يعني كم إله بتعبد انت ؟
X
-
,ألا وهي "مايستلزم الجسميه عند المخلوق فهو يسلتزمها للخالق",,
ثانياً تفضل بين لنا كيف ان اليد الجارحة اللازمة للجسمية عند المخلوق هي نفسها _ اي انها يد جارحة _ لا تستلزم الجسمية عند الخالق
ان اطلاق الوصف على شيء يحتمل امرين
الاول : انطباقه الحقيقي عليه
الثاني : ينطبق مجازياً عليه
فأظنك تخلط بين الامرين
فأن كان معنى الصفة حقيقي ... فهو يستلزم الجسمية
إذ لا يمكن ان نقول ان الله يد بمعنى الجارحة _ او رجل بمعنى الجارحة _ لكنها ليست بجسم ... مخالفة عقلية صريحة و مخالفة استعمال اللفظ في غير معناه
نعم يمكن ان نقول ان لله يد ليست بمعنى الجارحة _ و له وجه ليس بمعنى الجارحة _ لان اليد بمعنى الجارحة لدى المخلوقين تستلزم الجسمية و هي و لوازمها محالة على الخالق سبحانه
انا اقول انه له يد حقيقية كما وصف نفسه فماتقول انت هل توافقني ؟
إذ الاية من المتشابهات و ليست من المحكمات .. إلا إذا كنت تملك دليلاً انها من المحكمات فتفضل به
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المكرم السيد الكربلائي: رأيك يهمني في هذا الموضوع _وبالطبع جميع الإخوة_
كم إله تعبد ؟
بنص القرآن هو واحد لا إثنين ولا ثلاثة ولا ...
انا و انت نقول ان لله يد
لكن عندما يسألنا احد هل معنى اليد الجارحة
فجوابي هو كلا ..... فما هو جوابك ؟
جيد انت قلت اننا نتفق ان لله يد ... فكيف تقول بالمجاز ؟
اما القرآن والمجاز فهل فيه مايجوز نفيه ؟
وهدانا الله وإياكم للحق
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
انا لم اقل بالمعنى الحقيقي .. ولم اقل انها مجازاً
بل قلت انها من المتشابهات فيجب ارجاعها الى المحكمات
انتَ الذي قلت انها يد حقيقية .. فطالبتك بدليل على ان الاية من المحكمات
و لازلت انتظر دليلك
ملاحظة : اراك انتَ و صاحبك تستخدم كلمة النفي كثيراً رغم ان لا احد هنا او في اي مكان يستطيع ان ينفي الصفات الخبرية الواردة في الايات القرأنية المباركة .. فرجاء اترك هذا الاسلوب المبتذل
اما عن سؤالك فناتج عن استغفال للأخرين فأحذر ان تسلك في هذا الطريق
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
انا لم اقل بالمعنى الحقيقي .. ولم اقل انها مجازاً
فلانرى صفة اليد انها مجازا القدرة او ماشابه فنكون نفينا تلك الصفة ونكون تعدينا على كتاب الله!
ملاحظة : اراك انتَ و صاحبك تستخدم كلمة النفي كثيراً رغم ان لا احد هنا او في اي مكان يستطيع ان ينفي الصفات الخبرية الواردة في الايات القرأنية المباركة .. فرجاء اترك هذا الاسلوب المبتذل
اما عن سؤال الموضوع فلاأستغفل احدا...
الآن الله يقول انه واحد
والرسول يبلغنا انه واحد
فهل تقول انه الله اللذي تعبده واحد او اكثر ؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
1- هل تعلم معنى النفي ؟ وهل تعرف فرقه عن التأويل ؟
2- هل تعلم ان الله عز وجل طلب منا ان نرجع متشابه الايات الى محكماتها ؟
3- انا اطبق كتاب الله عز وجل .. قال الايات المتشابه ردوها الى محكماتها .. فماذا تقول لنا الايات المحكمات فأنا ملتزم به و لست انا فحسب بل السيد الحيدري و المذهب الامامي و اغلبية الطوائف الاسلامية
4- الله عز وجل واحد
5- معنى الواحد هو ما قاله امير المؤمنين و المذكور في مشاركة الاخ شيخ الطائفة و التزم به
6- اتمنى ان تفقه قليلاً في امور التوحيد ثم تتكلم ..اراك لا تفرق بين النفي و التأويل و اراك لا تلتزم بالمحكم بل بالمتشابه !!!!
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
1- نعم ولانرى تأويل الصفات إلا نفيا.
2- نعم
3- هل لديك اية محكمة؟؟؟
4- ممتاز
5- ذكر صاحبك التالي
وأما الوجهان الصحيحان, فقول القائل: إن الله واحد, أي متفرد عن الأشياء ومنزه عنها, أو قول القائل: إن الله واحد أحد, أي لا ينقسم في وجود أو عقل أو وهم. فكذلك الله ربنا.
مازلت احتج عليك ب
يَا صَاحِبَيِ السِّجْنِ أَأَرْبَابٌ مُتَفَرِّقُونَ خَيْرٌ أَمِ اللَّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُلَوْ كَانَ فِيهِمَآ آلِهَةٌ إِلاَّ الله لَفَسَدَتَا
6- جزاك الله خيرا
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
1- إذن هذه مشكلتك و ليست مشكلتي .. فلا احد لديه عقل و فكر سليم _ بل انك تخالف القرأن الذي يقول ارجعوا في فهم المتشابهات الى المحكمات _ يقول ان تأويل الصفة يعني نفيها .. فأذهب و العب بعيداً
2- وماذا تقول الايات المحكمات حول الصفات الخبرية ؟
3- هل تستهزء يا هذا ؟ ام انك بالفعل لا فقه لك في كتاب الله
4-جيد
5- بالنسبة للأية الاولى التي ذكرتها فلا اشكال فيها من ناحية تطابقها مع كلام امير المؤمنين
و بالنسبة للأية الثانية التي ذكرتها فلا اعلم علاقتها بالموضوع إذ تفسيرها هو التالي
قوله تعالى: «لو كان فيهما آلهة إلا الله لفسدتا فسبحان الله رب العرش عما يصفون» قد تقدم في تفسير سورة هود و تكررت الإشارة إليه بعده أن النزاع بين الوثنيين و الموحدين ليس في وحدة الإله و كثرته بمعنى الواجب الوجود الموجود لذاته الموجد لغيره فهذا مما لا نزاع في أنه واحد لا شريك له، و إنما النزاع في الإله بمعنى الرب المعبود و الوثنيون على أن تدبير العالم على طبقات أجزائه مفوضة إلى موجودات شريفة مقربين عند الله ينبغي أن يعبدوا حتى يشفعوا لعبادهم عند الله و يقربوهم إليه زلفى كرب السماء و رب الأرض و رب الإنسان و هكذا و هم آلهة من دونهم و الله سبحانه إله الآلهة و خالق الكل كما يحكيه عنهم قوله: «و لئن سألتهم من خلقهم ليقولن الله:» الزخرف: 87 و قوله: «و لئن سألتهم من خلق السماوات و الأرض ليقولن خلقهن العزيز العليم:» الزخرف: 9.و الآية الكريمة إنما تنفي الآلهة من دون الله في السماء و الأرض بهذا المعنى لا بمعنى الصانع الموجد الذي لا قائل بتعدده، و المراد بكون الإله في السماء و الأرض تعلق ألوهيته بالسماء و الأرض لا سكناه فيهما فهو كقوله تعالى: «هو الذي في السماء إله و في الأرض إله:» الزخرف: 84.و تقرير حجة الآية أنه لو فرض للعالم آلهة فوق الواحد لكانوا مختلفين ذاتا متباينين حقيقة و تباين حقائقهم يقضي بتباين تدبيرهم فيتفاسد التدبيرات و تفسد السماء و الأرض لكن النظام الجاري نظام واحد متلائم الأجزاء في غاياتها فليس للعالم آلهة فوق الواحد و هو المطلوب.فإن قلت: يكفي في تحقق الفساد ما نشاهده من تزاحم الأسباب و العلل و تزاحمها في تأثيرها في المواد هو التفاسد.قلت: تفاسد العلتين تحت تدبيرين غير تفاسدهما تحت تدبير واحد، ليحدد بعض إثر بعض و ينتج الحاصل من ذلك و ما يوجد من تزاحم العلل في النظام من هذا القبيل فإن العلل و الأسباب الراسمة لهذا النظام العام على اختلافها و تمانعها و تزاحمها لا يبطل بعضها فعالية بعض بمعنى أن ينتقض بعض القوانين الكلية الحاكمة في النظام ببعض فيختلف عن مورده مع اجتماع الشرائط و ارتفاع الموانع فهذا هو المراد من إفساد مدبر عمل مدبر آخر بل السببان المختلفان المتنازعان حالهما في تنازعهما حال كفتي الميزان المتنازعتين بالارتفاع و الانخفاض فإنهما في عين اختلافهما متحدان في تحصيل ما يريده صاحب الميزان و يخدمانه في سبيل غرضه و هو تعديل الوزن بواسطة اللسان.فإن قلت: آثار العلم و الشعور مشهودة في النظام الجاري في الكون فالرب المدبر له يدبره عن علم و إذا كان كذلك فلم لا يجوز أن يفرض هناك آلهة فوق الواحد يدبرون أمر الكون تدبيرا تعقليا و قد توافقوا على أن لا يختلفوا و لا يتمانعوا في تدبيرهم حفظا للمصلحة.قلت: هذا غير معقول، فإن معنى التدبير التعقلي عندنا هو أن نطبق أفعالنا الصادرة منا على ما تقتضيه القوانين العقلية الحافظة لتلائم أجزاء الفعل و انسياقه إلى غايته، و هذه القوانين العقلية مأخوذة من الحقائق الخارجية و النظام الجاري فيها الحاكم عليها فأفعالنا التعقلية تابعة للقوانين العقلية و هي تابعة للنظام الخارجي لكن الرب المدبر للكون فعله نفس النظام الخارجي المتبوع للقوانين العقلية، فمن المحال أن يكون فعله تابعا للقوانين العقلية و هو متبوع، فافهم ذلك.فهذا تقرير حجة الآية و هي حجة برهانية مؤلفة من مقدمات يقينية تدل على أن التدبير العام الجاري بما يشتمل عليه و يتألف منه من التدابير الخاصة صادر عن مبدإ واحد غير مختلف، لكن المفسرين قرروها حجة على نفي تعدد الصانع و اختلفوا في تقريرها و ربما أضاف بعضهم إليها من المقدمات ما هو خارج عن منطوق الآية و خاضوا فيها حتى قال القائل منهم إنها حجة إقناعية غير برهانية أوردت إقناعا للعامة.
و هو ايضاً لا يخالف كلام امير المؤمنين عليه السلام
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
1- ليس كل من لم يفهم ايه يحق له ان يقول لاهذه متشابه ويميع القرآن على هواه
2- ماذا فيها ؟ الله يقول ان له يد فأقول ان له يد.
انت قلت بالتأويل وتأولت الصفة للقدرة . (فهل تجمع له صفة اليد والقدرة) ؟ فكما ترى انا ايضا لي قدرة فهل تقيس الخالق على الخلق ؟؟
3- سامحك الله... هل لديك اية محكمة ؟
5- قلت ان الآية الأولى تتفق ولم تخبرنا كيف
هل عدة الهة متفرقون او الله الواحد ؟
لعلنا نأتي بشئ لايجادل فيه
قَالَ اللَّهُ لَا تَتَّخِذُوا إِلَهَيْنِ اثْنَيْنِ إِنَّمَا هُوَ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَإِيَّايَ فَارْهَبُونِوَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ
المشاركة الأصلية بواسطة السيد الكربلائي1- إذن هذه مشكلتك و ليست مشكلتي .. فلا احد لديه عقل و فكر سليم _ بل انك تخالف القرأن الذي يقول ارجعوا في فهم المتشابهات الى المحكمات _ يقول ان تأويل الصفة يعني نفيها .. فأذهب و العب بعيداً
2- وماذا تقول الايات المحكمات حول الصفات الخبرية ؟
3- هل تستهزء يا هذا ؟ ام انك بالفعل لا فقه لك في كتاب الله
4-جيد
5- بالنسبة للأية الاولى التي ذكرتها فلا اشكال فيها من ناحية تطابقها مع كلام امير المؤمنين
و بالنسبة للأية الثانية التي ذكرتها فلا اعلم علاقتها بالموضوع إذ تفسيرها هو التالي
و هو ايضاً لا يخالف كلام امير المؤمنين عليه السلام
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
1- لنترك القرأن على جانب .. هل تقول ان تأويل الشيء يعني نفيه ؟
2- ماذا فيها ؟!!! اقول لكَ ماذا تقول الايات المحكمة عن الصفات الخبرية .. تقول لي ماذا فيها ؟ هل انك غبي ام تتغابى ؟
و نحن كذلك نقول ان لله يد ... لكن و اكرر للمرة المئة .. ما معنى اليد في الاية ؟
3- إذا كنت لا تعرف اية محكمة في كتاب الله .... فهرج بعيداً
4- الله الواحد القهار ... اين الاشكال اصلاً ؟
5- لا اعلم عن اي شيء تتكلم .. فالايات التي أتيت بها تقول ان لا اله إلا الله
6- الايات الواردة فيها الصفات الخبرية .. من المحكم ام المتشابه ؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة السيد الكربلائي1- لنترك القرأن على جانب .. هل تقول ان تأويل الشيء يعني نفيه ؟
و نحن كذلك نقول ان لله يد ... لكن و اكرر للمرة المئة .. ما معنى اليد في الاية ؟
انتم تقولون بالمعنى المجازي لليد, وهي القدرة, وبذلك تنفي الصفة الحقيقية وتجعلها صفة مجازية, فالقدرة هي اساسا صفة لله واليد صفة ايضا كما ان السمع صفة والبصر صفة والذات صفة, فلا تستخدم التقية اللغوية.
- فمثلا لو قلت : ان الله يسمع وهي صفة لله.
* وقال فلان: هذا معنى مجازي و المعنى لصفة السمع تعني العلم بالشيء.
- ولو قلت : ان من صفات الله انه يرى.
* وقال فلان : المعنى هنا مجازي, وهي تعني العلم بالشيء.
ففلان قال يقول :ان السمع معنى مجازي وهو يعني العلم والبصر معنى مجازي وهو يعني العلم
هل هو نافي للصفات (السمع - البصر) ام مثبت لها كما تدعي؟التعديل الأخير تم بواسطة الكتاب والسنة; الساعة 07-03-2011, 01:27 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة السيد الكربلائيانا ادعي التأويل _ طبعاً في الصفات التي حقيقتها تستلزم الجسمية _ .. و ليس النفي و الاثبات
و صاحبك يقول ان التأويل يعني النفي .. وهذا ما لم يقله احد من الناس
كلامي حول قولك ان التأويل ليس نفي.
سألتك عن الذي يقول ان معنى صفة السمع هو العلم (تأويل السمع الى العلم), هل هو مثبت ام نافي للصفة, واما الاجسام فلا علاقة لها بصفات الله, لان لله ذات حقيقية , فهل الذات تعني الجسم؟
ان قلت : ان الذات مجازية, فانت تأولها الى غير حقيقتها وبالتالي تعبد العدم.
وان قلت : ان الذات صفة حقيقية, فانت تثبت الصفة,
فلم ترد على هذا السؤال, وعدت بالتلاعب بالالفاظ
لانك لو قلت : ان الذي يقول ان السمع يعني العلم هو مثبت للصفة, فانت بذلك تعطل صفة السمع, ودخلت في نفق المعطلة للصفات.
وان قلت ان ذلك نفي للصفة, فان ترد على نفسك بنفسك, وهذا مانريده.
فلا تقل انك تثبت صفة اليد, ولكن تأويلها, لان التأويل هو النفي وليس اثبات, وانت نافي للصفة كما ان الذي يقول ان السمع هو العلم يعتبر نافي للصفة لانه اولها.
- فالتأويل لصفة السمع الى العلم = نفي صفة السمع
- التأويل لصفة اليـد الى القدرة = نفي صفة اليد
- التأويل للذات الى شيء اخر = نفي صفة الذات
اعتقد الامر واضح جدا,فانت تنفي صفة اليد, فلا تدعي باطلا انك تثبت صفة اليد بعد التأويل, بل تنفيها و لان التأويل نفي.
سؤال : هل التأويل للصفة يعني نفي ام اثبات؟
الجواب .................... !!!!!
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة مسلم عابدومارأيك انت ياأخي ؟المشاركة الأصلية بواسطة مسلم عابدلازم القول لايلزمنا في المسائل الغيبية وكما تعلم ايها المكرم ان العقول تتفاوت فإذا هو يرى ان عندما يقول الإنسان على الله انه واحد هذا يستدعي الجسمية فهذا شأنه ولكن هذا ماأستخدمه الله في كتابه فأراه كمال التوحيد ان اصف الله بما وصف به نفسه انه هو الواحد الأحد
يقول تعالى : (( وقالت اليهود يدُ الله مغلولة غُلّت ايديهم ولُعِنوا بما قالوا بل يداه مبسوطتان يُنفق كيف يشاء ... )). وفي موضع آخر : ((كل من عليها فان ويبقى وجه ربك ذو الجلال والاكرام)) يعني على كلامك نصف الله بما وصف به نفسه. له يدان ووجه ثم يأتي زمان يفنى كل شيء حتى يداه ويظل وجهه؟؟؟.
وعندي سؤال لأهل السنة ، لماذا إذا ما وجدوا ما يحيرهم من السؤال يضعون جل جهدهم للدفاع عنه بفتح مواضيع ومحاولة الالتفاف حول النص حتى يصْدُق .. إمام علي عليه السلام يقول: من ترَكَ قول لا أدري أُصيبت مقاتله.. قل لا أدري ونحن نفيدك ، فنحن نلتزم بولاية أمير المؤمنين الأذن الواعية كما سمي في القرآن "وتعيها أذن واعية" وبما جاء في روايات أهل البيتأنه : روى الصدوق عن أبي الحسن الموصلي ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : جاء حبر إلى أمير المؤمنين ( عليه السلام ) فقال : يا أمير المؤمنين هل رأيت ربك حين عبدته ؟ فقال : ويلك ما كنت أعبد ربا لم أره ، وقال : كيف رأيته ؟ قال : ويلك لا تدركه العيون بمشاهدة الأبصار ، ولكن رأته القلوب بحقائق الإيمان.
أخرج الصدوق عن إبراهيم بن أبي محمود قال : قال علي بن موسى ( عليهما السلام ) في قول الله عز وجل ( وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَّاضِرَةٌ * إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ ) : يعني مشرقة تنتظر ثواب ربها.
بس تفسير القرآن بمرويات الصحابة خرّب المعنى وأفسد الفكر..
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
يَا صَاحِبَيِ السِّجْنِ أَأَرْبَابٌ مُتَفَرِّقُونَ خَيْرٌ أَمِ اللَّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ
لَوْ كَانَ فِيهِمَآ آلِهَةٌ إِلاَّ الله لَفَسَدَتَا
فهل هذا من العدد او لا ؟
إلا إن كنت تعبد رباً من نوع الأعداد فهذا ليس بغريب عليكم
وإن كنت تضرب لله مثلاً ألا وهو الرقم واحد كتشبيه لله
فهذا أيضاً ليس بغريب عليكم
فهم عندهم ربهم من نوع الأعداد
أما قولك :
يَا صَاحِبَيِ السِّجْنِ أَأَرْبَابٌ مُتَفَرِّقُونَ خَيْرٌ أَمِ اللَّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ
يدل على العدد
فمعاذا الله أن يشبه نبي ربه برقم
فهذه عقلية الجهال في أبسط علوم التوحيد
فلو كان يقصد جنس العدد لقال : ياصاحبي السجن أأرباب متفرقون خير أم رب واحد قهار
كما قلت "الواحد" صفة لله تعالى كما قال تعالى في سورة الصافات (أن ألهكم لواحد)
أما من يظن بأن أطلاق صفة الواحد إن كان يقصد منه النوع أو العدد لا يجوز
فهذا يدل على أننا نعبد عدة الهة و ليس أله واحد
فكلامه هذا دليل على قلة عقله و جهله في أبسط علوم التوحيد !!!
يعبدون رب و يشبهونه برقم !!!
هذا حال من ضل عن توحيد أهل البيت -صلوات الله عليهم-
وأتبع رباً يركض و يضحك و ينزل و يصعد
ويحل في مخلوقاته و يسكل في ما خلق -السماء الدنيا-
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
تعليق