المشاركة الأصلية بواسطة شيعي منصف
ولا وجه للقياس بين الحالين اذ انك تدعي ان الله صرح بان عائشة كافرة كافرة كافرة وليست منافقة
فانت تدعي انها القران سماها مثال متجسد للكفر
وبالتالي لا الرسول
ولاغيره يستطيع تأخير حكم الله الواضح في الزوجة الكافرة فانت تتهم الرسول بعد نزول هذه الاية فانه كان يطأ عائشة وحفصة وطأً محرما والعياذ بالله
لان الله اخبر الرسول انهما كافرتين فكيف كانت نفس رسول الله
تستسيغ ان يجامع او يطأ زوجتيه وهو يعلم انهما كافرتينبل الادهى من ذلك ان الرسول
كان يميز عائشة عن بقية ازواجه بانه يخصص لها ليلتين من دون نسائه الاخريات فعلى الاقل لو كانت كافرة لكان الاولى ان يعطي الرسول حصتها الزائدة الى زوجة اخرى من زوجاته الاخريات التي تستحق منه ذلك كصفية او ام سلمة او زينب بنت جحش
فها انت تتهم ضمنيا الرسول
بعدم العدل بين المسلمة والكافرة وتتهمه ايضا ضمنيا بان نفسه كانت تطيب له نكح الكافرة وجماعها وهو يعلم انها كافرةفاي اتباع للكفر والهوى هذا الذي يدفعك للاعتقاد بهذا الاعتقاد
يا منصف لو كنت منصفا مع نفسك لكرهت عائشة وبغضتها دون الحاجة الى تكفيرها واتهامك الرسول ضمنيا بما مضى
فان لم تتق الله في ام المؤمنين فعلى الاقل اتقيه في نبيه ورسوله ولاتظن به الظنون
تعليق