخل في البيعة ويحاكمهم إلي ، فامتنع معاوية فسار علي في الجيوش من العراق حتى نزل بصفين ، وسار معاوية حتى نزل هناك وذلك في ذي الحجة سنة ست وثلاثين ، فتراسلوا فلم يتم لهم أمر ، فوقع القتال إلى أن قتل من الفريقين فيما ذكر ابن أبي خيثمة في تاريخه نحو سبعين ألفا ، وقيل كانوا أكثر من ذلك ، ويقال كان بينهم أكثر من سبعين زحفا ، وقد تقدم في تفسير سورة الفتح ما زادها أحمد وغيره في حديث سهل بن حنيف المذكور هناك من قصة التحكيم بصفين وتشبيه سهل بن حنيف ما وقع لهم بها بما وقع يوم الحديبية ... ]

                                وكذالك في روضة المحدثين ايضا (7/242).


                                قال ابن حجر [بسند جيد عن أبي مسلم الخولاني أنه قال لمعاوية : أنت تنازع عليا في الخلافة أو أنت مثله ؟ قال : لا ، وإني لأعلم أنه أفضل مني وأحق بالأمر ، ولكن ألستم تعلمون أن عثمان قتل مظلوما وأنا ابن عمه ووليه أطلب بدمه ؟ فأتوا عليا فقولوا له يدفع لنا قتلة عثمان ، فأتوه فكلموه فقال : يدخل في البيعة ويحاكمهم إلي ]


                                والسؤال الآن ،، لماذا لم يستجب معاوية لأمر الإمام علي عليه السلام ، فيدخل في البيعة ثم يحاكم قتلة عثمان؟!
                                اذا كان فعلا يُريد محاكمة قتلة عثمان !!


                                الآن دعونا نرى ماذا ردّ معاوية على الامام علي عليه السلام ،

                                يقول ابن كثير في البداية والنهاوية (8/23):

                                [ ولما ولي علي بن أبي طالب الخلافة أشار عليه كثير من أمرائه ممن باشر قتل عثمان أن يعزل معاوية عن الشام ويولي عليها سهل بن حنيف فعزله فلم ينتظم عزله والتف عليه جماعة من أهل الشام ومانع عليا عنها وقد قال: لا أبايعه حتى يسلمني قتلة عثمان فإنه قتل مظلوما، وقد قال الله تعالى: * (ومن قتل مظلوما فقد جعلنا لوليه سلطانا) *]


                                معاوية يقول: ((لا أبايعه حتى يسلمني قتلة عثمان فإنه قتل مظلوما))..

                                طيب يا معاوية ليش ما تبايع الامام علي ؟؟!
                                الامام علي عليه السلام قال لك : بايع وحاكمهم الي .[IMG]file:///C:/Documents%20and%20Settings/Administrator/My%20Documents/جميع%20ملفات%20الحوار/معاوية%20ويزيد%20وبني%20امية/معاوية%20لم%20يُحارب%20الإمام%20علي%20[ع]%20لأنه%20يريد%20الإقتصاص%20وإنما%20يريد%20الخلافة %20والملك%20(الدليل)%20-%20شبكة%20الكافي_files/fileinxt.htm[/IMG] .(( خلاص انت مو تريد محاكمة قتلة عثمان !!!!))

                                ان الامام علي عليه السلام كان يعلم جيداً انّ معاوية يريد الحكم ، لذلك أوقعه في مأزق بكلام مفحم ،
                                ليكشف حقيقته للمسلمين .


                                المطالب العالية لابن حجر (12/379):
                                [ 4514 - قال مسدد ، حدثنا عبد الله ، عن زنيج ، عن أبي موسى ، عن عبد الله بن أبي سفيان قال : إن عليا قال : « إن بني أمية يقاتلونني ، يزعمون أنني قتلت عثمان ، وكذبوا ، إنما يريدون الملك ، ولو أعلم أنه يذهب ما في قلوبهم أني أحلف لهم عند المقام : والله ما قتلت عثمان ، ولا أمرت بقتله لفعلت ، ولكن إنما يريدون الملك . وإني لأرجو أن أكون أنا وعثمان ممن قال الله عز وجل : ونزعنا ما في صدورهم من غل الآية »].



                                بأي حق معاوية يطلب الحكم والخلافة؟؟!




                                وعندما عجز وهزم من الامام علي توجه ليمارس خدعه ومكره في زمن الامام الحسن لنهب الخخلافة بقوة جيشه تحت التهديد والقتل فالنقاش حول مارتكبه معاوية من ظلم الامام علي والامام الحسن لا عن مسلم او ليس مسلم ؟؟؟؟

                                ماذا يفيده مسلم وهذهي افعاله من ظلم علي والحسن

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة مروان1400, 03-04-2018, 09:07 PM
                                ردود 13
                                2,141 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة مروان1400
                                بواسطة مروان1400
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 31-08-2019, 08:51 AM
                                ردود 2
                                343 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                يعمل...
                                X