إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

كِتاب الله يشهَد على أبو بكر وعُمر بأنهم : الذين كفروا ؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #61
    المشاركة الأصلية بواسطة غدير الولاء
    نفهم من الآية المباركة بإن أبو بكر ليس من المؤمنين لأنه الله لم ينزل عليه السكينة

    والهاء ضمير يعود على الرسول الأعظم صلوات الله عليه وعلى آله أفضل الصلوات وأتم التسليم
    وهل حزن أبو بكر هُنا مذموم أم محمود؟؟

    آية أخرى توضح كفر أبو بكر وعُمر
    وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ لَا يُنصَرُونَ

    طيب إذا أخذنا على تفسيرك المنحرف أنا أستطيع أن آتي بآية صرح الله تعالى بها بأن السكينة نزلت على الصحابة ومنهم أبو بكر وعمر ولم تنزل على النبي الكريم صلوات ربي وسلامة عليه فهل يعني ذلك بأننا ننكر بأن النبي الكريم صلوات ربي وسلامة لم تنزل عليه السكينة وبهذا يكفر والعياذ بالله ؟؟؟؟؟؟ .............. خذ الآية



    قال تعالى وهو مخاطبا نبيه صلوات ربي وسلامة عليه (( لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة فعلم مافي قلوبهم فأنزل السكينة عليهم وأثابهم فتحا قريبا )) ........ صدق الله العظيم



    الله عز وجل قال ((فأنزل السكينة عليهم )) ولم يدخل النبي الكريم معهم في الآيةمع أنه صلوات ربي وسلامه عليه هو المخاطب في الآية وإلا المفترض أن يقول الله تعالى ((فأنزل السكينة عليكم )) لأن لو قال الله تعالى عليكم لشملت النبي والصحابة الذين بايعوه تحت الشجرة في الآيه بينما عليهم تشمل الصحابة الذين بايعوه تحت الشجرة دون أن تشمل النبي وهذه الآية تماما مثل آية الغار فإن قلتم بأن السكينة نزلت على النبي الكريم دون أبي بكر لزمكم في آية بيعة الرضوان بأن السكينة تزلت على الصحابة دون النبي الكريم صلوات ربي وسلامة عليه.......... فهل تقبلون بهذا التفسير المنحرف الأعوج ؟؟



    ملحوظة : آية بيعة الرضوان نزلت بعد آية الغار وبهذة الآية الصريحة الواضحة يتضح بما لا مجال للشك بأن أبو بكر رضي الله عنه مسلم مؤمن وإلا كيف تنزل السكينة عليه وهو كافر
    التعديل الأخير تم بواسطة سلفي وأفتخر; الساعة 16-10-2011, 03:03 PM.

    تعليق


    • #62
      المشاركة الأصلية بواسطة علي الدرويش
      الان ..أستشهدت بجواب مركز الابحاث العقائدية
      كي لا يظن أحدا (انها مسألة شخصية !!)
      :
      المنحرف (نصر الشاذلي ) يقول : ثاني اثنين هو ليس محمد
      وانا أقول : ثاني اثنين هو محمد
      حسبكم شيعة محمد وآل محمد هذا النص الواضح كي يمررها ويهرب كعادته :
      ان الكلام في الآية مسوق لبيان نصر الله تعالى نبيه (صلى الله عليه وآله) حيث لم يكن معه أحد ممن يتمكن من نصرته إذ يقول تعالى: (( إِلاّ تَنصُرُوهُ فَقَد نَصَرَهُ اللَّهُ )), الآية، وإنزال السكينة والتقويه بالجنود من النصر، فذاك له (صلى الله عليه وآله) خاصةً، ويدل على ذلك تكرار (إذ) وذكرها في الآية ثلاث مرات، كل منها بيان لما قبله بوجه، فقوله (( إِذ أَخرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا )) (التوبة:40) ، بيان لوقت قوله: (( فَقَد نَصَرَهُ اللَّهُ )), وقوله: (( إِذ هُمَا فِي الغَارِ )) (التوبة:40) بيان لتشخيص الحال الذي هو قوله (( ثاني أثنين )) وقوله: (( إِذ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ )) (التوبة:40) بيان لتشخيص الوقت الذي عليه قوله: (( إِذ هُمَا فِي الغَارِ )) (التوبة:40).


      نأتي الآن لنعرف أين هو خرق اللغة التي يتحدث المواجه عنه ؟!!

      رب العِزّة يسرد لنا قصّة عدم نصرة أحد للرسول .. فيقول سُبحانه : إلا تنصروه ( أي محمد ) فقد نصره الله .. ثم يأتي في سرد أحداث نصرة الله وحده له .. والحديث هنا عن الرسول .

      ويسرد الحق النصرة بأحداثها وقت الحدوث فيقول إذ .... وعِند كُل قول له سُبحانه إذ .. يسرد الحدث سُبحانه .. فإذ تأتي لسرد حدث سابق لها وبيانه فيها .

      يقول الحقّ :

      إذ أخرجه ( أي الرسول ) الذين كفروا ثاني إثنين .

      ثُم يأتي الحق وهو يتحدث عن الرسول دائِماً في البداية .. فيقول جل شأنه :

      إذ هُما .. مَن هُما ؟؟

      بكل تأكيد رسولنا هو الأوّل لأنه المُتحَدَث عنه .. إذ هُما ( مثنى ) .. أي الرسول وثاني الذين كفروا .

      وهُنا بيان مِن الله لِمَن هو الذي كان مع الرسول أنه واحِد فقط فأصبح الرسول وواحِد آخر معه ,, الذي هو ثاني إثنين مِن الذين كفروا .. أي أن الذي كان مع الرسول هو ثاني الذين كفروا .

      ثُم يُكمِل الحق جل شأنه : إذ يقول لـ ( صاحِبه ) .. الذي هو ثاني إثنين للذين كفروا .

      ونسأل هنا ذوي العقول : لِماذا يُقال عن الرسول ( حسب زعمهم ) أنه هو الثاني إثنين إذا كان الرسول هو المُتحدّث عنه مِن الله ؟!

      أمّا ما يقوله المواجه قبل ذلك فقال : ثاني إثنين إذ يقول لصاحِبه .. فما علاقة ثاني إثنين بالرسول ؟

      الرسول هو المُتحدث عنه دائِماً : إذ أخرجه .. إذ هُما .. إذ يقول .......

      فأين هو خرق اللُغة ؟! وأين التهرُّب مِن اللُغة ؟!

      الأخ الفاضل / مختصر مفيد ،

      لا أيها الفاضِل نحن ما نقوله لا نقوله مِن أنفُسنا دون دليل وبُرهان مِن كتاب الله وبالعقل والمنطق السليم .. وإذ تبيّن أن ما نقوله نقوله مِن كتاب الله فلا نكون نحن ترتان الذي قال ويقول الناس به .. ولكِن يكون ترتان هذا أتى ببرهان ودليل مِن كتاب الله على ما يقوله .. فلا يكون هو قائِله ( أي ترتان ) .. وإنما يكون القول والبيان مِن كتاب الله فيكون كتاب الله هو الذي قال وليس ترتان ؟؟

      يا عزيزنا لا تأخُذك حمية علينا لأننا نُخالِف ما قال به السابقون .. وليكُن تدبرك وإعمال عقلك فيما يُقال .. فإن إطمئن به قلبك فخُذه لوجه الله وإن رفضه قلبك .. فليكُن رفضك لوجه الله أيضاً وليس لأن الذي قاله هو نصر الشاذلي ؟!!

      شكرا لك وتحياتنا ......

      تعليق


      • #63
        اللهم صلِّ على محمد وآل محمد..
        منحرف وضال ليس أكثر ..!
        الا تنصروه (المقصود هو محمد )

        فقد نصره الله ( المقصود هو محمد)
        اذ أخرجه (من هو المقصود هنا وعلى من يرجع الضمير !؟)
        أن قلت : محمد ..فأقول لك : الست تقول ان (اذ) تفصل الحدثية !!؟
        انظر : الا تنصروه فقد نصره الله اذ اخرجه الذين كفروا
        اذن الضمائر في (تنصروه،نصره) تعود على محمد وهذا متفق عليه
        فلم يكون الضمير في (اخرجه ) يعود لمحمد ايضا مع العلم أن هنالك
        بينهما (اذ) !!!؟
        ايها المنحرف : في بداية الاية نفسها نقض لقولك المدلس !
        فالضمير في اخرجه يعود لمحمد وهو بعد (اذ) ..
        اذن فـ(اذ) لا تفصل الضمائر والسياق متصل ولا تغير منه ..
        انما هي تفصل الوقائع الزمنية بترتيب معين كي لا يختلط الزمان فيما بينه ..
        ملاحظة مهمة : الضمائر متصلة وموحدة بالمعنى والرجوع على رسول الله
        فهذا اول دليل من الاية نفسها بان الضمير بقي يرجع على شخص الرسول
        رغم وجود (اذ) بين الحدثين ..

        نرجع لبيان الاية :
        أخرجه الذين كفروا ثاني اثنين
        قلنا أن الضمير يرجع على شخص الرسول محمد
        أخرج : فعل يحتاج الى فاعل بالتاكيد ...والفاعل هو (الذين كفروا)
        وتقدير الكلام : أخرج الذين كفروا محمدا ...
        أذن فبما أن المفعول به وهو (محمد) قد عبر عنه بضمير فاللازم هنا وجود
        بيان له ان استمر السياق بالحديث فجاء (ثاني اثنين) حال لمفعول ...
        :
        أذن فلنتفق على صيغة أخوتي الكرام من المطلعين كي نخرج بنتيجة من جدال
        هذا المنحرف والمدلس على كلام الله العزيز ..
        (اخرج) فعل ..(الذين كفروا) فاعل ..(محمد) مفعول ...
        الان : نصر الشاذلي يقول ان (ثاني اثنين ) هو بيان (للذين كفروا) وهو الفاعل
        انا (وكل العرب!) اقول ان (ثاني اثنين) هو بيان للمفعول !
        نضع هذه الجملة البسيطة ومن بعدها السؤال ..
        لو اردت ان اعبر عن كتابة (شيعي) لموضوع هنا بأنه كتب للمرة الثانية
        طيب !
        الفعل : كتب ..الفاعل : الشيعي ..المفعول : الموضوع ..
        فأقول : كتبه الشيعي ثاني مرة .
        كتب : فعل ...الفاعل : الشيعي ..أما ثاني فهل هي بيان للشيعي ام بيان للموضوع؟؟
        فثاني مرة بيان للـموضوع ..وتعبير عن حال الموضوع ..ولا تخص الشيعي!
        اذن فهي تخص (المفعول) ولا تخص (الفاعل) ...
        ....
        أتمنى ان يستطيع هذا المنحرف رد بمثل هذا الرد ببيان الفاعل والمفعول في الاية الكريمة .
        مالك ايها المدعي علم كاذب ..هل تعجز ان توضح بمثل هذا التوضيح !؟
        ولا تاتي بكلام من عندك فما لك قيمة اصلا ..
        وكلامك المخالف لتفسير اهل اللغة واهل التفسير ..لا قيمة له ..
        :
        أهل اللغة واهل التفسير ..كلاهما يجتمع في هذا ..
        ومن يخالفهم فلا قيمة لرأيه مطلقا ..



        تعليق


        • #64

          فقط توضيح للأخوة المتحاورين ...
          ما يحملهُ تفسير نصر الشاذلي لآية الغار يندرج تحت التفسير القصدي للقران
          وأعتقد أن من أهم منظري فكرة التفسير القصدي هو شخص أسمه ( عالم سبيط النيلي ) ... قرأت له كُتيب قبل فترة ليست بالقليلة فيه نفس تفسير نصر الشاذلي لهذهِ الأية ...
          أعتقد أسم الكتاب ( النجم الثاقب ) بعدة أجزاء سأحاول جاهداً الحصول عليه من أحد الأصدقاء وأقتبس منه معطيات هذا الفكر ...القصدي بالتفسير

          علماً ان سبيط النيلي من معارضي فكرة التقليد تماماً كنصر الشاذلي بل من مهاجمي فكرة مرجعية الناس لمرجع تقليد ...
          وهو بهذا مخالف لعموم الشيعة ... وبالتالي من يقر بفكرهِ وأفكاره هو أيضاً مخالف لعموم الشيعة ....
          فلا تستغرب أخوي الدرويش علي ..... سأطلعك قريباً على الكتاب ...



          تعليق


          • #65
            المشاركة الأصلية بواسطة راحل مع الذكريات

            فقط توضيح للأخوة المتحاورين ...
            ما يحملهُ تفسير نصر الشاذلي لآية الغار يندرج تحت التفسير القصدي للقران
            وأعتقد أن من أهم منظري فكرة التفسير القصدي هو شخص أسمه ( عالم سبيط النيلي ) ... قرأت له كُتيب قبل فترة ليست بالقليلة فيه نفس تفسير نصر الشاذلي لهذهِ الأية ...
            أعتقد أسم الكتاب ( النجم الثاقب ) بعدة أجزاء سأحاول جاهداً الحصول عليه من أحد الأصدقاء وأقتبس منه معطيات هذا الفكر ...القصدي بالتفسير

            علماً ان سبيط النيلي من معارضي فكرة التقليد تماماً كنصر الشاذلي بل من مهاجمي فكرة مرجعية الناس لمرجع تقليد ...
            وهو بهذا مخالف لعموم الشيعة ... وبالتالي من يقر بفكرهِ وأفكاره هو أيضاً مخالف لعموم الشيعة ....
            فلا تستغرب أخوي الدرويش علي ..... سأطلعك قريباً على الكتاب ...



            أخي الراحل مع الذكريات ..
            ليس عندي او عندك او عند اي أحد من الاخوة مشكلة مع التفسير المخالف ..
            فالوهابية يفسرون كلام الله بغير تفسيرنا ..ومنها صفات الله عزوجل وما الى غير ذلك ..
            ونستطيع مناقشتهم رغم ضعف حجتهم ..الا ان ما يؤخذ به هو سلامته من الناحية اللغوية
            فهم وان كانوا على ضعف بينة او حجة الا انها تسمى (حجة !) لانها تستند الى لغة واحدة
            ولا تعارض لغة العرب ولا لسانها ولا قواعدها ولا بيانها ولا نحوها ولا صرفها ولا اشتقاقها
            ومجمل الخلاف هو (البيان البلاغي) من نص الى اخر وقبول المجاز والتورية والرمزية وما
            الى غيرها ..مع اختلاف في المبحث الروائي المتعلق بنزول الاية وسببها بالتواتر عندنا وعندهم.
            :
            اما مشكلة هذا المنحرف ..فهي مشكلة (عويصة) !
            اذ انه يرفض التسليم الى قواعد اللغة العربية لطرح الاستشكال ! ولا اعلم كيف يمكن ان نميز
            بين كلام العرب ما بين رأيين دون الاستناد الى قواعد اللغة العربية ..والاحتكام الى اهلها !
            والسؤال : علام تعتمد يا شاذلي في تفسيرك !؟ يعني على اي مرجعية في لغة العرب تجيز
            لك هذا الصرف في اللغة ..اذكر لي اي اسم من اهل اللغة الذي انت تعتبره حجة بالنسبة لك
            كي نطرح الكلام !؟ فان لم يات باي معجم يعتمده هو فان قوله هراء فارغ باطل ..ننتظر !
            :
            السؤال لك يا اخي الراحل مع الذكريات (وانت من اهل الاطلاع على اللغة لكونك تكتب الشعر بسلامة)
            هل (الحال) في بيان (ثاني اثنين) يخص الذين كفروا وهو (الفاعل) ام يخص المفعول وهو محمد
            فالشاذلي يراها تخص الفاعل (لاول مرة بتاريخ العرب !)

            تعليق


            • #66
              المشاركة الأصلية بواسطة علي الدرويش
              اللهم صلِّ على محمد وآل محمد..
              منحرف وضال ليس أكثر ..!
              الا تنصروه (المقصود هو محمد )

              فقد نصره الله ( المقصود هو محمد)
              اذ أخرجه (من هو المقصود هنا وعلى من يرجع الضمير !؟)
              أن قلت : محمد ..فأقول لك : الست تقول ان (اذ) تفصل الحدثية !!؟
              انظر : الا تنصروه فقد نصره الله اذ اخرجه الذين كفروا
              اذن الضمائر في (تنصروه،نصره) تعود على محمد وهذا متفق عليه
              فلم يكون الضمير في (اخرجه ) يعود لمحمد ايضا مع العلم أن هنالك
              بينهما (اذ) !!!؟
              ايها المنحرف : في بداية الاية نفسها نقض لقولك المدلس !
              فالضمير في اخرجه يعود لمحمد وهو بعد (اذ) ..
              اذن فـ(اذ) لا تفصل الضمائر والسياق متصل ولا تغير منه ..
              انما هي تفصل الوقائع الزمنية بترتيب معين كي لا يختلط الزمان فيما بينه ..
              ملاحظة مهمة : الضمائر متصلة وموحدة بالمعنى والرجوع على رسول الله
              فهذا اول دليل من الاية نفسها بان الضمير بقي يرجع على شخص الرسول
              رغم وجود (اذ) بين الحدثين ..

              نرجع لبيان الاية :
              أخرجه الذين كفروا ثاني اثنين
              قلنا أن الضمير يرجع على شخص الرسول محمد
              أخرج : فعل يحتاج الى فاعل بالتاكيد ...والفاعل هو (الذين كفروا)
              وتقدير الكلام : أخرج الذين كفروا محمدا ...
              أذن فبما أن المفعول به وهو (محمد) قد عبر عنه بضمير فاللازم هنا وجود
              بيان له ان استمر السياق بالحديث فجاء (ثاني اثنين) حال لمفعول ...
              :
              أذن فلنتفق على صيغة أخوتي الكرام من المطلعين كي نخرج بنتيجة من جدال
              هذا المنحرف والمدلس على كلام الله العزيز ..
              (اخرج) فعل ..(الذين كفروا) فاعل ..(محمد) مفعول ...
              الان : نصر الشاذلي يقول ان (ثاني اثنين ) هو بيان (للذين كفروا) وهو الفاعل
              انا (وكل العرب!) اقول ان (ثاني اثنين) هو بيان للمفعول !
              نضع هذه الجملة البسيطة ومن بعدها السؤال ..
              لو اردت ان اعبر عن كتابة (شيعي) لموضوع هنا بأنه كتب للمرة الثانية
              طيب !
              الفعل : كتب ..الفاعل : الشيعي ..المفعول : الموضوع ..
              فأقول : كتبه الشيعي ثاني مرة .
              كتب : فعل ...الفاعل : الشيعي ..أما ثاني فهل هي بيان للشيعي ام بيان للموضوع؟؟
              فثاني مرة بيان للـموضوع ..وتعبير عن حال الموضوع ..ولا تخص الشيعي!
              اذن فهي تخص (المفعول) ولا تخص (الفاعل) ...
              ....
              أتمنى ان يستطيع هذا المنحرف رد بمثل هذا الرد ببيان الفاعل والمفعول في الاية الكريمة .
              مالك ايها المدعي علم كاذب ..
              هل تعجز ان توضح بمثل هذا التوضيح !؟
              ولا تاتي بكلام من عندك فما لك قيمة اصلا ..
              وكلامك المخالف لتفسير اهل اللغة واهل التفسير ..لا قيمة له ..
              :
              أهل اللغة واهل التفسير ..كلاهما يجتمع في هذا ..
              ومن يخالفهم فلا قيمة لرأيه مطلقا ..



              نعجز عن ماذا يا مَن أعجز الله عليهم وختم على صدره وقلبه وجعل على أعينهم غشاوة أن يفقهوه وفي آذانهم وقرا .. وإن يُدعوا إلى الهُدى ( فلن ) يهتدوا إذاً أبدا !!!

              قرأنا ردّك المُضحِك هذا والذي يُبين إن الحِقد الذي يملء قلبك فينا قد جعلك تترنّح وتقوّلنا أقوال ما قُلناها يا مُدلِّس ، ولكِنك نتيجة خطأ فِهمك لِما نقوله أعماك الحِقد والغِل فينا أن ترى وتفهم ما نقوله بعقل وقلب سليم ؟!

              يا مَن يملء البغض قلبه .. لك نقول :

              مَن الذي قال أن إذ تفصِل الضمائِر ؟!!!

              ومَن الذي قال لك أن الضمير للمفعول تغيّر فأصبح للفاعِل ؟!!

              ما هذا السمك لبن تمر هِندي الذي تقول به يا أسود القلب ؟!!

              نعود للمرّة العاشِرة لنوضِّح للقاريء والمُتابِع أن ما قُلناه لم يجرح اللُغة ولا الفاعِل ولا الفعول ولا الفعيل !!!!

              يقول سُبحانه :

              إلا تنصروه ( أي الضمير إلى محمد طبعاً ) .

              فقد نصره الله ( أي محمد طبعا .. متى يا رب حدث ذلك ؟؟
              يبدأ سُبحانه ليوضِّح لنا بيان نصره زمنيّاً .. فيقول :

              إذ أخرجه ( أي أخرج سيدنا مُحمد طبعاً ) .. مَن يا رب العِزّة ؟؟ يقول : الذين كفروا ( ثاني إثنين ) .. فثانيَ إثنين ليست بياناً لوضع سيدنا محمد .. إنما هيَ بيان أن الذي كان مع الرسول هو ( ثاني إثنين ) .

              وهُنا نوضِّح .. فنقول :

              كمِثل أن يقول الله : إذ أخرجه ثاني إثنين الذين كفروا .. ولأن كتاب الله لا يذكُر أسماء للكافرين وإنما يوجِزهم في كتابه صِفة وضِمنيّا وإشارة .

              فالموجز لهذه الآية .. وكان الله ( يقصِد ) أن يُبيّن أن الذي كان معه كان شخص واحِد ( صاحِبه ) .. وهذا الشخص هو ثاني إثنين للذين كفروا .. لأنه سُبحانه بعد ذلك سيقُص لنا ما حدث .. بقوله :

              إذ يقول لصاحِبه .. الذي هو وضّحه سُبحانه مِن قبل بأنه : ثاني إثنين مِنهم دون ذِكره ( مِنهم ) وإلا كان ينقُص أن يطلبوا مِن الله لتتماشى مع قواعِدهم المؤلّفة ( مع العِلم أن كثيرا ما يُبطِل القُرآن في بعض آياته تِلك قواعِدهم ولكِنهم يقوموا بالتفنُن في الأقوال ويقولون هذا مِن الإعجاز أو يُحاولوا أن يلوو فيه آيات الله بأي أقوال مُنمقّة وهذا هو ) !! فكانوا يُريدون مِن الله أن يقول : إذ أخرجه الذين كفروا أبو بكر !!!!!

              على أي حال نعود فنقول : فكان في ذلك إشارة مِن الحقّ سُبحانه وبلاغ عظيم أن يكون بالفِعل الذي كان مع الرسول في الهِجرة هو أبو بكر وهو كان فِعلاً الثاني في الذين كفروا بعد وفاة رسولنا .. فأول الذين كفروا كان إبن الخِطاب ووافقه أبو بكر فكان هوَ : ثاني إثنين للذين كفروا .

              وفي النهاية نقول مِن الله لهذا الهمّاز المشاء بنميم :

              مالك ومال فِقه كِتاب الله وآياته والجِدال فيها بغير حقّ إلا إتباع الهوى وقال فلان وقال علان وقال أردخان وإن قيل لك قال الله ( وحده ) إشمئزّ قلبك ؟!!

              ومِن الآن .. نقول لكم :

              إسمعوا ماذا سيتحِفنا به المواجه بُغضاً فقط وحسد مِن عِند أنفُسهم ومُحاولة كِبر زائِفة ما هو ببالغها !!

              يقول جل شأنه في ضاربا الأمثال :

              ( ان الذين يجادلون في ايات الله بغير سلطان اتاهم ان في صدورهم الا كِبر ما هم ببالغيه فاستعذ بالله انه هو السميع البصير ) .

              فنعوذ بالله وحسبنا الله ونعم الوكيل ........
              التعديل الأخير تم بواسطة نصرالشاذلى; الساعة 17-10-2011, 01:58 PM.

              تعليق


              • #67
                المشاركة الأصلية بواسطة علي الدرويش
                اللهم صلِّ على محمد وآل محمد..
                منحرف وضال ليس أكثر ..!
                الا تنصروه (المقصود هو محمد )

                فقد نصره الله ( المقصود هو محمد)
                اذ أخرجه (من هو المقصود هنا وعلى من يرجع الضمير !؟)
                أن قلت : محمد ..فأقول لك : الست تقول ان (اذ) تفصل الحدثية !!؟
                انظر : الا تنصروه فقد نصره الله اذ اخرجه الذين كفروا
                اذن الضمائر في (تنصروه،نصره) تعود على محمد وهذا متفق عليه
                فلم يكون الضمير في (اخرجه ) يعود لمحمد ايضا مع العلم أن هنالك
                بينهما (اذ) !!!؟
                ايها المنحرف : في بداية الاية نفسها نقض لقولك المدلس !
                فالضمير في اخرجه يعود لمحمد وهو بعد (اذ) ..
                اذن فـ(اذ) لا تفصل الضمائر والسياق متصل ولا تغير منه ..
                انما هي تفصل الوقائع الزمنية بترتيب معين كي لا يختلط الزمان فيما بينه ..
                ملاحظة مهمة : الضمائر متصلة وموحدة بالمعنى والرجوع على رسول الله
                فهذا اول دليل من الاية نفسها بان الضمير بقي يرجع على شخص الرسول
                رغم وجود (اذ) بين الحدثين ..

                نرجع لبيان الاية :
                أخرجه الذين كفروا ثاني اثنين
                قلنا أن الضمير يرجع على شخص الرسول محمد
                أخرج : فعل يحتاج الى فاعل بالتاكيد ...والفاعل هو (الذين كفروا)
                وتقدير الكلام : أخرج الذين كفروا محمدا ...
                أذن فبما أن المفعول به وهو (محمد) قد عبر عنه بضمير فاللازم هنا وجود
                بيان له ان استمر السياق بالحديث فجاء (ثاني اثنين) حال لمفعول ...
                :
                أذن فلنتفق على صيغة أخوتي الكرام من المطلعين كي نخرج بنتيجة من جدال
                هذا المنحرف والمدلس على كلام الله العزيز ..
                (اخرج) فعل ..(الذين كفروا) فاعل ..(محمد) مفعول ...
                الان : نصر الشاذلي يقول ان (ثاني اثنين ) هو بيان (للذين كفروا) وهو الفاعل
                انا (وكل العرب!) اقول ان (ثاني اثنين) هو بيان للمفعول !
                نضع هذه الجملة البسيطة ومن بعدها السؤال ..
                لو اردت ان اعبر عن كتابة (شيعي) لموضوع هنا بأنه كتب للمرة الثانية
                طيب !
                الفعل : كتب ..الفاعل : الشيعي ..المفعول : الموضوع ..
                فأقول : كتبه الشيعي ثاني مرة .
                كتب : فعل ...الفاعل : الشيعي ..أما ثاني فهل هي بيان للشيعي ام بيان للموضوع؟؟
                فثاني مرة بيان للـموضوع ..وتعبير عن حال الموضوع ..ولا تخص الشيعي!
                اذن فهي تخص (المفعول) ولا تخص (الفاعل) ...
                ....
                أتمنى ان يستطيع هذا المنحرف رد بمثل هذا الرد ببيان الفاعل والمفعول في الاية الكريمة .
                مالك ايها المدعي علم كاذب ..هل تعجز ان توضح بمثل هذا التوضيح !؟
                ولا تاتي بكلام من عندك فما لك قيمة اصلا ..
                وكلامك المخالف لتفسير اهل اللغة واهل التفسير ..لا قيمة له ..
                :
                أهل اللغة واهل التفسير ..كلاهما يجتمع في هذا ..
                ومن يخالفهم فلا قيمة لرأيه مطلقا ..



                الاخ الموالي والفاضل / علي الدرويش

                أما ان الاوان ان تمد رجليك !!

                فوالله لن تجد الا ثرثرة ومكابرة ..وعناد وضلال
                ودونك مواضيعه السابقة ومعرفاته المجمدة .

                وقد فضحه مولانا الفاضل / مالك على رؤس الاشهاد ..وعرى مايحمل من معتقدات فاسدة ..وعليه فقد اقيمت عليه الحجة فدعه يثرثر ويسرح ويغرق في ضلاله .


                بسم الله الرحمن الرحيم
                إِنَّ الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي آيَاتِنَا لا يَخْفَوْنَ عَلَيْنَا أَفَمَن يُلْقَى فِي النَّارِ خَيْرٌ أَم مَّن يَأْتِي آمِنًا يَوْمَ الْقِيَامَةِاعْمَلُوا مَا شِئْتُمْ إِنَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ
                صدق الله العلي العظيم
                [ فصلت الآية 40]


                اللهم صلي عل محمد وال محمد
                التعديل الأخير تم بواسطة عاشق الال; الساعة 17-10-2011, 03:26 PM.

                تعليق


                • #68
                  كفرتم الصديق وصحابه الرسول فماذا ابقيتم اذن ؟!!

                  ابقينا على رؤوسنا وفي قلوبنا الرسول واهل بيته الطيبين الطاهرين صلوات الله وسلامه عليهم الذين تصلي عليهم في كل صلاة وفي كل يوم ولكنك ما زلت تفضل الصحابة الطالحين عليهم

                  وابقينا الصحابة الصالحين امثال عمار بن ياسر وبلال الحبشي وابو ذر وسلمان الفارسي وامثالهم من الصالحين

                  فهل لعن ابو بكر وعمر وابو لهب وابو الحكم يعني اننا لم نبقي على احد ??

                  تعليق


                  • #69
                    المشاركة الأصلية بواسطة علي الدرويش
                    أخي الراحل مع الذكريات ..
                    ليس عندي او عندك او عند اي أحد من الاخوة مشكلة مع التفسير المخالف ..
                    فالوهابية يفسرون كلام الله بغير تفسيرنا ..ومنها صفات الله عزوجل وما الى غير ذلك ..
                    ونستطيع مناقشتهم رغم ضعف حجتهم ..الا ان ما يؤخذ به هو سلامته من الناحية اللغوية
                    فهم وان كانوا على ضعف بينة او حجة الا انها تسمى (حجة !) لانها تستند الى لغة واحدة
                    ولا تعارض لغة العرب ولا لسانها ولا قواعدها ولا بيانها ولا نحوها ولا صرفها ولا اشتقاقها
                    ومجمل الخلاف هو (البيان البلاغي) من نص الى اخر وقبول المجاز والتورية والرمزية وما
                    الى غيرها ..مع اختلاف في المبحث الروائي المتعلق بنزول الاية وسببها بالتواتر عندنا وعندهم.
                    :
                    اما مشكلة هذا المنحرف ..فهي مشكلة (عويصة) !
                    اذ انه يرفض التسليم الى قواعد اللغة العربية لطرح الاستشكال ! ولا اعلم كيف يمكن ان نميز
                    بين كلام العرب ما بين رأيين دون الاستناد الى قواعد اللغة العربية ..والاحتكام الى اهلها !
                    والسؤال : علام تعتمد يا شاذلي في تفسيرك !؟ يعني على اي مرجعية في لغة العرب تجيز
                    لك هذا الصرف في اللغة ..اذكر لي اي اسم من اهل اللغة الذي انت تعتبره حجة بالنسبة لك
                    كي نطرح الكلام !؟ فان لم يات باي معجم يعتمده هو فان قوله هراء فارغ باطل ..ننتظر !
                    :
                    السؤال لك يا اخي الراحل مع الذكريات (وانت من اهل الاطلاع على اللغة لكونك تكتب الشعر بسلامة)
                    هل (الحال) في بيان (ثاني اثنين) يخص الذين كفروا وهو (الفاعل) ام يخص المفعول وهو محمد
                    فالشاذلي يراها تخص الفاعل (لاول مرة بتاريخ العرب !)


                    بالطبع تخص المفعول بهِ والذي هو محمد حسب قواعدْ المعدود في معجم ابن منظور

                    لكن المهم
                    ان هنااك دليل وأية قرانية تُثبتُ كلامنا أنا وأنتْ
                    يقول المولى عز وجل
                    لقد كفر الذين قالوا إن الله ثالث ثلاثة وما من إله إلا إله واحد وإن لم ينتهوا عما يقولون ليمسن الذين كفروا منهم عذاب أليم أفلا يتوبون إلى الله ويستغفرونه والله غفور رحيم
                    ولفظة ثاني أثنين = تساوي لفظة ثالث ثلاثة
                    والمعادلة واحدة في كلا الآيتين الكريمتين


                    والله ثم والله

                    لو تأمل الشاذلي بهذا الدليل لساقَ عقله لطريقْ الحقْ
                    بلا تكبر ولا تجبر

                    والسلام على من أتبع الهدى


                    تعليق


                    • #70
                      المشاركة الأصلية بواسطة راحل مع الذكريات
                      لكن المهم
                      ان هنااك دليل وأية قرانية تُثبتُ كلامنا أنا وأنتْ
                      يقول المولى عز وجل


                      ولفظة ثاني أثنين = تساوي لفظة ثالث ثلاثة
                      والمعادلة واحدة في كلا الآيتين الكريمتين


                      والله ثم والله

                      لو تأمل الشاذلي بهذا الدليل لساقَ عقله لطريقْ الحقْ
                      بلا تكبر ولا تجبر

                      والسلام على من أتبع الهدى



                      ولأننا وبحمد الله مِن الذين أتبعوا الهُدى ( فهُدى الله هو الهُدى لو كانوا يعلمون ) !!!

                      ولذلك فنقول :

                      وعليكم السلام ورحمة الله .....

                      ثُم نقول لك وغيرك :

                      وربك العظيم لو وجدنا حُجّة ودليل ينقُض ما نقول به في كتاب الله ثُم حُجّة ودليل يدحض حُجتنا ودليلنا مِن كتاب الله أيضاً إلا وأتبعناه دون ( تكبُّر أو تجبُّر ) .

                      فنحن أصحاب الدليل وحيثما مال نميل .. ولكِن دون قول : قال فلان وعلان وترتان ( بغير دليل مِن كتاب الله على ما يقولون به ) .. اللهم وإلا أنه فقط قال فُلان وقال علان وقال ترتان ؟؟

                      فمَن يقول أياً مَن كان هوَ يجب أن يقول حُجته ودليله على ما يقول مِن كتاب الله .

                      فإن كان أئِمتنا الأبرار المعصومين عليهم السلام قالوا : ( إن جاءكم عنّا رواية أو حديث فردّوه إلى كِتاب الله ) ....

                      فما بال الآخرون لا يأتون بالدليل على ما يقولوه للناس مِن كتاب الله .. أفيؤخَذ به ( فقط ) ودون حتى دليل إن كان قاله هو فُلان وعلان وترتان .. وهذا هوَ ؟!!

                      في أي دين هذا وفي أي مِلّة أن يقول قائِل في كتاب الله مِن غير كِتاب الله بل وبِما يُخالِفه كِتاب الله ؟!!

                      وبعد ذلك نعود إليك فيما قُلته مِن حجة أو ظننت أنت أنها حجّة في قولك وإيرادك آية ثالث ثلاثة !!!

                      ما علاقة تِلك الآية بالآية التي نتحدث فيها ؟!

                      آية ثالِث ثلاثة يتحدث الحق فيها أنه قد كفر مَن قال أن الله يُشرك معه إثنان في الألوهيّة .. فيكون ( الثلاثة ) آلِهة .. وليس الله هو الثالِث !!!

                      وهذه الآية جاءت مِن الله جل شأنه ليوضح لنا أن يكفُر ما تقول به النصارى .. لأن مِنهم مَن يقول أن الله هو المسيح إبن مريم ( وهذه أيضاً حكم الله عليهم بالكفر في آية ) .

                      والسؤال :

                      ما علاقة هذه الآية في بيان آية الغار ؟؟ فنحن لم نعترض على العدد .. إنما كان سؤآلنا : لِماذا يقول الله لنا ( حسب زعمكم ) أن رسولنا هو الذي ثاني إثنين ؟! ولٍِماذا طوائِف أخرى تقول أن رسولنا هو الأول !!

                      فلِماذا ورب العِزة يُحدِثنا عن نصرته لرسولنا وهو المُتحدّث عنه مِن الله .. فلِماذا يقول الله لنا أن محمد وقتها كان ثاني إثنين ؟!

                      وما قولك في الآية التي تقول : ( إنما يخشى الله مِن عِباده العلماء ) !!! فهل تُفهم أن الله هو الذي يخشى العلماء !! وهل مِن في هذه الآية ( بيانية أم تبعيضية ) ؟ ولِماذا ستُنكِر على أحد طبقاً لترتيب الآية أنه قد يكون الله يقول أنه يخشى مِن عباده العُلماء !! فبِماذا ترُد القائِل بهذا ؟؟ أن الله هو الذي يخشى !! حاشاه .

                      تفضّل وآتِنا بدليل مُبين وحُجة مِن كتاب الله لنتبعه معك دون تكبُّر أو تجبُّر وربك العظيم .. ولا نريد دليل وبُرهان في كتاب الله إلا مِن كتاب الله على ما تقولون .

                      ننتظِر لنتبع الحقّ ...............

                      تعليق


                      • #71
                        عزيزي الشاذلي
                        هل تظن أن الأمه شيعة وسنه غارقين في الجهل بهذه الايه
                        لأكثر من 1400 عام ؟!
                        وأتيت أنت الآن بتفسيرك اللدني لتُخرجها من جهالتها ؟!
                        قليل من العقل والإنصاف يا رجل !!
                        لقد وضعت الأمه في كفه وتربعت أنت في الثانيه ,
                        وهذه هي الحماقة بعينها .

                        تعليق


                        • #72
                          الاخ الشاذلي لفت انتباهي الى نقاط عديدة لم اعر لها انتباها من قبل
                          وجهة نظر منطقية اخي نصر الشاذلي قد تكون صحيحة او لا وعلى الاكثر انها غير صحيحة لعدم توافقها مع الادلة التاريخية ولتعارضها مع قول الشيعة الامامية والمذهب عموما
                          ولكن ارجو من الجميع التزام اداب الحوار وترك التجاوزات فالاخ موالي لرسول الله واهل بيته ولو اخطا فما عليكم و علينا الا النصح والباقي على الله سبحانه وتعالى فما كان رسولنا ولا اوصيائه سيرضون بمعاملتكم هذه للاخ الشاذلي
                          ان كان مخطئا فحسابه على الله
                          وانا لا ارتضي ان اراكم تحاورون اتباع اعداء اهل البيت بهذه الطريقة فما بالكم بمن يوالي اهل البيت

                          ولو كنت فظا غليظا القلب لانفضوا من حولك
                          ولكم في رسول الله اسوة حسنة


                          فرجاءا اذكروا الله وصلوا على محمد وال محمد قبل كل مشاركة ولا يتجاوز بعضكم على بعض

                          اللهم صل على محمد وال محمد

                          تعليق


                          • #73
                            اللهم صلِّ على محمد وآل محمد ..
                            شيعي منصف ..
                            أولا ..
                            تقول انت (وجهة نظر منطقية) سواء كانت صحيحة أو لا ..
                            المهم : اخبرني أين وجه المنطقية !؟ وهو يخالف كل تفسير وكل اهل اللغة !؟
                            مثال:
                            توفاه الله مسلما ( مسلما بيان لله أم للذي توفى!؟)
                            اخرجه الذين كفروا ثاني اثنين( ثاني اثنين بيان للذين كفروا أم للذي خرج !؟)
                            لو استطاع الشاذلي ان ياتي بدليل واحد من مصادر اهل اللغة يؤيد كلامه
                            بانه من الممكن ان يكون بيان الحال هنا للفاعل (الذين كفروا) او ياتي بجملة
                            مشابه لها يصح فيها بيان الحال للفاعل او قاعدة تثبت صحة ادعائه ..
                            أوعده بمكافاة قيمة + انسحاب نهائي من نقاشه+ اعتذار رسمي !!
                            :
                            ثانيا ..
                            مسالة الاخلاق والنصائح :
                            أنا اقول أنه :
                            منحرف : لانه انحرف عن عقائد الامامية بوصفه للشيخ المفيد بالجاهل والتافه
                            وقال أن القاعدة المتفق عليها عند الامامية وهي (كل رسول نبي ...) بان لا
                            صحة لها وان من يقول بهذا هو تافه وجاهل ..ولم يأتي بدليل ..
                            منحرف ايضا : لانه وصف الائمة عليهم السلام بانهم رسل الله تعالى وهذا
                            ما لا يرتضيه الائمة على انفسهم وكذبوه وبيننا حديث الامام الباقر .
                            ضال : لانه يتبع هواه في تفسير كلام الله ولا يستند الى رأي احد المفسرين
                            ويأخذ بنص المعصوم في فهم الاية ولا يأخذ بتفسير اهل اللغة لكلام الله
                            ولا يأخذ بقواعد اللغة العربية بل يعارضها ويضربها عرض الحائط حين يتحدث
                            مدلس : نعم ..أمسكته بالجرم المشهود وهو يدلس كذبا على ابن منظور فينقل
                            من كلامه بترا واضحا بالاضافة ان ينقل المبتور القصير الذي لا يتجاوز السطر
                            نقلا كاذبا فيغير الكلام من صيغة المؤنث الى المذكر ويحذف عبارة التنبيه
                            السابقة لعدم جواز التأتنيث والتذكير في لفظ (الرقيم) !
                            ((اذن فكل لفظة اطلقتها انا عليه هي ليس بتجاوز ..انما عن واقع حثني بنقاشه)
                            لي عودة معك اخرى شيعي منصف كي نرى كيف المنطقية بكلامه !

                            تعليق


                            • #74
                              اللهم صلِّ على محمد وآل محمد .،
                              نكمل الايضاح والرد ..
                              أولا (تنويه مهم)
                              اللغة العربية لها قواعد واصول يلتزم بها كل من نطق بها او تحدث بحديث منها اذ لايصح لاحد مخالفتها والا لكان ما يقوله خارجا عن لغة العرب وليس منها بشيء!
                              ثانيا ..
                              لغة القران الكريم لغة عربية تطابق لسان العرب بل هي غاية الفصاحة واذا اردنا فهم اية شريفة فعلينا فهمها بلغة العرب وليس باي لغة اخرى !
                              ثالثا ..
                              الاعراب ونحو هو بيان وقواعد هذه اللغة كي لا يختلف فيها احد .
                              نضع الاية الكريمة في الاعراب :
                              إذ : ظرف مكان مبنى على السكون في محل نصب متعلق بنصره .

                              أخرجه : أخرج فعل ماض ، والضمير المتصل في محل نصب مفعول به .

                              الذين : اسم موصول مبنى على السكون في محل رفع فاعل .

                              وجملة أخرجه ... إلخ في محل جر مضاف إليه للظرف .

                              وجملة كفروا لا محل لها من الإعراب صلة الموصول .
                              ثاني اثنين : ثاني حال من الضمير أخرجه منصوب بالفتحة ، وهو مضاف ، واثنين مضاف إليه مجرور .
                              رابعا ..
                              بأمكان اي من الاخوة ان يضع كلمة (حال) في محرك البحث ويبحث عنها
                              فيجد القاعدة في بيانها وبيان الفاعل والمفعول .
                              القواعــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــد
                              الفاعل : هو من يصح ان نسأل عنه بــ (من قام بالفعل أو من فعل هذا)
                              المفعول : هو من يصح ان نسأل عنه بـــ( أيه أو ماذا أو من الذي وقع عليه فعل الفاعل؟)
                              الحال : هو بيان لشكل هيئة من سبقه ويصح ان نسأل عنه بعبارة (كيف الحال؟)
                              :
                              (اذ اخرجه الذين كفروا ثاني اثنين)
                              من الذي قام بفعل الاخراج : الذين كفروا ..اذن هذا الفاعل.
                              من الذي وقع عليه فعل الاخراج : محمد وهو (الضمير المتصل)
                              اذن فتقدير الكلام :
                              أخرج الذين كفروا محمدا ثاني اثنين
                              وثاني اثنين تعني (واحد فقط !) ..لانه اختص واحدا منهما فقط ..
                              فتقدير الكلام :
                              أخرج الذين كفروا محمدا منفردا وحيدا .
                              وهنا لابد من الايضاح ان النص القراني راعى الواقع بالتمام والكمال .
                              فقال: أخرجه : يعني واحد فقط ..وقال : ثاني اثنين : ولم يقل كلاهما.
                              لان الذين كفروا أخرجوا محمدا فقط ولم يخرجوا ابا بكر معه !
                              وان (معية) ابي بكر لمحمد لم تكن بسبب اخراجه وانما هي لغرض اخر.
                              هنا (نقطة تسترعي الانتبااااااه رجاءا !!)
                              لو كان قول : أول اثنين ..لفهمنا ان الاخراج شمل اثنين ومحمد أول الاثنين
                              لكن !
                              كان القول : ثاني اثنين ..وبما ان النص جاء منفردا لشخص محمد فقط
                              فان الاخراج وقع على ثاني اثنين ..اذن فالاول غير مشمول !
                              لانهما اثنان : محمد و ابو بكر ..ولا تصح كل الصفات عليهما فمحمد نبي
                              واذا قلنا انهما اثنان فلا يجوز ان نقول ان ابا بكر نبي ايضا !!
                              أذن فالاخراج قد يقع عليهما (محمد .ابو بكر)
                              والنص وضع ابو بكر (اول) والرسول محمد (ثاني)
                              فلو شملت صفة الاخراج الثاني بصيغة الافراد .فأنه من الواضح جدا انها
                              لا تشمل الاول لانها تعدته وتجاوزته !
                              :
                              نعود لسؤال (كيف حال اخراجه؟)
                              والجواب : اخرجوه ثاني اثنين .
                              اذن فالحال هنا بيان للمفعول وهو (محمد)
                              فهل يستطيع المنحرف الضال المدلس الشاذلي ان يصوغ
                              العبارة بالسؤال عن الحال فيكون بيانا للذين كفروا !؟
                              :
                              اتحداااااااك !!

                              تعليق


                              • #75
                                المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلى
                                ولأننا وبحمد الله مِن الذين أتبعوا الهُدى ( فهُدى الله هو الهُدى لو كانوا يعلمون ) !!!

                                ولذلك فنقول :

                                وعليكم السلام ورحمة الله .....

                                ثُم نقول لك وغيرك :

                                وربك العظيم لو وجدنا حُجّة ودليل ينقُض ما نقول به في كتاب الله ثُم حُجّة ودليل يدحض حُجتنا ودليلنا مِن كتاب الله أيضاً إلا وأتبعناه دون ( تكبُّر أو تجبُّر ) .

                                فنحن أصحاب الدليل وحيثما مال نميل .. ولكِن دون قول : قال فلان وعلان وترتان ( بغير دليل مِن كتاب الله على ما يقولون به ) .. اللهم وإلا أنه فقط قال فُلان وقال علان وقال ترتان ؟؟

                                فمَن يقول أياً مَن كان هوَ يجب أن يقول حُجته ودليله على ما يقول مِن كتاب الله .

                                فإن كان أئِمتنا الأبرار المعصومين عليهم السلام قالوا : ( إن جاءكم عنّا رواية أو حديث فردّوه إلى كِتاب الله ) ....

                                فما بال الآخرون لا يأتون بالدليل على ما يقولوه للناس مِن كتاب الله .. أفيؤخَذ به ( فقط ) ودون حتى دليل إن كان قاله هو فُلان وعلان وترتان .. وهذا هوَ ؟!!

                                في أي دين هذا وفي أي مِلّة أن يقول قائِل في كتاب الله مِن غير كِتاب الله بل وبِما يُخالِفه كِتاب الله ؟!!

                                وبعد ذلك نعود إليك فيما قُلته مِن حجة أو ظننت أنت أنها حجّة في قولك وإيرادك آية ثالث ثلاثة !!!

                                ما علاقة تِلك الآية بالآية التي نتحدث فيها ؟!

                                آية ثالِث ثلاثة يتحدث الحق فيها أنه قد كفر مَن قال أن الله يُشرك معه إثنان في الألوهيّة .. فيكون ( الثلاثة ) آلِهة .. وليس الله هو الثالِث !!!

                                وهذه الآية جاءت مِن الله جل شأنه ليوضح لنا أن يكفُر ما تقول به النصارى .. لأن مِنهم مَن يقول أن الله هو المسيح إبن مريم ( وهذه أيضاً حكم الله عليهم بالكفر في آية ) .

                                والسؤال :

                                ما علاقة هذه الآية في بيان آية الغار ؟؟ فنحن لم نعترض على العدد .. إنما كان سؤآلنا : لِماذا يقول الله لنا ( حسب زعمكم ) أن رسولنا هو الذي ثاني إثنين ؟! ولٍِماذا طوائِف أخرى تقول أن رسولنا هو الأول !!

                                فلِماذا ورب العِزة يُحدِثنا عن نصرته لرسولنا وهو المُتحدّث عنه مِن الله .. فلِماذا يقول الله لنا أن محمد وقتها كان ثاني إثنين ؟!

                                وما قولك في الآية التي تقول : ( إنما يخشى الله مِن عِباده العلماء ) !!! فهل تُفهم أن الله هو الذي يخشى العلماء !! وهل مِن في هذه الآية ( بيانية أم تبعيضية ) ؟ ولِماذا ستُنكِر على أحد طبقاً لترتيب الآية أنه قد يكون الله يقول أنه يخشى مِن عباده العُلماء !! فبِماذا ترُد القائِل بهذا ؟؟ أن الله هو الذي يخشى !! حاشاه .

                                تفضّل وآتِنا بدليل مُبين وحُجة مِن كتاب الله لنتبعه معك دون تكبُّر أو تجبُّر وربك العظيم .. ولا نريد دليل وبُرهان في كتاب الله إلا مِن كتاب الله على ما تقولون .

                                ننتظِر لنتبع الحقّ ...............


                                أولاً يا شاذلي لاتعتقد أن حجم الخط لهُ دور في أقناع الناس بأنحرافات لاصحة لها !

                                ثانياً ..عليك أن تعلم أن كان الله أعطاك من القران علمٌ كما تدعي فأقوالك لاتساوي شيئاً أمام أقوال الأعلم منك والأعلى منكَ شئناً !! فهمتْ ..؟
                                وقطعاً علمائنا أعلم منك لذلك قف ولاتتمادى أكثر ...
                                فالقران لا يُفسرهُ من يدعي بل من يبين ويقنع الناس بما يملك !

                                ثالثاً ... أفهمناك يا شاذلي .. واعطيناك دليل قراني دحض قولك فلا تجبرني على أفمالك فصغائر الأمور عنوة ....

                                قلنا لك .... يا شاذلي ... في قولهِ تعالى ( ثاني أثنين ) الخطاب موجه للناس عموماً وجمع الصحابة خصوصاً ...
                                أنتبه معي جيداً يا شاذلي .... ولا تعاند في القول فأن أتعس خلق الله هم المعاندون ....

                                قال تعالى ...
                                { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ مَا لَكُمْ إِذَا قِيلَ لَكُمُ انفِرُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ اثَّاقَلْتُمْ إِلَى الأَرْضِ أَرَضِيتُم بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا مِنَ الآخِرَةِ فَمَا مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فِي الآخِرَةِ إِلاَّ قَلِيلٌ (38) إِلاَّ تَنفِرُواْ يُعَذِّبْكُمْ عَذَابًا أَلِيمًا وَيَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ وَلاَ تَضُرُّوهُ شَيْئًا وَاللّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ(39)
                                إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُواْ ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَار إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لاَ تَحْزَنْ إِنَّ اللّهَ مَعَنَا فَأَنزَلَ اللّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَّمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُواْ السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ(40 ) انْفِرُواْ خِفَافًا وَثِقَالاً وَجَاهِدُواْ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ اللّهِ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ (41) لَوْ كَانَ عَرَضًا قَرِيبًا وَسَفَرًا قَاصِدًا لاَّتَّبَعُوكَ وَلَكِن بَعُدَتْ عَلَيْهِمُ الشُّقَّةُ وَسَيَحْلِفُونَ بِاللّهِ لَوِ اسْتَطَعْنَا لَخَرَجْنَا مَعَكُمْ يُهْلِكُونَ أَنفُسَهُمْ وَاللّهُ يَعْلَمُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ


                                الأيات الأنفة الذكر ... فيها تحذير للناس ... من التثاقل في الجهاد ونصرة الأسلام ..عموماً ... ونصرة نبيهِ الكريم عموماً ....
                                أما خروج أبا بكر مع رسولنا الكريم فليس فيهِ أكرام ولاتشريف له لعدة أسباب ..
                                أولها يا شاذلي ....

                                أن لفظة الحزن تعني الجزع والخوف ... وشعور ابا بكر بالحزن نقطة سوداء !
                                لفظة الصاحب يا شاذلي ... أبحث جيداً في القران لم تأتي بمعنى الصديق الا بموضع واحد فقط جائت بمعنى الزوجة في قولهِ تعالى ( يوم يفر المرء من أخيه وصاحبتهِ وبنيه .... )
                                فتكون لفظة الصاحب بمعنى آخر لله الحكمة فيه ....

                                أما السكينة فنزلت على رسولهِ فقط ... والتأييد بالجنود نزل على رسولهِ فقط .... وبهذا لا يكون أبو بكر في محل الصديق والمرافق في السفر من أجل النصرة فأفهم سياق الأيات ...
                                لأن الحكمة الربانيه تقتضي برعاية رسوله سواء بوجود المؤمنين او الصحابه او بوجود الكفار أو حتى بوجودكم ووجودنااا !!! فهمت

                                ثم ياشاذلي هل ترى الضمير همااا ؟ كيف تقرأ القران بحق خالقكَ؟؟؟!!

                                كل قرائن الأيات تدل على وجود شخصين فقط لا ثالث لهما !! أما أن كنت تعرف الشخص الثالث فتفضل قل ولا تجزع من قول الحق ... أن كنت من متبعيه !!


                                نعود للموضوع ....

                                ثاني اثنين = ثالث ثلاثه = رابع أربعة = خامسُ خمسة = سادس ست = سابعُ سبعة = ثامن ثمانية = تاسعُ تسع ,,,,
                                عندما أقول نصر الشاذلي ثالث ثلاثة يكون المعنى أما أن نصر الشاذلي ثالث الثلاثة أو نصر الثالثي ثالث من الثلاثة وبطبيعة الحال المعنى واحد..

                                ناصر الشاذلي رابع الأربعة ... نصر الشاذلي خامس الخمسة ... نصر الشاذلي سادس الست ... نصر الشاذلي سابع السبعة ..!!
                                فما أشكالك اللغوي في بيان معنى تلك الجمل ..!
                                صدقني ستعجز وستعجز وستعجز ...

                                خامس الخمسة نصر الشاذلي ... رابع الأربعة نصر الشاذلي ... تاسع التسع نصر الشاذلي ... ما الفرق عما سبقها من جمل يا نصر الشاذلي كذلك والله ستعجز عن ايجاد فرق ....


                                و
                                ما قولك في الآية التي تقول : ( إنما يخشى الله مِن عِباده العلماء ) !!! فهل تُفهم أن الله هو الذي يخشى العلماء !! وهل مِن في هذه الآية ( بيانية أم تبعيضية ) ؟
                                مالك يا نصر ... ؟ في الحقيقه أستشهادك بهذهِ الأية أضحكني كثيراً أتذكر والدي في الثاني أبتدائي أفهمني أياها ..!
                                متى فهمت تفسيرها أنت ؟
                                أرحم عقول الناس يارجل ...



                                نعود ....



                                ((إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُواْ ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَار))

                                ((لقد كفر الذين قالوا إن الله ثالث ثلاثة وما من إله إلا إله واحد))

                                وبالمختصر المفيد يا شاذلي ... أقتبستُ لك ما يفيد الشاهد في أقوالهِ تعالى ...
                                في ألآية الأولى ..
                                الحال يناسب المفعول بهِ والذي هو ((محمد)) ... ولا يناسب الفاعل والذي هو ((اللذين كفروا )) وفق قواعد اللغة العربية التي نزل بها القران أم القران نزل بلغة أخرى وقواعد غير قواعد اللغة العربية !!
                                فلاتكن من المعاندين يا زميلي ... حماك الله من شرور النفس

                                أما الثانية فالحال واضح وهو( الله )والذي يساوي بالأية الأولى( محمد) وبالتأكيد هو المفعول بهِ لغوياً .... والفاعل هو ( اللذين كفروا في كلا الأيتين )) !!!

                                فلا تتمادى في تفسير القران وفق أهوائك !! فلكلام الله حوب عظيم !! صدقني

                                فأن كنت تدعي علمك بكلام الله وبعض القول من القران فأنصت للحق الذي كتبتهُ لك .. وأنا عاندت أكثر ...
                                فقد أوقعت نفسكَ في ورطة مع كلام الله قرانهِ ...
                                فأياك أياك .. وحذار حذار يا نصر الشاذلي ... من التجني على كتاب الله العزيز


                                والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...



                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X