إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

كِتاب الله يشهَد على أبو بكر وعُمر بأنهم : الذين كفروا ؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    نفهم من هذا بانكم أعترفتم بان من كان مع المصطفى صلبى الله عليه وسلم فى الغار هو الصديق رضى الله عنه وماأشكالكم فقط هو مؤمن أو لا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    نفهم من الآية المباركة بإن أبو بكر ليس من المؤمنين لأنه الله لم ينزل عليه السكينة

    تعليق


    • #47
      سبحان الله أيه صريحه وواضحه تنفي أيمان أبن أبي قحافه

      الحمدُلله

      تعليق


      • #48
        الأخ الفاضل ( ناصر الشاذلى )
        ان كنت مجتهدا فيما تقول فأنا أحترم اجتهادك
        فاجتهادك قد يصيب أو يخطىء ومن حق الجميع محاورتك بالتى هى أحسن
        فهل أنت مجتهد ؟
        مع وافر تحياتى

        تعليق


        • #49
          نعتذر عن التأخير اللا إرادي .. ونُتابع الرد فنقول : يقول المواجه :

          [quote=علي الدرويش]
          الزم نفسه الحجة بقوله يرد على ما يقال ولا ينظر الى القائل ..فتجاهل أسمي ..وعليك بقولي فقط ..وأن توقفت كعادتك في موضوع الرويبضة وموضوع الرقيم ..فستكون هذا أخر حجة ..وأخر دليل على قلة معرفتك وتدليسك على النص القراني بما تهوى انت ونفسك الامارة بالسوء ..
          [/quote]

          لم نتوقف ولن نتوقف إلا أننا وجدنا المواجِه لا يرُد على ما نسأله به وخاصةً في موضوع الرويبضة !!

          أو إن وجدنا المواجِه لا يقول إلا : سمك لبن تمر هِندي .. مِثلما في موضوع الرقيم ؟؟
          بعدما وضحنا ومِن كتاب الله وبالمعنى الأصلي للُغة والمعنى القصدي مِن كتاب الله العظيم ما أوضحناه وخاصةَ في قوله سُبحانه وتعالى لفظ ( يتلو ) .. ولكِن الآذان لا تسمع والعقول لا تفقه والقلوب لا تخشع .. فبأي حديث بعده تؤمنون ؟!!

          وأمّا ما قلته عنّا فيما يخُص النصّ القُرآني وما تهوى النفس الأمارة بالسوء ؟!

          فحسبنا الله ونعم الوكيل ولعنة الله على كُل مَن يتبع هواه وكبراؤه فيما ليس لهم به عليه دليل ويخوض ويُجادل في آيات الله بغير كتاب الله العظيم بل ويُحكِّم ميراث الجهل والغضب والعنجهيّة مِمَّن أدخلوا الرجال في كتاب الله وآياته فحكموا وأوّلوا كتاب الله وآياته كُلٌ يُغنّي على ليلاه وعصبيته ؟؟!

          سنرى ونُشهِد الله على مَن يُحكِّم نفسه الأمارة بالسوء على كِتاب الله .. وستعلم الأنفُس أيها هيَ الأمارة بالسوء ؟!




          [quote=علي الدرويش]
          أولا ..أن القول (ثاني اثنين) هو بيان للذين كفروا ..لاصحة له بل دلالة على جهل القائل بهذا بلغة القرأن والنص والمبحث الروائي ..
          فلو آسلمنا جدلا لمثل هذا الادعاء المضحك والسخيف ..نجد ان الذين كفروا هما (أول اثنين وثاني اثنين) فقط !
          طيب ..وسادة قريش ودار الندوة ومن وقفوا على الباب والرجال الذين ينتظرونه ليغدروه ويقتلوه ! أين هؤلاء !؟
          قد أخرجهم هذا الادعاء من (الذين كفروا) أولا ..ومن الذين مكروا وخططوا لقتل محمد!
          عجيب هذا التفسير ..يعني أن محمدا أخرجه أثنان فقط ! وهذا مناف للعقل والروايات المعتبرة والمتفق عليها عند كل الفرق والطوائف ..
          فدار الندوة قد شهد اجتماع كبير لسادة قريش وحلفائهم وخططوا لقتله.
          وجمعوا المال والرجال لأجل هذا ..وفي هذا نص قرأني كريم ايضا ..!
          ومن جهة أخرى ان يكون ابو بكر وعمر ضمن الذين كفروا فهذا له مبحث اخر وقد نتفق عليه لدلالات عديدة ..
          أما ان يكون ابو بكر وعمر هما اللذان اخرجا رسول الله فهذا غير صحيح ابدا ..
          [/quote]

          ومِن شرّ البليّة ما يُضحِك ؟؟

          يقول المواجِه لنا ما قاله هُنا مِن فرط جهله والغشاوة والضلال في فقه آيات الله وكلماته !!

          الفِقه كُله ومربط الفرس كان في قوله سُبحانه : ( أخرجه ) ؟!

          إن ما دار في دار الندوة هو أن يُقتَل النبي ويُفرِّقوا دمه على القبائِل خشية مِن أبي طالب وقبيلته والقصاص .. فكان هدفهم جميعاً ( مُجتمعوا دار الندوة ) أن يقتلوا الرسول .. فهل علِموا بموعَد خروجه مِن أنفُسهم أم أن هُناك مَن أبلغهم بذلك ؟؟

          ومَن الذي كان يعلم وقت خروجه ؟؟ أليس هو ثاني إثنين مِن الذين كفروا ( أبو بكر ) !!

          وأبو بكر هو الذي كان صاحِبه وعُمر علِم ذلك مِن أبو بكر .. فكان أبو بكر ( الذي هو ثاني إثنين ) هو الذي (( أخرج )) الرسول وبتدبير في الإخراج مِن عُمر الذي هو ( أوّل الذين كفروا ) .

          ولكِن الذي أخرجه ( بالخروج معه ) .. هو كان : ثاني إثنين مِن الذين كفروا .. ولهذا يقول جل وعلا في الآية :

          فجعل كلِمة الذين كفروا السفلى ( إخراجه ) والمُخطّط لقتله .. وكلِمة الله هيَ العُليا .. وكلِمة الله هي : لأغلبن أنا ورُسُلي .. فغلب الله سُبحانه وغلّب رسوله عليهم جميعا .. ونصره الله ( وحده ) .

          فبأي حديث بعد الله وآياته .... يؤمنون ؟!؟!

          إلى العضو المحترم / جدي الرسول ،

          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. نقول لك :

          وما هوَ الإجتهاد ؟ ومَن الذي أمر به أن يكون في كتاب الله وآياته ؟ وكيف يكون هذا الإجتهاد ؟ وإن أخطأ مَن يُخطيء في إجتهاده .. فما مصيره ؟ ومَن سمِح له بذلك !!

          تحياتنا .........
          التعديل الأخير تم بواسطة نصرالشاذلى; الساعة 15-10-2011, 04:51 PM.

          تعليق


          • #50
            اللهم صلِّ على محمد وآل محمد ..
            آولا ..لاشيء يذكر !
            ثانيا ..بالنسبة لمواضيعك القديمة (كالرويبضة والرقيم) لا تزال انت فيها مطلوب !
            ثالثا ..بالتأكيد ترقيع كلام أقل من ان يستحق الرد عليه آصلا ..!
            يظن الكثير من آمثالك ان الرسول قد قرر الخروج وله وقت للخروج وموعد للهجرة بزمان معلوم ..
            وهذا (خاطىء) ..فالرسول لم يخرج للهجرة الى المدينة ساعتها ولا قبلها
            ولم تكن هنالك أي (نية) لهذا الآمر ..والا لخرج مع نفر هاشمي مع ابن
            عمه علي بن ابي طالب في وضح النهار ولن يناله آي سوء من قريش !
            أنما (أخرجه) الذين كفروا بمخططهم لقتله والآجتماع على هدر دمه في دار
            الندوة ..فـأذن له الله سبحانه وتعالى بعد خروجه بالهجرة الى المدينة المنورة
            فما كان ابن ابي قحافة بمعية الهجرة ولا النية الى هذا الامر بل صاحبه بقصة معروفة
            لدى الروايات المعتبرة المتواترة ..فأبن ابي قحافة لم يكن يعلم واجهة الرسول
            بعد خروجه من (المخطط) الذي دبّر أليه من قريش وحلفائهم !
            رابعا ..لو كان (ابن ابي قحافة وعمر) ضمن المخاطب بالذين كفروا
            لشرط على النص ببيان كــ(منهم) أو (فيهم) !
            وعدم وجود ضمير يصل (ثاني الاثنين) بالذين كفروا ..ينفي بشكل قاطع
            رجوع المقصود الى جماعة (الذين كفروا ) ..
            خامسا .. ثاني اثنين ..اذ هما في الغار ..اذ يقول لصاحبه ...لا تحزن !!
            الاتصال بالجملة والسياق لا يمكن فصله مطلقا !!
            ويشترط حين فصل القول والخطاب (تمييز) الجملتين فيما بينهما ..
            فالذين اخرجوه (جماعة) ..وانت تريد (اقتباس ابن ابي قحافة وعمر منهما)
            ومحمد وصاحبه هما المقصودان .
            أليس النص واضح في بيان الاثنين هما محمد وصاحبه !!؟
            فمن الذي قال في الغار !؟ دلّني على التفريق بين الجملتين !!؟

            تعليق


            • #51
              المشاركة الأصلية بواسطة علي الدرويش
              اللهم صلِّ على محمد وآل محمد ..
              آولا ..لاشيء يذكر !
              ثانيا ..بالنسبة لمواضيعك القديمة (كالرويبضة والرقيم) لا تزال انت فيها مطلوب !
              ثالثا ..بالتأكيد ترقيع كلام أقل من ان يستحق الرد عليه آصلا ..!
              يظن الكثير من آمثالك ان الرسول قد قرر الخروج وله وقت للخروج وموعد للهجرة بزمان معلوم ..
              وهذا (خاطىء) ..فالرسول لم يخرج للهجرة الى المدينة ساعتها ولا قبلها
              ولم تكن هنالك أي (نية) لهذا الآمر ..والا لخرج مع نفر هاشمي مع ابن
              عمه علي بن ابي طالب في وضح النهار ولن يناله آي سوء من قريش !
              أنما (أخرجه) الذين كفروا بمخططهم لقتله والآجتماع على هدر دمه في دار
              الندوة ..فـأذن له الله سبحانه وتعالى بعد خروجه بالهجرة الى المدينة المنورة
              فما كان ابن ابي قحافة بمعية الهجرة ولا النية الى هذا الامر بل صاحبه بقصة معروفة
              لدى الروايات المعتبرة المتواترة ..فأبن ابي قحافة لم يكن يعلم واجهة الرسول
              بعد خروجه من (المخطط) الذي دبّر أليه من قريش وحلفائهم !
              رابعا ..لو كان (ابن ابي قحافة وعمر) ضمن المخاطب بالذين كفروا
              لشرط على النص ببيان كــ(منهم) أو (فيهم) !
              وعدم وجود ضمير يصل (ثاني الاثنين) بالذين كفروا ..ينفي بشكل قاطع
              رجوع المقصود الى جماعة (الذين كفروا ) ..
              خامسا .. ثاني اثنين ..اذ هما في الغار ..اذ يقول لصاحبه ...لا تحزن !!
              الاتصال بالجملة والسياق لا يمكن فصله مطلقا !!
              ويشترط حين فصل القول والخطاب (تمييز) الجملتين فيما بينهما ..
              فالذين اخرجوه (جماعة) ..وانت تريد (اقتباس ابن ابي قحافة وعمر منهما)
              ومحمد وصاحبه هما المقصودان .
              أليس النص واضح في بيان الاثنين هما محمد وصاحبه !!؟
              فمن الذي قال في الغار !؟ دلّني على التفريق بين الجملتين !!؟
              أمّا عن موضوع الرويبِضة ؟!

              فليرجع كُل مُنصف وعاقِل إلى الموضوع وبعدها يقول لنا :

              هل أجاب أحد عمّا سألنا عنه ؟؟

              وسنترك الأمر قليلاً فيه الآن وإن لم نجد مُجيب سنقوم برفع الموضوع عند موضع سؤالينا .. لنرى بعدها هل أجاب علينا أحد !!

              وأمّا عمّا نحن بصدده الآن وهو هذا الموضوع .. فعجبنا كثيرا أنك تتحدث عن سياق الآيات وأنت لا تعلم ماذا تفعل ( إذ ) عِند الخِطاب في الآية محل البحث ؟!

              أنت قُلت : ثاني إثنين إذ هُما في الغار إذ يقول لصاحِبه ......

              وهذا جهل واضِح أن لا تعلم أن إذ بداية لحدث وبيان جديد وبقولها يكون ما قبلها نهاية لإذ القبلية ؟؟

              لنوضح ما نقوله الآن شرحاً .. فتقول الآية :

              إذ أخرجه الذين كفروا ثاني إثنين .. هذه كُلها جملة وبيان ما بعد إذ .. ثُم تبدأ بعد ذلك إذ الثانية .. ويقول الحقّ سُبحانه فيها : إذ هُما في الغار .. إذ يقول لصاحِبه ......

              يتضِح مِن ذلك أن إذ في بيان الذين كفروا تنتهي عِند : ثاني إثنين .. فيقول سُبحانه :

              ( إذ أخرجه الذين كفروا ثاني إثنين ) .. وينتهي هُنا حدث إذ .. ثُم تبدأ إذ أخرى .. فيقول : إذ هُما في الغار .. إذ يقول لصاحبه ...

              فإذ هُنا بداية لحدث آخر للمُتكلَّم عنه .. وهو رسولنا الأكرم طبعاً .. لأن بداية الآيات تتحدث عن سيدنا محمد في قوله : إلا تنصروه .. وهو المُتحدَّث عنه إلى نهاية البيان للآيات .. أي : إلا تنصروه أي الرسول إذ أخرجه .. أي الرسول .. إذ يقول لصاحِبه .. أي الرسول .

              فيجب على المواجِه فِقه إذ في الآيات ليعلم أين يبدأ الحدث وبيانه وأين ينتهي .

              ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم .......
              التعديل الأخير تم بواسطة نصرالشاذلى; الساعة 15-10-2011, 08:06 PM.

              تعليق


              • #52
                لا آله الا الله ..!!
                نأتي الى آعراب الآية الكريمة :
                "إذ" ظرف زمان متعلق بـ "نصره" ، وقوله "ثاني": حال من مفعول "أخرجه" و "اثنين" مضاف إليه مجرور بالياء؛ لأنه ملحق بالمثنى، "إذ هما" بدل من "إذ" الأولى، و "إذ يقول" بدل من "إذ" الثانية، وتقارب الأزمنة ينـزلها منـزلة المتحدة، "هي العليا" ضمير فصل لا محل له، وجملة "وكلمة الله هي العليا" مستأنفة
                :
                هل تبين لك يا جاهل مدى تطاولك على النص بجهالة !؟
                ثاني أثنين : هو الرسول محمد لانه حال من وقع عليه الفعل (أخرجه) ..
                فهات لي بيان يضاد هذا ليجعل من ثاني فاعلا للفعل (أخرجه) ..!!
                وهذه نلحقها بأختها في موضوع (الرقيم) ..فهنالك لم تميز بين
                فعيل بمعنى مفعول ..وقلنا ربما قصر فهمك وقلة علمك باللغة !
                والان ابسط ما تيسر لانسان عربي بلغته ...
                فثاني اثنين حال من مفعول (والمفعول هو من يقع عليه الفعل لا هو فاعله!)
                فثاني أثنين هو من أخرجه الذين كفروا من دياره بغير حق ..
                وجاء تميزه وحده لان ابن ابي قحافه لم يخرجه الذين كفروا وانما
                الرسول محمد هو وحده المشمول بوقوع الفعل (أخرجه) عليه ..
                :
                وتلخبط اكثر في معنى (أذ الظرفية) اكثر حتى تسقط اوراقك المضحكة كلها
                فالظرفية الحدثية واقعة في زمن متقارب فما كان التفريق بينهما مدة طويلة
                تستوجب الفصل بين السابقة والاولى ...
                ومع هذا راعى النص القراني ابلغ مراعاة حين قدم ثاني اثنين على الحدثية
                لكون الفعل (اخرجه) يقع على واحد من اثنين وليس كلاهما كما قلت لك.
                :
                وأخر دليل مضحك منك ..
                لو افترضنا ان (اذ) تفصل الحدثية بمعنى تفصل الشخص والمعنى والمكان
                أذن : اذ يقول لصاحبه ..هي خارجة عن النص كما يفهم من كلامك !!؟
                :
                اذ تفصل بداية الحدث الزمني وتضاف الى ما بعدها لا تفصل الضمائر!
                فالترتيب هو : أخراجه من دياره ..هما في الغار ..يقول لصاحبه ..
                ونلاحظ رجوع الضمير بعد عدة من (اذ) في (عليه) على شخص الرسول
                محمد في نزول السكينة عليه ..
                هل لاحظت ان (الضمائر) لم تنفصل عن بعضها !!
                وأن (اذ) هي لترتيب الزمن فقط!

                تعليق


                • #53
                  المشاركة الأصلية بواسطة علي الدرويش
                  لا آله الا الله ..!!
                  نأتي الى آعراب الآية الكريمة :
                  "إذ" ظرف زمان متعلق بـ "نصره" ، وقوله "ثاني": حال من مفعول "أخرجه" و "اثنين" مضاف إليه مجرور بالياء؛ لأنه ملحق بالمثنى، "إذ هما" بدل من "إذ" الأولى، و "إذ يقول" بدل من "إذ" الثانية، وتقارب الأزمنة ينـزلها منـزلة المتحدة، "هي العليا" ضمير فصل لا محل له، وجملة "وكلمة الله هي العليا" مستأنفة
                  :
                  هل تبين لك يا جاهل مدى تطاولك على النص بجهالة !؟
                  ثاني أثنين : هو الرسول محمد لانه حال من وقع عليه الفعل (أخرجه) ..
                  فهات لي بيان يضاد هذا ليجعل من ثاني فاعلا للفعل (أخرجه) ..!!
                  وهذه نلحقها بأختها في موضوع (الرقيم) ..فهنالك لم تميز بين
                  فعيل بمعنى مفعول ..وقلنا ربما قصر فهمك وقلة علمك باللغة !
                  والان ابسط ما تيسر لانسان عربي بلغته ...
                  فثاني اثنين حال من مفعول (والمفعول هو من يقع عليه الفعل لا هو فاعله!)
                  فثاني أثنين هو من أخرجه الذين كفروا من دياره بغير حق ..
                  وجاء تميزه وحده لان ابن ابي قحافه لم يخرجه الذين كفروا وانما
                  الرسول محمد هو وحده المشمول بوقوع الفعل (أخرجه) عليه ..
                  :
                  وتلخبط اكثر في معنى (أذ الظرفية) اكثر حتى تسقط اوراقك المضحكة كلها
                  فالظرفية الحدثية واقعة في زمن متقارب فما كان التفريق بينهما مدة طويلة
                  تستوجب الفصل بين السابقة والاولى ...
                  ومع هذا راعى النص القراني ابلغ مراعاة حين قدم ثاني اثنين على الحدثية
                  لكون الفعل (اخرجه) يقع على واحد من اثنين وليس كلاهما كما قلت لك.
                  :
                  وأخر دليل مضحك منك ..
                  لو افترضنا ان (اذ) تفصل الحدثية بمعنى تفصل الشخص والمعنى والمكان
                  أذن : اذ يقول لصاحبه ..هي خارجة عن النص كما يفهم من كلامك !!؟
                  :
                  اذ تفصل بداية الحدث الزمني وتضاف الى ما بعدها لا تفصل الضمائر!
                  فالترتيب هو : أخراجه من دياره ..هما في الغار ..يقول لصاحبه ..
                  ونلاحظ رجوع الضمير بعد عدة من (اذ) في (عليه) على شخص الرسول
                  محمد في نزول السكينة عليه ..
                  هل لاحظت ان (الضمائر) لم تنفصل عن بعضها !!
                  وأن (اذ) هي لترتيب الزمن فقط!
                  لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم وإنا لله وإنا إليه راجعون .....

                  أي فعيل وأي فعول وأي بلاء أزرق تقول به أنت ؟!!

                  ومَن الذي قال أن إذ تفصل الشخص !!!! أهو سمك لبن تمر هندي أم هز لحن القول وزُخرفه ليحسبك الناس أنك على شيء وما أقوالك إلا ضلال مُبين ؟؟

                  إسمع يا صاحِب الفعول والفعيل .. نقول لك :

                  الآية مِن بدايتها عن رسولنا الأكرم .. في قوله إلا تنصروه ثُم يسرد الله لنا قِصة نصره له وحده بأحداثِها .. والكلام والقول عن الرسول طبعاً .

                  يقول سُبحانه :

                  إذ أخرجه الذين كفروا ثاني إثنين .

                  إذ هُما في الغار .

                  إذ يقول لصاحِبه ......

                  هذه الأحداث هيَ كُلها سرد عن زمن حدوث الحدث وبيانه للرسول طبعاً .

                  فما المانع اللغوي والنحوي والعبقرية في عِلمكم ( الوضعي ) .. أن يكون ثاني إثنين هيَ بيان الذي كان معه بأنه هو ثاني إثنين مِن الذين كفروا ؟!!

                  ويُقصَد بالآية أنه حيال كان الرسول في الهجرة كان معه ثاني الذين كفروا ( وهُو الذي أخرجه ) .

                  وأجب عن السؤال التالي :

                  ما الحِكمة أن يقُص لنا الله أن الرسول كان ثاني إثنين ؟؟ فلِماذا هو ثانيهما !!

                  أجب فقط دون الخوض في الشخصنة .. فلن تجني بها معنا طائِل .. إلا العويل ؟!

                  نحمد الله أنه كان مِن القُراء مَن حَكَم عليك أنك مِن ذوي الأغراض لأغراض شخصية فقط ؟؟

                  كُن مِثل المواجهين الرجال .. ورد على ما يُقال دون النظر لِمَن يقول .. ألم يأمرك الإمام بذلك ؟؟

                  إنا لله وإنا إليه راجعون ........

                  تعليق


                  • #54
                    اللهم صلِّ على محمد وآل محمد ..
                    يا مُدلس ..كف عن المرواغة وهات ما عندك من بيان وقول
                    وأحمد الله على بقائي معك سواء كان هذا (عداوة شخصية ام لا) لان
                    الاجر والثواب الذي اجنيه من كشف وتعرية كلامك الساقط والمنحرف
                    على آيات الله يغنيني عن كل تهمة أو منزلة ..
                    أولا ..لا انت ولا عشرة من أمثالك وزيادة ترتقي للطبطبائي في تفسير القرآن الكريم
                    وذهب الطبطبائي الى ان ثاني الاثنين هو رسول الله محمد
                    ثانيا ...ان ثاني اثنين هو نفسه القائل : لا تحزن بنص سبقه اذ يقول لصاحبه
                    وهذا مفهوم من السياق لا حاجة لتدليس أكثر منك ..
                    اما كونها تكون بيان فأخبرني كيف !!؟
                    فلا وجود لـمن بيانية ولا تبعيضية هنا كقول: اخرجه الذين كفروا ثاني اثنين منهم!
                    أو : اخرجه ثاني اثنين من الذين كفروا !
                    أنما : أخرجه الذين كفروا ثاني اثنين اذ هما .....
                    اي هما (ثاني اثنين وأول اثنين)
                    :
                    أما بخصوص لم (ثاني اثنين) ..فيبدو ان علمكم باللغة وتمام الاعداد ضئيل!
                    وكيف لا وانت لا تعرف المفعول من الفاعل ...
                    فلم قال الله عن لفظ جلالته في معرض طرح عقيدة النصارى :
                    ثالث ثلاثة !!؟؟ مع العلم ان النصارى تقول : ان الله اول الثلاثة !!؟
                    فهل تفهم في صيغة تمام اللفظ من العدد ؟ ابحث عنها ولابأس انت تسالني
                    كي اعطيك درسا كالمعتاد في اللغة العربية !!
                    وكما قلنا لك يا مدلس :
                    ثاني اثنين هو الرسول محمد ..
                    لانه هو المشمول بفعل الخروج من مكة بتدبير رجال دار الندوة ..
                    وسخطي على ادارة تترك منافق مثلك يخلط القران
                    فيجعل من محمد في غير مكانه ...
                    ويجعل ثاني الاثنين ليس هو محمد
                    :
                    منافق والله سئمت من نفاقك وتدليسك وسط صمت الادارة والاعضاء
                    لعنك الله بما تدلس على اياته واخزاك في الدارين وحشرك مع امثالك
                    السلوكيين من محرفي ايات الله العظام الحسان ...

                    تعليق


                    • #55
                      السؤال: من هو (ثاني إثنين إذ هما في الغار)؟السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                      في آية الغار لمن يعود الضمير في قوله عز وجل
                      (( ثاني اثنين إذ هما في الغار )) ؟

                      الجواب:
                      الأخ البحتري المحترم
                      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                      إن كنت تريد بعود الضمير، الضمير المنفصل (هما) فمن الواضح أنه يعود إلى شخص النبي (صلى الله عليه وآله) وإلى رجل آخر كان ثانياً له ومعه في الغار، وقد أبهم القرآن الكريم اسم الرجل الثاني، ولم يصرح به، وان اشتهر عند المخالفين حتى قطعوا به أنه أبو بكر، ولكن لم يثبت عندنا القطع بالتواتر في ذلك الزمان.
                      وعلى كل حتى لو كان الثاني هو أبا بكر فلا يزيد في الأمر شيئاً، فقد روي في (تفسير العياشي) عن عبد الله بن محمد الحجال قال: كنت عند أبي الحسن الثاني (عليه السلام) ومعي الحسن بن الجهم، فقال له الحسن: إنهم يحتجون علينا بقول الله تبارك وتعالى:
                      (( ثَانِيَ اثنَينِ إِذ هُمَا فِي الغَارِ )) (التوبة: من الآية40) قال: وما لهم في ذلك؟! فو الله لقد قال الله: (( فَأَنزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيهِ )) (التوبة:40) وما ذكره فيها بخير...)) الحديث.
                      وذكر صاحب (الميزان): والدليل على رجوع الضمير في قوله:
                      (( فَأَنزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيهِ )) (التوبة: من الآية40) إلى النبي (صلى الله عليه وآله):

                      أولاً: رجوع الضمائر التي قبله وبعده إليه (صلى الله عليه وآله) كقوله: (إِلاّ تَنصُرُوهُ) و (نَصَرَهُ) و (أخرَجَهُ) و (يَقُولُ) و( لِصَاحِبِهِ) و (أَيَّدَهُ) فلا سبيل إلى رجوع ضمير (عليه) من بينها وحده إلى غيره من غير قرينة قاطعة تدل عليه.
                      ثانياً: ان الكلام في الآية مسوق لبيان نصر الله تعالى نبيه (صلى الله عليه وآله) حيث لم يكن معه أحد ممن يتمكن من نصرته إذ يقول تعالى: (( إِلاّ تَنصُرُوهُ فَقَد نَصَرَهُ اللَّهُ )), الآية، وإنزال السكينة والتقويه بالجنود من النصر، فذاك له (صلى الله عليه وآله) خاصةً، ويدل على ذلك تكرار (إذ) وذكرها في الآية ثلاث مرات، كل منها بيان لما قبله بوجه، فقوله (( إِذ أَخرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا )) (التوبة:40) ، بيان لوقت قوله: (( فَقَد نَصَرَهُ اللَّهُ )), وقوله: (( إِذ هُمَا فِي الغَارِ )) (التوبة:40) بيان لتشخيص الحال الذي هو قوله (( ثاني أثنين )) وقوله: (( إِذ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ )) (التوبة:40) بيان لتشخيص الوقت الذي عليه قوله: (( إِذ هُمَا فِي الغَارِ )) (التوبة:40).
                      ودمتم في رعاية الله

                      http://www.aqaed.com/faq/2117/

                      تعليق


                      • #56
                        الان ..أستشهدت بجواب مركز الابحاث العقائدية
                        كي لا يظن أحدا (انها مسألة شخصية !!)
                        :
                        المنحرف (نصر الشاذلي ) يقول : ثاني اثنين هو ليس محمد
                        وانا أقول : ثاني اثنين هو محمد
                        حسبكم شيعة محمد وآل محمد هذا النص الواضح كي يمررها ويهرب كعادته :
                        ان الكلام في الآية مسوق لبيان نصر الله تعالى نبيه (صلى الله عليه وآله) حيث لم يكن معه أحد ممن يتمكن من نصرته إذ يقول تعالى: (( إِلاّ تَنصُرُوهُ فَقَد نَصَرَهُ اللَّهُ )), الآية، وإنزال السكينة والتقويه بالجنود من النصر، فذاك له (صلى الله عليه وآله) خاصةً، ويدل على ذلك تكرار (إذ) وذكرها في الآية ثلاث مرات، كل منها بيان لما قبله بوجه، فقوله (( إِذ أَخرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا )) (التوبة:40) ، بيان لوقت قوله: (( فَقَد نَصَرَهُ اللَّهُ )), وقوله: (( إِذ هُمَا فِي الغَارِ )) (التوبة:40) بيان لتشخيص الحال الذي هو قوله (( ثاني أثنين )) وقوله: (( إِذ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ )) (التوبة:40) بيان لتشخيص الوقت الذي عليه قوله: (( إِذ هُمَا فِي الغَارِ )) (التوبة:40).


                        تعليق


                        • #57


                          اخي نصر الشاذلي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
                          منذ فترة وانا اتابع موضوعك بتفسير الاية
                          واعترف بأن هناك نقاط أثرتها لم تخطر على بالي بتفسير الاية ، وبما انك فسرت الاية الكريمة بجتهاد منك ، والله يعطيك على النية،ولكن تفسيرك للاية يختلف عن تفسير العلماء الاولين والمعاصرين ،.وهذا التفسير علي جديد، لابد ان توضيح لي بعض النقاط.المهمة ، بالنسبة لي او للغير فأنا من العوام و ليس بعالم.

                          المجتمعين بدار الندوة هم كبار القوم الطغاة، اشراف قريش ،وهم اصحاب الكلمة والرأي واتفقوا على قتل الرسول ،، وبقيت الكفار هم تبع لساداتهم،، وعمر وابو بكر، ليس من سادات قريش ولا اصحاب رأي وشأن بالمجتمع القرشي وأظن والله اعلم ان الاثنين ليس لمها لاناقة ولاجمل بهذه الخطة الشيطانية .
                          فالماذا يذكر لنا الله تعالى الاثنين وهما عمر وابوبكر على وجه التخصيص .!
                          وان ثبت لديك ان الثاني ابوبكر فما شأن الاول عمر .،وهل كان صاحب رأي ومشوره لدى اشراف قريش الكفار ..

                          تعليق


                          • #58
                            المشاركة الأصلية بواسطة عنيد


                            اخي نصر الشاذلي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
                            منذ فترة وانا اتابع موضوعك بتفسير الاية
                            واعترف بأن هناك نقاط أثرتها لم تخطر على بالي بتفسير الاية ، وبما انك فسرت الاية الكريمة بجتهاد منك ، والله يعطيك على النية،ولكن تفسيرك للاية يختلف عن تفسير العلماء الاولين والمعاصرين ،.وهذا التفسير علي جديد، لابد ان توضيح لي بعض النقاط.المهمة ، بالنسبة لي او للغير فأنا من العوام و ليس بعالم.

                            المجتمعين بدار الندوة هم كبار القوم الطغاة، اشراف قريش ،وهم اصحاب الكلمة والرأي واتفقوا على قتل الرسول ،، وبقيت الكفار هم تبع لساداتهم،، وعمر وابو بكر، ليس من سادات قريش ولا اصحاب رأي وشأن بالمجتمع القرشي وأظن والله اعلم ان الاثنين ليس لمها لاناقة ولاجمل بهذه الخطة الشيطانية .
                            فالماذا يذكر لنا الله تعالى الاثنين وهما عمر وابوبكر على وجه التخصيص .!
                            وان ثبت لديك ان الثاني ابوبكر فما شأن الاول عمر .،وهل كان صاحب رأي ومشوره لدى اشراف قريش الكفار ..


                            وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ،

                            حيث أنه مِن الأولى أن نرُد عليك أولاً قبل أن نرد على الهمّاز اللمّاز المشاء بنميم الذي يواجهنا وما هو ولن يكون بقادر أمامنا بإذن الله أن يُشرِك مع الله في كتابه شيئاً أو ( أحدا ) ؟؟

                            فنقول لك أيها الفاضل المحترم ردا على ما جئتنا به .. فنقول :

                            عمر إبن الخطاب كان مِن الأشداء الأقوياء في الجاهلية وكان يهابه قومه وكان شديد العداوة للإسلام ولسيدنا محمد وكان مِن المُدبرين لإخراج الرسول وقتله وكان المُنفِّذ للإخراج هو أبو بكر وهو الذي قام بالإخراج الفِعلي مع الرسول .. هذه مِن ناحية .

                            مِن ناحية أخرى وبالتدبُّر في آيات الله البيّنات وفي واقِع ما حدث مِن أحداث لم يختلِف عليها إثنان أن بعد موت الرسول كان الذين كفروا ترتيبا كان أوّلهم عمر إبن الخطاب .. وقوله سُبحانه ( الذين كفروا ) يختلف عن قوله ( الكافرون ) .. فالذين كفروا كانوا آمنوا مِن قبل ثُم كفروا .

                            ومِن واقِع الأحداث عقب وفاة الرسول كان أوّل الذين كفروا وهو إبن الخطّاب قال عن بيعة أبو بكر أنها كانت فلتة .

                            وبالرجوع إلى الآية المُباركة وهيَ آية الغار نجد أن الحقّ وضّح لخاصته في كتابه وهو الذي يختار مَن يشاء مِن عِباده ليختصّهم بعِلمه وعِلم الكِتاب .. وما الآخرين الذين يُشركون مع الله أحدا إلا أنهم ( يحسدون الناس على ما آتاهم الله مِن فضله ) !!

                            وبالرجوع إلى الآية المباركة والتي هيَ محل الموضوع ( آية الغار ) .. نجد أن الحق سُبحانه أشار إلى الإثنين وكان ثانيهما وهو ما حدث بالفعل بعد وفاة الرسول أن أبو بكر بقبوله البيعة كان ثاني الذين كفروا .. وفي ذلك نبأ مِن الله وبلاغ عظيم .. ولكِنك ستجد دائِماً وأبدا مَن يخرُج مِثل هذا الذي يواجهنا ليحاول أن يقول لك في كتاب الله وآياته : قال العلامة فلان أو جهبذ ترتان ؟؟ ويقول لك : الفاعِل والفعول والفعيل والمفعول !!!

                            هيَ سُنة ربك هكذا أيها الفاضل مُنذ خلق الله السماوات والأرض .. يُجادِل في آيات الله ويُشرك معه ويُشرك به الآخرون .. ويقولون لك : هذا ما وجدنا عليه آباؤنا وإنا على آثارهم مُقتدون ؟!

                            وفي النهاية حبيبنا .. لن تجد لسُنّة الله تبديلا ولن تجد عنها تحويلا .

                            أمّا وإن كان لك أية إستشكال أو تساؤل فتفضّل به .. فما نقول شيء إلا ومعنا وعلينا به بُرهان مِن الله عظيم مِن كتابه الأعظم وبالعقل والمنطق السليم مِن أي قلب سليم .

                            وأعلم يقيناً أننا لن نرُد إلا بكتاب الله ومِنه دون أن نُشرك به شيئا أو نشرك معه أحدا .

                            إقرأ هذا الموضوع كُلّه مِن أوّله وأقرأ ما بيّناه ووضحناه فيه بعيدا عن : هذا ما كان يعبد آباؤنا .. فإقرأ ما نقوله ونكتبه جيدا وتفكّر فيه وكأنك اُمي ولست بجاهِل .

                            تابع معنا ردنا على الهمّاز المشّاء بنميم .. مَن يواجهنا .. فلينتظر ،

                            تعليق


                            • #59
                              المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلى
                              أيها الفاضل المحترم ردا على ما جئتنا به .. فنقول :

                              عمر إبن الخطاب كان مِن الأشداء الأقوياء في الجاهلية وكان يهابه قومه وكان شديد العداوة للإسلام ولسيدنا محمد وكان مِن المُدبرين لإخراج الرسول وقتله

                              لم تصدق في هذه ,, بل كان من الخاملين الذكر والقيمه
                              والنسب ولا هو من أهل الشورى ولا المشوره
                              بل من الرعاع

                              .. ولكِنك ستجد دائِماً وأبدا مَن يخرُج مِثل هذا الذي يواجهنا ليحاول أن يقول لك في كتاب الله وآياته : قال العلامة فلان أو جهبذ ترتان ؟؟ ويقول لك : الفاعِل والفعول والفعيل والمفعول !!!
                              وأنت الآن الست في موقع فلان وترتان !!
                              عجيب أمرك يا شاذلي تطلب منا إسقاط كل الموروث
                              ومعه العقل لنقول بقولك يا ترتان !!
                              الا ترى في هذا إجحاف وتزمت وصلف تجاوز الحدود؟!
                              فلنفرض فرضاً تفسيرك المعوج هذا وجد له طريقاً
                              بين الناس فبعد مئة عام الن يتذاكر الناس قولك هذا
                              ويقولوا العلامه نصر الشاذلي قال بذلك
                              وأتى آخر وقال عنك تفسير ترتان لايلزمني ولا يُلزمني
                              فما ذا ستقول له فماذا ستقول له مع فرضية إمتداد حياتك لذلك الزمان ؟!
                              التعديل الأخير تم بواسطة مختصر مفيد; الساعة 16-10-2011, 01:41 PM.

                              تعليق


                              • #60
                                اللهم صلِّ على محمد وآل محمد .،
                                أولا : قد وضح للاخوة جميعا مدى التهرب من اللغة وقواعدها لهذا المنحرف .
                                طيب كيف نفهم الكلام العربي بدون قاعدة !؟ فلو افلتنا اللغة بيد من هب ودب
                                لكل فسر الكلام على مزاجه الخاص ومن جيبه فأصبحت لغة بلا معنى !
                                فمن قواعد اللغة : الجملة الفعلية فعلها وفاعلها ومفعولها ان تعدى الفعل له ..
                                فهل يصح ان اجعل الفاعل مفعول ؟ فكيف سافهم الكلام اذن ..؟
                                قرأ محمد الكتاب ..هل يجوز ان اقول ان الكتاب هو من قرأ محمد !؟
                                ثاني : حال لمفعول من الفعل (أخرجه)
                                فهي تبين حال الواقع عليه الفعل ولا تبين حال من قام بالفعل .
                                الفعل : اخرجه ..الفاعل : الذين كفروا ..ثاني : حال من المفعول ..
                                اذ هما في الغار :بيان لتشخيص الحال ...
                                ::
                                هل عندك قاعدة في اللغة اخرى يا منحرف !؟ فتبين لنا البيان البلاغي النحوي؟
                                ومالك تذهب الى تفسير (اذ) من اهل اللغة بوصفها وتترك قولهم الاخر!؟
                                :
                                بالنسبة الى وصفك بكلمات غير لائقة للطبطبائي ..
                                فلا انت ولا عشرة ولا زيادة يرتقون لمثقال ذرة مما كان له ..
                                :
                                الاخوة الشيعة :
                                هل في شيعتنا من يتطاول على الشيخ المفيد والطبطبائي بدون علم !؟
                                الرأي متروك لكم ..

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X