إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

عندكم معصوم وتتخبطون فى الثقل الاكبر بين قائل بتحريفه ومنكرا له؟؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    قد عرفنا ان الشيعه منقسمين فى صحة الثقل الاكبر

    الان ليس الشكاليه هى ان تبحث عن الانقسام فى المذاهب الاخرى لا

    لان هذا لن يرفع عنكم الاشكال


    لماذا ؟؟

    لان بقية المذاهب لا يؤمنون بوجود شخص امام معصوم مكلف بحفظهم من الخطا فى الدين يحفظ المؤمنين من ان يزيدو فى دينهم او ينقصو فيه ويكون الهادي لهم

    وانتم تؤمنون بذلك وتوجبونه على الله ثم نجدكم ضالين منقسمين فى اهم ما فى الدين الثقل الاكبر

    فالاشكاليه عليكم لا على غيركم لو اخطؤ او ضلو لانهم لم يوجبو على انفسهم وجوب وجود شخص يعصمهم من ذلك

    هل فهمتم

    بل من المفترض ان تكون كل المذاهب عندهم هذا الخلل باستثتاكم لماذا لانه عندكم من يعصمكم

    فكيف اصبحتم ضلال وفى ماذا فى الثقل الاكبر

    فئه لا تقول بصحة كتاب الله والاخرى تخالف

    كيف نطبق عليكم رواياتكم

    روى ثقتهم الكليني في كتابه ( الكافي )( 1 / 178 ):[ علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن محمد بن أبي عمير ، عن منصور بن يونس وسعدان ابن مسلم ، عن إسحاق بن عمار ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : سمعته يقول : إن الأرض لا تخلو إلا وفيها إمام ، كيما إن زاد المؤمنون شيئا ردهم ، وإن نقصوا شيئا أتمه لهم ].

    إن زاد المؤمنون شيئا ردهم ،

    وإن نقصوا شيئا أتمه لهم

    ومن الراوى احد المعتقدين بالتحريف






    تعليق


    • #47
      المشاركة الأصلية بواسطة من شك به فقد كفر
      رددتها عليك وقلت لك أيها النجس :




      ولكن حذف ما كان مثبتا في مصحف أمير المؤمنين (ع) من تأويله وتفسير معانيه على حقيقة تنزيله


      وهذه مارأيك فيها ؟؟ :

      وأخرج ابن مردويه عن ابن مسعود قال : كنا نقرأ على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك إن عليا مولى المؤمنينوإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس )


      تفسير القرآن
      محمد بن علي بن محمد الشوكاني
      فتح القدير الجامع بين فني الرواية والدراية
      سنة النشر: 1423هـ / 2004م
      دار المعرفة


      الكتب » تفسير فتح القدير » تفسير سورة المائدة » تفسير قوله تعالى " يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك "



      أخرج ابن جرير ، وابن أبي حاتم ، عن ابن عباس في قوله : وإن لم تفعل فما بلغت رسالته يعني إن كتمت آية مما أنزل إليك لم تبلغ رسالته . وأخرج ابن أبي حاتم ، وابن مردويه ، وابن عساكر ، عن أبي سعيد الخدري قال : نزلت هذه الآية ( ياأيها الرسول بلغ ما أنزل إليك ) على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يوم غدير خم في علي بن أبي طالب رضي الله عنه .



      من الذي أخرج ذلك الحديث ؟؟

      إمام المفسرين ابن جرير الطبري و ابن أبي حاتم

      من الذي قال ؟؟

      حبر الأمة عبد الله بن عباس إنه الصحابي الجليل عبد الله بن عباس -رضي الله عنه-، ابن عم النبي (، ولد -رضي الله عنه- قبل الهجرة بثلاث سنين، وبايع رسول الله ..

      ماذا قال بن عباس ؟؟

      وإن لم تفعل فما بلغت رسالته يعني إن كتمت آية مما أنزل إليك لم تبلغ رسالته


      وماهي الآية التي إن كتمها النبي فلم يبلغ رسالته ؟؟


      أبي سعيد الخدري قال بأن هذه الآية :

      ( ياأيها الرسول بلغ ما أنزل إليك )

      نزلت على النبي في علي أبن أبي طالب

      متى نزلت الآية ؟؟

      يوم غدير خم












      مع انك سفيه ولا تستحق ان يلتفت لك احد ولكن اوضح للمتابع

      اولا قلت لكم الحديث ليس عن روى وقيل الخ فهذه لا يلتفت له لا عندنا ولا عندكم ولا اصلا عبرة بها فى الاحتجاج

      فما نقلته فى التفسير ينقل ما قيل ولكن العبره بما صح ولكن لا الومك فانت مش بس سفيه لسان بل سفيه عقل

      يقول من نفس التفسير الذى نقلته

      وأخرج عبد بن حميد، والترمذي وابن جرير وابن المنذر، وابن أبي حاتم وأبو الشيخ، والحاكم، وابن مردويه، وأبو نعيم والبيهقي كلاهما في الدلائل، عن عائشة قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحرس حتى نزلت: { وَٱللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ ٱلنَّاسِ } فأخرج رأسه من القبة فقال: " أيها الناس انصرفوا فقد عصمني الله " قال الحاكم في المستدرك: صحيح الإسناد ولم يخرّجاه

      فهو هنا يذكر ما قيل ثم يذكر روايه صحيحه من الحاكم

      فان كنت تملك سند صحيح فهاته اما قيل وروى الخ لا عبرة بها فهو ينقل ما قيل بدون سند فلا حجه فيه ولا شك ان فى سنده رافضي

      فهات السند وناقش

      ثم

      فالايه عندان اصلا لم تنزل فى علي ولم يثبت ذلك بل كما فى تفسير فتح القدير انه كان يحرس فلما نزلت عليه الايه قال لحراسه انصرفو فقد عصمني الله ولا علاقة لها بعلي اصلا

      ثانيا - قلت لكم ان علمائكم صروح بذلك يعنى مافي مجال للانكار

      بمعنى هو ما ينقل روايه قيل او روى على سبيل التمريض

      بل يصرح برايه فافهم يا سفيه السان والعقل

      ومن ضمن القائمه شيخكم نعمة الله الجزائرى

      فانت يا سفيه العقل انكرت ان علمائكم يقولون بالتحريف فنظر المشاركه رقم 41

      ونظر قول شيخكم

      نعمة الله الجزائري :
      " إن تسليم تواتره عن الوحي الإلهي ، وكون الكل قد نزل به الروح الأمين ،يفضي الى طرح الأخبار المستفيضة ، بل المتواترة ، الدالة بصريحها على وقوع التحريف في القرآن كلاما،ومادة،وإعرابا، مع أن أصحابنا قد أطبقوا على صحتها والتصديق بها " [الأنوار النعمانية ج 2 ص 357].


      فماذا تقول يا سفيه
      التعديل الأخير تم بواسطة جاسم ابو علي1; الساعة 27-01-2011, 09:51 PM.

      تعليق


      • #48

        روى ثقتهم الكليني في كتابه ( الكافي )( 1 / 178 ):[ علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن محمد بن أبي عمير ، عن منصور بن يونس وسعدان ابن مسلم ، عن إسحاق بن عمار ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : سمعته يقول : إن الأرض لا تخلو إلا وفيها إمام ، كيما إن زاد المؤمنون شيئا ردهم ، وإن نقصوا شيئا أتمه لهم ].




        فكيف نطبق الايه مع ضلالكم فى الثقل الاكبر


        سلطان محمد الخراساني :
        قال : " اعلم أنه قد استفاضت الأخبار عن الأئمة الأطهار بوقوع الزيادة والنقيصة والتحريف والتغيير فيه [تفسير (( بيان السعادة في مقامات العبادة )) مؤسسة الأعلمي ص 19].

        مع انهم يرون هذه الروايات

        إن الأرض لا تخلو إلا وفيها إمام ، كيما إن زاد المؤمنون شيئا ردهم ، وإن نقصوا شيئا أتمه لهم ].


        والراوى احد القائلين بزياده والنقيصه فى القران القمي

        تعليق


        • #49
          المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
          هذا يتكلم في ما لا يفهم و يريد أن يهرج
          حواره مضيعة للوقت
          أتركوه يردد نفس الكلام إلى الصفخة العاشرة كمجنون

          وهذا الموضوع الذي أتى به كاملاً
          لا الجمري و لا غير الجمري يقول بالتحريف الموضوع ألتبس على كاتب الموضوع

          http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=87192


          شوف كيف التحايل

          مموضوع فيه تصويت قال مش قاصد

          هو كتاب الله فيه هزار ولعب يوضع للتصويت والعياذ بالله على صحته و ابطاله

          اقول انظرو لعنوان الموضوع يكفى فى بيان ذلك
          العنوان
          هل انت مع الجمرى ام مع صندوق العمل فى موضوع تحريف القرآن

          اضف اليها طلب التصويت طلب التصويت طلب التصويت

          على ماذا طلب التصويت

          على التحريف مع او ضد

          شاهد











          التعديل الأخير تم بواسطة جاسم ابو علي1; الساعة 27-01-2011, 10:04 PM.

          تعليق


          • #50
            مرحبابس عندي ملاحظة للاخ كاتب الموضوع حول النقل من كتاب نعمة الله الجزائري والكتاب الحقيقة عندي ومافيه هذا الكلام لان موضوعنعمة الله الجزائري يتحدث عن القراءات السبعالأنوار النعمانية - ج 2 -فصل نور فيما يختص بالصلاة- ص 246
            الأولما قاله فقهائنا رضوان الله عليهم من وجوب القراءة بواحدة من القراءات السبعالمتواترة...إلى أن قال ...قال الشهيد الثاني (ره ) في شرح الرسالة : و أما أتباعقرائة الواحد من العشرة في جميع السورة فغير واجب قطعاً بل ولا مستحب فإن الكل منعند الله نزل به الروح الأمين على قلب سيد المرسلين تخفيفاً على
            الأمة وتهويناً على أهل هذه الملة أنتهى, و هو مصرح بأن القراءات السبع بل العشر متواترةالنقل من الوحي الإلهي و كذلك كلام أكثر الأصحاب و قد تكلمنا معهم في شرحنا علىتهذيب الحدث و لنذكرها هنا نبذة منه فنقول إن في هذه الدعاوي السابقة نظراً من وجوهالأول القدح في تواترها عن القراء...إلى أن قال .. الثاني سلمنا تواترهاعنأربابها لكنه لا يجدي نفعاً و ذلك أنهم آحاد من مخالفينا قد استبدوا بهذه القراءة وتصرفوا فيها و جعلوها فناً لهم كما جعل سيبويه و الخليل النحو فناً لهما و تصرفوافيه على مقتضى عقولهم ... إلى أن قال ...الثالث أن تسليم تواترها عن الوحي الإلهي وكون
            الكل قد نزل به الروح الأمين يفضي إلى طرح الأخبار المستفيضة بل المتواترةالدالة بصريحها على وقوع التحريف في القرآن كلاماً و مادة و إعراباً مع أن صحابنارضوان الله عليهم قد أطبقوا على صحتها و التصديق بها نعم قد خالف فيها المرتضىو الصدوق و الشيخ الطبرسي و حكموا بأن ما بين دفتي هذا المصحف هوالقرآن المنزللا غير و لم يقع فيه تحريف و لا تبديل
            و من هنا ضبط شيخنا الطبرسي (ره) آياتالقرآن و أجزائه فروي عن النبي صلى الله عليه و آله أن جميع سور القرآن
            مئة وأربع عشرة سورة و جميع آيات القرآن ستة آلاف آية...إلى أن قال ص 247 ....و الظاهرأن
            هذا القول إنما صدرمنهم لأجل مصالح كثيرة منها سد باب الطعن عليها بأنهجاز هذا في القرآن فكيف جاز العمل بقواعده و أحكامه مع جواز لحوق التحريف لها وسيأتي الجواب عن هذا كيف و هوؤلاء الأعلام رووا في مؤلفاتهم أخباراً كثيرة تشمل علىوقوع تلك الأمور في القرآن و أن هذه الآية هكذا نزلت ثم غيرت إلى هذا
            الرابع انهقد حكى شيخنا الشهيد طاب ثراه عن جماعة من القراء أنهم قالوا...إلى أن قال .. الخامس أنه قد استفاض في الأخبار أن القرآن كما انزل لم يؤلفه إلا أمير المؤمنينعليه السلام بوصية من النبي صلى الله عليه و آله فبقي بعد موته ستة أشهر مشتغلاًبجمعه فلما جمعه كما انزل أتي به إلى المتخلفين بعد رسول الله صلى الله عليه و آلهفقال لهم هذا كتاب الله كما أنزل فقال عمر بن الخطاب لا حاجة بنا إليك ولا إلىقرائتك عندنا قرآن كتبه عثمان فقال لهم عليعليه السلام لن تروه بعد هذا اليومولا يراه أحد حتى يظهر ولدي المهدي عج وفي ذلك القرآن زيادات كثيرة وهو خالمنالتحريف و ذلك أن عثمان قد كان من كتاب الوحب لمصلحة رآها صلى الله عليه و آله و هيأن لا يكذبوه فيأمر القرآن بأن يقولوا أنه مفترى أو أنه لم ينزل به روحالأمين....إلى أن قال ...و هذا لقرآن الموجود الآن في أيدي
            الناس هو خط عثمان وسموه الإمام و أحرقوا ما سواه و أخفوا و بعثوا به زمن تخلفه إلى الأقطار و الأمصارو من ثمترى قواعد خطه تخالف قواعد خط العربية مثل كتابة الألف بعد الواوالمفرد و عدمها بعد واو الجمع و غير ذلك و سموه
            رسم الخط القرآني و لم يعلمواأنه من عدم إطلاع عثمان على قواعد العربية و الخطهذا من الكتاب نفسة عندي فكيف يا اخي جاسم ينطبق هذا مع مانقلت حضرتك ؟؟؟!!


            و هو مصرح بأنالقراءات السبع بل العشر متواترة النقل من الوحي الإلهي و كذلك كلام أكثر الأصحاب وقد تكلمنا معهم
            في شرحنا على تهذيب الحدث و لنذكرها هنا نبذة منه فنقول إن فيهذه الدعاوي السابقة نظراً من وجوه
            الأول القدح في تواترها عن القراء...إلى أنقال .. الثاني سلمنا تواترهاعن أربابها لكنه لا يجدي نفعاً و ذلك أنهم آحاد منمخالفينا قد استبدوا بهذه القراءة و تصرفوافيها و جعلوها فناً لهم كما جعلسيبويه و الخليل النحو فناً لهما و تصرفوا فيه على مقتضى عقولهم ... إلى أن قال ...الثالث أن تسليم تواترها عن الوحي الإلهي و كون
            الكل قد نزل به الروح الأمينيفضي إلى طرح الأخبار المستفيضة بل المتواترة الدالة بصريحها على وقوع التحريف فيالقرآن كلاماً و مادة و إعراباً مع أن صحابنارضوان الله عليهم قد أطبقوا علىصحتها و التصديق بهاالشرح : اي لو قلنا كل هالقراءت السبع تم تنزيلهامن قبل الله سبحانه و تعالى فقد يفضي الى طرح عدة مسائل و اولها وقوع التحريف فيالإعراب الآيات (( اي في النحو )) و ماهية مادتها و أيضا التحريف من ناحية الكلمات !!!

            فهو لا يؤمن بالقراءات السبع لانه يقول لو آمنا بها فيدل على وقوعالتحريف من ناحية الإعراب على اقل التقديرو نرى الجزائري مدافع عن القرآن فحتىالقراءات السبع لم يؤمن بها و ليس كما يدعي و يزعم الوهابيفالجزائري يتهممن يقول بوجوب القراءات السبع بأنه يعتقد بالتحريف يعني مثل الوهابية لانهم يعتقدونبالقراءات السبعو الحمد للهالوهابي نقل نقطة مهمة و هي ان العلماء الشيعة لا يؤمنوا بالتحريف و خاصة في قوله :
            مع أن صحابنا رضوان الله عليهم قد أطبقوا على صحتها و التصديق بها نعم قد خالففيها المرتضى و الصدوق و الشيخ الطبرسي و حكموا بأن ما بين دفتي هذا المصحف هوالقرآن المنزل لا غير و لم يقع فيه تحريف و لا تبديل
            يعني بعض العلماء يؤمنون فيالقراءات السبع لكن العلماء الكبار مثل الصدوق و غيره لا يؤمنوا بالقراءات السبع وقد قالوا ان الله انزل اياته كما هي الموجودة مابين الدفتين و ليس كما يزعم البعضبوجود القراءات السبعفنعمة الله الجزائري مع كبار العلماء كالمفيد والطبرسي و الصدوق و المرتضى حيث انهم لا يؤمنون بالقراءات السبع و يعتبرونها مثلالزاعم بالتحريف



            تعليق


            • #51
              هذا اعلاة اقتباسات من الكتاب ...

              تعليق


              • #52


                البهيمة المسمى جاسم لايقرأ سوى مشاركاته

                إقرأ أيها الحمار :

                ولكن حذف ما كان مثبتا في مصحف أمير المؤمنين (ع) من تأويله وتفسير معانيه على حقيقة تنزيله

                تعليق


                • #53
                  بين ليلة وضحاها يأتينا حاطب ليل مثل الحمار المسمى جاسم وينسخ ويلصق من مواقع إخوانه الحمير
                  ويضعها لنا
                  كأنه جاء بشيء جديد !!!!
                  هذه الشبهات قد أكل الدهر عليها وشرب أيها الحماار
                  وهذه لك :
                  لو كل كلب عوى ألقمته حجراً لأصبح الصخر مثقالاً بدينار

                  تعليق


                  • #54
                    المشاركة الأصلية بواسطة جاسم ابو علي1



                    مع انك سفيه ولا تستحق ان يلتفت لك احد ولكن اوضح للمتابع

                    اولا قلت لكم الحديث ليس عن روى وقيل الخ فهذه لا يلتفت له لا عندنا ولا عندكم ولا اصلا عبرة بها فى الاحتجاج

                    فما نقلته فى التفسير ينقل ما قيل ولكن العبره بما صح ولكن لا الومك فانت مش بس سفيه لسان بل سفيه عقل

                    يقول من نفس التفسير الذى نقلته

                    وأخرج عبد بن حميد، والترمذي وابن جرير وابن المنذر، وابن أبي حاتم وأبو الشيخ، والحاكم، وابن مردويه، وأبو نعيم والبيهقي كلاهما في الدلائل، عن عائشة قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحرس حتى نزلت: { وَٱللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ ٱلنَّاسِ } فأخرج رأسه من القبة فقال: " أيها الناس انصرفوا فقد عصمني الله " قال الحاكم في المستدرك: صحيح الإسناد ولم يخرّجاه

                    فهو هنا يذكر ما قيل ثم يذكر روايه صحيحه من الحاكم

                    فان كنت تملك سند صحيح فهاته اما قيل وروى الخ لا عبرة بها فهو ينقل ما قيل بدون سند فلا حجه فيه ولا شك ان فى سنده رافضي

                    فهات السند وناقش

                    ثم

                    فالايه عندان اصلا لم تنزل فى علي ولم يثبت ذلك بل كما فى تفسير فتح القدير انه كان يحرس فلما نزلت عليه الايه قال لحراسه انصرفو فقد عصمني الله ولا علاقة لها بعلي اصلا







                    لنرى من هو السفيه ومن هو أجهل من حمار أهله :



                    قال ابن أبي حاتم في تفسيره ج4 / 1172 ، طبع مكتبة نزار مصطفى الباز ، ط1 ، سنة 1417هـ / 1997م ، مكة المكرمة ، عند تفسير قوله تعالى {بلغ ما أنزل إليك من ربك} ما نصه :
                    6609 – حدثنا أبي ، ثنا عثمان بن حرزاد ، ثنا إسماعيل بن زكريا ، ثنا علي بن عابس ، عن الأعمش [وأبي الجحّاف] ، عن عطية العوفي ، عن أبي سعيد الخدري ، قال : نزلت هذه الآية {يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك} في علي بن أبي طالب . انتهى

                    ونعلم التزام ابن أبي حاتم بإخراج الصحيح في تفسيره هذا كما في مقدمته ، وكما أشار إلى ذلك ابن تيمية والألباني .

                    قال في مقدمة تفسيره ص 14
                    (بسم الله الرحمن الرحيم.
                    ولا حول ولا قوة إلا بالله ، وصلى الله على محمد وآله .
                    قال الشيخ الإمام "الحافظ" أبو محمد ابن الإمام الحافظ الكبير أبي حاتم - محمد بن إدريس الرازي - رحمه الله ورضي عنه :
                    الحمد لله رب العالمين ، وصلى الله على محمد خاتم الأنبياء وعلى آله أجمعين .
                    سألني جماعة من إخواني إخراج تفسير القران مختصرا بأصح الأسانيد ، وحذف الطرق والشواهد والحروف والروايات ، وتنزيل السور ، وان نقصد لإخراج التفسير مجردا دون غيره ، مقتصين تفسير الآي حتى لا نترك حرفا من القران يوجد له تفسير إلا اخرج ذلك .
                    فأجبتهم إلى ملتمسهم ،وبالله التوفيق ، وإياه نستعين ،ولا حول ولا قوة إلا بالله .

                    فتحريت إخراج ذلك بأصح الأخبار إسناداً ، وأشبهها متناً ، فإذا وجدت التفسير عن رسول الله صلى الله عليه وسلم - لم اذكر معه أحداً من الصحابة ممن أتى بمثل ذلك ، وإذا وجدته عن الصحابة فان كانوا متفقين ذكرته عن أعلاهم درجة بأصح الأسانيد ، وسميت موافقيهم بحذف الإسناد .
                    وان كانوا مختلفين ذكرت اختلافهم وذكرت لكل واحد منهم إسناداً ، وسميت موافقيهم بحذف الإسناد ، فان لم أجد عن الصحابة ووجدته عن التابعين عملت فيما أجد عنهم ما ذكرته من المثال في الصحابة ، وكذا أجعلُ المثال في أتباع التابعين وأتباعهم . جعل الله ذلك لوجهه خالصا ، ونفع به .) انتهى.

                    أقول : وذكر هذا الشرط ابن تيمية في مجموع الفتاوى ج17 / 43 ، والألباني في السلسلة الضعيفة له 1 / 485 ، وكذا في الروض الداني ص 110 .

                    وقال الألباني في كتابه "تخريج كتاب المصطلحات الأربعة في القرآن للمودودي" ص18 – 20 في كلامه على أحد الأحاديث ، ما نصه بالحرف :
                    (ان ممن أخرج الحديث ابن أبي حاتم في تفسيره ، وهو يتحرّى فيه أصح الأخبار بأصح الأسانيد ..إلخ) انتهى ، نقله عنه تلميذه محمد عيد عبّاسي في هامش كتابه "بدعة التعصّب المذهبي" ص141 .


                    وقال الواحدي في أسباب النزول ص115 ، طبع دار الكتب العلمية ، بيروت ، ط2 ، 1411 هـ/ 1991 م .
                    حدثنا أبو سعيد محمد بن علي الصفار ، قال : اخبرنا الحسن بن احمد المخلدي ، قال : أخبرنا محمد بن حمدون بن خالد ، قال : حدثنا محمد بن إبراهيم الخلوتي [الحلواني] ، قال : حدثنا الحسن بن حماد سجادة ، قال : حدثنا علي بن عابس ، عن الأعمش [وأبي الجحَّاف] ، عن عطية ، عن أبي سعيد الخدري ، قال : نزلت هذه الآية {يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك} يوم غدير خمّ في علي بن أبي طالب رضي الله عنه . انتهى

                    وأخرجه ابن عساكر في تاريخه 42 / 237 من هذا الطريق أيضاً بترجمة أمير المؤمنين صلوات الله عليه ..

                    وفي الدر المنثور للسيوطي
                    http://al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=143
                    عند تفسير قوله تعالى‏:‏ يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس إن الله لا يهدي القوم الكافرين

                    قال :

                    (وأخرج ابن أبي حاتم وابن مردويه وابن عساكر عن أبي سعيد الخدري قال‏:‏ نزلت هذه الآية ‏{‏يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك‏}‏ على رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم غدير خمّ ، في علي بن أبي طالب‏.‏

                    وأخرج ابن مردويه عن ابن مسعود قال‏:‏ كنا نقرأ على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ‏{‏يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك‏ ان عليا مولى المؤمنين ‏‏وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس‏}‏‏.‏ ) انتهى

                    وله طرق عدة عن عدد من الصحابة ويكفينا الآن تصحيح ابن أبي حاتم لنزول هذه الآية في أمير المؤمنين
                    وهو الرجالي والمفسر المعتمد عند القوم ..

                    ولا بأس بالالتفات إلى رواية ابن مسعود وكيف كانوا يقرأون الآية على عهد رسول الله صلى الله عليه وآله .....

                    تعليق


                    • #55
                      علماء الشيعة المتقدمين كانوا اخباريين ويؤمنون ويعتقدون بوقوع التحريف بالزيادة والنقصان وليس بالتاويل
                      ولكن بما ان القول بالتحريف هو يضر بسمعة المذهب ويشوه صورة الشيعة عند المسلمين فانهم يستميتون في انكاره وتبرئة علمائهم منه

                      تعليق


                      • #56
                        المشاركة الأصلية بواسطة من شك به فقد كفر

                        لنرى من هو السفيه ومن هو أجهل من حمار أهله :
                        قال ابن أبي حاتم في تفسيره ج4 / 1172 ، طبع مكتبة نزار مصطفى الباز ، ط1 ، سنة 1417هـ / 1997م ، مكة المكرمة ، عند تفسير قوله تعالى {بلغ ما أنزل إليك من ربك} ما نصه :
                        6609 – حدثنا أبي ، ثنا عثمان بن حرزاد ، ثنا إسماعيل بن زكريا ، ثنا علي بن عابس ، عن الأعمش [وأبي الجحّاف] ، عن عطية العوفي ، عن أبي سعيد الخدري ، قال : نزلت هذه الآية {يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك} في علي بن أبي طالب . انتهى

                        ونعلم التزام ابن أبي حاتم بإخراج الصحيح في تفسيره هذا كما في مقدمته ، وكما أشار إلى ذلك ابن تيمية والألباني .

                        قال في مقدمة تفسيره ص 14
                        (بسم الله الرحمن الرحيم.
                        ولا حول ولا قوة إلا بالله ، وصلى الله على محمد وآله .
                        قال الشيخ الإمام "الحافظ" أبو محمد ابن الإمام الحافظ الكبير أبي حاتم - محمد بن إدريس الرازي - رحمه الله ورضي عنه :
                        الحمد لله رب العالمين ، وصلى الله على محمد خاتم الأنبياء وعلى آله أجمعين .
                        سألني جماعة من إخواني إخراج تفسير القران مختصرا بأصح الأسانيد ، وحذف الطرق والشواهد والحروف والروايات ، وتنزيل السور ، وان نقصد لإخراج التفسير مجردا دون غيره ، مقتصين تفسير الآي حتى لا نترك حرفا من القران يوجد له تفسير إلا اخرج ذلك .
                        فأجبتهم إلى ملتمسهم ،وبالله التوفيق ، وإياه نستعين ،ولا حول ولا قوة إلا بالله .

                        فتحريت إخراج ذلك بأصح الأخبار إسناداً ، وأشبهها متناً ، فإذا وجدت التفسير عن رسول الله صلى الله عليه وسلم - لم اذكر معه أحداً من الصحابة ممن أتى بمثل ذلك ، وإذا وجدته عن الصحابة فان كانوا متفقين ذكرته عن أعلاهم درجة بأصح الأسانيد ، وسميت موافقيهم بحذف الإسناد .
                        وان كانوا مختلفين ذكرت اختلافهم وذكرت لكل واحد منهم إسناداً ، وسميت موافقيهم بحذف الإسناد ، فان لم أجد عن الصحابة ووجدته عن التابعين عملت فيما أجد عنهم ما ذكرته من المثال في الصحابة ، وكذا أجعلُ المثال في أتباع التابعين وأتباعهم . جعل الله ذلك لوجهه خالصا ، ونفع به .) انتهى.

                        أقول : وذكر هذا الشرط ابن تيمية في مجموع الفتاوى ج17 / 43 ، والألباني في السلسلة الضعيفة له 1 / 485 ، وكذا في الروض الداني ص 110 .

                        وقال الألباني في كتابه "تخريج كتاب المصطلحات الأربعة في القرآن للمودودي" ص18 – 20 في كلامه على أحد الأحاديث ، ما نصه بالحرف :
                        (ان ممن أخرج الحديث ابن أبي حاتم في تفسيره ، وهو يتحرّى فيه أصح الأخبار بأصح الأسانيد ..إلخ) انتهى ، نقله عنه تلميذه محمد عيد عبّاسي في هامش كتابه "بدعة التعصّب المذهبي" ص141 .

                        وقال الواحدي في أسباب النزول ص115 ، طبع دار الكتب العلمية ، بيروت ، ط2 ، 1411 هـ/ 1991 م .
                        حدثنا أبو سعيد محمد بن علي الصفار ، قال : اخبرنا الحسن بن احمد المخلدي ، قال : أخبرنا محمد بن حمدون بن خالد ، قال : حدثنا محمد بن إبراهيم الخلوتي [الحلواني] ، قال : حدثنا الحسن بن حماد سجادة ، قال : حدثنا علي بن عابس ، عن الأعمش [وأبي الجحَّاف] ، عن عطية ، عن أبي سعيد الخدري ، قال : نزلت هذه الآية {يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك} يوم غدير خمّ في علي بن أبي طالب رضي الله عنه . انتهى

                        وأخرجه ابن عساكر في تاريخه 42 / 237 من هذا الطريق أيضاً بترجمة أمير المؤمنين صلوات الله عليه ..

                        وفي الدر المنثور للسيوطي
                        http://al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=143
                        عند تفسير قوله تعالى‏:‏ يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس إن الله لا يهدي القوم الكافرين

                        قال :



                        (وأخرج ابن أبي حاتم وابن مردويه وابن عساكر عن أبي سعيد الخدري قال‏:‏ نزلت هذه الآية ‏{‏يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك‏}‏ على رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم غدير خمّ ، في علي بن أبي طالب‏.‏


                        وأخرج ابن مردويه عن ابن مسعود قال‏:‏ كنا نقرأ على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ‏{‏يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك‏ ان عليا مولى المؤمنين ‏‏وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس‏}‏‏.‏ ) انتهى






                        وله طرق عدة عن عدد من الصحابة ويكفينا الآن تصحيح ابن أبي حاتم لنزول هذه الآية في أمير المؤمنين

                        وهو الرجالي والمفسر المعتمد عند القوم ..

                        ولا بأس بالالتفات إلى رواية ابن مسعود وكيف كانوا يقرأون الآية على عهد رسول الله صلى الله عليه وآله .....






















                        هل اتيك بالرابط الذى تنسخ منه

                        يا سفيه السان والعقل لماذا لم تذكر ان ابن ابي حاتم نقل اوجه وتعدد فى الايه

                        يقول ابي حاتم عن عطيه العوفي






                        قال أبو حاتم عن العوفي : ضعيف ، يكتب حديثه ، و أبو نضرة أحب إلى منه .








                        والطامه الكبرى انه يزيد ضعف هذا الرجل حينما تكون روايته فى التفسير وبالاخص عندما تكون عن ابي سعيد الخدري


                        لماذا لان هذا المدلس الشيعى عطيه العوفي اخذ التفسير من الكلبي الرافضي الكذاب ثم اذا روى عطيه روايه فيها ابو سعيد الخدرى يقصد بها الكلبي صاحب التفسير

                        انظرو كيف تدليسه






                        قال ابن حبان فى " الضعفاء " بعد أن حكى قصته مع الكلبى بلفظ مستغرب ، فقال :







                        سمع من أبى سعيد أحاديث ، فلما مات جعل يجالس الكلبى يحضر بصفته ، فإذا قال
                        الكلبى : قال رسول الله صلى الله عليه وآله و سلم كذا ، فيحفظه ، و كناه
                        أبا سعيد و يروى عنه ، فإذا قيل له : من حدثك بهذا ؟ فيقول : حدثنى أبو سعيد ،
                        فيتوهمون أنه يريد أبا سعيد الخدرى ، و إنما أراد الكلبى .
                        قال : لا يحل كتب حديثه إلا على التعجب .
                        ثم أسند إلى أبى خالد الأحمر : قال لى الكلبى : قال لى عطية : كنيتك بأبى سعيد
                        فأنا أقول : حدثنا أبو سعيد .

                        يعنى يتقصد ان يوهم انه يروى عن ابو سعيد الخدرى وبما ان الروايه فى التفسير فان ابو سعيد هذا هو الرافضي الكلبي






                        و قال مسلم بن الحجاج : قال أحمد و ذكر عطية العوفى ، فقال : هو ضعيف الحديث .







                        ثم قال : بلغنى أن عطية كان يأتى الكلبى و يسأله عن التفسير و كان يكنيه
                        بأبى سعيد فيقول : قال أبو سعيد ، و كان هشيم يضعف حديث عطية .
                        و قال أحمد : حدثنا أبو أحمد الزبيرى ، قال : سمعت الكلبى قال : كنانى عطية
                        أبا سعيد .
                        و قال عبد الله بن أحمد بن حنبل عن أبيه نحو ذلك . و قال : كان الثورى و هشيم
                        يضعفان حديث عطية .






                        والرجل شيعى






                        قال أبو بكر البزار : كان يعده فى التشيع ، روى عنه جلة الناس .







                        و قال الساجى : ليس بحجة ، و كان يقدم عليا على الكل





                        قال أبو أحمد بن عدى .





                        و كان يعد مع شيعة
                        أهل الكوفة .












                        و قال النسائى : ضعيف .




                        و قال إبراهيم بن يعقوب الجوزجانى : مائل .




                        و قال أبو زرعة : لين .




                        الذهبي : ضعفوه

                        ابن حجر : صدوق يخطء كثيرا وكان شيعيا مدلسا

                        وبتالى فانه

                        1- روايه فى بدعته لا تقبل لو كان ثقه ناهيك ما قيل فيه

                        2- جعل للكلبي كنية ابي سعيد حتى يستغل اسم الصحابي ويبث من خلالها رواياته عن الكلبي

                        3- ثبت انه ياخذ من الكلبي فى التفسير والروايه متعلقه بالتفسير

                        فماذا بقى لك يا سفيه السان والعقل

                        محمد بن السائب الكلبي النسابة المفسر

                        قال الدارقطني و غيره و ولده محمد بن السائب شر منه قال الجوزجاني و غيره :
                        كذاب ، و قد اعترف هو نفسه بأنه يكذب ، فروى البخاري بسند صحيح عن سفيان الثوري
                        قال : قال لي الكلبي : كل ما حدثتك عن أبي صالح فهو كذب ! .
                        قلت : كذا في " الميزان " و فيه سقط أو اختصار يمنع نسبة الاعتراف بالكذب إلى
                        الكلبي ، كما سيأتي بيانه في الحديث ( 5449 ) .
                        و قال ابن حبان : مذهبه في الدين و وضوح الكذب فيه أظهر من أن يحتاج إلى
                        الإغراق في وصفه يروي عن أبي صالح عن ابن عباس التفسير ، و أبو صالح لم ير ابن
                        عباس ، و لا سمع الكلبي من أبي صالح إلا الحرف بعد الحرف ، لا يحل ذكره في
                        الكتب فكيف الاحتجاج به ؟ ! ، و من هذه الطريق أخرجه ابن عساكر في " تاريخ دمشق
                        " ( 1 / 197 / 1 ، 198 / 2 ) من مخطوطة ظاهرية دمشق .

                        و قال ابن الجوزي ( 1 / 47 ) : " و الوضاعون خلق كثير فمن كبارهم وهب بن وهب القاضي ، ومحمد بن السائب الكلبي، و محمد بن سعيد الشامي المصلوب ... "

                        و محمد بن السائب البكري لم أعرفه ، لكني أخشى أن يكون ( البكري ) محرفا من (
                        الكلبي ) ، فإن محمد بن السائب الكلبي من هذه الطبقة ، فإن يكن هو ، فهو كذاب .
                        ( السلسلة الضعيفة – الألباني )

                        قال البيهقي : " محمد بن السائب الكلبي لا يحتج به " . قلت : بل هو متهم بالكذب كما قال الحافظ في " التقريب " . وقال الذهبي في " الضعفاء " : " كذبه زائدة وابن معين وجماعة "

                        ثم وجدت له شاهدا آخر قريبا من اللفظ الأول ولكنه واه رواه حماد بن سلمة عن محمد بن السائب الكلبي عن أبي صالح عن أم هاني : ( أن فاطمة رضي الله عنها قالت : يا أبا بكر من يرثك إذا مت ؟ قال : ولدي وأهلي قالت : فما لك ترث النبي صلى الله عليه وسلم دوني ؟ قال : يا إبنة رسول الله صلى الله عليه وسلم ما ورثت أباك دارا ولا ذهبا ولا غلاما قالت : ولا سهم الله عزوجل الذي جعله لنا وصافيتنا التي بيدك ؟ فقال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : إنما هي طعمة أطعمينها الله عزوجل فإذا مت كانت بين المسلمين " . أ خرجه الطحاوي ( 2 / 182 ، 183 ) . قلت : وهذا إسناد ضعيف جدا آفته الكلبي فإنه كذاب.
                        ( إرواء الغليل – الألباني )

                        هشام بن محمد بن السائب الكلبي الأخباري النسابة صاحب كتاب الجمهرة في النسب. وتصانيفه تزيد على مئة وخمسين تصنيفاً في التاريخ والأخبار. وكان حافظاً علامة، إلا أنه متروك الحديث، فيه رفض. روى عن أبيه وعن مجاهد بن سعيد وغيرهما.
                        ( العبر في خبر من غبر – الذهبي )

                        هشام بن محمد بن السائب الكلبي أبوالمنذر الإخباري النسابة العلامة: روى عن أبيه أبي النضر الكلبي المفسر وعن مجالد وحدث عنه جماعة قال أحمد بن حنبل: إنما كان صاحب سمر ونسب ما ظننت أن أحداً يحدث عنه وقال الدارقطني وغيره متروك وقال ابن عساكر: رافضي ليس بثقة بن الكلبي عن أبيه عن أبي صالح عن ابن عباس رضي الله عنهما " وإذ أسر النبي إلى بعض أزواجه حديثاً " قال " أسر إلى حفصة أن أبا بكر ولي الأمر من بعده وأن عمر واليه من بعد أبي بكر " فأخبرت بذلك عائشة رواه البلاذري في تاريخه وهشام لا يوثق به وقيل إن تصانيفه أزيد من مائة وخمسين مصنفا مات سنة أربع ومائتين انتهى.
                        ( لسان الميزان – ابن حجر العسقلاني )

                        قلت: أبو النضر هو محمد بن السائب الكلبي ضعيف.
                        ( الإصابة في معرفة الصحابة – ابن حجر العسقلاني )

                        محمد بن السائب الكلبى أبو النضر وهو ابن السائب بن بشر بن عبدود روى عن ابى صالح باذام (2) وعن اصبغ بن نباتة وعن الشعبى وعن اخيه سلمة بن السائب روى عنه الثوري وابن جريج ومعمر وحماد بن سلمة ومحمد ابن اسحاق وابو عوانة وهشيم وابن عيينة وابو بكر بن عياش وابن المبارك وعيسى بن يونس ويعلى ومحمد ابنا عبيد سمعت ابى يقول ذلك.
                        نا عبد الرحمن نا عمر بن شبة النميري البصري بسامراء حدثنى أبو بكر بن خلاد نا معتمر عن ابيه قال كان بالكوفة كذا بان احدهما الكلبى، نا عبد الرحمن نا العباس بن محمد الدوري نا يحيى بن يعلى بن الحارث المحاربي قال
                        قيل لزائدة لم لا تروى عن الكلبى ؟ قال كنت أختلف إليه فسمعته يوما وهو يقول مرضت
                        مرضة فنسيت ما كنت احفظ فأتيت آل محمد صلى الله عليه وسلم فنفثوا في في (3) فحفظت ما كنت نسيت، فقلت لا والله لا اروى عنك بعد هذا شيئا فتركته.

                        حدثنا عبد الرحمن نا احمد بن سليمان الرهاوى فيما كتب إلى قال سمعت زيد بن حباب يقول سمعت سفيان الثوري يقول عجبا لمن يروى عن الكلبى،

                        =====================


                        اعود للموضوع

                        لحظ ايه المتابع ما قلته مع انى رددت على كلامهم الا انهم يتهربون من الرد على ما طرحنا

                        فقد قلت لهم

                        فل نقل ان مخالفينكم يقولون بالتحريف وانهم من قسمين فى ذلك فهو امر طبيعى لهم بان يصلو الى هذا الاختلاف لكونهم لا يؤمنون بامام لهم معصوم يمنعهم من الانقسام فلو كان عندهم انقسام لكان امر طبيعى عندكم لكونهم تخلو عن العاصم لهم وهو الامام المعصوم الذى يمنع المؤمنين من ان يزيدو فى الدين او ينقصو منه

                        ولكن انتم اصحاب نظرية وجوب وجود امام معصوم والايمان به لكونه سيكون به التمسك بالدين الصحيح والعقيده الصحيحه


                        نجدكم ضالين فى الثقل الاكبر مع دعوى

                        إن الأرض لا تخلو إلا وفيها إمام ، كيما إن زاد المؤمنون شيئا ردهم ، وإن نقصوا شيئا أتمه لهم ].




                        فكيف نطبق الايه مع ضلالكم فى الثقل الاكبر


                        سلطان محمد الخراساني :
                        قال : " اعلم أنه قد استفاضت الأخبار عن الأئمة الأطهار بوقوع الزيادة والنقيصة والتحريف والتغيير فيه [تفسير (( بيان السعادة في مقامات العبادة )) مؤسسة الأعلمي ص 19].









                        هل نجد جواب
                        =============

                        الان اذكر ما نقله ابن ابي حاتم من الاوجه فى روايات قيلت


                        قَوْلُهُ تَعَالَى: " بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ "





                        6644-






                        حَدَّثَنَا أَبِي، ثنا عُثْمَانُ بْنُ خُرَّزَادَ، ثنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ زَكَرِيَّا، ثنا عَلِيُّ بْنُ عَابِسٍ، عَنِ الأَعْمَشِ ابنى الحجاب، عَنْ عَطِيَّةَ الْعَوْفِيِّ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ، قَالَ:"نَزَلَتْ هَذِهِ الآيَةُ " يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ " فِي عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ".







                        6645-






                        قَرَأْتُ عَلَى مُحَمَّدٍ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ بُكَيْرِ بْنِ مَعْرُوفٍ، عَنْ مُقَاتِلٍ: " يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ " ، يقول:"بَلِّغْ مَا أُرْسِلْتَ بِهِ، يُحَرِّضُهُ على أَنْ يُبَلِّغَ الرِّسَالَةَ عَنْ رَبِّهِ".





                        6646-






                        حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مَنْصُورٍ الرَّمَادِيُّ، ثنا سَعِيدُ بْنُ سُلَيْمَانَ، ثنا عَبَّادٌ، عَنْ هَارُونَ بْنِ عنترة، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ:"كُنْتُ عِنْدَ ابْنِ عَبَّاسٍ فَجَاءَهُ رَجُلٌ، فَقَالَ: إِنَّ نَاسًا يَأْتُونَا، فَيُخْبِرُونَا أَنَّ عِنْدَكُمْ شَيْئًا لَمْ يُبْدِهِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ: أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ قَالَ: " يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ " وَاللَّهِ مَا وَرَّثَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَوْدَاءَ فِي بَيْضَاءَ".




                        وهنا يبين ابن عباس انها ليست فى علي بما قاله ولم يكتم الرسول شئ

                        فلماذا تتعامي عن ذلك

                        فمثلا حتى لو قلت ان ابن ابي حاتم راى صحتها سندا فاقول لكنه ذكر ما يخالفها ايضا وبتالى لم يتبناها متنا لو فرض انه راى صحتها

                        لانى اعرف انك سفيه عقل ستقول ولكنه اعتمد الصحيح فيها فبتالى اجبتك قبل ان تبداء بسؤالك لانى اعرف عقليت امثالك من سفهاء العقل

                        فمثلا حتى لو قلت ان ابن ابي حاتم راى صحتها سندا فاقول لكنه ذكر ما يخالفها ايضا وبتالى لم يتبناها متنا لو فرض انه راى صحتها

                        وايضا يكون سقوط السند للرجل فى انه يروى عن التفسير وقد عرف عنه انه ياخذ من التفسير عن الكلبي وينسب ذلك الى الصحابي ابو سعيد فتكون العله لا فى كونه ضعيف بل لما عرف عنه من غير ابي حاتم انه يفعل هذا الامر القبيح وشيعى اجتمع مع شيعى العوفى والكلبي


                        ثم يبداء يذهب الى الايات الاخرى ومنها
                        قوْلُهُ تَعَالَى: " وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ "
                        لْوَجْهُ الثَّانِي:

                        لاحظ هنا يقول الوجه الثاني مما يعنى انه يذكر عدة اوجه ولا يصح ان يقال انه يتبنى الشئ ونقيضه وانما يذكرها ولا يعلق ولذلك فلو صحة سندا مع انها لا تصح فانه يذكر ما يخالفه من الصحيح

                        6650- حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مَرْزُوقٍ الْبَصْرِيُّ نَزِيلُ مِصْرَ، ثنا مُسْلِمُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، ثنا الْحَارِثُ بْنُ عُبَيْدٍ أَبُو قُدَامَةَ، عَنْ سَعِيدٍ الْجُرَيْرِيِّ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ شَقِيقٍ، عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ: كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُحْرَسُ حَتَّى نَزَلَتْ هَذِهِ الآيَةُ " وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ " ، قالتْ: فَأَخْرَجَ رَأْسَهُ مِنَ الْقُبَّةِ، وَقَالَ:"يَا أَيُّهَا النَّاسُ انْصَرِفُوا فَقَدْ عَصَمَنِي اللَّهُ"








                        التعديل الأخير تم بواسطة جاسم ابو علي1; الساعة 28-01-2011, 08:24 AM.

                        تعليق


                        • #57
                          المشاركة الأصلية بواسطة نجلاءمحمدالعراقي
                          مرحبابس عندي ملاحظة للاخ كاتب الموضوع حول النقل من كتاب نعمة الله الجزائري والكتاب الحقيقة عندي ومافيه هذا الكلام لان موضوع نعمة الله الجزائري يتحدث عن القراءات السبعالأنوار النعمانية - ج 2 -فصل نور فيما يختص بالصلاة- ص 246



                          الأولما قاله فقهائنا رضوان الله عليهم من وجوب القراءة بواحدة من القراءات السبعالمتواترة...إلى أن قال ...قال الشهيد الثاني (ره ) في شرح الرسالة : و أما أتباعقرائة الواحد من العشرة في جميع السورة فغير واجب قطعاً بل ولا مستحب فإن الكل منعند الله نزل به الروح الأمين على قلب سيد المرسلين تخفيفاً على

                          الأمة وتهويناً على أهل هذه الملة أنتهى, و هو مصرح بأن القراءات السبع بل العشر متواترةالنقل من الوحي الإلهي و كذلك كلام أكثر الأصحاب و قد تكلمنا معهم في شرحنا علىتهذيب الحدث و لنذكرها هنا نبذة منه فنقول إن في هذه الدعاوي السابقة نظراً من وجوهالأول القدح في تواترها عن القراء...إلى أن قال .. الثاني سلمنا تواترهاعنأربابها لكنه لا يجدي نفعاً و ذلك أنهم آحاد من مخالفينا قد استبدوا بهذه القراءة وتصرفوا فيها و جعلوها فناً لهم كما جعل سيبويه و الخليل النحو فناً لهما و تصرفوافيه على مقتضى عقولهم ... إلى أن قال ...الثالث أن تسليم تواترها عن الوحي الإلهي وكون
                          الكل قد نزل به الروح الأمين يفضي إلى طرح الأخبار المستفيضة بل المتواترة الدالة بصريحها على وقوع التحريف في القرآن كلاماً و مادة و إعراباً مع أن صحابنارضوان الله عليهم قد أطبقوا على صحتها و التصديق بها نعم قد خالف فيها المرتضى و الصدوق و الشيخ الطبرسي و حكموا بأن ما بين دفتي هذا المصحف هوالقرآن المنزللا غير و لم يقع فيه تحريف و لا تبديل
                          و من هنا ضبط شيخنا الطبرسي (ره) آياتالقرآن و أجزائه فروي عن النبي صلى الله عليه و آله أن جميع سور القرآن
                          مئة وأربع عشرة سورة و جميع آيات القرآن ستة آلاف آية...إلى أن قال ص 247 ....و الظاهرأن
                          هذا القول إنما صدرمنهم لأجل مصالح كثيرة منها سد باب الطعن عليها بأنهجاز هذا في القرآن فكيف جاز العمل بقواعده و أحكامه مع جواز لحوق التحريف لها وسيأتي الجواب عن هذا كيف و هوؤلاء الأعلام رووا في مؤلفاتهم أخباراً كثيرة تشمل على وقوع تلك الأمور في القرآن و أن هذه الآية هكذا نزلت ثم غيرت إلى هذا

                          الرابع انهقد حكى شيخنا الشهيد طاب ثراه عن جماعة من القراء أنهم قالوا...إلى أن قال .. الخامس أنه قد استفاض في الأخبار أن القرآن كما انزل لم يؤلفه إلا أمير المؤمنينعليه السلام بوصية من النبي صلى الله عليه و آله فبقي بعد موته ستة أشهر مشتغلاًبجمعه فلما جمعه كما انزل أتي به إلى المتخلفين بعد رسول الله صلى الله عليه و آلهفقال لهم هذا كتاب الله كما أنزل فقال عمر بن الخطاب لا حاجة بنا إليك ولا إلىقرائتك عندنا قرآن كتبه عثمان فقال لهم عليعليه السلام لن تروه بعد هذا اليومولا يراه أحد حتى يظهر ولدي المهدي عج وفي ذلك القرآن زيادات كثيرة وهو خالمنالتحريف و ذلك أن عثمان قد كان من كتاب الوحب لمصلحة رآها صلى الله عليه و آله و هيأن لا يكذبوه فيأمر القرآن بأن يقولوا أنه مفترى أو أنه لم ينزل به روحالأمين....إلى أن قال ...و هذا لقرآن الموجود الآن في أيدي

                          الناس هو خط عثمان وسموه الإمام و أحرقوا ما سواه و أخفوا و بعثوا به زمن تخلفه إلى الأقطار و الأمصارو من ثمترى قواعد خطه تخالف قواعد خط العربية مثل كتابة الألف بعد الواوالمفرد و عدمها بعد واو الجمع و غير ذلك و سموه
                          رسم الخط القرآني و لم يعلمواأنه من عدم إطلاع عثمان على قواعد العربية و الخطهذا من الكتاب نفسة عندي فكيف يا اخي جاسم ينطبق هذا مع مانقلت حضرتك ؟؟؟!!





                          و هو مصرح بأنالقراءات السبع بل العشر متواترة النقل من الوحي الإلهي و كذلك كلام أكثر الأصحاب وقد تكلمنا معهم

                          في شرحنا على تهذيب الحدث و لنذكرها هنا نبذة منه فنقول إن فيهذه الدعاوي السابقة نظراً من وجوه
                          الأول القدح في تواترها عن القراء...إلى أنقال .. الثاني سلمنا تواترهاعن أربابها لكنه لا يجدي نفعاً و ذلك أنهم آحاد منمخالفينا قد استبدوا بهذه القراءة و تصرفوافيها و جعلوها فناً لهم كما جعلسيبويه و الخليل النحو فناً لهما و تصرفوا فيه على مقتضى عقولهم ... إلى أن قال ...الثالث أن تسليم تواترها عن الوحي الإلهي و كون
                          الكل قد نزل به الروح الأمينيفضي إلى طرح الأخبار المستفيضة بل المتواترة الدالة بصريحها على وقوع التحريف فيالقرآن كلاماً و مادة و إعراباً مع أن صحابنارضوان الله عليهم قد أطبقوا علىصحتها و التصديق بهاالشرح : اي لو قلنا كل هالقراءت السبع تم تنزيلهامن قبل الله سبحانه و تعالى فقد يفضي الى طرح عدة مسائل و اولها وقوع التحريف فيالإعراب الآيات (( اي في النحو )) و ماهية مادتها و أيضا التحريف من ناحية الكلمات !!!

                          فهو لا يؤمن بالقراءات السبع لانه يقول لو آمنا بها فيدل على وقوعالتحريف من ناحية الإعراب على اقل التقديرو نرى الجزائري مدافع عن القرآن فحتىالقراءات السبع لم يؤمن بها و ليس كما يدعي و يزعم الوهابيفالجزائري يتهممن يقول بوجوب القراءات السبع بأنه يعتقد بالتحريف يعني مثل الوهابية لانهم يعتقدونبالقراءات السبعو الحمد للهالوهابي نقل نقطة مهمة و هي ان العلماء الشيعة لا يؤمنوا بالتحريف و خاصة في قوله :
                          مع أن صحابنا رضوان الله عليهم قد أطبقوا على صحتها و التصديق بها نعم قد خالففيها المرتضى و الصدوق و الشيخ الطبرسي و حكموا بأن ما بين دفتي هذا المصحف هوالقرآن المنزل لا غير و لم يقع فيه تحريف و لا تبديل
                          يعني بعض العلماء يؤمنون فيالقراءات السبع لكن العلماء الكبار مثل الصدوق و غيره لا يؤمنوا بالقراءات السبع وقد قالوا ان الله انزل اياته كما هي الموجودة مابين الدفتين و ليس كما يزعم البعضبوجود القراءات السبعفنعمة الله الجزائري مع كبار العلماء كالمفيد والطبرسي و الصدوق و المرتضى حيث انهم لا يؤمنون بالقراءات السبع و يعتبرونها مثلالزاعم بالتحريف







                          كيف تقول ما فيه هذا الكلام

                          وانت تنقله بتمامه وكماله كما نقلته انا مع زياده اشكرك عليها يبين فيها نعمة الله ان الشيعه مطبقين على وقوع التحريف فى كتاب الله كلاما ومادة واعرابا

                          فنعمة الله الجزائرى فى رده الذى قال عنه سيذكره يبين ان سبب قول هؤلاء الذين انكرو التحريف هو للتقيه والمداره الخ

                          ساذكره ان اضطريت له

                          ولكن يكفى قوله هنا

                          ( وسيأتي الجواب عن هذا كيف و هوؤلاء الأعلام رووا في مؤلفاتهم أخباراً كثيرة تشمل على وقوع تلك الأمور في القرآن و أن هذه الآية هكذا نزلت ثم غيرت إلى هذا )
                          مثل ما ذكرنا مسبقا "أئمه" الى "أمه"

                          نزلت "أئمه "والظالمين ابدلوها "أمه"

                          هى محتاجه شرح اخى

                          تعليق


                          • #58
                            المشاركة الأصلية بواسطة حسن المغربي
                            علماء الشيعة المتقدمين كانوا اخباريين ويؤمنون ويعتقدون بوقوع التحريف بالزيادة والنقصان وليس بالتاويل

                            ولكن بما ان القول بالتحريف هو يضر بسمعة المذهب ويشوه صورة الشيعة عند المسلمين فانهم يستميتون في انكاره وتبرئة علمائهم منه


                            احسنت

                            ولكن هم وقعو فى اشكال كبير كيف معتقدهم قائم على العصمه التى تمنعهم من الضلال لانه واجب على الله ان يوجد لهم شخص يكون هادي لهم ان زادو ردهم وان انقصو كملهم

                            ثم يكونون على ضلال مبين فى الثقل الاكبر

                            كيف

                            فحتارو كيف نكون مثلنا مثل غيرنا منقسمين فى اهم شئ فى الدين الثقل الاكبر وذهبو يقولون لا لا يوجد انقسام كل الشيعه مجمعين على ان القران غير محرف

                            وهو كلام مخالف للحقيقه والادله

                            بل حتى فى هذا المنتدى عمل تصويت

                            من يؤيد الجمرى فى ان القران وقع فيه تحريف

                            ومن يؤيد صندوق العمل فى ان القران لم يقع فيه تحريف

                            ووضعنا الوثيقه من هذا المنتدي

                            بل الرابط نفسه للموضع تفضل لانه البعض يقول انى مفبرك للوثيقه وهذا من حماقته وقد عمل فبركه ووضع اسمي فيها ليثبت انه مفبركه

                            كالعاده يستخدمون كل وسائل الكذب لينتصرو ولكن هيهات له

                            ولكن نضع الرابط لاننا لا نريد تهريج صغار

                            http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=87192
                            التعديل الأخير تم بواسطة جاسم ابو علي1; الساعة 28-01-2011, 08:54 AM.

                            تعليق


                            • #59
                              هنا نعلم الخنزير أبو الخنزير معاوية ماهو التحريف


                              سورة الفاتحة
                              صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ (7)

                              التفسير من سنن سعيد بن منصور - (ج 1 / ص 179)
                              حدثنا سعيد قال : نا سفيان ، عن محمد بن عمرو بن علقمة ، عن يحيى بن عبد الرحمن بن حاطب ، عن أبيه ، أنه سمع عمر بن الخطاب رضي الله عنه يقرأ : صراط من أنعمت عليهم

                              المصاحف لابن أبي داود - (ج 1 / ص 279)
                              حدثنا عبد الله حدثنا محمود بن آدم ، حدثنا بشر ، يعني ابن السري ، حدثنا محمد بن عقبة ، عن أبيه قال : صلينا خلف ابن الزبير ، فكان يقرأ ( صراط من أنعمت عليهم )

                              المصاحف لابن أبي داود - (ج 1 / ص 146)
                              حدثنا عبد الله ، حدثنا عبد الله بن سعيد ، حدثنا يحيى بن إبراهيم بن سويد النخعي ، حدثنا أبان بن عمران النخعي قال : « قلت لعبد الرحمن بن الأسود : إنك تقرأ » صراط من أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم وغير الضالين « فقال : حدثني أبي وكان ثقة أنه صلى خلف عمر بن الخطاب فسمعه يقرؤها . حدثنا عبد الله ، أنا أحمد بن سنان ، أنا أبو معاوية ، نا الأعمش ، عن إبراهيم ، عن الأسود ، عن عمر أنه كان يقول مالك يوم الدين وكان يقرأ » صراط من أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم وغير الضالين « حدثنا عبد الله ، حدثنا محمد بن عبد الله بن الحسن ، حدثنا سهل ، حدثنا علي بن مسهر ، عن الأعمش ، عن إبراهيم ، عن الأسود ، وعلقمة أنهما صليا خلف عمر فقرأ بهذا

                              التفسير من سنن سعيد بن منصور - (ج 1 / ص 181)
                              حدثنا سعيد قال : نا أبو معاوية ، عن الأعمش ، عن إبراهيم ، عن الأسود ، أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه كان يقرأ : غير المغضوب عليهم ، وغير الضالين

                              المصاحف لابن أبي داود - (ج 1 / ص 318)
                              حدثنا أبو بكر عبد الله بن أبي داود ، حدثنا يعقوب بن سفيان ، حدثنا عبيد الله ، عن شيبان ، عن الأعمش ، عن إبراهيم قال : كان علقمة ، والأسود يقرآنها ( صراط من أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم وغير الضالين )

                              وهذا إسناد قوي

                              سورة البقرة
                              الآية الأولى :
                              وَاتَّبَعُوا مَا تَتْلُو الشَّيَاطِينُ عَلَى مُلْكِ سُلَيْمَانَ وَمَا كَفَرَ سُلَيْمَانُ وَلَكِنَّ الشَّيَاطِينَ كَفَرُوا يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ وَمَا أُنْزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ بِبَابِلَ هَارُوتَ وَمَارُوتَ وَمَا يُعَلِّمَانِ مِنْ أَحَدٍ حَتَّى يَقُولَا إِنَّمَا نَحْنُ فِتْنَةٌ فَلَا تَكْفُرْ فَيَتَعَلَّمُونَ مِنْهُمَا مَا يُفَرِّقُونَ بِهِ بَيْنَ الْمَرْءِ وَزَوْجِهِ وَمَا هُمْ بِضَارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ وَيَتَعَلَّمُونَ مَا يَضُرُّهُمْ وَلَا يَنْفَعُهُمْ وَلَقَدْ عَلِمُوا لَمَنِ اشْتَرَاهُ مَا لَهُ فِي الْآَخِرَةِ مِنْ خَلَاقٍ وَلَبِئْسَ مَا شَرَوْا بِهِ أَنْفُسَهُمْ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ (102)
                              تفسير ابن أبي حاتم - (ج 4 / ص 142)
                              حدثنا الفضل بن شاذان ، ثنا محمد بن عيسى ، ثنا معلى بن أسد ، ثنا بكر بن مصعب ، ثنا الحسن بن أبي جعفر أن عبد الرحمن بن أبزى : « كان يقرؤها وما أنزل على الملكين داود وسليمان »

                              الآية الثانية :
                              مَا نَنْسَخْ مِنْ آَيَةٍ أَوْ نُنْسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْهَا أَوْ مِثْلِهَا أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (106)
                              الناسخ والمنسوخ للقاسم بن سلام - (ج 1 / ص 12)
                              أخبرنا علي ، قال : حدثنا أبو عبيد قال : حدثنا حجاج ، عن ابن جريج قال : أخبرني عبد الله بن كثير ، عن مجاهد ، في قراءة أبي بن كعب : « ما ننسخ من آية أو ننسك » قال أبو عبيد : والذي يروى عن عبد الله « ما ننسك من آية أو ننسخها » يحدثون بذلك عن قرة بن خالد عن الضحاك عن ابن مسعود وقرأها الضحاك أو ننسها على ذلك التأويل

                              الآية الثالثة :
                              فَإِنْ آَمَنُوا بِمِثْلِ مَا آَمَنْتُمْ بِهِ فَقَدِ اهْتَدَوْا وَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا هُمْ فِي شِقَاقٍ فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللَّهُ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (137)
                              تفسير الطبري - (ج 3 / ص 114)
                              حدثنا به محمد بن المثنى قال: حدثنا محمد بن جعفر قال: حدثنا شعبة، عن أبي حمزة، قال: قال ابن عباس: لا تقولوا:"فإن آمنوا بمثل مَا آمنتم به فقد اهتدوا" -فإنه ليس لله مثل- ولكن قولوا:"فإن آمنوا بالذي آمنتم به فَقد اهتدوا"- أو قال:"فإن آمنوا بما آمنتم به".

                              وهذا إسناد قوي (وفيها نهي ابن عباس عن القراءة المعروفة)
                              المصاحف لابن أبي داود - (ج 1 / ص 258)
                              حدثنا عبد الله حدثنا محمد بن معمر ، حدثنا روح ، حدثنا شعبة ، حدثنا أبو جمرة قال : سمعت ابن عباس يقول : لا تقولوا : بمثل فإن الله ليس له مثل ، قولوا : ( فإن آمنوا بالذي آمنتم به ) أو ( بما آمنتم به )

                              تفسير ابن أبي حاتم - (ج 1 / ص 363)
                              حدثنا الحسن بن محمد بن الصباح، ثنا يحيى بن عباد، وشبابة، قالا: ثنا شعبة، ثنا أبو حمزة، عن ابن عباس، قال: "لا تقولوا: " فإن آمنوا بمثل ما آمنتم به " فإن الله لا مثل له، ولكن قولوا: فإن آمنوا بالذي آمنتم به وآمنوا بما آمنتم به"، واللفظ لابن عباد


                              المصاحف لابن أبي داود - (ج 1 / ص 257)
                              حدثنا عبد الله حدثنا عبد الله بن محمد بن خلاد ، حدثنا يزيد قال : أخبرنا جعفر ، حدثنا أبو التياح ، عن أبي جمرة قال : كان ابن عباس يقرأ : ( فإن آمنوا بالذي آمنتم به فقد اهتدوا )


                              وقد حاول ابن أبي داود الرد على ابن عباس قوله فقال ما نصه
                              المصاحف لابن أبي داود - (ج 1 / ص 260)
                              قال ابن أبي داود : » هذا الحرف مكتوب في الإمام وفي مصاحف الأمصار كلها : بمثل ما آمنتم به ، وهي كلمة عربية جائزة في لغة العرب كلها ، ولا يجوز أن يجتمع أهل الأمصار كلها ، وأصحاب النبي صلى الله عليه وسلم معهم ، على الخطأ ، وخاصة في كتاب الله عز وجل وفي سنن الصلاة ، وهذا صواب فإن آمنوا بمثل ما آمنتم به جائز في كلام العرب

                              والعجيب أنه يدعي الإجماع متناسيا قول ابن عباس الذي أخرجه

                              --------------------------------------------------------------------------------
                              سورة البقرة

                              الآية الرابعة :
                              وَلِكُلٍّ وِجْهَةٌ هُوَ مُوَلِّيهَا فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ أَيْنَ مَا تَكُونُوا يَأْتِ بِكُمُ اللَّهُ جَمِيعًا إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (148)
                              تفسير الطبري - (ج 3 / ص 194)
                              حدثنا ابن حميد قال، حدثنا جرير قال، قلت لمنصور:"ولكل وجْهة هو مولِّيها" قال، نحن نقرؤها، ولكلٍّ جَعلنا قِبلة يرضَوْنها


                              المصاحف لابن أبي داود - (ج 1 / ص 175)
                              حدثنا عبد الله حدثنا يوسف بن موسى قال : سمعت جريرا يقول : سألت منصورا عن قوله تعالى : ولكل وجهة هو موليها ، فقال : « نحن نقرأ : » ولكل جعلنا قبلة يرضونها « بالياء »



                              وهذا إسناد قوي على شرط البخاري

                              الآية الخامسة :
                              وَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلَّهِ فَإِنْ أُحْصِرْتُمْ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ وَلَا تَحْلِقُوا رُءُوسَكُمْ حَتَّى يَبْلُغَ الْهَدْيُ مَحِلَّهُ فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ بِهِ أَذًى مِنْ رَأْسِهِ فَفِدْيَةٌ مِنْ صِيَامٍ أَوْ صَدَقَةٍ أَوْ نُسُكٍ فَإِذَا أَمِنْتُمْ فَمَنْ تَمَتَّعَ بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِّ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ فِي الْحَجِّ وَسَبْعَةٍ إِذَا رَجَعْتُمْ تِلْكَ عَشَرَةٌ كَامِلَةٌ ذَلِكَ لِمَنْ لَمْ يَكُنْ أَهْلُهُ حَاضِرِي الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ (196)
                              السنن الكبرى للبيهقي - (ج 4 / ص 351)
                              أخبرنا أبو عبد الله الحافظ وأبو سعيد بن أبى عمرو قالا ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا محمد بن على الوارق ثنا عبد الله بن رجاء ثنا اسرائيل عن ثويرعن ابيه قال سمعت ابن مسعود يقول واقيموا الحج والعمرة إلى البيت ثم يقول والله لولا التحرج انى لم اسمع من رسول الله صلى الله عليه وسلم فيها شيأ لقلت العمرة واجبة مثل الحج

                              المصاحف لابن أبي داود - (ج 1 / ص 176)
                              حدثنا عبد الله حدثنا أحمد بن سنان ، حدثنا عبد الرحمن ، عن سفيان ، عن منصور ، عن إبراهيم قال : قرءوا « وأقيموا الحج والعمرة للبيت »

                              وهذا إسناد قوي
                              المصاحف لابن أبي داود - (ج 1 / ص 179)
                              حدثنا عبد الله حدثنا يعقوب بن سفيان ، حدثنا قبيصة ، حدثنا سفيان ، عن الأعمش ، ومنصور ، عن إبراهيم : « وأقيموا الحج والعمرة للبيت »


                              الآية السادسة :
                              لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَنْ تَبْتَغُوا فَضْلًا مِنْ رَبِّكُمْ فَإِذَا أَفَضْتُمْ مِنْ عَرَفَاتٍ فَاذْكُرُوا اللَّهَ عِنْدَ الْمَشْعَرِ الْحَرَامِ وَاذْكُرُوهُ كَمَا هَدَاكُمْ وَإِنْ كُنْتُمْ مِنْ قَبْلِهِ لَمِنَ الضَّالِّينَ (198)
                              فضائل القرآن للقاسم بن سلام - (ج 2 / ص 33)
                              حدثنا هشيم ، أخبرنا حجاج ، عن عطاء ، عن ابن عباس ، أنه كان يقرأ : « ليس عليكم جناح أن تبتغوا فضلا من ربكم في مواسم الحج » حدثنا عبد الوهاب بن عبد المجيد الثقفي ، عن أيوب ، عن عكرمة ، أنه كان يقرؤها كذلك : « في مواسم الحج »

                              تفسير الطبري - (ج 4 / ص 165)
                              حدثت عن أبي هشام الرفاعي، قال: حدثنا وكيع، عن طلحة بن عمرو، عن عطاء، عن ابن عباس أنه كان يقرؤها:" ليس عليكم جناح أن تبتغوا فضلا من ربكم في مواسم الحج".

                              المصاحف لابن أبي داود - (ج 1 / ص 244)
                              حدثنا عبد الله حدثنا أبو عبد الرحمن الأذرمي قال : حدثنا هشيم ، عن حجاج ، عن عطاء ، عن ابن عباس ، أنه كان يقرأ : ( لا جناح عليكم أن تبتغوا فضلا من ربكم في مواسم الحج )

                              تفسير الطبري - (ج 4 / ص 166)
                              حدثنا ابن حميد، قال: حدثنا يحيى بن واضح، قال: حدثنا طلحة بن عمرو الحضرمي، عن عطاء قوله:" ليس عليكم جناح أن تبتغوا فضلا من ربكم في مواسم الحج"، هكذا قرأها ابن عباس.

                              المصاحف لابن أبي داود - (ج 1 / ص 245)
                              حدثنا عبد الله حدثنا أحمد بن صالح ، حدثنا ابن أبي فديك قال : أخبرني ابن أبي ذئب ، عن عبيد بن عمير ، عن عبد الله بن عباس قال : أنزل الله عز وجل : ( ليس عليكم جناح أن تبتغوا فضلا من ربكم في مواسم الحج ) قال ابن أبي ذئب : فحدثني عبيد أنه كان يقرؤها في المصحف قال ابن أبي داود : ليس هو عبيد بن عمير الليثي ، هذا هو عبيد بن عمير مولى أم الفضل ، ويقال : مولى ابن عباس

                              المستدرك على الصحيحين للحاكم - (ج 4 / ص 192)
                              حدثنا عبد الرحمن بن الحسن القاضي ، بهمدان ، ثنا إبراهيم بن الحسين ، ثنا آدم بن أبي إياس ، ثنا ابن أبي ذئب ، عن عطاء بن أبي رباح ، عن عبيد بن عمير ، عن ابن عباس ، « أن الناس في أول الحج كانوا يتبايعون بمنى ، وعرفة ، وسوق ذي المجاز ومواسم الحج ، فخافوا البيوع وهم حرم ، فأنزل الله تبارك وتعالى : ( ليس عليكم جناح أن تبتغوا فضلا من ربكم ) في مواسم الحج » قال : فحدثني عبيد بن عمير أنه كان يقرؤها من المصحف « هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ، ولم يخرجاه »

                              تفسير الطبري - (ج 4 / ص 167)
                              حدثنا الحسن بن يحيى، قال: أخبرنا عبد الرزاق، قال: أخبرنا ابن عيينة، عن عبيد الله بن أبي يزيد، قال: سمعت ابن الزبير يقرأ " ليس عليكم جناح أن تبتغوا فضلا من ربكم في مواسم الحج".

                              وهذا إسناد قوي

                              --------------------------------------------------------------------------------
                              سورة البقرة
                              الآية السابعة :
                              إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِنْ شَعَائِرِ اللَّهِ فَمَنْ حَجَّ الْبَيْتَ أَوِ اعْتَمَرَ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِ أَنْ يَطَّوَّفَ بِهِمَا وَمَنْ تَطَوَّعَ خَيْرًا فَإِنَّ اللَّهَ شَاكِرٌ عَلِيمٌ (158)
                              فضائل القرآن للقاسم بن سلام - (ج 2 / ص 29)
                              حدثنا أبو عبيد حدثنا هشيم ، ويحيى بن سعيد ، كلاهما ، عن عبد الملك بن أبي سليمان ، عن عطاء ، عن ابن عباس ، أنه كان يقرأ : ( إن الصفا والمروة من شعائر الله فمن حج البيت أو اعتمر فلا جناح عليه أن لا يطوف بهما )

                              وهذا إسناد قوي على شرط مسلم
                              الآثار لأبي يوسف - (ج 2 / ص 63)
                              ثنا يوسف عن أبيه عن أبي حنيفة ، عن عطاء بن أبي رباح ، وميمون بن مهران ، فيمن طاف بين الصفا والمروة ولم يرمل قال : « فأجمعا أن ليس عليه شيء » وقرأ على ميمون في قراءة أبي رضي الله عنه : « ( إن الصفا والمروة من شعائر الله ) » إلى قوله : « أن لا يطوف بهما

                              المصاحف لابن أبي داود - (ج 1 / ص 242)
                              حدثنا أسيد بن عاصم ، حدثنا الحسين ، حدثنا سفيان ، عن ابن أبي ليلى ، عن عطاء ، عن ابن عباس ، رضي الله عنه ، أنه كان يقرأ : ( إن الصفا والمروة من شعائر الله فمن حج البيت أو اعتمر فلا جناح عليه أن لا يطوف بهما )


                              الآية الثامنة :
                              وَإِنْ كُنْتُمْ عَلَى سَفَرٍ وَلَمْ تَجِدُوا كَاتِبًا فَرِهَانٌ مَقْبُوضَةٌ فَإِنْ أَمِنَ بَعْضُكُمْ بَعْضًا فَلْيُؤَدِّ الَّذِي اؤْتُمِنَ أَمَانَتَهُ وَلْيَتَّقِ اللَّهَ رَبَّهُ وَلَا تَكْتُمُوا الشَّهَادَةَ وَمَنْ يَكْتُمْهَا فَإِنَّهُ آَثِمٌ قَلْبُهُ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ (283)
                              التفسير من سنن سعيد بن منصور - (ج 2 / ص 46)
                              حدثنا سعيد قال : نا سفيان ، عن يزيد بن أبي زياد ، عن مقسم ، عن ابن عباس أنه قرأ : « فإن لم تجدوا كتابا » ، فقال : « قد يوجد الكتاب ، ولا توجد الدواة ، ولا الصحيفة »

                              تفسير الطبري - (ج 6 / ص 95)
                              حدثني يعقوب قال، حدثنا ابن علية قال، حدثنا ابن أبي نجيح، عن مجاهد، كان يقرأها:"فإن لم تجدوا كتابًا"، ويقول: ربما وجد الكاتبُ ولم تُوجد الصحيفة أو المداد، ونحو هذا من القول.

                              وهذا مجاهد ينكر القراءة المعروفة والإسناد قوي
                              تفسير الطبري - (ج 6 / ص 96)
                              حدثني المثنى قال، حدثنا الحجاج قال، حدثنا حماد بن زيد، عن شعيب بن الحبحاب قال: إن أبا العالية كان يقرؤها،"فإن لم تجدوا كتابًا"، قال أبو العالية: تُوجد الدواةُ ولا توجد الصحيفة.

                              التفسير من سنن سعيد بن منصور - (ج 2 / ص 48)
                              حدثنا سعيد قال : نا حماد بن زيد ، عن الزبير بن الخريت ، عن عكرمة ، في قوله عز وجل : « فإن لم تجدوا كتابا » ، وقال : « أرأيت إن وجدوا كاتبا ، ولم يجدوا الصحيفة ، والدواة »

                              وهذا إسناد قوي (وهذا عكرمة ينكر القراءة المعروفة كذلك )

                              يتبع

                              تعليق


                              • #60
                                سورة آل عمران
                                الآية الأولى :
                                وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ لَمَا آَتَيْتُكُمْ مِنْ كِتَابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ وَلَتَنْصُرُنَّهُ قَالَ أَأَقْرَرْتُمْ وَأَخَذْتُمْ عَلَى ذَلِكُمْ إِصْرِي قَالُوا أَقْرَرْنَا قَالَ فَاشْهَدُوا وَأَنَا مَعَكُمْ مِنَ الشَّاهِدِينَ (81)
                                تفسير مجاهد - (ج 1 / ص 179)
                                أنا عبد الرحمن ، قال : نا إبراهيم ، قال : ثنا آدم ، قال : ثنا ورقاء ، عن ابن أبي نجيح ، عن مجاهد ، ( وإذ أخذ الله ميثاق النبيين لما آتيتكم من كتاب وحكمة ) قال : « هذا خطأ من الكتاب » . وهي في قراءة ابن مسعود ، « وإذ أخذ الله ميثاق الذين أوتوا الكتاب لما آتيتكم »

                                تفسير الطبري - (ج 6 / ص 553)
                                حدثني محمد بن عمرو قال، حدثنا أبو عاصم، عن عيسى، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد في قوله:"وإذ أخذ الله ميثاق النبيين لما آتيتكم من كتاب وحكمة"، قال: هي خطأ من الكاتب، وهي في قراءة ابن مسعود:"وإذ أخذ الله ميثاق الذين أوتوا الكتاب".

                                وهذا إسناد قوي (ولا حاجة للتعليق)
                                هذا وقد حاول القوم إنكار الرواية ولكن هيهات فهذا ابن عادل يقول ما نصه :
                                تفسير اللباب لابن عادل - (ج 4 / ص 185)
                                وفي مصحف أبي وعبد الله وقراءتهما : { ميثاق الذين أوتوا الكتاب } [ آل عمران : 187 ] . وعن مجاهد ، وقال : أخطأ الكاتب .
                                قال شهاب الدين : « وهذا خطأ من قائله - كائنا من كان - ولا أظنه عن مجاهد؛ فإنه قرأ عليه مثل ابن كثير وأبي عمرو بن العلاء ، ولم ينقل عنه واحد منهما شيئا من ذلك » .

                                نقول :
                                إن الظن لا يغني من الحق شيئا ..
                                وقد أقر أنه خطأ فقط ... ولكن هل تجرأ على تكفيره ؟

                                الآية الثانية :

                                فِيهِ آَيَاتٌ بَيِّنَاتٌ مَقَامُ إِبْرَاهِيمَ وَمَنْ دَخَلَهُ كَانَ آَمِنًا وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ (97)
                                فضائل القرآن للقاسم بن سلام - (ج 2 / ص 47)
                                حدثنا حجاج ، عن ابن جريج ، عن عطاء ، قال : سمعت ابن عباس ، يقرأ فيه آيات بينات ، ثم قال : « لا ، » فيه آية بينة مقام إبراهيم « ، وهو هذا الذي في المسجد »

                                فضائل القرآن للقاسم بن سلام - (ج 2 / ص 48)
                                حدثنا حجاج ، عن هارون ، عن وضاح ، عن أبي بشر ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس ، أنه قرأ : « فيه آية بينة »

                                الآية الثالثة :
                                وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (104)
                                تفسير الطبري - (ج 7 / ص 91)
                                حدثنا أحمد بن حازم قال، حدثنا أبو نعيم قال، حدثنا عيسى بن عمر القارئ، عن أبي عون الثقفي: أنه سمع صبيحا قال: سمعت عثمان يقرأ: ( " ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ويستعينون الله على ما أصابهم ").

                                المصاحف لابن أبي داود - (ج 1 / ص 278)
                                حدثنا عبد الله حدثنا أبو الطاهر ، حدثنا سفيان عن عمرو ، سمع ابن الزبير يقرأ : « ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ويستعينون بالله على ما أصابهم »

                                وهذا إسناد قوي

                                --------------------------------------------------------------------------------

                                سورة النساء
                                الآية الأولى :
                                وَإِنْ كَانَ رَجُلٌ يُورَثُ كَلَالَةً أَوِ امْرَأَةٌ وَلَهُ أَخٌ أَوْ أُخْتٌ فَلِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ فَإِنْ كَانُوا أَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ فَهُمْ شُرَكَاءُ فِي الثُّلُثِ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصَى بِهَا أَوْ دَيْنٍ غَيْرَ مُضَارٍّ وَصِيَّةً مِنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَلِيمٌ (12)
                                السنن الكبرى للبيهقي - (ج 6 / ص 231)
                                (أخبرنا) أبو سعيد بن أبى عمرو انا أبو عبد الله محمد بن يعقوب ثنا محمد بن نصر ثنا يحيى ين يحيى انا هشيم عن يعلى بن عطاء عن القاسم بن عبد الله بن ربيعة بن قانف ان سعدا كان يقرؤها (وان كان رجل يورث كلالة أو امرأة وله اخ اواخت من ام)

                                تفسير الطبري - (ج 8 / ص 61)
                                حدثنا محمد بن بشار قال، حدثنا عبد الرحمن قال، حدثنا سفيان، عن يعلى بن عطاء، عن القاسم، عن سعد أنه كان يقرأ:"وإن كان رجل يورث كلالة أو امرأة وله أخ أو أخت" قال، سعد: لأمه.

                                السنن الكبرى للبيهقي - (ج 6 / ص 223)
                                (أخبرنا) أبو عبد الله الحافظ وأبو سعيد بن أبى عمرو قال ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا إبرهيم بن مرزوق ثنا وهب ابن جرير ثنا شعبة عن يعلى بن عطاء عن القاسم بن ربيعة قانف يقول قرأت على سعد بعنى ابن أبى وقاص حتى بلغت (وان كان رجل يورث كلالة أو امرأة وله اخ) فقال سعد من امه

                                تفسير الطبري - (ج 8 / ص 62)
                                حدثني يعقوب بن إبراهيم قال، أخبرنا هشيم قال، أخبرنا يعلى بن عطاء، عن القاسم بن ربيعة قال: سمعت سعد بن أبي وقاص قرأ:"وإن كان رجل يورث كلالة وله أخ أو أخت من أمه".


                                الآية الثانية :

                                وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَاءِ إِلَّا مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ كِتَابَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَأُحِلَّ لَكُمْ مَا وَرَاءَ ذَلِكُمْ أَنْ تَبْتَغُوا بِأَمْوَالِكُمْ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ فَمَا اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ فَآَتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً وَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا تَرَاضَيْتُمْ بِهِ مِنْ بَعْدِ الْفَرِيضَةِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (24)
                                المصاحف لابن أبي داود - (ج 1 / ص 262)
                                حدثنا عبد الله حدثنا محمد بن زكريا ، حدثنا أبو رجاء قال : أخبرنا إسرائيل ، عن أبي إسحاق ، عن عمير بن يريم ، عن ابن عباس : ( فما استمتعتم به منهن إلى أجل مسمى )

                                تفسير الطبري - (ج 8 / ص 177)
                                حدثنا حميد بن مسعدة قال، حدثنا بشر بن المفضل قال، حدثنا داود، عن أبي نضرة قال، سألت ابن عباس عن متعة النساء. قال: أما تقرأ"سورة النساء"؟ قال قلت: بلى! قال: فما تقرأ فيها ( فما استمتعتم به منهن إلى أجل مسمى ) ؟ قلت: لا! لو قرأتُها هكذا ما سألتك! قال: فإنها كذا.

                                المصاحف لابن أبي داود - (ج 1 / ص 269)
                                حدثنا عبد الله حدثنا حماد بن الحسن ، حدثنا الحجاج يعني ابن نصير ، حدثنا شعبة ، عن أبي مسلمة ، عن أبي نضرة قال : قرأت على ابن عباس : فما استمتعتم به منهن ، فقال ابن عباس : ( إلى أجل مسمى ) قال : قلت : ما هكذا أقرؤها قال : والله لقد نزلت معها ، قالها ثلاث مرات

                                المستدرك على الصحيحين للحاكم - (ج 7 / ص 323)
                                أخبرنا أبو زكريا العنبري ، ثنا محمد بن عبد السلام ، ثنا إسحاق بن إبراهيم ، أنبأ النضر بن شميل ، أنبأ شعبة ، ثنا أبو مسلمة ، قال : سمعت أبا نضرة ، يقول : قرأت على ابن عباس رضي الله عنهما ، ( فما استمتعتم به منهن فآتوهن أجورهن فريضة ) قال ابن عباس : « فما استمتعتم به منهن إلى أجل مسمى » قال أبو نضرة : فقلت : ما نقرؤها كذلك . فقال ابن عباس : « والله لأنزلها الله كذلك » « هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه »

                                وهذا إسناد قوي (وهو كما قال الحاكم)
                                المصاحف لابن أبي داود - (ج 1 / ص 160)
                                حدثنا عبد الله حدثنا نصر بن علي قال : أخبرني أبو أحمد ، عن عيسى بن عمر ، عن عمرو بن مرة ، عن سعيد بن جبير « فما استمتعتم به منهن إلى أجل مسمى » ، وقال هذه قراءة أبي بن كعب

                                الآية الثالثة :
                                لَكِنِ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ مِنْهُمْ وَالْمُؤْمِنُونَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَالْمُقِيمِينَ الصَّلَاةَ وَالْمُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالْمُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ أُولَئِكَ سَنُؤْتِيهِمْ أَجْرًا عَظِيمًا (162)
                                تفسير الطبري - (ج 9 / ص 394)
                                حدثني المثنى قال، حدثنا الحجاج بن المنهال قال، حدثنا حماد بن سلمة، عن الزبير قال: قلت لأبان بن عثمان بن عفان: ما شأنها كتبت: "لكن الراسخون في العلم منهم والمؤمنون يؤمنون بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك والمقيمين الصلاة"؟ قال: إن الكاتب لما كتب:"لكن الراسخون في العلم منهم"، حتى إذا بلغ قال: ما أكتب؟ قيل له: اكتب:"والمقيمين الصلاة"، فكتب ما قيلَ له.

                                المصاحف لابن أبي داود - (ج 1 / ص 110)
                                حدثنا عبد الله قال حدثنا إسحاق بن وهب ، حدثنا يزيد قال : أخبرنا حماد ، عن الزبير أبي خالد قال : قلت لأبان بن عثمان : « كيف صارت : لكن الراسخون في العلم منهم والمؤمنون يؤمنون بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك والمقيمين الصلاة والمؤتون الزكاة ما بين يديها وما خلفها رفع ، وهي نصب ؟ قال : » من قبل الكتاب ، كتب ما قبلها ، ثم قال : ما أكتب ؟ قال اكتب المقيمين الصلاة ، فكتب ما قيل له «

                                المصاحف لابن أبي داود - (ج 1 / ص 109)
                                حدثنا عبد الله قال حدثنا الفضل بن حماد الخيري ، حدثنا خلاد يعني ابن خالد ، حدثنا زيد بن الحباب ، عن أشعث ، عن سعيد بن جبير قال : « في القرآن أربعة أحرف لحن : الصابئون ، والمقيمين ، فأصدق وأكن من الصالحين ، و إن هذان لساحران »


                                --------------------------------------------------------------------------------

                                سورة المائدة
                                الآية الأولى :
                                فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَى أَنْ تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ فَعَسَى اللَّهُ أَنْ يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِنْ عِنْدِهِ فَيُصْبِحُوا عَلَى مَا أَسَرُّوا فِي أَنْفُسِهِمْ نَادِمِينَ (52)
                                التفسير من سنن سعيد بن منصور - (ج 2 / ص 428)
                                حدثنا سعيد قال : نا سفيان ، عن عمرو ، سمع ابن الزبير يقرأ : « فعسى الله أن يأتي بالفتح أو أمر من عنده فيصبح الفساق على ما أسروا في أنفسهم نادمين » ، قال عمرو : فلا أدري كانت قراءة ، أم فسر

                                وهذا إسناد قوي
                                تفسير ابن أبي حاتم - (ج 5 / ص 10)
                                ذكر، عن سفيان بن عيينة، عن عمرو، سمع ابن الزبير، يقول:"فيصبح الفساق على ما أسروا به أنفسهم نادمين".

                                المصاحف لابن أبي داود - (ج 1 / ص 277)
                                حدثنا عبد الله حدثنا أبو الطاهر ، حدثنا سفيان ، عن عمرو ، أنه سمع ابن الزبير يقرأ : ( فيصبح الفساق على ما أسروا في أنفسهم نادمين ) ، قال عمرو : فلا أدري أقرأها كذلك أو قرأها من قبله [ قال ابن أبي داود : أحسبه يعني أقرأها كذلك عن عمر بن الخطاب ]

                                وهذا إسناد قوي
                                الآية الثانية :
                                إِنَّ الَّذِينَ آَمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئُونَ وَالنَّصَارَى مَنْ آَمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ (69)
                                التفسير من سنن سعيد بن منصور - (ج 2 / ص 436)
                                حدثنا سعيد قال : نا أبو معاوية قال : نا هشام بن عروة ، عن أبيه قال : سألت عائشة عن لحن القرآن ( إن الذين آمنوا والذين هادوا والصابئون ، والمقيمين الصلاة والمؤتون الزكاة ) ، و ( إن هذان لساحران ) ، فقالت : « يا ابن أختي هذا عمل الكتاب ، أخطأوا في الكتاب »

                                وهذا إسناد قوي
                                فضائل القرآن للقاسم بن سلام - (ج 2 / ص 24)
                                حدثنا أبو عبيد حدثنا أبو معاوية ، عن هشام بن عروة ، عن أبيه ، قال : سألت عائشة عن لحن القرآن : عن قوله إن هذان لساحران ، وعن قوله والمقيمين الصلاة والمؤتون الزكاة وعن قوله إن الذين آمنوا والذين هادوا والصابئون فقالت : « يا ابن أختي ، هذا عمل الكتاب أخطئوا في الكتاب »

                                وهذا إسناد قوي وهو على شرط الشيخين كما قال السيوطي
                                المصاحف لابن أبي داود - (ج 1 / ص 111)
                                حدثنا عبد الله قال حدثنا عمرو بن عبد الله الأودي ، حدثنا أبو معاوية ، عن هشام بن عروة ، عن أبيه ، قال : سألت عائشة عن لحن القرآن ، إن هذان لساحران ، وعن قوله : والمقيمين الصلاة والمؤتون الزكاة وعن قوله والذين هادوا والصابئون فقالت : « يا ابن أختي ، هذا عمل الكتاب أخطئوا في الكتاب »

                                وقد استشكل القوم هذه الرواية ومنهم السيوطي والألوسي :
                                تفسير الألوسي - (ج 12 / ص 202)
                                واستشكلت هذه القراءة حتى قيل : إنها لحن وخطأ بناءً على ما أخرجه أبو عبيد في فضائل القرآن عن هشام بن عروة عن أبيه قال : سألت عائشة رضي الله تعالى عنها عن لحن القرآن عن قوله تعالى : { إِنْ هاذان لساحران } . وعن قوله تعالى : { والمقيمين الصلاة والمؤتون الزكواة } [ النساء : 162 ] وعن قوله تعالى : { والذين هَادُواْ والصابئون } [ المائدة : 69 ] فقالت : يا ابن أخي هذا عمل الكتاب أخطؤا في الكتاب ، وإسناده صحيح على شرط الشيخين كما قال الجلال السيوطي . وهذا مشكل جداً إذ كيف يظن بالصحابة أولاً أنهم يلحنون في الكلام فضلاً عن القرآن وهم الفصحاء اللد ، ثم كيف يظن بهم ثانياً الغلط في القرآن الذي تلقوه من النبي صلى الله عليه وسلم كما أنزل ولم يألوا جهداً في حفظه وضبطه وإتقانه ، ثم كيف يظهر بهم ثالثاً اجتماعهم كلهم على الخطأ وكتابته ، ثم كيف يظن بهم رابعاً عدم تنبههم ورجوعهم عنه ، ثم كيف يظن خامساً الاستمرار على الخطأ وهو مروى بالتواتر خلفاً عن سلف ولو ساغ مثل ذلك لارتفع الوثوق بالقرآن .

                                لا تعليق
                                الآية الثالثة :
                                فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ ذَلِكَ كَفَّارَةُ أَيْمَانِكُمْ إِذَا حَلَفْتُمْ وَاحْفَظُوا أَيْمَانَكُمْ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آَيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (89)

                                المستدرك على الصحيحين للحاكم - (ج 7 / ص 219)
                                أخبرنا أبو عبد الله محمد بن يعقوب الحافظ ، ثنا محمد بن عبد الوهاب بن حبيب العبدي ، ثنا جعفر بن عون ، أنبأ أبو جعفر الرازي ، عن الربيع بن أنس ، عن أبي العالية ، عن أبي بن كعب رضي الله عنه ، أنه كان « يقرؤها : » فمن لم يجد فصيام ثلاثة أيام متتابعات « » هذا حديث صحيح الإسناد ، ولم يخرجاه «

                                مصنف ابن أبي شيبة - (ج 3 / ص 488)
                                ابن علية عن ابن عون قال : سألت إبراهيم عن صيام الثلاثة أيام في كفارة اليمين ، قال : في قراءتنا (فصيام ثلاثة أيام متتابعات).

                                وهذا إسناد قوي
                                سورة الأعراف
                                وَقَالَ الْمَلَأُ مِنْ قَوْمِ فِرْعَوْنَ أَتَذَرُ مُوسَى وَقَوْمَهُ لِيُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَيَذَرَكَ وَآَلِهَتَكَ قَالَ سَنُقَتِّلُ أَبْنَاءَهُمْ وَنَسْتَحْيِي نِسَاءَهُمْ وَإِنَّا فَوْقَهُمْ قَاهِرُونَ (127)
                                تفسير الطبري - (ج 13 / ص 39)
                                حدثنا ابن وكيع قال، حدثنا ابن عيينة، عن عمرو بن دينار، عن محمد بن عمرو بن الحسن، عن ابن عباس: (ويذرك وإلاهتك) قال: إنما كان فرعون يعبد ولا يعبد.

                                فضائل القرآن للقاسم بن سلام - (ج 2 / ص 63)
                                حدثنا حجاج ، عن هارون ، عن الزبير بن خريت ، عن عكرمة ، عن ابن عباس ، أنه كان يقرأ : حتى يلج الجمل في سم الخياط قال : « القلس من قلوس البحر » . قال : وكان يقرأ ( ويذرك وإلاهتك ) قال هارون : وفي حرف أبي بن كعب في مصحفه ( وقد تركوك أن يعبدوك وآلهتك )

                                وهذا إسناد قوي


                                يتبع

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM
                                ردود 2
                                17 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X