إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

مجلة الاسرة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • قبلة العاشقين .
    خُلّدت الكثير من قصصِ العشق والحب ،
    وأنشدها الناس في فضاء رَحب ،
    ولكن وضعوا أجمل قصة في غياهبِ الجُب ؟

    ...
    قصة ذلك المكان الواضح القسماتِ ،
    مُشرق الطلعة حلو البسمات ،
    كسماء تتلألأ أضوائه بالنجوم النيراتِ ،
    أو كزنبقة بيضاء ماجت بأشذاء العشق فوق الربوات ِ،

    نعم قصة شابة أسمها ( ممتاز الزمان ) ، ( ممتاز محل )
    وزوجها ( أكرم ) فأحب أحدهما الآخر ،
    كحُب الندى لوريقات الزهر،
    شاركتهُ ،معاركه ، هزائمه وأنتصاراته،
    التشرد والحرمان ، والاستقرار والامان ،
    كأشتراك النبت ، بأرضه .
    لُقّبت بفينوس الشرق ، لجمالها ، ورقتها المتناهية
    وأنوثتها الجارفة ، وروحها العذبة ، وسريرتها الصافية ،
    وطبعها الهادئ ، وعقلها الرزين .
    كانت رقيقة القلب ، فتمسح على جراحات الفقراء بندى كفها ،
    ولطالما انفقت أرواح أمر زوجها بأزهاقها ساعة الغضب ،
    وردّتها الى أصحابها ، لرفيع أنسانيتها ،
    في السنة الثامن عشر من عمرها،
    توفيت بعدما أنجبت منه اربعة عشر طفلاً،
    فذُهل الزوج ، وما عاد يهتم بالحياة ولذائذها ،
    فبنى لها ضريحاً لأن شروق الشمس عنده ممتازاً وغروبه ممتازاً،
    حتى يكون كعبة يتجه اليه بقلبه وبصره ،
    فبناه بما يتناسب مع سحر هذه السيدة الجليلة ،
    بـعشرين الف عامل ولمدة سبعة عشر سنة ،
    فخلّد لنا تحفة قلما نجد مثلها ،
    وأهدى للعالم أجمل وأعظم رمز للحب والوفاء والاخلاص .

    تاج محل .
    فأسعي لتكوني تاج في محل قلب زوجك ،
    وأجعل محل قلبك مكاناً تضع فيهِ تاجك .




    تعليق


    • أسمح لي بالحديثِ عنه .
      .
      .
      ....
      .
      .
      .
      الدين ،ليس كتاب بنسخة قديمة ، لا تصلح إلا للمتاحف الاثرية ،
      بل الدين كتاب بطبعة جديدة وبحلة فاخرة ، لأن الدين كتكنولوجيا متطورة ، مُفرداته تتناسق مع كل العصور.
      الدين ليس شابٌ مهزوماً ،مُنكسر ،
      يرتدي الرّث من ثيابهِ زهُدا ، وفي رُكن غُرفتهِ مُنعزلاً
      يُرتل آيات العبادة في وحدته !
      وإذا ما خرج تلّثم بوشاحه خوفاً من نظرات الاخرين.
      بل الدين شاب مُعتد بنفسه ، لهُ عُزة ظنها البعض تكبراً
      ولهُ منطقاً ظنها البعض عن المألوف خارجة ،
      ولهُ من الشجاعة ، ما يظنها البعض جرأة وتهوراً .
      وله حرية بنكهة نبوية ، فهو حر من القيم والعادات البالية ،
      ومن الميول النفسية واهوائها الزائفة ،
      ويظنها البعض ضرباً من العبودية .
      الدين ، يبدأ بخطوة حذرة وبسيطه عندما ندخل بحره،
      ثم يُخرجنا بالف خطوة ، فنتنفس الوجود بقدر عمقه.
      الدين حروفه لا تقبل بالسكون ، لأنهُ ليس جامداً
      بل حروفه تعشق الحركات ،
      حتى يكون بعد أستقراره في النفوس على الجوارح مُتحركاً
      الدين شرقي الهوى ، كلامه يرتدي أثواب الحياء وهيبة الرجال .
      الدين في كلماته ليس معادلة رياضية مُعقدة ،
      أو مادة نحو جافة ، بل هو ببساطة تتابع الأرقام ، وبنداوة البلاغة .
      الدين ليس كتاب يبدأ بـ ( د) لينتهي بـ ( ن)
      فيكون في النفوس مملول ،
      بل الدين كالقرآن جامعٌ مانع ، عبارة عن مكتبة تضم العلم والآدب ،
      والبلاغة والنحو ، وكل العلوم التطبيقة والنظرية ، فالدين مزيج من النكهات .
      الدين كقيم ومبادئ وأحكام ، ثابتة ، ولكن صورة تلك المفردات وطرحها تختلف من زمن لآخر .
      الدين مفردة عجيبة ليست حكراً على فئة معينة ، بل يستطيع العالم أن يتكلم بها بمعادلته الرياضية ، والآديب بحروفهِ البلاغية ، والشاعر ، بأبياتهِ الشعرية ، وعالم الدين بمصطلحاته الحوزوية .
      أن كل أنسان مهما حوى من العلوم المختلفة ، أذا لم يحمل ثقافة الدين معه ، فورقة قلبه سرعان ما يصيبها الأصفرار ، ويجمد حبر قلمه .
      لأن الدين من بين العلوم المختلفة ، هو شاب لا يمكن للزمان أن يرسم التجاعيد على وجهه ، وكل من ضمه ، الى نفسه ، يكتسب صفة الطاقة والنشاط ، وأستمرار حرفه الأخضر ، نابضا بسر الخلود،
      ليرسم على جيد الزمان سحر قصته .
      أن لغة الدين ، درجات وطبقات كدرجات الناس وطبقاتهم
      ولكن لم ولن تكون إلا لغة واحدة مع الكل ، لغة الاحتشام والوقار ، وصورتها لا تخدش الروح ، وعكس ذلك لن تكون ابداً.
      فضم الدين إليك ، وضعهُ ثقافة في مصاف الثقافات الاخرى ، في مكتبة قلبك ، ستشعر كأنك في حضن والدين لا يغيبون عنك أبداً ،
      كيف لا يحدث ذلك وكلمات الدين من الذي هو أقرب الينا من حبل الوريد.
      وأشكر الشهيد مرتضى المطهري الذي جعلني أحب الدين عقيدة ونهجاً فهو الذي رسم لي بفرشاة حروفه في كتبه المتنوعة صورة الدين المشرقة .





      تعليق


      • عنيد ، ومُتكبرة .
        المشهد الاول .
        لم يتفقا ، بعدما تناقشا في مسألة ،...
        وكلاهما أتهم الأخر ، أن ما يحدُث بسببه،
        في عدم وضع حَل للمُشكلة ،

        قالت له : أنتَ عنيد ،
        قال لها : أنتِ مُتكبرة ،
        قالت له : أنت ما تُحب هو فقط الذي تُريدني أن أقوله !
        قال لها : وأنتِ لا تسمعين إلا ما تُحبين !

        أنتَ عنيد ، أنتِ مُتكبرة ،
        فَغدت أواني الحُب على حائط الغضب مُكسّرة ،
        المشهد الثاني .
        قال لها : ما رأيك بهذا الموضوع ؟
        قالت : وما هو رأيك أنت ؟
        قال لها : ولماذا تسألين عنه ، أنا أريد رأيك أنتِ؟
        قالت له : لأقوله ُ.. لأني أعلم هذا ما تُحب أن تسمعه!
        بعد مدة قصيرة…
        جاءت اليه ، وطلبت رأيه ،
        قال لها : جميل ، رائع ، أحسنتي ، أبدعتي ،
        قالت له : أُريد رأيك !؟
        قال لها : هذا ما تُحبين ، أسمعتك كلمات المُجاملة ؟

        فأصبح حساء الحُب على مائدتهم ، بارداً بنكهةٍ حزنٍ مؤثرة .
        المشهد الثالث .
        طرق الباب صديقه ، وقال له بعدما فتحه
        : اُريد الطلاق من زوجتي ، فحتى الصبر معها ملّ من صبره ،
        قال له : ماذا بها ؟
        قال له : أقول لها ما رأيك ، تقول حسب رأيك ،
        أقول لها هل هذا جميل ، فترد علي ،
        ما دمت تراهُ جميل فهو جميل ،
        وهكذا الأيام معها ،
        الى أن قُمت بأستفزازها ،
        فقُلت سأطلقك ، قالت ما دُمت تراه مناسباً ، فيسره !
        ما عدتُ أحتمل تلك المرأة ؟

        بعدما سمع كلاهُما الحادثة ،
        على غصن الحُب سكنت أنفاسهم هادئة.

        المشهد الرابع .
        قالت له : ماذا حدث ؟
        قال : لم ينفع الكلام تطلقا…
        فنظرت إليه وقالت : تكلمنا ، قُلتم مُتكبرة
        والحياة بوجود رأينا حديقةٌ مُغبرة !
        صمتنا ، شكوتم ،وقلتم ضعيفة
        والحياة من دون رأينا ، لا تُطاق مُفزعة فارغة !
        أبتسم وقال :
        لم أشتكي من رأيك ، بل من تَكبرك يا مُتكبرة
        أبتسمت وقالت :
        لن ينفع الكلام معك وأنت تحمل عني هذهِ الفكرة !
        قال لها : لا تَعملي على توهين رأيي ،
        وأنكِ أنتِ فقط الفاهمة المُتعلمة ،
        أعملي على أقناعي ، بما تملكين من رأي
        لكي تعودي من ساحتي مُنتصرة .

        قالت له : وأنتَ لا تُهمل رأيي ،
        وكأنها سحابة صيفٍ عابرة ،
        أصغي لي، وأستمع ،وأنتقي الحَب الجيد من سنابله،

        أبتسما ، أبتسامة صُبحٍ على حياتهما مُشرقة.
        وقال : ساعة المُناقشة الآن ، ليس أنا إلا أنتِ
        بل ساعة المُناقشة الآن أنا وأنتِ لتدق أجراس الحل لكل مُشكلة.







        تعليق


        • فلسفةٌ تُثير الحيرةِ والجدل .
          الكثير من الرجال ، يرى أن مكان المرأةِ ،
          في حرفٍ من قصةٍ حُبٍ تُرتجل،
          أو في بيتِ شعرٍ ، وأي شعرٍ ، شعرُ الغزل،...
          أما إذا تكلمت بالحكمةِ أو السياسةِ
          تُثير فيهم ، الأستفهام والرُعب والوجل،
          لأن فيها .. أنفاس رَجُل !!

          عَلمت النساء بتلك الفلسفةِ المثيرةِ للجدل ،
          فعزّزت أنوثتها بالغنج والدلال ،
          و كلامٌ أحلى من العسل،
          وحتى في مضغها للعلكةِ ،
          والملبس وطريقة الشرب والأكل،
          حتى أصبحت عند البعض لا تُحتمل ،

          ونسي هولاء أن المرأةِ كما الرَجُل
          روحٌ وجسد ، وعاطفة ٌوعقل ،
          فعاطفتها الزائدة لا تعني انها بلا عقل !
          أو وِضعت للأغراء أو تسليةِ الرجل
          بل لتكسب قلب زوجها ،
          وتمنح الُحب لأسرتها دون كلل أو ملل ،
          في البيت عواطفها وأنوثتها ،
          وفي الخارج ، الحكمة والفهم والعمل،
          وأحيي كل رجلا ليس بهذهِ الفلسفة مُتصل ،
          لأنهُ سوف يكوّن أسرةٍ بالمعرفة مع العاطفة ،
          لها جذور وأصل ،
          وهذا حُلم يتمنى أن يراهُ الكل في المستقبل.



          تعليق


          • يوم الأعتراف .
            لطالما لاحقتها نظراته،
            ولكن اليوم مُختلف ،
            تُلاحقها خطواته ،...
            كانت تُجيد الأختباء ما بين الجموع ،
            ولكن اليوم أين المَفر،
            أوقفها بآنسة من فضلك ،
            حاولت أن تتغاضى عن الصوت ،
            ولكن أقترب أكثر ،
            آنسة من فضلك ،
            أطرقت برأسها ، وآشاحت بوجهها عنه وقالت : تَفضّل،
            قال لها : تُحبينَني ...
            أرتعبت ، أرتعشت ، خَجلت .
            حاولت أن تترك المكان ،
            ولكن سارع في قوله :
            لا تذهبي ، أرحمي قلباً أصبح يعيش في سَقر،
            قالت له : أن قلتُ لا .
            قال : سأسعى لنيل قلبك ، لأني لا اراكِ في ظلمة النساء الا قَمر.
            قالت والحياء يُغلف كل وجودها : وأن قُلت نعم .
            قال : أذن ما بالكِ دائما في صدٍ ووجه مُكفر!
            قالت له : لكَ كما لي ،
            أم ٌ تَعبت ، وَربّت ، حتى أعياها السهر،
            وأبٌ يشقى ويكد ، حتى أنحنى الظهر،
            وأنتَ جالسٌ بنظراتك ، تُفني العُمر!
            على مقاعد الشوق ، بدلاً من مقاعد الدراسة ، لخروجها تنتظر،
            والأستاذ يشرح ، وأنت تكتب أحُبك في كُل الدفتر،
            فتبرّهما بأهداء الرسوب وبرسوبك قلبيهما دوماً ينفطر،
            ولِخبرتهما بالحياة ، يعلمان أن ولدهم أصابهُ مرض الحُب،
            فيُنزلون على تلك الفتاة دعائهم فجَراً وسَحر،
            لأنهم يظنون أنها أعطتك قلباً ، ونزهةٌ ما بين الشَجر،
            أي أسرةٌ ستكوّن ، وأي تربية تُقدم ،
            بعدما تركت طموحك ، وأهدافك ، لحُبٍ لا يبقي ولا يَذر ،
            ثَرتُم على كُل شيء ، في الملابس ، وقصات الشعر،
            الأ ثورتكم على قائد الحُب ، تستسلمون لهُ ، بكل سهولة ويُسر،
            ليعيث في قلبكم ، دموعاً وآلما ، وروحاً بسكين الشوق تُنحر
            أنتفض ، وغَض البَصر،
            وأدرس ، لتكسب قلبين عليكَ لطالما أنكسر ،
            وعُد بخطواتك ، ليومٍ لم تكن تعرف فيهِ ذلك القمر.
            وأطلب من الباري ، أن يُعينك ، وأن يستجيب لك القدر،
            رحلت ، وما رحلت…
            فكلماتها ، رسمت في نفسهِ جدولاً ونهر.
            و حفرت ،كما تَحفر قطرات السماء على قلبهِ أجمل أثر.




            تعليق


            • نورٌ ونار ،ماءٌ وأمطار.
              قال لها : أحُبك ...
              فَتمنت في سرّها أن يكون كاذباً ،
              وَرفعت أكُف الرجاء،...
              وبأمنيتها هذه ِخَرقت ، سفينة النساء،
              هُن في العادةِ
              يَفرحن ، ويَتمنين أن يكون صادقاً
              وَيتُمتمن بها في كل صبحٍ ومساء.

              فقال لها أهل الارضِ : أنتِ ماذا ،وماذا أنتِ؟
              ما نراكِ الأ رَمل ساعة ،
              أن رسمنا الحياة بأتجاه ، أنقلبتي ،
              وَرسمتي الحياة بذلك الأتجاه،
              لا نراكِ الأ في غباء.

              فقالت بكل ثقةٍ :
              ناي الحُب لهُ من الجوى والكَلف غناء،
              فهل يتمنى الأنسان لغيرهِ مثل هذا الآلم والعناء!
              الحب ُ سهر ٌ، وشوقٌ ، وتيهٌ وهيام،
              فهل يتمنى الأنسان لغيرهِ مثل هذا البُكاء!
              الحُب قلوبٌ خلت من ذكر الاله،
              فهل يتمنى الأنسان لغيرهِ هذا الشقاء!

              فالحُب إذا ما ولد في غير موعدهِ
              لا يُعرف هل يموت ، أم يعيش في هناء...

              الحُب ليس ما عَرفهُ أهل الارضِ بديوان أشعارهم ،
              بل هو ذلك الحُب الموجود في كتاب السماء.

              هو نورٌ وليس نار،
              هو ماءٌ وليس أمطار،
              هو أبن (خلقنا لكم من أنفسكم… )
              فلولا نورهِ لما كانت الأقمار،
              وينسج لهما من ِ المودة والرحمة، أثواباً وأستار،
              فلا تستسقوا الحُب في غير أوانهِ
              فيحوّل المرج الى صحراءٍ بعدما كان يَنعُم بالاخضرار،
              لأنهُ لم يُسقى بـ (ماء أخرجنا بهِ كل شيء)
              بل بـ ( ساءت الأمطار).

              سأخرق سفينة النساء ،
              من أجل يركب كل قلبين بسفينةٍ تنجو
              من موج ثقافة الدُخلاء
              ومن أجل أن يَنعم من وعى ، بالرخاء.



              تعليق


              • جدا جميل

                تعليق


                • أعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم
                  والصلاة والسلام على سيدنا وحبيب قلوبنا
                  أبي القاسم محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين
                  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


                  الاخت الكريمة راهبة الدير
                  بارك الله بك وحفظك وسددك لما يحب ويرضى ..
                  رأيت الموضوع مجددا في جولة لي على المواضيع السابقة التي شاركت فيها
                  أمدك الله بالصحة والعافية والقوة .. للتابعي في هذه المجلة الكريمة ..


                  لا تنسونا من دعائكم
                  اللهم عجل فرج قائم آل محمد
                  أبد والله .. يا زهراء .. ما ننسى حسيناه

                  استغفر الله لي ولكم
                  والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                  تعليق


                  • دائما تحسس عطايا رب العالمين ، فاذا كان العطاء وانت في سلامة من دينك وكنت في محل طاعته فهي نعمة ، وأن كان العطاء وانت متهاون في دينك وغير مُلتزم بأوامره فهي استدراج يقول تعالى " كلا نمد هؤلاء وهؤلاء من عطاء ربك وما كان عطاء ربك محظورا "
                    أي يمد ربك كلا الفريقين من مريدي العاجلة ، ومريدي الآخرة.

                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    x

                    رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                    صورة التسجيل تحديث الصورة

                    اقرأ في منتديات يا حسين

                    تقليص

                    لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                    يعمل...
                    X