تـــــــــــــزويـــــــر
تزوير هو ملف مُهم جِدآ .. ولم أعرف إلى الآن لِماذ لم تتبنى الجهات السياسيه والحقوقيه في البحرين هذا الملف المٌهم والخطير مِن الناحيه السياسيه والحقوقيه والإنسانيه...
الجميع يعلم بإن هناك من يعمل في مجال الطب الشرعي يقوم بتزوير شهادات الوفاة تلبية لرغبة الحكومه والشهيد المعتقل جثمانه عبد العزيز العبار مِثال حي من مقتول لم يُنصف مِن هؤلاء الذين خانوا القسم وباعوا شرف المِهنه بإبخس الأثمان...
حيثُ ذُكر في شهادة الوفاة السبب هو هُبوط في الدوره الدمويه... ولم يُذكر المسبب لِهذا الهبوط وهو طلق قاذف ناري !!! حيثُ تم تجاهل السبب الرئيسي للوفاة عمدآ ....
وهناك الكثير مِمن إستشهدوا تم تزوير شهاداة وفاتِهِم وأكبر شاهد على ذلك الشهُهداء الذين عُذبوا حتى الموت في السجون إبان ما يسمى بِحالة السلامه الوطنيه وذكُر سبب الوفاة آنذاك فشل كلوي وما شابه لكن أجسادهُم خرجت لتقول الكلمه الفصل وآثار التعذيب عليها كانت تحكي حكايه مغايره جدآ لِما نقلتهُ الحكومه وشهادة طبيبها الشرعي !!!
نعم كانت الأجساد تحكي حكايه مروّعه تقشعٌرُ لها الأبدان وتُدمي القلوب وتُفطرها...
وبعد كُل هذا الا يستحق أن يُحمل هذا الملف على أكُف المنصفين مشفوعٌ بالصور وشهادات الوفاة للبرلمان الأوربي ومنظمات حقوق الإنسان وإلى هيئات مُختصه مثل ((أطباء بلا حدود))!!! الأطباء الموقعون والمزورون
أسمائهم موجوده وأختامهم وتوقيعاتهم على هذه الشهادات لِماذا لا يتم الشكوى عليهم في المعاهد والجامعات العالميه التي اصدرت لهم ترخيص بمزاولة هذه المهنه الإنسانيه والمطالبه بسحب تراخيص مزاولة الطب من هؤلاء..
منقول
تزوير هو ملف مُهم جِدآ .. ولم أعرف إلى الآن لِماذ لم تتبنى الجهات السياسيه والحقوقيه في البحرين هذا الملف المٌهم والخطير مِن الناحيه السياسيه والحقوقيه والإنسانيه...
الجميع يعلم بإن هناك من يعمل في مجال الطب الشرعي يقوم بتزوير شهادات الوفاة تلبية لرغبة الحكومه والشهيد المعتقل جثمانه عبد العزيز العبار مِثال حي من مقتول لم يُنصف مِن هؤلاء الذين خانوا القسم وباعوا شرف المِهنه بإبخس الأثمان...
حيثُ ذُكر في شهادة الوفاة السبب هو هُبوط في الدوره الدمويه... ولم يُذكر المسبب لِهذا الهبوط وهو طلق قاذف ناري !!! حيثُ تم تجاهل السبب الرئيسي للوفاة عمدآ ....
وهناك الكثير مِمن إستشهدوا تم تزوير شهاداة وفاتِهِم وأكبر شاهد على ذلك الشهُهداء الذين عُذبوا حتى الموت في السجون إبان ما يسمى بِحالة السلامه الوطنيه وذكُر سبب الوفاة آنذاك فشل كلوي وما شابه لكن أجسادهُم خرجت لتقول الكلمه الفصل وآثار التعذيب عليها كانت تحكي حكايه مغايره جدآ لِما نقلتهُ الحكومه وشهادة طبيبها الشرعي !!!
نعم كانت الأجساد تحكي حكايه مروّعه تقشعٌرُ لها الأبدان وتُدمي القلوب وتُفطرها...
وبعد كُل هذا الا يستحق أن يُحمل هذا الملف على أكُف المنصفين مشفوعٌ بالصور وشهادات الوفاة للبرلمان الأوربي ومنظمات حقوق الإنسان وإلى هيئات مُختصه مثل ((أطباء بلا حدود))!!! الأطباء الموقعون والمزورون
أسمائهم موجوده وأختامهم وتوقيعاتهم على هذه الشهادات لِماذا لا يتم الشكوى عليهم في المعاهد والجامعات العالميه التي اصدرت لهم ترخيص بمزاولة هذه المهنه الإنسانيه والمطالبه بسحب تراخيص مزاولة الطب من هؤلاء..
منقول
تعليق