[QUOTE]
سعى رجل من المشركين الى أبي بكر
////////////////////////
أقول متسائلا لماذا سعى المشرك لعتيق
**************
هل وقف أبناء العامة والوهابية أمام هذه العبارة المشينة
سعى رجل من المشركين لمن سعيه لعتيق
فلا أدري فأبي بكر هذا وهو الذي من مزمعات قريش أي بمعنى من أسفلها فأي قيمة له تذكر ليسعى من المشكرين رجل فيقول له ما قال
وأي قيمة لأبي بكر وكم يسوى عند العرب وهو من أسافلها لكي يسعى له رجل من المشركين ليقول ما قال
ومتى كانت لسفلة قريش قيمة عند العرب حتى يأتي هذا السافل ويعلن إسلامه علنا ويعرفه الداني والقاصي والمشرك والمسلم
فيضيف الى مصيبته مصيبة أخرى ومع ذلك نجدهم في عتيق يصبح كل شئ ممكنا
حتى لو سعى رجل من المشركين والغاية تبرر الوسيلة
هي إثبات قول صدّيق وخلق رواية ممجوجة من من خيال الأموين لعنهم الله
الكل يعلم إن المسلمين عند قريش غير مأمونين على أنفسهم وحياتهم
وهنا نجد رجل من المشركين سعى لآبي بكر وقال له ماقال
فلا أدري هل كانت قريش تدري بكون عتيق مسلم ولن تمسه ببنت شفة
وهو الوضيع ومن زمعات قريش
فياترى كيف نالت وعذبت بلالا وعمار وأبيه وأمه وغيرهم
ونست من النيل من هذا العتل الصدّيد
الذي يتبتخر كطاووس منفوش الريش
هل يعقل ذلك حين النبي وكان مهدد بالقتل ويسلم عتيق من المساس
فهل نعرف ونفهم من الوهابية والسنة
لماذا سعى رجل من المشركين لأبي بكر؟؟؟
والذي يتتبع الرواية المهزلة سيشم منها سبب تركيبها والغاية من وضعها فمطبخها عفن ونتن ريحه
نجد أمامنا
هو حوار قائم بين مشرك وعتيق والخلاصة المراد منها التوصل لإلصاق لفظ صدّيق بمن لاتليق به أبدا لنقف أمام الرواية مليا ولنجد مافيها سويا
-----------------
سعى رجل من المشركين إلى أبي بكر
فقال : هل لك في صاحبك يزعم
أنه أسري به الليلة إلى بيت المقدس
المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5
سعى رجل من المشركين الى أبي بكر
////////////////////////
أقول متسائلا لماذا سعى المشرك لعتيق
**************
هل وقف أبناء العامة والوهابية أمام هذه العبارة المشينة
سعى رجل من المشركين لمن سعيه لعتيق
فلا أدري فأبي بكر هذا وهو الذي من مزمعات قريش أي بمعنى من أسفلها فأي قيمة له تذكر ليسعى من المشكرين رجل فيقول له ما قال
وأي قيمة لأبي بكر وكم يسوى عند العرب وهو من أسافلها لكي يسعى له رجل من المشركين ليقول ما قال
ومتى كانت لسفلة قريش قيمة عند العرب حتى يأتي هذا السافل ويعلن إسلامه علنا ويعرفه الداني والقاصي والمشرك والمسلم
فيضيف الى مصيبته مصيبة أخرى ومع ذلك نجدهم في عتيق يصبح كل شئ ممكنا
حتى لو سعى رجل من المشركين والغاية تبرر الوسيلة
هي إثبات قول صدّيق وخلق رواية ممجوجة من من خيال الأموين لعنهم الله
الكل يعلم إن المسلمين عند قريش غير مأمونين على أنفسهم وحياتهم
وهنا نجد رجل من المشركين سعى لآبي بكر وقال له ماقال
فلا أدري هل كانت قريش تدري بكون عتيق مسلم ولن تمسه ببنت شفة
وهو الوضيع ومن زمعات قريش
فياترى كيف نالت وعذبت بلالا وعمار وأبيه وأمه وغيرهم
ونست من النيل من هذا العتل الصدّيد
الذي يتبتخر كطاووس منفوش الريش
هل يعقل ذلك حين النبي وكان مهدد بالقتل ويسلم عتيق من المساس
فهل نعرف ونفهم من الوهابية والسنة
لماذا سعى رجل من المشركين لأبي بكر؟؟؟
والذي يتتبع الرواية المهزلة سيشم منها سبب تركيبها والغاية من وضعها فمطبخها عفن ونتن ريحه
نجد أمامنا
هو حوار قائم بين مشرك وعتيق والخلاصة المراد منها التوصل لإلصاق لفظ صدّيق بمن لاتليق به أبدا لنقف أمام الرواية مليا ولنجد مافيها سويا
-----------------
سعى رجل من المشركين إلى أبي بكر
فقال : هل لك في صاحبك يزعم
أنه أسري به الليلة إلى بيت المقدس
هذا المشرك يسال بكل أدب [أفضل من أخلاق الوهابية ههه]
قال : أوقد قال ذلك؟ قال : نعم ، قال : لئن كان قال ذلك لقد صدق
وهذا عتيق يجيب وبكل شجاعة وكل هدوء
قال : أوقد قال ذلك؟ قال : نعم ، قال : لئن كان قال ذلك لقد صدق
وهذا عتيق يجيب وبكل شجاعة وكل هدوء
وأمام مشرك
والمسلمين بين حصار قاتل وتعذيب شرس
والمسلمين بين حصار قاتل وتعذيب شرس
وعتيق يُسأل وهو يجيب وكأنه ليس هو الفرّار في المغازي والجبان في خيبر
يجب نعم أصدقه وأذهب ابعد من هذا
قالوا : وتصدقه أنه ذهب إلى بيت المقدس
في ليلة وجاء قبل أن يصبح؟
يجب نعم أصدقه وأذهب ابعد من هذا
قالوا : وتصدقه أنه ذهب إلى بيت المقدس
في ليلة وجاء قبل أن يصبح؟
وهنا نراهم صاروا جمعا أو أكثر من واحد ففي البداية قال سعى رجل
وهنا عبر[ لفظ قالوا] صاروا رجال المهم من خلال هذه المحادثة الودودة بين
المشركين وحبيبهم عتيق ماذا يريد الوضّاع للرواية من تبيانه
قال
: نعم إني لأصدقه بما هو أبعد من ذلك أصدقه بخبر السماء في غدوة أو
روحة فلذلك سمي
أبو
بكر الصديق
من قال ؟؟
عتيق قال
وماذا قال؟؟
قال أصدقه بخبر السماء بغدوه ورواحه ولذلك سمي بالصديق
صلوات
لاأدري هل الرجل المشرك الذي سعى له وإنقلب فيما بعد الى رجال هم من لقبوه بالصدّيق
وهل كان المشركون يؤمنون بخبر السماء حتى عتيق يخبرهم بإيمانه بها وبالنبي
فهم يكفرون بكل شئ فعلام يكلمهم بشئ هم ينكرونه
خلاصة القول أقول لذوي العقول
هل هذا الحوار ممكن حدوثه في فترة زمنية عصيبة كان يعيشها رسول الله
والمسلمين وبالاخص زمن الحصار والهجرة وذاك يعني زمن إشتداد تعذيب قريش لكل
من يعروفنه قد صبأ وخصوصا كانت قريش تتفنن بالتعذيب
فكيف نجد هنا كل هذا الود والحنيّة والمشاعر الرومانسية بين المشرك وبين عتيق
وهنا عبر[ لفظ قالوا] صاروا رجال المهم من خلال هذه المحادثة الودودة بين
المشركين وحبيبهم عتيق ماذا يريد الوضّاع للرواية من تبيانه
قال
: نعم إني لأصدقه بما هو أبعد من ذلك أصدقه بخبر السماء في غدوة أو
روحة فلذلك سمي
أبو
بكر الصديق
من قال ؟؟
عتيق قال
وماذا قال؟؟
قال أصدقه بخبر السماء بغدوه ورواحه ولذلك سمي بالصديق
صلوات

لاأدري هل الرجل المشرك الذي سعى له وإنقلب فيما بعد الى رجال هم من لقبوه بالصدّيق
وهل كان المشركون يؤمنون بخبر السماء حتى عتيق يخبرهم بإيمانه بها وبالنبي
فهم يكفرون بكل شئ فعلام يكلمهم بشئ هم ينكرونه
خلاصة القول أقول لذوي العقول
هل هذا الحوار ممكن حدوثه في فترة زمنية عصيبة كان يعيشها رسول الله
والمسلمين وبالاخص زمن الحصار والهجرة وذاك يعني زمن إشتداد تعذيب قريش لكل
من يعروفنه قد صبأ وخصوصا كانت قريش تتفنن بالتعذيب
فكيف نجد هنا كل هذا الود والحنيّة والمشاعر الرومانسية بين المشرك وبين عتيق
تعليق