المشاركة الأصلية بواسطة S-AL AMINI
أمرنا الله تعالى في كتابه العزيز أن نطيع الرسول كما نطيع الله وأن نأتمر بما يأمرنا به الرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله) وننتهي عما نهانا عنه، حيث قال تعالى: (( أَطِيعُوا اللّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ )) (النساء:59)، وقال: (( قُل إِن كُنتُم تُحِبُّونَ اللّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحبِبكُمُ اللّهُ )) (آل عمران:31)، وقال عز وجل: (( وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُم عَنهُ فَانتَهُوا )) (الحشر:7).
ثم إنه ليس كل أمر يجب أن يكون واضحاً في القرآن لا يمكن تأويله! حيث أوكل الله تعالى بيان القرآن الكريم للنبي (صلى الله عليه وآله وسلم) حيث قال: (( وَأَنزَلنَا إِلَيكَ الذِّكرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيهِم وَلَعَلَّهُم يَتَفَكَّرُونَ )) (النحل:44).
فلا يمكن مع كل هذا طلب آية صريحة لا تقبل التأويل أو اسم أمير المؤمنين (عليه السلام) في القرآن مع وضوح رفض ذلك من أكثر المسلمين حتى في زمن التشريع، وتردد النبي (صلى الله عليه وآله) من تبليغها للناس في حجة الوداع حتى وصوله إلى غدير خم بعد الحج ونزول التحذير الشديد للنبي (صلى الله عليه وآله) والتطمين له من عدم ارتداد في آخر أيام النبي (صلى الله عليه وآله) حيث أنزل الله تعالى على رسوله الأعظم قوله تعالى: (( يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغ مَا أُنزِلَ إِلَيكَ مِن رَّبِّكَ وَإِن لَّم تَفعَل فَمَا بَلَّغتَ رِسَالَتَهُ وَاللّهُ يَعصِمُكَ مِنَ النَّاسِ )) (المائدة:67).
ثم نزول آية اكمال الدين بعد تبليغ النبي (صلى الله عليه وآله) بولاية علي أمير المؤمنين (عليه السلام). فهل يوجد شيء أوضح من هذه الآيات؟
هل فهمت؟
يمكن تقول مقولة عمر بن الخطاب - حسبنا كتاب الله -- انه ليهجر
و مضافا الايات التي تدل على الامامة و الخلافة و الولاية المفسرة بالروايات التي في كتبكم
ثم إنه ليس كل أمر يجب أن يكون واضحاً في القرآن لا يمكن تأويله! حيث أوكل الله تعالى بيان القرآن الكريم للنبي (صلى الله عليه وآله وسلم) حيث قال: (( وَأَنزَلنَا إِلَيكَ الذِّكرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيهِم وَلَعَلَّهُم يَتَفَكَّرُونَ )) (النحل:44).
فلا يمكن مع كل هذا طلب آية صريحة لا تقبل التأويل أو اسم أمير المؤمنين (عليه السلام) في القرآن مع وضوح رفض ذلك من أكثر المسلمين حتى في زمن التشريع، وتردد النبي (صلى الله عليه وآله) من تبليغها للناس في حجة الوداع حتى وصوله إلى غدير خم بعد الحج ونزول التحذير الشديد للنبي (صلى الله عليه وآله) والتطمين له من عدم ارتداد في آخر أيام النبي (صلى الله عليه وآله) حيث أنزل الله تعالى على رسوله الأعظم قوله تعالى: (( يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغ مَا أُنزِلَ إِلَيكَ مِن رَّبِّكَ وَإِن لَّم تَفعَل فَمَا بَلَّغتَ رِسَالَتَهُ وَاللّهُ يَعصِمُكَ مِنَ النَّاسِ )) (المائدة:67).
ثم نزول آية اكمال الدين بعد تبليغ النبي (صلى الله عليه وآله) بولاية علي أمير المؤمنين (عليه السلام). فهل يوجد شيء أوضح من هذه الآيات؟
هل فهمت؟
يمكن تقول مقولة عمر بن الخطاب - حسبنا كتاب الله -- انه ليهجر
و مضافا الايات التي تدل على الامامة و الخلافة و الولاية المفسرة بالروايات التي في كتبكم
تعليق