اليس من حقنا ان نقول لكم يا شيعه
عندكم معصوم ان زدتم فى الدين ردكم وان انقصتم اكمل لكم ثم نجدكم ضالين فى اهم مصادر التشريع
بين منكر لصحته ومثبت له
العقل والمنطق يقول ان من ضل فى اصل التشريع واهم مصادره بل الاول هو فانه من باب اولى ان يضلو فيما دونه
تامل يا شيعى فى حجم الكارثه ولا تقيس المذاهب الاخرى بكم
لماذا
لانكم على معتقد له امام يعصمكم يمنعكم مما يقع فيه غيركم
ولكن نجدكم اكثر المذاهب ضلال وفي ماذا
فى
الثقل الاكبر المصدر الاول فى التشريع
عندكم معصوم ان زدتم فى الدين ردكم وان انقصتم اكمل لكم ثم نجدكم ضالين فى اهم مصادر التشريع
بين منكر لصحته ومثبت له
العقل والمنطق يقول ان من ضل فى اصل التشريع واهم مصادره بل الاول هو فانه من باب اولى ان يضلو فيما دونه
تامل يا شيعى فى حجم الكارثه ولا تقيس المذاهب الاخرى بكم
لماذا
لانكم على معتقد له امام يعصمكم يمنعكم مما يقع فيه غيركم
ولكن نجدكم اكثر المذاهب ضلال وفي ماذا
فى
الثقل الاكبر المصدر الاول فى التشريع
[إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون] ((إنا نحن ... الآية)) رد لإنكارهم واستهزائهم في قوله: [ يا أيها الذي نزل عليه الذكر ... الآية] ((لحافظون)) من الشياطين والزيادة والنقصان بخلاف الكتب المتقدمة فإنه لم يتول حفظها وإنما استحفظها الربانيين والأحبار فاختلفوا فيما بينهم بغيا فكان التحريف، ولم يكل القرآن إلى غير حفظه.((الذكر)) أي القرآن ((لحافظون)) من الزيادة والنقصان والتغيير والتحريف، وقيل: معناه: وإنا نتكفل بحفظه إلى آخر الدهر على ما هو عليه فتنقله الأمة وتحفظه عصرا بعد عصر إلى يوم القيامة لأنه حجة على الكل، وقيل: يحفظه من كيد المشركين ولا يمكنهم إبطاله ولا يندرس ولا ينسى، وقال الفراء: يجوز أن يكون الهاء في له كناية عن الرسول صلى الله عليه وآله فكأنه قال: إنا نزلنا القرآن وإنا لمحمد لحافظونثم ليش ماتكمل الباقي من كلام السيد حيث يقولالكل قد نزل به الروح الأمين يفضي إلى طرح الأخبار المستفيضة بل المتواترة الدالة بصريحها على وقوع التحريف في القرآن كلاماً و مادة و إعراباً مع أن صحابنا رضوان الله عليهم قد أطبقوا على صحتها و التصديق به(التصديق بتحريف بالقراءات السبعة يا جاسسسم ))ا نعم قد خالف فيها المرتضى و الصدوق و الشيخ الطبرسي و حكموا بأن ما بين دفتي هذا المصحف هو القرآن المنزل لا غير و لم يقع فيه تحريف و لا تبديل(ماذا احكم انه صحيح))فهو لا يؤمن بالقراءات السبع لانه يقول لو آمنا بها فيدل على وقوع التحريف من ناحية الإعراب على اقل التقدير ..هل هذا الكلام واضح ياجاسسسم ثم نرى الجزائري مدافع عن القرآن فحتى القراءات السبع لم يؤمن بهافالجزائري يتهم من يقول بوجوب القراءات السبع بأنه يعتقد بالتحريف يعني مثل الوهابية لانهم يعتقدون بالقراءات السبع >??!!!!] اما قولة اصحابنا رضوان الله عليهم قد أطبقوا على صحتها و التصديق بها نعم قد خالف فيها المرتضى و الصدوق و الشيخ الطبرسي و حكموا بأن ما بين دفتي هذا المصحف هو القرآن المنزل لا غير و لم يقع فيه تحريف و لا تبديليعني بعض العلماء يؤمنون في القراءات السبع لكن العلماء الكبار مثل الصدوق و غيره لا يؤمنوا بالقراءات السبع و قد قالوا ان الله انزل اياته كما هي الموجودة مابين الدفتين و ليس كما يزعم البعض بوجود القراءات السبع ويا عزيزي جاسم انت لم تحسن القراءة والفهم والاستدلال بل البتر والاقتباس وهذا مخالف الامانة العلمية ؟؟!!!!!!!!!!!!!فنعمة الله الجزائري مع كبار العلماء كالمفيد و الطبرسي و الصدوق و المرتضى حيث انهم لا يؤمنون بالقراءات السبع و يعتبرونها مثل الزاعم بالتحريف واستدلاك بكلام السيد يسقط لانه مخالف للشياع عند علمائنا بالقول بصحة القران ونستطيع الا ستدل لا بصحاحكم القائلة بالتحريف..كما ذكرها الاخ فراس وتهربت من مناقشتها سندا ودلالة بل اعترفت بها ضمن من حيث سكوتكيبقى السؤال قائم بعد تمام رفع الاشكال عن كتاب الانوار هل الصحابة يخطأون وينحرفون ام لا؟؟؟؟وماذا يترتب على انحرافهم ؟؟؟مع ماذكرة الاخ فراس بقولهم بالتحريف؟؟؟؟
تعليق