إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

سؤال هرب اهل السنة والجماعة من اجابته !! فلماذا ؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عدم وجود النص علي العصمة؟!!!

    اقول اجتهاد عائشة باطل مع النص من الرسول في المنع عن الحرب ضد الامام علي عليه السلام

    تعليق


    • هروب الاعضاء الوهابية من الاجابة على السؤال يعتبر انجاز لايستهان به وهذا واضح من تعليقهم لأنهم ليس عندهم دليل ولا حجه لذا هم يفضلون الهروب عن الإجابه
      وهناك خلل منهجي واضح في عقيدتهم بل تناقض حاد فشكرا لك أخي الكريم شيعي منصف حقا انك منصف بأسلوبك الهادي والرزين

      تعليق


      • جعجعه بلا طحن

        تعليق


        • حذيفة طارق
          هل الخطأ في الاجتهاد يعتبر من المعاصي؟؟؟؟؟
          نضرب لك مثال حتى تفهم:
          جاء في كتاب (عقائد الإثني عشرية) لإبراهيم الموسوي الزنجاني 2/157 « اعتقادنا في الأنبياء والرسل والأئمة والملائكة أنهم معصومون مطهرون من كل دنس، وأنهم لايذنبون لا صغيراً ولا كبيراً، ولا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون، ومن نفى عنهم العصمة في شئ من أحوالهم فقد جهلهم، ومن جهلهم فهو كافر»
          والمعلوم ان ابن الوليد والطبرسي وهم من علماءكم الكبار يقول بان النبي صلى الله عليه وسلم قد وقع عليه الخطأ في صلاته بسبب السهو, كما صرح بذلك المرجع السبحاني نقلا عنه في
          كتابه عصمة الانبياء (ص301)
          فهل بناءا على ذلك يعتبر الطبرسي مذنب بفعله, والمعلوم ان نتيجة هذا الذنب هو الكفر, لانه نفي العصمة في شيء من احوالهم, وهو السهو في الصلاة.
          ننتظر ردك بطريقة عقلانية

          تلبية لطلبك اخي الكريم فسارد عليك بطريقة عقلانية كما في العادة ... ولكن اولا
          اشكرك جزيل الشكر على المشاركة ... اما بعد

          فلا ادري ان رد عليك بعض الاخوة ام لا ,, واعتذر ان كانوا فعلوا وانا كررت الردود فلم اقرا الكثير بعد مشاركتك فدعني اجيبك اخي الفاضل ...
          الباب الاول : انت لم تجب على سؤال الموضوع وننتظر اجابة ... هذا اولا .
          الباب الثاني : لا يوجد اجتهاد في نص قراني فلا استطيع ان اشرب الخمر ومن ثم اقول اجتهدت واخطات حتى لو كانت زوجة الرسول هي من فعل ذلك فلا نستطيع تحليل ما حرمه الله ,وحينما يخبرك الله سبحانه وتعالى بان تقر في بيتك ومن ثم يامرك بذلك رسوله وتجتهد كما تشاء مخالفا امر الله ورسوله تدخل في نطاق الايات التاليات وبسمه نبدا :
          ** الا بلاغا من الله ورسالاته ومن يعص الله ورسوله فان له نار جهنم خالدين فيها .....
          **
          وما كان لمؤمن ولا مؤمنة اذا قضى الله ورسوله امرا ان يكون لهم الخيرة من امرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا .....
          ** ومن يعص الله ورسوله ويتعد حدوده يدخله نارا خالدا فيها وله عذاب مهين .....
          ** و قرن في بيتكن و لا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى و أقمن الصلاة و آتين الزكاة و أطعن الله و رسوله .....صدق الله العلي العظيم

          الباب الثالث : الاجتهاد الذي تتحدث عنه كان من الممكن ان يذهب ضحيته ابوك او اخوك او ابنك او انت نفسك فكثير من دماء المسلمين هدرت بسبب عصيان عائشة لامر الله ورسوله ولا اقول اجتهاد بل انه عصيان صريح .. وقتل حسبما اعرف الاف الصحابة ومع ان عائشة سمعت رسول الله يقول في علي :
          علي مع الحق مع علي !!!
          اللهم عاد من عاداه واخذل من خذله !!!
          من كنت مولاه فهذا علي مولاه ,, وعلمت بان علي هو نفس الرسول في المباهلة ...

          وبعد ذلك كله قاتلت الحق علما منها بانها على باطل . ونفس الكلام يطبق في حالة معاوية باستثناء ان يقر في بيته فهو ليس امراة .

          ذكرت هذا فيما مضى ولكن في حالة انك لم تقراه فانني احببت التوضيح ليس الا .

          ونرجع سائلين مرة اخرى لك اخي الفاضل ولكل المخالفين لكي لا يتشتت الموضوع ايها :
          مع من كنت ستقاتل في صفين والجمل ؟؟
          ونكرر بان الحياد هو ليس خيارا متاحا لاي رجل مسلم تواجد انذاك مع خليفة الرسول وولي الامر وامام الزمان علي فلا داعي لاضاعة الوقت باختيار خيار غير متاح اصلا للمسلم .

          اما الهروب اوالاجابة حفظكم الله .

          اخوكم شيعي منصف
          اللهم صل على محمد وال محمد


          تعليق


          • يبدو لي ان ابن النجف يبحث عن اجابة بعينها اوهم نفسه بها وظن انه سيوقع العامة في حيص بيص
            ولكن يبدوا ا نه لا يفقه شيء في هذا الامر وانا ارد له السؤال بعد ان رد الاجابة ماذا كنت ستفعل لو كنت في جيش العراق الذي حارب الشيعة اكنت ستقتلهم ام تتركهم يقتلوك وكي لا تنس فان الله توعد قاتل المؤمن عمدا باشد العقاب

            تعليق


            • المشاركة الأصلية بواسطة مسلم موحد2008
              يبدو لي ان ابن النجف يبحث عن اجابة بعينها اوهم نفسه بها وظن انه سيوقع العامة في حيص بيص
              ولكن يبدوا ا نه لا يفقه شيء في هذا الامر وانا ارد له السؤال بعد ان رد الاجابة ماذا كنت ستفعل لو كنت في جيش العراق الذي حارب الشيعة اكنت ستقتلهم ام تتركهم يقتلوك وكي لا تنس فان الله توعد قاتل المؤمن عمدا باشد العقاب
              اخي الكريم مسلم موحد ابن النجف يكرر السؤال لمن لا يجيب السؤال ويتحجج بالخوف من الفتنة .
              سواء كان الشخص شيعي ام سني ,, ان قتل هذا الشخص مسلما بغير حق فكانما قتل الناس جميعا وان قتل مؤمنا متعمدا فالاية الكريمة اوضحت لنا عقوبة قتل المؤمن المتعمد بشكل واضح وصريح ...
              بسم الله الرحمن الرحيم
              ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذابا عظيما
              صدق الله العلي العظيم

              والاية لم تخصص شيعي او سني .
              اخي الحبيب ومن قال لك انني اترضى على معاوية وابنه او امه او ابيه فهؤلاء لم يحضروا بيعة الرضوان وحاربوا الاسلام الى اخر يوم من الجاهلية وهم من الطلقاء ولكني مع هذا لا العنهم ولا احب ان العنهم لاننا في خضم الخلاف الذي نشا بين المسلمين نسينا لعن ابليس واخذنا في لعن بعضنا

              بارك الله فيك مرة اخرى فلم اقرا هذه المشاركة من قبل ولم اعرف انك تتبرا من فعل معاوية وابنه وبعد ان عرفت اشكرك جزيل الشكر لازالة عين التعصب والحكم على الظالم بالظلم وارجاع الحق لاصحابه .
              اما بانسبة للسيدة عائشة وطلحة والزبير فلست اطلب منك لعنهم ولا حتى لعن معاوية الان ولكن في نفس الوقت لا احب لك الا الخير ولا يحب الله ورسوله لك ان تترضى على من حارب الحق وعصى امر الله ورسوله
              يعني ان ترضينا على عائشة وطلحة والزبير وقلنا انهم من المبشرين بالجنة فاي دين سيكون هذا ؟
              تخرج عائشة وتعصي امر الله وتجتهد في نص واضح وصريح في القران الكريم ونحن نعلم بانه لا وجود لاجتهاد في نص قراني ... وتقاتل علي الذي هو مع الحق والحق معه ويقتل الاف المسلمين بسبب معصيتها لله تعالى ومن ثم تسجد لله بعد وفاة امام زمانها عليه السلام كما ورد في كتب اهل السنة ويقول عمار بن ياسر للمسلمين ان الله ابتلاكم ليعلم اياه تطيعون ام هي وهذا معناه ان في طاعة عائشة معصية لله تعالى ,,,وبعد ذلك كله نترضى عليها وعلى طلحة والزبير ونقول انهم من المبشرين للجنة .

              الغاية الرئيسية من الموضوع هي ارجاع الناس بصورة تخيلية الى الماضي ليروا الحقيقة ولكي لا يكون العالم وردي دوما بالنسبة لهم فقد كان هناك صراع والم وقتل ودماء بسبب عائشة وطلحة والزبير ومعاوية وقتل الاف بسببهم والمصيبة الكبرى ان الذي حاربوه كان علي عليه السلام الذي من عاداه فقد عادى الله وخذله . فلو وضعت ابنك او ابوك حفظهم الله من كل شر , لو وضعتهم مكان الشهداء الذين قتلهم اتباع عائشة وطلحة والزبير لفهمت قصدي من الموضوع كله ولعلمت انه بسبب عصيان عائشة وبسب طلحة والزبير تم قتل الاف المؤمنين عمدا وليس مؤمن واحد فقط !

              فهل نترضى على عائشة حتى بعد ان عادت الله ؟ وحاربت الحق الذي يدور مع علي اينما دار .

              ارجو لك ان ترى طريق الصواب باذنه تعالى ولا اعتقد انه شيء صعب بالنسبة لامثالك اخي الفاضل الكريم .

              اخوك شيعي منصف
              اللهم صل على محمد والمحمد
              التعديل الأخير تم بواسطة شيعي منصف; الساعة 14-04-2011, 06:26 PM.

              تعليق


              • [quote=فلاح الورى]
                لماذا لم تلتزم عائشة وطلحة ومعاوية بتجنب الفتنة .. بحسب درجتها الفقهية التي لديكم..ام انكم تفقهون .. وامكم لاتفقه
                و ما هي الفتنة التي كانت و التي تطلب من أم المؤمنين أن تتجنبها ...؟!!
                ثم من اليس الالتحاق بجيش علي عليه السلام واجب لدفع الفتنة ..
                لان الفتنة قادها من طالب بدم عثمان ولم يرضى بحكم امام الزمان
                ليس واجبا ..
                فلو أني كنت في زمانهم ، لحاولت البحث عن حل وسط ، فطلب معاوية طلب مشروع حيث أنه يريد الاقتصاص من قتلة عثمان ، و الله أمر بالإقتصاص من القتلة . و في المقابل : رأي علي كان في التروي ، لأن البدء بقتل القتلة سيزيد من نار الفتنة ، لأن القتلة ماهم إلا منفذون ، و أما المدبرون فلا نعرفهم ، فالأولى التريث و الصبر حتى نكتشف المدبرين الحقيقين و تهدأ النفوس ، و هذه وجهة نظر منطقية أيضا . حيث أن الله لم يقل بأن الاقتصاص يجب أن يكون بسرعة . و لكن معاوية اعتبر هذا تباطئ ، و في المقابل علي اعتبر معاوية يحيد عن أمره و هو الخليفة . فحدث الذي حدث . فأنا لم أكن لأقاتل في صف علي مباشرة و أنا أرى أن هناك حلول كثيرة كنت أستطيع أن أقترحها على علي أو على معاوية بحيث نحل المشكلة و نطفئ نار الفتنة .

                اقول : في المعركة كان حرصه على قتله وانهاء الفتنة .
                إن كان علي كان حريصا على قتل معاوية ، فلماذا لم يقتله ؟
                هل كان عاجزا عن قتله أم ماذا ؟؟!!
                لأن الإنسان عندما لا يحقق أمرا ما ، فعدم تحقيقه عائد على أحد أمرين :
                1- إما عدم رغبة .
                2- أوعدم قدرة .
                فعدم قتل علي لمعاوية إما أن يكون عدم رغبة أو عدم قدرة .. و أنت تقول بأن الرغبة موجودة ، و بالتالي فالمانع هو عدم قدرة ..أليس كذلك ؟!!

                وبين المعركة والسلم وضعان مختلفان .. ففي المعركة قد اهرق معاوية الدماء ولم يعد له نصيب من الايمان
                ماهذا الكلام الغير منطقي ..!!!!
                مادام الإنسان يعتقد بأن الشخص الآخر لا نصيب له من الإيمان ، و أن قتله سيخدم الإسلام .. فمالمبرر إلى التصالح معه ؟؟
                و كيف يأتي ابنه ليصالحه و يسلم له الخلافة ؟؟
                قليلا من الإجابات المنطقية ..!!!

                لكن ما استغربه اين ذهب جواب اسئلتي ؟؟
                هي في نفس المكان الذي كانت فيه ..!

                تعليق


                • المشاركة الأصلية بواسطة مسلم موحد2008
                  يبدو لي ان ابن النجف يبحث عن اجابة بعينها اوهم نفسه بها وظن انه سيوقع العامة في حيص بيص
                  ولكن يبدوا ا نه لا يفقه شيء في هذا الامر وانا ارد له السؤال بعد ان رد الاجابة ماذا كنت ستفعل لو كنت في جيش العراق الذي حارب الشيعة اكنت ستقتلهم ام تتركهم يقتلوك وكي لا تنس فان الله توعد قاتل المؤمن عمدا باشد العقاب

                  الموضوع اساسا يحوي على سؤال بحاجه الى جواب ، ولاترد على سؤال بسوال فهذه تصرفات الاغبياء

                  واكرر عليك السؤال

                  هل ستقف مع الامام علي ام مع اعداءه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                  تعليق


                  • [quote=شيعي منصف]

                    اخي الكريم اي شخص سواء كان سني او شيعي يقتل مسلم بغير حق لم ينزل فيه حكم القتل وليس دفاعا عن النفس فانه في النار لا محالة فاين الهروب ????

                    جيد أنك تحسنت و بدأت تجيب على الأسئلة ،،
                    أولا : جوابك يشبه جواب الخوارج الذين يعتقدون بخلود أهل الكبائر في النار . و الحقيقة أن الآية لا تعني بالضرورة هذا المعنى إذ يجب الجمع بين آيات الله ، حيث ستجد قول الله تعالى : " إن الله لا يغفر أن يشرك به و يغفر ما دون ذلك " و حيث أن القتل العمد من ضمن ما دون ذلك ، و بالتالي فالقاتل عرضة للمغفرة ، و لا نستطيع الجزم بأنه من أهل النار .
                    ثانيا : قضية القتل العمد المطروح في الآية ليست هي ذاتها التي نتحدث عنها . فالتي تتحدث عنها الآية هي أن يقوم مسلم و يترصد بأخيه المسلم فيقتله دون وجه حق . أما نحن نتحدث عن قضية شائكة و فتنة حدثت بين الصحابة ، و اختلاف كبير أدى إلى تقاتل . و هنا الأمر مختلف ، خاصة أن الله سبحانه يقول : " و الفتنة أشد من القتل " ، و بالتالي فلم يعد القتل و التقاتل هو أصعب مافي الأمر ، بل الفتنة هي أشد من القتل نفسه .
                    اولا اعتقد ان الاخ النفيس نسي ان الله تعالى يامرنا بقتال الفئة الباغية حتى تفئ ...
                    و لكن الله قبل أن يأمرنا بقتال الفئة الباغية أمرنا بالإصلاح . و بالتالي فلا يصح الذهاب إلى حل التقاتل قبل الوقوف على حل الإصلاح ..
                    ثانيا : ان كانت طاعة ولي الامر ليست واجبة حينما يعصي ولي الامر الله فلماذا اطاع طلحة والزبير المبشران بالجنة عائشة حين عصت امر الله ولم تقر في بيتها ....
                    من قال لك بأن الله حبس زوجات الرسول و منعهن من الخروج من البيت ، حتى لو كان للحج أو لأي أمر آخر ...؟؟!!
                    إن كان فهمك لقوله تعالى : " و قرن في بيوتكن " تظن أن معناه الإقامة الجبرية على زوجات الرسول و سجنهن ، فأنت تفتري على الله .. فالله لم يسجن زوجات الرسول و لم يفرض عليهن الإقامة الجبرية كما تعتقد .. بل الآية لها معنى مغاير لظنك و فهمك .


                    تعليق


                    • ليس واجبا ..
                      فلو أني كنت في زمانهم ، لحاولت البحث عن حل وسط ، فطلب معاوية طلب مشروع حيث أنه يريد الاقتصاص من قتلة عثمان ، و الله أمر بالإقتصاص من القتلة . و في المقابل : رأي علي كان في التروي ، لأن البدء بقتل القتلة سيزيد من نار الفتنة ، لأن القتلة ماهم إلا منفذون ، و أما المدبرون فلا نعرفهم ، فالأولى التريث و الصبر حتى نكتشف المدبرين الحقيقين و تهدأ النفوس ، و هذه وجهة نظر منطقية أيضا . حيث أن الله لم يقل بأن الاقتصاص يجب أن يكون بسرعة . و لكن معاوية اعتبر هذا تباطئ ، و في المقابل علي اعتبر معاوية يحيد عن أمره و هو الخليفة . فحدث الذي حدث . فأنا لم أكن لأقاتل في صف علي مباشرة و أنا أرى أن هناك حلول كثيرة كنت أستطيع أن أقترحها على علي أو على معاوية بحيث نحل المشكلة و نطفئ نار الفتنة .


                      مع احترامي لك اخي الفاضل الا انك لست بخليفة اوولي امر حتى تنصح .. وتنصح من ؟؟ من هو اعلم منك ! تنصح علي والذين كانوا مع علي عليه السلام كانوا افضل منك علما في امور الدين ومع ذلك لم يتركوه يقاتل وحده ..ناهيك ان علي كان افضلهم وافضلنا علما وكلامك ليس فيه اي منطق .
                      الله سبحانه وتعالى يقول : " أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الأَمْرِ مِنْكُمْ سورة النساء آية
                      وانت تقول لي اقترح وانصح ولا اقاتل وما الخ ....
                      هل اتبع امر الله وولي الامر ام اتبع اقتراحاتك ؟
                      فانا ان كنت في الحرب وسمعت النفيس يقترح على الامام عليه السلام ان لا يقاتل ومن ثم بدا القتال وقاتل علي عليه السلام معاوية وجيشه فانني ساترك النفيس واتبع الحق
                      والموضوع واضح جدا والله العظيم الذي لا اله الا هو.
                      تقولون معاوية استعجل ومعاوية اراد الثار ومعاوية ارد واراد وما لي وغاية معاوية انا وادافعه ؟؟؟؟
                      الرسول : علي مع الحق والحق مع علي يدور معه اينما دار
                      وفي كتبكم انتم يا نفيس فما لك تغض النظر عن كتبكم عندما لا يماشي الحديث هواك ؟؟
                      هل حقا تتبعون سنة الرسول ؟؟ الواضح من اقوالكم بانكم لا تفعلون .
                      فاجابة السؤال وجب ان تكون في الصفحة الاولى دون اي خوف او هروب وهي : طبعا اقاتل مع علي عليه السلام دون النظر الى حجة عائشة ومعاوية في القتال لان نبينا الاكرم صلى الله عليه واله وسلم بين لنا بان الحق مع عليه دوما ولا يوجد استثناء في ذلك ابدا !!

                      اللهم صل على محمد وال محمد

                      تعليق


                      • فلو أني كنت في زمانهم ، لحاولت البحث عن حل وسط ، فطلب معاوية طلب مشروع حيث أنه يريد الاقتصاص من قتلة عثمان ، و الله أمر بالإقتصاص من القتلة . و في المقابل : رأي علي كان في التروي ، لأن البدء بقتل القتلة سيزيد من نار الفتنة ، لأن القتلة ماهم إلا منفذون ، و أما المدبرون فلا نعرفهم ، فالأولى التريث و الصبر حتى نكتشف المدبرين الحقيقين و تهدأ النفوس ، و هذه وجهة نظر منطقية أيضا . حيث أن الله لم يقل بأن الاقتصاص يجب أن يكون بسرعة . و لكن معاوية اعتبر هذا تباطئ ، و في المقابل علي اعتبر معاوية يحيد عن أمره و هو الخليفة . فحدث الذي حدث . فأنا لم أكن لأقاتل في صف علي مباشرة و أنا أرى أن هناك حلول كثيرة كنت أستطيع أن أقترحها على علي أو على معاوية بحيث نحل المشكلة و نطفئ نار الفتنة .
                        ياخسارة يانفيس لم تكن موجودا
                        الصحابة والتابعين كلهم لم يعرفوا كيف يطفئوا نار الفتنة ولم يهتدوا الى مقترحاتك
                        اه لو كنت موجودا لما جرى للأسلام ماجرى
                        بعد إذن الاخ شيعي منصف

                        تعليق


                        • المشاركة الأصلية بواسطة فلاق الهام
                          ياخسارة يانفيس لم تكن موجودا
                          الصحابة والتابعين كلهم لم يعرفوا كيف يطفئوا نار الفتنة ولم يهتدوا الى مقترحاتك
                          اه لو كنت موجودا لما جرى للأسلام ماجرى
                          بعد إذن الاخ شيعي منصف
                          لا تنس أن السؤال المطروح على النفيس هو : ماذا سيفعل النفيس لو كان يعيش في زمن علي و معاوية ؟
                          و بالتالي فيحق للنفيس أن يقول بأنه كان سيضع اقتراحات و حلول للفتنة ..

                          إلا إذا تغير السؤال و أصبح : ماذا فعل الصحابة في زمن علي و معاوية ؟ و حينها لا يحق للنفيس أن يقول ما سبق ..

                          و عليه ،، فحيث أن الحوار تخيلي ، فلا عجب أن يتخيل النفيس نفسه قادرا على وضع حلول لتلك الفتنة لو كان معاصرا لها ... فأنتم من أرجعتم النفيس إلى ألف سنة قبل الآن و هو الآن يعيش ذلك الزمن ..!

                          تعليق


                          • [quote=شيعي منصف]
                            م
                            ع احترامي لك اخي الفاضل الا انك لست بخليفة اوولي امر حتى تنصح .. وتنصح من ؟؟

                            يحق لكل مسلم أن ينصح أخاه المسلم . و من ثم من صفات ولي الأمر النبيه هو الاستماع إلى نصائح رعيته و عدم الإنفراد بالرأي و القرار ..!
                            الرسول : علي مع الحق والحق مع علي يدور معه اينما دار

                            أنت كررت هذه الرواية ألف مرة . و أخبرتك أن هذه العقيدة التي تعتقدها من كون علي مع الحق دائما أبدا و أنه لا يخطئ ، هذه العقيدة لا تلزمنا في شيء لأننا لا نؤمن بها ، بل نؤمن بقول النبي صلى الله عليه و آله و سلم : كل بني آدم خطاء .. و علي من بني آدم فيدخل ضمن هذا القول ..
                            و عليه ،، فلا تدخل عقائدك بعضها البعض ،، نحن نتحدث عن قضية تاريخية محضة ، و دع عقيدة العصمة جانبا ..!
                            فاجابة السؤال وجب ان تكون في الصفحة الاولى دون اي خوف او هروب وهي : طبعا اقاتل مع علي عليه السلام دون النظر الى حجة عائشة ومعاوية في القتال لان نبينا الاكرم صلى الله عليه واله وسلم بين لنا بان الحق مع عليه دوما ولا يوجد استثناء في ذلك ابدا !!

                            لا يا زميل .. هذا الكلام تقوله لمن يعتقد أن علي هو خازن علم الله و مخلوق قبل آدم بأربعة آلاف سنة و هو حامل مفاتيح الجنة و هو من سيحاسب الناس يوم القيامة ...
                            أما نحن ،، فإما تحاورنا بما نعتقده أو تقيم علينا الحجة في عقائدك ثم تلزمنا بها ..
                            و إلا ،، فلو أنك سألتنا : لو حدث قتال بين سعد بن معاذ و بين عبد الرحمن بن عوف ، فمع من ستقاتل أيها السني ؟!
                            فسيكون جوابنا في البدء : الإصلاح .. و ذلك لأنه ليس عندنا إنحياز لهذا الشخص دون الآخر ، فكلاهما في نظرنا صحابيان جليلان . فحتى نقف مع أحدهما ضد الآخر ، فيعتمد على الموقف و المحق فيه من المخطئ ، و ليس الإنحياز للشخص بذاته .
                            و الحال عندما يكون السؤال هو : ماذا لو حدث قتال بين علي بن أبي طالب و عبد الله بن عباس ، مع من ستقف أيها السني ؟
                            فستجد تعاملنا مع هذين الصحابين ، بنفس تعاملنا مع الصحابيين السابقين . فنحن لا ننحاز للأشخاص كأشخاص بل للحق أيا كان ، سواء كان مع عبد الله بن عباس أو علي بن أبي طالب ، فكلاهما صحابيان جليلان ..
                            أما أنت كشيعي ، فانحيازك لشخص علي ، لأنك تعتقد أنه لا يخطئ ، فبغض النظر من كان الطرف الآخر ، فإنك ستقول بأنك مع علي .. و عليه ، فجوابك عاطفي معتمد على عقيدة العصمة و الإمامة ، و ليس جوابك منطقي معتمد على الموقف .

                            تعليق


                            • أنت كررت هذه الرواية ألف مرة " علي مع الحق والحق مع علي " . و أخبرتك أن هذه العقيدة التي تعتقدها من كون علي مع الحق دائما أبدا و أنه لا يخطئ ، هذه العقيدة لا تلزمنا في شيء لأننا لا نؤمن بها ، بل نؤمن بقول النبي صلى الله عليه و آله و سلم : كل بني آدم خطاء .. و علي من بني آدم فيدخل ضمن هذا القول ..
                              و عليه ،، فلا تدخل عقائدك بعضها البعض ،، نحن نتحدث عن قضية تاريخية محضة ، و دع عقيدة العصمة جانبا ..!


                              وساكررها حتى اموت اخي الفاضل فهي بيت القصيد في موضوعنا هذا وهي ليست عقيدة بالنسبة لي وحسب بل هي كلام رسول الله بالنسبة لشيعي منصف والنفيس رضيت ام ابيت والله سبحانه وتعالى امرنا اجمعين باطاعة رسول الله وعدم معصيته !!
                              علي مع الحق وانا والله ما قلت الا الحق وما جئت بالباطل عندما قلت ان علي مع الحق والحق مع علي دوما نقلا عن لسان الرسول الاكرم خير البشر .
                              والمصيبة بل دعنا نقول الكارثة ان هذا الحديث جاء في كتبكم ايضا بطريق صحيحة وموثقة وهي اذن حجة عليكم فلماذا تغضون البصر عنها ؟؟؟
                              علي مع الحق والحق مع علي يدور معه اينما دار , ولا يفترقان حتى يردا على الرسول الحوض
                              هل يزعجك هذا القول ؟؟
                              انه قول الرسول وليس قول شيعي منصف اخي الفاضل ولا احاول استفزازك وانما غايتي تذكيرك وتذكير الاخرين ايضا .

                              هذا الحديث قراه النفيس في كتب نقلت احاديث الرسول بعد وفاته بمئات السنوات ولكن معاوية وعائشة وطلحة والزبير سمعوا رسول الله يقوله او من شخص راى الرسول ..وعلموا ان علي مع الحق والحق مع علي وعلموا ان الحق يدور معه اينما دار وعلموا بان اطاعة ولي الامر وامام الزمان واجبة وعلموا ان من عادى عليا فقد عادى الله .... وبعد كل ذلك خرجوا لقتال امير المؤمنين عليه السلام ولم يخالفوه بالراي فحسب بل قتلوا وطعنوا بسيوفهم جنود الامام عليه السلام وطعنوا اجساد المؤمنين طعنا حتى الموت وكانت هناك دماء تسيل لمؤمنين ما كان ذنبهم الا ان سمعوا كلام رسول الله حين قال ان الحق مع علي ولذلك قرروا القتال مع علي كما قرر النفيس ذلك ايضا لانه يعلم ان الحق مع علي .

                              وفي النهاية اريدك ان تسال نفسك هذا السؤال اخي الكريم :
                              ان كان كلام رسول الله حين قال : علي مع الحق والحق مع علي يدور معه اينما دار . هو ليس مهما لهذه الدرجة فما دعا الرسول الاكرم ان يقوله لنا ويؤكد على ان الحق يدور مع علي اينما دار وحتى يردا عليه الحوض وهو حوض الكوثر ؟

                              اللهم صل على محمد وال محمد

                              تعليق


                              • [quote=شيعي منصف]
                                والمصيبة بل دعنا نقول الكارثة ان هذا الحديث جاء في كتبكم ايضا بطريق صحيحة وموثقة وهي اذن حجة عليكم فلماذا تغضون البصر عنها ؟؟؟
                                علي مع الحق والحق مع علي يدور معه اينما دار , ولا يفترقان حتى يردا على الرسول الحوض
                                هل يزعجك هذا القول ؟؟

                                أولا : ما هو الأساس الذي اعتمدت عليه في اعتقادك صحة هذه الرواية ؟! هل أنت تعتقد صحة هذه الرواية لأن هذه الرواية موجودة في كتبنا ؟! أم أنك تعتقد صحة هذه الرواية لأنها توافق القرآن ؟! أم ماذا بالضبط ..؟؟
                                فلو أنك قلت بأن سبب اعتقادك صحة هذه الرواية هي كتبنا ، فعليك الالتزام بكل ما صح في كتبنا ، و مما صح في كتبنا أن أبابكر و عمر و عثمان خيرة صحابة رسول الله ، فلماذا تؤمن ببعض الكتاب و تكفر ببعض ؟!
                                و لو أنك قلت بأن سبب اعتقادك صحة هذه الرواية هي القرآن ، فاذكر لنا الآية القرآنية التي أدت إلى تصديقك هذه الرواية ..!!
                                و مالم تأتي بها ،، فمعناه أن أساس اعتقادك صحة هذه الرواية أحد أمرين :
                                الأول : الموروث الذي ورثته من كونك مولود في عائلة شيعية ، و بالتالي ورثت عقائد آبائك و أجدادك بغض النظر عن صحتها من عدم صحتها !
                                الثاني : اتباع الهوى ، فلم تكن من عائلة شيعية و لكنك تتبنى عقيدة عصمة علي دون دليل ، فقط من باب اتباع الهوى ..
                                فأي الأسباب السابقة أدت إلى اعتقادك بأن علي يدور مع الحق أينما دار ، و لا يخطئ أبدا ..!!!؟
                                وفي النهاية اريدك ان تسال نفسك هذا السؤال اخي الكريم :
                                ان كان كلام رسول الله حين قال : علي مع الحق والحق مع علي يدور معه اينما دار . هو ليس مهما لهذه الدرجة فما دعا الرسول الاكرم ان يقوله لنا ويؤكد على ان الحق يدور مع علي اينما دار وحتى يردا عليه الحوض وهو حوض الكوثر ؟

                                القضية هي : هل فعلا قال الرسول هذا الكلام أو لم يقله ..!!!!
                                لأن ليس كل ما ينسبه الناس إلى الرسول يكون الرسول قد قاله فعلا ، فلما نفتري على الرسول و نقول بأنه قال بأن الحق يدور مع علي ، و كأن علي لو توقف عن الدوران فسوف يتوقف الحق عن الدوران ...!!!!!!!
                                يا رجل قليلا من المنطق و التعقل ..!
                                لا يمكن جزما و قطعا أن يكون الرسول قد قال هذا الكلام ، لعدة أسباب :
                                1- القول بأن الحق مع شخص ما يدور معه أينما دار ، يعني أن هذا الشخص كله حق و كل أمره حق ، و بالتالي فهذا الشخص لا يخطئ أبدا ، و بالتالي فهو معصوم ، و بالتالي فهو يوحى إليه ، لأن العصمة مرتبطة بالوحي ، و بالتالي فهو نبي ، إلى آخرها من تبعات هذا الكلام . و حيث أنه لا نبي بعد محمد و بالتالي فلا معصوم بعده ، و بالتالي فلا يوجد شخص يدور معه الحق أينما دار كائنا أيا كان .
                                2- الشخص الذي تقول بأن الرسول قال عنه بأن الحق يدور معه أينما دار ، هو علي بن أبي طالب ، و هناك مذهب قائم على الاعتقاد بأن هذا الشخص خازن علم الله و خليفة رسوله و إمام معصوم ، و يزعمون أنهم شيعته و أتباعه . و بالتالي فلا عجب و لا غرابة من اختراع أية روايات لتعظيم مقام هذا الرجل . فلو أن الرسول قال : سعد بن معاذ مع الحق ، و الحق مع سعد بن معاذ يدور معه حيث دار .. فسنجد أنه لا يوجد مذهب مبني على أساس انحياز لشخص سعد بن معاذ ، و بالتالي لا توجد مصلحة من اختراع رواية بهذا الشكل لتعظيم مقام سعد بن معاذ لهذه الدرجة .و مع ذلك فالرواية لا يمكن أن تكون صحيحة ، فما بالك لو كان الشخص هو شخص يبني أناس مذهبهم من الإنحياز له ، و لهم مصلحة تخدم مذهبهم لو اخترعوا مثل هذه الروايات و نشروها بين الناس . فلا شك أن نسبة عدم صحتها تصل إلى 100%.

                                هناك حالة واحدة فقط يمكن وضع احتمال صحة هذه الرواية ، و هي أن تتغير صيغة الرواية بأن تكون : " على مع الحق و الحق مع علي " ، و يكون الرسول قد قال هذا الكلام في موقف دار بين علي و بين صحابي آخر . فاحتكم الناس إلى الرسول ، فحكم الرسول بأن الحق في هذه المسألة مع علي ، و علي مع الحق .. و بهذا يكون معنى الكلام هو أن الشخص محق في مناسبة ورود الحديث ، لا أن الشخص دائما على الحق بالمطلق .
                                و بالتالي يكون الكلام ، كقولنا : شيعي منصف على الحق ، و الحق معه ..! حيث أننا نقصد بأنك على حق في أمر ما نعرفه جميعا و ينحصر المفهوم داخل هذه الدائرة فقط . أما إذا أراد أحدهم توسيع الدائرة لتصبح بالمطلق فهذا محال شرعا و عقلا أن يكون الكلام قد صدر من رسول الله ..

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                10 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X